انه في مروء موته صلى الله عليه وسلم قال عن شهيده لاباك واخاك لاكتب كتابا فاني اخشى ان يتمنى متمني او يقول قائل انا اولى ويأبى الله والمسلمون الا ابا بكر يعني هو شهر هذا شهر لكن السمر هو آآ في الحديث بين الناس قال حدثنا ادم ادم بن ابي ياسر عن شعبة عن الحكم؟ حكم ابن عتيبة الكندي عن سعيد بن جبير عن ابن عباس على جواز كتابة الحديث لان هذا الذي حصل من علي رضي الله عنه وهذه الصحيفة التي في انها هي مشتملة على حديث او حديث من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم. نعم القاتل فلا يقتلونه. نعم فجاء رجل من اهل اليمن فقال اكتب لي يا رسول الله. فقال اكتبوا لابي فلان. فقال رجل جاء رجل من اهل اليمن فقال يكتبوني اكتبوا لي يا رب بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اما بعد فيقول يقول امير المؤمنين في الحديث ابو عبد الله البخاري رحمه الله تعالى يقول في كتابه الجامع الصحيح باب كتابة العلم. قال حدثنا محمد بن سلام قال اخبرنا وكيع عن سفيان عن مطرف عن الشعبي عن ابي جحيفة رضي الله عنه انه قال قلت لعلي رضي الله عنه هل عندكم كتاب؟ قال لا الا كتاب الله او فهم اعطيه رجل مسلم او ما في هذه الصحيفة قال قلت فما في هذه الصحيفة؟ قال العقل وفكاك الاسير ولا يقتل مسلم بكافر بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد يقول الامام البخاري رحمه الله باب كتابة العلم اي يعني حكم ذلك الحكم كتابة العلم ومعلوم ان كتابة العلم كانت في اول الامر في زمن التشريع بنزول القرآن وفيه حصول الحديث من رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء في بعض الاحاديث الى النهي عن عن كتابة كتابة الحديث في اول الامر ولكنه بعد ذلك نسخ وصار من الامور التي لا بد منها بحيث يحتاج الناس الى الى تدوير حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وتمييزه عن غيره من كلام الصحابة والتابعين ومن بعدهم فالفت في ذلك المؤلفات الكثيرة التي في طليعتها الصحيحان والكتب الاربعة سنن ومسند الامام احمد وغيرها من الكتب الكثيرة وكان في اول الامر اه جاء يعني اه بعظ الاحاديث في النهي عن كتابة الحديث وذلك اه وجاء في احاديث اخرى اه الاذن بكتاب وجمع بين ما جاء من اه اه بين هذا وهذا لان هذا المقصود منه اي المنع فيما اذا كان اه في زمن نزول القرآن او في الوقت الذي يكون فيه نزول القرآن لا يكتب يعني القرآن ويؤخذ القرآن ويؤخذ الحديث. وقيل ان انه ان الاول يعني كان يعني في اه انه لا يجمع بينهما في اه مكان واحد. بحيث يعني يذكر القرآن ويجمع غيره حتى لا يلتبس وقيل ان الامر نسخ بما جاء من الاذن في ذلك. وبما حصل من الاجماع بعد ذلك على وجوب على وجوب وجوب ولزوم كثير لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم حتى لا تضيع. لانه في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم كان كبيرا على الحفظ. وكانوا حفظة متقنين ولكن انه خشي بعد ذلك يعني اه فوات يعني شيء من السنن واندثارها ودروسها ولهذا مر بنا الذي عن عمر ابن عبد العزيز انه كتب لابي بكر محمد ابن حزم ان اكتب ما كان عندك من حديث الرسول صلى الله فاني خشيت دروس العلم فاني خشيت دروس العلم وبعد ذلك اجمع على على التدوين وان هذا من الامور الظرورية التي لا بد منها وحصل بها هذا الفعل الخير الكثير وذكر اه اه حديث اول حديث علي بن ابي طالب. حديث علي بن ابي طالب رضي الله عنه ابي جحيفة انه سأله ابو جحيفة وهو ابن عبد الله السوائي صحابي رضي الله عنه وعن علي وعن الصحابة اجمعين فسأله قال هل عندكم كتاب يعني هل عندكم شيء مكتوب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يخاطب عليا وقوله عندكم يحزن ليكون عندكم معشر اهل البيت طبعا الرسول صلى الله عليه وسلم خصكم بشيء او يكون عندكم يخاطب عليا هو الخطاب للتعظيم يعني عندكم يعني عندك تحتمل هذا وهذا. فقال ما عندنا الا كتاب الله ما عندنا الا كتاب الله وهذه صحيفة ما عندنا قال ان كتاب الله او فهم اعطيه رجل مسلم. ما عندنا الا كتاب الله او فهمنا فيه رجل مسلم يعني في كتاب الله عز وجل لان الكتاب هو هو الاساس الاستنباط منه والاستخراج لما فيه من الفوائد يتفاوت الناس فيه او فهم نعطيه رجل مسلم يعني في القرآن. لان يعني ايظاح القرآن وبيان القرآن هو تابع للقرآن وهو بيان للقرآن وايضاح وايضاح للقرآن. او ما في هذه الصحيفة ثم اخرج من جراد سيفه صحيفة فيها العقل وفي الاسير والا يقتل مسلم بكافر يعني انه مكتوب فيها هذه الامور الثلاثة العقل المقصود بذلك الديات يعني ما يتعلق باحكام الدياث وما يجب في الديات وما هو المطلوب فيها يعني يجب فيها كذا وكذا هذا في هذه الصحيفة وقيل للديات عقل لان لانهم كانوا اذا حصل القتل فان اولياء القاتل يذهبون بالابل عند باب اهل المقتول يقولون ابي عقال يعني حتى تستقر عندهم وحتى يعني يتولون ملكها وحتى آآ يعني يكونوا قد سلموها لهم. فقيل له العقل يعني اللي هي التي هي الديات. وجاء في بعض الروايات الديات. بدل العقد. لكن الدية لها عقل لهذا لانهم يعقلونها بالعقال يعقلون يأتون بالابل التي هي جدية وينخونها عند باب اولياء المقتول ويعقلونها بالعقال حتى لا تقوم وتذهب وانما تبقى عند اولئك هم الذين يحلون عقالها ويتصرفون بها يحلون عقلها ويتصرفون بها وفكاك الاسير يعني ما يتعلق بحكم زكاة الاسير وهو الرجل الذي يأسره الكفار ويحتاج فيه الى مفادات وما يتعلق بذلك والا يقتل بكافر هذا من ما جاء في الصحيفة وجاء في احاديث اخرى فيها الصحيفة اشتملت على امور يعني منها اه المدينة حرم ما بين ابي الى ثور من حديث ابي حجر محدثا وفيها امور اخرى والجمع بينها ان الصحيفة مشتملة على هذه كلها. وبعض الرواة ذكر بعضنا فيها وبعضهم ذكر بعض ما فيها مما لم يذكره غيره فيقول لا تنافي بين ما جاء مما اشتملت عليه الصحيفة. لان هذا ذكر اشياء وهذا ذكر اشياء وهذا ذكر اشياء وكلها موجودة في الصحيح. وكلها موجودة في ومحل يشهد من الحديث ان ان صحيفة قد كتب فيها مسائل وكتب فيها احاديث وكتب فيها يعني شيء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من غير القرآن ادل هذا على جواز الكتابة وعلى جواز كتابة الحديث قال حدثنا محمد بن سلام عن وكيل وكيف الجراح الرئاسي كوفي؟ عن سفيان سفيان هو ثوري المصرف ابن طريف عن الشعبي؟ عامر بن شراحين عن ابي جحيفة وهب بن عبدالله السوائي رضي الله عنه عن علي بن ابي طالب رضي الله عنه وهو من رواية اصحابي عن صحابه وهو من رواية صحابي عن صحابي نعم قال حدثنا ابو نعيم الفضل ابن ذكين. قال حدثنا شيبان عن يحيى عن ابي سلمة عن ابي هريرة رضي الله عنه ان لا عزاء قتلوا رجلا من بني ليث عام فتح مكة بقتيل منهم قتلوه. فاخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم فركب راحلته فخطب فقال ان الله حبس عن مكة القتل او الفيل شك ابو عبد الله وسلط عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين الاوانها لم تحل لاحد قبلي ولم تحل لاحد بعدي. الا وانها لي ساعة من نهار الاوانها ساعتي هذه حرام لا يختلى شوكها ولا يعبد شجرها ولا تلتقط ساقطتها الا لمنشد فمن قتل فهو بخير نظرين اما ان يعقل واما ان يقال واما ان يقاد اهل القتيل. فجاء رجل من اهل اليمن فقال اكتب لي يا رسول الله فقال اكتبوا لابي فلان. فقال رجل من قريش الا الذكر يا رسول الله. فانا نجعله في بيوتنا وقبولنا فقال النبي صلى الله عليه وسلم ان لم اذكر الا الاذخر. قال ابو عبد الله يقال يقاد بالقاف. فقيل لابي عبد الله اي شيء كتب له؟ قال كتب له هذه الخطبة ثم ذكر هذا الحديث عن عن ابي هريرة عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رجلا ان خزاعة يعني جماعة من خزاعة يعني اه قتلوه ان الخزاعة قتلوا رجلا من بني ليث عام فتح مكة بقتيل منهم لان خزاعة قتلوا رجل من بني زيد عام فتح مكة بقتيل قتلوه يعني بني ليث قتلوا نائب رجل من خزاعة وهؤلاء قتلوا يعني ذلك الرجل يوم فتح مكة فلما علم بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم ركب ناقته وخطب الناس. يعني ركب ناقته لانه يعني يبين الاحسان على على مكان مرتفع على الناقة فكان عليه الصلاة والسلام يفعل ذلك يعني مرتفعا على الناس بحيث يعني يرونه ويشاهدونه فخطب الناس على ناقته وكان هذا من هديه صلى الله عليه وسلم فانه في في اه في منى كان على ناقته والناس يسألونه عن اعمال يوم النحر كذلك جاء عنه في مواضع اخرى وهذا منها وان وهذا فيه جوائز مثل ذلك على الدابة حيث لا يلحقها ضرر بذلك حتى لا يحصل لها ايذاء يعني بذلك فان ذلك سائق وجائز لكون النبي صلى الله عليه وسلم فعله ففعله يدل على انه سهل وكان فخطب الناس وقال ان الله حبس عن مكة القتل او الفيل القتل يعني شك هل هو القتل او الفيل؟ والفيل هو الحبشة الذين جاؤوا في الجاهلية في زمن قريش يعني يغزون البيت وان الله عز وجل ارسل عليهم طيرا ابابيل اه يعني هلكوا وصدوا عن غزو البيت وكان ذلك في الجاهلية والذين هم يعني قائمون بمكة الذين هم يولون فيها كفار وهم كفار قريش. ولكن الله عز وجل حبس الفيل يعني رد هؤلاء خاسرين واهلكهم الله عز وجل ولم يحصل لهم ما يريدون وذلك منه سبحانه وتعالى لبيته والا يعني يحصل من هؤلاء المعتدين العدوان اه العدوان عليه اه حدث عن مكة وقتله فيه و شك ابو عبد الله وسلط عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عليهم رسوله صلى الله والمؤمنين يعني في الفتح يعني الله عز وجل سلطه عليهم واذن له بقتالهم وكان هذا خاصا به صلى الله عليه وسلم لا يجوز آآ الاستدلال به على جواز شيء من ذلك في المستقبل لانه احلت له ساعة من نهار. سلط الله عليها رسوله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين اي مكنهم منهم و يعني اه اه قواهم عليهم وجعلهم ينتصرون عليهم وتكون السلطة لهم يعني وانتزعوها من الكفار فصارت السلطة وللمسلمين ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم لا هجرة ابدا فتح. لان مكة صارت دار الاسلام. وصارت في ولاية المسلمين ولم يكن هناك حاجة من الهجرة اليها الى المدينة. لان الهجرة منها لما كان الكفار مسئولين عليها. لكن لما كانت في ولاية المسلمين وتحت حكمهم فانها انقطعت الهجرة منها وكان المقال الاوانها لم تحل لاحد قبلي ولم تحل لاحد بعدي. الا وانها لن تحل لاحد قبلي. يعني في القرون الماظية من حيث حرمها الله ما حلت لاحد قبله ولا تحل لاحد بعده. وانما حلت له بخصوصه صلى الله عليه وسلم في ساعة من نهار وفي وقت ثم انها عادت حرمتها كما كانت حرمتها من قبل يعني ان الحرمة مستمرة فقد رخص للنبي صلى الله عليه وسلم فيها ساعة من نهار معين احل الله له القتال فيها والقتل فيها فقتل من وفتحت مكة عنوة ودخل الناس في دين الله عز وجل نعم الاوانها حلت لي ساعة من نهار. نعم. الاوانها ساعتي هذه حرام لا يختلف انها رجعت الى حرمتها. يعني هذا الوقت الذي خطب فيه يعني كانت يعني اه رجعت الى حرمتها. نعم لا يفتنى شوكها لا يفتنى شوكها يعني لا يفتلى الشوك كذلك يعني لا يؤخذ العشب يعني لا يقتل يعني يحصد يعني مثل العشب يعني كونه يحش بالمعضج الذي يعني يقطع فيه النبات و وكذلك الشوف يعني في الشجرة يعني لا لا يقطع واذا كان الشوك يعني نهي عنه وهو الشيء الذي فيه شوك نهي عنه وغيره مما لا شك فيه من باب اولى ولا يعبد الشجر ولا يعرض يعني يقطع يعني يقص الشجر الذي هو ساقي عن القص بحيث تنزل الشجرة لا يستفاد منها لا يفعل ذلك ولا تلصق لقطتها الا بمنشد يعني ان انها ليست مكة كغيرها من وكذلك المدينة لان هذه الامور الثلاثة التي لا لا يعني يقطع الشجر لا يقطع الشجر ولا يحشي الحشيش ولا تلتقط المنجز هو في مكة والمدينة وانما خصت مكة والمدينة بكونها لا تلتقط الا لمنشد بخلاف البلاد الاخرى التي تلتقط تنشد لمدة سنة اثنين فقط ثم يتملكها صاحبها ويستفيد منها لكي يعطيها صاحبها ينجأ اليها بعد ذلك. اما مكة والمدينة فانها لا تملك. وانما يعني ينشدها الانسان دائما وابدا او يكون هناك جهة معينة تحفظ عندها فيها الاشياء الظائعة بحيث من ضاع له شيء يأتي ويفعل هذه اه هذه الجهة المعينة والسبب في ذلك ان مكة والمدينة الناس يترددون عليها. يترددون عليها للحج والعمرة والزيارة قد يكون الانسان جاء في سنة وظع له شي ثم بعد الحج بعد سنتين او ثلاثة او اربع او اعتمر او جاء المدينة زائرا بعد عدة سنوات فيسأل فيجد حاجته قد حفظت فلا فلتردد الناس عليهما للحج والعمرة ولزيارة هذا المسجد المبارك صار لهاتين المدينتين حكم يخصهما لا يتعداهما الى غيرهما فلا تلتقط هم الا المنشد. هذا الحديث جاء في مكة وقد جاء مثله في المدينة. فيما يتعلق بالصيد لا يصاد ذلك الحديث لا يحج والشريعة لا يقطع واللقطة لا تلقط الا لمنشد. نعم ولا تلتقط ساقطتها الا لمنشد فمن قتل فهو بخير النظرين بخير النظرين اما ان يعقل واما ان يقاد اهل القتيل من قتل له قتيل الحكم فيه انه بين امرين يعني صاحب هؤلاء المقتول لهم يعني امران اما ان يعني يعني بان يقتل القاتل الذي قتل قتيلهم وهذا معلوم من قتل عمدا هذا في القصاص انما هو في القتل عمدا ليس بالقتل خطأ اما ان يقال يعني القتيل يعني يقتلون قاتل قتيلهم او يعني اه يعقل يعني يدفعون مالا في مقابل اه ذلك ابتداء له يعني اهل القاء ويقاتل يدفعون مالا اذا رضي اولياء القتيل يعني هذا يرجع اليهم ان ارادوا ان يأخذوا مالا اخذوا والمال ليس محدد بدية معينة بل هم ان يأخذوا ما ما يريدون يعني ولو زاد على الديرة التي تكون في الخطأ واما ان يقاتل يعني اي واحد منهم هم بالقيام لهم الحق في هذا وفي هذا ان تنازلوا عن قتلي فلهم ان يأخذوا وين تنازلوا عن الاثنين يتنازلون عن الاثنين نعم اما ان يعقل واما ان يقاد اهل القتيل. نعم. يعني يقاد اهل القتيل يعني انهم يمكنون من اه من من اه القود من قاتلي هو العقل هو الدية. نعم يؤخذ مال في مقابل ترك لانهم يتركون رسول الله فقال يقال له ابو فلان وفي الروايات بعض الرواية الاخرى ابو شاة كنيته ابو شهر هنا ابهم وفي بعض الروايات اظهر وهو ابو شاة وقال عليه الصلاة والسلام وفي ضلال شهوة هذا هو محل شاهد للترجمة لكتابة الحديث والمقصود انهم يكتبون له هذا الذي سمعه يعني انه لما سمع هذا الكلام اراد ان يكتب له حتى يكون معه. فقال عليه الصلاة والسلام اكتبوا لي بشأن. فدل هذا على كتابة الحديث لان النبي صلى الله عليه وسلم اذن بكتابة هذه الخطبة لهذا الرجل من اليمن الذي طلبها ان تكتب له قال اقسموا لابي شاة اذا هذا يدل على الاذن في كتابه الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لان هذه الخطبة من حديثه وقد اذهب لما طلب هذا الرجل الذي سمعها ان تكتب له حتى يذهب بها معه الى اليمن. نعم فقال رجل من قريش الا الاذخر يا رسول الله فانا نجعله في بيوتنا وقبورنا. فقال رجل من قريش هو العباس انه العباس ابن عبد المطلب فقال يا رسول الله الا الابخة يعني يريد منه ان يستثني من آآ قطع الشجر يعني قطع الشوك والنبات الا الذكر يعني اراد منه ان يستثنيه الحكمة في ذلك وقال نجعله في بيوتنا وفي قبورنا بل يجعلون في بيوتهم في الصفوف ويسد الخلل يعني مع مع الجريد ومع الشيء الذي يضعونه ويركون الطين فوقه وكذلك في يجعلونه يعني بين اللبنات يعني بحيث يعني يسد الخلل الذي يعني اه يكون واه اه حتى لا ينهال التراب على جسد الميت يعني يكون في لحده عليه لبنات ويكون بينما يعني شيء يعني في خللها يمنع من من وصول التراب الى جسد الميت وقوله الا الابخر فقال عليه الصلاة والسلام الا الابخر فهذا الذي حصل من العباس في قوله هذا يسمونه الاستثناء التلقيني الاستثناء التلقيني يعني معناه يعني يريد ان يقول الاصفر ومثله العطف التلقيني الذي قالوا فيه والمقصرين يا رسول الله؟ عبدالعزيز سبق ان مر بنا اللهم ارحم المحلقين. قالوا والمقصرين يا رسول الله هذا عطس يلقينه يعني يريدون منه ان يقول والمقصرين ففي المرة الثالثة قال والمقصرين فذاك الذي في في قضية والمقصرين عطف عطف تلقيني وهذا استثناء تلقيني نعم وقال النبي صلى الله عليه وسلم ان الاذخرة الا الاذخر. فقال عليه السلام الا الاذخر الا الاذخر يعني انه استثنى ذلك وحقق هذه الرغبة من عمه العباس قال ابو عبد الله يقال يقاد بالقاف فقيل لابي عبد الله اي شيء كتب له؟ قال كتب له هذه الخطبة. يعني هذه بعض النسخ ليس فيها ذكر ابي عبد الله والمقصود من ذلك البخاري لان هذا من كلام الذي بعده والا فان رجال الاسلام كلهم ليس فيهم من يسمى ابو عبد الله كلهم لا يقال لهم ابو عبد الله الاول هو اذ لو شك ابو عبد الله ثم قال قال حدثنا ابو ابو نعيم ابو نعيم ابو نعيم عن شيبان؟ نعم. هو ابو معاوية وهو شيبان ابن عبد الرحمن ابو معاوية ابو معاوية ويحبنا في كثير ابو نصر وعن ابي سلمة وابو سلمة هو كليته يعني مشهور بكنيته وقيل انه انها هي اسمه اسمه كنيته ابو سلمة ابن عبد الرحمن ابن ابو سلمة ابو سلمة ابو سلمة؟ ابن عبد الرحمن ابن عوف نعم ابن عوف عن ابي هريرة عن ابو هريرة ابي هريرة وعبد الرحمن كلهم ليس ليس فيهم حديث عن ابي عبد الله. فاذا الكلام انما هو من من دون البخاري ويقصد البخاري ابو عبد الله نعم هنا في المتن في قوله قال ان خزاعة قتلوا رجلا من بني ليث عامة في مكة بقتيل منهم قتلوه نعم قال ان بني خزيع ان خزاعة مم قتلوا رجل من بني ليث. بني ليث قتلوا قتيلا من فجاعة في الجاهلية. ايه فهم في الاسلام لما فتح مكة خزاعة قتلوا القاتل الذي قتل قتيلهم من ذليلين لو كان القاسم ما يقول السائل مر بنا ان الحرم لا يعيد ظالما فاذا كانوا قتلوا القاتل يعني هو هذا الذي حصل لهذا الرسول انشر هذا يعني فعلهم هذا انكره الرسول صلى الله عليه وسلم مقام وخطب. قال ان هذا لا لا يصلح وانما هذا خاص به صلى الله عليه وسلم وهذه الخطبة سببها هذا الفعل الذي فعله خزاعة من قتل آآ من قتل القاتل والمراد يعني اخذوا بالثأر من اي واحد منهم؟ ما فيها يعني يمكن اذا كان قتل ايش قتلهم؟ ايش ان خزاعة قتلوا رجلا من بني ليث عام فتح مكة بقتيل منهم قتلوه بقتيل منهم يعني آآ اه بني فجاعة قتلوه رجل من بني قتيل منهم يعني من فجاعة قتلته يعني مقابل قتيل منهم. يمكن اذا كان هذا موجود قتلوه او قتلوه قتيلا بسببه المهم ان هنا ظاهر يا شيخ لو كان يكون اخذه بالثوب الظاهر انهم اعتدوا على حرمة الحرم هو الان يعني الان الامر الامر يعني آآ كونهم اقدموا على قتل يعني مكة ومكة محرمة القتل فيها وانما هذا يرجع للوالي يرجع الرسول صلى الله عليه وسلم يعني كانوا يرجعون ويطلبون منه ان يقيده. نعم ما يقولون ما يقولون بانفسهم وان كان كان قتلوا قتيلا اخر غير القاتل فيكون هذا معناها ظلم لذلك الذي قتلوه لانه ما منه قتل والذي يستحق القتل هو القاتل اذا كان موجودا الحافظ يقول ان خزاعة اي القبيلة المشهورة. نعم. والمراد واحد منهم. نعم. واطلق عليه اسم القبيلة مجازا. نعم. واسم هذا القاتن. فراش بن امية فيها الخزاعي ايه هذا والمقتول في الجاهلية منهم المفزعة والمقتول في الاسلام من بني ليث لم يسمى. نعم اي هذا فراش ابن امية الخزاعي قتله قاتل ولا قتل اخذ للثأر فقط ما ادري اذا كان الرقاة الموجود يعني قتلوه او اخذوه بالثار وقتلوه رجلا اخر لكن ان كان رجلا اخر فهذا ظلم لان القاتل يعني هو يستحق القتل واما البريء اه قتلهم قال حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا سفيان قال حدثنا عمرو قال اخبرني وهو ابن منبه عن اخيه قال سمعت ابا هريرة رضي الله عنه يقول ما من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم احد اكثر حديثا عنه مني الا ما كان من عبد الله ابن عمرو فانه كان يكتب ولا اكتب. تابعه معمر عن همام عن ابي هريرة ثم ذكر هذا الحديث عن ابي هريرة وهو قوله انه ما كان يعلم احدا اكثر حديثا منه الا ما كان من عبد الله بن عمر فانه يكتب ولا يكسب يعني ان عبد الله بن عمرو يكتب وابو هريرة يكتب وانه لذلك كثر حديثه وانه لذلك كثر حديثه وهذا فيه بيان ان الكتابة انها موجودة يعني عند الصحابة وانهم كانوا يكتبون وان عبدالله بن عمرو من اسباب كثرة الحديث لانه كان كاتبا وابو هريرة ليس كذا ليس كذلك مع ان المشاهد والمعلوم ان ابا هريرة اكثر اصحاب حديث على الاطلاق وعبدالله بن عمرو لم يصل حديثه من كتب الشتاء الى الى الف بل ودون الالف وسبع يكثرون هو ليس منهم ليس منهم عبد الله بن عمرو وقيل يعني بيان وجه ذلك مع كونه الواقع ان هذا اكثر وهذا اقل ان ان ابا هريرة رضي الله عنه يعني كان في المدينة والمدينة هناك يقصدها الناس فيرجعون اليه ويأخذون يأخذون من عنده ويأخذوا ما عنده بخلاف عمرو بن عبدالله بن عمر فانه ذهب الى المدينة ومكث يعني في في غيرها في مصر وفي غيرها فلهذا ما كثر فالاخذ عنه مثل ما حصل لابي هريرة. ثم ايضا ما ظفر به ابو هريرة من دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم له بان لا ينفع وان يعني يكون حافظا فصار من اسباب آآ فهذه الدعوة وبركات لهذه الدعوة من رسول الله صلى الله عليه وسلم انه كان يحفظ وانه كثر حديثه وانه كثر حديثه ولذلك صار الواقع اكثر ما عنده اكثر مما عند عبد الله بن عمرو بل اكثر مما عند غيره من الصحابة لان شبه المكفرون هو اكثرهم المكثرون الذين زادوا في حديثهم على الف واكثرهم على الاطلاق رضي الله عنه وارضاه فهذا هو يعني توجيه او توجيه للبيان ما جاء في حديث هو الواقع يعني من ناحية ان الكثرة حصل لابي هريرة الواقع غير موافق لما جاء في الحديث. او في كلام ابي هريرة وهذا هو جوابه وما حدش يهدني بذلك ان الصحابة كانوا يكتبون وان هذا يعني معروف عندهم وان ابا هريرة اخبر بذلك وانهم كانوا يكذبون وفيهم آآ هذا الرجل الذي هو عبد الله بن عمرو الذي كان يكتب الحديث وان هذا من اسباب كثرة حديثه كما قال ابو هريرة رضي الله عنه نعم قال حدثنا علي ابن عبد الله عن سفيان هو ابن عيينة. نعم. عن عمرو. اصحابه بالدينار. عن وهب ابن منبه. نعم. عن اخيه. عن اخيه امام منبه. عن ابيه هريرة عن ابي هريرة رضي الله عنه وهذا الاسناد فيه يعني من التابعين همام واخوه وهب والذي دونه عمرو ابن دينار نعم ثلاثة من التابعين قال تابعه معمر عن همام عن ابي هريرة تابعه معمر عن همام عن ابي هريرة يعني آآ منه عمرو بن دينار. نعم. يعني تابع تابع سفيان ابن عيينة في رواية عن معمر هذا معه معمر عن همام عن ابي هريرة تابعه يعني تابع عمرو بن دينار عنه وعن ابي هريرة تابعه يقول متابعة يعني معمر تابع وهبة ابن منبه وهو منبه قال يعني تابع لا اسف قال تابع وهب بن المنبه في رواية اهل الحديث عن همام تابع وهب من ربه. ايوة. في روايته. مم في هذا الحديث عن همام. يعني هو الان في الاسنان الاول فيه ولا لا؟ وهب عن همام والثاني مع عمر عن همام؟ مع عمر عن همام تابع وهبان نعم نعم سبعة وهبة عن الرواية عن عن اخيه همام نعم قال حدثنا يا ابن سليمان قال حدثني ابن وهب قال اخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله ابن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال ائتوني بكتاب اكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده. قال عمر رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر اللغط قال قوموا عني ولا ينبغي عند التنازع فخرج ابن عباس يقول ان الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين ثم ذكر حديث ابن عباس ان النبي صلى الله عليه وسلم لما اشتد به المرض في مرض موته عليه الصلاة والسلام قال ائتوني بكتاب اكتب كتابا لا تضلوا بعده ائتوني بكتاب يعني بمادة الكتاب الذي يكتب بها يعني يؤتى بالبداد يعني الشيء الذي يكتب فيه هذا المقصود بالكتاب الاول ائتوني بكتاب اي يعني اه شيخ يكتب به الذي هو اصل الكتاب والذي يكون به المكتوب. اكتب كتابا يعني يكتب في هذا الذي جيء به وهو خالي لا كتابة فيه اكتب كتاب اني انظر في من يكتب لان الرسول صلى الله عليه وسلم لا يكتب وليس بكاتب وما كنت تتلوه من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك. اذا اصاب المبطلون فاذا قوله اكتب يعني امر بكتابة يعني او يتولى الكتابة احد بامره اكتب كتابا لا تضلوا بعده كتابا لا تضلوا بعده عمر رضي الله عنه لما قال النبي صلى الله عليه وسلم هذا الكلام فهم ان هذا يكون فيه طول والرسول صلى الله عليه وسلم اجهده المرض واصابته المشقة واراد انه يعني في هذه اللحظة انه يؤجل يعني هذا الشيء او يمهل يعني حتى يعني لا يحصل مشقة عن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يحصل مشقة والناس انقسموا قسمين احد يقول لا يكتب والثانية هذا احسن ولا يكفي الرسول صلى الله عليه وسلم لما حصل اللغط هذا يكن يكذب وهذا يقول لا يكسب قال قوموا عني فامرهم بالقيام وترك الكتابة قال ابن عباس ان الرزية كل رزية ما حال بين الرسول صلى الله وبين الكتاب هذا الذي اراد ان النبي صلى الله عليه وسلم ان يكتبه قيل يحتمل امرين اما ان يكون يعني ايظاح وبيان لاحكام شرعية ويعني او ان المقصود ان يكتب في الخلافة ومن يتولى الخلافة او الذين يتولون يتولون الخلافة يعني اما بهذا واما بهذا ثم الى الرسول صلى الله عليه وسلم عاش اياما ولم يعد الى الكتابة فدل على ان هذا هذا الشيء الذي اراده الرسول صلى الله عليه وسلم ليس امرا لازما لانه لو كان امرا لازما لبينه الرسول عليه الصلاة والسلام. لاظهره للناس. لان الشريعة كملت بوفاته صلى الله عليه وسلم لا يقال ان شيئا ناقصة وان الرسول اراد ان يكتب كتابا وهو امر لازم ثم لم يكتبه ابدا هذا غير صحيح هذا صحيح ان الرسول صلى الله عليه وسلم توفي وقد اتم الله الدين واظهر واتم النعمة وحصل للناس كل ما يحتاجون اليه ولم يبقى شيء هم بحاجة اليه فيكون هذا هذا الذي يريد ان يبينه النبي صلى الله عليه وسلم اما ان يكون ايضاح وبيان لشيء موجود من قبل وانه قد حصل من النبي صلى الله عليه وسلم في اوقات متفرقة انه ليس بشيء جديد وهو ليس بشيء جديد او انه يريد ان يبين يعني شيئا في الخلافة وعند ذلك لم يحتج اليه انه جاء في بعض الاحاديث في صحيح البخاري ان فترك الكتابة لان الناس سيجتمعون برغبتهم يعني برغبة منهم هذا الذي يريد ان يكتبه صلى الله عليه وسلم سيكون اتفاقهم عليه ليس بشيء من رسول الله صلى الله عليه وسلم وانما بشيء اوقعه الله في قلوبهم وهو انهم يجتمعون عليه فيقول فيكون ولايته عليهم باتفاق منهم اذا الرسول صلى الله عليه وسلم لما ترك هذه الكتابة بنى الا بين السبب الذي ترك الكتاب من اجله يعني ما في حاجة للكتابة يأبى الله فهو مسؤول له يعني هذا الذي اريده يأبى الله ان يكون غيره ويأبى المسلمون ان يكون غيره وقد ابى الله الا ابو بكر وابى المسلمون الا بو بكر واتفق الناس بعد وفاته صلى الله عليه وسلم على خيرهم وعلى افولهم ابي بكر الصديق رضي الله تعالى عنه وارضاه فاذا المسألة تدور بين امرين اما ان يكون في ايضاح مسائل وليس في الاتيان بشيء جديد وان النبي صلى الله عليه وسلم بينها في امور في احوال متفرقة وقد لقيت عنه لكن اراد ان يؤكدها او انه اراد ان يبين شيئا في الخلافة وكون النبي صلى الله عليه وسلم لو كان هناك امرا لازم لبينه في المدة التي بقيت وهذا دل على انه ليس بامر يعني يحتاج الى يحتاج اليه لتكبير تكميل الدين. الدين قبل وفاته صلى الله عليه وسلم فيكون اما ان يكون راجعا الى ايضاح وبيان لامور كانت موجودة من قبل وليس بشيء جديد. او انه يرجع الى الخلافة وان الامر فيها مثل ما قال في اول الامر ادعي لاباكي واخاك وكتابا فاني اخشى ان يتمنى متمني ويقول قائل ويابى الله والمؤمنون الا ابا بكر و هو عمر رضي الله عنه انما انما رأى هذا الرأي يعني حتى لا يشق عن الرسول صلى الله عليه وسلم اشفاقا على رسول الله صلى الله عليه وسلم لانه يراه اجل يده المرض وان هذا قد يشق عليه وقال حسنا كتاب الله يعني يعني ما جاء في كتاب الله عز وجل وكذلك ايضا ما جاء عنه صلى الله عليه وسلم في آآ يعني في سنته نجوم من الاحكام المختلفة وعلى هذا فان الشريعة هي مستقرة وكاملة ولم يكن هناك شيء ناقص يحتاج ان يؤتى به بل الشريعة كاملة وهذا الذي لم يكتبه الرسول صلى الله عليه وسلم لو كان لازما لكتبه لانه عاش اياما فدل هذا على انه ليس امرا لازما وان الشريعة كملت بدونه. نعم عن عبد الله ابن عباس قال لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال ائتوني بكتاب اكتب لكم اكتب لكم كتابا نعم فرق بين الكتاب الاول الكتاب الاول اول اه يعني اه كتاب خالي من الكتابة. يعني مادة كتاب يعني لوح او شيء يعني يكتب عليه واكتب كتابا يعني اكتب فيه يعني يأمر شخصا ان يكتب في هذا الذي اوتي به شيئا مكتوبا يعني لا يضلون بعده نعم اكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال عمر وان النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله اسرنا غسله وكثر اللغط قال قوموا سلف واحد يقول يعني يبدو يعني احضروا الكتاب يعني اشفقوا عليه اشفقوا عليه صلى الله عليه وسلم نعم فقال قوموا عني يعني لو كان هذا ما ما قال قومي يعني الزمهم بالاحضار الزمهم بالاحضار ثم ايضا عاش ولم يكتب ولا ينبغي عندي التنازع فخرج ابن عباس يقول ان الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه. يعني المصيبة يعني المصيبة يعني كونه اراد ان يتلو كتابا ولم يكتبه لكن بحمد الله ما ما فات بعدم الكتابة شيء من الدين بل الدين كامل وانما هذا ايظاح وبيان لشيء موجود من قبل. نعم قال حدثنا يحيى ابن سليمان. نعم عن ابن وهب عبد الله بن وهب ان يونس عن هشام بن عروة انا بشهاب الزهري عن عبيد الله بن عبدالله نعم وهو ابن مسعود عن ابن عباس نعم قال رحمه الله تعالى باب العلم والعظة بالليل قال حدثنا الصدقة قال اخبرنا ابن عيينة عن معمر عن الزهري عن هند عن ام سلمة رضي الله عنها وعمرو ويحيى بن سعيد عن الزهري عن هند عن ام سلمة رضي الله عنها انها قالت استيقظ النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة. فقال سبحان الله ماذا انزل الليلة من الفتن؟ وماذا فتح من الخزائن ايقظوا صواحبات الحجر فرب كاسية في الدنيا عارية في الاخرة كما ذكر باب العظة باب العلم والعظة بالليل. باب العلم والعظة يعني العلم يعني تعليم العلم والعظة بالليل الاشتغال بالعلم والعظة في الليل يعني المقصود من هذا ان ان تعليم العلم وكذلك الوعظ يعني يكون بالليل. يعني بعد صلاة العشاء يعني بعد العشاء لانه جاء يعني آآ ما يدل على ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يكره النوم قبله والحديث بعدها ولكنه يستثنى من ذلك فإذا كان هناك يعني سمر للحاجة كتعليم علم او عظة او مذاكرة او لغير ذلك من ما لا يفوت يعني آآ قيام الليل يعني يكون سببا في النوم عن صلاة الفجر لان لان الشهر قد يسهر ويحصل السهر في اه في في شيء ينفع ثم يترتب عليه الاخلال بواجب الاحلال بواجب يعني مثل صلاة الفجر يعني ينام عنها واذا كان هذا فيما يتعلق يتعلق في اهل العلم وانه لا يشتغل فيه آآ في الوقت الذي يؤثر على صلاة الفجر فكيف بالانشغال في آآ فيما هو ضياع وفيما هو فتن وبلاء لا سيما في هذا الزمان الذي يكون فيه السهر على الفضائيات وعلى يعني المناظر القبيحة التي يعني لا يعني يقبلها ذوق ولا يقرها دين وهو انفلات وضياع من الناس ثم بعد ذلك ينامون عن صلاة الفجر بل من الناس من لا يقوم الا للدوام بعد طلوع الشمس يعني عندما يأتي للاستعداد للدنيا لتحصيل الراتب يعني يحصل القيام لذلك واما في صلاة الفجر فانه ينام عنها هو في زاد الاخرة تقوى الله عز وجل وطاعتهم يزداد الى الدار الاخرة فاذا الثمر في العلم او يعني وجود يعني حديث يعني بعد صلاة العشاء لحاجة لا بأس بذلك وانه لا ابي ما جاء من قوله كانوا يكرهون القول او الحديث بعدها اي الحديث الذي يؤدي الى الحديث الذي لا اهمية له او انه يؤدي الى فوات يعني ما هو مطلوب من الانسان ان يحافظ عليه سواء كان قيام الليل يعني في اخذه اذا كان يقوم الليل اخر الليل وقد ينام عنه وقد ينام عن صلاة الفجر اذا كان ليس يعني لا يقوم بالليل قال باب العظة اسباب العلم والعظة في الليل عن ام سلمة قال صلى الله عليه وسلم قالت استيقظ النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فقال سبحان الله ماذا انزل الليلة من الفتن وماذا اذا فتح من الخزائن النبي صلى الله عليه وسلم من منامه في الليل فقال سبحان الله ما انزل الله في هذه الليلة من الفتن و ماذا فتح من الخزائن يعني فيه ترغيب وترهيب يعني فيه ترهيب وترهيب يعني فيه تحذير من الفتن وترهيب منها وترغيب في الخزائن التي تكون يعني اه في اه الاستقامة على طاعة الله وفي قيام الليل وفي اه يعني القيام من النوم والصلاة يعني في اخر الليل الذي يعني ينزل الله عز وجل به الى السماء الدنيا يعني يقول من يدعون اذا استجيب له من يسألني فاعطيه ففي هذا فهذا فيه ترغيب وترهيب وفي نفس الوقت هو تعليم لان هذا علم. وفيه ترغيب وترغيب ترغيب من جهة الخزائن وتحصيل الاجور بما يفتح الله من الخزائن وكذلك فيما ينزل تحذير فيما ينزل من الفتن نعم هذا وفي قول سبحان الله يعني في التعجب ها ايقظوا صواحبات الحجر ايقظوا صاحبها في الحجاب يعني زوجاته يعني صواحبها في حجر هنا زوجاته يعني اللي يصلين وليتقربن الى الله عز وجل ليحصن الرحمة ويحصلن ما يحصلن من هذه الخزائن التي يعني اه انزلها الله عز وجل او التي فتحها الله سبحانه وتعالى وهذا فيه عناية الرجل ايضا باهله يعني النبي صلى الله عليه وسلم خص اهله يعني بذلك فقال ايقظوا صواحب الحجر يعني زوجاته رضي الله عنها وارضاهن ورب كافية في الدنيا عارية في الاخرة. نعم فرب كاسية في الدنيا عارية في الاخرة رب كافية يعني في الدنيا يعني في ما فيه من النعمة وما فيها من ما فيها من المتعة تكون عارية في الاخرة لكونها ما اخذت بالاسباب التي تؤديها او التي تكون لباسا لها في الاخرة ولباس التقوى اعظم لباس يتزود فان خير ذلك التقوى. وتزودوا فان خير الزاد التقوى. فان يعني الكافية في الدنيا يعني اذا كانت لم تعمل الاعمال الصالحة التي تنفعها في الدار الاخرة فانها تكون عارية في الاخرة بمعنى انها ما حصلت اللباس لبلاس التقوى الذي هو خير وما حصل في الزاد الذي هو زاد التقوى الذي هو خير ولباس التقوى ذلك خير. وتزودوا فان خير زاد التقوى. فهذا فيه ترغيب وترهيب لان قوله رب في هذا ترهيب اللهم خزائن ففيه عظة بالترهيب والترهيب وهو ايضا تعليم علم. نعم قال حدثنا صدقة. نعم من فضل مروزي قال اخبرنا ابن عيينة عن معمر عن الزهري عن هند؟ هند الجزرية منذ الحادث الانفجارية نعم. الفراسية الفراسية نعم. الفراسية. عن ام سلمة. ام سلمة رضي الله عنها نعم وعمرو ويهب بن سعيد عن الزهري. نعم وعمرو رويحة بن سعيد عن الزفري هو اللي يروى عن الزفري من هو؟ معمر. معمر يعني هؤلاء يعني شاركوا يعني شاركوا معنا في الرواية عن الزهري عمرو بن دينار بن سعيد الانصاري عن الزهري عن هند عن ام سلمة نعم يعني يحيى بن سعيد الانصاري هذا التابعين وعمرو بن دينار من شهر التابعين يعني فهما من طبقة واحدة فصلى اربع ركعات ثم نام ثم قام ثم قال نام الغليم او كلمة تشبهها ثم قام فقمت عن يساره جعلني عن يمينه فصلى خمس ركعات ثم صلى ركعتين ثم نام حتى سمعت غطيطه او خطيطه ثم قال رحمه الله تعالى باب الثمر في العلم قال حدثنا سعيد بن عفير قال حدثني الليل قال حدثني عبد الرحمن بن خالد عن ابن شهاب عن سالم وابي بكر بن سليمان ابن ابي حسمة ان عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما قال صلى بنا النبي صلى الله عليه وسلم العشاء في اخر حياته فلما سلم قام فقال ارأيتكم ليلتكم هذه فان رأس مائة سنة منها لا يبقى ممن هو على ظهر الارض احد ثم ذكر السمر في العلم يعني السمر بعد العشاء وذكر حديث ابن عمر ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم العشاء ثم حدثهم نعم صلى بنا العشاء في اخر حياته فلما سلم قام فقال صلى بهم العشاء في اخر حياته فلما سلم فرغ من صلاته قام وقال ارأيتكم شاعتكم هذه؟ ليلتكم هذه ارأيتكم ليلتكم هذه لم يأتي مئة سنة وفيه فان رأس مائة سنة منها لا يبقى ممن هو على ظهر الارض احد. يعني هذه الليلة اذا مضى مئة سنة على هذه الليلة فان كل من كان موجودا في هذه الليلة لا يبقى على ظهر الارض لا يبقى له يعني معناها انها يعني معناه الناس الموجودين في تلك الليلة لا يمضي من السنة الا وقد انقرضوا من الارض وصاروا في جوفها ومن ولد بعد هذه الليلة يبقى يعني المقصود من كان موجودا في هذه الليلة يعني الطفل الذي كان موجود في هذه الليلة يعني يعني يموت قبل يعني في حدود هذه البدعة التي التي هي مئة سنة التي هي مئة سنة الكبير والصغير كلهم يموتون ما كان موجودا في هذه الليلة صغيرا او كبيرا ولو كان ولد تلك الليلة فانه ولن يأتي مئة سنة على هذه الليلة الا وقد مات كان لما قد مات ما كان على فراق لكن لا يعني ذلك ان الذين يولدون مع هذا يعني يموتون لا واننا الموجودين في تلك الليلة ومن ولد بعدها فقد يعيش اكثر. يعني بعد هذه المدة قد يعيش بعدها يعني هذه المدة فهذا محل الشاهد منه السفر في الليل لان الرسول حدثهم بعد صلاة الفجر حدثهم وعلمهم يعني بعد صلاة العشاء بهذا الحديث وهذا الحديث هنا يستدل به على ان الخبر انه قد مات لان بعض الناس يقولون الخضر موجود الخبر موجود ويعني وهذا يدل على انه غير موجود لانه لو كان موجود لما في خلال مئة سنة لو كان حيا في تلك الليلة وفي ذلك الوقت فانه لن يأتي من شأنه الا وقد مات كما مات غيره لان الرسول صلى الله عليه وسلم اخبر بان الناس الموجودين في تلك الليلة لم يمضي مائة سنة كاملة الا وقد ماتوا. ولو كان الخبر حيا كما يقوله من يقوله لمات في تلك الفترة وقد مر بنا في قصة موسى وقبر يعني بعض الادلة الدالة على موته وهذا منها نعم اه الباب اللي قبله العلم والعظة بالليل هذا الباب الثمر في العلم نعم يعني هناك يعني فيه فيه اه ترهيب وترهيب يعني من ناحية يعني فتن يرهب منها وخزائن يرغب فيها اوروب كاسيا الدنيا عارية في الاخرة يعني انها تقوم بلباس التقوى. يعني ففيه يعني ترغيب يعني في في الاعمال الصالحة وترهيب يعني من ظدها وهذا يعني السمر يعني يعني يدل على يعني وهو اوسع لان العظة قد يكون مثله لان هناك ترجمة في العلم. لان تعليم العلم وهذا من تعليم العلم يعني هو الكلام في الحديث وهذا هو السمر هو يعني صار في حديث وهو ما في حديث الا في الرواية التي فيها تحدث مع اهله وماذا ما حصل منه شيء هو نايم يريد ان يحصل شيء ما في صلاة فيكون يعني بينهما تشابه يعني الترجمتين حافظين حاجة ذكر المغايرة بينهما قال باب السمر من الصواب اسكان الميم بمعناه الحديث بالليل قبل النوم اما ذاك بعد النوم. نعم. اي باب العلم اي تعليم العلم بالليل والعظة تقدمنا الوعظ واراد المصنف التنبيه على ان النهي عن هدي بعد العشاء مخصوص بما لا يكون في الخير لكن هذا قيدها قبل النوم يعني السمر قبل النوم هذا الفرق بينهم قال حدثنا سعيد بن عفير نعم قال عن الليل نعم عن عبد الرحمن بن خالد عن ابن شهاب عن سالم وابي بكر ابن سليمان ابن ابي حكمة. نعم عن عبد الله ابن عمر حدثنا ادم قال حدثنا شعبة قال حدثنا الحكم قال سمعت سعيد بن الجبير عن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال بت في بيت خالتي ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم وكان النبي صلى الله عليه وسلم عندها في ليلتها وصلى النبي صلى الله عليه وسلم العشاء ثم جاء الى منزله خرج الى الصلاة ثم ذكر حديث ابن عباس رضي الله تعالى عنهما وهو في سمر في العلم والحديث هذا ليس فيه ذكر يعني شيء يتعلق الا قوله نام الغلام او كونه يعني صلى ابن عباس بجواره. والرسول اداره يعني بفعله حتى كان عن يمينه لكن البخاري رحمه الله آآ يعني احيانا كما قال الحافظ بن حجر يذكر الحديث في ترجمة ولا يكون في محل شاهد بل محل شاهدي يكون في رواية اخرى ذكرها البخاري في صحيحه في غير هذا الموضع وقد جاء في بعض روايات الحديث انه تحدث عن اهلي يعني يا ابن عباس يقول تحدث مع اهله وهذا هو المقصود بالسفر يعني الذي الذي يدفن في السمر الذي تحدث مع اهله آآ آآ يعني سيكون المطابق للترجمة ما جاء في بعض الروايات الاخرى التي للحديث نفسه لكنها في موضع اخر وبعض اهل العلم قال ان المقصود ان الغليم او انه اداره لكن هذه الاشياء ليست ثمرا لانها كلمة او يعني آآ هذا الفعل لا يقال لسفر وانما السمر مقصود يعني يدل عليه تحدث مع اهله وتحدث مع اهله هذا هو الذي يعني يطابق الترجمة اعد الحديث قال ابن عباس بت في بيت خالتي ميمونة بنت الحارث زوج النبي صلى الله عليه وسلم. وكان النبي صلى الله عليه وسلم عندها في ليلتها فصلى النبي صلى الله عليه وسلم العشاء ثم جاء الى منزله فصلى اربع ركعات ابن عباس رضي الله عنه باقي عنده حالتين ميمونة يريد ان يعرف كيف صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم بالليل هذا هو المقصود من النوم اراد ان يعرف فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم في الليل. ماذا يفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل هذا هو الذي وهذا يدل على على ذكائه وعلى فطنته وعلى حرصه على تلقي السنن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الحديث يدل على يعني قول ابن عباس رضي الله عنه على ذكائه وعلى حسنته وحرصه على معرفة السنن وآآ وان معرفة الاشياء التي لا تعرف الا عند اهل البيت وفي داخل بيته صلى الله عليه وسلم ولهذا جاء عند في ليلة خالته ميمونة وبات لا من اجل ان يبيت وان من اجل ان يرقب يعني افعال الرسول صلى الله عليه وسلم ويعرف السنن التي كان يفعلها. والحديث يعني جاء من طرق متعددة وبالفاظ مختلفة في كيفية صلاة الليل يعني سيأتي اه ذكرها في يعني في صلاة الليل وفي غيرها. ولكن محل ارادة هنا من اجل السمر. يعني في الليل وهو من اجل جملة لم تأتي في الرواية هذه التي هنا وانما جاءت في حديث ابن عباس في موضع اخر وانه قال آآ انه وفيه يعني قول النبي صلى الله عليه وسلم الغليم لانه غلام قد كان النبي صلى الله عليه وسلم يخاطبه بذلك في حديث مشهور الذي في وصية النبي لابن عباس الا يا غلام الا اعلمك كلمات احفظ الله يحفظك وهنا قال لاهله انام الغليم وهو من قبيل تصير تصير لتبليغ نعم الاخوة يقولون الا يكون الوجه من اه فعل ابن عباس هو منهم. اظهر انه نام وسمر ليتعلم. لا بس السمر يعني الكلام والحديث نعم باب حفظ العلم والله اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم الله الصواب وفقكم للحق نفعنا الله بما سمعنا وغفر الله لنا ولكم وللمسلمين اجمعين اه نعم هنا اسئلة كثيرة في الحديث ارأيتكم ليلتكم هذه فقالوا الدجال اه يأجوج ومأجوج عيسى يأجوج ومأجوج ما فيها ما في دليل على انهم يعني باقين هم انفسهم وانما يعني يعني هم يتناسلون ومعلوم ان يعني يعني من كان موجودا يأتي تلك الليلة يدخل تحت هذا الحديث ولكنهم يعني في اخر الزمان يعني تكون الكثرة التي يعني يخرجون بها على الناس لان ما كان على ظهر الارض يعني واما الدجال وان عيسى ابن مريم فانه رفع السما وهو حي في السماء. والدجال في جزيرة من الجزر فيكون يعني ما جاء في حديث آآ حديث آآ آآ صحابي الذي آآ اه دين النصيحة رضي الله عنه الذي قال انه وجدوا في جزيرة يعني هذا يدل على انه موجود ولكن ان يكون مثل مسيح مسيح الهداية مسيح الهداية موجود ومسيح ابنائه موجود مسيح الهداية في السماء ومسح الضلالة في الارض فيكون يعني ما جاء في الحديث يدل على استثناءه. واما يأجوج ومأجوج ما في شفناهم. بل هم كغيرهم. ولكنهم يتناسلون في اخر الزمان يكونون بهذه الكثرة التي يخرجون بها عن الناس ويحصل منهم ما ما اخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث آآ ام سلمة سبحان الله ماذا انزل الليلة من الفتن يقول الحافظ والمراد بالانزال اعلام الملائكة بالامر المقدور او ان النبي صلى الله عليه وسلم اوحي اليه في نومه ذاك بما سيقع بعده من الفتن فعبر عنه بالانزال على كل يعني ظاهر الحديث الانزال. انزال حقيقي. نعم آآ كذلك لقول عمر رضي الله عنه غلبه الوجع حسن كتاب الله يقول الحافظ ابن حجر وقد عد هذا من موافقة عمر رضي الله عنه يقول اصل كيف ذلك؟ يعني كيف ذلك؟ لان لان الرسول صلى الله عليه وسلم ما بين شيئا بعد ذلك يعني ما بين شيء بعد ذلك يعني على خلاف ما قال عمر عمر قال حسبنا الكتاب والله انتهى الامر على هذا ما بين النبي صلى الله عليه وسلم شيئا بعد ذلك فصار هذه موافقة عمر بهذا الاعتبار دارت في عبارة قال شك ابو عبد الله يعني دولة دون دون الذي دون البخاري. يقول كذا قال ابو نعيم اراد البخاري ان الشك فيه من شيخيه قال شكى ابو عبد الله او قال ابو عبد الله عن مؤكدة القتل او الفيل شك ابو عبد الله لذا قال ابو العين اراد البخاري كذا قال عن الاجابة ما يستحي. كما قال ابي نعيم ها ابو نعيم هو شيخ البخاري ابو عبد الله يعني شكر ابو عبد الله هل قال هل قال ابو معين كذا يمكن اذا كان نسك بوعد الله في يعني ما سمعه من شيخه هل قال كذا وقال كذا يصير لكن الذي يحكي هذا هو الذي الذي تحته الذي الراويعة وهذا في بعض النسخ ولا بعض النسخ يعني النسخ اللي شرح عليها حافظ الحجر يعني ما فيها ذكر يا ابو عبد الله. نعم اللي فيها كذا قال وبعدين ابي نعيم وعلينا الشرف فقال اراد البخاري ان الشك فيه من شيخ بينما الموجود عندنا آآ ان الله حبس عن مكة القتلى او الفيل. شك ابو عبد الله يعني شكوى ابو عبد الله عن شيخه هل قال كذا وقال كذا يمكن وغيره يقول الفيل يعني ما يقول القتل او لا توجد يجزم الفيل بس وغيره يقول فيه ما فيه عندنا عن مكة القتلى او الفيل. نعم ان ويمكن يعني يكون يعني حبس الفيل يعني هو يحبس الفيل هو الذي حصل لكن يعني اه نتيجة حبس الفيل هو حبس القتل عن عن عن اهل مكة لما حبس الفيل يعني كذلك حصل نتيجة لذلك عدم تسلط الحبشة عليهم وقتلهم وجزاكم الله خيرا سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك