ثم ذكر مخالفة اه شبابه ابن سوار يعني اه في هذا الحديث انه رواه عن طريق عن طريق عبد الله ابن حصين وانه آآ آآ اوتر بسبح اسم ربك الاعلى ليس فيهم روح ابن القاسم ولكن لا يؤثر كون كون الذي روى عنه ليس معروفا بالرواية عنه قبل الاختلاط لان الحديث ثابت من طرق متعددة آآ قبل هذا الحديث وبعده فيقول الامام النسائي رحمه الله تعالى في باب القراءة في الوتر ذكر الاختلاف على ما لك ابن مظلمته قال اخبرنا احمد بن محمد بن عبيد الله قال حدثنا شعيب بن حرب قال قال حدثنا شعيب بن حرب عن مالك عن زبيد عن ابن ابزة عن ابيه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في الوتر حكم ربك الاعلى وقل يا ايها الكافرون وقل هو الله احد بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد فهذه ترجمة تتعلق بالقراءة في الوتر وهي ذكرى اختلاف الاختلاف على ما لك ابن مغول في حديث القراءة في الوتر اي قراءة ربك الاعلى وقل يا ايها الكافرون وقل هو الله احد وقد مر طرق عديدة بالحديث وان النبي عليه الصلاة والسلام كان يقرأ هذه الثلاث السور سبح اسم ربك الاعلى وقل يا ايها الكافرون وقل هو الله احد بوتره اي في الركعات الاخيرة الثلاث الاخيرة من صلاة الليل يقرأ بهذه السور الثلاث سبح اسم ربك الاعلى وقل يا ايها الكافرون وقل هو الله احد اشهد هذا الحديث رواه احمد ابن محمد ابن عبيد الله اخبرنا احمد ابن محمد ابن عبيد الله ووكر سوسي وهو صدوق اخرج حديثه النسائي وحده لنا شعيب ابن حرب. قال حدث لنا شعيب ابن حرب وهو ثقة. اخرج حديثه البخاري وابو داوود والنسائي عن ما لك بن مغول وهو ثقة ثبت اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة عن زبير عن زبيد ابن الحارث اليامي ووثيقة اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة علمني ابدى عن ابي عن ابن ابزة وهو سعيد ابن عبد الرحمن ابن ابزى وهو ثقة اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة روي عن ابيه عبدالرحمن ابن ابزى رضي الله عنه وصحابي صغير اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة وقال رحمه الله تعالى اخبرنا احمد بن سليمان قال حدثنا يحيى ابن ادم قال حدثنا مالك عن زبيد عن ذر عن ابن ابزى مرسل وقد رواه عطاء ابن الزائب عن سعيد ابن عبد الرحمن ابن ابزى عن ابيه ثم اورد النسائي هذا الحديث الى الى ابن ابدى وهو مرسل المقصود انه مرسل من سعيد ابن عبد الرحمن والا فان رواية عبد الرحمن ابن ابزى قد مرت من طرق عديدة وهو صحابي وهو صحابي صغير ولكن هذه الطريق قال عن ابن ابدى مرسل يعني عن سعيد ابن عبد الرحمن مرسل لانه اضاف الى الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يذكر اباه فيكون من قبيل المرسل اي المنقطع ولكن هذا الاغسال كما هو معلوم لا يؤثر لان الحديث ثابت من طرق كثيرة ومعروف الواسطة وذلك وهو ابوه وذلك بالطرق المتعددة الكثيرة التي مرت والتي ستأتي فمثل هذا الارسال لا يؤثر لو كان الحديث ما جاء الا من هذه الطريق فانه يؤذن. لو كان الحديث ما جاء الا من هذه الطريقة المرسلة التي اه اه يروي سعيد بن عبدالرحمن عن النبي صلى الله عليه وسلم فيكون منقطعا. لكن الحديث جاء من طرق كثيرة. اه عن سعيد بن عبد الرحمن عن ابيه وفي بعضه عن عن ابيه عن ابي ابن كعب والحديث ثابت بالطرق الكثيرة المختلفة المتعددة المتنوعة ويؤثر الارسال لو كان ما جاء الا من هذه الطريقة. فانه يكون مرسل ولا يعول عليه لكن الحديث ثابت من طرق عديدة قبل هذه الرواية وبعد هذه الرواية. والاسناد اخبرنا احمد بن سليمان احمد بن سليمان هو الرهاوي وثقة حافظ اخرج حديثه النسائي وحده عن يحيى ابن ادم الكوفي وهو حافظ اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة هدفنا ماله ولحد ان مالك ابن مغول عن عن زبيد عنذر عن زبيد وقد مر ذكرهما عن ذر وقد مر ذكره في الدرس الفائت وهو ذر ابن عبد الله المرهبي وهو ثقة عابد اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة عن ابن ابي زا مصر عن ابن ابزى وهو سعيد ابن عبد الرحمن مرسل اي انه اضافه الى النبي صلى الله عليه وسلم فهو من قبيل المرسل لكن هذا الارسال لا يؤثر لان الحديث ثابت بالطرق التي قبله والتي بعده وقال رحمه الله تعالى اخبرنا عبد الله بن الصباح قال حدثنا الحسن بن حبيب قال حدثنا روح بن القاسم عن عطاء بن السائل عن سعيد ابن عبد الرحمن ابن ابزى عن ابيه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الوتر يسبح اسم ربك الاعلى وقل يا ايها الكافرون وقل هو الله احد ثم ورد النسائي الحديث من طريق اخرى وهو مثل الذي قبله من حيث النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الوتر بسبح اسم ربك الاعلى وقل يا ايها الكافرون وقل هو الله احد اه والاسناد اخبرنا عبد الله بن الصباح. اخبرنا عبد الله بن الصباح وهو ثقة اخرج حديث اصحاب الكتب الستة الا ابن ماجة الحسن ابن حبيب قال الحسن ابن حبيب وهو لا بأس به ولا بأس به تعادل صدوق وحديث اخرجه البخاري في اخرجه ابو داوود في القدر والنسائي. قال حدثنا روح ابن القاسم. قال حدثنا روح ابن القاسم بعدين روح ابن قاسم وهو ثقة حافظ اخرج حديثه اصحاب كتب الستة الا الترمذي. عن عطاء بن السارق عن عطاء ابن السائب وهو صدوق يخطئ واخرج حديثه الصدوق اختلط هو حديث اخرجه البخاري واصحاب السنن الاربعة. ولا يؤثر اه اختلاطه. لان الحديث ما جاء من طريقه فقط نلجأ من طرق عديدة فالحديث ثابت بالطرق التي قبله والتي بعده والا لو كان ما جاء الا من هذا الطريق فانه لا يعول عليه الا اذا كان سمع منه قبل الاختلاط لكن الذين سمعوا منه قبل الاختلاط ذكرهم الحافظ ابن حجر في تهذيب التهذيب وليس فيهم روح ابن القاسم آآ روى له متابعة كما هو معلوم آآ الرمز له بالخاء. يعني يقال روى له البخاري ولو كان متابعة وانما الذي يميزونه اذا كانت عليقا يكون خاف واما اذا كان غير تعليق ولو كان متابعة فانه يرمزون له بالخاء الا انه احيانا يقولون مع الرمز له بالخاء حديثه مقرون حديثه مقرون او حديثه في الصحيح مقرون او روى له البخاري متابعة ولكن يرمزون له بالخاء فيعني هذا الرمز الذي هو الخاء لمن له رواية في البخاري ولو كان متابعا وانما التي تميز فيما اذا كان التعليقا فانه يؤتى بخات سعيد بن عبد الرحمن عن ابي عن سعيد بن عبد الرحمن عن ابيه وقد مر ذكرهما قال رحمه الله تعالى ذكر الاختلاف على شعبة عن قتادة في هذا الحديث قال اخبرنا محمد بن قال حدثنا ابو داوود قال حدثنا شعبة عن قتادة قال سمعت عذرك يحدث عن سعيد ابن عبد الرحمن ابن ابزة عن ابيه رضي الله تعالى عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يوتر بسبح اسم ربك الاعلى وقل يا ايها الكافرون وقل هو الله احد احد فاذا قال سبحان الملك القدوس ثلاثا. ثم ورد النسائي ذكر الاختلاف على شعبة في هذا الحديث اي حديث القراءة في الوتر قراءة قل يا ايها الكافرون وهي قراءة سبحة ربك الاعلى وقل يا ايها الكافرون وقل هو الله احد. واورد الطرق التي من طريق شعبة وفيها الاختلاف من حيث الاسناد ومن المعلوم ان مثل هذا الاختلاف لا يؤثر ذكر مثل هذا الاختلاف لا يؤثر على الحديث شيئا فالحديث ثابت والاختلاف وكونه جاء من شعبة من طرق متعددة الى الى عبد الرحمن ابن ابدى لا يؤثر ذلك على الحديث شيئا والحديث ثابت الجهاز صورنا محمد بن بشار اخبرنا محمد بن بشار هو الملقب بن دار البصري ثقة الحديث عند اصحاب الكتب الستة بل هو شيخ لاصحاب الكتب الستة. روى عنه مباشرة وبدون واسطة. ومثل محمد ابن بشار آآ في كونه آآ شيخ لاصحاب كونه شيخا لاصحاب الكتب الستة وايضا كونه مات ميتين واثنين وخمسين شخصان اخران هما محمد المثنى العنزي الملقب بالزمن ويعقوب ابراهيم الدورقي فهؤلاء ثلاثة ماتوا في سنة واحدة وهي سنة اثنتين وخمسين ومئتين. وكل واحد منهم شيخ لاصحاب الكتب الستة ومحمد ابن بشار آآ البصري الملقب بن دار ثقة حديث عند اصحاب كتب الستة بل هو شيخ لاصحاب الكتب الشدة عن ابو داوود عن ابي داوود قال ابو داوود وابو داوود هو سليمان ابن داوود الطيالسي مشهور بحميته مشهور بكنيته ويروي عنه النسائي بواسطة وهو ممن آآ تقدمت لانه آآ ما ادركه النسائي. ولهذا يروي عنه النسائي بواسطة. وهو ثقة حافظ اخرج حديثه البخاري ومسلم واصحاب السنن الاربعة. شعبة. شعبة هو ابن الحجاج. الواسطي. ثم البصري حقيقة ثبت وصف بانه امير المؤمنين في الحديث. وهو من اعلى صيغ التعذيب وارفعها. وحديثه عند اصحابه الكتب الستة عن غزازة. عن قتادة ابن دعامة السدوسي البصري هو ثقة اخرج حديث واصحاب الكتب الستة. ومما يشار اليه هنا ان شعبة معروف انه اذا روى عن شيوخه المدلسين انه لا يروي عنهم الا ما امن تدليسه. لا يروي عنهم اي عن شيوخ المدلسين. الا ما اؤمن تدريسهم فيه قتادة من المدلسين وهو قتادة بنت عامة السدوسي البصري حديثه عند اصحاب كتب الشدة. ولا سمعت عذرا سيحدث. قال سمعت عذرا؟ وهنا صرح بالسماع تدريسه مأمون في تصريحه هو. لكن شعبة اذا روى عنه وقد روى بالعنعنة اي قتادة روى عنعنعن عن شيوخه فان عنعنته لا تؤثر لان شعبة يروي عن شيوخه المدلسين الشيء الذي الذي هو سماع لهم ولا يروي عنهم الشيء الذي هو مدلس. فتدليسهم مأمون فيما اذا روى عنهم شعبة ويروي عن عذره وعزره ابن عبد الرحمن الكوفي ووثيقة اخرج حديثه مسلم وابو داوود والنتائج الزعيم بن عبد الرحمن بن يبزة عن ابي عن سعيد بن عبد الرحمن بن ابزة عن ابيه وقد مر ذكرهما قال رحمه الله تعالى اخبرنا اسحاق ابن منصور قال حدثنا ابو داوود قال حدثنا شعبة عن قتادة عن زرارة عن عبد الرحمن عن ابن افزع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان كان يوسر بسبح اسم ربك الاعلى وقل يا ايها الكافرون قل هو الله احد فاذا فرغ قال سبحان ملك القدوس ثلاثا ويمد في الثالثة ثم ورد النسائي حديث آآ حديث آآ ابن ابزى من طريق اخرى وهو مثل الذي قبل انه كان يوتر الثلاثة سور سبح اسم ربك الاعلى وقل يا ايها الكافرون وقل هو الله احد واذا فرغ قال سبحان الملك القدوس ويمد بالثالث قوله ويمد بالسالفة من هذه التسبيحات الثلاث قول اشهد وهنا اصحابه اخبرنا اسحاق ابن منصور المروي في الكوثر وثقة حافظ اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة الا ابا داود قال حدثنا ولو على حد هنا ابو داوود وهو الطيارسي الذي مر ذكره بالزناد الذي قبل هذا. شعبة عن قتادة. شعبة عن قتادة وقد مر وهما عن زرارة عن زرارة ابن اوفى وهو ثقة اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة. يروي عن عبد الرحمن ابن ابزى يعني هنا لا يروي عن سعيد وانما يروى عن عبدالرحمن الصحابي الصغير. الله يحفظكم في التقرير. التقرير يقول الحافظ زرارة عن ابن اذا بالوتر صوابه عذرة. هذا ايش؟ يقول زرارة عن ابن امزة في الوتر فصوابه عذرا. زرارة؟ ايه. زرارة؟ عن ابن بالوتر صوابه عذره نعم في ترجمة اه بترجمة زرارة ميتين وخمستاش زرارة عن ابن ابزى؟ نعم. الشيخ ذكر اول شيء زرار ابن اوفى ترجمته. هم. ثم بعد هذا بثلاث سراجم قال زرار عن ابن ابزة في الوتر ثوابه عذرا ورمز له بالنتائج. زين. يعني بدل زرارة؟ ايه بدل زرارة عزر ما ادري يعني الذهبي والمزي في الاشراف ذكر زرارة زرارة ايه ايه على كل ما ندري ما هو الصواب وسواء يكون زرارة ويكون عزرا كل منهما ثقة لكن ما هو الدليل على انه ليس زرارا وانما هو عذره وكل منهما روى عنه قتادة منهما روى عنه قد هذا؟ اقول لا ادري لكن ما يؤثر على الرواية شيئا. لا يؤثر على الحديث شيئا. نعم وقال رحمه الله تعالى اخبرنا محمد بن المثنى قال حدثنا محمد قال حدثنا شعبة قال سمعت قتادة يحدث عن زرارة عن عبدالرحمن بن افدى رضي الله تعالى عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يوتر بسبح اسم ربك الاعلى قال فهما شبابه ورواه عن شعبة عن قتادة عن زرارة بن اوفى عن عمران بن حصين ثم ورد النسائي حديث ابن ابدى من طريق اخرى وفيه انه يوتر بسبح فربك الاعلى وهذا فيه ذكر سبح اسم ربك الاعلى وحدها ليس معها شيء فيحتمل ان يكون يحتمل ان يكون مختصرا ويحتمل ان يكون ذلك في الركعة الاخيرة مثل ما جاء في حديث آآ حديث ابو موسى الاشعري الاول الذي فيه انه كان صلى العشاء ركعتين ثم صلى الوتر ركعة واحدة وقرأ فيها بمئة اية من سورة النساء وقرأ فيها بمئة اية من سورة النساء ويحتمل ان تكون الحديث مختصر وان الروايات السابقة فيها التفصيل والبيان ويحتمل ان يكون قرأ في الركعة الاخيرة سبح اسم ربك الاعلى كما انه كان قرأ في ركعة الوتر آآ يعني في آآ آآ مئة اية من سورة اه النساء ايوه محمد بن مثنى اخبرنا محمد المثنى هو الملقب بالزمن العنزي البصري ثقة اخرج حديثه واصحاب الستة مال هو شيخ لاصحابه مثل الشدة. وهو احد الثلاثة الذين ذكرت انفا انهم شيوخ لاصحاب الكتب الستة وانهم ماتوا في سنة واحدة. وهي سنة اثنتين وخمسين ومئتين. اي قبل وفاة البخاري باربع سنوات وهم صغار شيوخ البخاري هؤلاء الثلاثة من صغار شيوخ البخاري قال حدثنا محمد. قال احدنا محمد وهو ابن جعفر الملقب. واذا جاء محمد يروي عن شعبة. ويروي عن محمد المثنى ومحمد ابن بشار ومحمد غير منسوب فالمراد بشوبندر الذي هو محمد بن جعفر الملقب غنذر البصري ثقة حديث وعند اصحاب عن شعبة وقد مر ذكره قال هذا يحدث عن الزوار عن قتادة عن زرارة عن عبد الرحمن عن عبد الرحمن ابن ابزة وقد ذكرهم قال رحمه الله تعالى اخبرنا بشر ابن خالد قال اخبرنا شبابه عن شعبة عن قتادة عن زرارة بن اوفى عن عمران ابن حصين رضي الله تعالى عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم اوتر بسبح اسم ربك الاعلى. قال ابو عبدالرحمن لا اعلم احد غدا تابع شبابك على هذا الحديث. خالفه يحيى ابن سعيد. قال اخبرنا بشر ابن خالد. قال اخبرنا شبابه عن شعبة عن قتادة عن زرارة بن اوفى عن عمران بن حصين رضي الله تعالى عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم اوتر بسب حزب ربك من اللي قبله من سبع سنوات وكذا؟ نعم. ايه نعم. يعني فهو مثله من حيث من حيث المتن وانه اوتر بسبح ربك الاعلى والكلام هو مثل الذي قبله. يعني من حيث انه يمكن ان يكون مختصر او انه غير مختصر ولكنه فقراء في الركعة الاخيرة بهذه السورة امرنا بحفظ مخالف. اخبرنا بشر بن خالد وهو ثقة اخرج له من؟ ثقة يضرب اخرجه البخاري ومسلم وابو داوود والنسائي. ثقة يضرب اخرج حديثه البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وابي داود والنسائي وابو داوود والنسائي البخاري ومسلم وابو داوود والنسائي قال اخبرنا شبابه اخبرنا شبابه من سواق وهو ثقة اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة. عن شعبة عن قتادة عن زرارة عن شعبة عن قتادة عن زرارة عن هو قد مر ذكرهم عن عمران ابن حصين ابو نجيد صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديثه عند اصحاب الكتب الستة وقال رحمه الله تعالى اخبرنا محمد بن المثنى قال حدثنا يحيى بن سعيد عن شعبة عن قتادة عن زرارة عن عمران بن حصين قال صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر فقرأ رجل بسبح اسم ربك الاعلى فلما صلى قال من قرأ بسبح وربك الاعلى قال رجل انا قال قد علمت ان بعضهم قال جنيها. ثم ورد النسائي آآ حديث عمران بن حصين المتعلق بصلاة الظهر وقد ذكر النسائي ان شبابه يعني لا يعلم احدا تابعه على تلك رواية يعني عن عمران عن عمران ابن حصين وقال انه خالفه يحيى بن سعيد القطان فرواه لكنه بلفظ اخر وهو انه صلى الظهر وقرأ رجلا سبح اسم ربك الاعلى يعني ممن وراءه فلما فرغ من صلاته قال ايكم من قرأ يسبح اسم ربك الاعلى فقال رجل انا فقال قد علمت ان بعضهم خالدنيها يعني انه آآ قرأ وانا اقرأ هذه المخالفة كما هو معلوم لا تؤثر لانهما حديثان وليس حديثا واحدا لان كالحديث الذي من طريق شبابنا الزوار يتعلق بالوتر وهو قراءة ربك الاعلى. واما هنا فيتعلق بالقراءة وراء الامام. يتعلق بالقراءة وراء الامام في صلاة الظهر. وهو حديث غير الحديث الذي قبله وليس هذا من قبيل الاختلاف المؤثر بل هما حديثان حديث يتعلق بالوتر وحديث يتعلق بالقراءة في صلاة الظهر واحدهما من طريق شباب اهل الزوار والثاني من طريق يحيى بن سعيد القطان ولا يعني آآ آآ فوجود آآ اه رواية يحيى بن سعيد القطان ليست مخالفة لرواية شباب ابن ثوار لان تلك تتعلق صلاة معينة التي هي الوتر واما هذه فتتعلق بصلاة اخرى وهي صلاة الظهر خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم وان احد المصلين وراءه كان يقرأ بهذه السورة فلا آآ اشكالا ولا مخالفة مؤثرة بين الحديثين لان الحديثان لانهما ليسا حديثا واحدا بل هما حديثان كل واحد منهما متفقا عن الاخر. صحابيهما عمران بن حسين رضي الله تعالى عنه وارضاه والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم نعم قرأنا الاسناد لا ما قرأت اي نعم هو اسناد اخبر محمد بن مثنى اخبرنا محمد المثنى هو الملقب بالزمن وقد مر ذكره يحيى ابن سعيد يحيى ابن سعيد القطان البصري ثقة ثبت الناقد حديثه عند اصحاب الكتب الستة عن شعبة عن شعبة عن عن قتادة عن زوارة وعن عمران عن شعبة عن قتادة عن زرارة عن عمران بن الحسين وقد مر ذكرهم والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك ورسول نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين