يدخل في هذا القبيل وقد وفى بشرطه ثمان المؤلف السلوكي رحمه الله تكلم بعد هذا الذي مضى على المستخرجات وعرف المستخرج وذكر الذي ينبغي ان يتخذ وان يسلك في عندما ينسب الى هذا واما هذا. اما اذا وجد طرقا يلتقي فيها مع شيخه او شيخ شيخه فانه لا يعمد الى الرواية من طريق المؤلف. لا من طريق من اليه عمدا الا في حال الضيق الكلام على ما يتعلق بالطريقة التي يتوصل بها الى معرفة الحديث الصحيح وانه يؤخذ بناء على تصحيح حافظ من الحفاظ او كون الحديث في مؤلف قد قصى في الاحاديث الصحيحة هي التي الكتب المؤلفة في الاحاديث الصحيحة بعد الصحيحين صحيح ودايما صحيح بن حبان ثم مستدرك الحاج وان الحاكم قد اخذ عليه مؤاخذات وانه متساهل وان وانه يوجد فيه احاديث ضعيفة بل واحاديث قليلة وان الحاكم لم يفي بشرطه الذي التزم وانه حصل بذلك وان ابن الصلاح رأى ان ما كان فيه ما لم يصح على ما لم ينص على صحته او على ضعفه فانه يكون حسنا وان ابن الصلاح رحمه الله سلك وهو امتناع التصحيح في عهده وفي عصره وبعد عصره وانه انما يعم يعول على تصحيح العلماء السابقين وان كثيرا من العلماء خالفوه ممن كان في عصره وبعد عصره وانهم صححوا وظعفوه وحسنوه وانهم لم يعتمدوا على كلام العلماء المتقدمين قبلهم بل هم ساروا على المنهج الذي سار عليه المحدثون قبلهم وبنوا على القواعد التي ارسلوها وقعدوها وحكموا بالتصحيح والتقسيم بناء على ما عرفوه من قواعد العلماء المحدثين التي وضعوها في وان هذا هو الصحيح الذي يعول عليه وكذلك ابن حبان ليس مثل الحاكم وانه اعلى درجة منه لانه ما التزم شيئا المخالفة وانما قصر في تحديد الصحيح حيث جعل الحسن عندما ينسب الحديث الى الاصل المخرج عليه وانه لا ينسب اليه بناء على وجود المستخرج قد خرج او استخرج في كتابه فلا المستخرج بناء على عمل فلا يوافر المستخرج منه الى المخرج عليه بناء على عمل المستخرج لمستخرجه. وكذلك ترى فوائد المستخرجات وان لها فوائد عديدة. وكذلك ايضا ختم البحث المتعلق بالصحيح بذكر امرين لا يختصان بالحديث الصحيح ولكنه ختم بهما هذا هذا الباب او هذا المبحث وهما يتعلقان بنقل الحديث. وان من اراد ان ينقل او ان من اراد ان يضيف الى كتاب فعليه ان يقابل على اصل وكذلك اذا اراد ان ننقل من كتاب لا يشترط فيه ان يكون صاحب رواية. وان من شرط ذلك فانه يغلق. هذه المباحث هي التي تكون مدار الدرس في هذا اليوم وقبل ان نبدأ بها او نتكلم على هذه المتعلقة بهذه المباحث آآ هذه الابيات تتعلق الابيات الاول السبعة تتعلق بالمستخرجات خرج هو او هو ان يعمد مؤلف من المؤلفين الى كتاب معين فيروي احاديث هذا الكتاب لا من طريق مؤلف الكتاب ولكن من طريق او من طرق اخرى فيها مع صاحب الكتاب في شيخه او شيخ شيخه او من فوق ذلك. هذا يسمى الاستخراج والمؤلف الذي يؤلف يسمى المستخرج والمؤلف يسمى المستخرج يعمد الى كتاب من كتب الحديث فيروي احاديثه باسانيد له غير مار بمؤلف الكتاب وانما ملتقيا مع المؤلف بشيخه او شيخ شيخه. هذا هو تعريف المستخرج. او تعريف الاستخراج ويسمونه يسمون هذه المؤلفات المستخرجات يسمونها المستخرجات وهذا هو تعريف المستخرج. رواية احاديث كتاب معين. ليس من طريق صاحب الكتاب وانما من طرق اخرى للمستخرج يلتقي فيها مع صاحب الكتاب خرجي عليه في شيخه او شيخ شيخه او من فوق او فوقه. هذا هو تعريف تعريف يعني هذا النوع من انواع علوم الحديث. والمستخرجات على الصحيحين هناك مستخرجات على الصحيحين وعلى غير الصحيحين. ولكن الذين استخرجوا على الصحيحين آآ كثيرون واكثر المستخرجات على صحيح الامام مسلم. لانه لان الحافظة بن حجر ذكر في ترجمة الامام مسلم في تأديب التأديب ان هناك جماعة ارادوا التأليف على منواله فعملوا مستخرجات على كتابه وانه وقف على اه يعني ما يقرب من عشرين كتابا مستخرجا على صحيح مسلم وكلهم لم يبلغوا شهوة ولم يدركوا ما ادركه ولهذا ثناء على الامام مسلم وعلى صحيحه وانه متميز وان الذين ارادوا التأليف على منواله ما بلغوا شهوة وما قربوا منه. وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء. والله ذو الفضل العظيم. هكذا قال الحافظ ابن حجر في اخر الامام مسلم في تهديد التأديب. وقد استخرج على البخاري جماعة وعلى مسلم جماعة. واستخرج على الصحيحين ايضا جماعة الصحيحين معا ابو نعيم فانه استخرج على صحيح البخاري وعلى صحيح مسلم ومن استخرج على صحيح البخاري الاسماعيلي ومن استخرج على صحيح مسلم ابو عوانة المستخرجون كثير ومستخرجات على هذين الكتابين كثيرة. يقول السيوطي اثبات الاستخراج وانه قد وقع وكذلك ثم عرف الاستخراج فقال واستخرجوا الصحيحين واستخرجوا على الصحيحين. يعني هناك مؤلفون استخرجوا على الصحيحين. ثم عرف الاستقراء قال بان يعني يروي المستخرج احاديث كتاب حيث عنا يعني حيث ظهر له او حيث وجد اسانيد ليست هذه الرواية من طريق المؤلف الذي عمد الى به فاستخرج عليه. وانما التقى مع المؤلف في شيخه او شيخ شيخه فصاعدا قال واستخرجوا على الصحيحين بان يعني هذا التعريف. ليروي اي مستخرج احاديث كتاب يعني كالبخاري صحيح البخاري حيث عنا اي المستخرج حيث ظهر المستخرج ووجد اسانيد لا من طريق مؤلف الكتاب اللي هو البخاري مثلا وانما من طرق اخرى لا يمر بها في المؤلف ولكن يلتقي مع المؤلف صاحب الكتاب المخرج عليه يلتقي معه في شيخه فصاعدا. استخرجوا على الصحيحين بان احاديث كتاب حيث عن لا من طريق من اليه عمدا. يعني لا من طريق المؤلف الذي عمد الى كتابه فاستخرج عليه يعني ما يقول حد هنا فلان حد هنا عن البخاري ثم عن شيخه وهكذا لا. عن فلان ويلتقي مع البخاري في شيء لا به واحيانا يضيق واحيانا يضيق الطريق على المستخرج فلا يجد طريق الا من طريق المؤلف. فيتركه او يرويه من طريقه. اذا ضاق عليه المخرج. اذا ضاق عليه مخرج فانه يروي عن طريق المؤلف او يترك هذا الحديث الذي ما وجد طريقا اخر غير طريق المؤلف اما وانه لا يجله من طرق اخرى فيضطر عند ذلك الى ان يروي عن طريق المؤلف الذي خرج على كتابه او يحذف هذا الحديث. الذي ما وجده الا من طريق المؤلف. واما هذا واما هذا. لا من طريق من اليه عمدا مجتمعا مجتمعا في شيخه مجتمعا يعني يجتمع مع المؤلف في شيخه شيخ شيخ او شيخ شيخ شيخه شيخ شيخه وهكذا ولكنه لا يصير الى طريق اعلى اذا وجدت طريقا اذا اذا لم اذا لم يجد الثقة في الشيخ انتقل الى الالتقاء في شيخ الشيخ واذا يجد الالتقاء مع شيخ الشيخ انتقل الى من فوق شيخي شيخي وهكذا. هذا هو تعريف المستقبل. استخرجوا على الصحيحين بان يروي احاديث كتاب حيث عن يعني حيث عنا يعني ظهر لا من طريق من اليه عمدا الان طريق المؤلف الذي استخرج على كتابه مجتمعا في شيخه يعني شيخ المؤلف فصاعدا معه في شيخه الذي رواه عنه الحديث في كتابه او بشيخ شيخ شيخه او من هو اعلى من ذلك هذا هو التعريف. ثم قال وربما وربما تفاوتت معنى يعني ما في المستخرج وما في المستخرج عليه ربما تفاوتت معنا. يعني يكون بينها خلاف بمعنى ونبينها اختلاف في المعنى. وهذا قليل. واختلاف في اللفظ وهو كثير. وفي لفظ كثيرة ربما تفاوتت في معنى يعني معناه ما في مستخرج يتفاوت من حيث المعنى عن ما في المستخرج عليه او المخرج عليه كتاب المخرج عليه فالتغاوت بمعنى قليل واما التفاوت في اللفظ فهو كثير. فهو كثير جدا. كما هو معلوم الروايات او الرواة يختلفون بالالفاظ. الرواية بالمعنى كما هو معلوم قائمة وموجودة عند العلماء. ولهذا يوجد التفاوت وبالالفاظ كثيرة بين المستخرج والمستخرج عليه بين المستخرج والمستخرج عليه بل ما هو معيون؟ بل المؤلف الواحد اذا روى الحديث من طريقين او من ثلاث طرق فان هذا اللفظ مختلف. يعني فيه تفاوت في الالفاظ المؤلف نفسه البخاري اللي روى الحديث من عدة طرق فانه يأتي اللفظ فيه متفاوتة بين هذا الطريق وهذا الطريق. وكذلك بمستخرجات التفاوت في الالفاظ لكثير والتفاوت بالمعنى معاني قليل ربما تفاوتت معنا وفي لفظ كثيرا فاجتنب ان تظهر اليهما يعني لا تظف الى الى الصحيحين حديثا على اعتبار انه موجود في المستخرج وتقول ان هذا اللغو هو الذي هو موجود عند صاحب الصحيح. لان اليهما ومن عزا يعني الى الاصل ومن عزا الى الصحيحين بناء على ما في المستخرج اراد اراد بذلك الاصل. يعني اصل الحديث هو موجود في المستخرج عليه وما اجاد بفعل هذا لان هذا فيه تلبيس وفيه تدليس لان لانه قد يفهم منه ان الحديث او هذا اللفظ موجود في الاصل المستخرج عليه. نعم اذا راجع الانسان الاصل ووجده مطابر فانه يمكن ان يقول انه راجع وجده مطارقا. فانما في المستخرج يكون مطابقا لما في المستخرج عليه. اما كونه لا لا يذهب الى الاصل ويكتفي بان يجد في الحديث المستخرج ثم يقول ما دام انه بالمستخرج وهذا عن الصحيح فانه يضيف الى الصحيح هذا غلط وليس بصحيح. وما اجاد من اراد الاصل لانه اوهم ولبس حيث اراد الاصل ولم يقل ان الاصل صحيح او ان اصله صحيح وانما اراد بذلك انه موجود في الصحيح فاوهم من اوهم السامع او الناظر بان الحديث الموجود في المستخرج الذي اخذه من المستخرج ان له مطابق لما هو موجود في الصحيح وهذه الطريقة ليست بصحيحة بل هي غلط ومن اراد ان يعجو الى الصحيح لا يكتفي بالمستخرج وانما فيرجع الى الاصل ثم يعزو اليه بالفاظه الموجودة فيه. لا ان يكتفي بالرجوع الى المستخرج ويقول ما دام ان هذا مستخرج على الصحيح اذا هذا مثل هذا ليس كذلك. لانها ربما تفاوتت معنا وفي لفظ كثيرا تتفاوت كثيرا ومن عزا واراد الاصل فان لم يجب لانه قد اوهم او البس وحصل التلبيس والايهام حيث ظن ان هذا اللفظ الموجود في المستخرج هو اللفظ الموجود في الصحيح. مع ان الامر ليس ليس كذلك. ومن آآ وربما تفاوتت معنى وفي لفظ كثيرا فاجتنب ان تظهر فيه. آآ اليهما اليهما ومن عزا اراد بذلك الاصل وما اجاد. ثم قال مبينا فوائد المستخرجات على الصحيح وعنها عديدة فقال واحكم بصحة لما يزيد يعني اذا تفاوتت معنا ووجد في مستخرج الفاظ زائدة على ما في الصحيحين فانه يستفاد من المستخرج الزيادة في عدد الصحيح. وان هذا الذي جاء في المستخرج وهو زائد على ما في الصحيح جملة زائدة علامة صحيح او معنى زائدة علامة صحيح فانه يحكم بصحته يحكم بصحته وهذه من فوائد المستخرجات. فوائد المستخرجات. ولكن هذا قال بعض العلماء بعدما يطمئن الى سلامة الطريق التي دون شيخ المؤلف التي بين المستخرج وين يا شيخ المؤلف؟ لانه قد يكون فيه منه وفيه ضعف ولا يكون الزائد صحيحا لكنه اذا كان الطريق سليم والرجال هم ممن يحكم لحديثهم بانه صحيح بين مستخرج وشيخه وشيخ المؤلف الذي خرج على كتابه او شيخ شيخه فانه يحكم بما يزيد. في الصحة اما اذا وجد فيه ضعف في هذه المسافة التي بين المستخرج وبين التقائه في شيخ المؤلف فانه في هذه الحالة لا يحكم بصحة اه الزيادة لانها ما ثبتت من طريق صحيح. وهذا مثل الاحاديث الموجودة كما عرفنا في الاحاديث الموجودة في المستخرج فانه احيانا يأتي اشخاص آآ هم متكلمون وبعاد بل احيانا يأتي لمن تكلم بانهم وضاعون وعلى هذا لا يحكم باننا في المستخرج صحيح لانه آآ عنده التساهل وعنده وجود اناس ضعفاء ليسوا على شرط صحيح ومن كان دون الصحيح دون شيخ صاحب الصحيح او يعني في اذا اذا جفى معه او من طريق اخر فانه لا يحكم بصحته فكذلك المستخرج يعني لا يحكم بصحة ما فيه الا اذا فتش عن الاشخاص الزائدين عن او دون شيخي المؤلف الذي استخرج على كتابه. فانه يحكم بالزيادة وبصحة الزيادة. فهو مع العلوم اذا يجيده كذلك العلو ايضا من فوائد المستخرج ان فيه العلو لانه احيانا يروي من طريقه لا من طريق صاحب الكتاب في طريق اخصر مما لو مر على صاحب الكتاب. من لو مر على صاحب الكتاب فانه مما يستفاد منه العلو حيث يروي لا من طريقه المؤلف فيختصر الطريق وتكون الطريق التي لا مر فيها على المؤلف اعلى من الطريقة التي مر فيها على المؤلف واذا من فوائد مستخرجات العلوم. مما يستفاد العلوم فهو مع العلو لا يهينه يعني يفيد الزينة في الصحيح ويفيد العلو ايضا وكثرة الطرق الطرق ايضا من بوادر المستخرجات كثرة الطرق. لان الحديث يأتي من طرق متعددة عن طريق صاحب الكتاب ومن غير طريق صاحب الكتاب وتعجزت فتعددت الطرق وتعددت الطرق له قيمة وله منزلة ويحصل الترجيح بكثرة الطرق انما يحصل التعارض بينما تعددت طرقه وما لم تتعدد طرقه فان كفة الطرق يفيد الترجيح. وكذلك ايضا يفيد تبيين اذا قيل حدثنا فلان او فلان وغيره فلان وغيره فان هذا مبهر انه قد يأتي عن طريق المستخرج ان يسمي هذا المذهب ان يسميه اذا هذه فائدة من الفوائد المستخرجة وهي ان ما ابهم للصحيح فانه يمكن معرفته عن طريق صاحب عبدالله بن مستخرج فاذا بالمواد المستخرجات انه يكون فيها تبيين مبهمات لانه قال حدثنا فلان او فلان وغيره فان كلمة غيره هذه مبهمة. فعند ذلك يكون من فوائد المستخرج ان فيه تعيين او تبيينا وكذلك ايضا تبيين مهمل وهو الذي ذكر باسمه ولم تذكر نسبته وهو محتمل لعدة اشخاص فانه قد حدثنا محمد ويأتي صاحب المستخرج صاحب المستخرج ويقول محمد ابن يذكر نسبه اذا هذا يكون من فوائده تبيين ما اهمل المهمل هو المهمل بالنسب الذي ذكر دون ان ينزر فهذا يقال له المهمل. ذكر اسمه ولم يذكر نسبه وهناك اشخاص متعددون كلهم بهذا الاسم وآآ يكونوا من فوائد المستخرج ان يعين هذا الذي اهمل فيقول محمد ابن فلان يقول في الصحيح محمد محمد فيأتي صاحب المستخرج صاحب المستخرج ويلتقي معه في شيخه ويقول محمد بن فلان يقول من فوائد تبيين ما اهمل في الصحيح. او سماعه تدليس بان يكون صحيح يعني الرواية عن مدلس وروى بالعنعنة فيكون من فوائد المستخرج انه جاء من طريق تلبية تصنيف السماع او المخبار او التحديد ويكون في ذلك فائدة جديدة وهي ان ما جاء بالعنعنة والصحيح وجد التصريح بالسماع من طريق صاحب المستخرج الى استفيدت من المستخرجة او مختلطي كذلك سماع المختلط سماع من مختلط ان لهذا الذي سمع منه قبل الاختلاط او بعد الاختلاط فيكون هناك يعني يحصل تبيين عن طريق صاحب المستخرج فتكون فيه فائدة جديدة استفيدت بالنسبة للسماع من وكل ما اعل في الصحيح يعني الشيء الذي يعني قبح فيه بالصحيح او تكلم فيه من تكلم ممن انتقد على الصحيح يوجد في المستخرجات ما يزيل هذه العلة او هذا الذي قدح فيه يكون موجودة في المستخرج او موجودة في الكتاب المستخرج. ما يخلص من هذا القدح او من هذا التعليم. فاذا هذه واذا ذكر الزيادة في الصحيح وكذلك العلو وتبيين امل التبيين المبهم. وكذلك سماع المدلس. وسماع المختلط. والسلام اعل في الصحيح او قدح به في الصحيح فانه يوجد بمستخرجات ما تكون به السلامة من ذلك الاعلان الذي اعله من اعله او قدح فيه من قدح او انتقد من فقد من انتقد على الصحيح اه واحكم بصحة لما يزيد فهو مع العلو لا يفيد مع كثرة الطرق وتبيين الذي ابهم او اهمل او سمعني تدليس او مختلطا وكل ما وعلم في صحيح ثم بعد ذلك اتى ببيتين لا يتعلق ان يصحى واتاهما اتى بهما بمعنى بعنوان الخاتمة ختم بهما هذا المبحث الذي هو بحث الصحيح وهما ليس خاصاني بالصحيح بل ايضا يوجد ان في الحسن والمقصود من ذلك ان من اراد ان يعزو الى اصل فان عليه ان فانه يجب ان يجب عليه ان يقبل على الاصل بنقل باخذ من كتاب لاخذ متن من لاخذ لاخذ من مصنف يجب لمن اراد ان يعزو الى مصنف فيجب عليه ان يقابل على اصل ان يقال على اصل من اصول ذلك المصنف. هذا على سبيل الوجود. واما على سبيل الندب فعدة اصول يقابل على عدة اصول هذا على سبيل المثل. قال وعدة ندب يعني عدة اصول او المقابلة على عدة اصول هذا مندوب واما المقابلة على اصل واحد هذا واجب. المقابلة على اصل واحد هذا يجب. واما المقابلة على عدة اصول فهذا مندوب اليه وليس بواجب. ثم قال قال يعني بمعنى اخر آآ ومن بنقل للحديث ومن لنقل في العبيد شرط رواية ولو مجازا غلقا. ولو مجازا يعني بالاجازة. لان الرواية بالاجازة هذي اظعف انواع الرواية وانواع التحمل آآ يقول ان من اشترط للنقل لنقل الحديث ان يكون صاحب رواية وان لا يروي الا اذا كان صاحب رواية ولو عن طريق الاجازة فهذا غلط بل اذا وجد اصلا من الاصول وتحقق ذلك الاصل فانه يعزو اليه ولا يروي ولو لم يروي ذلك الاصل بالاسناد اليه بالاسناد الى صاحب الكتاب. اذا تحقق ان هذا الكتاب هو صحيح البخاري فيأتوي اليه ولو لم يكن له اسناد ولو لم يكن له اسناد الى المقاتل. ومن شرط ان يكون الذي يعزو عنده اثنان او عنده رواية بهذا الحديث او لهذا الكتاب الذي يعزو اليه فانه فانه قد غلق من شرط هذا الشرط انه يغلط او فانه قد ولى فانما يكفي ان يكون الانسان تحقق ان هذا الكتاب هو كتاب فلان فيمكن يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وان لم يكن الكتاب عنده بالاسلام او الحديث الذي يقول فيه قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا موجودين عنده بالاسناد لا يشترط هذا ومن اشترط الرواية فقد غلظ باشتراطه فان هذا لا يشترط ولا يلزم ولو باظعف انواع الرواية التي هي الاجازة الاجازة هي من اظعف انواع الرواية يعني اظعاف الرواية والسماع والقراءة على الشيخ. غير ذلك. واظعفها الاجازة يعني يعطيه الكتاب ويقول عجزت مروياتي او اجزت رواية مروياتي لمن فلان او لمن اراد او ما الى ذلك هذا ما يتعلق بهذه المباحث المتعلقة بالصحيح وباخر الصحيح ننتهي الى هنا وان شاء الله يعني نعود الى التدريس بعد شهر رمضان بعد شهر رمضان نعود الى التدريس بنشرة المصطلح واما بالنسبة للحديث فان شاء الله نستمر حتى نخلص كتاب المنافق البيت الاخير يا شيخ اعوذ بالله في الحديث شرط رواية ولو مجازا غلقا. نعم. المقصود من هذا ان من شرط في في نقل الحديث وان يقول هذا الشخص قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا انه لا يقوله الا اذا كان عنده رواية بالاثنين سواء كان الحديث متصلا او الى كتاب معين فان هذا الشرط ليس بصحيح ومن شرطه فانه غلق بل يكفي ان يتحقق وجود الحديث في كتاب اعتمد اعتمد كالبخاري او مسلم او غيرهما فانه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الكذب اذا كان الحديث صحيحا ولا يشترط ان يكون عنده بالاسناد الى صاحب الكتاب الى رسول الله صلى الله عليه وسلم. نعم. موجود مطبوع. ايه يستخرج يبيعونه ويقال لهم الشهر جميعا هو مستخرج ويقال له مسند ويقال اصاحبي وكلها صحيحة. لان كون المستخرج وهو مسند ومسند ابي عوانة. نعم. وهو صحيح هو صحيح ابي عوام من هو؟ ابو عوانة لانه واحد من العلماء الذي بعد بعد المسلمين. شف الزيادات واعوام يروي احد المسلم لا من طريق مسلم ايش هذا مسلم؟ تقبل هنا اذا صح اسناده تكون لها حكم زيادات الثقافة من ناحية القبول اذا كانت نعم ليست الحديث نعم زيادة منه تعتبر زيادة من ثقة قد تكون مقبولة لا يعني ما يبغى ينظر هل هي مخالفة او موافقة؟ كيف هي هي كما هو معلوم يعني زيادة اذا اثبتت حكما اذا اثبتت حكمه فانه يؤخذ بها. لكن اذا وجد يعني ما يعارضها لكن اذا كان يعني ما حكم من هذا المستقبل. حكم زائد. يعني استفيد من هذا المستخرج فانه يؤمن بهذه مزيان لم يصب لان في تلبيس وتدليس هذي كنيتها السيوطي هذا اخذ البيت العراقي يعني طبعا هو المعاني اللي موجودة فيها صافح في الادارة الاخرى واتى فيها بزيادات اخرى بزيادة كثيرة جدا ولم نقل هذه العراقي عليها من ناحية الجامع هي لانها زيت عليه وفي الايجاز لانها الف بيت والفية العراقي الف بيت مع ذلك المعاني اللي في كثيرة اكثر من البيت العراقي. اذا اذا هي بالايجاز اوجز منها لان ذاك اتى بالبيت وهذا اتى بالذين لهذه المعاني اللي عندهم عراقي وزيادة معاني اخرى اذا في اختصار لان العراق سيوطي لو لم يأتي بزيادات لصارت الابيات التي عنده في العراق اتى بها بابيات كاتب سبع مئة بيت مثلا؟ ايه. فيكون في اختصار. لكنه كملها بالف بيت بزيادات. لا توجد عند العراق. يعني اذا نسبة يعني بعض الناس العراقي. هذا شيء ما هو غبي. ما هو غبي. ايه. الكتاب موجود والكتاب موجود يروي الحديث فلا بد ان يروي جميع الطرق التي توجد عنده طبعا بطرق متعددة اما بالنسبة للمستهلكين فهذا يرجع الى طرقهم ومعرفة اصطلاحاتهم وهل هو يعني يستوعب يعني كل الطرق يأتي بطريقة اخرى او يكتفي بطريق يعني هذا يرجع الى معرفة السلاح في مقدمته في مقدمة كتبه الذي وما قال وانما قال