ايمان واعمال صالحة ومع ذلك هم قال الله عز وجل والذين يرجون ما اتوا وقلوبهم وجلة انه الى ربه راجعون. وهذا هو شأن اولياء الله. كما حصل من عمر حب الامام البخاري رحمه الله تعالى ما من قصة البيعة والاتفاق على عثمان بن عفان رضي الله عنه عمر رضي الله عنه وقال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا ابو عوانة عن حصين عن عمرو ابن ميمون قال رأيت عمر ابن الخطاب رضي الله وان ان يقام بايام في المدينة وقف على حذيفة ابن اليمان وعثمان بن قال كيف فعلت اتخافان ان تكون قد حملتم الارض ما لا تطيق. قال حملناها امرا هي له مطيقا. قال قال انها امر هي له موسيقى ما فيها كبير فضل. انظرا ان تكونا حملتهما الارض ما لا تطير. قال قال وقال عمر لان كلمني الله لاضعن ارامل اهل العراق لا لا يحتاجن الى رجل بعدي ابدا عليه الا رابعة حتى اصيب؟ قال اني لقائم ما بيني وبينه الا عبد الله ابن عباس ماذا اصيب؟ وكان اذا مر بين الصفين قال الشوك حتى اذا لم ير بهن خللا تقدم فتكبر وربما وقرأ سورة يوسف او النحر او نحو او نحو ذلك في الركعة الاولى حتى يجتمع الناس وما هو الا لعل الله من نعمه يقول قتلني او اكلني الذنب طعنه فقال العلم بسكين ذات طرفين لا يمر على احد يمينا ولا شمالا الا طعنه حتى طعن ثلاثة عشر رجلا مات حتى طعن ثلاث عشر رجلا هذا منها ثلاثة عشر رجلا مات منهم سبعة. فلما رأى ذلك رجل من المسلمين طرح عليه برمس ولم ما ظن العلم انه مأخوذ نحر نفسه وتناول عمر يد عبد الرحمن بن عوف فقدم ومن يلي عمر فقد رأى الذي ارى واما نواحي المسجد فانهم لا يدرون غير انهم قد فقدوا صوت عمر وهم يقولون سبحان الله سبحان الله وقلنا بهم عبد الرحمن صلاة خفيفة ولم ننصرفوا قال يا ابن عباس انظر من ثم جاء فقال غلام المغيرة. قال اصنع. قال نعم. قال قال له الله. لقد امرت به الحمد لله الذي لم يجعل ميزتي في يد رجل يدعي الاسلام ان نذكر ان تغفر القلوب العنود بالمدينة. وكان العباس عسكرهم رفيقا. فقال ان شئت فعلت اي ان شئت بعد ما تكلموا بلسانكم وخلوا قيل لكم حجكم. الى بيته مصيبة قبل يومهم وقائل يقول لا وقائل يقول اخاف علي وخرج من جوفه ثم اوتي بلبن فشربه فخرج من وعلموا انه ميت فدخلنا عليه وجاءنا ليصمون عليه لانهم يثنون عليه وجاء رجل شاب فقال ابشر يا امير المؤمنين بغفر الله لك من صحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم صحابة قال ومن رغم ذلك ثقافة. قال وجدت ان ذلك الرخاء قلت لا علي ولا لي. فلما ادبره يمس الارض ارد علي الغلاق قال اما اخي ارفع ثوبك فانه اما من النوم ما وعدك لربه يا عبد الله ابن عمر انظر ما علي من الليل فوجدوا علة وثمانين الف او نحوه. قال ان وقع له مال عمر واجره من اموالهم ولا تعدهم الى غيرهم منطلق الى عائشة ام المؤمنين رجل يقرأ عليه عمر السلام ولا تقل امير المؤمنين اني لست للمؤمنين اميرا. عمر بن الخطاب ان يدفن مع صاحبيه. وسلم واستأذن ثم دخل عليها فوجدها قاعدة تبكي وقال يقرأ عليك ان يقرأ عليه عمر ابن الخطاب السلام ويستأذن ان يدفن مع صاحبيه لنفسي ولأجرنه به اليوم على نفسي فلما افطر قيل هذا عبدالله ابن عمر رضي اربعون ما اكمله رجل اليك وقال ما لديك؟ قال الذي تحب يا امير المؤمنين اذنت قال الحمد لله ما كان من شيء احب الي من ذلك. فاذا انا قضيت فاحملوني ثم سلم والله سلم فقل يستأذن عمر ابن الخطاب ردوني الى مقابر المسلمين. وجاءت ام والنساء نسير معها. فلما رأيناها قمنا فولدت عليه فبكت عنده ساعة. واستأذن الرجال فوردت داخلا له فسمعنا بكائها من الداخل. فقالوا اوفياء فقالوا اوفياء امير المؤمنين. استخلف قال ما احق بهذا الامر من هؤلاء النفر او الرفض الذي الذين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض وغم عليا وعثمان والزبير وطلحة وسعدا وعبدالرحمن. وقال يشهدكم عبدالله ابن عمر وليس له من شيء ثم هيئة الدعوة ثم هيئة تعزيتنا فان اصابت الامرة سعدا فهو ذا وان من يجتمع به ان يضم ما امر فاني لم اعزله عن عدل ولا خيانة. فقال اوصي وقال اوصي الخليفة من بعدي بالمهاجرين الاولين. ان يعرف لهم حقهم ويحفظنا ويحفظ لهم حرمتهم. واوصيهم بالانصار خيرا الذين تبوأوا النار والايمان والايمان من قبلهم ان يقبل من ان يقبل من محسنهم وان يعفى عن نفسه اوصيه باهل الانصار خيرا فانهم رب الاسلام الناس وغيب العدو وان لا يؤخذ منهم وان لا يؤخذ منهم الا قولهم عن رضاهم واوصيهم الاعرابي فانهم اصل العرب ومادة الاسلام ان يؤخذ عنهم ان يؤخذ عن اموالهم وترد على فقرائهم اوصيه بذمة الله وبذمة رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يوحي له بعهدهم وان يقاتل من من ورائهم ولا يطلقوا الا طاقتهم. فلما خرجنا به فانطلقنا نمشي وسلم عبدالله بن عمر كان يستأذن عمر ابن الخطاب قال بدلوا ولما خلق من ذقنه اجتمع هؤلاء الرأس فقال عبد الرحمن اجعلوا امركم الى فراغ منكم. فقال الزبير قد جعلت امري الى علي. وقال فرحة قد جعلت امري الى عظمى. فقال سعد امره الى عبدالرحمن بن عوف فقال عبدالرحمن ايكما تبرأ من هذا الامر فنجعله اليك؟ والله علي لينظرن انظرهم لنفسه. والله عليهم الاسلام لا ينظرون لا ينظرن اقصرهم في نفسه. روث الشيخان فقال عبد الرحمن اتجعلونه الي والله علي الا عن قولهم قال نعم فاخذ بيد احدهما وقال لك قرابة من رسول الله صلى الله عليه وسلم والخدم في الاسلام ما قد علم الله عليك لئن امرتك فلتعبلا ولئن امرت ولئن امرت عثمان لتطمعا عنه ثم قال للاخر ونوره مثل ذلك ولو ما اخذ النفاق قال ارفع يدك يا عثمان فبايعهم وبايعنهم او علي وولد اهل الدار فظايعون وعلى اله واصحابه اجمعين فان الامام البخاري رحمه الله لما ذكر رضي الله عنه رضي الله تعالى عنه اما بهذه الترجمة المشتملة على او على بيعة عثمان والاتفاق عليه. هذا الاثر ايها الاخوة هي ما حصل لعمر رضي الله عنه وارضاه وغفر شهيدا في سبيل الله عز وجل منها ما حصل بعد ذلك رضي الله عنه وارضاه ونبض ان الامام البخاري رحمه الله اورد في صحيحه عن عمر رضي الله تعالى عنه وارضاه العمال اللهم ارزقني شهادتك في دليلك واجعل وفاتي في بلد رسولك صلى الله عليه وسلم يا بشمهندس تحقق له ذلك الذي يسأل الله عز وجل اياك فحقق له فحصلت له الشهادة في سبيل الله وكان ذلك في بلد رسول الله صلى الله عليه وسلم اكرمه الله بالسجن بجوار رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله تعالى عنه وارضاه سبق ان مر بمنابر عمر ان النبي عليه الصلاة والسلام اطلق عليه بانه شهيد انه كان على احد معه ابو بكر وعمر عدنان وقال النبي صلى الله عليه وسلم انما عليك نبي وصديق وشهيدات اعوذ بالشهيدين فانهما في مدينة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم اذا عمر رضي الله عنه وارضاه اطلق عليه النبي عليه الصلاة والسلام بانه شهيد. كما في هذا الحديث الذي قال معه فيه على الجبل رضي الله تعالى عنهم فانهما قد استشهدا ورأينا نسأل الله هذه الشهادة وتحققت له فيك وتحققت له هذه الشهادة على يد رجل مجوسي كان في هذه المدينة انا وهو غلام المغيرة بن شعبة رضي الله تعالى عنه كان صاحب مهن وحرص عنده مهارة على مختلف فكان معاوية او كان فارسله الى المدينة للاستفادة منه هذه ومن صناعاته المختلفة وبقي المدينة كان له فرج الغيرة اراد وكان جاء الى عمر وطلب منه ان يخفف عنهم اراضيهم فوعده خيرا رضي الله تعالى عنه وارضاه رضي الله تعالى عن عمر وارضاه ثم فانه في فيوم من الايام في بلاد من الليالي اما وعزم على قبر عمر رضي الله تعالى عنه وارضاه. فاخذ سكين اذا الطرفين وعقابها في وسطها فان هذه الستين وجاء عمر رضي الله عنه وارضاه جاء ليصلي للناس الصبح ويصلوا منها في الفجر يعني اذا دخل يمر بين الصفوف ويقول فاذا تقدم وكبر وكان من عادته رضي الله عنه وارضاه انه يطيل القراءة في الركعة الاولى في هذا الاثر انه ربما قرأ في يوسف او بالنحل الاولى ليجتمع الناس فلما دخل في الصلاة فقد عمر رضي الله عنه وارضاه. هذا ما بدأ بالصلاة صدق من فقدوا قوله. وذلك انه تقدم وطعنه في بطنه بهذه السكين ثم هرب وكان لا يمر باحد الا ومرضه بهذه السكين. حتى اقام ثلاثة عشر رجلا. مات منهم سبعة معاشر الباغوز من السبعة يعني ستة بقوا وسبعة ماتوا بسبب هذه هذا الذي قام به هذا المجرم علمنا عمر رضي الله عنه وارضاه اخذ بيده عبد الرحمن بن عوف وقدمه ويحمل بالناس الصلاة فصلى بالناس مقاطعة سنتين خفيفتين الذين عند عمر ويرون ما حصل يعرفون ما حصل. والذين هم بعيدون من عمر فقد وقوف عمر ولا يدرون ماذا حصل وصاروا يسبحون ويقولون سبحان الله حتى دخل آآ عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه ثم بعد ذلك احد وكان هذا الرجل القديم عندما ذهب غارا يطعن كل من في طريقه. رآه رجل اخذ فوضعه عليه. يعني به يغضب عليك فلما رأى انه مغفور وانه لن يسلم من الفراغ قتل نفسه عمر رضي الله عنه وارضاه بعدما صلى الناس عندما فرغوا من الصلاة الى داره من الذي قتل؟ فقالوا فلان فلان منيرة فقال اقول بذلك انه صاحب قناعات الذي هو ماهرة الصناعات؟ والله نعم. وقال قاتله الله قاتله الله لقد امرت به معروفا. والمقصود من ذلك انه لما طلب منه ان يعلم ان يأمر على الغيرة بشعبة غير ان يخصص عنه فرجه وعده خيرا الحمد لله الذي لم يجعل منيته على رجل على يد رجل عن ابن عباس انت وابوك في في المدينة وكان عمر رضي الله عنه وارضاه يوافق على دخولهم فيها بل جاء اننا لما في خارج المدينة ان يوافق بمهارته في الصناعات وان اهل المدينة بحاجة اليه فجاء هو جاء الى المدينة وكان قال وقال عمر رضي الله عنه وارضاه ابن عباس في ثم انه رضي الله عنه وارضاه كان في بيته رؤية الناس يعودون ويزورون وعلى حالة على حالته الشديدة ووضعه الذي هو في غاية الضرر وفي غاية المشقة رضي الله عنه وارضاه. وكان يثني عليه ويفيق يغنى عليك ويفيق من شدة ما هو فيه من المرض. ان بطنه مخلوع. فيخرج من جوزه النبي سيخرج من فوقه الناس يأتون اليك. وكان يثنى عليه ويشير فاذا اخافت انا عن الصلاة قال اصلى الناس؟ قالوا نعم. قال اما انه يحرص للصيام لما ترك الصلاة انه توضأ وصلى رضي الله تعالى عنه وارضاه. شغله الشاغل الصلاة. انما فلا يسأل الا عن الصلاة فلما قالوا له نعم صلوا يامروني قالوا لانه لاحظ في الاسلام لمن اضاع فلان هذا يدلنا على ايضا الصلاة. انها عظيم ان اولياء الله عز وجل الذين هم شهادات الاولياء انه هذا كانت الصلاة عندهم في حال شدة في حال مشقة ويغنى عليه ويفيق واذا افاق لا يسأل الا عن الصلاة رضي الله تعالى عنه وارضاه ثم اذا انه اثني عليه فهنيئا لك يا امير المؤمنين احب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكفى قدمه في الاسلام ابا بكر ثم وليد انثى بان الرعية وعلى خير ما يرام. قال رضي الله عنه وجدت ان يكون ذلك لا علي ولا لي قولوا هذا وهو من اهل الجنة. وقد بشر بالجنة واخبر بان له اخ في الجنة. رآه النبي صلى الله عليه وسلم في الناس ومع ذلك لما اثني عليه وعلى اعماله وعلى جهاده وعلى قيامه مصالح الرعية قال وبكم ان يكون ذلك؟ لا علي ولا هذا شأن اولياء الله عز وجل جمع بين الايمان والخوف انه لما لانه قد نشر اخبر بانه الجنة وعمل الاعمال المجيدة في مدة عشر سنوات اشهر وخليفة المسلمين عقد فيها الخير الكثير عقد فيها فيها الجهاد في سبيل الله وفتحت البلاد ودخل الناس في دين الله عز وجل في هذا العهد الميمون وبهذه المدة المباركة التي بارك الله فيها وحصل فيها الخير الكثير ومع ذلك يقول وان يكون احبابي وشباب الله علي ومثل هذا عائشة رضي الله عنها وارضاها لما انزل الله عز وجل براءتها في العزيز ان فيها نرى وترى ان انها لا تستحق ان ينزل الله فيها قرآنا يتلى فاقول عن نفسها ولا شأن بنفسي اهون الله تعالى فيه ايات الذكر تواضع لله عز وجل وهم في السنة وهم في غير الاداء. هم اهل الكمال ومن اهل السمو والرفعة. ومع ذلك اهون وكذلك مثل هذا اويس القرني ومن التابعين من اهل اليمن وكان النبي عليه الصلاة والسلام قال انه يأتي عليكم رجل هذه صفته وهذه صفته اهل اليمن وجد عنيفه ان يقصر له او كانت الامداد تأتي من اهل من اليمن يذهب الى العراق والى الشام من خلال للجهاد في سبيل الله عز وجل. وجاءت الى العراق وكان عمر يسأل عنه فلما وجده وسأله وعرض انا واليه قال استغفر لي. عمر وهو من اهل الجنة الافضل هذه الامة مع ابي بكر. فلما كان النبي عليه الصلاة والسلام قال من وجد اوليس خلقه فلا يستغفر له انت لما قال يسامحني والا لماذا كان جوابه؟ قال انتم محافظ رسول الله صلى الله عليه وسلم وانتم الذين يضربون الاستغفار. انتم الذين عمر فهو من اهل الجنة ويطلب منه الاستغفار لانه افضل منك وهذا ايضا يظهر منه ما ومن معرفة فضل اهل الفضل. عن الرسول صلى الله عليه وسلم وانتم الذين يظلمون ولا يتقون. اللهم انه ظلم ولما قال انس فقال الا اقول لك الى اميرها؟ هل يريد ان يوقيه به خيرا؟ فقال لا. دعني اقول يعني في في عامة الناس يعني لا يريد ان يظهر يبرز ولا يكون له بروز وان يكون له شهرة وظهور وبما اراد ان يكتفي مع الناس وان يكون واحدا من عامة الله آآ هذا جمع بين الكمال والرفعة لله عز وجل فهذا كان هنا ظلال هذا الذي قاله في هذا في هذا الاثر وفي هذا الحديث ثم ان هذا الغلام الذي اثنى عليه ان هذا ينطلق رآه عمر رضي الله عنه وارضاه وقال ردوا علي الغلام فقال يا ابن ابي ارفع ثوبك فانه اسقى لربك وانقى لقومك. وانقى لقومك عمر رضي الله عنه وارضاه في حال شدة وفي حال ظيق من شدة الالم اللبن ياخذ ويقول النبي فيخرج من جوفه لكنه ما منعه ما هو فيه من شدة عن ان يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر وان يرجع الى الاخطاء التي تحصل على الناس في هذا الزمان يقولون ان فيه من افضل الباطل ومن اكمل الخطأ ان من يأمر ببعض الامور بعض الاشياء او ينبه على بعض الاشياء التي اقل من غيرها اللي يشتغلون في مثل بعض الاوامر والنواهي في تفاوت الاوامر متفاوتة ومن الاوامر المتفاوتة ايضا هذا كله خير وكل ما يأمر به فهو خير وكل ما يمنع عنه فهو شر فيجب ويلزم ويتعين الجهة واللفظ عن عورات. ولا يجوز ان يوصف الدين النبي خير مباركة لكنه متفاوت بعض الاوامر اهم اعظم بعض المناهج واخطاء عمر رضي الله عنه وارضاه ما منعه ما هو فيه من الشدة من ان يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر فلما امره ارسله الى عائدة ايش؟ عائدة جميلة وفائدة قوية على امر الذي امره به وهو ان يرفع ثوبه اية عاجلة العاجلة انه ابقى للصوم وانقى لهم لانه اذا وصل الارض يستحق قال عمر رضي الله عنه وارضاه انه لا يمثلون هذا الابن عن ما يمرون به ومن عند بابها ويقولون لها يعيدون لعلي مرة اخرى فان اذنت الا مثل به لمقابر المسلمين ويناله ما يناله ان الاخلاق التي تجعل اه اليه الامته والفائدة الاخرى قوية بل هي ايضا لان فان قول الله عز وجل فوائدها عاجلة واجلة الافضل الى هاتين المريخ الفائز الدنيوية والفائزة نسأل الله عز وجل فائدتها عاجلة عاجلة وفوائدها عاجلة وعاجلة عز وجل والثانية فائدتها عادلة فقط ويكون لا تعرض للبناء والدماء فهذه هذا عمل عمر رضي الله عنه وارضاه الرجل الملحق المحدث وهذا هذا من الله عز وجل له وهذا من قوته في الدين وصلاة في دين الله عز وجل وشجاعته وامره بالمعروف والنهي عن المنكر في جميع الحالات على الرخاء وعن الشدة رضي الله تعالى عنه وارضاه. وانصره ان يهديه. فيخرج الجو بالنبي ليس النبي بمحرم الذي هو ملحق الامر ها نقع فيه ثمرات حتى يحذر من الماء آآ في هذه الحالة كانوا ينقعون ثمرات الدماء ويعمرونها فيه حتى يتغير طعمه الى الحلاوة. مثل ما هذه النكتة فيكون عاليا موضع تمر او لا يتغير طعمه الى الحلاوة. هل هو مقصود النبي الذي عن سبب الذي ينزل القبص النبي عليه الصلاة والسلام نهى عن الابتلاء في اوعية معينة خلف ان يخلص فيها دون نعمة انه نسخ ذلك وقال عليه السلام انفردوا في كل وعاء ولا تشربوا شيئا ولكن لا تشربوا من شراء حتى يتغير لونه الى الحلاوة اه يفهمه المريض او يشربه الذي يراده اياه في اللبن فيخرج من يومه رضي الله تعالى عنه وارضاه ثم فانهم لما رأوا ورأى انه قالوا له اوصي ويعين ابيها عليه آآ عمر الله عنه وارضاه لم يعين احدا ولكنه جعل الامر الى فتنة ابي رسول الله صلى الله عليه وسلم ورظي الله عنهم وارضاهم عن نبيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راغب ستة من عشرة المبشرين بالجنة جعل الامر اليك انهم يقارون الامارة وكان رضي الله عنه وارضاه قال من استخلص وقد استخلف من هو خير مني للاسف فقد استفرغ هل هو خير من هو خير ورسول الله عليه الصلاة والسلام فلما رأوا النبي عليه الصلاة والسلام علموا بانه غير مستحق بعينه ولكنه جاء ثمرات وجاء يعني تدل على ان ابا بكر على امر البعض قال فهموا هذا وعرفوا هذا والله انا اين عمر صلى الله عليه وسلم فانه لم يستخلص ولم يعين قريبا من بعده ولكنه جاء عنه نصوص علامات قرارات تدل على انه الاولى بالامر الفعلي ذلك على خير عثمان علي ابن عبد الرحمن هؤلاء الفتنة قال ويشهدكم عبد الله ابن عمر ليس لهم من الامر شيء ليس له نصيب في الخلافة وانه لا قال ولكنه يشاركهم او اذا عن ابو عبيدة يوصي رضي الله عنه وارضاه عمر رضي الله عنه ومنهم ايضا عن عمر رضي الله عنه لكنه ما دخله فيهم في قرابته هذا لا يحابى لانه قريبه اخرجه من ان يكون من العشرة المبشرين بالجنة. ومنهم موجودون رضي الله عنه وارضاه عمر رضي الله عنه وارضاه وكان عمر رضي الله عنه كان قبل هذا كان عمر رضي الله عنه وارضاه على ان يدفن بجوار النبي عليه الصلاة والسلام ولعل سؤاله الذي سأله رضي الله عنه وارضاه اللهم اجعل وفاتي في بلد رسوله صلى الله عليه وسلم فهذا من غرظه على سؤال رضي الله تعالى عنه انظر الى عائشة فيضرب منها ان تأذن في بيتها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع النصر فذهب الرحيل وكان وكان الرسالة الدعوية على بها كلها يطلب منك عمر ابن الخطاب عمر ويطلب منك ان يظهر الى جوار مكة امير المؤمنين لكنه رأى انه انتهى انه قال لما قال يقول عمر يطلب من عمر يعني من ظلم حقه ثلاثة بحكم انارة وبحكم الولاية الايقاع لانه اذا قال امير المؤمنين ممكن ان يكون في الاوامر المعروف انها الرجل يحصل لها احراج ويحصل لها يعني شيء من انها قد توافق اصدر امره اليها قال فلما اقبل الرسول قال ابيعوني لهذا الامر قال ما عندك؟ قال قلت اذنت الحمد لله الى الله عز وجل على هذه النعمة انه وافقت على الى جهة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع عبد الله بن عوفان وارواح ولكن عمر رضي الله عنه وارضاه وهو لان الاخ ان تكون موافقتها امعان حياته ايها الموافقة مجاملة لانها فقط حياء منه. وانها قد تغير رأيها اذا مات ومن هذا الورع والا يكون حصل على هذا الشيء وبنفس عنه شيء اما الحين موجودة انه اذا مات يمكن انها تؤثر بهذا الخير بهذا المثوى ففعلوا ما او قال لعمر رضي الله عنه وارضاه بجوار بجوار ابي بكر لهذا الرجل العظيم كثير هذا هو اعمل ايه فلما اسلم الاسلام اخوة المسلمين شاهد مع رسول الله هل اذن رسول الله في مكة الذين ثلاثة عشر سنة ثم هاجر معه يا نبينا ان المشاهد كلها معك لازمه يا جماعة وصار لخليفة النادق ابي بكر رضي الله عنه وارضاه انها تولى الخلافة من بعد ابي البشر الجاهد في سبيل الله وحصل في زمانه ثم استشهد اكرمه الله بوجهه بجوار رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم بعد ذلك حصل له كما حصل الطبيب الاول رضي الله عنه وارضاه هذه المناظر هذه المواد العظيمة الملازمة في الحياة الدنيا ثم نبني بجواره اول ما ذكر عمر من ديوان رسول الله عليه الصلاة والسلام ابو بكر رضي الله عنه وارضاه الذين يتشاورون على اختيار خليفة منهم كان عمر رضي الله عنه وارضاه لما عين او خلوا هديكم خيرا ذنوبنا اما عاد له منها ما حصل بينه وبين ولكنه عندما اوصى لهؤلاء الفتنة قال ان اصابتهم انتهى الامر والا ان يأتي عنده من ام فاني ما عزلته من عدل ولا قيام آآ فهذا المعرفة يا اخي لاهل الشهادتي في هذه يعني واعمالهم وانه رضي الله عنه وارضاه حينما عزله ولم يكن لعبد الله واوصى الخليفة ان يستعين بالله لانه ما كان عن يعني فنبه انه قد لانه لو ترك الامر وقد ننوع وقد عزله عمر رضي الله عنه ثم يتولى المسلمين جميعا نبه الى ان الذي قد حصل لا يؤثر لانه لا ظهر عليه وهي لا بينه وبينها من نظر اليه وارشد الى انه ما عدله امة ولا قيامة او ان يحظر بها ثم فان الفتنة ان يجتمعوا وانا عرفنا ان النساء اخذ منهم بعيد لانهم من اهل عمر وابن عدم ستة والا يحابى لانه وفريقه لانه فضيلته فلم يدخله كيف نعزيك رضي الله عنه وارضاه رأى رأيه وهو نفسه وارجع الى مثلا يجعل امره الى واحد انه اذا الاختلاف قلة الاراء فان الصفات الى ثلاثة وكل واحد من الثلاثة جعل امره الى واحد من الثلاثة على علي على امروا الى عبد الرحمن يعني امره الى الناس حفظه الله عن الجميع رجعت المسألة الى ثلاثة وان ابن ابي طالب عبد الرحمن ابن عوف رضي الله تعالى عنه وارضاه عبدالرحمن رضي الله عنه قال انه لا يريدها وانه يجعل الامر للاثنين السلام عليكم عمل اعمالا عظيمة رضي الله عنه وارضاه من الليالي والايام المزق البيعة رب عن الناس اذهب الى من في بيوتهم في بعض الاحيان يذهب اليها في اخر الليل لان الليلة ونهار مشغول مهموم في البحث عن ان يكون الاولى اه كان يدخل عليه في ليلة النهار حتى يعرف وجهات النظر الى من فرأى ان الاتجاه الى عثمان رضي الله عنه وارضاه هذا الذي تداوله رجع اليهم هذهن الاعمال رغم اخذ العهد والنقاب على كل واحد منهم ان الله ليعدلن فان غيره ليسمعنه وكل واحد منهم لا يدري من هو لوعد فلما اخذت قال النبي عليه الصلاة من لم يولى فولي غيره يسمع ويطيع لغيره اخذ يده فبايعه فبايعه عليه ولا يعفو الناس هم نفقة كلمة على بيعته ولهذا قال بعض السلف من قدم علي على فقد اجرى بالمهاجرين والانصار وكلهم وكل وكل من النهاية يهان علي رضي الله عنهما في السموم ولكن عثمان رضي الله عنه وارضاه افضل منه واولى منه الخلافة فهو قد اتفقت عليه الناس على هذا يعفو لا يعو الناس هذه الاسر يتجنب عثمان رضي الله عنه وارضاه عمر ثم ان عمر رضي الله عنه وارضاه رأى اوفر وصية عظيمة او خوافير جامع لم يكن احدا الا واصحابه اوصى بالمهاجرين والانصار هؤلاء رضي الله عنه فاوصى بالمهاجرين واوصى الحاضرة هو ان الله قناة الرعية انواع الرعية واحلام الرعية ما تركت احدا الا وشملت والامر كله وقد حملتهم الوفية اما بهمة واما بحرب واهل الجنة كاملة كما اخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله تعالى عنه وعن الصحابة امي رضي الله عنه وارضاه قال امر هذه الايام اما ان تكون بعضهما بعض الادوات بعض العراق لنعرف ثم رجع هؤلاء قال انظر ان لا تكون النجم قال قال ان امك على من عدل والابتعاد عن الظلم صلاح رعية فلا يجب ان نريد الان الا اروح الى على الذي اراده من البلغ عنه وارضاه هذين العاملين ينبغي ان نعلم معلوم ان قال تعالى ان هذه الاعمال الصالحة فهذا الرجل الذي ويعرف انه من الجنة والمسلمون انهم ولكنه اراد ان احافظ على شرفهم قدرة الله على العلم ولو قال انه يذهب ويجعل بجوار الجنة السعادة ولا ينفع المحذر ان يكون في جوار وهذا بجوار هذا ولا هذا واهل العذاب لا ينفع هذا لا يدري عنهم هذا المهدد واذا انما هو آآ شيء عن ابي هريرة ولا يقال ان آآ ارض الاعادة او ارض النعيم ان الامرأة هنا فانما الاعمال بالقوانين جاء هؤلاء فايضا لو تلاحظون اولا