قال الامام البخاري رحمه الله باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من ونحوي رواه عبدالله ابن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم. وقال حدثنا محمود بن غيلان قال حدثنا ابو اسامة. قال حدثنا لنا في الشام قال اخبرني ابي عن اسماء ابنة ابي بكر رضي الله عنهما انها قالت منذ انقل النوى من ارض الزبير التي اخطأه رسول الله صلى الله عليه وسلم على رأسه وهي مني على ثلث وقال ابو ضمرة عن هشام عن ابيه ان النبي صلى الله عليه وسلم اخطأ الزبير ارضا من اموال بني النضير. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله. نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين ثلاثة ترجمة اللي عقدها البخاري رحمه الله باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس ونحن فيه عدة احاديث سبق ان مرت بالامس وهذا حديث واثناء من جانب الله تعالى عن الجميع آآ اذكر في هذا الحديث انها كانت واما هذه الارض اقطعها اياها رسول الله عليه الصلاة والسلام من ارض بني نظير وهذا هو محل شاهد الترجمة اعطى من ما اطاع الله قال به عليه فقد اعطى الزبير رضي الله عنه هذه الارض من من ما اطاع الله تعالى به من بني النظير وهم اليهود الذين ذكر الله عز وجل قصتهم قصة بلاءهم في اول قال حدثني احمد ابن المردق مقدار قال حدثنا الفضيل بن سليمان قال حدثنا موسى ابن عفرة قال اخبرني نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما ان عمر بن الخطاب اجل اليهود والنصارى من ارض الحجاز وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم لما ظهر على اهل خيبر اراد ان يخرج اليهود منها. وكانت الارض لما ظهر عليها باليهودي وللرسول وللمسلمين. فسأل اليهود رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يتركهم على ان يبدو العمل ولهم يد السمر. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم نصركم على ذلك ما شئنا واقروا حتى اتلاهم عمر في امارته الى سيناء واريحا وهذا حديث حديث ابن عمر رضي الله عنه ايضا انه لما ظهر الرسول عليه الصلاة والسلام على ارض خيبر انهم اشتاقوا اليهم المسلمون بان يبقوا فيها على ان يعملوا بهذه الاعرابي والزرع ويكون لهم نصف الثمرة وبقوا على ذلك في زمن رسول الله عليه الصلاة والسلام رضي الله تعالى عنه وفضل من خلافة عمر رضي الله تعالى عنه ثم انه من ارض الجزيرة وارض الحجاز الى واريح اه الشاهد الترجمة اه ليس فيه يعني شيء واضح يعطى من الخمس وغيره انما هذا فيه بيان ان هذه يعني هذا النقل وهذا الزرع بقي في ارض اليهود ويقول لهم مثل ثمرة في مقابل اعمالهم ومن هذه الناحية انه كان يعطي من هذه الغلة نساءه فقدهن وكذلك يأتي آآ من يرى عطاءه هذا شيء الذي يحصل عن طريق هذه الارض التي اخطاها في يد اليهود ليعملون قال بعض ما يصيب من الطعام في ارض الحل. وقال حدثنا ابو الوليد قال حدثنا شعبة عن حميد بن هلال عن عبدالله ابن مغفل رضي الله عنه انه قال ان محاصرين قتل فيبر فرمى انسان بجراد فيه شحم انا زوجي اخذه فالتفت درج النبي صلى الله عليه وسلم فاستحييت منه. وهذه سبحان بعض ما يصيب من الطعام في ارض الحرب. بعض ما يسير من الطعام في ارض الحرب هل يكون شأنه شأن الغنيمة؟ او انه يؤخذ دون ان يقدم دون ان اه يوزع على الغانمين لما كانوا محاضرين رومي بجراد فنجى اليه يعني يذهب اليه ليأخذه فرأى النبي صلى الله عليه وسلم استحيا من رسول الله عليه الصلاة والسلام ومن وجدته هذا الجراب الذي فيه شحن ودل هذا على ان مثل الطعام اذا به انه لا يحتاج الى ان يقسم وانما يؤكل دون ان يقصر. قال حدثنا مصدق قال حدثنا حماد بن زند عن ايوب عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما انه قال انا نصيب في موازين العبد والعلب ونأخذه ولا نرفعه. وهذا الحديث حديث ابن عمر ان كنا نقيم في مغازينا العسل والعنب ونأكله ولا نرفعه. يعني لا يرفعون شأنه يقول عليه الصلاة والسلام. او انهم لا يرفعون هجوما انهم يلقونه بمعنى انهم لا يأكلون وانما يأكلون. لان هذا من الطعام الذي يستفاد منه عليه القسمة بل يجوز ويحل لمن اصابه او الذين اصابوه ان يستعملوه وان يأكلوه. والا يرفعوه ويؤخروه حتى يلقوا الامام حتى يلقوا غيرهم من الجيش الذين وردوا منهم اذا كان ثريا فان العمر ياكلون الطعام الذي يصيبونه ولا يرجونه الى ان يقتل قال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا عبد الواحد قال حدثنا الشيباني قال سمعت ابن ابي اوفى رضي الله عنهما اصابتنا مجاعة ليالي فلما كان يوم خيبرة وقعنا في العمر الاهلية فانتحرناها فلما غنت صدور نادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم. اكلوا القدور فلا تطعموا من لحوم قال عبد الله وقلنا انما نهى النبي صلى الله عليه وسلم بانها لم تخمر قال وقال اخرون حرمها المكة سعيد بن زبير حرمها البكة. وهذا الحديث الناس رضي الله عنه واكلوا وطبخوها وارادوا ان يأكلوا منها فنادي عليه الصلاة والسلام سلفوا بتعليم هل ذلك اليوم على محمد؟ وانها وان هذا هو المانع او انها حرمت فانها حرمت وهي اعلانها فلا تؤكل. ومحل الشاهد من هذا قوله محمد وهو لا يدل على اكل يعني الطعام يعني ولا منع من هذا يعني انه كانوا آآ في غزوة من غزوات يعني وغير حنيفة وانهم آآ فنحروها الرسول عليه الصلاة والسلام ان منعهم من مبادرتهم الى وان هو الماء والمرض وليس المقصود هو المبادرة هي ان الطعام الذي لذلك من الشيء الذي اوصي يبادر يريد ان يحسن اليه اه تعفن انه مثل الذي مثل نعم ولا يبادر الى منهجها وانما يرجع فيها الى الامام يرجع فيها الى قال بسم الله الرحمن الرحيم كتاب الجزية والموادعة مع اهل السنة والحرب. وقول الله تعالى حاكم الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله. ولا يدينون دين الحق من الذين الكتاب حتى يعطوا الفدية عن يدي وهم صاغرون. اذلاء والمسكنة مصدر للدين يقال اكثر من فلان احوج منه ولم يذهب الى السكون. وما جاء في اخذ الفدية من اليهود والنصارى الوليد والعجب وقال ابن عيينة عن ابن ابي مسيح قال قلت لمجاهد ما شأن اهل الشام؟ عليهم اربعة دنانير واهل اليمن عليهم دينا. قال جعل ذلك من قبل اليتامى. وقال حدثنا علي ابن قال حدثنا سفيان قال سمعت امرا قال كنت جالسا مع جابر ابن زيد وعمرو ابن وعمرو ابن اوس سبعين عام حج مصعب بن الجبير باهل البصرة عند مرض زمزم. قال كنت ذاكبا ثبتني معاوية ام من اهلك فاتانا مثال عمر بن الخطاب قبل موته في السنة. قال فرقوا بين كل محرم من المديد ولم يكن عمر اخذ الفدية من اليهود حتى شهد عبدالرحمن بن عوف ان رسول الله ولم يقل عمر اخذ الفدية من المدين حتى شهد عبدالرحمن بن عوف ان رسول الله صلى الله عليه وسلم اخذها من مجيد هجر المواد يعني مشاركتهم مدة تكون مع الذين تحت وان الكفار محاربون فلتكن معهم اما المقاتلة او المباركة. حتى يتهيأ وعلى جهاده في سبيل الله ويدخل في دين الله عز وجل وقد روى البخاري رحمه الله ابوابا في هذا الكتاب امرها باب والحرب والحرب ثم اوجد ذلك يعني الاية ويقول الله عز وجل وهذه الاية فيها فرض الجزية النفط على اخذها واما يخرج منه على سبيل الاجلال له في ظلهم في المسلمين. وهم قادرون او يبعثون وان يلتزمها بيده ليكون ذلك اظهر لاجلامه ثم نص على هذه الهوئة التي منها وهي الصغار يأتي ولا لولا قوله النيابة عنه فيها هذا من الاجلال له ومن مغارب قوله انه كان يفرق امره بان يفرق بين ابن حازم لانهم كانوا اراد ان يكون من هذا الفعل. وان يفرط بين من علم انه يزوج ذات نحر من يعني لا يبقوا بين المسلمين يظهرون الامور المحررة ويظهرون الامور التي الذي يحصل مثل وعلاقة بالديانة والديانات التي جاءت من الله عز وجل رسول الله عليه الصلاة والسلام. اذا بقوا مع وتحت ولايتهم اذلاء. وعاشوا ورأيت سببا في دخولهم في الاسلام فلهذا ابيح تزوج النساء من اهل الكتاب وان اذا كانت في اسلامها هم رجل مهين معروفة في هذه الاية الكريمة وانهم يأتونها على هذا الله عز وجل في كتابه العزيز. ثم عاد البخاري رحمه الله اذلاء وكذلك ايضا لقوله عن يده وهم صابرون ولهذا معناه انه اذلاء. ثم لما هذه الاية جاء فيها ذكر وانه ذكر به القرآن انتقل الى تفسير الكلمة التي جاءت مع الدنيا ببعض الآيات القرآنية جائزة الاسلام في القرآن وفي سورة الدنيا الى غيره الى غيره من السكون وهي الادلة والافتخار الى غيره وهم منتسبون اجلاء وهما شايفين وهذا بالوقت الذي كان فيه المسلمون الاقوياء متمسكين بالاسلام يرهبهم الاعداء ويخافهم اليهود والنصارى اما في هذا الزمان تغير الوضع. وصار المسلمون هم الذين في حالة يرثى ثلاثة وصار اليهود وحكموه وفي غير المسلمين وذلك يا مسلمين ما تمسكوا بالاسلام وما قاموا بما يجب عليه نحو دينه وصار هذا كأنهم فرضت هذا وهم ظاهرون يعني اذلاء والمسكنة مصدر للدين يقال اكثر من فلان احوج منه والاسم سلاح لله قال ولم يذهب الى السكوت ولم ايضا وهي يعني وعدم قوته وعدم لكن ولهذا هو الذي اه اشار الى البخاري بانه السكون فان هذا المعنى يمكن ان يكون حركته ونشاطهم وقوتهم وان يكون شأنهم بالهدوء لظهور المسلمين عليهم السيطرة المسلمين عليه قال وما جاء في اخذ الجزية من اليهود والنصارى والمجوس والعجم يهود يهود والنصارى والمجوس والعجم. اليهود والنصارى جاءوا في القرآن ومن اهل الكتاب واما المجوس فجاء بما يدل على اخذ فيها منهم وعن وقيل ان كان لهم كتاب فرفع مجاهد عن علي رضي الله تعالى عنه وجاء في بعض الاحاديث ورد في اخذه ان عمر رضي الله عنه وارضاه ما كان ياخذ الجزية منهم حتى اخبره عبد الرحمن ابن عوف العجل قال وقال ابن عيينة عن ابن ابي نجيح قال قلت لمجاهد ما شأن اهل الشام عليهم اربعة دنانير واهل اليمن عليهم دينار قال جعل ذلك من قبل اليسار. وهذا في ان الشام على الواحد منهم اربعة ايام. واهل اليمن اخذوا عليهم دينار وان اهل الكتاب الذين كانوا في هذه لان ايضا فيها وفي بلاد الروم سنقوم بعد ذلك اجري منذ وهرب الى التنظيمية الجنوبية عمر رضي الله عنه فتح في الشام وذهب الروم الذين لم ثم بعد ذلك مر بنا يزيد من معاوية في زمن رضي الله تعالى عنه قوله قل لي ابو صفاء في اي مكان كانوا هذا على حسب اليسار. وكل لاهل اليمن يؤخذ منهم قليلا من اهل الشام. اما اهل الشام كان ويؤخذ في اليمن في اطار دينارا ولا يضر بهم ويؤخذ منهم يشق عليهم او ما لا يطيعونه ان يرجعوا في ذلك الى المصلحة وعدم الحاق المضرة قال حدثنا علي بن عبدالله قال حدثنا في قال سمعت عمرا قال كنت جالسا مع جابر ابن وعمرو بن اوس فحدثهما سنة سبعين عام حج مصعب ابن الجبير باهل البصرة. عند درج زمزم قال كنت كاتبا لجد ابن معاوية عمي الاحلف فاتانا كتاب عمر بن الخطاب قبل موته بسنة. قال وبين كل ذي محرم من المجوس. ولم يقل عمر اخذ الجزية من المدين. حتى شهد عبدالرحمن بن عوف ان رسول الله صلى الله عليه وسلم اخذها من مضيق هجر. هذا الحديث فيه اخذ الفدية من نجوم وان حتى فرغوا بذلك النبي عليه الصلاة والسلام اخذ عن النبي وهذا الحديث باسناد ان آآ الرجالة الذي هو معاوية الذي ارسل اليه الكتاب فيه على وقته الذي حصل في هذا التعذيب. فهذا يدل على اقرب الى مع يدل على هوة في مكان او في زمان او على هيئة الشخص فهذا يدل على وهنا لو سمع اه كل هذه امور تدل على لانه عرف السند وعرف المكان والذين حددهم البجالة عند هذا يدل على لانه عرف الزمان وعرف المكان ربط المكان وانه عند درجة ذنب وانه فهذا كله يدل على ذنبه وانه كان كاتب لوجود عمر الذي يقول فيه يفرق بين ان هناك حتى اخبره عبد الرحمن ابن عوف بانه الاسلام صار ليلة من ما اظهر وذلك ايضا لا يمكن من عمل عمر رضي الله عنه هل الشاهد من هذا هو عبدالرحمن بن عوف اخبر عمر رضي الله عنه كان الرسول عليه الصلاة والسلام اخذ على اهله العون وعرف الوقار وقال الذين هم خصوصا وعموما وجهي وينفرد يعني يعني نصوص من العرب قال ابو اليمام قال اخبرنا شعيب عن الزهري قال حدثني عروة ابن الصدور عن ابن مكرمة انه اخبره ان عمرو ابن انظروا الالباني وهو حليف لبني عامر ابن لؤي. وقال شهد بدرا اخبره ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كما بعث ابا عبيدة ابا عبيدة قبل الجراح الى البحرين ياتي بهزيتها وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هو صامها اهل البحرين وامر عليهم العناء من الحضرمي. وخدم ابو عبيدة بمال من البحرين وسمعت الامطار بقدوم ابي عبيدة فوافت صلاة الصبح مع النبي صلى الله عليه وسلم فلما صلى بهم الفجر انفرف وتعرضوا له وتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم حين رآهم قال اظنكم قد سمعتم ان ابا عبيدة قد جاء بشيء قالوا اجل يا رسول الله. قال فابشروا وامنوا ما فوالله لا الفقر اخشى عليكم ولكن اخشى عليكم ان تسلط عليكم الدنيا كما كت على من كان لكم فتنافسوها كما كما تنافسوها. واستهلككم كما اهلكتهم. هذا الحديث فيه يدل على ما الذين وهذا هو الذي سبق عبد الرحمن طيب نحن هو المنطقة التي تقع بين العراق وبين هذه يقال لها البحرين هذا هو المفروض البحرين. الموجودة في الخليج هي التي تقع الى العراق هذه المنطقة البحرين اللي امر عليه اه وجاء ابو عبيدة رضي الله عنه لان الذين ثم ان رضي الله عنها وارضاها جراء في هذا المال وافقوا صلاة الفجر مع الرسول عليه الصلاة والسلام لانهم لهم مسجد يصلون بها وانما يأتين في بعض من البلاد وبعض الاحوال ويصلي مع النبي عليه الصلاة والسلام الرسول صلى الله عليه وسلم لما رآهم جاءوا يتعرضوا له بعض الحالات قال لعلكم آآ اظنكم بان ابا عبيدة قالوا نعم. قال اجل. قال ابشروا وامهلوا ما يسركم. امثال خلقه فانه كان هذا الله تعالى ومعنى العطاء يقول هذا الكلام الجميل وهذا الكلام ثم بعد ذلك هذا التنبيه ترهيب عليه الصلاة والسلام الدنيا كما تنافسوا فيها. كما اهلكت ان الله تعالى والنعم قلت له هذا في السراء وانقل حاجة بالسراء. انقل حاجة بما يقر عليه وبما يفرح به وربما هذا بما يضر وان شكر في طريقها وجعلها في طريق الذي قرأ فيه هذا على خير يمر الحديث مرة قليلة. فلهم النار يوم القيامة والى الآن الله تعالى بها عن الاسلام وقد تكون النقمة عليه في جمع والتهالك على تحصيله. ثم بين لحظة واخرى يأتيه الموت. ثم يقول وقد لا يذكرونه بخير بعد ما يقتسمونه ويقول له لهم ظلم ويسأل عنه ويحافظ عليه وهم يقولونها غنيمة باردة في هذا قال الرسول عليه الصلاة والسلام في الحديث ايكم ما مما لوالده قالوا احسن ما وراءه الملاحقة احوالهم وان اه يحرص على مصلحتهم يمر في الحديث خير من قدرة عالية ولا يغفر جانب ورد اوجان للاولاد لا سيما اذا كانوا صغارا محتاجين كيف نلقي يوصي ويعود عليهم الخير ولكن الشأن في اصل الالف المشروع وهذا هو الذي يستفيد به صاحبه واذا كان مثلنا في ذلك كانت الدنيا شغلت عن انشغلت عن الاخرة الاخرة فان هذا يكون مرضا على الانسان. وهذا هو الذي قال فيه الرسول عليه الصلاة والسلام. اخي عليكم دنيا فيها ابرياء لكن ماذا كانت كما فعل القائلة جواب ومن المال الذي ينفق على المجاهدون في سبيل الله اللي فيها نعم اجر معلوم الان حجر معلوم قال حدثنا من جانب التمر الى ادع مع جندي والى منبعه يعني ما يصير يعني هو موجود عندهم قال حدثنا الفضل ابن يعقوب قال حدثنا عبد الله ابن قال حدثنا المعتمر بن سليمان قال حدثنا سعيد بن عبيد الله الثقفي قال حدثنا بكر ابن عبدالله المزني وزياد بن جبير عن جبير بن حية قال بعث عمر ما لم يقاتل في اول النهار انتظر حتى تهب والارواح وتهدر الصلوات الحمد لله رب العالمين اه قادرون مختلفة مختلف الجهاد من الانصار يقاتل في سبيل الله عز وجل فاسلم عمله لانه حصل قتال ثم اسلم وارسل الى عمر رضي الله عنه الاستثمار في طائر وجناحات انه الى اصيب احد الجناحين يبقى برجليه ورأسه وجناحه الاخر. ولكنه اذا قفل الرأس على وعلى البقية. اشار اليه واشار عليه بان الا بكثرة لانه هو الرأس. واقوى منه وجوب في ذلك الزمان تقطع في ذلك الزمان وذكر ان هذا احد الجناحين وهذا ذكر الحافظ بانه فيه نظر وانه لا يستقيم لان حكومة مستقلة غير الظروف كيف صاروا تابعون له؟ والجهات التي تسمعه فانه اذا قضى على الرأس سمعت البقية ولا شك ان صوتا اهون اهون من وقضي على حفرة وقضاء الغروب ثم اسهل من باب قول جاء منه اه ذكر انه على اعتبار انه اهون وانه اخف وانه اذا قدر على يطغى على اهون يزرع ارسل عمر رضي الله عنه وارضاه الجيوش الى فكرة وامر عليهم جماعة من الصحابة منهم مرور بن كعبة رضي الله تعالى عنه اربعين الفا فكلمهم يقول ليكلمنا واحد يكلمنا واحد منكم. فذهب اليهم رضي الله عنه الذي يدل على قوة الايمان. قوة اليقين. والفصاحة والبلاء فانه ذكر ما كانوا عليه في السابق قبل ان يبعث عليه الصلاة والسلام من التفرق ومن الفقر يعني هو الجلوس ويلبسون الشعر والوبر ما عندهم الا يأخذون ويصنعون لهم البسة يلبسونها النعومة ليست عندهم والاموال ليست عندهم. فارسل الله وارسل اليك رب السماوات ورب الاراضين. رب السماوات قرار اسمه وجلت عظمته. وصولا من انفسهم يعرفون اباه وامه. وامرهم وامره بمقاتلته امرهم بان في مقاتلتهم حتى نعبد الله وحده لا شريك له او يدفع الجزية من واخبرنا عنها من نادى منا فهو يجنن ومن بقي منا يستأصلكم عليه ومن بقي منا ملك ابي طالب. هل بقي منا ملك رقابه لماذا كلام من ابلغ الكلام؟ ناصح الكلام. وموقفة يعني مو بالعزة موقف قوة ايمان فهو يدل على فضله. وشجاعته وفصاحته وبلاغته رضي الله تعالى عنه وارضاه. وكان قد انكر على البخاري رضي الله عنه عدم المبادرة وعدم المناجزة لهم بانه اخبر حتى تزول الشمس متى يأتي وقت السنوات؟ فكان النعمان وكان للمغيرة يعني قد انثر على النعمان وعدم المنافقين ثبت الله مبتعانا عن نبيك صلى الله عليه وسلم ولم ينظمك ولم يرضك. ربما اشهدك الله عز وجل مثل هذا النبي عليه الصلاة والسلام. النعمان يكلم لما يعني عال عليه عدم المناجزة ينتظر زوال السن وكان يريد منه ان يعادلهم والا يتركهم يستعدون ويتهيؤون وانما يقضي عليهم ويستولي عليهم. ويعتبر اننا اشهدك الله ولما قد تكون هي اقرب من يعني ببعضها وفي بعضها وقد يكون اغرب لانها تتفق مع ما جاء في الحديث حديث مرحبا بالقوم بارك مزايا ولا ندامة غير هدايا ولا ندامة يعني فذكر كبار قلت كان الندامة عنه ما حصل لك الندم وما حصل لك لانه يعني اذا حصل امر يسوء امر فانه يحصل الحجر. لكن الحزن وهي في بعض النقا يدرك وفي بعضها وكل منها مستقيم الا انك لم تسلم متفق مع كلمة تلك معنى جاءت معنى فيه كلمتين انهم جاؤوا انهم حصل لهم الاسلام وانهم دخلوا في الاسلام من غير ان يذلوا ومن غير ان يترقوا ومن غير ان يحصل آآ يعني لهم ويحصل له ما لا يحصل لو جاء مسلم اه مع رسول الله الشمس لان لان اذا جاء صلاة الظهر ثم بعدها الوقت اليسير عصر سيكون ذلك اولا الدعاء عبادة الله عز وجل صلوات ثم ايضا اه فيها فوائد للناس قد جاء في الحديث وكان على سيدنا اذا ودعا الامام ملك القرية هل يكون ذلك لبيتهم؟ قال حدثنا ابن بكار قال حدثنا عن قال حدثنا بهيب عن عمرو ابن يحيى عن عباس الساعدي عن ابي حميد من اللاعبين رضي الله عنه قال رجلنا مع النبي صلى الله عليه وسلم تبوك واهدى ملك ايلة للنبي صلى الله عليه وسلم بغلة بيضاء وكساه بردا. وكتب له ببحره. قال باب اذا وعد امام ملك القرية هل يكون ذلك لبقيتهم كل ذلك لوقيتنا يعني اذا صالحه اقره على ان يبقى على بقيته يعني هذه المراجعة والمباركة وعرض تحت هذا النبي عليه الصلاة والسلام واهدانا الذي يبقى على ولايتها على ولايتها يدفع الجزية ويدفع يعني على على هذا هنا هل مع ملك جهة يتبع جميع آآ الحكم انه يشمل لانه هذه القرى انه يقوم على ولايتها وعلى ولايته هذا ان قال باب الوفاة باهل سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. والذمة العهد والان القرابة وقال حدثنا ادم ابن ابي الياس قال حدثنا شعبة قال حدثنا ابو جمرة قال سمعت جويلية ابن قدامة التميمي قال فسمعت عمر ابن الخطاب رضي الله عنه قلنا اوصنا يا امير المؤمنين قال اوصيكم بذمة الله فان ذمة نبيكم ورزق عيالكم فرض فيه قطعة من الحبيب عمر رضي الله عنه طويل الذي قاله في مرض موته المنابر يعني عمر رضي الله عنه وانه اوصى قريبا من بعده اوصى بالمهاجرين الله عز وجل وان معناه ان اهل الذمة الذين حصل ومعه عهد انهم يبقون على ذمتهم ويوصى بعهدهم بان في ذلك وفاء للعهد وتحسين على العيال وعلى الاولاد فان مصدر الخير عز وجل من الغنائم اي او الجزية. يعني هذا كله في سبيل الله عز وجل. انها ذمة نبيكم عمر رضي الله عنه وارضاه بالمهاجرين واوصى باهل الرؤوس هذه الاعراض وكتب وصايا متعددة في مختلف يعني في فؤاد الناس وعدم كمال عدله وكماله البخاري رحمه الله ساق قتل عمر وما جرى وجعلناه بعثمان ساق ما يتعلق في هذه الوصايا لبيع رضي الله تعالى عنه وارضاه الا بالقرابة لانه مما جاء ذكر السنة ثم انه فسر كما جاء في القرآن عليكم قرابة يعني لا يراعي فيكم ما بينكم وبينكم من القرابة اولا راعوا ما بينكم وبينهم من العهد هم اذا اذا اذا ظهروا عليكم يبالغوا في وايصال الاذية اليكم ولا يراعوا فيكم بينك وبينهم يا قرابة ولا يراعوا ما بينكم وبينهم من وهو اسير الاية القرآنية آآ وان يعني هذه الكلمة وكلمة اخرى نشر هذه وهم فسرت لنا التي جاءت بجوارها ومع هذه