على يساره وقال له يا عم الذي علينا منه وقال يا تعرف هذا الجهل؟ وقال وماذا تريد منه؟ قال بلغني انه يسب النبي صلى الله عليه وسلم. قال ان رأيته وما هو الذي ومن قال هذا لانه يسوعه ان تتأثر هذه كذلك عندما يؤخذ منه الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يريد ان آآ ثم قول رحمة الله عليه هذا فيه قال الامام البخاري رحمه الله باب نفقة نساء النبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته. وقال حدثنا عبدالله بن يوسف قال اخبرنا مالك عن ابي الزنامي عن الاعرج عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا يقتسم دينارا ما تركت بعد نفقة نسائي ومؤنة حاملي فهو صدقة وقال حدثنا عبد الله بن ابي شيبة قال حدثنا ابو اسامة قال حدثنا هشام عن ابيه عن عائشة رضي الله عنها قالت توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وما في بيتي من شيخ يأكله ذو كذب الا كفر شعير في رب لي واقل منه حتى قال علي. رسلته فمنه. وقال قال حدثنا يحيى عن سفيان. قال حدثني ابو قال سمعت عمر ابن الحارث رضي الله عنه ما ترك النبي صلى الله عليه وسلم الا سلاحه وبغلته البيضاء وارضا تركها صدقة بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. اما بعد يقول الامام البخاري رحمه الله وفي نساء النبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته واورد تحت هذا ثلاثة احاديث الحديث الاول حديث ابي هريرة رضي الله عنه عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا يحتسب ورقتي دينارا ما بعد نفقة نسائي ومؤنة ومؤنة عامله وهو صدقة. صلى الله عليه وسلم من حديث ابي هريرة هذا بعد نفقة نساء في هذا بيان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم قيل انه لا يرد عنه ان عن ورثة الذين رجله لو كانوا لو كان هناك توريث فانه لا يقدمون شيئا اريد ان ومن انابه الرسول صلى الله عليه وسلم فانه يكون بعد نفقة وذلك انه عليه الصلاة والسلام كان كما مر في الحديث الذي في قبل هذا كان وكذلك كان عليه الصلاة والسلام ينفق على نسائه منه بعد ذلك لا تفرط فيه فيما ينوبه وفي مصالح في هذا الحديث شيئا لا دينارا ولا طبعا لا يعرف عنه اذا لا قليل ولا كثيرا. وان الذي يخلفه وهو بعد نفقة نسائه في بعامله خلقا. يعني هذا انه مخرج. التي ومن ثمرة ما كان له عليه الصلاة والسلام يخرج منه نفقة نسائه ومؤنة عامله وباقي يكون حلقة عند الشاهد من هذا قوله بعد ان فقد ومعنى هذا عن نسائه رضي الله عنهن يعطين من هذا المال الذي تركه النبي صلى الله عليه وسلم وهو الذي يكون له غلة ويثمر لكل سنة من هذه الاراضي التي دينه عليه الصلاة والسلام تخرج منها نفقة نسائه عامله ونقل ذلك الاعمال الذين يعملون فيها اجراء الذين يعملون فيها فانهم يأخذون بعد فرض نفقة لمدة سنة فانه يكون لله عز وجل وفيه ان نساء النبي بعد وفاته ينفق عليهن من هذا الذي خلفه رسول الله عليه الصلاة والسلام العامل على المال او العامل على المسلمين والخليفة ثم بعد ذلك فيقول الباقي صدقة. اذا نفقة ازواج بعد وفاته لازمة يصرف من هذا المال الذي صرفه رسول الله عليه الصلاة والسلام وانما كان الامر كذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم محدوثاته سببه فلا سبيل لهن الى الزواج. فلا سبيل لهن الى ان يطمعن في رجل الحكومة في الازواج الذين ينفقون عليه منها. واذا فالنفقة ان نهي مما خلقه ورسوله عليه الصلاة والسلام ذلك انهن زوجات في الدنيا والاخرة. والله تعالى عنهن وارضاهن. وهن محبوسات عليه. وبسببه والتهيؤ والترقب والطمع يعني تزوجهن احد لانه لا يريد الا ذلك فقد حرم الله ذلك على المؤمنين. حرم ان تزوجنا وان يطيحهن احد من باب رسول الله عليه الصلاة والسلام. ونفقتهن لازمة ومتعينة في ما خلفه رسول الله عليه الصلاة والسلام لهذا قال بعدها فقط نسائي ما تركته لبعض الموت يخرج منها خطط النساء بعد ذلك يكون وقد قال عليه الصلاة والسلام انا لنورا ما تركناه. اذا يخرج هذه النفقة اللازمة المتحكمة من يستحقها بهذا الحديث ومع ذلك فانه يضر صدقة الرسول صلى الله عليه وسلم كان من الغلة من غلة هذا المال الذي حصل عليه من الجهاد في سبيل الله كان يأخذ منه نفقة نسائه سنة ولكن لا يستمر يستمر هذه النفقة الى نهاية السنة نخاطب احسان فانه فان نفقة السنتان ففي قبل السنة فيحتاج الى ان يشتري احيانا بجيب ويلهم فرعه على هذا فان هذه النفقة تنفذ قبل السلام ما يحصل من اللقاء عليه الصلاة والسلام ومن نسائه وقد مر في الاحاديث ان انه وما اوقد في بيت النبي صلى الله عليه وسلم نار اما بطعام مطبخ وانما كان التمر والماء لو سبق مرة في الحديث ان عائشة رضي الله عنها جاءتها امرأة ومعها بنت صغيرتان لها اسم لغى شيئا الا تمرة واحدة في بيتها فهذه المرأة لكل بنت لص ولم تأكل يعني هذا ان هذه النفقة التي هي لا تبقى الا تنفع بكثرة من يموت ومن نحتاج ومن يطلب بالعون ومن يطلب الصدقة ويطلب الاحسان وينفذ ذلك الى ان يأخذ يعني شيئا على سبيل الذكر. كما تراه يأتي عوج كان قبل حتى يعني بعد ماذا حصل الحين عرفنا انه ينفذ طعام الشام لانه يأخذ منه من هذا الشيء لكل ولكنه اكرم الناس عليه الصلاة والسلام واجود الناس كما قال انس كان اجود الناس وكان اكرم الناس وكان اشجع الناس. وكان احسن الناس. خلقا عليه الصلاة والسلام وهو يعطي عطاء من قال ذلك الرجل الذي جاء اعطاه غنما من الجبلين فان محمدا حديث عائشة رضي الله عنها انها قالت انها لما توفي الرسول صلى الله عليه وسلم كانت شعير وانها تأكل منه وقال مكانة هذا فنزل انتهى انه لو لم تكن الحفرة لازواج المسلمين لازمة بعد وفاته ما بقي عند هذا الشعير وانما اخذ منها ان يستهل والذي كان عندها لما كانت بقي عندها تأكل منه فلو كلكم نفقة لا ينفق على ازواج النبي صلى الله عليه وسلم مما خلفه رسول الله عليه الصلاة والسلام لكن لما كانت هبة وبقية امهات المؤمنين زوجاته في الدنيا والاخرة. وانهن محبوسات عليه لا سبيل الى الزواج بهن. ومنهن فان النفقة يصرف لهن بقي ما كان في بيت كل امرأة عندها اقعد يا ابني صلى الله عليه وسلم. ولهذا كان عمر رضي الله عنه كان لهذا قال ابو بكر هذا المال يصرفه كما كانوا يتصرفوا فيه. اني عن ذلك واني اخشى ان يدير اذا تفرطت فيه تصرفا خلاف ما كان يتصرف به عليه الصلاة والسلام والانسان يعني يكون ذلك بشيء هذا له تأثير على يعني بنفسه ما يجري فيها من ويرجع اليه ويزيله يعني قد يكون هذا مدعاة ان العادة لقوله ما يحصل فيه الشيء الذي كان يؤمل فيه لما كان موجودا غير رخيص وسبق ان مر في الحديث واشهد لهذا ليس خاصا لهذه في هذه القضية ولهذا كون الانسان بالشيء اللي عنده يرجع ويعذبه مطمئنا مثل ما اذا كان الانسان عنده ومن هو يسعى الان لا تنزع الله عز وجل الله عز وجل والوزن ومراجعة الشيء الذي عنده في يسيره ويعزه على النفس قد يكون فيها شيء من الجشع وشيء من يعني هذا الشيء التعلق قال حدثنا مسلم قال حدثنا يحيى البنيات قال حدثني ابو اسحاق قال سمعت عمر ابن الحارث رضي الله عنه قال ما ترك النبي صلى الله عليه الا سلاحه وبغلته البيضاء وارقى تركها صدقة. وهو من الحديث بامر هذا الدعاء ما ترك ان سلاحه بغلته البيضاء وارضا تركها صدقة وهذه الارض التي تركها وراء انما هي صدقة بعد اخراج الامور اللازمة لها كما بين ذلك الاحاديث الاخرى ومن بعد نفقة نسائه صدقة. هذه صدقة او تفرض بعد او في هذه الحقوق التي جاء بيانها وتفسيرها للحديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام قال باب ما جاء في بيوت ازواج النبي صلى الله عليه وسلم وما نسب من البيوت اليهن. وقول الله تعالى وخرنا في بيوتكم وقوله لا تدخلوا بيوت النبي الا ان يغفر لكم. وقال حدثنا خلق موسى ومحمد الا اخبرنا عبد الله قال اخبرنا معمر ويونس عن الزهري قال اخبرني عبيد الله بن عبدالله بن عتبة بن مسعود ان عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت لما رسول الله صلى الله عليه وسلم استأثر ازواجه ان يمرض في بيته فازن له. وقال حدثنا ابن حدثنا ابن ابي مريم قال حدثنا نافع قال سمعت ابن ابي مليكة قال قالت عائشة رضي الله عنها النبي صلى الله عليه وسلم في بيتي وفي نوبتي وبين سحري ونحري وجمع الله بين ريقه وريقه قالت دخل عبد الرحمن دخل عبد الرحمن في سواك وبعث النبي صلى الله عليه وسلم عنه. فاخذ صوم رمضان بيوتنا. قال ما هو ما جاء في بيوت ازواج النبي صلى الله عليه وسلم ونسب من البيوت اليهن من اهل بيوت ازواجهم وما نسب من البيوت اليهم. ايتين واحاديث البيوت الى امهات المؤمنين. وفي اية نزلت في بيوت للرسول صلى الله عليه وسلم. ونسوة البيوت الى الرسول صلى الله عليه وسلم لانه وهو صاحبها لان كل واحد مخصص في مكة منه. لكنها لا تملكها. وانما هي مختصة بها هذه الحجرة وهذه الحجرة وهذه الى هذه الحجرة مقر سكن لها حسنة فيها رسول الله عليه الصلاة والسلام من بيوتنا لحفظه وما للقرآن. ونسبتها الى امهات المؤمنين لقومهن المختصات بها بمعنى كل واحد فيها ونهى بها رسول الله عليه الصلاة والسلام. ولهذا مما توفي بين لدينا المدينة رضي الله تعالى عنه واحدة من زوجها تزوجها بعد وفاة ام بعد وفاة بنتها في دار او بمنزل كان هنا بيوت هنا يملكها. ولو كانت ليس لهن لكان لكانه بعد وفاته في منزله الله تعالى عن الجميع. ثم اورد عدة احاديث فيها نسبة البيوت الى امهات المؤمنين امهات المؤمنين؟ وهل النسبة من عرفنا هي نسبة الاستغفار؟ ومعنى هذا ان السطر منهم لغة لهذا بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم بقينا في مساكنهن وبقينا في بيوتهن وسكنهن اتصفنا به فلم يتفرق فيها ولم يتفرق بها ولم تبع وتصرف قيمتها وانما بقيت سكنا لامة المؤمنين. كما ان النفقة لهن لازمة فكذلك السكن بقي لهم. كما انهن فلوفاة الرسول صلى الله عليه وسلم وكذلك البيوت بقيت بها ولهذا من مات منهن يعرف ويعني ذلك في مصالح المسلمين ثم بعد ذلك ادخلت في المسجد هذه الحجب الرسول صلى الله عليه وسلم. الحديث الاول والحديث عن عائشة رضي الله عنها انه لما يعني فامن له ثم قولوا الى ونهري بمعنى هذا انه قوله قال حدثنا سعيد ابن عبيد قال حدثني اللي قال حدثني عبدالرحمن بن خالد عن ابن شهاب عن ابن حزني ان صفية زوج النبي صلى الله عليه وسلم اخبره انها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء انها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوره هو معتكف بالمسجد في العشر الاواخر من رمضان. ثم قامت تنقلب وقام معها رسول الله صلى الله عليه عليه وسلم حتى اذا بلغ قريبا من باب المسجد عند باب ام سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم مر بهما رجلان من الانصار فسلما على رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نفث فقال لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم على رسلكما. قالا سبحان الله يا رسول الله وكبر عليهما ذلك. فقال ان الشيطان القلوب من الانسان مبلغ الذنب. واني خشيت ان يحزن في قلوبكما شيئا. وهذا الحديث سبق وان مر ولكنه ارادهن من اجل قوله انه قام معها فجاء عند باب المسجد عند باب ام ثلاث ومن اجل عند باب ام سلمة اورد على الحديث وفيه نسبة البيت الى ام المؤمنين السلام رضي الله عنه هذا هو وجه ايراد هذا الحديث من اجل قوله عند بال ام الالم البيت اليها واشار هنا الى باب ذلك البيت انه كان عند عند باب ام الالماء رجع نداء مر بجنود الانصار فلما ثبت وقال سبحان الله قال اني احب نسأل الله ان يهدي من هذا المجرى الدم واني استشهد ان يغلق في نفوسكم شيئا. قال حدثنا ابراهيم ابن المنذر قال حدثنا انس بن رياض عن عبيد الله عن محمد بن يحيى بن حفان عن وافي بن حبان عبدالله بن عمر رضي الله عنهما انه قال ارتقيت فوق بيتي حفصة فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقضي حاجته متدبر القبلة مستقبل الشام. طهارة ولكنه اورده وبه راحة البيت راحة البيت بالنسبة للبيت قال حدثنا ابراهيم ابن المنذر قال حدثنا انس بن عياض عن هشام عن ابيه ان عائشة رضي الله عنها قالت كان رسول الله صلى الله الله عليه وسلم يصلي العصر والشمس لم تخرج من حجرتها. وهذا الحديث ايضا اورده من اجل قوله اليها حجرة الى ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها. قال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا جويلية عن نافع عن عبدالله رضي الله عنه انه قال قام النبي صلى الله عليه وسلم خطيبا فاشار نحو مسكن فائشة فقال ها هنا الفتنة ثلاثا من حيث يطلع قرن الشيخان. النبي صلى الله عليه وسلم قال فاشار الى عائشة ان عائشة هو الذي يحاذي اول مسجد ووصل الى جهة الشرق الشيطان الشيطان واشار الى المفرق المحل الشاهد هنا ذكر المسكن واضافته الى عائشة تلك المسكن واضافته الى عائشة والمقصود بها في الشرع بنت عائشة هو الذي يعتبر شرطي يهدد الرسول صلى الله عليه وسلم في شرق ممبرح لان كما قلت ما بين بيتي ومن رياض الجنة. اذا كان على منبره الاشارة الى الشرط اقرب شيء هو بيت عائشة. ومتفق مع الاحاديث الكبيرة الدالة على وهذا موجود ومعتزلة وقدرية كلهم خرجوا من هناك والرافضة في الاخر يأتي من هناك. كل هذه يعني منها ما وقع ومنها ما تيوقع اخر شيء ان ينادون الى بحار الطريق قبلية لتطرقهم الى كما اخبر بذلك والتتار جاء من المشرق ومضوا على بني عباس وحصل ما حصل منهم من الاغاني العظيمة كل هذه فتن جاءت وفي هذا الزمان نعلم الفتن الذي جاء بها البشر الى بيت الله الحرام وقتل الحجاج وايذاؤهم مستمرة قديم الزمان تأتي من تلك البدع واخر شيء اخر كما اخبر بذلك رسول الله عليه الصلاة والسلام قال حدثنا عبد الله بن يوسف قال اخبرنا ما لك عن عبدالله بن ابي بكر ان عمرة ابنة عبدالرحمن ان عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم انه لما سأل جماعة عمر عند ابي البعوض وقال يا اهل العراق ما سألك عن الصغيرة واركبكم للكبيرة يقول حدثنا عبد الله بن يوسف قال اخبرنا ما لك عن عبد الله بن ابي بكر العمر ابنة عبد الرحمن ان عائشة النبي صلى الله عليه وسلم اخبرتها ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان عندها وانها سمعت صوت انسان يستأذن في بيت حقه فقلت يا رسول الله هذا رجل يستأجر في بيته فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعم حفصة من الرضاعة. الرضاعة تحرم ما تحرم الولادة. وهذا الحديث من اجل ايضا واضافتها اضافته الى حرف واضافة النوم. اضافة اليه بكونه مالكه وصاحبه. واضافته الى الحق لكونها مختصر وفاتنة به. وايراد الحديث من اجل اضافة البيت الى حفرة. لماذا وما نكر من بيوتهن ان هذه احاديث فيها نسبة البيوت اليهن وهي نسبة الجميع قال باب ما ذكر من زرع النبي صلى الله عليه وسلم وعصاه وقلبه وقذفه وخاتمه. وما استعمل الخلفاء بعده من ذلك. مما لم يذكر اخوته ومن شعره ونعله وانية مما يتبرك اصحابه وغيرهم بعد وفاته. قال حدثنا محمد بن عبدالله الانصاري قال حدثني ابي عن تمامة عن انس ان ابا بكر رضي الله عنه مبعثه الى البحرين وكتب له هذا الكتاب وختمه وكان نقص الخاتم ثلاثة اشهر محمد ورسولك ورسول الفخر والله ورسول فقر والله صدق آآ قال قال باب ما ذكر من درع النبي صلى صلى الله عليه وسلم وعصاه وكيده وقدحه وخاتمه. وما استعمل الخلفاء بعده من ذلك. مما لم مما لم يذكر في مصر ومن شعره ونعله وانيته. آآ هذه من درع رسول الله صلى الله عليه وسلم وخاتمه وقدحه وما استعمل الخلفاء بعدهم ذلك وشعره الترجمة ان الرسول صلى الله عليه وسلم لما توفي هناك الاشياء التي جاء بها الحديث قدمت الابواب القريبة بقي بعد فكر هذه الاشياء المتناذرة التي هي متنقلة واموال منقولة والتي هي خاتمه وعصاه وانها لن تبع طبقا على ورقة. ما حصل بيعها وما حصلت فتنتها نعمل منها ما احتفظ به بالتبرج به. من بعده ولكن ما جاء ثم قيء وقسم على الورثة لانه لا ورث مال قليل ولا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا كبيرا ولا كبيرا قال مما لم يعني تحضر فتنته ولو كان يرد عنه المال وكان شأنها كان غيرها ثم توزع قيمتها على على على لكنه فاننا لا نورث فاذا هناك صدقة واشياء بقيت عند وبه وبعضها عند خلفائه انما رقية عندهم يتورثون بها رسول الله عليه الصلاة والسلام. رسول الله عليه الصلاة والسلام. ولهذا جاء بعدها بذكر الشعب بذكر الشعب الذي كانوا يحتفظون به للتبرك به فاذا الذكر يخاتم وذكر الشيخ والعطاء وما الى ذلك من الاشياء التي كانت النبي عليه الصلاة والسلام اخذت بعده في الاحتفاظ بها ومن وبما يتبرر فيها لانها رسول الله عليه الصلاة والسلام. ما حصل من حزنه عليه الصلاة والسلام وما مسته يده الصحابة. ولهذا كان الرسول كما سوف تمر بنا بعرفة. وبفضل وضوءه. عليه الصلاة والسلام هكذا كانوا يفعلون ولم يكن هذا لاحد من بعده. فهل يمن خصائص ذلك لاحد بعده وليس هناك احد افضل بعد الم يرد الكريم من ابي بكر الصديق رضي الله عنه. وما كان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم يفعلون معهم بعلم الذي اذا هذا قال ان الصحابة اجمعوا على عدم فعل شيء من ذلك. مع احد بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام. ونفعل ذلك الامة اذا هذه الاشياء التي بقيت الخلفاء بيد غيرهم لهذا ذكر الشعب بعد ذكر هذا كما انهم كذلك للتبرك به كما سبق الاحاديث ان انس بن مالك كان احتفظ بشيء من دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم وان محمد الجبيرين لان هذا شيء صرح الرسول صلى الله عليه وسلم ولكن بعد ما مرت الازمان الطويلة تباعدت ما بين هناك من الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك مقسوم عليه وعلى ما يده ومسه جسده الشريف صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. واما غيره فلا يزور الرسول شيء كما ان الصحابة هم اشرف الخلق وافضل الخلق ما فعلوا هذا معاصي الخلق غدا عند المسلمين ثم عمر ثم عثمان ثم علي اذا لا يتبرك بفضل احد من الناس بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام كما وان الصحابة اجمعوا على عدم فعل شيء من ذلك معن ابو بكر رضي الله عنه وهو الخليفة الراشد هو افضل هذه الامة. الذي قال عنه الرسول صلى الله عليه وسلم بعض الاحاديث الدالة على بعض هنا في ترك هذا ولم يتعرض للداخل. اما لانه اراد ان يوجد بعض الاحاديث التي سبقها المرء سعادته عندما يترجم احيانا لترجمة وهناك العلا ولكنه اراد ان يأتي بطريق اخر جديد غير الطريق الذي قرأه مرت على عادته ولم وكذلك هنا اتى بعدة اسماء اتى بذكر الخاتم وذكر السيف وذكر الشعر وذكره ثم علي والآن وما ذكر لكل منها حديث وانما ذكر حديث لبعضهم لم يذكره على من والدي حديثا الحديث الذي يصلح لها مع الام ولكنه اراد ان ياكل بطريقة اخرى. ذلك الحديث للنبي صلى الله عليه وسلم. حديث اول متعلق بالخاتم رضي الله عنه ان كتب الكتاب في ختمه وختمه بقدم النبي صلى الله عليه وسلم وضعه على الرسائل وابعدني على الكتب التي يبعثها فانه ختم هذا الكتاب الصدقات خادم رسول الله عليه الصلاة والسلام وكان رسول الله ليست على نفق وانما كل واحدة على حدى وهذا الصنيع الذي جاء في وان محمد اليه فهذا يدلنا على انه يجوز ان يكون مضاف في نهاية قطر ثاني وان كان الاولى خلاف هذا يعبد الله عبدا الذي يليك يعني مثل هذا مثل هذا العمل. يمكن ان يكون الذي حصل هنا من اجل المكان المعني لا يستطيع على على لكن مثل هذا العمل يدلنا على جوازه هذا العمل بالكتابة يعني غليظا وانا حدثنا عن عن ابي حمزة عن عاصم عن ابن سيئين عن انس ابن مالك رضي الله عنه انه قال ان قبح النبي صلى الله عليه وسلم الكسر قد اتخذ مكان الشعب فيه صلة من فضة قال رأيت القدح وشري فيه انا النبي صلى الله عليه وسلم انه كان صعب يعني فاتخذ مكانا يعني تبدأوا وعملوا شيئا يغلقوا هذا الانفتاح في قال عاصم والاحول وشرب منه تفرقا ما شرب به الرسول صلى الله عليه وسلم قال حدثنا سعيد بن محمد الجرمي قال حدثنا يعقوب ابن ابراهيم قال حدثنا ابي ان الوليد ابن كثير عن محمد بن عمرو بن حلحلة عن محمد بن عمرو بن خلحبة السؤلي علمنا الشهاد حدث ان علي بن حسين هدثه انهم حين قدموا المدينة من عند معاوية ابن الحسين ابن علي رحمة الله عليه. لقيه المدور بن محرمة. وقال له هل لك الي من حاجة تأمرني بها فقلت له لا فقال له وهل انت معطيتين رسول الله صلى الله عليه وسلم فاني اخاف ان يغلبك القوم علي وايم الله لان اعطيتني لا يخلص اليهم ابدا حتى تبلغ نفسي ان علي ابن ابي طالب غضب ابي جهل على فاطمة عليها السلام. اذا سمعت رسول الله صلى الله عليه وهي انما يخطب الناس في ذلك على منبره هذا. وانا يومئذ فقال ان فاطمة مني وانا اتخوض ان تسجن في دينها. ثم ذكر صغرا له من بني عبد شمس فاثنى عليه في مصاهرته اياه انا حدثني فصدقني ووعدني فوظني واني لست محرم حلالا ولا احل حراما. ولكن والله لا تجتمع في رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنذ عدو الله ابدا شايف النبي عليه الصلاة والسلام الله تعالى عنه رحمه الله ورضي عنه لما قدم المدينة بعد الحسين رضي الله يقول ذكر المسألة وقال لا تريد ان نامرني بشيء؟ يعني يعرض عليكم ان يقوم له بخدمة وان يقوم له بما امره به انه مستعد ان اعادته وقيام قيام الغروب فقال لا رسول الله عليه الصلاة والسلام عليه اليك من هذا انه اراد ان يقوم بفضل سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وان يبقيه عند لو اطمئن الى عدم اخذه ممن هو بيده وعليه السلام وهذا وذكر ما جرى حول خطبة علي رضي الله تعالى عنه وارضاه بالنسبة لفعل النبي عليه الصلاة والسلام قتل الناس قال واخرهم بما خلقه بما سمع وقال ان صح له سمع بجمع بل وعدني حدثني صدقني ووعدني ووفاني ووفاني. نعم. ووعدني فوفاني. وانني لا احرم ما الله ولكن لازم واحد هذه القصة قيل ان في مناسبتها مناسبة ذكرها بعد ذكر عرض الاحتفاظ بالشيف لان النبي صلى الله عليه وسلم كره ان تتأثر فاطمة لما يحصل من وجود ذرة ايضا حرة فيها بنت بعد الناس لرسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك الوقت قبل ان يقتل قبل ان قتل في قتل في موسى اعداءنا وهو الرجل الذي قال سبق ان مر وان عبدالرحمن بن عوف لما كان في الصف بدر بيان ان الصحابة يترحم عليهم الانسان الذي غلب على لكن يجوز ان يتربى على الصحابة ويترحم على الصحابة لكن من الذي غلب الاسلام مما غلب من الشمال عندنا في هذا الزمان رحمه الله فلان رحمه الله رحمه تنازلات على الصحابة وكذلك ايضا في هذا وفي هذا من هذا الطبيب رضي الله تعالى عنه وارضاهما قال هنا قال حديثنا خزيفة بن سعيد قال حدثنا سفيان عن محمد بن سوقة عن دين عن ابن الحنفية قال كان علي رضي الله عنه ذاكرا عثمان رضي الله عنه كسره يوم جاءه ناس فشلوا دعاة عثمان. وقال لي علي اذهب الى عثمان فاخبره انها صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم. انظر دعائك يعملون فيها واتيته بها وقال اغنها عنا واتيت بها عليا فاخبرته فقال طأها حيث اخذتها قال الحدوديون حدثنا في اليمن قال حدثنا محمد بن سوقة قال سمعت منكرا عن ابن الحنفية قال ربنا لابي خذ هذا الكتاب فاذهب به الى عثمان. فان فيه امر النبي صلى الله عليه وسلم بالصدقة على فرائض الصدقة علي بن ابي طالب يعني هل ذكره بشيء لا ينبغي؟ او تكلم فيه لذكره وان معاذ كل ما فيهم فارسلوا هم على الصدقة والحرمان على الصدقة. ثم بعض الناس انزل اليه هذا الكتاب الذي اه احيانا صدقة رسول الله عليه الصلاة والسلام فلما جاء اليه قال عنده يعني هذا الشيء الذي ارسله اليه هو عنده. انه لا يريدها بل هو يعمل بما بما فيها ولكنها على ذلك انه ليست عنده ثم ردها وانما في عنده فلو كان علي رضي الله عنه وذكره على غاب بالسنتهم فيما بينهم ماذا ترى عادة لما فيه مع انه هذه الرسالة فردها وهم ومحمد وكذلك الاول اه قال باب الدليل على ان رسول الله صلى الله عليه وسلم والمساكين وايثار النبي صلى الله عليه وسلم اهل الباب الذي مضى على هذه بكل ما ورد فيه لان الدرع ما ما جاء لماذا الزرع والعطاء. نعم. والشعر والشعر والان لكنه فيها شيء وهو الكفاء والادارة كما ذكرت يريد ان والعطاء انظر في حديث علي لو كان ينبض بها في الارض هذا الشعر ان شاء الله صلى الله عليه وسلم وكما قلت هو ان هذه الاشياء لو كان يعني يورد بيعة ويستحقها الورقة ولكنها رضيت بالخلفاء وبعضها في يوم غيره من البيت جميعا والميت لكنه لا يوقف عند الناس عليه الصلاة والسلام. عورة عن زمان فقلنا ان هذا ابنه في جسده الشريف صلى الله عليه وسلم لكن لو قال اننا قربنا من قبله اعامل هذه المعاملة ويتمتع بالجدران والشبابيك التي حول قبره عليه الصلاة والسلام لان الصحابة رضي الله عنهم التي حول قبره وما كانوا يقولون لنفس الامر يتمسحون به لما كان مكشوفا للناس ايه ده؟ هذا حكم يتعلق بذاته الشريفة. عليه الصلاة والسلام وما انفصل عنها كذلك اه هذه الشهيدة مما كان حولها بعد وفاته اعرف الناس على كل خير واسبقهم الى كل خير. ولو كان خرجت لكنه ما كان خيرا ان شاء الله انه يقع في الامور التي لا نظرة ولا ينبغي لكل ما بعده علينا على قبره ان هناك قوام وعنده من البلاء ما لا يعلمه غير الله عز وجل. نعلم يعني اتباعه قاله على نفسه بصنع صوته وحصوله على ما انزل من شعره ومن كفر بجسده عليه صلوات الله اما ما لم يكن من جدرانه كذلك حوله اذا كانت موجودة