رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم وهذا الحديث ايضا يعني يكثر منه هذا الذي في اخره وان هذا الشيء من الكفار الذين لما سئل رسول الله عليه الصلاة والسلام عبدالرحمن قال بلال ابن انس بن ابي رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين فعلى والله تعالى عنه آآ الحسن رحمه الله الذين قتلوا من بدري من جديد قال له انا ما يتعلق بقبلهم او هذا الحديث هو من جملته ولكنه افيد بفكر بشدة علاوته صلى الله عليه وسلم اخذه الا فانه داخله وهذا الحديث في قتل امية بن خلف لانه من امة الذين قتلوا بدر وواحد منهم وقد جاء ذكره باحاديث اخرى ولكن هذا من التنظيم عليه في الذكر ومن جملته وانه من قبل والرسول عليه الصلاة والسلام من اخبر اي ان هذا مصنع فلان وهذا مصنع فلان وهذا مصنع فلان فلم يتجاوز كل منهم رسول الله عليه الصلاة والسلام من المهرة او المكان الذي يقع فيه اعزكم الله عز وجل على ايدي المسلمين يوم غد وظهرت معجزة رسوله صلى الله عليه وسلم وهو اخفاؤه للامر المغيب قبل ان يضع ثم وقع لما اقول به عليه الصلاة والسلام النجم النجم فاذا في اخرها معه الا شيخا واحدا منهم انه اخذ حقا من تراب ورفعه الى اه جبهته قال يكفيني هذا قال عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه ولقد رأيته قتل لهذا الذي اخبر عن سجود ووقعه الى وجهه وهو امية لهذا جاء الذي قبله هذا الله عز وجل وابادهم على ايدي المسلمين في رمظان قال لابراهيم ابن موسى حدثنا الشمس كان ابن زبير له بركات طيبين لهن قال عروة الا يوم غدوا على عروة الله على عروة قال الشيخ وبينما ثلاثة دلالات رحمه الله هنا هذا الحديث وشهوده بدرا كان عمر ابن الزبير وهو مريض يلعب فليعلم من هذه من هذه المواقع الثلاثة التي هي من عاصم بن الزبير في اماكن هذه الضربات الثلاث التي هي في عاتق حديث الزبير رضي الله تعالى عنه وارضاه ان حفلة يوم بدء الذي كان فيها الانسان منها فيما يتعلق ببدر من قبل بدر هذه الى عندما يحصل به ويحصل فيه شيء ما ثم ذكر بدعة وقطعة من بيد شاعر الم يقول ولا يؤذيهم قال الشعر هو لا ريب فيه ما يرعى من قلوبهم فيها من هلال او شيء من الاثر الذي هو نتيجة الوراء او نتيجة الالتزام او من موجود فعندما قال في يوم ومن نزل هو مع علي عن الشام عن نبي الله قال الشاعر وكان قال انه منهم به من هذا الشيخ الذي قال نبيه مع رسول الله عليه الصلاة والسلام فقال له ذلك الاثر لوجد ان وجد انه غفر به وانه خرج من نصيبه دون الحديث الذي بعده ان هذا البيت كان محلا هذا شيء الذي عمله فهل يدلنا على جواز تحلية حلالا قاتل به مع رسول الله عليه الصلاة والسلام حدثنا قبل محمد حدثنا عبد الله اخبرنا هشام هشام ومن اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالوا لا نفعل مجاوزة وما معه احد. ثم رجع مسئلا واخذ من ثيابه وضربوه ضربتين على عاتقه. بينهما برة قومها قال والله يومئذ اعمله على اخره سيدي سنة البهتان المميزون في شجاعتهم رضي الله عنه وارضاه انه كان ثالثا نادرا وقال قيل له الا تجد معك قال ما يحضر منكم ذلك شيء انه اظلم على طرفه حتى ثم رجع يريد ان يختلط خطوبه مرة اخرى فرجع الى اصحابه فاخذوا برجال فرسه فاخذوا خبراء آآ يلعب هذه على اخره ويوم اليهود يعمل بها ويلعب بها لانها متميزة لان علامتها كان يلعب بها فهذا يدلنا على طبيعة المرور انه كان الفعل العظيم الذي هو اقدم على متجاوزا. راجعا الى حاله الى جماعته اخذوا برجالته وحصل له على عاتقه التي كان بعضها قبل ذلك يا جماعة كاين كان معكم كان صديق هذا خشي انه يحضر مثل اقدام الله عليك لانه ليس بخبير وانه شاب وامن عليه منه يحافظ عليه انه لا يزال صغيرا رضي الله عنه وارضاه. وهذا يدل على شجاع مع بلاده لانه الغرض مني. فلما فارقه ابوه وكل به من دعاه ويحافظ عليه في رعايته وملاحظته واقول من ذلك انا عبدالله بن محمد سمع روح ابن عبادة حدثنا سعيد بن ابي عروبة عن قتادة ذكر لنا ان نبي الله صلى الله عليه وسلم امر يوم بدر باربعة وعشرين رجلا من قريش وكان اذا ظهر على قوم اقام بالعرض في ثلاث ليالي. فلما كان بغدره اليوم الثالث امر براسته عليها جعل يناديه باسمائه وابناء ابائي يقولون يا فلان ويا فلان ابن فلان رسوله الله ورسوله ما وعدنا ربنا حقا ويوجدنا ما وعد ربكم حقا. وقال عمر يا رسول الله الله له ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يصم محمد نبينا رسول منه قال فتاة حياكم الله المرأة بردي مؤاخذة اه كان عليه الصلاة والسلام اذا كان في غزوة ثلاثة ايام معناه انه لا ينبغي او الذي يعني ينتصر به الا على ان يمضي ثلاث ثلاث ليال امر في قريش الذين قتلوا على ايدي المسلمين ثم بعد ذلك جاء اليوم الثالث اخي برائلته ثم ذهب ومر بالظبي الذي هم فيه. وفلان انا وجدنا ما وعدنا ربنا حقا فهل وجدتم ما وعدكم عمر رضي الله عنه قال عليه الصلاة والسلام اسمع لما اقول منهم قال من هذا حياكم الله عز وجل يسمع كلامه ويكون ذلك موفيقا وتصريحا عليهم آآ الحديث اولا قامت الرسول صلى الله عليه وسلم في المكان الذي فيه غزوة انه ينظر الى الله انه بقي ثلاث ايام لان هذه عادته عليه الصلاة والسلام انما قالوا قوما عليهم ما ينبغي لاخوته او بيوته انما نبقى في هذه البلد ايام وفيه هؤلاء الكفار اياهم عليه الصلاة والسلام في ذلك لان الله تعالى احيا هؤلاء الرسول عليه الصلاة والسلام وجعلهم يسمعون كلامه ليكون ذلك فهذا هو الذي قاله العلماء ان البخار ولكن الله عز وجل احيا هؤلاء سمعوا كلام السلام ولكنهم لا يستطيعون الاجابة سمعوا كما اخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان في ذلك على اسرتهم وندامة على ندامتهم في من الهلاك ونقول له من العذاب بعد عذابهم هذا الحديث دل على هذا الا على هذه العينة كلام رسول الله عليه الصلاة والسلام شدة العداوة لرسول الله صلى الله عليه وسلم قال فسلم المؤمن قال عن ابن عباس رضي الله عنهما والذين بدلوا نعمة الله قال عمر قريش محمدا صلى الله عليه وسلم انظروا لهذه الاية او يعمل قريش الذين ظلوا اضلوا وعملوا جهدهم على كفرهم من ان يعملوا على قلوبهم من ظلمات الى النور. ورغبوهم بان ينظروا في الظلمات منهم انا لله فانهم ارسلوهم بما عملوا معهم فيحتاجون اليهم قبول الهدى احق اذا معنى ذلك ان الامر هؤلاء فان هذا هذا ولا يشمل هكذا عبادة السلف للتفسير فانها ان عبارات مترادفة الى تنوع والاختلاف الى تنوع لان هذا لا يخالف هذا ينادي هذا من الامثلة ارجو ذلك ان لهذا القبيل في الغالب الى تنوع فان هذا يشغل كل من كان على النحو وعلى هذا الوقت من الحوثي والاذلال من الضلال والاخلال يغلق عليه هذا اللفظ او من عنده وان الذين يضلون غيرهم ويعملون على قائد الجلالة ان هذه الاية هذه الاية. هذا الذي حصل به ابن عباس رضي الله عنه لها قريش قد سأل ابو اسامة عن الشام عن ابيه قال عند عائشة رضي الله عنها ان ابن عمر رفع الى صلى الله عليه وسلم ان الميت يعذب في قوله اهله وقالت وان عمر رحمه الله كما قال رسول الله صلى الله عليه حين انه ليكون عليه وان اهله ليكونون عليه الان. قالت فذاك مثل قومه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قام على الخليل وفيه قبل بدر من المشركين وقال له انهم لا يسمعون ما اقول كما قال الله سبحانه لا يعلمون اننا لا يعذب عليه وذلك ايضا ان الكفار لا يسمعون قال ان الذي قال انه يعلم بما يجري عليه المهم ان الغاية انه واهلي في الوقت الذي هم يبكون عليه ويعلم بقضيته يعني لا بد فاعل. هكذا ارادت عائشة رضي الله عنها وارضاها. حديث ثابت هذا حديث ثابت في هذا يعني انهم يعتبرون المراد بذلك يعني من كان سببا في هذا اما بقول هذا ايضا ما قالته عائشة رضي الله عنها وارضاها انهم لا يعلمون الان يعني لما ولكن هؤلاء الذين رووا عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ان القراءة يسمعون ان الانسان يعذب لسان اهله عليه رضي الله تعالى عن الجميع لان الاحاديث في البخاري وكذلك على الطلاب صلى الله عليه وسلم قال عثمان قال حدثني عبدك عن هشام عن ابيه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال وقف النبي صلى الله عليه وسلم على قريب من وقال هل وجدتم ما وعد ربكم حقا؟ ثم قال لهم الآن يسمعون ما اقول وذكر لعائشة فقالت انما قال النبي صلى الله عليه وسلم ليعلمون ان اليد واقول لهم هو الحق ثم قال يسمعون ما يقول لهم قالت وفي ظل كلام رسول الله عليه الصلاة والسلام ولانهم يعلمون الان ان غضبهم النبي صلى الله عليه وسلم وقعوا في العذاب. على كفرهم. هذه كما عرفنا الذين اخرجوا ذلك وغيره انهم يسمعون والعبرة بمناسبة وعاش رضي الله عنها وارضاها ان الاية في عدم سماعهم حديث رسول الله عليه الصلاة عليه الصلاة والسلام من العموم ابلغ ان يقال انهم لا يسمعون انما الا دليل على وعلى ثلاثة من ذلك العموم فهذا الذي من سماعه كلام رسول الله عليه الصلاة والسلام العزيز الذي فيه آآ الابن الذي دفن عندما ينفردون دل عليه دليل ابن عمر رضي الله عنه يقول النبي صلى الله عليه وسلم يا رسول وقال ويحك شهدها مع رسول الله عليه الصلاة والسلام اه قال هذه تدل على افضليته الاحاديث الجزيرة ولهذا ان يقال انه بدري في مناقبه يعني معناها في اشارة الى من قبل وانه حصل على هذا العظيم من كان بدريا في الاحاديث الصحيحة فقال فيه البخاري رحمه الله عدة احاديث الذي يشاهدها بالفعل او من كان شهدها رضي الله عنه وارضاه لانه لم يشهد لنفسه صلى الله عليه وسلم فكان معارض المدينة الا الرسول عليه الصلاة والسلام جعل له نقيبا فغنينا وقال فاجر المجاهد هذا هو الاجر الذي الرجل الذي شهد بدعة المفروض اه ممكن ان عدم شهودها لعذر من الاعذار الذي حصل لعثمان رضي الله عنه وارضاه على نفسه واعطاه وقال ان له اجر المجاهدين هذه الغزوة الا للمرأة التي لها اول هذا الحديث الذي فيه المرأة وهي ام حارثة الذي قتل ابنه يأتي الى الرسول عليه الصلاة والسلام في الجنة فانها تصبر ان كان الامر وغير ذلك آآ فهو علمي فليكن في جنة عرض واحد يعني روايتها في كلمة يعني حبيبي يعني اذا ما معنى ذلك الرسول قال اوجنة واحدة؟ انها جنان ان النبي اراد اهل الزوج في هذا كله في موعد الذين حضروها مع رسول الله عليه الصلاة والسلام. هذا الذي قتل يوم بدر هو بهذه المنزلة. او انه من اهل الجنة اعلى مكان في الجنة كما جاء في ذلك حديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ابراهيم بن عبد الرحمن عن ابي عبدالرحمن عن علي رضي الله عنه قال عصي رسول الله صلى الله عليه وسلم وابا مسجد رسول الله قال الخلق حتى فان بها امرأة من المشركين معنى انها تسير على بعير ما اذ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قالت ما اعلى صلى الله عليه وسلم كذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال عمر يا رسول الله من قال الله ورسوله والمؤمنين السلام عليكم ورحمة الله قال النبي صلى الله عليه وسلم يا حملني على من صنعت؟ قال الحاكم رضوان الله المجيد الا اقول مؤمنا بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم قال النبي عليه وسلم فلا يقول الله الا خيرا. قال عمر ابن الله ورسوله والمؤمنين فهذا الحديث رجل كان فذلك رضي الله تعالى عنه لما اراد الذهاب الى مكة اخذت اخذ هذا الخبر هذا لا يعلم الكفران فليستعدوا ويتهيأوا في هذه رغم ذلك آآ عليه الرسول صلى الله عليه وسلم فذهب به يعرضون عليه السلام وبعث الله عز وجل على ما حصل كل الى قال ادركوا المرأة فانها دروب خاص الكتاب الذي معها ذهبوا اليها فادركوها في المكان الذي عليه السلام او لنجرد النفس لا يكذب. ويقول الحق. فيقولون كان الرسول قال هذا لان الامر ليس فيه لان لانه من الذي ارسلهم هو رسول الله؟ عليه الصلاة والسلام واخبر ان معنى كتاب ان الكتاب وان لنبحث عن الى وكانت على وصفها وجعل الفتن في هذا الجزاء يعني في شروطهم على وقتها واعطتني اياه ورجعوا بها يا رسول الله يعني قرأ الامام واذا علينا الكفار في مكة سيخبرهم رضي الله عنه وارضاه قال انه كانوا معه رسول ام المؤمنين يعني قال ما حملك الصحابة برسول الله؟ قال ما الذي حملك على العالم؟ قال قال طيب لان اراد ان يكون له يد لان خير من الصحابة لهم آآ اللاعبون هم آآ لا يلحقوا اهليهم ضرر بسببهم بسبب غرابتهم ام هو فلنذهب واراد ان هذا الكتاب ان يكون يدا له هذا لا يقبل نظرة على اهله وماله خيرا يا رسول الله قال سؤال وانه مغفور له وان الله تعالى كتب لهم الجنة الجنة فهذه من سورة عظيمة رضي الله عنه وارضاه اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم في معناه انه مهما يحصل منهم من الامور التي تحصل في المستقبل فانها مفروض له ليس معنى ذلك انه انه مباح لهم ان يفعلوا المعاصي رسول الله لرفع عليك عليك عز وجل من الله سبحانه وتعالى فهي قبيلة عظيمة ومنقبة جليلة رضي الله تعالى عنه وارضاه على ان الصحابة رضي الله عنهم وان ما جرى بينهم يا عبادي وما جرى بينهم نتيجة الموعد المعلمون فيها لانهم جاهدون انهم يصيرون ولا ممنوع وعلى هذا هذا الذي حصل اذا الصحابة الكرام رسول الله عليه الصلاة والسلام اه العيون هنا ان نملأ اذا كان الاعضاء منهم لا يزيد. لان اذا كانوا بعيدين اصابة مشتملة قد يحمل ذلك انما يعني يتركونهم حتى يطردوا فاذا قربوا وخاءوا منهم على كثب يعني يعقوب لانه في هذه الحالة فانه قد لا يصيب ثم يؤثر وقد لا يؤثر ولا يعني لانه في ذلك اما اذا كان من بعيدين فاذا قلنا هذا انهم يعني لا يرونهم اذا كانوا بعيدين وانما يرمونهم الى قوم يضامنونهم عن كثب يعني عن قرب لان في هذه الحالة ياخذ الى كانوا بعيدين ينتهي ما عندهم ثم انقض عليهم شيء ولكن اذا فانه عند ذلك تحمل الفائدة في وراء احسان النهي اليهم لانه اذا كانوا بعيدين فينتظرون الى ان يقوموا وعند ذلك قال حدثني بمجرد قال حبيبنا عبد الرحمن عن ابيه رضي الله عنه قال قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدرهم يعني ولا يفرط فيه ويضيع بدون جدوى قال حدثني عبد الخالق قال حدثها قال حدثنا ابو اسحاق قال سمعت البراءة من عابر رضي الله عنهما قال جعل النبي صلى الله وسلم على الغنم عبدالله بن الزبير. كان النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه خلق فلهم ان اصابوا يوم يعني ما هو اعظم من ذلك؟ وما هو اقصى من ذلك؟ ان المجرمين قتلوا منهم رافعين جبريل يعني حنا سفيان يوم بدر يغادروا هذا اليوم الذي بشيء من هذا العدد يوم بيوم والارض رجال. يعني يعني يوم علينا ويوم علينا يوما لنا ويوما علينا من ايها علينا ومن غلبة لنا في بعض الاحيان ومن غلبة علينا في بعض الاحيان قال حدثني محمد بن علاء قال حكمت عن قريب عن جده عن جد ابي قربة عن ابي موسى رضي الله عن النبي صلى الله عليه وسلم والى الخير ما جاء الله به من الخير بعد. الذي اننا بعد يوم بدر. الكبير فيه تتعلق برؤيا رسول الله عليه الصلاة والسلام التعبير وقد مضى ولكن ما جاء الله تعالى به من خيره المعدود. ثواب الصدق الذي يوم رجل يعني ما حصل منهم فينظر فذبحوا الله عز وجل ان نراهم اخذوا الخير بعد ذلك القادمة فاتى ان الله عز وجل ان يبيعنا مع المؤمنين لحقوق الغلبة لهم ووطنهم انفصالهم على اعدائهم الله ولكن اكرمهم الله عز وجل عليك ابراهيم ابن كعب ابن عمر يا عم ارني ابا قال لي امني بين رجليه بين رجلين من كانهما فاشرت لهما اليك اشدا عليهم ايضا القاضي من اجل عن يمينه شاب واذا عن يساره شاب قال لا امن يعني انهما لا يكون عندهم الذي يكون عند من يكون قويا ويكون كبيرا عنده تجربة عمله الذي عن يمينه واشار عن عن صاحبه وقال يا عم اتعرف ابا جهل قال وما نريد منه قال نريد ان نقتله لانه صلى الله عليه وسلم اعجب ان هذه الهمة هذه الرغبة لقوله على ابي شهر لانه يعلم انه كان يؤذي رسول الله وطلب منه سرا يريدون ان يعلم صاحبه ما يجر بهما قال صاحبه فتغير رأيه في الاول اولا كان يعني اه يرى انه بين رجلين شاقين لا يأمن ولكن بعد هذا الكلام رأي هذه الرحمة التي غير وعيه. قال ما احب ان اكون بين اثنين بالله رجلين اللي يعني هذه الذمة وهذه الرغبة رأى بجانب ما اشار اليه فقال الذي الذي يعني هو الخير الذي يراد به وقضى عليه في القبرين وكل واحد منهم من كان يقول يا عبد الرحمن ان يقتل او يموت او يموت وهما شابان من الانفاق يدلنا على ما كان عليه القوة ومن الجهد الاعداء والاقدام على من يكون جديد الاداء لرسول الله عليه الصلاة والسلام ما حصل من هذين الشقين قتلا وهما ابن عطاء والحديث يتعلق ببدر فيها ايضا هذه كلمة ان والدته او قريبا منه لان النصارى يقول كل واحد منهما يا عبد الرحمن يا عم يا عم هي كلمة ادب عنها الا بامر رسول الله عليه الصلاة والسلام ليمرض ابنته يا الله يجوز اه حافظ على ذلك فان يعني محمد رضي الله عنه وارضاه يعني فهم منه انه منافق. وظن انه منافق ايوا حاولوا تعال يا ابني