ما علينا لقي ما لقي من شدة الاذى ثم بعد ذلك خرج منها الله له الهجرة وقال هذه المقالة خرج منها الى الله ولولا ان اخرجوا منه لما خرجتم والجبال النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه المدينة ابو الوليد قال حفظنا رضي الله عنه قال اول ما واول من قدم علينا ثم قدم علينا رضي الله عنهم وقال عددنا قال عددنا شهوة رضي الله عنه رضي الله عنهما قال اول من قدم علينا مصحف عظيم وام مكتوم الناس صلى الله عليه وسلم لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم وما رأيت اهل المدينة خرجوا بشيء فرحهم برسول الله وفرحهم رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى جعل اللواء رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين هذه خادمة رحمه الله واصحابه الى المدينة انه يقرأ هذا واصحابه الى المديد خرج رسول الله عليه الصلاة والسلام وانه خرج على باب ما يتعلق بمقدمه عليه الصلاة والسلام ومغنم اصحابه الى المدينة والان حديثان عن البراء بن عاجب عنه على اول من قدم علينا مصطفى بن عمير وكانوا يقرونهم القرآن يعني معناها انه اليهم ليعلم هؤلاء المهاجرون الذين تقدمت هجرتهم ليعلموا الانصار القرآن ثم انه قدم بعد هؤلاء اي بعد مطعم بن عمير وبعد عبدالله بن ابي مكتوم علم الجماعة منهم عمار ومنهم سعد ومنهم بلال ثم قدم عمر بن الخطاب رضي الله عنه ومعه عشرون من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كل هؤلاء قدموا قبل رسول الله. عليه الصلاة والسلام ثم بعد ذلك قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه ابو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه وارضاه وذلك ان النبي عليه السلام لما اذن له بالهجرة اصحابه رضي مع اصحابه وبعض اصحابه بالهجرة الى المدينة. فذهبوا قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فهؤلاء هؤلاء من الذين قدموا قبل السلام هؤلاء عمر ابن ياسر عدد اخر غير هؤلاء كانت العدد الذي قدم فيه عمر عشرين من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله عنهم وارضاه يعني بعضهم كان يقرأ القرآن قال البراء رضي الله عنه اعني وسور اخرى حفظ هذه السورة وحفظ نورا اخرى ان القرآن سبعة اجزاء منها فهو هذه الصور التي بدايتها عمر رضي الله عنه وارضاه يقول ان النبي صلى الله عليه وسلم لما قدم واذا هو قال حفظوا صورا من القرآن من فيها ولكنه اشار اليها فلما قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم فرح المؤمنون بالذين عليه الصلاة والسلام وما مر عليه يوم اشد فرحا من هذا اليوم الذي فيه قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم اليه فخرج الامام وهنا يقولون قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وحدثنا عن عائشة رضي الله عنها انها قالت لما قدم رسول الله صلى الله عليه المدينة لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وعيسى ابو بكر وبلال قال فدخلت عليهما فقلت يا ابتي كيف تجدون؟ ويا في الارض كيف تجدون؟ قال سفيان ابو بكر اذا اخذكم ثم يقول امرئ مسبح في اهله والموت ادنى من شباك نعله. وكان بلال اذا اقرى عنه الحمى يرفع عقيدة ويقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فاخبرته؟ فقال اللهم حبب الينا او اشد وصححها ووارثنا في صحها وانقذ اماها فاجعلها في الفقرة قال ابي حنيفة عائشة رضي الله عنها هجرة وانه لما قدموا المدينة كانت الولاء وكان ابو بكر وعي وكان وكان بلال ايضا وعد وكانت عائشة رضي الله عنها تأتي الى ابيها فتقول كيف تجد كيف تجد يعني كيف حالك ان ابو بكر رضي الله عنه وارضاه يقول ويتمثل ببيت مخلق في اهله ادنى من شراك نعليه معناها ووجودنا ضلع قد يكون صبحك الله بالخير ثم يمسي وميت ولان اقول ونص ادنى من شراك عليم. يعني اقرب اليه من شراك نعم الى رجله. لان شراك الماعز والحسين الذي يكون والذي الذي يقوم على ظهره الفجل في ظل شراء اللهم انزل بالرجل وهو يقول والموت ادرى من شراك نعله يعني الى رجله. الشراك مقصر برجله فهو قريب والموت يعني فيموت آآ عاجلا لا يبقى نار الشيطان مرتين. وقال النبي صلى الله عليه وسلم يا اما يا ابا بكر ان لكل قوم عيدا وان عيدنا هذا اليوم قال رضي الله عنه جاء الى ذكر رسول الله عليه الصلاة والسلام عنده مهلة هو لا يقع عنده اه اجل ينتظر وانما يفاجئه الموت سيأتيه واما بلال فكان يتذكر من الجبال وكان الامة ان الجبال هنا حول عمل الزيار ويتمنى ان يكون هناك. فاخبرت عائشة رضي الله عنها وارضاها رسول الله. عليه الصلاة والسلام لذلك الله عز وجل حالنا اللهم صحح صححها لنا يعني اجعلها لنا يجعل لنا فيها صحة وعافية هذا الهرم من هذا الوباء هذه الامة وتاركنا في ماذا؟ مع رسول الله عليه الصلاة والسلام للمدينة العامة الذين كانوا يحبون مكة حبا شديدا ولكنهم اخرجوا منها كارهين الرسول عليه الصلاة والسلام قال لا قال انك احب الى الله الى الله. ومن خرج منها قال اما انك احب بلاد الله الى الله مكة وانهم ما خرجوا عن الجاهلين بها ولا راغبين عنها وانما افرج عنها لما نالهم من الاذى ولما اخذ من شدة وقد مسد فيها عليه الصلاة والسلام ثلاثة عشر عاما بعد ان بعثه الله عز وجل اوحى اليه التوحيد الذين اللهم حققها لنا اللهم بارك لنا اللهم اصلح كان فيها يهود الى انه الرحلة لان فيها يهود وهذا الحديث انما حصل في اوائل الهجرة بعضهم اصابه اما وكان ابو بكر يقول هذه قال وكان بلال يقول هذه المقالة رضي الله تعالى عنه وارضاه قالوا حدثني عبدالله ابن محمد قال حدثنا هشام وهذا حدثني عروس ان عبيد الله بن علي انه حدثني ابي عن الشهري قال حدثني عن يا رحمن اما بعد فان الله فقد محمدا صلى الله عليه وسلم استجاب لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم شهر رسول الله صلى الله عليه وسلم وبايعته حتى توفاه الله كان معه اسحاق وهذا الحديث قطعا من الحديث الذي لما جاء الى يريد ان يرفعه على الوليد ابن عقبة فانه كان الناس يتكلمون بعض الناس يتكلمون بعثمان رضي الله عنه وارضاه وانما اخر عليك يريد ان يحتار وان يتحقق وان لينا لعثمان رضي الله عنه وارضاه. يريد ان يقطعه ثم من قاله عمان ان الله بعث رسوله صلى الله عليه وسلم بالهدى امنه به عدد اهل البيت شهر رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذا قول الهجرة الي ذكر انه هجر الهجرتين وان هذا من مناقبه لانه هاجر الى الحبشة وهاجر الى المدينة عليه الصلاة والسلام رضي الله عنها وارضاها هاجر واياها الى المدينة. ثم رضيت وما وماذا هناك في بدر سنة بدر وكان خلفه رسول الله عليه الصلاة والسلام يمرضها قبل وصوله اه الرجل الذين خرجوا الى الى بدر ثم بعد ان مات الزوج يقول عليكم ثم ام كلثوم بعد ذلك لهذا يقال له ذو النورين لانه تزوج ابن زيد من بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم يا امة بعد الاخرى من هذا قوله هاجر هاجر احنا قلنا هاجر الى الله عز وجل. الى رسوله عليه الصلاة والسلام يا ترى ويؤيد ليجاهد مع ذلك منه رضي الله عن كلامه وارضاه انه جاهد بنفسه وجاهد بنفسه وكان من الزيار الصحابة وكان قد انفق الامر الطائلة في تجهيز جيش اخرى وهو جيش الجيش الذي ذهب الى العبوة رجل فانه جهزه بالاموال الطائلة. الاموال الجزيرة يونس ان عبد الرحمن ابن عوف رجع الى ابيه وهو بمنى في اخر حجة حجها عمر وجدني وقال عبد الرحمن وقل لي يا امير المؤمنين ان الموت ان الموت ليسمع الناس ان الموصل واشراف الناس وذوي رأيهم قال عمر لاقومهن في اول مقام اقومه بالمدينة اخرجه البخاري رحمه الله وهذه قطعة منه لانه من بلغه كلام بعض الناس اراد ان يتكلم بالناس لديننا فلقي عبد الرحمن بن عوف فقال له ان الحج يجمع وهو قال مات واجمع اخلاق من المال فارى ان اؤجل هذا الكلام الذي تريد ان تكلم به لان فيها ان يكون هناك اقرار الناس وهناك الفقه يعني والمدينة يعني هي لان اداب الهجرة والسنة لبعض النسخ فقال عمر وقال ان هذا في اول مقام يقومه بالنبي فعلا انه لما خرج الى المدينة اول يعني عمل عمل انه خطب الناس الناس طويلة عن الرجل جاء في كتاب الله عز وجل وانه قد يأتي قد يقول احد لم يجد رجلا في كتاب الله لان الرسول ومكلما الى من على رسول الله صلى الله عليه وسلم فنقول هذا قول يقال قول عمر عبد الرحمن زيدان هجرة فانها دار الهجرة يعني المدينة علينا هل يجمع بعض الناس؟ فارى ان اؤجل ذلك الى المدينة فانها دار الهجرة من اجل هذا اراد ان البخاري رحمه الله او ان هذه القطعة من كلام عمر عبدالرحمن او من محاورة عبدالرحمن لعمر رضي الله عنه وارضاه حيث شهر عبد الرحمن على عمر بان يؤخر ذلك الى المدينة قال لانها دار قال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا ابراهيم بن سعد قال اخبرنا في سهام عن خالد ابن زيد ابن ثابت النبي صلى الله عليه وسلم قالت انها اخرجوا عنوان مفعول قال لهم عندنا دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم فقلتم رحمة الله عليك ابا السائل شهادتي عليك لقد اكرمك الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم وما يدريك ان الله اكرمه؟ قال قل لا ادري باني عنده امي يا رسول الله ومن؟ قال انه لقد جاءه والله اليقين والله اني لارجله الخير وما ادري والله وانا رسول الله وما ابلي والله وانا رسول الله ما يفعل احدا بعد رسول الله صلى الله عليه فقال ذلك عمله يعني من التابعين لا من ام العذاب هي صحابية وهي محدثه ان المهاجرين لما قدموا الى المدينة وكانت ايديهم عالية ليس معهم شيء اخر بين المهاجرين ثم انهم اخترعوا وضربوا السهام بسرعة قال يعني طلعت بسرعة وكان معهم في بيتهم فمرظ توهم او توفي ونقول هنيئا كرامة الله عز وجل فانكر عليها رسول الله عليه الصلاة والسلام ان تشهد لا تعلمه فقال ان الله اكرمك قالت يعني انت وامي فمن اياك ابي وامي بابي وامي. فقال اما اما هو فقد جاء اليقين من ربه ما هو فقد جاءه اليقين من ربه ان يونس وارجو له الخير وما ادري ما يفعل بي وانا رسول الله قال رسول الله عليه الصلاة والسلام تواضعا لله عز وجل او انه قال هذا في اول الامر ثم بعد ذلك اطلعه الله على ما اطلعه عليه مما خصه بهما الاكرام ثم خص به خلقه بهن النعاس قال ذلك اما او انه منهما الجميع. يعني هو تواضع يوحي الله عز وجل ما اكرمه الله به من النار وما ومن المفضل عليه به من لكن الرسول هذا ان اللجان ولو رأى الكرة على الاسلام والجماعة عليه الصلاة والسلام ومن ليس له رسول الله فانه يتوقف فيه ولكنه يرجى للمحسن ويخاف عن الدين ومن كان من المسلمين يخشى عليه العقوبة. والذين بشروا بالجنة جاء هذا حديث عديدة معاشر المبشرين بجنة عمر عثمان وعلي فرحة الزبير وسعد بن سعيد وعبد الرحمن وهناك اخرون منه فاطمة رضي الله عنها اسمحوا لنا صلى الله عليه وسلم انه الحسن الاخير ومنهم ان نفهم ومنهم بلال عزيز عن رسول الله ويشهد انهم لاعلانهم الجنة قال هذا رجل من اعجاز كان يمشي لما خرج ثم يقول وكذلك من بعد ان يشهد الرسول صلى الله عليه وسلم له بذلك ومن ينزله الرسول فانه كان محسنا يرجى له خير وان كان مسيئا يخاف عليه العقوبة وقال حدثنا عبيد الله ابن اللعيم قال حدثنا ابو اسامة عن عائشة عن ابيه عن عائشة رضي الله عنها عن هشام عن ابيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كان يوم دعاة يوما يوما قدره الله عز وجل لرسوله كان يوم دعاة يوما قدمه الله عز لرسوله صلى الله عليه وسلم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وقد اشترق مرأهم وقتل في دخولهم في الاسلام. للهجرة ليس تمهيد للهجرة وان الله عز وجل آآ قدمه الى هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم يعني هذا اليوم هو يوم معاذ ويوم وكان من الايام وكان قبل صلى الله عليه وسلم الى المدينة جماعات منهم قتل مرادهم يعني يعني من خلاله وهو الشريف الكبير ثم لما قدم رسول الله عليه الصلاة والسلام استمعوا وصاروا جماعة جمع بينهم الاسلام بعد ان كانوا متفرقين وبعد ان كان بعضهم لبعض عدو يقتل بعضهم بعضا وينهم بعضهم بعضا وجمع الله بينهم الاسلام وكان هذا اليوم الذي الله عز وجل فجمع الله عز وجل بينهم تحدثت كلمتهم بعد ان كانت كلمتهم اه متعلقة وقال حدثني محمد ابن موسى قال حدثنا قال حدثنا شعبة عن هشام عن ابيه عن عائشة ان ابا بكر دخل عليها والنبي صلى الله عليه وسلم عندها يوم فطر او اضحى لها قيمتان تغنيان بما تعجب بالانصار فقال ابو بكر رضي الله عنها كان ذلك في يوم العيد كان عندها وانه يوم رحمه الله عز وجل لنبيه بين يدي الهجرة الحديث الذي فيه ذكر دعاة وانه حصل بينهم من وانهم انشدوا في ذلك اشعار كانوا يجدون هذه الانعام عند عائشة ببعض الاسعار التي كانت عليهما اعوذ بالله من الشيطان الرجيم دعهما هذا لكل قوم عيد وان هذا عيد عيدنا على الله. صغار وانه اخذ منه شيء من اللعب بعيدين بعض الابيات ان هو في يوم العيد لان الرسول صلى الله عليه وسلم لما قال ابو بكر من الشيطان قال حدثنا مشدد قال حدثنا عبد الوارث قال قال حدثني انس ابن مالك رضي الله عنهما قدم رسول الله صلى الله عليه المدينة نزل في علو المدينة في حي يقال لهم منو عمرو بن عوف قال فاقام فيهم اربع عشرة ليلة ثم ارسل الى امرئ بني قال فجاءوا متخلفين قال وكأني انظر الى رسول الله صلى الله عليه وسلم على راحلته وابو بكر ومرض للنجار حوله حتى القى بثنايا ابي ايوب. قال فقام يصلي حيث ادركته الصلاة ويصلي في الغنم امر ببناء المسجد فارسل الى وقال يا بني النجار سامحوني بحائطكم هذا فقالوا لا والله لا نقرب ثمنه الا الى الله. قال سبحانه وهذه حرم وكان فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فصفوا المسجد قال وجعلوا وجعلوا عبادة البيت حجارة قال جعلوا ينقضون ذات الصخر وهم ورسول الله صلى الله عليه وسلم معهم يقول ينقلون ذلك للناس الصخرة وهم يحتجزون ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقولون ورسول الله صلى الله عليه وسلم معهم يقولون اللهم انه لا خير انها خير الاخرة وانصر الانصار والمهاجرة. ايضا يتعلق جماعة من بني عوف عندهم بضعة عذراء يوم رسول الله عليه الصلاة والسلام من المدينة فذهب مما يزيد على عشرة ايام ثم حوله حتى نزل الرسول صلى الله عليه وسلم كان عليه الصلاة والسلام يصلي حيث انه في الصلاة في اي مكان يحين وقت الصلاة يصلي فيه وهذا يدلنا على ان على الغنم ويدل على طهارة الابواب الارواب وكذلك ايضا الرسول عليه الصلاة والسلام اراد بناء مسجد وقال عن مكانه عليه الله عز وجل قال لا اصر على ان يكون بالثمن ثم وكان فيه نخل وكان فيه غرق وفيه قبور بعض المجرمين امر بقبور وامر بالنخل فقطع وامر بالخلف اما حشز نفسه او شريك بيده الشريفة واصحابه معه وكانوا ينقلون الحجارة ويقيدون معهم ويقولون ونقول من هذا البيان الاعمال التي حصلت وبعد مقتله الى المدينة وهو كيف وصل واينه نزل وماذا عمل وما كان يصلي بعد وصوله قبل المسجد كل هذا دل عليه انس ابن مالك رضي الله عنه وارضاه برافو قامت المهاجرين لمن كتب بعد قضاء نشاطه. وقال حدثني ابراهيم ابن حمزة قال حدثنا حاتم عبدالرحمن بن حمير بن الزهري قال الشهيد عمر ابن عبد العزيز يسأل السائل النمل يسأل السائل ابن نمر النمرة قال سنابل علاء الحضرمي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث للمهاجر بعض الصدقة وهذه الترجمة لاقامة المهاجر ورد في حديث عناء الحضرمي رضي الله عنه وان النبي عليه الصلاة والسلام رغم المهاجرين بان يبغوا بعد قضاء نسكهم ثلاثة ايام. ثم يغادروها ولا يغضب فيها. لانهم قاموا تركوها من اجل عز وجل ولهذا كان يكرهون ان يموتوا في مكة مهاجرون كانوا لقد يكرهون ان يموتوا فيها. لانها هاجروا منها. هاجروا منها يودينها. وهم يحبون ان يموتوا الرسول عليه الصلاة والسلام لاحظ لهم مهاجرين الذين هاجروا عرفوه من الرسول الى مكة الى المدينة من مكة اذا من النسك ان لا يبغوا فيها اكثر من هذه الايام. ثم يغادروها انه يقال في مكة ثلاث ايام ثم يغادرونها هنا يرجعون اليها من اغراضيها لانها داروا في حاجة منها واريد ان اخلص لهم هجرتهم وان يعودوا الى وان لا يبقوا وان الذي كانوا هاجروا منه ومكة وتركوها من اجل الله ومن اجله بالهجرة الى رسوله صلى الله عليه وسلم قال النبي صلى الله عليه وسلم وقال حدثنا هذا حدثنا معمر عن الزهري عن عائشة رضي الله عنها قالت وردت الصلاة ركعتين مهاجر النبي صلى الله عليه وسلم وخلقت اربعا وتركت صلاة هذه هذا يعني عمر رضي الله عنه وارضاه في زمن خلافته يعني جعل وهنا لماذا يعني هذا العمل الذي هو مصاريف الهجرة وذلك انه رضي الله عنه وارضاه اراد ان يجعله هناك وقت يؤرخون بك تذكروا وشاور الصحابة آآ فقال رأي بعد ذلك المشاورة على ان يبدأوا بالهجرة هجرة الرسول منذ الوفية السبب في هذا ان هذا الوقت هو الوقت الذي ظهر فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام وصار دعوته بدل الاحرام خرج في علانية وآآ الحمد لله الرسول صلى الله عليه وسلم في هذه الهجرة ولي عزتي المؤمنين وبغير رسول الله عليه الصلاة والسلام واجتماع المهدي والانفاق طبعا الهجرة في هذه المدينة وجهاد مع رسول الله عليه الصلاة والسلام. جهاد جهاد المدينة اختار عمر رضي الله عنه وارضاه وغيره من الصحابة ان يجعلوا الهجرة يجعلوا هجرة رسول الله عليه الصلاة والسلام على الحدث الذي ظهر فيه دين رسول الله على هذا الكلام وان رأى فيه هدي نعم التي ظهر فيها رسول الله عليه الصلاة والسلام وكانت للمؤمنين دولة في هذه المدينة المباركة وكان ممن اشار الى ذلك عثمان وعلي وكذلك ايضا عمر هذا ثم جعله عمر رضي الله عنه جعله عمر يعني امرا يبتلعه الناس ما ارغى من هجرة رسوله صلى الله عليه وسلم في ربيع الاول اه انهم جعلوا التاريخ من اول محرم. ان يجعلوهم من ربيع الاول. وان يجعلوها تبدأ من ربيع الاول وقالوا اننا هذا ان الرسول عليه الصلاة والسلام حصل في نوح في وقت الحج واول شهر تهلى بعد هذه البيعة وبعد ان وجد على ان يبدو وان يهاجر الى المدينة فينظروه ويؤيدوه اول شهر وهو شهر اول شهر يستحل بعد هذا الاتفاق على ان يقدم عليهم وينصروه ويؤيدوه شهر محرم وقالوا ايضا وهو الشهر الذي يقوم فيه انصراف الناس من الحج فيكون فيه قلوب الناس من الاب ويكون هو اول هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت هجرة الرسول تاريخ وهذا العمل الذي هو مسلم والذي نحن الان في اول العاشرة رسوله صلى الله عليه وسلم في هذا الشهر اللي هو شهر محرم الذي جعله عمر هو اول اسم الذي يعرض بها من صلى على هجرة الرسول عليه الصلاة والسلام والله على الاولى ويجعلها واذا تم جاء بسبب مع انه لكنه وان يصلي الامام ومع ذلك هو هو فما الذي حصل هذا قال هيئ لنا ثم عندهم رضي الله عنهن والله يعني ثم اخوانه يعني جماعة مع المسلمين ان البلد لكنه اذا ولكنه لو صلى هؤلاء العظيم الا الله يعني يعني هؤلاء هذا اول المغرب واحدة المسلمين اللهم اما ان يعذبها او ان يمنع عنها الطعام هذا يوجد شيء يعني وعلى المسلمين حلقة اللهم ايامنا يا فضيلة الشيخ حلول ايوة والله طبعا هذا يعني قطع تبع العقبة لا ما بطل حتى يعني صلي على النبي صلى الله عليه وسلم طبعا صلى الله عليه وسلم هؤلاء ولكن لو