يجب الا يبلغه ابو بكر ثم ابو بكر وتكلم ابلغ الناس وقال في كلامه نحن الامراء وانتم الوزراء وقال ابن المنذر لا والله لا نفعل ان امير ومنكم امير. وقال ابو بكر لا ولكن امرأ وامر نرع هم اوصف العرب نارا واعربهم احسابا ولا عمر او ابا عبيدة وكان عمر والله كأن حرق سيدنا وخيرنا واحبنا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم. فاخذ عمر بيده في مبايع وبايعه الناس. وقال قائله عن ابن سعد ابن عبادة فقال عمر قتله الله وقال عبد الله ابن سالم عن الزبيدي قال عبد الرحمن ابن القاسم يقول القاسم ان عائشة رضي الله عنها قالت النبي صلى الله عليه وسلم ثم قال في الرفيق بعد قراءة الحديثة. قال عائشة فما كانت من خطبتهما من خطبة الا نفع الله بها لقد خوف عمر الناس وان فيهم لنفاقا اردهم الله بذلك ثم لقد وفر ابو بكر للناس الهدى فعرفهم وعرفهم الحق الذي عليهم وخرجوا به يتنون وما محمد الا رسول قد خل في قلبه الى الشاهدين نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين على اله وما بعدين البخاري رحمه الله على وهو الذي عنه صلى الله عليه وسلم لانه كان هو مكانه في العالية عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه فاخذ منه يقول الرسول عليه الصلاة والسلام وانه سيحصل منه فيقوم والحق فيلقون يجب ان يظهر فقبل له من قال لابي انثى حيا وميتا ثم من علم الكلام البريق الذي الايات الله عز وجل وآآ هذا القدر يدل على تنابيه وعلى قبره وعلى العظيم عند هذه البادعة وهذه المصيبة التي هي اعظم المصائب التي حصلت في هذه الايام الرسول عليه الصلاة والسلام فان من ابتلي بمصيبة بعقده كبير اخي عزيز فان يمكن ان يصلي الانسان ان يتنبه صلى الله عليه وسلم فان المخالفة بين المصيبة به اعظم ريبة ونهون المصائب عند هذه المصيبة عليه الصلاة والسلام رضي الله عنه وهو اخذ عنده صبر هذا الكلام اعين الحاضرين وجعلوا ينزلون الذي يرهق منهم الانف عندما انه يعني اخذ منه هذا الموقف العظيم وهو يعتبر من مناقبه رضي الله عنه وارضاه. ولكن اذهب اليه في مناطقه عن عمر رضي الله عنه وارضاه له ان يزيدنا احبنا الى رسول الله عليه الصلاة والسلام هذه هذه من هذه المناطق لا. وهو سيدهم الذي يدعون اليه وهو مقدمهم. وهو مرجعهم وكبيرهم هو العزيز عليهم جميعا لانفسهم وهو الحمد لله. عليه الصلاة والسلام ان هذه مناطق من مناظر رضي الله عنه وارضاه ثم ايضا العظيم الذي حصل له وانه لما هجرة الله عليكم السلام الذي تبين فيها تبين ذلك ضيعه اليهم عليها فيها رضي منها رسول الله صلى الله عليه وسلم من عودهم لا يرون ان من الاقوال يمين ومن المهاجرين عمير كان عمر رضي الله عنه وارضاه قال هيأ في نفسه جلانا واعزه ليلقيه في ذلك المكان وبذلك فبادر اذا بهذا الكلام الذي اعجبه بنفسه هناك الا انه اراد ان يأتي بهذا الكلام واعجبه ابو بكر في مثل هذا الكلام والكلام الذي انزل الحاضرين اعجب الحاضرين سلم على اولا ما جاء ولما يريد انما بين قول اهل الحق ثم وصل الى الذي جاءوا من اجله وبين ان قريش في ذلك ثم انه عرض عليهم اثنين قريش عمر روى ابو عبيدة رضي الله تعالى عنهما فبادر عمر وقال هذا لا يجوز ببعض الالغام انه قال قدم رسول الله ثم بايعوا بايعوا الناس هذا لكن مع كلمة المسلمين على غيرهم وعلى اقوالهم وعلى حبهم الى رسول الله عليه الصلاة والسلام رواه ابو بكر الصديق رضي الله عنه وارضاه. اذا حقق الشيء الذي للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم حينما هم عليه الصلاة والسلام ان يكتب كتابه الاصل فيه بين الناس الخلافة وانه اراد ان يكتب لابي بكر ما جاء في حديث ادعي لاباكي واخاك لاكبر من ذلك ثم قال عن امر يقع وانه انه سيجتمعون على خير وعلى امامهم وعلى اولها على سيدهم انهم سيختارون ويرفضون الم يحمد النبي عليه الصلاة والسلام قال هذه الكلمة التي بها على قولهم وعلى اقوالهم الكبرى من نهج رسول الله على الانصاف رفع لانفسهم ان يقدموا شعب ابن عبادة. وهو سيد عن انا ونروح نخاف من الناس ما حصل له الوقوف على اثر ذلك الله عز وجل ان يريده ليكون شهيدا المسجد اما عيد وهو الذي ولما حصلت البيعة هي التي عليه قال قائل الشيء الذي كان يريده الذي كان اعرضتم عنه ليسوا بينه وبين ما يريد. فقال عمر حفظ الله الذي ضرب الناس عنه هو الله عز وجل الذي اه الاعرابي الذي حصل لنا عنه ابن عمر رضي الله عنه الناس على غيركم وعلى اصولكم رضي الله تعالى عنه وارضاه عن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم ان رسول الله صلى الله عليه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم مات وابو بكر في الملك قال اسماعيل يعني بالعالية فقام عمر يقول والله ما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت وقال عمر والله ما كان يقع في نفسي الا ذا. وليبعثنه الله طريق وان رجال وارسال قال قال او هذا هو انه يعني وهذا هو الذي وقع في بني عمر رضي الله عنه وارضاه رحمه الله وجاء ابو بكر فكشف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقتله قال بأبي انت وغير قال وليس بابيه وامه بابيه وامه انا بقول في حياتك وطيب في وفاتك قال ما قال. والله الذي نفسي بيده لا يدينك الله الموت الذي ابدا قال عمر ان هناك انه لن يجعل في هذه الآدمية مرة اخرى ثم يموت مرة اخرى ويحمل في هذا اليوم ثم حياة بعدها في هذه الحياة الدنيا ثم برضه بعد ذلك ان الله عليه من الموت الحمد لله كما قال الله عز وجل لن يبعث بعد هذا الموت مرة اخرى ويحصل منهما وانما اكمل الله به الدين ثم توفاه الله عز وجل فلم يحصل على الذي قاله عمر انه سيبعث انه سيحصل منه بهذه الحياة الدنيا الا وقد هو الذي قاله رضي الله عنه وارضاه لو اولى ما يقال انما قال ذلك امره انه يقوم بعد ما حمل له انه لن يموت في قبره وانه فاي ابن امرئ وانهم يعني موجود وهذا فيه نظر لانبياء الانبياء القرآن ان الشهداء لا او الناس في قبورهم نختلف عن الايات النبوية وتختلف عن الحياة بعد البعث. نعم الانبياء دون ان يأخذها التراب رسول الله عليه الصلاة والسلام وهي عاقلة للانبياء ولغير الانبياء ولكنها حياة الله صحيحة عن الحياة الدنيا وتختلفه عن حياة بعد البعث ويعذبون. وهذا عزب الله لهم حياتهم. حياة حياة الشهداء هنا تأكلها الارض وهنا الحياة فهي حاصلة لهم ولكن الحياة الامنية اجمل الشهداء التي نوه الله عنها في كتابه العزيز اذا انه رد على كلام عمر وانه يقوم وانه ليبعث ان هذا الذي حصل له هذا وانه لا يقطع الناس كيس الناس رضي الله تعالى عنه وارضاه ان الناس ماذا يهم الرجال وفي حياتنا والله عز وجل الله عز وجل الاولى هي الانسان فيها قبل ان يكون فيهم الحياة الله عز وجل ثم يميتكم من قبل حياة عن حياة الناس والحياة هو قوية كلها من قبيل الاخرة لان الدار الدنيا انتهت بالموت على هذا يعذب به في قبره وان ولاة البعث ينقلون الى الله عز وجل يوم القيامة اللهم اهل المعلمين معاني الحياتين كلهما حياتهم كلها اخروية لان الاخرة الاخرة ثم خرج فقال ايها الحالق على رجلك فلما تكلم ابو بكر جلس عمر الصحابي صحته وهو غالي وكذا قال ما قال ان خطبته وكلامه هذا حصل فيه تخويف الناس ثم اخذنا ابو بكر رضي الله عنه وقال انه مات وان انه اتى لايات قرآنية وسلم ابو بكر وعمر وحمد الله ابو بكر واثنى عليه وقال على من كان يعبد محمدا صلى الله عليه وسلم وان محمدا ان محمدا صلى الله عليه وسلم ظلما. ومن كان يعبد الله فان الله حي لا يموت. وقال ظميرهم وانهم ميتون. وقال وما محمد الا رسول قد خلق من قبله الرسل. افإن قوم وعلى اعوانكم شاكرين قال فنصب الناس هذا واجتمع في انصار النصارى بن عبادة وقالوا ان عامروا منكم امين. فذهب اليهم ابو بكر وعمر بن الخطاب وابو عبيدة بن الجراح. وكان عمر يتقدم يتقدم فاستطاع ابو بكر كان عمر يقول والله مع رسول ذلك الا اني الا اني قد هديت سلاما والهيئة ظلاما قد اعجبني اريد ان لا فيبلغه ابو بكر وتكلم ابلغ الناس وقال في ظلامه نحن الامراء وقال ابو بكر ما ولكن الامراء وامنه وزراء وخاصة العرب نارا واعراضهم احلاما وضيعوهم او ابا عبيدة وقال عمر بن وخيرنا واحبنا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم. اخذ عمر بيده وبايعه وبايعه فقال فقال قائل ابن عبادة فقال عمر قتله الله وقال ما الرسول صلى الله عليه وسلم قال كذا وكذا قال احبه فلان الى الحق والرد ولا مجال للمقاومة لان النبي عليه الصلاة والسلام قد يلقى على ذلك ما دام انهم اجتمعوا هذه المقاومة ورجعت ان يقوم بقريش وان انه يكون فيه آآ المهاجرين هم الذين هذه المهمة من قريش انهم هم الذين يضاف اليهم هذه المنة. رسول الله على الالم بان نقول بان يقول النبي عليه الصلاة والسلام قال الادلة ولكنه وجد كما علم مليارات وايماءات رابعة يقول قليلا قبور تدل على انه اولى فلان ابن فلان وقال عبد الله ابن سالم عن الزبيري قال عبد الرحمن بن قومه اخبرني عن عائشة رضي الله عنها النبي صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه قالت عائشة قالت عائشة الا نفع الله بها. لقد خوف عمر الناس وان فيهن نفاقا خلقهم الله بذلك ثم لو قد وفر ابو بكر ما يحبنا وعرفهم الحق الذي عليهم وما محمد الى الشاكرين وان وان ثم قال عمر الناس وانه ومالكلون هذه الايات على فائدة الناس الله عز وجل قال هذه الايات لهذا الناس يتفاوتون ان المواقف تتفاوت عند المصائب فيه آآ هذا الكلام في هذا القبر عز وجل قال حسبنا محمد ابن شفيق قال اخبرنا سفيان قال حدثنا جامع ابن ابي راشد قال حدثنا ابويا على عم محمد ابن الحنفية. قال قلت لابي اي الناس خير بعد رسول الله؟ صلى الله عليه وسلم. قال ابو قال ثم عمر وخشيت ان يقول عثمان قلت ثم انت؟ قال ما انا الا رجل من المسلمين على هو الذي هو هذا قال عمر وقال رضي الله عنه على غيره اعلان ذلك في ذلك عن ذلك القرآن العظيمين لاننا يعتقد ان علي افضل من الناس ان يحول هم على خلاف ما كان يعتقد ان يكون ذلك في عقيدته ان علي افضل من عثمان عمر ابي ذر وعمر على على غيرهما من الصحابة هذا باتفاق الصحابة الامر معلوم متفق عليه مجمع عليه وعليه النفس هو الذي يعلمه عما سأل عليه الامام علي والله تعالى عنه اما بالنسبة للبلاد فان الله تعالى والاولى عليه ومنهم من قال لابنه حميم ولهذا قال العلماء ولهذا يوجد ائمة الارض لكن لا يعني ان يكون مقدما مع وجود يعني مقبولا لرعيته منه افضل منه فيها انا لما ارى هذا حق الذي وقع واللي حصل سوى هو الحق. فهذه ومنهم امام لهذا تكلم فيه بعض العلماء اذا لهذا ولكنه جاء في كما هو معلوم نغير عدنان لكن قد يكون بعض الناس النصوص انه لا يوسع ان الامة اجتمعت وانهم قدموا الا يتعلموا الحق لمن لا يتدبر هذا ويرحب بالسلامة عن ابيه عن عائشة رضي الله عنها انها فقال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض اسفاره حتى ان كنا في الليل اي شيء وضع وهل قام رسول الله صلى الله عليه وسلم على الامام واقام الناس معه فليت معهما واتمت ابا بكر فقالوا الا ترى من صنعت عائشة؟ فقالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم اي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على ماء ولست معه ماء فجاء ابو بكر ورسول الله صلى الله عليه وسلم رابع رأسه على فخذه وينام فقال حبسني رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس على ماء وليس معهن ماء. قال وقال ما شاء الله يقول ولا يمنعني من التحرر فيه الا مكان رسول الله صلى الله عليه وسلم على فخذه انا رسول الله الله عليه وسلم حتى اصبح على غير ما وانزل الله اية التيمم التيمموا فقاله وهي في اول بركة الدنيا على امنكم. وقالت عائشة وبعثنا البعير الذي عليه. فوجدنا العقد تحته هكذا وبالمناسبة طبعا ما هذه اول مرة قوائم من اجل هذه الجملة. هذه الجملة التي قالها على ان نعم الله لا يعلم من غير الا ما اطلعه الله عليه ولا يعلمها الا الله عز وجل وهو لا يعلم الله تعالى اهل النار وهذا حديث منها يعلم الغيب عليه ثم وقال حدثنا ادم ابن ابي قال حدثنا شعبة عن الاعمش قال سمعت وانا يحدث عن ابي سعيد عن ابي رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم لا تسبوا اصحابي اروا ان احدكم انفق من ولا ابن داود وابو معاوية او حاضر آآ هو سبحانه وهو افضل الصحابة. الى النهي عن في هذا الحديث الذي وخاكم انه ان ان الله بعثني بالحق وماله وما اوذي بعدها وما اوذي بعدها معنى هذا ان لكنه اول اولى الله ثم ان هذا الحديث جاء في بعض روايات كان موجها الى بعض الصحابة الذين تأخر اسلامهم. بشأن من تقدم الاسلام انه علاج حصل بين ولا نقيده من لم يحصل له شرف قبله انه لم يكن له اولى. ولذلك لا اولى ان يكون لله بحقهم لان اولئك الذين وجدوا في انواع قد يحصل من همومهم الدنيوية بينهم اله ونزاعا وانه يعرف قدره الذين جاؤوا بعده متمكن من عليهم وعاقوهم وينموهم يعني يعني على بعض على من ولهذا قال بعض العلماء والفتن التي حضرت في ايامهم فقال الله تعالى عنها ايدينا واجب رضي الله عنه وارضاه ان يعرض قبلهم ويعرض مثلهم انهم بجميل وان اجتمع ان وانه يجب ان يخالف الحق ما جرى غيره انه مجتهد سريعا والمساعدة من يدعو ايران والمساعد المفسد له اجر واحد. هذا هو الذي قال ويسأل ما جرى بينهم الذين باله محمد بن على هذا وان يتبين على هذا يقول فمحبتهم جميعا هي علامة الايمان على كل مسلم انشطة حرام لله بدون اخلاص وبدون جمال. لا يزيد ولا يكفر. اه نحن ولا ومن الحق وبالحق الذي وسط ولهذا وهو يقول في عقيدة مأجورة ونحب امر رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا نفرق في قومه. ونبغض من يبغضهم الفوق فيقول بذلك ما عندنا وان لان قولهم يحبوا اصحاب الطلاب لكن المحبة منها ما هي الغلو تخرج الجانب الاخر الذي لا يليق وبغير مما ذكره ان هؤلاء لله عز وجل وجنى في الله والواجب حق الحمد لله ربه لله وهؤلاء هم اولى من يعبد الله لانهم هو بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين الناس. هم الذين نقلوا هذا حق الهدى الصحابة كيف عرفوا الحق والهدى من صلح في الواجب صلح في الغاية. الصحابة قبح بالكتاب والسنة رابعا يعني فيجب ان يعرف حقه وان يحيا وان كل من يحبه وربما يلزمه وان يجمعه ولا ترى بينهم من الخلاف واما قال عليه الصلاة والسلام ولهذا قال من الصحابة لاحد علامة على وان الله تعالى قال بحسب ما اخذ منه ايضا وان القليل منة الرب اكرامه الان تساويه عمل كثير اخيرا ابن الوليد الا كان هذا الكلام من الصحابة ولم يتصرف الله يقول والله سبحانه وتعالى ان هذا شديدة كنا معه وناصره وايده وانفق معه النبي جاء بعد ذلك وبعدما ويقول حاجة قال