مع جماعة النصاب واطلع عليهم الغلام غلام ابي هريرة الذي قد ولى واولى كل واحد منهما قائلا فقال هذا غلام قال اشهدك ان ذنوب الله انه وفرني لوجه الله. وبعض الروايات قال الامام البخاري رحمه الله باب الخطأ والنسيان في العتاقة والصلاح ونحن ولا عتاقة الا لوجه الله تعالى. وقال النبي صلى الله عليه وسلم لكل امرئ ما نوى ولا نية للناس وقال حدثنا بالياء قال حدثنا عن قتادة عن برارة بن اوفى عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم ان الله تجاوز لي عن امتي ما وتركه صدورها ما لم تعمل او تسلم. وقال حدثنا محمد ابن كثير عن سفيان قال حدثنا يحيى بن سعيد عن محمد بن ابراهيم الدين. عن انس ابن وقاص الليثي قال سمعت عمر ابن الخطاب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال الاعمال بالنية وبالمرء ما نوى فمن كانت الى الله ورسوله فهجرته الى الله ورسوله. ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها او امرأة يتزوجها فجرته الى ما هاجر اليه. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين بسم الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. اما بعد واقول والعلاقة لا حول ولا قوة الا لوجه الله عز وجل. يقول البخاري رحمه الله من هذه الترجمة وبيان ان العترة والطلاقة وغيرها انما تقع انما تقع الا بكل فيها من اصل النورية وانه اذا حصل شيء عن طلب الخطأ عن طريق النسيان فانه لا يعتبر غير موجودة ولهذا مما اورد قطعة من حديث ابي عمر انما لكل امرئ ما نوى قال واذا حصل كلام عن طريق الخطأ عندنا ولم يكن مفقودا فانه لا يرفض عليه الحدود ذاك الطلاق ولا في اطار ولا غير ذلك. بل ما هو اعظم من ذلك؟ وما هو اشد من ذلك فيما يتعلق بالتوحيد بما يتعلق بالعقيدة اذا حصل خطأ عن طريق فانه لا يؤثر. ولهذا جاء في الحديث المفصل بالرجل الذي كان في بلاد ومعه عائلته تنام وذهبت الناقة وذهب يبحث عنها يمينا وشمالا ولم يجدها ثم جاء ونام واستيقظ والى ناقته وقام واخذ بخطامها وقال من شدة الفرح اللهم متعبد ويا رب اللهم مت عبدي وانا ربك حقا الفرح يريد ان يقول اللهم انت ربي اخذ ربي وانا عبده وقال اللهم انت عبدي اللهم انت عبدي وانا ربك هذا خطأ لا يؤاخذ عليه. فاذا حصل اتفاق الصلاة عن طريق خط اللسان فانه لا يعتبر لان النية لا الرسول صلى الله عليه وسلم قال انما لكل امرء ما نوى. والمعتبر وكذلك النسيان لا يؤاخذ عليه ولكن الاحكام على ذلك. قال ولا علاق الا لوجه الله تعالى لوجه الله وان العتق انما يكون لله عز وجل ولا يكون لغيره ولكن انه لا بد فيهم النية لابد فيهم النية والنقص. فاذا حصل عرقا عن طلب الخطأ وعن طريق النسيان فان غير موجودة وقال النبي صلى الله عليه وسلم لكل امرئ ما نوى. ولا نية للناس والمسلمين. هذا وجه الاستدلال على ما فترجم له لانه لما قال الخطأ في العطاء في الصلاة ونحيها واتى بهذه الجملة من الحديث وهي لكل من بين وجه الفيدرالي على ما ترجم له وهو الخطأ والنسيان في العطاء فقال فليكن بخاطئ وانما حصل ليس في ذلك او حصل صدق ميزان غير مراد. قد يتكلم بكلمة زبر بسبب عبدي وانا ربي خرجت من لسانها غير مقبولة. خطأ. قطع من شدة الفرح. اه وكذلك الرجل الذي جاء ذكره ايضا القوم يجروني في الهواء كبر الله علي ان يعذبني عذاب الله وعذاب من العالمين من ناحية وانه قال يعني هذا الكلام وانا عن طريق فغيره من باب اولى. قال حدثنا الحميدي قال قال حدثنا عن قتادة عن كرارة بن اوبا عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم ان الله تجاوز لي عن امتي ما وسوست به صدورها ما لم تعمل او تكلم وهذا الحديث البخاري رحمه الله والله تجاوز امتي محمد عليه الصلاة والسلام وبعض الروايات ما حدثت لانفسها ما لم تكلم وتعلم ان حديث النبي وما يهجم على النفس من الوساوس فان هذا اليوم معفو عنه. لا يؤثر ولهذا فإذا حدث الإنسان نفسه بالطلاق او العفاق ولم يتكلم به قافلا هي فانه لا يحصل بذلك لا عف ولا ضلال. وخسر بان يطلق ولم يتكلم الى الناس الذي يهجم على النفوس الذي يكون في النفس قول او فعل فانه معفون عنه ما لم تتكلم او نعمل. فاذا وجد الكلام ووجد العملية واما اذا حصل عن طريق القطع وعن طريق وبدون قصد فانه لا تأثير له كما في التربية. وهي قول البخاري له من خطأ. خطأ يعني انه لا يؤثر لهذا دليلا على ان الكلام هو ما يسمع من المتكلم. وان ما يقوم بالنص ليس بسلام. لهذا الم يقال عن البدع. ان كلام الله عز وجل هو بنفسه. لا يسمع يعني النبي عليه الصلاة والسلام بين ان الكلام هو ما يسمع من المتكلم حيث قال في هذا الحديث ان الله عز وجل للامة في بعض الروايات تبين هذا من حديث الناس لا يعتبره كلام ولا يعتبر الانسان متكلم اذا ابغض نفسه وانما يكون متكلما اذا تسلم وظهر من الكلام وبدا من كلام وظهر من كلام سواء كان مطلوبا او مسموعا واما مجرد كيف يقوم بالمس وانه لا يسمى كلام ولا اطلق عليه كلام او قول فانه لا يطلق الا مقيدا كما جاء في قول الله عز وجل ويقولون في انفسهم ولو يقولون في انفسهم. كذلك وجاء في الحديث عن النبي عليه الصلاة والسلام كان يقوم من الركوع حتى فيطيل حتى واقول لنفسي كذلك بين السجدتين يعني يطيل حتى في نفسي فلا يطلق على هذا الذي انه كلام واذا اطلق عليه قول في بعض الاحيان فلابد لتقييده بما يدل عليه رضي الله عنه فيقول وما يظهر هنا متجلد الله عز وجل قال ممن يقرأ كلام الله على يسمعه وهو هذا القرآن. يحفظ الصدور هو كلام الله وتعالى جبريل الله عز وجل وقد سمع عليه الصلاة والسلام كلام الله الا الله الا بواسطة واوتي به الى السماء سمع كلام الله من الله. موسى عليه الصلاة والسلام سمع كلام الله من الله لهذا يقال عليه الصلاة والسلام لان الله تعالى سلمه خرج من صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. ثم مرارا رحمه الله ان هناك فجوة في الصلاة. وذكر ابن كثير وغير ان تفسير قومي بين نزلة من الغور انه كان يخالف الناس وقرأ هذه السورة ولم جاء عند هذه الاية وهو يحذر الناس سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انما انه قال الاعمال بالنية ولامرئ ما نوى فمن كانت هجرته الى الله ورسوله فهجرته الى الله ومن كانت هجرته لدنيا يقودها او امرأة يتزوجها فهجرته الى ما هاجر اليه وهو البخاري في صحيحه حديث من اعمال النيات او راجعون من طريق هذه الطريقة التي اورده فيها في اول الصحيح لانه الحديث الذي قبل هذا ان الله ومسرورا ولهذا يقال له يذكر بهذه النسبة كما هنا واما في هذا الحديث فانه اورده من طريقا اخر غير على عادته مرة اخرى وشيخه يختلف عن شيخه هناك. ايه ومن هنا والا قضية وانما الاختلاف شيخنا محمد وهناك الهليدي وكذلك في مواقع اخرى عن طريق الصحيح لانه جاء كنا وكذلك خذ رأيك. فانه دين من طريق واحد. ولهذا يقال صحيح المتعددين يعني محمد ابراهيم فهو جيء باسناد واحد ويقال له غريب يعني باعتباره انه جاء باسناد واحد. وهو صحيح لانه انه اذا كان غريبا انه يكون ليس لقائيا الغريب ما هو صحيح وانما هو صحيح. ولهذا يقال هذا من جرائم ضعيف في غاية السخرة والجلالة والاتقان هنا يبين ان العبرة بالنية وان الخطأ والنسيان الذي لا نية لها فانه لا عبرة بما يحصل ولهذا ذكر في الترجمة كما جاء بقطعة من الحديث وهي قوله لكل امرئ ما نوى قال وما اكثر الناس لا نية له هذا هو في هذا الباب وان الانسان اذا حصل منه شيء ليس مقصودا فان ذلك لا يعتبر بانه غير ناوي والعبرة اننا والاعمال بالنيات قال باب النزا قال رجل لعبده هو لله ونوى العز. والاشهاد بالعز. وقال حدثنا محمد بن عبد عن محمد ابن عن اسماعيل عن بيت عن ابي هريرة رضي الله عنه انه لما اقبل يريد ومعه غلام ظن كل واحد منهما من صاحبه واقبل بعد ذلك وابو هريرة جالس مع النبي صلى الله عليه وسلم وقال النبي صلى الله عليه وسلم يا ابا هريرة هذا غلامك قد اتاك. فقال فاني اشهدك انه حر. قال فهو حين يقول يا ليلة من طولها وعنائها على انها من جارة من ذكر نبي وقال حدثنا عبيد الله بن سعيد قال حدثنا ابو اسامة قال حدثنا اسماعيل عن زيد عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال لما قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم قمت بالطريق يا ليلة من صوبها ملائكها على انها من زارت الكفر نجد. قال وابق مني غلام لي في الطريق على ان على انها من قال وابق مني غلام لي في الطريق قال فلما قدمت النبي صلى الله عليه وسلم بايعته وبين انا عنده اذ طلع الغلام وقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم يا ابا هريرة هذا غلامك فقلت هو حر لوجه الله فاعتقته. قال ابو عبد الله لم يقل عن ابي اسامة وقال حدثنا وقال حدثنا شهاب ابن عباس قال ابراهيم ابن حميد عن اسماعيل عن بيت قال لما اقبل ابو هريرة رضي الله عنه ومعه غلام وهو يطلب الاسلام وظل احدهما صاحبه لهذا وقال اما اني اشهدك انه لله قال رجل وقال نعم. قال باب الجزاء قال رجل لعبده هو لله ونوى العز الله اريد به احد التي يحتملها لان العبرة النية لكن اذا كان غير محتمل اذا كان غير مريد في احد المعاني وانما اراد اخر هذا انتهى ما في اشكال لكن الارض حددت بين سوء المراد. لكن اذا قال هو لوجه الله. قد يكون المقصود بذلك الوقت. وقد يكون مقصود بذلك نقوم باعمال او يسند اليه اعمال يليق بالله عز وجل بان يكون يعني يجعل منافع موقوفة على عمل من الاعمال الى الله عز وجل يشتغل في مسجد هو لله عز وجل لكن اذا كان واراد به فانه ان يرى من النوم. ما قال عيا بالله انما الان يعني فانه يعلم. ولكنه اذا قال هو يرضي الله واراد انه منافع اه يعني اه يستفاد منها في جهة معينة ويراد من ذلك ولكن هو حر من الطلاب لكن اذا قال هو لوجه الله فقط فانه الاعمال الصالحة التي يراد منه ان يقوم بها وان تكون مدافعا في سبيل الله عز وجل قد تكون منافعه من فضل الله عز وجل. فهنا عظة بالنية العورة في البخاري رحمه الله في هذا ذهبوا الرسول عليه الصلاة والسلام كل واحد منهما فاعل. ولم يتلاقوا الا عند النبي عليه الصلاة وكان ابو هريرة سبق الى الوقوف ان الرسول عليه الصلاة والسلام وبينما ابو هريرة جالس عند النبي صلى الله عليه وسلم وانه لوجه الله وما قال حر وهذا هو محل لانه اذا لم يأتي كلمة ارض الذي بعمل من الاعمال لوجه الله عز وجل فانه ينصرف اه قال باب ام الولد. قال ابو هريرة عن النبي صلى الله صلى الله عليه وسلم من اشراف الساعة ان تجد العبد ربها. وقال حدثنا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب عن قال حدثني عروة ابن الزبير ان عائشة رضي الله عنها انها قالت ان عتبة ابن ابي وقاص الى اخيه سعد ابن ابي وقاص ان يقبض اليه الابنة ابن وليدة زمعة. قال عقبة انه ابني فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم زمن الفتح اخذ سعد ابن وليدة فاقبل به الى رسول الله صلى الله عليه وسلم واقبل معه بعبده جمعا وقال سعد يا رسول الله هذا ابن اخي عهد الي انه وقال عبد بن زمعة يا رسول الله هذا اخي ابن وليدة زمحة ولد على فراشه ونظر رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا ولدت اذا هو اشبه الناس بك. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ولك يا عبدنا سمعك من اجل انه ولد على فراش ابيه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم احتجبي منه يا سودة بنت جمعة مما رأى من من جبهه لعتبة وكانت زوجتي زوج النبي صلى الله الله عليه وسلم قال باب ام الولد باب ام الولد يعني اتى بهذه امهات الاولاد ولد هؤلاء ولها احكام العلماء فيها ما يتعلقن لانهن ملك يمين. وهم ومنهم من قال بعدد جوازهن انه لا يبيعها. لانها صارت ان ولد له. وخرجت عن كونها في ذلك وغيره. ومنهم من قال بانهن لا يدعن. ويستدلون على ذلك رضي الله عنه لما في بعض الغزوات اما يا رسول الله اننا بحاجة الى ايمان ولكننا نحب الابناء فهل فهل نعدل؟ الرسول قال انه ما من الا وقد الا وهي كائنة او ان شاء الله عز وجل تخلق فانها لابد وان توجد سواء اخذت يعني سواء اخذ اجر او ما اخذ عدل لان العقل لا قدر الله انه لا يمنع دخوله لانه قد فترة لا يحدث شيء جاء في حديث صحيح مسلم في قوله عليه الصلاة والسلام ان يكون ولد اخواننا وقد يحفظوا قطرة من القطرات العدل لا تمنع الولد اذا شاء الله اصوله وكدر وجوده فان العبد لا يمنع منه فكونه يعني يريدون ابنائنا واننا فهل نعترف واننا حتى لا يحملنا ولكن امهات هؤلاء. لانه معنى هذا انه اذا اذا او لجأ فنحن نحب العثمان فهل نعزم؟ يجب حتى لا يحكم واجب الولد وكتبه ان الولد يحول بينه يعني لا قدر الله عقوبة. اذا قدر الله عقوبة لانه لابد واهمية فهذا مما استدل به بمنع بيع امهات الاولاد. اما فيما يتعلق بالعلم هم الاثنين ده راجع زي ما قلنا. ان هذا شيء طيب وشيء مخلوق المألوف هو بيع واما قضية ويجعلها حرة بيد الله عز وجل فهذا اليومين حديث اشار اليه وقد صدق في حديث ابي هريرة في اول وهو الذي به جبريل الى الرسول عليه الصلاة والسلام وكان ان معنى هذا انه يكون بمنزلة سيده وهو يقوم فانه سيد لها وقد ذكرت منها ما يحصل من العقوق وان الامور قد تقف وتغير الاحوال حتى يكون الذي يجري عليه الاحترام والاكرام يكون وانه هو الذي يكون له الاحترام والاكرام وانه بمثابة الوالد وامه بمثابة الولد كفر بعدة مسيرات وقود من الحديث في اول كتاب الايمان حديث وانه سعد ابن ابي وقاص وابي يقضي لما عهد اليه اخوه انه ولده وامه عن طريق يقول انه ولد انس ابيه وانه ولد على فراش ابيه وحافظ على وقال وان مصر هو الخيبة. ونشره. وان الولد للفراش ولما كان الشبه قوي عقبة الرسول صلى الله عليه وسلم لان هذه بدعة الا ان هذه الجمعة من ناحية قال لها احتجزي عنه وهنا له علاقة يعني فهذا شيء طيب والمبادرة الى وانما الذي اختلف فيه البيع قال قاب بيع المدبر وقال حدثنا ادم بن ابي اياد قال حدثنا شعبة قال حدثنا عمرو بن دينار قال سمعت جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال اعتق رجل منا عبدا عبدا له عن كفر ودعا النبي صلى الله عليه وسلم به فباعه. قال جابر مات الغلام عام اول هنا لانه يعني كلما عتقه عينوه فقال اذا مت ابن عبدي يعني فهو معلق بوفاة وقيل له المدبر بانه على الموت والموت والحياة. يعني الموتى يؤتي بعض الايات يعني بعدها وقيل للعبد الذي علق بالموت حسه بالموت او بسيده انه مدبر وهنا جاءت ترجمة لبيع المدبر الوصية فالرسول عليه الصلاة والسلام لما الغلام نادى عليه وقالوا من يشتري؟ فاستراه ابن عبد الله واعطاه زمن اعطاه ينتفع به. فدل هذا على ان الذي يعلق رزقه على الموت اذا كان صاحبه احتاج او كان عليه وانه يباع يعني ده يجوز الرجوع فيها الانسان عندما يطلب كذا وكذا وكذا وكذا له ان يغيرها وان يغيرها له ان يغيرها واذا قال في كذا وكذا وكذا والاخوان يغير الوقت وهو يقول يصوم لي كذا وكذا وينفق وينسى الشيء الذي قد فهذا يدلنا على ان المدبر عند الحاجة اليه حاجة صاحبه او حاجة فانه يباع ولا يستمر منها هذا التعبير لبيعه واستفادة مالكه او انه حق على مالكه منه. قال باب بيع الولاء وهبته. وقال حدثنا ابو الوليد قال حدثنا شعبة قال اخبرني عبد الله ابن دينار قال سمعت قال سمعت ابن عمر رضي الله عنه يقول نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع الولاء وعن بدنه. وهذا ايضا يتعلق والولاء هو استفادة يعني عندما لا يكون له قرارك لا يكون له من يرثه فانه ينتقل الميراث الى صاحب الولاء الذي ادم ينتقل الى من اعتق وهذا الولاء والله فكذلك الولاء وانما هذا شيء ثابت. معناه ان المعتق وعقبته المتعاقبون بانفسهم يعني وانه الذين يعرفون اه تعقيدا لانفسهم يعني لا بغيره ولا مع غيرهم فان هؤلاء يريدون العتيق. عندما لا يوجد له اولاد ولا يوجد له اب ولا يوجد له اسرة ولا يوجد له شيئا فانه اذا علم ورثوا عن طريق النشاط فانه ينطق ميراثه الى من انعم عليه انعم عليه بالحق فان ميراثه يسر له اذا كان موجودة؟ والا فانه يكون لعقبة معتق؟ الذين هم العصبة في النفس. العقبة والاذن والاخي الشقيق والاخوة يعني لا لغيرهم والاخوات الذين يرثن لها ولا عاصمة مع الغير لان الاخوات مع البنات فانما هو شيء ثابت لا يتصرف فيه وكذلك الولاء لا يتفرق به. ما يقول اه الانسان ابيعك ولاء زملائي او لعتيقي فلان ثلاثة اما الولاء كما جاء في الحديث لحمة لا يباع ولا يؤكد قال حدثنا عثمان بن ابي شيبة قال حدثنا جرير عن منصور عن ابراهيم عن الاسود عائشة رضي الله عنها وقال انس قال العباس للنبي صلى الله عليه وسلم وكان علي له نقيب الغنيمة التي اصاب من اخيه عقيم وعمه عقبا وقال حدثنا اسماعيل ابن عبد الله قال حدثنا اسماعيل ابن ابراهيم ابن عمة عن موسى عن ابن الجهاد قال حدثني انس رضي الله عنه ان رجالا من الانصار استحزنوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالوا ائذن ولندرك ان انس رضي الله عنه قال ان رجالا من الاطفال استأذنوا رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقالوا وقال لا تدعون منه قال باب النساء اجر اخو الرجل او عمه هل يقال اذا كان مسلما او انه ورد بهذا العباس رضي الله تعالى عنه وقوله العباس رضي الله عنه وحصل في المهاداة بمعنى انه ولي المؤمنين رجل من الرخاء فإنه يهادى به يعني دخل اليهم ليرسلوا مصانعه ذلك المسجد الذي هو عنده قال وكان علي له مصيب في تلك الغنيمة التي اجاب منها وعمه عباس وقال اسرع وهو عن علي ابن ابي طالب او اخوه عن انس رضي الله عنه قال ان رجالا من الانصار استأذنوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ولنترك مثل اختنا عباس فداء. وقال لا تدعون منه درهما هذا لانه وانما ابن الاخت ابنه ايضا كذلك يكون ابنه وادنى ابنائه واحوال ابيهما خوال له اقوال له وهو من هذه الناحية خالد هو نفسه هو ولهذا عبدالله ان هذا حلال لان هذا حق ويقومون على البلاد الذي دفع بمقابل فدية ويسلم او يكون شخص ارادوا ان يتنازلوا عن النداء الذي وضع في مقابل فقال له ندعوا لا ندعوا قال باب عشق مسرف. وقال حدثنا عبيد بن اسماعيل قال حدثنا ابو اسامة عن قال اخبرني ابي ان حكيم بن حزام رضي الله عنه اعتق في الجاهلية مئة رقبة. وحمل على باجمعين ولما اسلم حمل على مئة بعير واعتق مئة رقبة. قال فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم انا ما بقل له يا رسول الله ارأيت اشياء كنت اصنعها بالجاهلية كنت اتحنس بها يعني اتبرأ قال وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اسلمت على ما سلف لك من خير بالاضافة الى الفاعلة والمفعول. يعني كون مشرك يعتق المشرك يعتل وبحصن المشرك يحتمل ان تكون الاضافة الى الفائز او للمفعول وان يكون مجلس يعبر ويعتقه غيره. او ان المشرك يعتق يعتق غيره ما الذي الحديث الذي اورده هو في عشق المشرك المشرق ما كان يفعل وانه كان يأتي باحنان تكرر فيها وكان اعزق مائة رقبة. على مائة بعير. وكان في الاسلام كل عمل صالح عمله عمل طيب اراد ان يعمل مثله في الاسلام الجامعية معناها ان هذا الذي الجزائرية الله يأجرك عليه هل سمعنا ذلك ان المشرك؟ يعني عمله مقبول ولكنه اسلم فان الله تعالى يجيبه بما عمل استحلال ويتفضل عليك بان يصيبه بما حصل منه الله عز وجل ليس لان المشرك عمله من عمل عملا مشرك ولكنه توفقه الله للاسلام ودخل في الاسلام فان الله يثنيه على ما عمل اللسان ويتأمل عليه جميع على ما حضرا منه واخوانه واحسانه من المولى سبحانه وتعالى. وهذا هو ما نقول يعني اسلامه يستفيد مما قدم ويستفيد مما مضى. لكنه لو مات المشرك الذي اعتق انه كان لانه لم يقل يوم الدين لانه لم المشرك الى ماذا؟ على الشرك. اي عمل من الاعمال؟ فانه لا من قال الله عز وجل سلمنا الى من عمل من عمل لجعلناه المشرك وكذلك المشرك وافضل لكن اذا لم يسلم عليه في الدنيا يعني كونه تعجل له طيباته ويحصن الدنيا الذي فيه ونظر للغربة التي هو فيها فلم يرى الا ثلاثة فقال يا رسول ندعو الله ان يوسع على هذه الامة المبارك والروم كذا وكذا وقال لشيخ ان هؤلاء يعني