ببناء جديد فهو صلى الله عليه وسلم خرج هذا الامر الذي هو اولى ابغى على هذا الزنا الذي بنته قريش وكان حاضرا عن رواية ابراهيم من ناحية الشمال. وكذلك ايضا فاذا الاجابة هو كان عدوله صلى الله عليه وسلم عن الجواب بما لا يلبس وكان السؤال عما ينظر ان ما يلبس لا حق له الوزير فاما الذي لا يوجد هو الذي هل هناك بما يعرفون؟ في بعض الروايات يعني ودعوا ما لا يعرفه يعني وهذا يطالب الناس من ناحية ان ان الناس ليسوا كلهم سواء ولا يعطى العلم يعني للعامة والخاصة بعد ما فتحت مكة وكان ذلك في السنة الثامنة من الهجرة ولم يبقى بعدها صلى الله عليه وسلم الا سنتين واشهرا وقد اخبرها بعد ما فتح الله عليه في مكة اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى رحمه الله تعالى مخافة ان يكفر به بعض الناس عنه فيقعوا في اشد منه. قال حتى سمع عبيد الله بن موسى عن اسرائيل عن ابي اسحاق عن الاسود قال كانت عائشة تسر اليك كثيرا. كما حدثتك بالكعبة كنت قالت لي قال النبي صلى الله عليه وسلم يا عائشة لولا قوم في حديث عهدهم قال ابن الزبير لنقضت الكعبة فجعلت لها بابين باب يدخل الناس ثم باب يخرجون ابن الزبير الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى آله واصحابه اجمعين قد اه اخذ الامام البخاري رحمه الله في كتاب العلم هذا الباب ترك بعض الانبياء بعض الناس ويقع في اشد منه هذا الباب حديث ابن الزبير الذي يروي عن هذا المؤمنين رضي الله تعالى عنها وارضاها النبي صلى الله عليه وسلم قال لها وعائشة فلولا قومك حبيب اهلكم بكفر في بعض الروايات في جاهلية مجهزا في كعبة ونماذجها على قواعد ابراهيم وفعله ابن الزبير يعني لما غلي والخلافة وكان والدا على مبدأ في زمن خلافته وولايته رضي الله عنه وارضاه عائشة رضي الله تعالى عنها وارضاها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومحل ايش هو هذه الترجمة وهو ان النبي صلى الله عليه وسلم بين عليه بين ان النبي صلى الله عليه وسلم بين ان البعض على وضعها الموجوب في اول في عهد قريش وكذلك الام بعث انها كانت لم تكن على قواعد إبراهيم من ناحية الشمال وذلك ان كما جاء في بعض الروايات وخرجوا اسما منها من جهة الشمال الذي يقع في الحبل الان لان الفجر بنى كعبة ولهذا لا يطاق من داخل الحجر لان من داخل الحجر ما طافر اليه بذله وزوج على قواعد ابراهيم وادخلوا معه الاجل ولهذا الطواف وجب ان يتعين ان يكون من وراء الحكم ومن قام من داخل الحجر نافح طوابه لانه ضعف ببعض الكعبة ولم يضر بها كلها لان البناء الموجود الان هو البناء الذي كان موجودا في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وقبله كان على هذه الهيئة التي خرجوا اثما منها لان النفقة الرسول صلى الله عليه وسلم اخبر عائشة في هذا الخبر وقال لها هذه المقالة علا قوم قوم حديث عهدهم بكفر الهدف بالكعبة ولا بنهيجها على قواعد ابراهيم؟ غربية وفعله ابو الزبير رضي الله عنه وارضاه. والبخاري عقد هذه الترجمة وهي باب من ترك بعض الاختيار مخافة ان يقبر بعض فهم بعض الناس ويقع في نحو وذلك لان من ترك ان يبني الكعبة على قواعد ابراهيم وذلك لحداثة عهدهم بالاسلام ولكونه مسلم حديثا وعهدهم بالكفر قريب وكانت الكعبة فما هو معلوم معظم في الجاهلية وقد يقع في بال بعضهم عن النبي صلى الله عليه وسلم اذا هزمها وبناها ان يكون اذا اراد ان يختص بالفخر بان تبنا ببنائه صلى الله عليه وسلم فخشي ان يقع بعض الناس فترك هذا الامر المختار فالله على ما فعل لان عهدهم في الاسلام حديث اسلموا حديثا وعهده بكفر قريب فخرج النبي صلى الله عليه وسلم بعض المقدار يعني الذي هو يعني ينبغي ان يكون عليه الامر وهو بناؤها على قواعد إبراهيم وابقاها على هذا الفعل الذي هي عليه وليست على قواعد ابراهيم مخافة ان يقع الناس في امر يعني امر منكر وان يظنوا ظنا وهو ان من ظلم يعني اراد ان يختص بالفخر ببنائها وان يترك من اهل قريش في الارض عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في زمن خلافته رضي الله عنه وارضاه الام بعد ما قتل ابن جرير رضي الله عنه وارضاه على يد الحجاج امر اخبر عبده الحجاج عبد النبي ابن مروان ابو خليفة بعد ان نحن ولايته ان يعيدها على ما كانت عليه وبقيت على ما هي عليه على هذا الوضع الذي جاء عليه الان لم يكن داخلا فيها لو كان على ما كان عليه قريش هنالك ادخال على ما هو عليه ولهذا لما جاء ابو جعفر المنصور استشار عن النبي وهو امام دار الهجرة ان يبيع على يعني ما يعني جاء في الحديث ما امره بان يتركها حتى لا تكون الكعبة يعني ذريعة الملوك كل واحد يجريها ويقول هل ابن فلان وقال حتى يقال وامر واشار عليه من مالك ابن انس وقال لا لا تجعل بين الله من العبث بالذنوب يعني كل واحد يجي يخدم هذا ما بناه من قبل وفيها حتى يقال هذا بناء فلان ابن فلان هذا بناء بناء بن فلان. فبقي الكعبة على ما هي عليه. منجيب منها خارج يعني آآ خارج البناء اي الذي هو في داخل الفجر الان وذلك ابقاء يعني على اه حتى لا يكون هناك يعني تنافس وتسابق الى يعني يكون كل يبيها وفي والرسول بين ان الذي منعه من ذلك محافظة ان يقعوا في ام بامر المنكر. ولهذا قالوا يستفاد من هذا الحديث ترك المصلحة اذا كان يترتب على ذلك مبتدع لان بناء الكعبة على قواعد ابراهيم ولكن اخرج هذه المصلحة خشية ان يقع امر منكر وان يقع مبتدع ولهذا عادوا اذا كان ترك المنكر او انكار المنكر يترتب عليه امر انكر من فانه يبقى على اشياء النبي هو اقل حتى لا يأتي امر اخطر وامر اشد مما كان عليه. وهذا من رحمه الله حيث اورد هذه الدرس هذا الحديث وعرض له لها هذه الترجمة الباب من ترك بعض الاضطياء فيقع في اشد منه. باب من خص بالعلم قوما دون قوم. كراهية الا يعلموا وقال علي اجلسوا الناس بما يعرفون هل يحبون ان يكذب الله ورسوله قال حدثنا عبيد الله بن موسى عن معروف ابن خربوت عن ابي قصيص عن علي بذاكر انه عن ابي الطفيل عن علي بذلك وقال حدثنا اسحاق ابن ابراهيم قال حدثنا معاذ ابن هشام قال حدثني ابي عن قتادة قال سيدنا انس بن ما لك ان النبي صلى الله عليه وسلم ومعاذ رشيد على الرحم قال يا معاذ ابن جبل قال لبيك يا رسول الله وسعديك قال يا معاذ قال لبيك يا رسول الله وسعديك ثلاثا قال ما من احد يشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله صدقا من قلبه الا حرمه الله على النار قال يا رسول الله افلا اكثر به الناس فيستبشروا؟ قال اذا يستتروا واخبر بها معاذ عند صوته تعشما ابي ترجمة هو يقول البخاري باب من وصى بالعلم قولا دون قوم ثم امر بعدها هذا الحديث وقوله له يا معاذ كرر ذلك ثم بين له ما بين وقبل ذلك كاورد الاثر الذي علي رضي الله عنه وارضاه ووقوده رضي الله عنه وارضاه يحدث الناس بما يعرفون اتريدون ان يكذب الله ورسوله بعض افهام الناس تكبر ويقع في محلوق ولهذا قال علي احدث الناس بما يعرفون الله ورسوله ثم ساق البخاري رحمه الله اذ نادى الى علي عن ابو طهيل ابو الطفول الصحابي وعلي صحابي رضي الله تعالى عنهما وعن الصحابة اجمعين. قالوا ان هذا الاسناد من عوالي من قريب من البخاري وذلك انه يلتحق بالثلاثيات من ناحية ان يعتبر بمثابة يعني وعن الصحابة فاذا ليس بين البخاري وبين الصحابي فيه الا شخصين. تابعي وتابع نعم وان كان الا ان الصحابة منطلقة واحدة فاذا بين القرآن وبين الصحابي فيه شخص ثاني موسى ومعروف الربوع وهما هذه واذا قالوا فهذا يسعد بالثنائيات لان الصحابي يهدي بمثابة طبقة واحدة لانهم كلهم صحابة فبين البخاري الصحابيين اظن صحابي الاول ركنان قول البخاري ورم صحابي فيها كما هو معلوم حجة معتبرة لان اخذهم عن الصحابة لان اخذهم عن الصحابة الذي ذكر ذلك له وهو يعتبر صحابي امر رسول الصحابة اعتمر عند العلماء بان اخذه منا ما هو عن الصحابة وهم مثل الذي قبله. يعني يدل على ما دل عليه الذي قبله وهذه وسائل الفعل قالوا فهذا من عوالم وهو يركع وهو يلتحق بالثلاثيات باعتبار انه الثلاثيات بين البخاري والصحابي فيها اثنين وهذا بين البخاري والصحابي اثنين هم كان الصحابي يعني وانما هي سكران ولكن هما بمثابة واحدة وهم الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم. ثم الامام البخاري رحمه الله هذا الحديث الذي فيه حفظ معاذ بن جبل رضي الله عنه وارضاه للنبي صلى الله عليه وسلم فقال هو معاذ يا رسول الله ثم كرر ذلك ومعاذ يكرر الجواب فلما قال ذلك ثلاث مرات من قال لا اله الا الله حرمه الله على النار فقالوا معاذ رضي الله عنه وارضاه اخذ ابشر الناس بهذه الاثارة وقال عليه الصلاة والسلام اذا يتجهوا الى يعني ان اخبرتهم ذكرتهم واتصلوا فاخبر بذلك معاذ عند موته تأكدا يعني تحرجه وتحرجا من الوقوع في الاثم في كتمان العلم العلم فاخبر بها عند موجة بعض مع اصحابه حتى لا يكون هذا كادما للعلم الذي سمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكنه ما اعلنه على كل احد وما يسمعه لكل احد وذلك مخافة ان وقع محفور الذي ارسل اليه الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال اذا يتكلوا يعني يتكلوا على يعني هذا الوعد من الله عز وجل هذا الوعد الذي اخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم ولهذا التحريم باحاديث الوعد للعامة يريدون ان يقرن معها احاديث الوعيد يعني قد يعني يترتب عليه مضرة وهي انهم يعتمدون على الوعد ويقومون عن الوعي يعتمدون على الوعد ويقولون عن الوعي وهذا هو الذي وقع فيه المرجئة هذا الذي فهذا فيه الرسول صلى الله عليه وسلم اذا يغتسل هذا هو الذي وقع فيه بالمرجئة حيث قالوا لا يظرون عن الايمان بوم كما لا ينفع معهم في الرضاعة لا يضر مع الامام ذنب كما لا ينفع مع الكفر طاعة فعولوا على نفوس الوعد وغفلوا عن نصوص الوعيد والواجب ان تجمع بين احاديث الوعد والوعيد فيكون الانسان راجيا بناء على احاديث الوحي ويكون خائفا بناء على احاديث الوعيد ولاة الراشدين فقط غير قائد او خائفا فقط غير رجل لان الحق وسط بين الطرفين المتناقضين لان المرجئة اولها على حديث وعد وغفلوا عن احاديث الوعي والخوارج معتزلة عولوا على احاديث الوعيد وغفلوا عن احاديث الوحي واهل السنة والجماعة جمعوا بين فاخذوا بهما ولهذا قال بعض السلف الوعد والوعيد والخوف والرجاء على ما قلت لهم الخوف والرجاء هما مثل الجناحين الطائر الانسان يسير الى الله عز وجل خائفا راديا. لا يكون خائفا فقط ولا راجيا قد يكون خائفا راجيا ويصور خوف الرجاء للجناحين للطاعة وصائر لا يطير بجناح واحد فاذا اختار احد الجناحين ما يستطيع الطائر يطيف الجناح وانما لا بد ان يهوي بعد فترة المسجد بعدما يعني اذا كان يطير ورمي اصيبها احد جناحيه ولا يمكن ان يطير بجناح واحد. الجناحان لا بد منهما جميعا رخاء. والخوف هو الرجاء لابد الرسول صلى الله عليه وسلم ومفارقة امر الظلم اخبر النعال لما استأذنه بان يبلغ ويبشر الناس قال له يعني هذا الحديث ولم يأذن له بان يبشر مخافة الابتكار. يعني من بعض الناس ومعاذ نفسه لم يبلغ هذا الحديث الا عند المجيبين. اعطاه لبعض من حضره عند النبوة. وفعل ذلك قد ها؟ بهذا الخبر وكذلك جاء عن عن ابي هريرة وجاء بمعنى الصحابة مثل ذلك الله معاذ رضي الله عنه وارضاه خوف ابن الاسلام اعطاه لبعض الناس الذين حضروه رضي الله تعالى عنه وارضاه. وفي قول النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ يا معاذ ثم معاذ يجيبه يقول له يا معاذ ويكرر هذا النبي صلى الله عليه وسلم يتهيأ يا معاذ بفهم ما يقوله لك. لمعرفة ما يلقيه عليه. وهذا من خلال بيانه صلى الله عليه وسلم بامته وشرفته عليها صلوات الله وسلامه وبركاته عليه قال حدثنا مسدد قال حسن لنا معتمر قالت سمعت ابي قال سمعت ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لمعاذ من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة. قال الا ابشر الناس؟ قال لا اني اخاف ان وهذا ايضا الذي قبله انا رضي الله عنه وارضاه لانه قد ذكر لي وقال النبي صلى الله عليه وسلم قال لمعاذ او يعني ماتن او يعني ما عداه الى احد من الصحابة الصحابة وان قال له يعني لم يأذن له بان يذكر الناس بان لا يعني على هذا الوعد لان لا يتكلوا على هذا الوعد باب الحياء في العلم وقال مجاهد لا يتعلم العلم مصلح ولا مصلح ولهذا ولهذا يعني كان بعض العلماء يعني يكره ان يحدث بالحديث عند من يخشى منه ان يعني يتذرع الى فعل امر منكر بناء عليه. لهذا كان بعض الصحابة قد يكرهون ان يحددوا الحجاج في حديث العرونيين وقصة العرونيين وقول النبي صلى الله عليه وسلم يعني آآ يعني عمل ما عمل الذين قتلوا الراعي لانه قد يتذرع بمثل هذا العمل الى ان يفعل امورا منكرة يعني يعني عاقبهم وما عاقبوا او كما فعلوا بالراعي رأي الصدقة وكانوا يكرهون ان يعني يذكر مثل هذا عند الاجيال. لانه انسان جائر فخشوا اذا بلغوا مثل هذا يعني متى يرتفع عليه ويقولون عنده سند وهناته سند له لان هذا فعل بحق وهو يفعل الباطل ويعني بناء على هذا الذي جاء في هذا الحديث يعني هذا في جانب الوعي الصحابة يعني يكرهوه ان يحرر الحجاج بمثل هذه الاشياء التي حصلت حتى لا يعلم عليها الحجاج في الناس ظلما وجورا. باب الحياء في العلم وقال مجاهد لا يتعلم العلم منذر ولا متدبر وقالت عائشة هي من جاء اولياء الانصار لم يمنعهن الحياء ان يتفقهن في الدين هو باب الحياة في العلم. وعرض تحته على الاثر عن مجاهد. وهو اثر عظيم ثم قوله رحمه الله لا ينال العلم من سقيا ولا مستحضر. لا ينال العلم مستحيا الانسان الذي يعني يكون عنده هذا الوقت الذي هو وسط الحياء فلا يسأل يأخذه العلم. وكذلك الذي يتكبر فلا يجلب في مجالس العلم ولا يسأل عما ارسل عليه السفيان ايضا كذلك بين هؤلاء يفوتهم العلم الذي يستحي يكون عنده ضعف وخور فلا يعني آآ يعني يسأل وكذلك الذي يتكبر لا يحصل العلم وانما يحصل ذلكان سؤول وقلب عقول. كما قيل عن ابن عباس رضي الله عنه وارضاه انه كان كذا وهو كذلك وكثير من الصحابة كذلك وقلب عقود يسأل ويعقل فاثر مجاهد هذا اثر عظيم لا ينال العلم وهما شيئان متقابلان فليمنع في الحياء ان يسأل يفوتها العلم. تكون يتكبر فلا يسأل وكفر وانما يناله من يسأل ولا ذنب من يسأل الا الذي يحول بينه وبين السؤال ولا يكون عندها تدبر الذي يجعله يمتنع السؤال تدبرا ثم قالت عائشة رضي الله عنها يمنعهن الحياء وذلك لانهن يسألون عن دينهن ولو كان ذلك الذي يسأل عنه استحيا من ذكره. ولو كان ذلك الذي يسأل عنه وهو من الامور الخاصة بهن فتحصيل العلم ومعرفة الاحكام الشرعية يدفعهن الى ان يعرفن الاحكام ولو كان ذلك يعني فيه شر يعني في نفوسهن في كونهن يذكرن مثل ذلك الشيء الذي استحيا من ذكره مع الرجال. ان يتحقق للدين فهذا يدلنا على ان او ان المسلم يحرص على معرفة الحق ولو كان ذلك الشيء الذي يسأل عنه او الشيء الذي يقع فيه يعني شيئا يصلح له من ذكره وهذا مثل ما يتعلق بالنسبة لاحكام التي تتعلق بالنساء والتي هي من امور النساء ويستحين من ذكرها في دين الله عز وجل فلا يمنع مثل الحياة. العلم لا يناله مستحيل اني ظلمتك قالت يا ام سليم الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله ان الله لا يستحي من الحق فهل على المرأة من غفل اذا احتلمت؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم اذا رأت الماء فغضت امه فلنت تعني وجهها وقالت يا رسول الله اتحترم المرأة؟ قال نعم شربت يمينك فلم فبم يشبهها ولدها وهذا يعني الرسول صلى الله عليه وسلم عن امر يصحي من ذكره. ومهدت لذلك بقولها ان الله لا يصلح من الحق فهل على المرأة وان ترى في المنام انها بدعة ترى في المنام انها في الجامع فيعني وهذا يمنعهن وهذا مثال من الامثلة التي تعنيها عائشة رضي الله عنها وارضاها يعني هذا من الامثلة التي تنطبق على رضي الله عنهما وقد جاءت وسألت عن هذا الامر الذي استحيا منه المرأة في منامه عن ابي جامع ولهذا من هذا الذكر ذكر هذا الشيء الذي تكون المرأة يعني في المنام انها تجامع يعني هذا الشيء مستحي من ذكره ما منعه من الحياء من التخطف في دين الله عز وجل. لم يمنعهن الحياء الله سبحانه وتعالى. قال عليه الصلاة والسلام اذا رأت الماء يعني انها تتصل اذا رأت الناس اذا رأت انه نزل عليها ماء بثيابها ماء لكل من دخل للرجل الرجل اذا رأى في منامه انه يعني جامع ولكنه ما رأى يعني غللا في ثيابه وما رأى في ثياب فلا وكذلك نرى المرأة اذا رأت المال اللي هو المني على ثيابها فانها مرأت فانها اذا او الغسل للمحتلم منوط بوجود الماء الذي هو المنهج ليكون نتيجة للاحتلال الذي يكون نتيجة للاحتلال. فان كان هناك ماء نزل فانه يتعين عندما فانه يغتسل ولهذا اذا رأى الامام يعني معناه معلق ومنوط بوجودهما. فان لم يوجد الماء فانه يرضي ذلك لان هنا بيبقى فقالت يعني ام كليب اوتحلم المرأة لقد شربت يميني او تحترم المرأة فقال شرب اليمين في مما يكون مؤثرا. يعني يعني ولدها يعني يشبهها يعني فهو متخلق بالماء لها ماء والولد مع الرجل ومع المرأة. ولهذا الرسول صلى الله عليه وسلم هذا ذلك لما قال فيه عمر وتحترم وبمعناه او ما يكون الشبه هذه ما يشبهها ولدها ما يشبهها ولدها ويشبهها ولدها وهو متحقق بمائها وماء الرجل هذا تخلق من الماعين ومخلوق من الماء ايش لهذا قال حدثني مالك عن عبد الله بن دينار عن عبدالله بن عمر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ان من الشجر شجرة لا يطلب ورقها وهي مثل المجرم حجبوا ايماني فوقع الناس في شجر قال عبد الله اخبرنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هي النخلة قال عبد الله فحدثت ابي بما وقع ربي فقال لان تكون قدها احب الي من ان يكون لي كذا وكذا مر يعني يعني اكثر من مرة اورده الامام البخاري رحمه الله في يعني صيغ التحذير وهي حدثنا اخبرنا يا اخت الى اخره من اجل ان قال حدثني مالي اخبرني بماله يعني معناه ان والاخبار جاء في حديث رضي الله عنه ذكره البخاري في هذا الباب يعني باب اخبرنا وحدثنا وكذلك اورده في ابقاء العالم المسجد على طلابه ليعتبر من الدعوة يعني اراد ان يمتحم يعني فهمهم وادراكهم بهذا الشيء الذي يمتحنهم فيه واورده هنا من اجل قول ابن عمر هنا بعض الحياء في العلم او صدره من اجلكم القمر وقع في نفسه انها النخلة ولكن رأى هناك ما تكلموا مرارا لهم ولانا تكلم يعني يعني بين ايديهم بشيء فهمه وهم لم يتكلموا به استحيا على فلما اخبر اباه مع الامام قال لو انك قلتها لكان فاحب الي من كذا وكذا وذلك يعني رغبة من عمر رضي الله عنه وارضاه ان يدعون له بدعوة بدعوة يعني يفهم هذا الشيء يعني ممكن بدعوة الجريمة. ثم ايضا يعني يظهر منزلته يعني بين الصحابة وبين يعني هذا المسجد الذي فان هذا الحياء الذي حفظه من عبد الله ابن عمر فوت عليه شيء يعني بنظر عمر رضي الله عنه وهو وهو رضي الله عنه وارضاه من اجل هؤلاء الصحابة واذا الحياء الوقوف به بعض الاشياء وعمر رضي الله عنه وارضاه يعتبر ان ابنه مات عليه يوما بسبب الحياة. هذا عليه شيء الكتاب في حيائه وقوله ما ما وقع في نفسه. وهذا هو كما عرفت كما علمنا عن ايراد المغارب رحمه الله في هذا في باب العلم في باب الحياء للعلم برافو من استحيا فامر غيره بالسؤال قال حدثنا مسدد قال حدثنا عبد الله ابن داوود عن الاعمش عن منذر الثوري عن محمد الحنفية عن علي قال كنت رجلا فامرت المقداد ان يسأل النبي صلى الله عليه وسلم فسأله فقال فيه الوضوء اه باب من استحيا فامر من استحيا فامر غيره وهي وهذا هذه الترجمة اوردت ان الانسان اذا حصل منه استحياء في شيء له به علاقة ممكن ان يحصل ما يريد بكونه يجعل غيره يتولى الفؤاد واورده الذي قبله مشيرا به الى ان عبد الله ابن عمر رضي الله عنه وارضاه من استحيا كان بامكانه ان بر لابيه وان يقول لابيه هذه المقالة فهو يتكلم ويقول اني قال كذا وكذا وعن ابني قال كذا وكذا يعني معناها ان الانسان اذا صحي ممكن انه يعني يعني يذكر لغيره وهنا علي بن ابي طالب رضي الله عنه وارضاه يقول انه كان رجلا نزاع يعني كثير الذي والذي هو الذي يخرج من الانسان عند المداعبة والمداعبة ويحرث عندما يحصل يعني مداعبة ومداعبة نتيجة لذلك يخرج وهو يعني اه شيء يعني ليس المنهي بان المنهج وهذا ليس فيه كفر ولكنه شيء يقرب من اذا عمل مثل هذا العمل فهو يفعل ما الحكم في ذلك ولكنه ما سأل مباشرة بانه زوج ابنته ناقص يعني وآآ مثل هذا يستحي منها على قارب ومع الابرار وامر المكياج بان يسأل النبي صلى الله عليه وسلم وكان حاضرا. ولكنه يعني ما اراد ان يتكلم. وينطق فصعد عن الرجل المجزاء هذا يقوم عليه الوضوء فيه الوضوء خرج الاجازة ونقض الوضوء هناك حدث اكبر يحتاج الى قتل لان الغسل ما يأتي الا عند ذو النمل وليخرج دفخا وبلذة واما هذا ليس فيه ارتجال وانما فيه الوضوء. يعني يقدر يعني هذا هذه الجزر وبمعناها انك تنجي ويعني يبذل ما جاء غيابك منها اذا خرج من البيت بل اذا كان وضوءه هو بابا جديد يتوضأ من جديد واذا يعني باب ان يسأل يعني استحيا بسبب المطاعم والقرب الذي بينه وبين المشروب. لان التحدث مع الاقارب في شيء يتعلق بناتهم يعني يستحي منها ولكن لا يسع الى الناس يقول يعني يسأل عن مثل هذا السؤال مع انسان لا علاقة له به. ولهذا السؤال لانه ليس له مظاهرة يعني يعني فيه يعني بتحيى منه مكان ابنته. مكان ابنك الرسول صلى الله عليه وسلم ابن علي رضي الله عنه زوجها وان هذا نتيجة لملاعبتها ومداعبتها فحصل هذا الذي حصل وامر فسأل العلم والفوبيا في المسجد قال حدثني بخيبة ابن سعيد قال حدثنا الليل بن سعد قال حدثنا نافع مولى عبد الله ابن عمر ابن الخطاب عن عبد الله ابن عمر ان رجلا قام في المسجد فقال يا رسول الله من اين تأمرنا ان نهل؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يهل اهل المدينة من ذي حنيفة اهل الشام من الجبة ويهل اهل نجد من فرض. وقال ابن عمر ويكذبون ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ويهنئ اهل اليمن من يلملم وكان ابن عمر يقول لم افقه هذه من رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الحديث يعني اورده من اجل قوله قام في المسجد. يعني معناها سؤال الفتية سنة لا بأس بذلك لا بأس بالقرآن والرقية بمسجد وان نكون يعني بالساهل يسأل بمسجد ومحل الشاهد منه قوله قال بنفسه فقال يا رسول الله اهل المدينة من ذي حذيفة الى اخر الحديث وهذا الابداع. فان السؤال الاستسلام والافتاء يعني يكون في المسجد وهذا هو دليله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وابن عمر رضي الله عنه وارضاه يعني يروي هذا الحديث ولكنه لم يسمع لم يسمح ولكنه يروي عن غيره عنهم قالوا فانهم فاذا هو يستند على رواية غيره فيها اما قوله يزعمون بذلك بعض الصحابة فنقول للذهب هنا الخبر المحقق لانه سبق ان مر ان الدعم يأتي ليس في امر باطل او بانزال شيء او امر المنكر وانما يأتي بالخبر محرم. ولهذا سبق ان مر بنا حديث حديث آآ امام ابي ثعلبة الذي يقول فيه زعم رسولك ان فقوف كذا وكذا يعني معناها اخبرنا بهذا القدر سيدنا على كل ذلك انه شيء منكر يعني آآ غير مصدق اما كلمة الشأن تأتي للخبر المحقق وهذا من هذا القبيل. عمر عن الصحابة الذين سمعوا ويهلوا اهل فانه يعني يحكي كلامه ويحكي عن نفسه انه لم يفرح هذه الليلة لما كان النبي صلى الله عليه وسلم هذا الحديث سمعه كله اتقنه الا هذه النقطة المتعلقة فانه ما فقهها. ما يعني ضبطها لكن غيره ظبطها ويضيفها الى غيره. يريدها الى غيره. برافو من يا من ينالون باكثر مما سأله هذا حدث لنا ادم قال حدثني ابن ابيده عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم ان رجلا سأله ومعايا البلد المحرم وقال لا يلبث الرميم ولا العمامة ولا التراويح ولا البرنس ولا ثوبا مزجه الورد او الزعفران فان لم يجدن عليه فليلبس الخفين. هل يقطعهما حتى يكونا تحت الكعبين هل الناس سأل عن شيء واعطاه جوابا اكثر سؤال افضل من جواب سؤاله باب من اكبر مما سأل عنه. ومحل الشاهد من ان السائل سأل عما يلبس فاجابه بما لا يلبس واحاله بعد ذلك الى ما يعني وراء هذا. فاذا سأل عن ما فاجابه بما لا يدري فكان في ذلك سؤال في وزيادة. لانه اعطاه جواطينا لا يلبس وحصل له الاشياء التي لا تلد وحاله على الباب وهذا تنبيه الى انه كان ينبغي ان يكون السؤال عما لا يثبت. لان الذي لا يوجد فيه محفور. الذي لا يوجد ومأكول غير مفتوحة للترجمة من هذه الناحية وهو ان واجيب بما لا يوزع قيل ان من وراء ذلك اعطي نوع ما لا يوجد وما يوجد. ما لا يوجد في الناس؟ وما يوجد بما فرأى هذا الذي نص علي امثلتي ما يصلح لهذه الترجمة وغريب في الصحيحين ولكنه في السنن وفي غيرها ان لما سئل عما لما سئل عن البحر لما تؤذي عن عن الوضوء مع البحر فهذا هو طهور الحل بالجنة اعطى اضافة الى ان يروي عنه فيا ولكن له علاقة اللي بيسأل عنها يعني يمكن ايضا يعني هو بحاجة الى ان يعرف وقد يسأل اهمية البحر ايضا هل يعني تحل او ما تحل وفي هذا دليل على ان يعني بين هذه المواقيت قبل ان يغادر المدينة اي ان لان هذا السؤال سئل عن هذا يعني معناه قبل ان قبل ان يسافر للحج عن عن عن ما يستحي فاجيب لك. ولهذا جاء في اخره ومن لم يجن عليه اه فان لم يجد ان علينا فذلك الصيد وليقطعهما حتى يكونا تحت الكعبين لا لا فان لم يجد النعلين فليلبس البسليمان وفي اخره من لم يجن عليه. ولكنه خسر في حجة الوداع هذا ان لم يجد عبارة وما قال فليقطعه قال هل ينفعكم؟ ولهذا فان منزل عليه لان النبي صلى الله عليه وسلم قال ولقاهما وهو في المدينة قبل الحج وقال وهو في الحج ومن لم يجد كما قال فريق بعضنا وقد سمع الناس منه وهم من الافاق وتفرطوا في الافاء فلو كان لازما لبينا قالوا فيستفادوا منه ان ذلك نافع. يعني ما ذكروا خطأ يقومون به قال انه احمد المطلق على المقيد فيتعين قطع دون ابن شعبان حمل المطلق على المغير والرسول صلى الله عليه وسلم لما اجاب بما لا يلبس ذكر الذي يطوف على الجسد كله وعلى بعضه فبين ما يمنع منه لكل الجسد ولا يمنع منه لبعض الجسد واحال على الباقي وهو الذي يلبسك في المحرم وهو الذي عقد الترجمة من اجله واورد الحديث من اجله وهو الاجابة الثانية نعم اقول لك اللي بيغزي الرأس يعني بارك الله فيك ايه يمشي في الثدي اجرها اذا كانت الرابعة المفروض مسك يده واطلقه هو اللي مسك الثدي واغلقه جلس في الحجر يمسك النبي خمس مرات انا جوزي في الرابعة اذا كان مسك الثوب مرة واحدة واطلقه خلاص والانسان يجالس ذي الحجة مرة واحدة ولكن السائل يقول هل حكم ينقض الوضوء ويغسل حكمه حكم حكم البول نعم في امور دقيقة لا يفهمونها ولا يعني ولا يعني آآ ولهذا ما هو الناس كلهم سواء؟ لان بعض مسائل الخلاف يعني في دقائقها ويعني الناس يتكلمون فيها لا لا لا ينكر ولكن الكلام. الكلام على احد يعني ولا يعني ولا يمنع من حيث لكن بناء على على معانيه