هذه النقطة هو طبعا يعني كانوا مشتركين لانه كما هو معلوم بني لحية والمدينة يعني بعض البعض الاعلام بيقول ايه ها لا هؤلاء هؤلاء مسلما على ان كانت فلا ابالي لان يعني ليس معهم ناقة اخرى يركب عليها عامر ابن هريرة. انما كان يحصل له عقبة من حيث يعقبانه بان ينزل ثم يركب الذي كان يمشي وهكذا وكان هذا ثم ذكر اخبارهم ذهبوا وهم عشرة فلما كانوا في مكان بين مكة والمدينة علم بهم جماعة من الاحيان وجدوا مروا في مكان نزلوا فيه ووجدوا النوى نوى جمر الذي تزوج المدينة فعرفوا ان هؤلاء الذين نزلوا في هذا المكان انهم جاؤوا من المدينة لان زادهم التمر قصصوا اثارهم حتى لحقوا بهم. وكان اه جاءوا الى مكان مرتفع. غبوة عالية ففعلوا فيها فاحاط بهم هؤلاء القوم الذين لحقوا بهم وكانوا كثيرين طلبوا منهم ان ينزلوا فابوا فرموهم بالنبل حتى مات منهم سبعة وبقي ثلاث ما طلبوا منهم ان ينزلوا عاصم رضي الله عنه وارضاه لم ينزل وكان من جملة من قتل ثم نزل الثلاثة على ان اعطوهم العهد والوفاق على ان ينالوهم الا نالوه باذاه وممن نزل قبيل واثنين معه ثم انهم لما تمكنوا منهم حلوا اوتار قتليهم ثم ربطوهم بها. فقال الثالث الرجل الثالث الذي لم يسمى هذا هو او هو يغادر لكونهم عاهدوهم على ان لا ينالوهم باذى ثم بعد ذلك ربطوهم باوتار التي حلوها ونزعوها فربطوهم بها. فابى ان يصحبهم فجعلوا يجررونه ويسحبونه وهو يمتنع ان يذهب معهم فقتلوه. فبقي اثنين منهم فذهبوا فذهبوا بهما وباعوهما بمكة وباعوهما في مكة. وكان خبيب رضي الله تعالى عنه بيع الى يعني جماعة ان للحارس في مكة فكان اوثقوه بالحديث وكان ان قتل احدا منهم او واحدا منهم يوم بدر ففي هذه الاثناء تذكر امرأة منهم انها رأت وبيده خف من عنب وما كان في مكة ثمرة. وانهب رزق ساقه الله تعالى اليك الاولياء وان الله عز وجل يكرم من شاء من عباده بما يكرم به كما حصل لفضيل فانه كان يأكل من هذا الخبز وهو مرفق بالحديث وما كان بمكة اعتمرته شيء من هذه الثمرة هذا من اكرام الله عز وجل لاوليائه ثم انهم ذهبوا به الى خارج الحرم ليقتلوه هذا فيه تعظيمهم للحرم وانه وكانوا يعظمونه وانهم اذا ارادوا قتل احد اخرجوه واخرجوا قبيبا وارادوا ان يقتلوه خارج الحرم. ولما لم يبقى الا قبله طلب منهم ان يرجئوا وان يمكنوه من ان يصلي ركعتين فصلى ركعتين ثم جاء اليه وقال لولا ان تعلموا اننا بجزع لزدت لزدت على الركعتين اللتين اذنتم بها ثم قال اللهم اعطهم عددا ثم انست نعم وما ابالي. مسلما على اي شيء كان في الله مصيره. وذلك في ذات الاله وان يشاء يبارك لابطاله ثم انهم قتلوا قيل ان الذي قتله ابو سروة وقيل انه تخضع للحارس؟ ايه نعم. نعم نعم. ايه نعم. نعم نعم. وكان وكان الفقار حريصين على ان يعلموا ان عاصم ان عاصمة عاصم وكانوا حريصين على ان يعلموا ان عاصما فقتل فارسلوا رسلا ليأتوهم بقطعة ذل. حتى يتحققوا انه قد ذبح. وكان دعا الله عز وجل منه فارسل الله عز وجل عليه مثل الظلمة من الصبر وفي الزناذير التي من يعني وقعت عليه فلم يتمكن هؤلاء الذين الرسل الذين جاءوا الياء خلقا منك ويأتوا بك الى الكفار ليعرفوا انه قد قتل اسأل الله عز وجل هذا الجند من هذه الجنابيب فمثل الظلم في كثرتها واستماع بعضنا مع بعض وارتباط بعضها البعض انها مثل الظلم فحالة دونها بين هؤلاء الرسل الذين ارسلوا ليأخذوا شيئا من جسده عاصم رضي الله عنه فلم يتمكنوا مما ارادوا ومما ارسلوا من اجله فرجعوا خائفين. وحمى الله عز وجل اه هذا الرجل العظيم وهذا الصحابي الجليل من ان يناله يعني شيء مما حصل وهذا وكان هذا في ضمن الاصول عليه الصلاة والسلام بل قبل بل بعد بقليل بعد غزوة احد بقليل وقد جاء عنه انه قال اللهم اخبر نبينا ان اللهم بلغنا فابلغ الله عز وجل رسوله صلى الله عليه وسلم بما حصل لما حصل لهؤلاء الصحبة الكرام ثم ما حصل عن عاصم رضي الله عنه من حمايته لحماية جسده من هؤلاء الكفار الذين ارادوا ان يقتطعوا وقطعة الملح يعني في هذا فيه حزب الله عز وجل لاوليائه في الحياة وفي الممات. لان الله تعالى حفظ هذا الجسد بعد الوفاة نصل اليه الكفار او رسل الكفار بهذا الجند من دون الله عز وجل. وهذه الزنابير هي نفي الظلمة لكثرتها التي حالت بين هؤلاء وبين ان يصلوا الى ما يريدون هذا الله عز وجل لاولياءه وان يحفظهم في الحياة وكذلك في الممات. نعم وان هذا الرجل العظيم ان شاء الله عز وجل ان يحمي لحمه منه فحماه منهم بهذه بهذه الحيوانات والطائرات التي هز النذير التي انزلها الله عز وجل بكثرة هائلة حتى صارت مثل الظلمة وحالت بين الكفار وبين الوصول الى لهذا الرجل العظيم رضي الله تعالى عنه وارضاه. وقال حدثنا ابو معمر قال حدثنا عبد الوالد قال حدثنا عبد العزيز عن انس رضي الله عنه قال بعث النبي صلى الله عليه وسلم سبعين رجلا لحاجة يقال لهم القراء فعرض حيا من بني سليمان يقال لها يقال لها بئر معونة فقال القوم والله ما اياكم اردنا انما نحن مجتازون في حاجة للنبي صلى الله عليه وسلم فقتلوهم فدعا النبي صلى الله عليه وسلم عليهم شهرا في الغنائم هنالك من هنالك وما كنا نطمح على عبد العزيز وسأل رجل ايضا عن القنوت ابادر او عند فراغ من قال لا قل عنده راغب من القراءة. وقال حدثنا مسلم قال حدثنا هشام قال حدثنا قصادة عن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا بعد الذكور يدعو على احياء من العرب. هذا الحديث يتعلق الصحابة الكرام الذين ارسلوا ثم تعرض لهم هؤلاء الكفار فقتلوهم كانوا سبعين رجلا من القراء قيل ان النبي عليه الصلاة والسلام ارسلهم ليعلموا ليفقهوا وجاء في بعض الروايات جماعة الاخوان جاءوا يدعوا الاسلام وطلبوا من الرسول صلى الله عليه وسلم معهم من ان من على عدو لهم فقاتلوهم ثم غدروا به وقتلوه. فالغزوة الخبيث الذي الذي مر يتعلق واصحابه واما هذا فهو يتعلق الذين قتلوا بدون ارسلوا لحاج لحاجة رسول الله عليه الصلاة والسلام اعترضهم جماعة من رهن والاخوان وهم بني سليم وقتلوهم فلما بلغ ذلك رسول الله عليه الصلاة والسلام يدعو عليهم بصلاة الفجر شهرا يدعوا الله عز وجل على هؤلاء الذين قتلوا اصحابه من القراء وكان كان يقرض عليه الصلاة والسلام بعد الركوع كان يقنط بعد الركوع ورفع رأسه من ركعة اخيه الفجر سبحان الله وبحمده ربنا ولك الحمد على هؤلاء وقال حدثني عبد الاعلى وقال حدثني عبد الاعلى ابن حماد قال حدثنا يزيد ابن الزبير قال حدثنا سعيد عن قتادة عن انس بن ما لك رضي الله عنه ان رجلا والاخوان وعصية وبني لحيان استمدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم على عدو على عدو فامتهم بسبعين من الانصار كنا نسميهم القراء في جماهيرهم كانوا يحتصدون بالنهار ويصلون بالليل حتى كانوا معونة قتلوهم وغدروا بهم. وبلغنا النبي صلى الله عليه وسلم وقنت شعرا يدعو في الصبح على احياء من احياء العرب على اخوانا وعصية وبني لحيان قال انس فقرأنا فيهم قرآنا ثم ان ذلك رجع. بلغوا عنا قومنا انا لقينا ربنا وارضانا انه حدثه وعن ابن مالك حدث ان نبي الله صلى الله عليه وسلم وقنت شعرا في صلاة الصبح يدعو على احياء من احياء العرب على بئر ودكوان وعصية وبني لحيات زاد زاد خليفة حدثنا حدثنا قال حدثنا سعيد عن قتادة قال حدثنا عن اولئك السبعين من الانصار قتلوا ببئر معونتك معونة قرآن كتابا نحوه. وانا ايضا يتعلق به المعونة وقراء السبعين الذين ارسلوا النبي عليه الصلاة والسلام هذه الرواية فيها انهم استمدوا وطلبوا المدد من رسول الله على وهم يعلو الاخوان وارسل معهم جماعة من القراء السبعين لما جاءوا عند بئر ماءون غدروا بهم وقتلوه. غدروا بهم وقتلوهم. فقنت عليهم عليه الصلاة والسلام على هؤلاء الذين قدموا باصحابه وقتلوهم شهرا يدعوا عليهم وهم وقال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا همام عن اسحاق ابن عبد الله ابن ابي طلحة قال حدثني انس ان النبي صلى الله عليه وسلم بعد ما قاله اخذ لام سليم في سبعين راكبا وكان رئيس المشركين عامر المصطفين حير غير بين ثلاث خصال فقال يقول لك اهل الشأن ولاهل المدر او اكون خليفتك او اغزوك بالف الف بالف والف ها؟ في الف والف وطعن عامل في بيت ام فلان فقال غدة لغدة في بيت امرأة من ال بني فلان يأتوني بفرشه فمات على ظهر فرسه فانطلق حرام اخوه ام سليم وهو رجل اعرج ورجل من بني فلان خلقونا قريبا حتى اتيهم فان امنوا اني كنتم وان قتلوني اتيتم اصحابكم امنوني ابلغ رسالة رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعل يحدثهم واومئوا الى رجل فاتاه من خلفه فطعنه. قال اما من احسبه قطعا احسبه حتى انفذه بالرمح. قال الله اكبر هزوا ورب الكعبة. فلح قبر كلهم غير الاعرج كان في رأس جبل بعثه الله ما انزل الله علينا ما انزل الله علينا ثم انزل الا قد لقينا ربنا فانزل الله علينا ثم كان من المنصور امك فانت الله علينا ثم كان من المنشور. انا قد لقينا ربنا ورضي عنا وارضانا. فدعا النبي صلى الله عليه وسلم فدعا النبي صلى الله عليه وسلم عليه ثلاثين صباحا على وعصية الذين عصوا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. هذا الحديث هنا يتعلق بغير المعونة. قال انس بن مالك وكان من هؤلاء القوم الذين بعدهم صلى الله عليه وسلم انه لما ذهبوا كان وليد المشركين غير انه يكون لم يكونوا خليفة من بعده او يكون لك اهل السائل ولي اهل البدر او ارجوها من قلبي وقلبي مما لم يلبث ان طعن قال هذا الكلام في ليبيا امرأة وقال مدة ثلاثين صباحا حيث قنص على رعن والاخوان وهؤلاء الذين والذين معهم ممن قتلوا اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في بئر معونة وابو غزوة الخندق وهي الاحزاب ادوات مدة قال انه لا يريد ان يموت على هذه الحالة وانه غلب فرسه وركبها ومات بعد ذلك واهلكه الله عز وجل ثم ان هذا الرجل الذي يقال انس ابن مالك ومعه رجل اعرج ورجل اخر قال انه انه يذهب ونتحدث معه في بلاد والا فانه يعني بعد ذلك يعرفون البصيرة هو ما يقول امره اليه. فجعل ذهب اليهم وقال هل تعلم النبي ان يبلغ رسالة ربي سنة رسول الله عليه الصلاة والسلام فيما جعل يحدثهم قال اتأمنوني رسالة رسول الله صلى الله عليه وسلم ابلغ رسالة رسول الله عليه الصلاة والسلام. ثم انهم اشاروا الى واحد منهم ان يأتي اليه ويطعنه فجاءه من الخلف فطعنه ثم انهم لحقوا الرجال الذين كانوا وراءه وقتلوهم وبقي الرجل الاعرج وكان في عهد الجبل كان ثم ان الله عز وجل انزل به القرآن وعلى القرآن ولم يبقى له سجود في المصعد مسح تلاوته ولم يبقى له وجود. هذا فيه دليل على ان من القرآن ما ينصح تلاوته وينصح حكمه فلا وجود له في المصعد ومنه ما ينفق التلاوة مع وكذلك العكس هذا مما كان يتلى ثم نسخ فلم يبقى له وجوه وقال حدثني وقال حدثني حبان قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا معمر قال حدث بني جمامة ابن عبد الله ابن انس انه سمع انس بن مالك رضي الله عنه يقول لما طعن حرام الحال وكان خاله يوم بئر معونة كان قاله يوم بئر معونة قال بالدم هكذا فنضحه على وجهه وراجله ثم قال وزدت ورب الكعبة وهذا ايضا يتعمد وان هذا اذا كان معه والذي مر ذكره الحديث الذي قبل هذا وانه لما طعن يعني سلف السمع عن وجهه وقال قل هو رب الكعبة يعني بالشهادة. قلت ورب الكعبة هي بالشهادة وقال حدثنا عبيد بن اسماعيل قال حدثنا ابو اسامة عن هشام عن ابي عن عائشة رضي الله عنها قالت استأذن النبي صلى الله عليه وسلم ابو بكر في الخروج حين السجد حين اشتد عليه الاذى قال له اقل وقال يا رسول الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اني لارجو ذلك قالت له ابو بكر فاتاه رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم اتاه رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ظهرا فناداه فقال اخرج اخرج من عندك. فقال ابو بكر انما هما ابنتاي فقال اشعرت انه قد اذن لي في الخروج؟ فقال يا رسول الله الصحبة وقال النبي صلى الله عليه وسلم الصحبة قالوا يا رسول الله عندي ناقتان قد كنت اعددتهما للخروج فاعطى النبي صلى الله عليه وسلم احداهما وهي الجدعاء وركب فانطلقا حتى اتى الغار وهو وهو بثور تتواريا فيه وكان عمرو بن زهير غلاما لعبدالله بن قصي بن صخرة اخو عائشة لامها وكانت لابي بكر من حكم فكان يروح بها عليه وان يصبحوا ويصبحوا اليهما يثلج اليهما ثم ثم يشرح فلا فلا يفطن به احد من من الرعاء فلما خرج خرج معهما يعقبان فقدم المدينة فقتل عامل ابن الظهيرة يوم وقتل فقتل عامر ابن زهيلة يوم بئر معونة وعن ابي اسامة قال على هشام ابي قال لما قتل الذين بئر معونة واسر عمرو ابن امية الظمري قال له عامر ابن الصفيل من هذا واشار الى قتيله فقال له عمرو بن امية هذا عامر بن فهيرة فقال لقد رأيته بعدك لقد رأيته بعد ما قتل رفع من السماء حتى اني لانظر الى السماء بينه وبين الارض ثم وضع فاتى النبي صلى الله عليه وسلم خبرهم هنا عاهم النبي صلى الله عليه وسلم خبرهم فنعاهم فقال ان اصحابكم قد اصيبوا وانهم قد سألوا ربهم فقالوا ربنا اخذ عنا اخواننا رضينا عنك ورضيت عنا فاخبرهم عنهم واصيب بهم يومئذ عروض واسماء مفصل وسمي وسمي عروص به واغسل ايديهم واصيب بهم يومئذ عروة ابن اسماء ابن الصلب وسمي عروة به ومنذ ومنذر ابن عمرو سمي به منذرا وهذا الحديث ايضا يتعلق قبلة معونة لكن ذكر قبله حديث الهجرة من مر بالهجرة وانما اورده من اجل ان عامر ابن فهيرة كان من السابقين الى الاسلام كان هاجرا مع النبي صلى الله عليه وسلم ومع ابي بكر رضي الله تعالى عنه وانه كان يرعى غنما مما يعدي بها للرسول عليه الصلاة والسلام الى ابي بكر وهو معه في الغار ويشربون من البانها ثم يذهب دون ان يعلم عنه احد ودون ان يعرف ذلك احد من الرعاة وكان هذا هو الغذاء الذي كان يتغدى به رسول الله عليه الصلاة والسلام وابو بكر وهما في الغار التي تم فيها قبل ان ينطلق من الجناب متوجهين متوجهين المدير ثم ان ان عامرا ذهب معهما الى المدينة وكانا يعقبان به ومناقشات اذا كان ينزل يعني احدهما فيمشي فيركب مكانه فيركب مكانه لانه ليس لانهم ثلاثة بعد ذلك المحل وان عامرا انه قتل يوم بئر معون هذا هو محل الشاهد ثم ذكر قصة بئر معونة وما جرى فيها وان عامر ابن طهيرة كان اصيب في تلك الغزوة وان عامر بن الطفيل الذي هو كان رئيس المشركين سأل على من هذا عمرو ابن امية قال من زاد ويشير الى الى عامر ابن فهيرة وقال اراد عامر ابن فهيرة وقال اني رأيته رفع الى السماء حتى يعني كان بينها وبين الشمس ثم انه وضع يعني ما يعني ادهشه هذا الذي حصل قال الشيء الذي حصل لك هذا الرجل انه رفع الى السماء ثم ثم نزل قال هذا عام ابن هريرة رضي الله تعالى عنه المقصود من ماذا؟ ان عامر ابن طهير رضي الله عنه كان من هؤلاء السبعين وان الله تعالى انزل فيه قرآنا وان الله تعالى وانهم كانوا ربهم ان يبلغ عنهم نبيهم فاوحى الله تعالى الى نبيه وابلغه عنهم واخبر رسول الله بذلك قال ان اخوانكم في وقال حدثنا محمد فلا يخبرنا عبد الله قال اخرنا شيماء عن ابي مجرد عن انس رضي الله قالوا خلق النبي صلى الله عليه وسلم بعد ركوع شهر يدعو على رجله ويقول قصيه الله ورسوله وهذا الحديث ايضا يتعلق بالقنوط وهو فريق من الطرق رضي الله عنه صلى الله عليه وسلم على هؤلاء الذين غدروا باصحابه ببر معونة وهم عطية وكلهم من بني زيد قال في عثية عاصوا بالله ورسوله. يعني هم يعني يقال له العطية ثم ايضا حصل فعلهم مطابق لاسمهم معهم عصوا الله ورسوله وقتلوا على رسول الله عليه الصلاة والسلام كان يدعو عليهم ويطمس عليهم بعد الركوع فيدعوا على ريع وركوان وعطية عصى الله ورسوله حدثنا يحيى بن المطير ولا حدثنا مالك عن اسحاق بن عبدالله بن ابي طلحة عن انس بن مالك رضي الله عنه قال دعى النبي صلى الله عليه وسلم على الذين قتلوا اصحابه بمعونة ثلاثين صباحا حين حين يدعو على حين يدعو على رجل الله ورسوله صلى الله عليه وسلم قرأناه حتى نسخ بعده بلغوا عنه بلغوا قومنا وقد لقينا ربنا ورضي عنا ورضينا عنه ايضا يتعلق ببيوت والذين قتلوا فيها من اصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام. وان النبي عليه الصلاة انطلق صباحا يعني في صلاة الفجر يقف عليهم بعد الركوع بعد الرفع من الركوع الركعة الثانية يدعو عليهم من صلاته ثلاثين صباحا ثم ذكر بعد ذلك ان هؤلاء اصحاب الكرام انزل الله تعالى فيهم قرآن اثنان وانه نسخ لهذا القرآن كما سبق ان مر في احاديث متقسمة المتعلقة بهذا الموضوع وقال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا عبد الواحد قال حدثنا عاصم ابن الاحول قال سألت انس بن مالك رضي الله عنه عن القنوت في الصلاة فقال نعم وقد كان قبل الركوع او بعده قال قبله فان فلان اخبرني عنك انك قلت بعده. قال كذبت انما خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ركوع شهرا انه وبينه وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم عهدا وبينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم وظهر هؤلاء الذين كان بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم وعهدوا فقالت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ركوع هذا الحديث ايضا يتعلق بالدعاء في صلاة الصبح على هؤلاء الذين قتلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام وانس ابن مالك رضي الله عنه يقول ان القنوت رجال انما هو قبل الركوع قيل له ان فلان حدث عنك بكذا فقال ان الذي حصل انما هو بعد الركوع حيث على اصحاب بئر نعومة الذين قتلوا اصحاب رسول الله. وهذا فيه لان القنوط يكون قبل الركوع بدل الركوع القراءة ويكون ايضا بعد الركوع وان النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك بالصلاة قبل الركوع وبعده وانه صمت على هؤلاء الذين قتلوا اصحابه شهرا كاملا بعد الفراغ بعد الرفع من الركوع من الركعة الثانية وهو يدل في انس هذا يدل على ان القنوط قبل الركوع وانه حصل قبل الركوع ويذكر انس انه حصل بين الركوع والا فانها وهو لو كان نعم يا رسول الله كبيرة يا شيخ الله عز وجل على كل ذلك غزوة ومنها الشيخ نعم طبعا هذه هي التي جاء عليها الرسول لان لان الناقة التي وصل اليها المدينة وهي الناقة نفسها التي وصل عليها المدينة الرسول اخذها بالدم مر في بعض الروايات انه قال بالثمن واما الا ان تكون بالثمن يا شيخ لماذا قال انس رضي الله عنه كذبت؟ يكبر الصحابي يعني. فجاء هذا مواقع متعددة. يعني هو خطأ شكرا وفي سبيل الله الله تعالى الشهيد يوم القيامة جاء هذا وجاء يعني هو بعد الركوع على هذا على جوازهم ان الرسول هي التي لكن بس هذا الكلام ما فيه الا ان اصحاب المعونة عليهم الا هذا قبل ذلك فعل ذلك ما في شيء يعني ينبغي رسول الله صلى الله عليه وسلم والمصداقية المسبق خاص والمنفعة العام هو قول الرجوع يعني قبل الرجوع نعم اللي هو يدل على ان فرفض عندما دعا عليه رضي الله عنه معاوية يعني من عكس الدعوة هي الى اذا شاء الله عز وجل على فعلا هذا ما شاء الله الشهيد انه يخرج من دمه لا لا لا عند قتله. عند قتله في الدنيا. عند قتله الذي جاه انه يأتي يوم القيامة يعني والذي نسمعه يا شيخ هذا غير صحيح نسمعه وينقله عن المجاهدين ورد يأتي يوم القيامة روحه ولهذا لانهم لا يغسلون حتى تبدأ دماغهم ان يبعثون الى يعني قال هكذا يعني وجهه بيديه ها؟ مر بيديه على وجهه في قلبه ولا بس لا ادري كافرة وطبعا يعني رضي الله عنه ان نكون على وحشي رضي الله عنه ذكرت واحد ونال الشهادة يعني رضي الله عنه رضي الله عنه وهو واحد منهم ابتعد عني المهم انه يعني يعني لكن هذا يدل على ان الانسان يعني يشق عليه او يصعب عليه انه يرى من قتل قريبه لكن لا يعني ذلك انه وانما يعني يكره يعني هو المسلم يكره من صفات ويعني هذا شيء جبلت عليه النفوس لكن لا يعني ذلك انه ليس من الصحابة هم الصحابة. ثم اذا هذا العمل العظيم الذي اراد ان يكافئ به يعني وهو يعني عمل الى ميتين مرة قتله لا يكون هذا من السنن المهجورة لان اكثر نواجز نعم ولهذا حدود هذه الامة لا يقال انها مهجورة يعني بالنسبة لنا ما شفناها ايش؟ بعد الفجر في رمضان الاذاعة الحمد لله وعلى اناس معينين. نعم الذي ورد الدعاء الذي علمه انا اقول اذا عجيب الى ذلك يا شيخ لا هذا لا هذا هذا هو الذي ينبغي ايها الاباء شيخ الدعاة التراويح في رمضان نراهم يدعوا على طول ما يثنوا لا على الله ولا ما يصبروا لا على الله ولا يصلوا على الرسول هل هذه من السنة؟ يعني هو طبعا موجود يعني لان دعاء وثناء انه يقول الدعاء من الله تعالى واما الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم ضعيف لانه في وتر لا يصلي اللهم صلي على محمد هو الرسول يعني عن ان يتكلم الانسان حتى يعني يعني لا يمنع احد لانه يعني يعني يأمر وينهى يعني ورد يعني عندما الكلام والمحافظة على المعهد يعني لا تقول عندما تكون في الصلاة الله عز وجل الا مع الامام يتكلم معه قال يعني الاعتراض بالسلام يعني هل يرد عليه السلام؟ طبعا دي انشغال عن القبلة في قمة يدكم يعني سلم عليه وبعدها خطبة قال عليه السلام يعني فرغ ما يستغل فاذا غضب علي والله دليل ما سلمت علينا وبالتالي طبعا نكون جزء جماعة ثم الجماعة اللي بيوزعون او يوزعوا قضية اجتماع واحد طلبوا الادب على شق قول النبي صلى الله عليه وسلم ان مما ادرك الناس من كلام النبوة الاولى لم تستطع ما شئت قول النبي صلى الله عليه وسلم ان مما ادرك الناس من كلام النبوة الاولى هي الاولى ما معنى هذا الحديث هذا الحديث ان النبوات السابقة موجود فيها يعني هذا هذا المعنى فهو ان الانسان ليس عنده حياء يصنع ما يشاء لا يبالي. لا يرعوي عن شيء ولا يعني هو خالق عن امر عن ايام ومعنى علشان السلام عليكم كسرنا المغرب والعشاء المغرب اقول وهذه نافلة مع الامام نافلة هي الفريضة قام من الركعة الثانية قالوا سبحان الله سبحان الله صلى الركعة الاولى ثم صلى الركعة الثانية واحدة سبحان الله سبحان الله ما رجع بعضهم قام معاه وبعضهم جلس وقالوا له واركع ركعة تكلم ركع ركعة ثم جلس وتشهد التشهد الاول ثم قام عشر ركعتين ثم بعد ذلك سجد ايش؟ سجدتين للسحر يعني مراجعة ثم قاموا بدون بدون ناس في اقصى مسجد تكلموا قالوا اجلسوا اسجد سجدة التشهد والقام ثم اكمل الصلاة ايش حكم اللي تكلم لكنه يعني يكون اولى من هذا لان هذا كلام قال الله ومن ساهم يعني قرأ التشهد بالفاتح وراءه يصلي كما تعلمون ليس فيه الا اذا كان بعد بعد ما قام يبغي فهذا طبعا صل على الامام