الله تعالى رضي الله عنه قال حدثني أبي جعفر محمد ابن عبدالله قال حدثنا حزير حزيل المثنى قال حدثنا عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة بالله من فضل سليمان في يسار عن جعفر ابن عمرو ابن قال خرجت مع مع عبدالله ابن حبيب ما قدمنا حيص قال لي عبيد الله بن علي علق في وحشي علق في وحشي نسأله عن قتل حمزة؟ قلت نعم. وكان وحشي يسكن خمسا. فسألنا عنه فقيل لنا هو في ظل قصره كأنه حميق قال فجئنا حتى وقفنا عليه بيسير فسلمنا فرد السلام. قال قال وعظيم الله معتزل بعمامته ما يرى وحشي الا عينيه ورجليه. وقال عبيد الله ما وحشي اتعرفني؟ قال فنظر اليه ثم قال لا والله الا اني اعلم ان علي ابن الخياط تزوج امرأة يقال لها ام قتال بنت ابي العيس وولدت له غلاما لمكة وكنت استغفر في علاه وحملت ذلك الغلام مع امه فناولته اياه ولك اني نظرت الى قدميه فكشف عبيد الله عن وجهه ثم قال الا تخبرنا بقتل حمزة؟ قال نعم وقال لي مولاي مولاي الزبير المطعم ان قتلت حمزة بعمي فانتحر واما ان خرج الناس عام عينيه وعينين وعينين جبل مزديان احد بينه وبينه واد مريت مع الناس الى قال فخرج اليه حمزة ابن عبد المطلب فقال اما عبدوا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم قال حتى خرجت من بين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فخرجت معهم حتى صلوا على رسول الله على رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما رآني قال نعم قال قال فخرجت فلما قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فاذا رجل قائم في ثريته الدار في ذلك انه زمن اوراق حائر الرأس قال فرميت لحركة بين ثديه حتى خرجت من بين رجليه. من الانصار فضربه بالسيف على هامته. قال قال عبدالله ابن القاضي اخبرني سليمان ابن عيسى يقول يا امير المؤمنين الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله. نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين رضي الله عنه علمني غزوة احد ان حمزة رضي الله عنه في هذه الغزوة وجد هذا الرجل وهي رجل روحه فهذا الباب المزدلجة تحت موضوع لان هذا سيد الشهداء ما جاء ذلك في بعض الاحاديث عليه الصلاة والسلام قال حمزة ابن عبد المطلب سيد الشهداء البخاري رحمه الله في هذا الباب وكيف كان وحشي هذه القصة وذلك ان سافر الجماعة من هم ان شاء الله وخرج في بعض الروايات انهم كانوا في غزو وفي طريقهم وقال اعوذ بالله من علي بن ابي نسأله عن فضل حمزة؟ قال نعم فسألوا عن وحيد وكان يأكل الحمص فدلوه عليه وقالوا انه في ظل او في ظلي في ظل قصره لانه حميم بمعنى انه كأنه مليء وهو الوعاء الذي ملئ بمعناه انه ثمين. وهو مثل الوعاء الذي وفيه يعني شيء رويع به يعني كناية عن سننه عن فخامته وكان في ظله في ظل ظفره فجاءوا اليه حتى وقفوا بقربه فلفى وجهه بعمامته ولم يبزل الا عينيه لانه قد غطى رأسه بعمامته ولفه عليه حتى غط وجهه وبقي منه العينان وقال اتعرفني يا يا وحشي اتعرفني؟ قال والله لا الا اني اذكر ان اه زوجة عدي ابن الخيار ولد لها ولد فكنت اذهب به لمن يبيعه. فناولتها اياه. ناولتها ذلك الولد قال اني انظر الى رجلي يعني رجلي ذلك الولد يعني يعيشني برجليك التي اراها الان يجب على وزنه وعرفه لذلك وهذا يدل على ذكاء كذلك ان هذه المدة مضى عليها خمسون سنة وهو طفل صغير وهذا هو عبود الله الذي جاء يسأله وكان عهده به وهو رفيع تناوله امه وكان كان ينتظر وكان يظهرونه موضعه النساء كما يعرفهم انهم يتبعونه وقال صغار يبحثون عن من وضعهم من النساء فكان ناوله لامه وكان ينظر الى قدميه وهو يناوله فقال فكأني انظر الى قدميه يعني قدمي ذلك الطفل الذي نويته لامه فاني انظر الى قدميك وهو عليه خمسون سنة هذا دليل على قدرته وعلى ذكائه وانه ما نسي تلك القدمين وقوة تلك القدمين القدمين صاحبهما حيث رفعوا وجاء اليه بالامس ثم انه قال قال ان هذا رضي الله عنه كان رجلا وانه كان لا انه كان يبارك ويتغلب على قومه الذي يبالغه وانه اه ما رفعه رجل وقال له او اراد ان يبارزه فعاب عليه وقال له يا ابن امي عمار يحارب الله ورسوله ثم انقضى عليه يعني قتله وانتهى ما صار عدما على ان يدل على شجاعة وكان يبارز ويتغلب على من يبارزه تغلبوا على قلبه الذي يباريه. هذا الرجل الذي بارزه انبه هذا التأهيل. ثم بعد ذلك عليه وانتهى امره وكان قتل طعيمة بن عديم الخيار. في رجب بدر قال للرحيم وهو مولاه ان وهذا رفيق المملوك الذي هو فيه فقال له حمزة ابن عبد المطلب بعمي فانت حر. لعمي يعني لقومه غفل عنياط قال انت حرا. حرق ذهب الناس الى احد ذهبت معه فنزلوا بعينيه وجدل المقابل جبل احد يعني يريد ان او ان يظهر في هذه الثغرة يفعل ما يستطيع حول قبره وكان اعمالها في لما مظى حمزة ارسل حرمته فخرقت بمقدم فضله وسنته الى انه فقد عانه حتى خرجت من الغباء. اذا خرجت من القبائل فخلقه انا يعني ثم انني لما رجعوا الى مكة رجع معهم ولما فتح رسول الله عليه الصلاة والسلام مكة خرج من مكة وذهب الى الطائف ثم اما اهل الطائف راسلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام ارادوا ان الرسول صلى الله عليه وسلم لا يجيد الرسل لانه انه لا ينالهم باذى وان الانسان اذا ذهب اليه وهو رسول فانه لا يناله شيء من الالم. فذهب مع الرجل الذين ارسلتهم جاء وشهد ان لا اله الا وهو محمد رسول الله يعني اسلم واعلم كلامه وهو ابو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه وارضاه. ان الرسول عليه الصلاة والسلام لما انزل الناس ليلحقوا باثر الكفار وكان ممن لحق بهم الزبير انه قبل ان يرجعوا وذهبوا حين رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد جاء مع هؤلاء الرسل وقد اخبر بان الرسول صلى الله عليه وسلم لا يفيد الرسل بمعنى انه لا يناله الاذى ولنا مثل ما حصل وهو يعرف ان ذنبه عظيم وهو انه قتل حمزة ابن عبد المطلب عم رسول الله صلى الله عليه وسلم اه قال له انت وحي؟ قال نعم قال قد بلغ وقد صار من امره ما بلغ الذي سمعته وكان من امره ما بلغت او كان من الامر ما بلغ يعني بلغك اني قدرته ان يغيب عني وجهك؟ ولا فرق وجهه عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ثم رآه حتى مات. ثم انه لما يأتي زمر رضي الله تعالى عنه قال انه سيذهب هذه الغزوة وانه سيعمل على ان يقتل من خير من كما فيكون بذلك قتل بعض الناس وشر الناس. الوقوف فيقول هذا يسافر هذا. واراد ان يذهب اليمامة يقاتل ولعله ان يظفر بقتله ان يكون كافأ قبله حمزة ابن عبد المطلب يقول بعد ان قفل من هو من خير الناس من هو مشغل الناس الذي هو وذهب معهم ومعه حربته فلما استخرج الجيوش والجبال في اليمامة رأى رجلا يعني في يعني يجري وينظر وقع فذهب اليه وقفلته فدخلت زوجته حتى خرجت يعني حركه اخرها على حمزة رضي الله عنه نفس الشيء حصل للمديرية انظر قال ثم جاء رجل من فضربه على وضربه على هامته على هامته والذي رأي الذي ضربه بمحاربته. قال عبدالله بن عمر وكانت المرأة وهذا يؤيد ان الذي قتله الاجود وكان من الحبشة كان الحبش هو حبشي حمزة وجميل المطعم رضي الله عنه اسلم ولذلك وحسن اسلامه رضي الله تعالى عنه وارضاه الوحشي ايضا هو من الصحابة. لانه لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم. لانه لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم مسلما فهو يعتبر من جملة الصحابة وهذا الذي حصل منه يوم كبير ولكن الاسلام يجب ما قبله مطلوبا يجب ما قبل وقد حصل منه هذا العمل العظيم الذي هو سعي لقتل شر الناس بعد ان قتل بعض الناس فتولى قبل الباب بعد ان قتل رضي الله تعالى عنه وارضاه النبي صلى الله عليه وسلم من الجراح يوم احد ما اصاب النبي صلى الله عليه وسلم من ذراع يوم الاحد وقال حتى ابن اسحاق رضي الله عن معمر عن عمان عن ابى قال اي انه سمع ابا هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم غضب الله على قوم فعلوا بنبيهم يشيروا الى رباعيته غضب الله على رجل يقتله رسول الله صلى الله عليه وسلم في سبيل الله. وهذه الترجمة تتعلق بما حصل للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم آآ احد اسباب هجرت الغزوة فهذا رسول الله عليه الصلاة والسلام ما ناله في سبيل الله عز وجل وهذا الذي حصل للرسول عليه الصلاة والسلام وهو رسول الله عليه الصلاة والسلام فيه رفعة عليه الصلاة والسلام واعلاء هو اعلاء لدرجة ان الله سبحانه لان الله تعالى رفع شأن رفع العبرة وعلى قدره وما ناله باذن الله عز وجل له عليه الصلاة والسلام وفيه زيادة رفعة في درجاته واعلاء لمنزلته صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. والله تعالى قادر على ان ينصر رسوله عليه الصلاة والسلام دون ان يناله شيء من الاذى. ودون ان يحصل ولكن الله تعالى شاء ان يكون الامر هكذا يكون للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لذلك زيادة الثواب وزيادة الزوجات عند الله عز وجل. وايضا وان وانه هو الاسوة والقدوة وان الرسول عليه الصلاة والسلام ما وصل الى ما وصل اليه من نشر الدعوة وابلاغ الرسالة والراحة والطمأنينة جاهد في سبيل الله عز وجل حتى صار ما صار في هذه الغزوة من كونه شد وجهه وكان على الوجه الشريف وكسرت رباعيته صلى الله عليه وسلم وهو رسول الله قال فاذا كان هذا حصل للرسول صلى الله عليه وسلم عليه اليسر كما صبر. والجنة لابد من الوصول اليها بلطف الجنة من مكائد كما قال ذلك رسول الله عليه الصلاة والسلام فيه تعب وفيه مشقة. الذي يريد الجنة يحتاج الى ان يصبر وان يحتسب وان يصبر على ما يناله من الاذان ومن يعمل الاعمال الصالحة ولو كان سيقع النبوء. واذا اوذي بالله حصل له الاذى في سبيل الله عز وجل فانه يصبر لان الله تعالى يرفع درجته ويعلي منزلته بسبب ذلك. ورسول الله عليه الصلاة والسلام حصل له ذلك وفيه اعلاء لمنزلته ثم ايضا فيه لمن يأتي بعده ممن يجاهد في سبيل الله ثم يدعو الى لله فانه والطمأنينة وانما يصل بالعناء والمشقة. رسول الله عليه الصلاة المشقة وفيه التعب فيحتاج وصبر على طاعة الله ولو كان شاق على النفوس. ويسأل عن معاصي الله ولو شاء عن النبوة. يسأل عن المعاصي. ولو على الطاعة وان كان شافا نتيجته طيبة وعافية. واصروا على المعاصي وذلك لديه الوصول الى الدنيا والاخرة ولكنه اذا اوصل لنفسه العنان ولم يصبر عن معاصي بل اقدم عليها وارقى بنفسه الايمان فوقع بملذات والشهوات فان هذا يزيد من النار كما قال رسول الله وحسن العلم وحسن دينار الشعراء. وحسن النار بالشهوات. فالنار من وصلوا اليها في ملكاتها وشهواتها ولو كان ذلك عن طريق الحرام او لا يقدم حلال وحرام او كان يسمع رغبته ويتمتع بمثل هذه الحياة الدنيا. ولكنه لا يدري عن العوام ولا يفكر بالمآذن والنتائج آآ هذا الذي حصل لرسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه الغزوة وهو رسول الله. ولم يصل الرسول اليك براحة وطمأنينة عندما وصل بالمشقة وصل بعناء واوذي بالله عز وجل وقال حدثنا منك وقال حدثني محمد ابن مالك قال حدثنا يحيى بن سعيد بن المؤيد قال حدثنا ابن جرير عن كل ما نيجي نعرف عن عشرين سنة علينا عباس رضي الله عنهما قال اشتد غضب الله على من على من قبله النبي صلى الله عليه وسلم في سبيل الله غضب الله على قوم سموا لسألوا بالله على قوم سموا وجه نبي الله صلى الله عليه غضب الله على قوم ذموا وجه نبي الله صلى الله عليه وسلم نبيا اراد غضب الله عليه ومن يقتله نبي في حركة المعركة ايضا على الله عليه. يعني من قتل نبيا او قتل قال له نبي او اذى نبيا عدنان وقد اشتكى غضب الله تعالى عليه مثلا النبي خلق له نبي كله كل منهما في غاية الحضور. وقال حدثنا عن ابي حازم انه سمع سالم بن سعد وهو يسأل وهو يسأل عن عن جرح رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال اما والله اني لاعرف من كان يقتل جنح رسول الله صلى الله عليه وسلم. ومن كان يشرب الماء فما دوي فبما فاطمة عليها السلام بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة ان الماء لا يزيد الدم من الكثرة. وكسرت رفاعيته يومئذ وجرح وجهه وقشرت البيضة على رأسه. هذا الحديث ايضا الحمد لله بفضله يتعلق الذي عنه وارضاه اخبر بانه يعرف انه مدن لهذا الامر وقال اني اعرف من كان يغفل عن وجه واعرف الذي كان يسكب الماء واعرف لماذا نووا يا رسول الله عليه الصلاة والسلام؟ اي معناه انه مسلم هذا الامر وانه يعرفه تمام. يعني عرف انه بل يعرف انه جبن ويعرف كيف ومن الذي كان يغسل الدمع عن وجهه عليه الصلاة والسلام؟ ومن الذي كان يصب الماء على الراتب وباي شيء ان عليا رضي الله عنه كان يسلب ذلك لانه الذي يوضع على الرأس يريد ان يضع على الرأس ان الماء لا يجيد يعني الدم لا يجيد ثم اخذت اولاده يبين لانه يعني يعرف يعني كيف يعرف هذا الجرح وانه قد جاهده وعاينه الماء ثم آآ ريان رضي الله عنه فيما حصل لرسول الله عليه وقال حدثني عمرو بن علي قال ابو عاصم قال حدثنا ابن عن عمرو بن دينار عن ابن مدى عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما قال اشد غضب الله على من قتله نبي وشد غضب الله على من وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم لله سبحانه وتعالى الذين استجابوا لله والرسول. وقال حدثنا محمد قال حدثنا ابو معاوية عن شامل عن ابيك وعن عائشة رضي الله عنها الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما اصابهم من بعد ما اقامهم نحن منهم وفقه اجرا عظيم. قال ابن عروق قال ابن عروة قال ابن عروة ابن اختي كان ابو كان ابواك منهم وابو بكر ويذهب منهم سبعون رجلا قال كان فيهم ابو بكر والصبي وهذا في الاية فيها معاجة هذا الذي رواه البخاري وان من هؤلاء الذين ذكرهم الله عز وجل في هذه الاية ابو مسلم ابو زبير رضي الله تعالى عنهما وعواهم ان عائشة قالت منهم ابوافع ابو بكر وابوه واما ابو بكر فهو ابو امه ان ان اخت عائشة في جمعة الله بن الزبير ولهذا قال تعالى ابن الزبير آآ منهم رابعا يعني ابوه الذي هو من جهة العوام وابوه الذي هو ابوه المرجع الامر بذلك ابو بكر الصديق منذ بني عوام رضي الله تعالى عنهما وارضاهما من المجرمين يوم احد منهم حمزة بن عبد المطلب واليمان وانس بن النضر ومصعب بن عمير وقال حدثنا عمرو علي قال حدثنا معاذ بن هشام قال حدثني ابي عن قتادة قال ما نحن حي من احياء العرب اكثر شهيدا كل يوم اقر يوم القيامة من الانصار. قال قتادة وحدثنا انس بن ما لك انه قتل منه يوم الصحابة سبعون ويوم اليمامة سبعون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فيوم اليمامة على الذين قتلوا مع رسول الله عليه الصلاة رضي الله تعالى عنهم وارضاهم وانهم كانوا معروفون في وانهم قاموا بما انهم بايعوا عليه الرسول صلى الله عليه وسلم ان ينصروه ويؤيدوه معه القتل يوم احد لما كثر القتل فيهم بمواقع اخرى وقال حدثنا قصيدة من اللعيبة قال حدثنا الليل عن النساء عن عبد الرحمن بن كعب ابن مالك ابن عبدالله رضي الله عنهما اخبره ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يجمع بيناته كان يجمع بين الرجلين ما فيه قتل احد ومن واحد ثم يقول ايهم افضل للقرآن؟ فاذا اشير له الى احد قدمه في النحر. فقال انا شهيد على فهؤلاء يوم القيامة وعمل بتدمير بدمائهم ولم يصلي عليهم ولم يغسلوا قبل ذلك ذكر البخاري اربعة الصحابة سماهم واليمان هؤلاء الشهداء فامر الرسول صلى الله عليه وسلم وان يجعل على رجليه واما اليمام فكذلك ايضا المرأة وان المجرمين لما صاح الشيطان بهم قال يا عباد الله وان الرسول قتل فانقلبوا على معصية قد جاءهم من الخلق وقتل بعض المسلمين بعضا ولما قتل على ايدي المؤمنين كما مر قريبا كما مر قبل ذلك مرارا وانس ابن مالك وهو الذي مر في عمره انه غاب عن رجل في بدر وقال اني اشهدني ذا سلم ليرني ان الله ما اجيب فلما يوم بدر يوم احد وانهزم كثير من الصحابة ولقي معاذ وقال اني اجد ريح الجنة منذ ان يقل ثم انه دخل في الكفار واقدم حتى اذن وكان فيه اكثر من ثمانين معنى او يوم عرفة هؤلاء الاربعة من الاحاديث ان يوضح لقتله وكيف كان واستشهاده رضي الله عنه وارضاه هذا الحديث الذي اورده البخاري جابر ابن عبدالله رضي الله عنه اخبر بان في بيته يعني بسبب ان هو يجعلهم ثم يسأل او ينظر من كان حرم اخذ للقرآن ويقدمه جميعا لان دليل على فضل القرآن وفضل القرآن وان القرآن يقدمون احياء واموات. وهم في الامام يقدمون بالصلاة. يوم اقرأهم بكتاب الله وكذلك جميعا للحاجة انه يقدم من كان اكثر ثم آآ انه وقال انا شهيد على هؤلاء يوم القيامة. عمر ابن حنبل بدمائهم امر لنبهم بدمائهم ولم يغسلوا ولم يصلوا عليه. لانهم غسلوا دماءهم على من عليهم وشهادة لهم يوم القيامة كما جاء في الحديث ان الشهيد يأتي يوم القيامة وجرحه يصعب الزمن اللون لون التمر ان يكونوا علامة على يوم القيامة ويرى علاجات وانه قتل في سبيل الله ولكن ذلك اللون اللون هو لون الدم ولكن الريح يعني من مات على على قوله اه اريقت دمائهم ويبعثون يوم القيامة ودماؤهم تثير كما جاء عن رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وقال ابو نريد ان سمعت جابر قال لما قتل ابي جعلت ابي عن وجهه فجعل اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ينهون منه والنبي صلى الله عليه وسلم منها وقال النبي صلى الله الله عليه وسلم قال النبي صلى الله عليه وسلم لا تسجد انا يتعلق والله تعالى عنه علم الشهداء في المعركة. شهداء تلك الغزوة. من قتل في سبيل الله فلما رآه ابن جابر اه يجب ان يجري ويبني ذلك انه يعني اه جمعه يعني يزيد ويظهر منه ايه؟ سمعه من عينيك. وقد اخبر رسول الله عليه الصلاة والسلام وليحزن ابراهيم الملائكة وجاء آآ وكان الوادي قريبا منه كاد ان يجتنبه يعني خشي ان يجتنبه الشيء وان يحمله اذا جاءت على قبره بعد ستة اشهر ونقله مكان الذي خشيه فوجده بعد ستة اشهر على حالته والتي وضع عليها لم يتغير منه شيء لم يتغير منه شيء فاعلم به ان ليست رضي الله عنه وارضاه ابو اسامة موسى رضي الله عنه روى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ورأيت فيها بقرة والله خير فاذا هم المؤمنون يوم او هذه الرؤيا رآها رسول الله عليه الصلاة والسلام هنا هذا هو تعبير الرؤيا هذا هو تفسير رؤيا التي رأها رسول الله عليه الصلاة والسلام انه رأى بصرا ورأى ان بيده اه انقطعت يعني قطعة النصف فهو ما حصل للمسلمين يوم واحد ثم عادوا ثم عزة اخرى فعاد احسن ما كان هذا هو الذي حصل للمجرمين بعد ذلك الهواء خير يعني آآ اطيع الله وما حصل من الله خير الى انه جاء في بعض الروايات انه قال والله خيرا فيكون على انها والله خير يعني وما حصل من الله خير او وخير والله خيرا وعلى بعض الروايات انها قسم وخيرا يعني نحو اخر ورأيت والله خيرا والله هذه دون القسم توسطت بين والفاعل وبين مفعول ويكون والله حدثنا احمد بن يونس او يحدثنا زهير قال حدثنا عن شقيق رضي الله عنه قال رجلنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ونحن على الله منا من مضى او دعى ولم يأكل من اجره شيئا كان منهم مصعب بن عمير قتل يوم ركعتين فلم يترك انا اذا غطينا بها رأسه خربت رجلاه. واذا غطى بها رجله خرج رأسه. فقال لنا النبي صلى الله عليه وسلم واجعلوا على رجليهم اثم او قال القوا على رجليه من الارث ومما من اينعت له ثمرته فهو يهدفها وعلى مرارا واورده هنا من اجل ان فيه ذكر ابن عمير يوم مصعد ابن عمير. ان النبي صلى الله عليه وسلم خرج يوما خرج يوما قال خرج يوما وصلى على اهل احد وعلى الميت ثم انصرف الى المنبر فقال اني قال خرج يوما فصلنا على على اهل احد فصلته قال الميت ثم انصرف الى خزائن الارض اني والله ما اخاف عليكم ان تحسوا بعدي. ولكني اخاف عليكم ان تتنافسوا فيها. وهذه الترجمة يا مولانا خرج البخاري رحمه الله في غزوة احد ما يتعلق بها يعني اتى في هذه الاحاديث المتعلقة باحد وبيان من قوله ان النبي عليه الصلاة والسلام قال جبل احد الجبل يحبنا ونحبه. جبل يحب نومه ما جرى من المعركة حوله وان الغزوة قالها غزو احد مما يتعلق بنفس الجبل الذي كان في غزوة حوله وانه جبل قال عنه انه يحبنا ونحبه وقد قال لنا رسول الله وقد جاء على احد وقال هذا تحبنا ونحبك وهذه المحبة آآ انها على حقيقتها وان الله تعالى يجعل للجمالات يجعلها يعني على هذا الوقت وعلى على النحو وانها تصدق الله عز وجل وتتكلم عز وجل وكذلك على انه على حقيقته كما ان الحجر سلم على رسول الله عليه الصلاة والسلام وقال السلام عليك يا محمد على مكة الحديث الجذع الذي كان يقبض عليه الرسول مما تحول عنه الى المنبر فجعل يئن ويئن عندما تحول عن الرسول صلى وسلم وكذلك كان يقبل ثم ايضا ما حصل للجبل ومعه وعمر وآآ فقال فانما عليك نبينا فهذا يدل على انه متصف بهذا التي اخبرها رسول الله عليه الصلاة والسلام لكن لا يعني هذا ان المذهب للجبل ويعني نصنع فيه شيئا او نعمل قوله شيئا نحن نؤمن بالاخرة عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولا صلوات الله وسلامه وبركاته عليه ايها الاحبة عن الميت ثم خرج ثم قال اني فرطكم على الحوض واني شهيدا عليكم يوم القيامة وانني لا اخشى عليكم ان تشركوا ولكني اخشى عليكم وهذا الحديث مر بنا قريبا واما الوقود من ذلك ان الرسول بمعنى انه لا لا يتحول المسلمون الى كفار ولا يعني ذلك ان يرتد احد عن الدين يعني ان دخل به فان الواقع فان هذا هو الواقع لانه بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم هؤلاء الجماعة الذين كانوا قد اذنوا في اخر الزمان ان عندما يكونون موجودين انظروا الى انجيل ولا يعني ذلك ويوجد هناك منها ان يتحول يعني لا يعني ان يترجى منهم احد ولا يعني ان يوجد شيء في الجزيرة او يوجد في المدينة لا يعني ذلك. فانه ذلك ولكن الامر المثبت هو ان يحصل بصورة عامة ان يحصل شيء بصوت عام مع المدة وانا واحد من بعض الناس انه يحذر من بعض الناس وهي كبيرة في هذا على وقوع شيء في الجزيرة وفي المدينة كما في هذا الحديث وهو في البخاري امر غنى فيما مضى عجيب اللهم اني اللهم ان هذا منكر نعم يعني اللاجئين هما الحرتين مفصلا في بعض الروايات هما الحراثان اللي حول المدينة حديث مر بنا يقول لو رأيت اركع للمدينة في عرضها لان النبي عليه السلام قال انني حرمته ما بين على منبره له عن كان ينظر اليه وهو على منبره عليه الصلاة والسلام اذا اعطي ولكنه يعني هم الذين وصلوا اليها وهم الذين جنوها وهم الذين اخذوها وما حصل في زمن آآ عمر رضي الله عنه ومن بعده ان كثرة الوضوء وهو جاء الخزائن والغنائم هي اكثر خروجنا في سبيل الله عز وجل لا يعني انه اذا رضي معناه انه يعني انه تقع له ولكنه وقع في امته. يعني بدون كثرة الغنائم وحصل للرسول صلى الله عليه وسلم في امته كما قال عليه الصلاة والسلام فجعل عليه الصلاة والسلام