الحديث الذي جرى بينه وبين القبر وقد اورد البخاري رحمه الله في ذلك عدة احاديث ثلاث احاديث تتعلق موسى مع قبر هذا الحديث فيه ابن عباس رضي الله عنه وارضاه ما ابو حجاب حميد عليهما السلام. قال حدثنا قال حدثنا عمرو بن محمد قال حدثنا يعقوب ابن ابراهيم قال حدثني ابي عن صالح عن شهاب ان عبيد الله بن عبدالله اخبره عن ابن عباس انه تمارة هو والحر ابن قيس من خزاري في صاحب موسى هو خبر امر بهما اويل ابن كعب فدعاه فدعاه ابن عباس فقال اني كما رأيت انا وصاحبي هذا في صاحب موسى الذي سأل السبيل الى الى لقيه الى نبيه هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يكبر شأنه قال نعم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول بينما موسى في ملأ من بني اسرائيل جاءه رجل ها هو رجل فقط هل تعلم احدا اعلى منك قال لا فاوحى الله الى موسى الاخضر وسأل موسى السبيل اليك فجعل له الحوت الحوت اية فجعل له الحوت اية وقيل له اذا فقدت الحوت فارجع فانك ستلقاه فقال لموسى وقال فقال لموسى خساه ارأيت اذ اوينا الى الصخرة فاني نسيت الحوت وما انساني وما انسانيه من الشيطان وما انسانه الا الشيطان ان اذكره فقال موسى ذلك ما كنا نبيك ارتدنا على اثارهما قصصا فوجدها خطيرة فكان من شأنه ما الذي خص الله في كتابه بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين رحمه الله مع موسى عليه الصلاة والسلام اخرج البخاري رحمه الله الرحمن عليه الصلاة والسلام فان البخاري رحمه الله تعالى اورد عديدة تتعلق بقصة موسى صلى الله عليه وسلم وذلك لان موسى عليه في القرآن وجاءت في كثير من سور القرآن وسامحوا لم حتى انه لم يحصل ان دمرت اصحاب نبي من الانبياء في القرآن مثل ما ذكرت قصة موسى صلى الله عليه وسلم وليس هناك نبي من الانبياء ذكرت قصته في القرآن مثل ما ذكرت في حكم موسى عليه الصلاة والسلام فانها جاءت في كثير من طور القرآن يعني وكان من جملة ما جاء في القرآن في سورة الكهف وهو شهر الخير الجداري في صاحب موسى الذي كانت سأل الله السبيل اليه والوصول اليه وكان موسى وكان ابن عباس رضي الله عنه يقول له والله ان انه مر بهما ابي بن شاعر رضي الله تعالى عنه وارضاه فقال فقال له ابن عباس اني كما رأيت انا وصاحبي في صاحب موسى فهل عندك شيء به من خبره عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم في المسافة الحديث الذي فيه ان موسى عليه الصلاة والسلام كان في ملأ بني اسرائيل فسأله رجل هل تعلم احدا اعلم منك؟ فقال لا فاوحى الله عز وجل اليه فسأله السبيل اليه والوصول وكيف الوصول اليه؟ فجعل الله له الاولى اية يعني علامة بها على الى القبر فذهب هو مدى ومعهما ولما عندما اجمع البحرين خرج اللوز وذهب في البحر اخذ زميله من نحل القرابة اولا يذكر موسى لموسى حتى وساروا المسافة ثم انه احتاج الى يحتاج الى الطعام والغداء قال لفتاه اتنا غدائنا لقد لقينا من ابلنا هذا من ربا فان ذلك يتذكر الفوز فاخبر بانهم فقده ثم انه رجع ثم انهما رجعا فلما كانوا عند المكان الذي فقد من فيه السوق وجدوا الحظر فكان من شأنه ما الله عز وجل في كتابه العزيز يقول الله عز وجل في كتابه العزيز اذ قال منصرف فله لابرأ البحرين فلما بلغ مجمع بينهما نسي قوتهما واتخذ سريره باللحم فرضا. فلما جاوز قال للفتاة غدانا وقد لقينا من كفر عجبا قال ذلك ما كنا نبغي ما ارتد على اثاره من ووجد عبدا من عباده اذنه رحمة من عندنا وعلمناه مزة نعيما قال لهم موسى هل اتبعك على ان تعلمني من معلمك رشدا؟ قال انك لن تستطيع ما هي صبرا. وكيف تصبر على ما لا تحب به الكبرى ان شاء الله قادرا ولا اعطي لك امرا وعلى بيني سمعته فلا تسمع عن شيئا حتى احدث لك منه ذكرا وصدق حتى اذا لقينا في السفينة سرقها قال اعلم وقل انك لن تستطيع ما هي الصبر قال قال حتى اذا وجد حتى اذا لقي غلاما فقتله. الا قتل جنس ذكية بغير نفس لقديشة النكرة. الم اقل لك ان قال انجازك عن شيء بعدها فلا تصاحبني يريد وعلى هذا فرق بيني وبينك ان الذين يعملون في البحر ارادوا ان عيدها وكان وراءهم ملك واما الجدار فكان لغلمان يقينا في المدينة وكان ابوهما صالحا فاراد ربك ان يقاتلهم. وكان تحته كنز لهم. وكان ابوهما صالحا. فاراد ربك ان يبلغ كلهما فلما ترى بينهما هذا الذي ذكره الله عز وجل في كتابه العزيز بينهما هذا الذي ذكره الله وخاصه العزيز في هذا الحديث آآ رواية الصحابة عن الصحابة لان ابن عباس رضي الله عنه وارضاه سأل او روى عن عن ابي ابن كعب رضي الله تعالى عنه وارضاه هذه القصة وهذا الحديث حديث الخضر مع موسى عليه الصلاة والسلام حيث بين وبين الناس ان صاحب موسى هو ان صاحب موسى الذي سأل السبيل اليه هو نسأل الله عز وجل الى الوصول اليه وجعل له تلك العلامة التي هي الحوت ولما لقيه طلب منه ان يصاحبه وان يعلمه المعلم رشدا الى اخر من وفقه الله عز وجل في كتابه العزيز عن قصته مع هذا العبد الصالح الذي هو قال حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا سفيان قال حدثنا عمرو ابن دينار قال اخبرني سعيد ابن جبير قال قلت لامي عباس ان نوفا البكالي يزعم ان نموت ان نوفا الجبلية يزعم ان موسى صاحب الخضر ليس هو موسى بني اسرائيل. انما هو موسى اخر فقال كذب عدو الله حدثنا ابي بن كعب عن النبي صلى الله عليه وسلم ان موسى قام خطيبا في بني اسرائيل فشغل اي الناس اعلم؟ فقال انا فعددت عجب الله عليه اذ لم يرد العلم اليه فقال له انا لي عبد لمجمع البحرين هو اعلم منك قال اي ربي ومني لك؟ ربما قال سفيان اي ربي وكيف لي بك؟ قال تأخذ حوتا فتجعله فتجعله في حيث يوشع حتى اذا اتيا الصخرة حتى اذا اتينا الصخرة وظع رؤوسهما فنقد موسى واضطرب الحوت فخرج وسقط في البحر ما اتخذ سبيله بالبحر شربا فامسك الله عن الحوت جرية جرية الماء فامسك الله عن الحوثي جرية الماء فصار مثل اذا كان موسى وهو فيه من ذكر الله وكريم الرحمن. قد اخبر بان هذا العبد الصالح كيف ان يكونوا رجلا ليس نبيا اعلم من رسل الله عز وجل ومعلوما ان الاتباع قال هكذا مثل الطاء وانطلقا يمشيان بقية ليلة ليلتهما ويومهما حتى اذا كانا من لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا ولم يجد موسى نصب حتى جاوز حيث امره الله قال له فتى ارأيت اذ اوينا الى الصحبة فاني نسيت الحوت وما انسانيه الا الشيطان ان اذكره واتخذ جبينه في البحر عجبا فقال للحوت شربا وله ما عجبا. قال له موسى ذلك ما كنا نبغي وارتد على اثارهما قصصا رجعا رجعا يقصان اثارهما حتى انتهيا الى الصخرة مسجل بنوم فاذا رجل مسجل بثوب فسلم موسى فرد عليه فقال وان في ارضك السلام قال انا موسى قال موسى بني اسرائيل قال نعم اتيت لتعلمني مما علمت بالشاء قال يا موسى اني على علم من علم الله لا تعلمه ان لا تعلمه وانت على علم من علم الله علمك الله لا اعلمه قال هل اتبعك على ان على ان قال انا بيعك على على انك قال قال انك لن تستطيع معي صبرا وكيف تصول على ما لم تحد به قبرا الى قوله امرأ وانطلقا على ساحل البحر ومرت بهما سفينة مرت بهما سفينة كلموهم ان يحملوهم وعرفوا الخضر فحملوه فلما ركبا في السفينة جاء عصفور ووقع في ووقع على حرف السفينة ودخل في البحر ونقل في بحر نقرتين قال لهم خبر يا موسى ما نقص علمي وعلمك من علم الله الا مثل ما نقص هذا اذ اخذ الكأس ونزع نوحا قال فلم ولم يبدأ موسى الا وقد الا القلوب الا وقد الا وقد صنع روحا بالقدوم فقال له موسى ما صنعت قوم حملوا قوم حملونا بغير موت الى سفينتهم عرضت الى سفينتهم فخرقتها لتغلق اهلها لقد جئت قال الم اقل لك انك لن تستطيع معي صبرا. قال لا تؤاخذني بما نكيت. ولا تريحني من امري عسرا الاولى من موسى نسيانا فلما خرج اهل البحر مروا بغلام يلعب مع الصبيان فاخذ الخبر برأسه وقلعه بيده هكذا ورأى سفيان من اطراف اصابعه كانه يطلب شيئا. فقال له موسى اقتلت نفسا لقتلت لقد جئت شيئا يقرأ قال الم اقل لك انك لن تستطيع معي صبرا. قال ان سألك عن شيء بعدها الا تصاحبني وبلغت منكم لي عذرا وانطلق حتى اذا اتيا اعرق اليمين وابوا ان يضيقوهما ووجدا في يا جبار يريد ان ينقض مائنا ان ينقض مائلا او مال او ما بيده هكذا واشار بيده واشار سفيان واشار السفيان بانه يمسح شيئا الى قوم ولم اسمع فلم اسمع سفيان يذكر ما الى الا مرة قال فديناهم فلم يطعمونا ولم يضيقونا. قال قوم افيناهم فلم يطعمونا ولم يضيفونا. عمدت الى حائطهم قال بتأويل ما لم عليه صبرا قال النبي الله عليه وسلم وجدنا ان موسى قام الله علينا من خبرهما. قال سفيان قال النبي صلى الله عليه وسلم يرحم الله موسى ولو كان صبراء يقص علينا من امرهما وقرأ ابن عباس امامهم ملك يأخذ بكل سفينة امامهم ملك يأخذ كل كل سمينة صالحة اصلا. واما الغلام فكان كافرا وكان ابواه مؤمنين ثم قال لي سفيان سمعت منه مرتين وحفظته منهم. قيل لسفيان حفظته قبل ان تسمعه من عمرو او تحقق له فقال ممن اتحفظه ورواه احد عن عمرو ورواه ورواه احد عن عمرو عن عمر غيري وقال انما تخطبني ورواه احد عن عمرو غيري فسمعته؟ سمعته منهم الرقين او ثلاثة وحفظته منه هذا الحديث ايضا المتعلقة بغرفة الموتى مع صدر وفيه الذي قبل لو حصل التمارين بين ابن عباس على صاحب موسى وان ابن عباس قال هو الصبر واما هنا فان ابن عباس بلغه النور قال ان موسى الذي هو صاحب السر ليس بني اسرائيل قال كذب عدو الله ثم ذكر هذا الحديث الذي سمعه عن ابي ابن كعب رضي الله تعالى عنه وارضاه حديث النبي كان اول في شأن صاحب النور اما هنا فهو بشأن موسى الذي هو اهل الفضل وانه موسى الذي ارسله الله الى بني اسرائيل الرحمن ابن عباس الحديث الذي سمعه من ابي بن كعب في قصة الخضر سورة الكهف عند الامام البخاري من هذا الحديث الذي قبله لانه يتعلقان الايات قصتي عيسى مع وكذلك ايضا ان مر في كتاب العلم المتعلقة بقصة موسى مع الخضر وفي موضوع الحظر هل هو نبي اولي وهل هو حي او ميت اما ما يتعلق بزوجه الف نبيا او ولي النواهي والقرآن يدل على انه نبي من الرياء وذلك ان الله عز وجل اخبر موسى بان القبر اعلم منه وان الامم انما تعرف اننا نعرف الحكم ويعرف الامور المغيبة عن طريق الانبياء صلوات الله وسلامه وبركاته عليه الله عز وجل قال انه اعلم من موسى ان لما جاء موسى الى سأله ان يتعلم منه وان يكون منه بمنزلة المتعلم من العالم هذا اناشد ان يكون ليس بنبي يقوم موسى وهو رسول الله. يجعل نفسه بمنزلة المتعلم من هذا العبد الصالح هذا يدلنا على انه نبي من انبياء الله عز وجل ثم بعد ذلك لما التقى معه وقال انت على علم من الله عز وجل لا اعلمه وانا على علم من الله لا تعلمه. هذا يبين انه رسول انه النبي كما كان موسى عليه السلام وان هذا عنده علم من الله وهذا عنده علم من الله وكل عنده علم من الله عز وجل اتاه الله على اياه وهذا ايضا يدل على انه نبي ثم قوله وما فعلته عن امري وما فعلته عن امري معناه انه بوحي من الله وانه بامر الله عز وجل. وهذا يدل على انه نبي وانه ليس في وانه ليس ممن هو دون الانبياء انه ولي من الاولياء دون الانبياء. بل هو نبي من انبياء الله عز وجل هذه هذه الامور تدل على انه نبي وانه ليس وليا بل ونبي من انبياء الله عز وجل اطلعه الله عز وجل على ما جاء من غيره من اضلع موسى على ما جاء من غيره واطلع هذا على ما هذا على ما نمت عليها وكان من جملة ما قاله قبر لموسى لما ركبوا في السفينة وجاء العصفور ونقر بالماء فقال في البحر وقال ان علمي وعلم هو بالنسبة الى علم الله عز وجل مثل ما اخذه هذا العصفور والله عز وجل قد اطلع على ما شاء من واعطاهم من العلم وهذا الذي اعطاهم اياه من علمه لا يعتبر شيئا وانما هو بمثابة هذا الذي اخذه العصفور بالنسبة لهذا البحر ايضا فاذا ما اعطاهم الله تعالى من العلم وما علمهم اياه لم ينقص من علم الله عز وجل وانه كن قليل علمهم الله تعالى اياه. وهو بمثابة هذا الذي اخذ واخذه العصفور من البحر اذا الذي علمهم الله عز وجل شيء قدير. وهو بمثابة هذا الشيء اليتيم الذي علق من خارج من البحر وهو والبحر لا ليس هذا شيء بالنسبة هذا الذي اخذه شيء بالنسبة لهذا البحر ايضا فهذا يدل على علم الله عز وجل وان هذا الذي علمه الله عز وجل لهذين النبيين الكريمين انما هو شيء واثر يسير ولا يحفظه شيئا بجانب علم الله عز وجل. الذي هو احاط بكل شيء العلم سبحانه وتعالى او ليس بحي فان القوم صحيح الذي تدل عليه الادلة انه انه ميت وانه ليس بحي بعض العلماء انه حي ولكن ليس هناك ادلة ثابتة صحيحة تدل على حياته واستمرار حياته وبقائه معمرا والدليل على هذا امور الامر الاول قول الله عز وجل وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد فان مت فهم الظالمون معلوم من قبل الاخر تحت هذه الاية وبشر وما جعل الله لبشر من قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم لذلك ولم يأتي شيئا من الادلة هدية على خلاف هذا الا ما جاء في حقه عيسى عليه الصلاة والسلام وانه رفع الى هي غادي عليه الفضل والسلام ولكنه وكذلك ما جاء في قصة الدجال كما في حديث جساسة وانه في جزيرة بحر وانه يخرج اذا اذن الله تعالى له بالخروج واذا فهذه الاية عامة سأخرج منها الا ما دل عليه دليل ولم يأتي شيئا يستثني الخبر ويدل على بقائه وعلى انه معمر وانه باق ومما يدل على ذلك ايضا قول الرسول صلى الله عليه وسلم في ليلة من الليالي مع خير حياته ارأيتكم ليلتكم هذه بان يأتي احد لن يأتي مئة عام وفيه نفس تطلب منه موجود في ذلك الوقت ومعناه هذا ان الجيل الموجود في ذلك في تلك الليلة. والناس الموجودين على ظهر الارض احياء في تلك الليلة التي تكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم. الا وقد مات من كان موجودا في تلك الليلة ومن ولد بعد تلك الليلة فانه قد يعيش لانه يعيش اكثر من تلك المسلم ولكن موجودين في تلك الليلة لن يبقى منهم احد بعد مئة عام ولو كان الصبر موجودا فكان من حملة من يموت. بعد مئة عام. هذه هذه المدة التي حددها رسول الله عليه الصلاة والسلام فهذا يدلنا على موته لو كان حيا على موته لو كان حيا في غير الوقت ثم ايضا مما يدل على وهذه من عدم بقائه ان اما ان الرسول صلى الله عليه وسلم لما لما ذكر الله عز وجل ما ذكر من اخوته قال في بعد ان تلاها وجدنا ان موسى خبر حتى يقص الله من خبر حمى ولو كان الخبر حيا وموجودا في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم جاء اليه ويؤخر نفسه هو. ولم يحتاج الى ان يتمنى رسول الله عليه الصلاة والسلام ان يصبر موسى مع حتى يقول الله من شأنهما الله عز وجل من شأن الصبر ما ما يخص من اخباره لكنه غير موجود ولو كان موجودا النبي عليه الصلاة والسلام وهو قص عليه مباشرة وبدونها ان يحتاج الى هذا الزمان غزوة بدر قال اللهم اني اسألك هذه العصابة في الارض فلو كان الخضر موجودا لكان ممن يعبد الله عز وجل ومعلوم ان المسلمين في ذلك الوقت هم الذين كانوا مع رسول الله ولو كان الخبر حيا وجاء للرسول صلى الله عليه وسلم ولنصره ولا اذا حد معه في سبيل الله عز وجل فنسأل الله العفو على الانبياء وسلم وسلم تناقضوه ان يجوز ولو كان حيا فجاء الى رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي اخذ معه ويتشرح في صحبته وبالجهاد معه في سبيل الله ونصرته. ولكنه ما حصل شيء من ذلك فاذا الخبر لم يكن موجودا وانما كان ميتا كما مات غيره من الاموال كل هذه تدل على الادلة تدل على انه قد مات وانه ليس لحي واما من يقولون بانه حي وليس انهم احاديث صحيحة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام وانما هي حكايات غير ثابتة عن عن اشخاص المحققة ولم يرجع شيء ثالث مع رسول الله عليه الصلاة والسلام يدل على حياته ويدل على بقائه فإن الأم عليه الادلة الادلة انه قد مات وانه ليس بحي وان كثيرا ما يحصل دعوى ومجاهدته على لقائه كل هذا لا اساس له وكل هذا ليس صحيح بل الصحيح انه قد مات قبل رسول الله عليه الصلاة والسلام وانه لم يدرك لنا رسول الله عليه الصلاة والسلام من جملة الاموات الادلة وليس مع من قال بحياته دليل صحيح ثابت عن رسول الله عليه الصلاة يعتمد عليه ويعول عليه وقال حدثنا محمد بن سعيد الاصبهاني قال اخبرنا ابن المبارك عن معمر عن معمر عن هم مات عن معمر عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال انما سمي الخضر انما سمي القدير لانه جلس على فروة بيضاء فاذا هي تهتز من خلفه فاذا هي تهتز من خلفه خضراء اه يا الحمويين وعلى محمد يوسف من وطننا علي بن خشرم عن سفيان بطوله. وهذا الحديث ايضا يتعلق بالقبض وبيان وانه كان جالسا على فروة بيضاء والهي تهتز من وراءه خضراء يعني انه جلس على ارض بيضاء قائلة ثم على هذه الهيئة التي بينها رسول الله عليه الصلاة والسلام وانها من ابرزها وخضرتها فقيل له قيل له لهذا القبر لانه حقق هذا الخبرة وهذه النظرة لهذه القطعة عليها بدل الله حالها وغير حالها حتى صارت قطعة ارض نهتز من النظرة واليمان بعد ان كانت اعمدة يابسة فقيل له لاذى القبر ومن حدثني اسحاق ابن نصر قال حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن حمام ابن عنان ابن منبه انه سمع ابا هريرة رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قيل لبني اسرائيل ادخلوا الباب فقولوا حكمة تبدلوا ودخلوا وبدلوا ودخلوا يزحفون على على اشباههم ودخلوا يبحثون على اشباههم وقالوا وقالوا حقة في شعرة وهذا حديث قوله افتح شباب اليمن وهو يتعلق بقصة موسى عليه الصلاة والسلام من ناحية وان انه والرسول الذي ارسله الله الى بني اسرائيل. وهذا الذي جاء في هذا الحديث مما قصه الله عن بني اسرائيل وان عمر وان يقولوا يعني ايه عنا خطايانا والدعاء بان يحط الله عنهم ذنوبهم وخطاياهم حرفوا وبدلوا وخالفوا يعني يدخل ركعا او يذهبون على مقاعدهم وعلى اشباههم ولم يحصل منهم هذا الذي امروا به. ثم ايضا هذا الذي قيل لهم ان يقولوا حقا وهو ان هذه الكلمة واضافوا اليه اضافوا اليها حرفا وغيروا كلمة عن مواضعه وقالوا في شعرة يعني حنطة ومن الحصة زادوها نونا وصارت خذ الحصة قالوا وهذه قال بعض العلماء وهذا التعويل هو تحريف التمهيد الذي الذي حصل من بني اسرائيل تشبه ما حصل من الذين اول صفات الله عز وجل واولاما على فما زاد بني اسرائيل نونا على الاخرة فهذا يحرم الكلم عن مواضعه وهؤلاء غيروا وحر في الدولة فاذا جعلوا تحويلها انه بمعنى الحديث الذي يبينه رسول الله عليه الصلاة والسلام واراد الدعاء له هنا انه ومن اجل ذكر بني اسرائيل هو الذي ارسله الله تعالى الى بني اسرائيل وقال حدثنا اسحاق ابن ابراهيم قال حدثنا رواه ابن عبادة قال حدثنا عوف عن الحسن ومحمد عن ابي هريرة رضي الله عنه الا ما خلق الله واضرعه واضرعه مما يقولون وقام الحجر فاخذ ثوبه وارتبط بالحجر ضربا بعصاه. ووالله ان للحجر لندنى لندن من اثر ضربه ثلاثا او من اثر ضربه ثلاثا او اربع نوحا شاق فليس ذلك قوله يا ايها الذين امنوا لا تكونوا كالذين اذوا موسى فمن رأه الله مما قالوا وكان عند الله فيها وهذا الحديث ايضا يتعلق بموسى عليه الصلاة والسلام الان وهذا الحديث فيه ان ينفى عليه السلام انا حييا كثيرا لا يرى جسده استحياء يعني يهجر نفسه وكان الحجر وابراهيم مما يقولون وقام الحجر اخذ ثوبه فلبسه وطفق بالحجر ضربا بعصاه ووالله ان للحجر اين الادنى لندن من اثر ضربه ثلاثا او من اثر ضربه؟ ثلاثا او اربعا او خمسا فليس ذلك قوله يا ايها الذين امنوا لا تكونوا كالذين اذوا موسى ومن رأه الله مما قالوا وكان عند الله فيها وهذا الحديث ايضا يتعلق بموسى عليه الصلاة والسلام وهذا الحديث فيه ان ينفع عليه الصلاة والسلام فانا احييا كثيرا لا يرى جسده استحياء يعني يذكر نفسه وكان من اذاه بني اسرائيل يتكلموا فيه. قالوا ما يعمل هذا التستر الا لان فيه عيب. اما مرض او افة من الافات يغطيها بثيابه. فالله عز وجل اقنعهم واراهم انه عليها عيوب وانه ليس فيه شيء ما يقولون فانه يغتسل وقد وضع حوضه على حجر لقرب الماء الذي يكتسل به آآ ان هذا الحجر بقدرة الله عز وجل وعليه قوم موسى حتى صار عند هؤلاء الذين اذوك وتكلموا فيه او تكلموا فيه ما تكلموا منه. ووقف الحجر وموسى يتبعه فرأوه على احسن حال وانه سليم من اي عيب انزل الله عز وجل هذه الاية يا ايها الذين امنوا الذين امنوا وكان عند الله وديها وجعله يضرب الحجر حتى ان الشجر به من اثر ضربه هل الشاهد من يراد الحديث في قصة موسى موسى كتاب الانبياء؟ هم موسى عليه السلام ذكر فيه وما حصل له مع بني اسرائيل وقوله فيه ما قالوا الله تعالى برأه واظهر براءته لهذه بهذا الذي حصل من ذهاب الحجر لقوله حتى مشى عريانا لاحقا لدوره على احسن حاله لانه ليس كما قاله من قاله ان الذين اذوك وتكلموا فيه الصحابة وقال حدثنا ابو الوليد قال حدثنا شعبة عن الامش قال سمعت ابا وائل قال سمعت عبد الله رضي الله عنه قال ختم النبي صلى الله عليه وسلم خصنا قال رجل ان هذه لقسمة ما اريد بها وجه الله فاتيت النبي صلى الله عليه وسلم فاخبرته فغضب حتى رأيت الغضب في وجهه ثم قال يرحم الله موسى قد اوتي باكثر من هذا فصبر الاخيرة التي هي قول جزاكم الله عليه الصلاة والسلام فقال رجل فسمعه وارضاه وقال لاخبرن رسول الله صلى الله عليه وسلم بلال فلما اخبره قال يرحم الله موسى فقد اوذي من اجل هذه الجملة رحمه الله هذا الحديث هنا لان فيه ذكر خبر موسى وانه قد وذي وانه قد صبر وان الرسول صلى الله عليه وسلم حصل عن ما حصل لهم صلوات الله وسلامه وبركاته عليه يعكفون على يقفون على اصنام لهم وليدبروا لم يروا ما علي ما غلبوا قال حدثنا يحيى بن قيس قال حدثنا الليث عن يونس عن ابن شهاب عن ابن شهاب عن ابي سلمة ابن عبد الرحمن عن بدر ابن عبد الله رضي الله عنهما قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من اجل الكفاح وان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عليكم بالاسود عليكم بالاسود منه فانه اطيبه قالوا فكنت ترعى الغنم؟ قال وهل للنبي الا وقد رعاها التي يأتي اخوة موسى عليه الصلاة والسلام وفكرها وقال وهي في قصة موسى عليه الصلاة والسلام ثم انه قطع واتى بكلمة امثلها ولكنها تختلف اصلاح الناس وايام شؤونهم اولادهم الى ما يعودوا عليهم بالخير لان الذي يرعى الغنم يقوم يحرص على ملاحظتها والى اصلاح شؤونها والى اصطياد المراعي الممثلة لها الاذى عنها واغناء ما يحتاج اليه من شأنها وفي ذلك لهم وتهيئة لهم في اصلاح الناس ودلالتهم على خير والعناية بهم وبشؤونهم الله عز وجل جعل انبيائه يرعون الغنم كما بين ذلك رسول الله عليه الصلاة والسلام واذ قال موسى لقومه ان الله يأمركم ان تذبحوا بقرة قال ابو العالية الاعوان انصحوا بين الذكرمة واقع ثابت هذا نور لن يدل على العمل تثير الارض ليست ببنون تثير الارض ولا تعمل في الحرب. مسلمة من العيوب لاشية بياض سخاء من شدة سوداء ويقال صفره من قوله البخاري رحمه الله الذي نسأل الله عز وجل في كتابه العزيز عز وجل من امر بني اسرائيل وفي هذه البقرة وانهم حددوا الله عليهم بعض الكلمات هذه القصة ولم يأتي بحديث وانما اتى بها في هذه الترجمة المتعلقة بذكره بعض الكلمات قبيحة وهي متعلقة بموسى عليه وعليكم السلام اللهم صافي محبوسة لانها متعلقة بموسى عليه الصلاة والسلام قال ابو العالية العوام النصب بين الذكر والهرمة. العوام النفط بين الذكر والحريم ولد صغيرة وانما هي وسع هذا هو نعوان واقع قاتل لم يزل لها العمل تثير الارض ولا تعمل في الحرب ليست مما مما يعمل فيه ويشتغل فيه باخراج ليست من هذا ليست مما مما يكون كذلك ليست مما يعمل في الحرب وليست مما مما يعمل عليه لا في الحرب ولا في غيره مسلمة من العيوب مسلمة من العيوب لاننا هنا العيوب يعني لا عيوب فيها. عيب ماشية رياضة ليس فيها بياض يعني هذه لون اخر يا جماعة يخالط مع هذا اللون لون اخر به لانه لون واحد ان شئت جولا ويقال صفراء ويقال صفراء كقوله جمالات صفر اخرى ويصرف عليها الغلو الاخضر او انه يوم اسود وانه لون اسود يعني قريب من الصفر قال ان شئت قلت حالي وان شئت فقلت هذا كله ينطبق عليه هذا اللفظ الذي فيها يعني اختلفتم فيها صيام موسى وذكره بعد موسى عن ابي هريرة رضي الله عنه قال ارسل ملك الموت الى موسى عليهما السلام فلما جاءه فلما جاءه صكه ورجع الى ربه الى عقل لا يريد الموت. قال ارجع اليه. فقل له يضع يده على متن فوز او بما خطى يده بكل ما غطى يده بكل شعرة سمى. قال اي رب ثم ماذا؟ قال ثم الموت قال الان قالوا اسأل الله ان يدنيك وجعل الله ان يدنيه من الارض ومن الارض المقدسة بنية بحجر. قال ابوه رمية بحجر. اسأل الله ان يجمعه من عظيم لم يكن بحجر على ابو هريرة رضي الله تعالى عنه وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو قلت ثم لرأيتكم قبره الى جانب الطريق لتحت الكثيب الاحمر. قال واخبرنا معمر عن همام قال حدثنا ابو هريرة رضي الله عنه رضي الله تعالى عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه. وهذا الحديث موسى موسى وذكره بعد يعني بعد وفاته. فان الله تعالى فانه فضل ذكره في احاديث رسول الله عليه الصلاة والسلام ومن خشية حصلت من بعد وفاته عليه الصلاة والسلام. وذكر الحديث الاول المتعلم لوفاته. وان الله تعالى ارسل اليه ملك الموت وصكه موسى فرفع عينه. ثم رجع ملك الموت الى الله عز وجل وقال اطلقني الى عبد لا يريد الموت وقال ارجع اليه وقل له يضع يده على على ظهر ثور ثم له بكل شعرة من قال ثم ماذا؟ قال ثم نور قال فالان اسأل الله عز وجل ان يبني اموره المقدسة عن ابي حجر ثم قال عليه عليه الصلاة والسلام قال رسول الله الاحمر الاحمر الحبيب فيه ذكر وخات موسى عليه الصلاة والسلام وان الله عز وجل ارسل اليه في ملك الموت وفيه ان وطنه بيده فوقع عينه وقد جاءه على صورة بشر جاءه على صورة بشر ولعل موسى فلما وانزله على صورة بشر وقال انه يريد ان يقبض روحه ولم يعلم اي انهم يقومون ارسله الله عز وجل اليه من قبض روحه وان مفاجئه وقد جاءه على صورة بشر تحول هذا الذي حصل والله عز وجل امره بان يرجع اليه وجاء في الحديث انه اعاد عليه اعاد عينه كما كانت اعاد الله عينه كما كانت ثم قال ارجع اليه وقل له يضع يده على ظهر هون يسأله بكل شعرة يقع تحت يده فنى قال ثم ماذا؟ يعني بعد هذه السنين اذا مضت قالت ام النور قال فالان اسأل الله عز وجل ان يغنيه من ارض المقدسة بعد ذلك قبره تحت وهذا الحديث الاحاديث التي كلمت باعلان وفي هذا الزمان وفي زمن الحاضر واعتبروا هذا من الاشياء التي لا عقولهم. قالوا كيف ان موسى يضرب ملك الموت ويفقأ عينه وكيف يفقأ عينه اقول ما قبلت هذا ومن اجل ذلك فلهذا و والواجب وهذا الذي قد حصل قد وقع كما اخبر به رسول الله عليه الصلاة والسلام وقع وحصل عليكم السلام اول ماني عملت واي مانع يمنع من هذا رسول الله عليه الفضل والسلام في ذلك ابتلاء بما قد حصل عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ومن الصحابة الكرام بعدهم حينما تكلم به البدع وكذلك في الزمن الحاضر فانه وجد يتكلم في هذا الحديث هو في غيره من الاحاديث ويقول ان في صحيح البخاري احاديث موضوعة وان هذا منها فهذا كله من من الاعتداء قال رسول الله عليكم السلام وعلى صحابته الكرام وعلى الجهاد روى هذه الاسانيد واخرجها اصحاب الصحيح المحارب رحمه الله اخرج في صحيحه وهي صحيحة ثابتة وهي اهلها فيها ولا مانع منها والله تعالى على كل سبحانه وتعالى قال حدثنا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب عن في الزهري قال اخبرني ابو سلمة ابو سلمة ابن عبدالرحمن وسعيد ابن المسيب ان ابا هريرة رضي الله عنه قال رجل من المسلمين ورجل من اليهود وقال المسلم والذي اصطفاه محمد صلى الله عليه وسلم على العالمين في قسم يقسم به فقال اليهودي والذي اصطفى موسى على العالمين فرض عن مسلم عند ذلك يده فلطم اليهودي فذهب اليهودي الى النبي صلى الله عليه وسلم واخبره فاخبره الذي كان من امره وامر المسلم فقال لا تخيروني على موسى فان سيصعقون واكون اول من يفيق واذا موسى باطل بجانب العرش فلا ادري اكان في من صعقا فافاق قبلي وكان ممن استثنى الله هذا الحديث ايضا يتعلق بموسى عليه الصلاة والسلام هذا ذكره بعد وفاته ان هذا شيء مما ذكر فيه موسى بعد وفاته لان هذا اخبار عن شيء مستطرد وانه بعد ما يحصل يعني البعث يعني يكون موسى على هذا النحو الذي ذكره رسول الله عليكم السلام وهو داخل تحت وهي قوله وذكره بعد يعني وذكره بادي وفاته ان هذا ذكر لموسى وفاته وعند البعث والنشور صلوات الله وسلامه وبركاته عليه وطلب اخوانه في هذا ان رجلا رجلا من المسلمين سمع رجلا من اليهود يقول ولد اصطفى موسى على العالمين وتقول هذا فجاء اليهودي مشتكيا بذلك المسلم الى رسول الله عليه الصلاة والسلام قال عليه الصلاة والسلام خيروني على موسى لا تهيئوني على موسى ان يدخلوني على موسى لا تخلونها فقولوا هذا خير من موسى ومعلوم عفوا جميع المرسلين صلوات الله وسلامه وبركاته عليه وعلى اله اجمعين. حينما قال هذا رسول الله عليه الصلاة والسلام تواضعنا انه اذا انه من ذلك الا فانه افضل من نوح ومن غيره. وقيل فان التخيير الذي نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم اذا كان على سبيل العصبية فكان على سبيل التعصب العصبية هذا هو الذي لا وكذلك ما كان فيه اذا كان على سبيل التعصب فان ذلك لا يسوق اما اذا كان لبيان الفضل والمنازل طبقا لما ثبت عن الله وعن رسوله عليه الصلاة والسلام فانه لا بأس بذلك. اذا امره على الاسلام خير على موسى فيدل على ان النبي عليه الصلاة والسلام رسول الله صلى الله عليه وسلم خير من موسى خير من جميع المرسلين اجمعين او انه على سبيل التواضع الا فانه صلى الله عليه وسلم ثم نشر هذه التي اجيبت التي حفرت لموسى عليه الصلاة والسلام حيث يقال فان الناس يصعبون يوم القيامة كان بينه وبين هذا الحديث لانه هنا الله يعني لا تصيبه تلك الضعفاء او منه يوجد الفرقة هي الاولى فيكون وانه سائق ولكنه سبق فقال بعض العلماء ان هذا يحصل يوم القيامة انما يأتي الله لغسل القضاء بين الناس فانه يصعقون الله عز وجل لهم ثم ينفقون هل وكان النبي صلى الله ديال الرؤوس ديال الاولى التي حصلت له في الدنيا وقيل سنقوم بذلك ان هذا الطعام يحصل قبل المصحف السارية التي تكون فيها الحياة لمن كان ميتا وانه صعب احسن الاحياء والاموات والاحياء يموتون والذين هم قد ماتوا يصيبهم بعض ثم تأتي النقطة الثانية فيخرج الجميع ومن كان كل من كان فانه فانه يحيى الذين نادوا عند الطبقة الاولى والذين ماتوا من قبل كلهم عندنا يقول ويخرجون من حضورهم واول من يخرج رسول الله عليه الصلاة والسلام. قال حضر العلماء وقال بعضهم انه انما يكون عندما يجتمع الناس لفصل القضاء عندنا جميع الناس في المحشر ويأتي الله بينهم على الطعام لله عز وجل والله تعالى اعلم