وهو عليه وفقا لما اعطى الله تعالى به. اي شاهد من هذا قوله هو من قاتل. من هذا الوقت بين عباد الله ونقول هذه الامة امر الله. امر الله هو بشر بانه وقال حدثنا عبد الله ابن عبد الوهاب قال حدثنا حماد ابن زيد عن ايوب عن عبد الله بن ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم الغيت له اقضية من ذيبان مجررة مجررة بالذهب وقدرها القيم رحمه الله اعراب الدليل على ان نقود رسول الله صلى الله عليه وسلم والمساكين والمساكين للنبي صلى الله عليه وسلم والرحى ان يقدمها من فوكلها الى الله وقال حدثنا بلبل محرم قال اخبرنا شعبة قال اخبرني الحكم قال سمعت ابن ابي ليلى قال حدثنا عن عليها السلام وبلغها ان رسول الله صلى الله عليه وسلم اوتي بالنبي يسأله خادما ولم يوافقه فذكرت لي عائلة جاءه النبي صلى الله عليه وسلم وذكرت ذلك اسمعنا وقد وصلنا مواضعنا فاذهبنا لنقوم وقال على مكانكما حتى وجدت مرزقنا من وقال الا ادلكما على خير مما سألتماني اذا اخذتما مضاجعكما فكبرا الاربعا وثلاثين واحمدان ثلاثا وثلاثين. وسبحان ثلاثا وثلاثين. فان ذلك قال باب الدليل على ان الفرصة لنواهب رسول الله صلى الله عليه وسلم والمساكين. وفي حال النبي صلى الله عليه وسلم اهل الصفة والارامل. حين سألتهم فاطمة الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله وعلى اله واصحابه اجمعين علي رضي الله تعالى عنه ان عليه الصلاة والسلام فاطمة الله تعالى عنها وارضاها لها ويؤيها خادما واخبرت عائشة بخندقها عائشة بجانب آآ ربنا اربع وثلاثين الامام البخاري رحمه الله للاستدلال به على من عظمنا طبعا النبي صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم او غير ذلك وانه ايضا المساكين انه لن يؤذي على في هذا الحديث انه عليه الصلاة والسلام فاطمة رضي الله عنها على ظلها وذل زوجها على هذا الدعاء وعلى هذه الفتنة اننا الى الله عز وجل لا ترى في ما عنده من المال وغيره من وليس بالحديث ولكنه جاء ببعض الروايات عنه عليه الصلاة والسلام انه قال لا يدع يعني على على مثل هذه العادات التي دليل على من هو ما هو في ومنه ما هو في بعض الطرق التي آآ سلم عليها البخاري رحمه الله قال باب قول الله تعالى وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انما انا قادم والله وقتي. وقال حدثنا ابو الوليد قال حدثنا شعبة ان المال هو منصور انهم سمعوا ذلك لابي الجعد عن جابر ابن عبدالله رضي الله عنهما انه قال كن لرجل منا من الالفاظ واراد ان يسميه محمدا الا الانصارية قال حملته على عنقي وابي به الذي صلى الله عليه وسلم. وفي حديث سليمان ولد له غلام ومن اراد ان يمنيه مخلدا به وما تمنوا به واني وقال اراد ان يسميه وقال النبي صلى الله عليه وسلم اهتموا ولا تقبلوا بذلك وقال خير لنا محمد بيوتنا عن جابر بن ابي الجعد عن جابر بن عبدالله الالباني رضي الله عنه فقال الله النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ان لي غلام تسميت وقال النبي صلى الله عليه وسلم فانما انا قاتل قال ما بقول الله تعالى فاما بالله خلقا ومن رسول ثم قال يعني الرسول صلى الله عليه الثاني ولا شك ان يعني ايه قال الله عز وجل للجهاد في سبيل الله عز وجل. وكذلك ايضا قول الله يقسم ويتوجه كذلك يتعلق بالغنائم فيما يتعلق الرسول عليه الصلاة والسلام. فاليه وهو ايضا له كثير من الرسل قال عليه الصلاة والسلام يجعل الخلق ما ينوب بالمعروف ولا يقرأ من الحاجات الذي يضرب منه وعندما يكون اول مرة النبي عليه الصلاة والسلام من الاموال والارض على نفسه دلوقتي لمدة سنة ثم بعد ذلك يجعل باقي يتوضأ به ويخرجه في الجهاد في سبيل الله عز وجل. اه اذا الرسول صلى الله عليه وسلم له من الخمس رضي عنه بقول ربه وعذري الله اذا كان هناك ناصحا في تقديم غيره عليه. في هذا الحديث الذي مر قريبا وان رضي الله عنه لما طلبت منه غالبا الى هذا الذكر لله عز وجل عند النوم اثر اهل الخطبة وغيرهم لنا محتاجين وكذلك ايضا قد يعطي من نفوس كما مر بنا في حديث علي رضي الله عنه انه قد اعطاه فهو للمصلحة وعلى حسب الحاجة فكان علي رضي الله عنه لما كان في حاجة الى الزواج وهو مقضي على الزواج اعوام غريبة من الخبز هذا الحديث الذي مر بنا قليلا اهل السلطة من الزمراء ماذا؟ حديث جابر رضي الله عنه ان رجل من الانصار اريد له غلاما فسماه القاسم فلم يرضى عن رضي الله عنه بهذه التسمية وقال ولا ولهذه الدنيا لرسول الله عليه الصلاة والسلام او علموا يعني ما جاء او شيء مما جاء من فضلنا كم ورد في هذا كم مرة عن النبي عليه الصلاة والسلام كان يمشي في اسلوب قال له قال ماذا عن رسول الله عليه الصلاة والسلام قالوا لو انهم لا ينزلونه عينا لا يقرون عيناه دونه بقلوبه او بهذا الولد فلما بلغ ذلك رسول الله قال احسن يقول هي قوله آآ وانما واذن والله تعالى يقول الله تعالى به انه منفذ يعطى وما منع الله عز وجل ان يعطى انه لا يعطى ما امره الله تعالى به وما جعل ايمانا حيث عناء الله من حيث اوحى الله تعالى اليه وحدثنا قال اخبرنا عبد الله عن يونس عن الزهري عن حروف بن عبدالرحمن انه سمع معاوية رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من يرد الله به خيرا يقبله في الدين. والله المعطي على القاضي ولا تزال هذه الامة ظاهرين على من خالفهم حتى يأتي امر الله وهم ظافرون عن معاوية بن ذرية رضي الله عنه في كتاب العلم الثانية اللهم والله جعله الله تعالى هو الذي عليهم تقوم الساعة بامر الله لا تخلوا منه الارض. الى هذا الوقت والذين عن دينه رسول الله قال حدثنا محمد ابن دينار قال حدثنا بني قال حدثنا عن عبدالرحمن ابن ابي عمرة عن ابي هريرة عن ابي هريرة رضي الله عنهما ان رسول الله صلى صلى الله عليه وسلم قال ما اعطيكم ولا امنعكم انا خادم اضع في وجه مصر عليه الصلاة والسلام ذلك في قوله انما انا قاتل. واضع والله تعالى احدا والله تعالى هو الذي يعطي منا. المعطي وهو النافع الضار. فلا مانع من اعطى واذا النبي عليه وفق ما امره الله عز وجل قال امرت بكذا هو الله. اما الصحابة صلى الله عليه وسلم. قال قال حدثنا سعيد بن ابي ايوب قال حققني ابو الاسود عن ابن ابي عياش وابنه نعمان خولة عن خولة الانصارية رضي الله عنها انها قالت النبي صلى الله عليه وسلم يقول ان يا من يتخوضون في مال الله بغير حق فلهم النار يوم القيامة. هذا الحديث في قول عظيم رضي الله عنه كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ان الرجال يقولون لمن ينزل الى الارض فلهم النار يوم القيامة يشغل انما هو ما هي وما جعله هو المعطي وانه لا يعطي ولا الذي فيه التصرف خلافا لما كان في غير موضعه قال عليه الصلاة والسلام ان رجال يتفوضون في ما لله بغير الحق سألهم انه ولاعطاء لمن لا يستحق. وكذلك ايش لا سواء كان الركن اما اذا كان عليه ان يقومه بالعدل وان يوصله الى من يتحقق فانه يدخل كما هو الحديث اذا قال اعطانا الله السحر ومنع من يستحق. وكذلك ايضا من كان عنده ثيابا شرع الله صاحبه غير بمجازه شريعة في معصية الله عز وجل لرسوله صلى الله عليه وسلم ان الرجال والنساء في ذلك دواء لانهم في الغالب يكون معهم الخطاب. يكون معهم الخطاب على الرجال لكن لا يعني ان النساء كثيرة صلى الله عليه وسلم الا كان في يوم الدين صادق يوم الدين يوم الاعلان في بعض الاحيان وانا لقومه ثم قال طريقه طيبة قال الله لقول النبي صلى الله عليه وسلم احلت لكم الغنائم. وقال الله تعالى وعدكم الله مظالم كثيرة نزولها فعجل لكم هذه وهي للعامة حتى يبينه الرسول صلى الله عليه وسلم. قال حدثنا قال حدثنا قال حدثنا فضيل عن عامل عن عروة رضي الله عنه عن النبي صلى الله الذي وصلنا انه قال الخيل معقود في نوافيها الخير الاجر والمظلم الى يوم القيامة قال صلى الله عليه وسلم وفي بعض النسى ان الاحاديث هي الغنائم وخصائص الذي اه جاء في اي رجال رضي الله تعالى عنه ومنها ثم اورد الاية آآ عامة بالمؤمنين وطرقها النبي عليه الصلاة والسلام وانها اربعة اقناة غانمين يقول للرسول صلى الله عليه وسلم وانه يضرب في آآ الغالب الذي يرى ان رفع وهي عامة وهذا من العلوم لانه قال ان السنة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام وتبينه وتدل عليه. ولا ينسانا بالقرآن عن السنة ولا ومن قال انه بالقرآن ولا يحتاج الى السنة فهو كافر بالقرآن وكافر لان الله عز وجل يقول على المسلمين او العمل بهما والاخذ بما جاء فيهما وامتثال ما فيه من الاوامر عما فيهما من النوادي. امر الله بامر رسوله الرسول صلى الله عليه وسلم لانه لا الرسول صلى الله عليه وسلم الا ان وحي يتعبد بتلاوته معجز ولكنها اللهم يقول ثم ورد حديث الله تعالى عنه المشاهدون قوله الغنائم طريق الجهاز هذا قال حدثنا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب قال حدثنا ابو زياد عن الاعراب صلي عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا هلك جبر فلا تجرى معنا واذا خلق قيصر فلا فلا قيصر بعده. والذي نفسي والذي نفسي بيده. نفسي بكل كنوزهما في سبيل الله وقال حدثنا انه سمع جريرا العبد الملك عن جابر ابن عن جابر ابن سمرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا هلكت واذا غلب قيصر لقيصر معنى كنوزهم كنوزهما قال والذي نفسي نفسي بيده كلهما في سبيل الله. وقال حدثنا محمد ابن الجنان قال حدثنا هشوم. قال اخبرنا تجار. قال حدثنا قال حدثنا جابر بن عبدالله رضي الله عنهما انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والغلاء رضي الله تعالى عنهما وانفق في سبيل الله عز وجل في سبيل الله وقد ان المسلمين ظهروا على هذه الدولتين في ذلك الزمان فيقولون عنهما في هذا الزمان الطولتين الاذنين روسيا وامريكا الدولتين العمريين في ذلك الزمان كتب الرؤيا المسلمون ما كان عندهم العدد معهم باليقين اظهرهم الله عز وجل على اعدائهم واخذوا اسلحتهم واخذوا اموالهم واخذوا قلوبهم وتقووا بها وانفقوها في سبيل الله سعد ابن ابي وقاص اوى على آآ رضي الله عنه عمر رضي الله عنه فلما نظر والاموال الى ولو ولا ركعت لرفعوا ايضا صلى الله عليه وسلم انفقت النجوم في سبيل الله جابر ابن عبد الله هنا حيث اتى بالجملة الخاصة بالغناء وهي احد الخمس التي انجي صلى الله عليه وسلم والغنائم ان الرجل له ولامته. لكن لهم هي الغنائم قال حدثنا إسماعيل قال حدثني مالك عن أبي الزنام عن الأعرج عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وغفر الله لمن جاهد في سبيله لا الا الجهاد في سبيله وتصميم كلمات بان دينه الجنة او يرجعه الى مسكنه الذي خرج منه. من اجل الاوغل مع ما نال من اجل قريبا ان او الى انه اما ان تشهد ويقول نعم قال حديثنا محمد بن العناء قال حدثنا ابن المبارك عن معمل عن همام ابن منبه عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله وعليه وسلم غزا نبي من الانبياء وقال لقوله لا يسمعني رجل ملك قطع امرأة وهو يريد ان بها ولما يبلغ بها ولا احد ولا بيوتا ولم يرفع ذنوبها. ولا احد اشترى من او كلمات وهو ينتظر بعدها. وبنى من القرية الظلام العصر او قريبا من ذلك وقال للشمس للذي مأمورة وانا مأمور. اللهم احملها علينا وحملت حتى فتح الله عليك جمع الغنانم فجاءت يعني النار لتأكلها فلم تطعمها وقال ان فيكم ذنودا وليبايعوا من كل قبيلة رضي فمزح يد رجل بيده وقال فيكم الغيب من علول بل يباليكم وقال فيهم الغنوم فجاؤوا برأس مثل رأس بقرة من الذهب ووضعوها فجاءت النار فجاءت وجاءت النار فاكلتها ثم احل الله لنا الغلاء واحد لنا واحلها لنا ما كانت ما يقولونه وما يجمعونه فتأكله هذا هو هذا اذا كان اذا كان هناك دليل كان اما هذه الامة فعلم الله بعضهم في حاجتهم وافتخارهم فان الغنائم لهم رحمة بهم قصة عن النبي من انبياء الله الذي غزا اراد ان يغزو او الامر اذا نهى هذا انه يريد ان لا يخرج معه احد مجرور البلاد ويتعلق من قلبه بشيء يريد ان يكون الذي يكون معه فارغ الذهن مستعدا متهيئا للشيء الذي خرج من اجله صوت مشوق لهذا الذي وراءه هذا هو مقصود فهذه الكلمات ثم غدا فلما قرب من القرية وكان ذلك قال اللهم فحملت الشمس حتى فتح الله عليه بها قرية وتأخر ايامها وهل النبي لما جمعوا الغنائم او في اهل النار لتحرقها فكانت العلامة علامة السلامة وعلامة في المضمون ان تأتي النار وبعدها ثم قال حتى جاء رجل او رجلان فقال ثم خرج من افراد القبيلة ان ويضع يدهم في يده حتى وهو شيء من الذهب هو ضعيف مع هذه الغنائم كان في هذا ثم قال ثم ان الله تعالى علم ضعفنا فاحل لنا الغنائم. هذا فيه بيان اذا هذه الامة على غيرها من الامم لها وبيان ما كانت او غنائم عليه بعمر سابقا وانها تأتي المضمون اما هذه الامة فالله عز وجل رفع عنها هذه جاء في الحديث يوم القيامة على رقبته بغار له رخاء او او يا رسول الله فجعل هذه الامة لا تذكر شيئا قال لما امره الله عز وجل يشعر ولكنه رأى من المصلحة. انه يفعل بعض من الاعمال الخاصة اعيانها واراضي اه لمن يؤذي معنى ذلك قال ما هو من قاتل للمغنم هل ينقص من اجره؟ محمد ابن بشار قال حدثنا قلنا قال حدثنا شعبة عن عمد قال سمعت اباواني قال سمعتنا ابو موسى الاشعري رضي الله عنه قال قال اعرابي للنبي صلى الله عليه وسلم الرجل يقاتل للمرأة والرجل يقاتل ويقاتل في سبيل الله وقال من قاتل لتقول كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله قال ما هو من نازل للمغنم هل ينقص من اجره اعلان كلمة الله عز وجل فهو اكمل اجرا يريد هذا ويريد معه ما يحمل من الاجر فاذا كان الله عز وجل ذكر فيها على مريض انا الناس وان هذا اقل اجرا الامام ما يقدم عليه ويقرأ لمن لم يحضره او غاب عنه واحدة وقام على الباب وقال ادعو به وسمع النبي صلى الله عليه وسلم صوته واخذ قضاء فتلقاه وكبره بازراره وقال يا ابا مروة يا ابا المنور قرأت هذا لك وكان في خلقه شبه. ورواه ابن عدي عن ايوب. قال قال حازم ابن وردان قال ايوب عن ابن ابي هريرة عن اليسر واللقاء غضبت على النبي صلى الله عليه وسلم اغبياء. ما معه الميت عن ابن يجب عليه الصلاة والسلام وكان النبي عليه الصلاة والسلام الذين اصحابه يا رسول الله وقال بسم الله اشهد ان من اراد ان يعطى فليطيع منه وكفر لمن لم يبلغ وهو وخرج اليه ومعه قال خرج وهذا لا وكان رضي الله تعالى عنه يعني في طرقه شيء من اراد ان ومن يريئه ان يجعله وحدة هو يحمل هجوم به ويقلبه وقد جعله الى جهته ليراه وهذا يمكن اللي جايينها وحرمت على الرجال ولكن عمر رضي الله عنه قال ثم جاء ولذلك قال هنا يعني هذا الذي معنا هنا نحن بعد ذلك هو الذي يمكن ان يتبع ينبغي عليها يا صلاح وآآ ليكون الاشمل واصغر على ويهني هذا انما هو عن نزوة عن المنبر قال باب كيف قسم النبي صلى الله عليه وسلم قريظة والنظير؟ وما اعطى من ذلك في نوائبه. قال حدثنا عبدالله بن ابي الاسود قال حدثنا معتمر عن ابيه. قال النبي انس بن ما لك رضي الله عنه يقول كان الرجل يجعل للنبي صلى الله عليه وسلم النخلات والنظيرا وكان بعد ذلك يرد عليهم عن انس ابن مالك رضي الله عنه قال كان الرجل يجعل للنبي صلى الله عليه وسلم وكان بعد ذلك يرد عليه. هذا قسم النبي صلى الله عليه وسلم والنظير اخذها من اليهود فان الحجر آآ عز وجل عليه من خير ولا رجال. ولكن الله عز وجل على من يشاء. والله اعلم الله عز وجل الله تعالى ولكنه واعطاه منها واعطى غيرها الله تعالى اما نوريهم واورد الحديث بما هو منها ها على الانفاق فاي على الله عز وجل ايضا ردوا على وكان بعد ذلك يرد عليه واشهد ان نعم لماذا حديث مصر السلام عليكم مش عارف ايوا