في الريح منه او شم ريحا او وجد ريحا خرجت منه ريحا خرجت منه وعند ذلك لانه حقق الهدف. اما اذا كان شكى لم يكن سمع صوته ولا وجد ريحا فانه لا يعيد الصلاة ولكنه حينما ثواب الصلاة. ولم تقبل له من الصلاة ويحصل ويحفظ مثله ثم ان ابا هريرة رضي الله عنه وارضاه قيل عن الحدث من احدث اخذ وهذا عند هو كل الحدث ولكنه نبه الى ما خرج وان السبيلين ونبه بالابناء على مهركت نفسه يعني اذا كان في شغف غرار يعني ينقض الوضوء خروج الغائط لان هذا ولكنه نبه بالاخص على الاعلى وعلى الاجل وكذلك ايضا يعني ذكر يعني الريح الذي لها خوف والتي لا خوف لها لان هذا هو الذي قد يحدث في الصلاة لان هذا قد يحصل في الصلاة يعني يحضر منه في الصلاة ان يخرج من البيت لانه لا صلاة يعني تنبه بالاخص على الافق وكذلك على الشيء الذي يحصل يعني يعني قد يحصل في الصلاة فجأه في الصلاة يعني في الصلاة. وكذلك وقد يحمل ولكن هذا قول يعني اللي هو يعني ولكن هذا نادر الذي يحصل تدخل يعني هو الفساد. وورود الريح. فنبه ابو هريرة يعني بما الى خط على الاشد وعلى يعني ما خدعت يعني بصلاة اه يترتب على ذلك قطعها وجهاز الوضوء بابو فضل الوضوء والغر المحجلون من اثار الوضوء قال حدثنا يحيى ابن بكير قال حدثنا الليل عن خالد عن سعيد بن ابي هلال عن نعيمه المثمر قال رضيت مع ابي هريرة على ظهر المسجد فتوضأ فقال اني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول ان امتي يدعون يوم القيامة ضرا محجلين من اثار الوضوء فمن استطاع منكم ان يطيل غرته فليفعل هذه لما ذكر الامام البخاري رحمه الله وفي حرظ الوضوء وآآ انه شرط وفضل يعني هذه الامة لكونها يعني من اثار الوضوء وآآ ابو هريرة رضي الله عنه وارضاه يقول ان النبي هو العيد قال ان امتي يدعون ان امتي وادعونا غرا محجلين انه يوم القيامة يعني يدعون وينادون وعلامتهم الغرة الغرة بسبب الوضوء اثر الوضوء والامة المقصود بها امة الاجابة وهم مسلمون الذين اجابوا الدعوة الى الاسلام ومن الله عليهم بالاسلام وهداهم ايمان واخرجه من الظلمات الى النور هؤلاء يقال لهم امة الاجابة. واما التي هي اوسع واشمل وهي امة الدعوة كل الانس والجن الحين بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم الى قيام الساعة. هؤلاء امة الدعوة. الجن والانس من حين بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم الى قيام الساعة. هؤلاء امة الدعوة لان الدعوة موجهة لهؤلاء كلهم. ولكن من وفقه الله عز وجل بالاجابة واذا فامة الدعوة تشمل الانس والجن جميعا من حين بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم الى قيام الساعة. ولهذا جاء في الحديث في صحيح مسلم والذي نفسي بيده لا يسمح باحد من هذه الامة يهودي ولا نصراني. هذا من هذه الامة يهودي اليهود والنصارى من قبة الدعوة يعني الدعوة موجهة اليهم والى كل قوله هنا الدعوة امة الدعوة من هذه الاسرة ثم في الدعوة يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمنوا بالذي هو نصراني لان هؤلاء هم اللي يقولون انهم يتبعون موسى وعيسى. نبه لهؤلاء على ان دعواهم بانهم يدعون موسى وعيسى بعد بعثته لا عبرة لها ولا قيمة لها بل لا بد من ايمانهم بمحمد انما ينفعهم ايمانهم قولهم بانهم مؤمنون بموسى او بعيسى عليه الصلاة والسلام. حين بعث عليه الصلاة والسلام في لقي انسان يرفع احدا من اليهود والنصارى دعواه بانه على دين الرسول الذي ارسله الله الى اليهم اليهود الى بني اسرائيل لا ينفعه ذلك بل لابد لمحمد صلى الله عليه وسلم. هذا جاء في الحديث بالنسبة لموسى لو كان موسى حيا ما وسعه الى اتباعه. وكان موسى حيا به يعني يقول اليهود انهم يدفعون. وكذلك عيسى الذي اليهودي النصارى يتبعونه. اذا نزل في اخر الزمان يعفو بشريعة رسول الله. عليه الصلاة والسلام. فاذا الامة امة بدعوة وامة رجال. وهذا الحديث الذي معنا ان امتي يدعون غرا محجلين. وان امتي يعني امة الاجابة الذين اجابوا الدعوة الى الاسلام وامنوا بالله وبرسوله محمد عليه الصلاة والسلام وشاهدوا لله بالوحدانية ولمحمد صلى الله عليه وسلم الرسالة هؤلاء هم في الاجابة فان امتي يدعون يوم القيامة غرا محجلين يعني هذه علامات من غرف التحكيم لان الغرة فهو يعلق الوجوه وتأجيل غسل الايدي والارجل. الايدي نرجو اصله في الخيل اذا كان يعني بعض ارجله يعني فيها بياض. فيها فيها بياض. والغرة يعني التي يكون في جبين الفرس يعني لون ابيض يعني هذا اصلا فكان يعني يعني هذا الوضوء وهذا علامة على امة محمد صلى الله عليه وسلم. يوم القيامة يدعون غرا محجلين. من اثر الوضوء وهذا فيه بيان الفضل. يعني اذا كانت هذه الامة يعني يدعى يعني وعلامتها وذلك نتيجة للوضوء ونتيجة للمبالغة فيه يعني دل هذا على قبل الوضوء فلهذا على قبل الوضوء وعلى فضل يعني الاطالة ولطالع والذي ورد من ان يكون هو بكلام ابي هريرة وليس بكلام الرسول صلى الله عليه وسلم. فمن اراد ان يطيل غرته وتحديده فليفعل الى غرته فليفعل هذا ليس من كلام الرسول صلى الله عليه وسلم وانما هو من كلام ابي هريرة مجرم وهذا يسمى المدرج وهو يعني اضافة كلام لغير الرسول صلى الله عليه وسلم مع كلام الرسول صلى الله عليه وسلم من غير ان يسمى الادراج فهذا وقد جاء ذلك من قول ابي هريرة ومن فعله ولكنه جاء عنه الاحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم غسل اليدين حتى من النفقين حتى اسرع في العقد اشرع في العقل يعني لا تفعل شيئا. وكذلك في الرجلين حتى اشرع في الساق. يعني معناه انه دخل في غسل يعني شيئا يعني وراء بعضين. فاذا الذي جاء الرسول صلى الله عليه وسلم هو علي في الحديثين وكذلك في الساقين وراء المرفقين ووراء الكعبين وهذا هو الذي جاز الله واما ما وراء ذلك فهو من فعل ابي هريرة من رأي ابي هريرة رضي الله عنه وارضاه والذي ينبغي هو اتباع ما جاء في السنة وهو الاسراع في العبد الوفاق يعني يكون يبذل شيئا وراء وبهذا يحصل التحديث. بهذا يحصل التحديث. يعني زيادة على فرض الوضوء وان يحصل هذه المجاورة التي هي اسراع عدة يعني غسل اللسان كله او سالعب بكله والابط وانما هي يسرع يعني في العظم بعد ما يتجاوز المرفق وكذلك بعد نهاية تدل هذا على يعني ان هذا فيه فضيل ان هذا في فضيلة لهذه الامة وكذلك ايضا في كونها يعني آآ يحصل فيها يحصل منها فهذه العمل الذي هو آآ تحديد وزيادة زيادة على يعني الوضوء بالنسبة للرجلين اليدين وهذا على ان الرافضة لا نصيب لهم في هذا الحديث وفي هذه هذا الذي ارسل لانهم يعني ينصحون على ارجلهم الى الكعبين والكعبان عندهم العظمان وليس العظمين الفاصلين بين القدم وبين الدار وانما العظمى هو العظم النافع في ظهر القدم فهم لا نصيب لهم في التحكيم ولا نصيب لهم في هذا هذا الذي ارسل اليه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم انهم غرا محجرين وانهم ينفعون على ارجلهم ولا يصلون الى الساق الاقربون منها بل الاعقاب التي قال عنها جمهور الاعقاب ولا يعني يقتلونه وانما ينفعون على ظهور القدمين الى العظم النازع في ظهر القدم وعندهم في كل رجل كعب واما يعني الذي بينه وفي كل رجل تعبان واحد من جهة اليمين وواحد من جهة اليسار. وبعدين ولهذا يعني المحازاة يعني في الصلاة لمحازاة المناسك ونقعد وننفي محاذي المنزل. هذا الحديث يعني يبين يعني فلماذا كان هم من موجبه وهو انهم يعني لا يستعملون يعني هذا التحجير ولا يحصل لهم هذا التحجيل الذي هو نتيجة واذان الوضوء وانما اهل السنة هم الذين حصل لهم جانب بحمد الله باب لا يتوضأ من الشك حتى يستيقظ قال حدثنا علي قال حدثنا سفيان قال حدثنا الزهري عن سعيد بن المسيب وعن عباد ابن جميل عن عمه انه شكى الى رسول الله صلى الله الله عليه وسلم الرجل الذي يخيل اليه انه يجد الشيء في الصلاة. فقال لا ينفذ او لا ينصرف حتى طيب مع خوفا او يجد ريحا وهذا يعني باب لا يتوضأ من الشك حتى يستفتي باب لا يتوضأ من حتى يستيقظ اللسان اذا توضأ وصار على طهارة لا يتوضأ من الشك حتى لان الاصل هو الطهارة. فلا خرجوا عنها الا بيقين وكذلك اذا كان لا يعني يزول الا ويتحقق الطهارة. يعني لا يعني المناهج اذا كان متحققا الحلق فلابد من الطهارة واذا كان اذا كان متحققا طهارة الحدث. اذا كان متحققا الحجر لان الاصل هو المطلوب وهو الحدث. وهنا اذا تحقق الحج الطهارة الحدث الاصل مقطوع الصبح والطهارة والحدث هو فلا يتوضأ من الحدث حتى ينتهي من الشرك. اذا اذا تحقق الطهارة بالحجر هذا ولهذا الرجل يقيد اليه انه يجد في الصلاة قال لا ينفجر يعني ينصرف يعني يعني لانه احدث يعتبر نفسه احدث حتى يسمع صوته يعني الريح الذي هو الذي جاء في الحديث في حديث ابو هريرة المتقدم مما سأله الرجل المحرمون قال اسامة ابو رعد. يعني الريح يعني بما يصلح فهو اما ان يشم ريح او اما ان يجد ريحا او يسمع فخوفا لما يخرج فاذا لم اذا ظن او شك انه خرج منه فلا يقطع صلاته حتى يكون سمع قوله فان الاصل هو الطهارة. فيبقى عليها ولا يخرج منها لان لان هذا الحديث على قاعدة من قواعد الشرع وفيها الاصل الاخذ في الشيء المتحقق وترك مسلوك الطارئ عليه يعني حتى يعني يتيقن هذا الطالب واذا تحقق طهارة ونجحنا في الادب والطهارة موجودين تتحقق الحدث وانشك في الطهارة. ليتحقق الحذر وسبح الطهارة واذا تحقق الطهارة انه على النهار حتى يتحقق الناقد وهو مولد يعني يصنع ويجد على ان الانسان هو في صلاته لا شك هل خرج منه ريحه وهو يصلي؟ فانه لا ينفث من طلاقه ولا ينصرف حتى يسمع صوتا لما يخرج منه؟ او يجد ريحا لما يخرج منه. فان لم يقتل لا هذا ولا هذا يبقى على على يبقى في في وهذا الحديث يدل على هذه القاعدة التي الابقاء على الاثر المتحقق حتى يتحقق يعني وما يهربه باب التخفيض في الوضوء قال حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا سفيان عن عمرو قال اخبرني قريب عن ابن عباس ان صلى الله عليه وسلم نام حتى نفخ ثم صلى وربما قالت رجع حتى نفخ ثم قام فصلى ثم قال حدثنا به سفيان مرة بعد مرة عن عمر عن قريب عن ابن عباس قال مثل عند خالتي ميمونة ليلة فقام النبي صلى الله عليه وسلم من الليل فلما كان في بعض الليل قام النبي صلى الله عليه وسلم فتوضأ من شن معلق وضوءا خفيفا يخففه عمرو ويقلله وقام يصلي فتوضأ ثم توضأت نحوا مما توضأت ثم جئت فقمت عن يساره وربما قال سفيان عن شماله فحولني كيف جعلني عن يمينه ثم صلى ما شاء الله ثم اضطجع فنام حتى نفخ ثم اتاه المنادي فاذنه بالصلاة فقام معه الى الصلاة فصلى ولم يتوضأ قلنا لعمرو اننا سنقوم يقولون ان رسول الله صلى الله عليه وسلم تنام عينه ولا ينام قلبه. قال امر سمعت اذا ابن عمير يقول رؤيا الانبياء وحي. ثم قرأ اني ارى في المنام اني اذبحك وهو يعني وهو يعني من عدم الافطار يعني عدم اسباغه هو يعني الاكثار منه يعني ليس عدم الاستعاذ الاستيعاب لابد له لان فرض ممرض يعني لا اقل من مرة ولكن قد يكون في الدين وقد يكون هلال. والثنتين والثلاث يعني هذا ليس وضوءا ولكن يعني كونه يتوضأ مرة واحدة ويخلل الماء باستعمال الماء. يعني هذا يقال الوضوء خفيف ليس معنى ذلك يعني يعني ومعنى هذا اخذ من هذا الشيء من المعلق يعني فتوضأ وضوءا قريبا يعني يشير من اجل انه يقلله يعني مناهج يعني يحكي قلته شيء غريب فالرسول وسلم يعني توضأ وخسر وتوضأ وتوضأ واكبر واسبغ يعني مرتين وثلاثة. وتوضأ مرة واحدة. وهذا الذي فيه هو مرة واحدة مرة واحدة ان لو كان يعني عدة مرات اذا كان يعني واكبارا وليس تكليفا. فاذا دل هذا على ان الوضوء يمكن ان يخفف ويمكن ان يسبق ولا يتجاوز الثلاث مرات. وابن عباس رضي الله تعالى عنه وارضاه بات عند خالته ميمونة وقد سبق ان مر من الحديث يعني في كتاب العلم اذا استمر في العلم ويعني هنا اورده من اجل توضأ من سن المعلق في وضوء خفيفا مستدلا به على تخفيف الوضوء. على تخفيف الوضوء ثم توضأ ابن عباس يعني وضوءا خفيف. ثم جاء وخاصة بجواره وفيه انه نام ثم قام المطلع ثم نام هو نام وتوضأ وضوءا خفيفا وصلى ثم نام حتى سمع به ثم اوزن بالصلاة وخرج عليه الصلاة والسلام سئل يعني جاء في الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم ينام عيناه ولا ينام قلبه وهذا يدلنا على ان الرسول صلى الله عليه وسلم ان هذا من خصائص عليه الصلاة والسلام وان الامة لا تشارك بهذا ارجو وهو نائم والا ان غمضت العنان ونامت العينان فان القلب لا ينام. ولو حصل منه حدث شعر به. لان قلبه انا وهذا يدلنا على ان النوم ليس ناقض ولكنه مظلة للنقص النوم العلم هو يعني يعتبر في حد ذاته ناقض للوضوء وانما هو مظنة النقص. لهذا جاء في الحديث العيني وجاء الساء فاذا نامت العينان فاطلق الوداع. اذا نامت العينان سبق الوجاع يعني معناها النوم منك للحياة. ومن نام يعني متمكنا ومرتجعا فانه يتوضأ. اما الرسول صلى الله عليه وسلم فان عيناه عيناه فان عينيه تنام ولا ينام قلبه الله اكبر ولهذا ما قيل ان رؤيا الانبياء وحي يعني الذي يوحى في المنام اوحى اليهم يعني في منامهم ورؤواهم واحد والوحي يأتيه بالنوم ويأتيهم باليقظة فاذا في حال قومه صلى الله عليه وسلم هو يعني قلبه غير نائم وان نامت العينان ولو حصل منه حدث وهو نائم لشعر به بان قلبه لا ينام صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. باب اسباغ الوضوء وقال ابن عمر اسباغ الوضوء للانفاق قال حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن موسى ابن عقبة عن قريب المولى ابن عباس عن اسامة بن زيد رضي الله عنهما انه سمعه يقول دفع رسول الله صلى الله عليه وسلم من عرفة حتى اذا كان في الشعر نزل فبات ثم توضأ ولم يسبغ الوضوء فقلت الصلاة يا رسول الله؟ فقال الصلاة امامك فرجل فلما جاء المزدلفة نزل فتوضأ فاسبغ الوضوء. ثم اقيمت الصلاة فصلى المغرب ثم اناخ كل انسان بعيرة في منزله ثم اقيمت العشاء فصلى ولم يصلي بينهما وهذا كذلك ايضا الوضوء باب اسباغ الوضوء اي نعم بعد اسباغ الوضوء ولكن ايضا فيه يعني ما في الذي قبله من لانه عليه الصلاة والسلام مرتين يعني مرة وهو في طريقه في من عرفة الى المزدلفة ومر بعدها الى المزدلفة وهو في الطريق توضأ وضوءا خفيفا وفيه وبعد ما نصل الله اكبر واسامة وبالليل هو الذي يحدث لهذا ابن عباس يروي عنه وذلك انه كان في بيت كان رديفه من عرفة الى مزدلفة. النبي صلى الله عليه وسلم من عرفة الى مزدلفة ارجف اسامة ومن مزدلفة الى منى ارجح الفضل ابن العباس ارزق الفضل لابن عباس رضي الله تعالى عنه. وكان ابي زيد يعني هو الذي يحكي يعني هذا الذي حصل ووقع في حوز كان رديبا عليه افضل الصلاة والسلام. كان رديب النبي صلى الله عليه وسلم. ولما كان في الطريق يأتي شعب ويعني آآ مكان بين الجبلين يعني توضأ وضوءا قليلا وتوضأ ولم يشغل يعني وضوءا. فلما وصل هذا يدلنا على ان المرأة وتوضأ قال عن الصلاة قال الصلاة امام يعني كانه فهم انه تاب ان يصلي يرد ان يصلي هذا على الاستحضار ان يكون الانسان يكون على طهارة ولو لم يرد الصلاة يعني بعد الوضوء لان لما يعني نزل ونقض الوضوء يعني توضأ وضوءا خفيفا. ليكون على ليكون على طهارة. يعني ليكون على وضوء عليه الصلاة والسلام فهذا يدلنا على على انه يعني يستحب فينبغي للانسان ان يكون على الوضوء نريد ان فما اراد الصلاة بهذا الوضوء وانما ليكون على وضوء فدل هذا على مشروعية ذلك وعلى لذلك ثم لما وصل صلى الله عليه وسلم الى مزدلفة توضأ فاثر الوضوء توضأ فاسبغ الوضوء ثم صلى المغرب ثم بعد ذلك كل انسان في منزله ثم صلى العشاء ولم يصلي بينهما بين المغرب والعشاء مات بعدهما بينهما بنابلة وهل الشاهد من هذا؟ هو اسباغ الوضوء حيث نص وكان على انه اكبر عند وضوءه من مزدلفة قبور الصلاة وسبق ان ذكر وهو شاهد للباب الذي قبله وهو تخفيف الوضوء حيث توضأ ولم يسلم