قبل اسم الجلالة بسم الله لان هذا حرف مد وادب الرحمن الرحيم وهي الحاء ان يمدها آآ في بعدها ياء والمد آآ اثنان اثنان يكون حر النفس ليس بعده ان يكون فقال ان يقرأ مرات كثيرة فقال الشيخ لا ينزل يعني عقب ايام لانه اذا نزل على سبع ايام ممكن ان يؤدي ذلك ايضا فشقى او لم لكنه اذا التزم شيئا ودام عليه قال الامام البخاري رحمه الله تعالى هذا الترتيب تعالى ورتل القرآن ترتيلا. قوله تعالى وقرآن خلقناه على الناس على مهلك. وقال حدثنا خطيبة ابن سعيد قال حدثنا جرير عن موسى عن موسى النبي سعيد ابن ابراهيم لسعيد عن جبير عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله لا تحرك به لسانك لتعجل به قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا نزل عليه جبريل بالوحي وقال مما يحرك به لسانه وشفتيه فيشتت عليك وما يعرف منك انزل الله الاية التي انزل الله الاية التي فيها اقسم بيوم القيامة ولا تحرك به لسانك لتعجل به. ان علينا جمعه وقرآنه. فان علينا ان نجمعه فعلينا ان نجمعه في صدرك وقرآنك. واذا قرأناه فسر القرآن واذا انزلناه في السماء ثم انا ان علينا ان نبينه بلسانك. قال وكان اذا اتاه جبريل اطرق. فاذا نام قرأه كل ما وعده الله الذي قبله بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد. وعلى اله واصحابه اجمعين وذكر الحديث اول هو الحديث الذي الرجل الذي جاء الى ابن عبده ابن مسعود رضي الله عنه وارضاه قال له امي اخذوا البارحة وصل قال ذكر هذا ان ابن مسعود رضي الله عنه انكر عليه اسراعه الشديد بالقراءة وانه قرأ المفصل والذي اولا خاص اخر القرآن لبعض رواية او بركعة وهذا فيه اشعار للرائظ الشديد. وان هذا يخالف الترتيب ان هو مظلوم هو الذي ينبغي وان الايقاع الذي لا يكون شديدا ولا يدخل شيء من الحروف انه سائغ وجائز. قال الحافظ ابن حجر آآ فيما مضى في كتاب الصلاة انه لا خلاف بين العلماء ان ان الانسان اذا قرأ في قراءة آآ ان يحفظ فيها تفكر وتأمل ان ذلك سائغ ولكن الاولى ان يكون بتطبيب وبتأمل ولو قرأ قراءة ليس فيها ترتيب وانما فيها خبيث. فان ذلك كافر فذكر ابن حجر رحمه الله ان من ادلة ذلك ما سبق ان جاء في البخاري عن داوود عليه الصلاة والسلام انه كان يأمر بفرج يقرأ اه فيقرأ القرآن من قبل ان آآ ليفرغ بذلك. المقصود من هذا ان فيه اسراع. والمقصود بذلك قراءته الذي انزل عليه القرآن هو هذا الكتاب انزل على رسول الله عليه الصلاة والسلام. ومما يرشد الى هذا ايضا الحديث الذي ان النبي عليه الصلاة والسلام كان يصلي الركعتين من الفجر قبل صلاة الفجر وانه يخفف فيهما معلوما ان لو كان يقرأ الفاتحة يقرأ بعدها سورة الاخلاص هؤلاء التي في سورة البقرة ايها الذي في سورة ال عمران وكانت عفوا تقول انه يخاصمهما حتى اقول هل قرأتي هنا بام الكتاب؟ هل قرأ فيهما بام الكتاب؟ يعني ان تخفيفهما. معلوم انه يقرأ من ويقرأ معها سورة الاخلاص سورة الاخلاص او اي غيره في سورة البقرة في سورة ال عمران ولكن في ذلك اشارة الى التخفيف حتى اقول هل قرأ فيهما كتاب؟ هل قرأ في ما اشارة الى تخفيف ذلك وان قراءته تبعا لذلك ايضا تكون طبيبة فيها التأنيث الذي يكون في اه قراءته. كذلك ايضا صلى الله عليه وسلم قرأ سورة النساء سورة البقرة ثم سورة النساء ثم سورة ال عمران الواحدة يعني هذا ايضا يرشد الى ان هناك شيء من التقدير الذي يكون معه التنقل لا يعني قال ذلك الا فالاوشك ان يكون الليل كله تقريبا فيما اذا كان الليل قصيرا يمكن يذهب يعني بهذا العمل وبهذه الرفعة اظن هناك في شيء يرشد الى الاسراع والحديث الذي لا يكون معه اه شيء في القراءة. وقد ابدى بحجر الماء او ذكر انه لا خلاف في ذلك جوازه وان كانت القراءة التي فيها انها هي الاولى. آآ ثم البخاري رحمه الله ذكر بعد ذلك عن الحديث حديث ابن عباس المتعلق آآ ما كان يحمل به صلى الله عليه وسلم عندما ينزل الوحي عليه اول الامر انه كان مستعجل في القراءة من اجل آآ حرصه على حفظ ذلك الشيء الذي يلقى عليه. انزل الله عز وجل عليه اه لا تعدل به. هو القرآن امر بان يستمع بحال عليه. واذا فرغ يدين القرآن فانه آآ الله عز وجل له بما اخبره به من فضله آآ اياه انه اذا فرغ فانه يقرأ كما سمع لان الله تعالى قد وعده بذلك. وما حلش ان هذا نهي عن الاستعجال والقراءة من اجل ان لا يفوته شيء وان الله تعالى قد رمي له ذلك حفظ له ذلك وانه يجتمع في حال القراءة ولا يقرأ قراءة مستعجلة مع جبريل حتى لا يفوته شيء وانما يسمع ثم بعد ما يقرأ يقرأ جبريل من القراءة يحلو النبي عليه الصلاة والسلام القراءة كما اقرأه جبريل دون ان يفوز عليه شيء لان الله تعالى وعده بذلك فقد حقق ذلك له هذا الحديث هذا قال مرة صدقة مرة في كتاب كثير ولكنه جاء من اجل له علاقة بهذا الباب لانه نهي عن الاستجاب بالقراءة من اجل ان لا يفوته شيء وان الله تعالى قرب له القراءة وقال حدثنا مسلم إبراهيم قال ولا جرير من حازم العزيم قال حدثنا قتادة قال سألت انس ابن مالك عن قراءة النبي صلى الله عليه وسلم فقال تاني منذ مدة قال حدثنا عمرو بن عاصم قال حديثنا همام عن قتادة قال سئل عليكم كيف كيف كانت قراءة البخاري صلى الله عليه وسلم فقال كانت متى؟ ثم قرأ بسم الله الرحمن الرحيم يمد ويمد بالرحمن ويمد بالرحيم. اورد البخاري رحمه الله قراءة فالمقول من المسجد اه هو اه المسجد في الحروف التي هي حروف المد فهي الواو والياء والالف عندما يأتي آآ هذه الحروف الثلاثة يحصل المد فيها ومثل انس وقد اورد البخاري رحمه الله لما سئل عن قراءة النبي صلى الله عليه وسلم كانت مجدا مثل وانه قال بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله بسم الله يعني باسم ذلك اللام وبعده ان الذي بدأه همز يكون في كلمة واحدة ويكون في كلمتين الهمز الهمز في كلمة والهند في كلمة اخرى واذا كان حروف المد ليس بعدها يسمونه مد اصلي ومنه مدى عقلية طبيعي. والمد الخبيث الذي لا يقال فيه بالمجد ولكن يحصل المد اذا كان المسجد فامر بكلمة واحدة مثل جاء في ان جاء بعده هم في كلمة واحدة. فهذا مد واجب مستطيل. ان يزاد فيه المد واذا كان المد في كلمة حرف المد وهو الالف اولياء الله واولياء الكلمة الحمد لله كلمة اخرى كذلك ايضا يحمل المد ولكنه يمكن ان يكون مثل الذي عنده بعض ويمكن ان يكون اقل منه. منفصل منفصل ومبصل متصل والمنفصل ما كان في كلمة اخرى بحيث يكون كلمة وحرف الهمز في اول الكلمة التي تليها. اه ابن مالك رضي الله عنه وارضاه مثل الرسول صلى الله عليه وسلم في الحج وانه يمد بالرحمن يمد به الله من الرحمن تمد بالرأي. قابل للترجيع. باب الترجيع قال حدثنا شعبة قال حدثنا قال الشيخ عبدالله ابن المفصل قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ وهو على ناقته او جمله وهي تشريك به وهو يقرأ سورة الفتح او في سورة الفتح طاعة لينة يقرأ وهو يرجع اه ذكر البخاري رحمه الله بعد هذا المسير في القراءة وعرض به رضي الله عنه وانه رأى النبي عليه الصلاة والسلام على ناقته او على جمله عام الفجر وهو يقرأ سورة الفاتحة او يقرأ شيئا منها وكان يعني يرجع يعني وكان يرجح في القراءة صلاة لينة يقرأ وهو ورد في الترتيب وقيل انه اه قيل ان المقصود من ذلك انه يعني تحريك هو آآ حركة في الحلق وقيل ان المقصود بذلك الترتيب وانه يقرأ الاية وشيء من الاية ثم يعيده ويرجعه يعني لان في ذلك تأمل وتبجر في في بما يرجعه. واخرا من قراءة ليس فيها تكلف ليس فيها اسراع كان يرتل ويرتع يرتب قراءة ويرجع يعني يردد الايات وبعض المقاطع ان الايات. وابو حسن الصوت للقراءة القرآن اخانا حدثنا محمد ابن خلف ابو بكر قال حدثنا ابو يحيى الحلماني وانه شاهد على اه امته فيه اه شيء من جانبه وهو وشيء آآ بجانب الامة وهو الرحمة بها والشفقة عليها فكان عليه الصلاة مثلا اه الله عز وجل رؤوفا رحيم عن جده ابي عن ابي موسى رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال له يا ابا موسى لقد من مزامير ال داوود. وهذا يتعلق بالقرآن. وفوضى يعني معناه ان هذا الشيء وان هذا شيء مرغوب فيه. وان حسن الصوت الذي صوته حسن اذا اجتمع لقراءته يكون في ذلك تأثير ويقومه في ذلك فائدة من يسمعه لان الناس يعترفون بالاداء في حسن الفوز والله تعالى آآ جعل بعض الناس يكون عنده حسن في القراءة وممن كان كذلك ابو موسى الاشعري رضي الله عنه انه كان حسن الخوف بالقراءة وقد كان النبي عليه الصلاة والسلام يمشي فسمع ابا موسى الاشعري يقرأ فجعل يستمع لقراءته فوقف وجعل يستمع وكان الحسن الخوفي للقراءة. فلما اصبح لقيه واخبره بانه كان يسمع وانه سمع في القراءة وقال كما جاء في بعض الاحاديث لو كنت اعلم لحفظته تحذيرا ثم اقال لقد اوتي مزمارا من مزامير ال داوود اي معناه انه اوتي خوفا حسنا واوتي جميلا في القراءة كما كان داود عليه الصلاة والسلام يعني حسن صوتي في القراءة كان اه وجهه حسنا كذلك رضي الله عنه كان حسن الصوت في القراءة. يعني معناه خوف. حسنة المقصود بذلك ان صومه فيه حلاوة فيه جمال وسامعه آآ يسره او يحرص على ان يجمع كما هو مشاهد ومعاين بعض القراء عندما يقرأ القارئ وبعض القراء آآ بحسن فوزه وبحسن ادائه سامعه يود منه ان يزيد. واذا كان خزيا على اشرطة فانه يكثر من السماع لهذا الذي حسن وفظله حسن وكان كذلك علي رضي الله عنه قال رسول الله عليه الصلاة والسلام قد اجتمع في قراءته وادنى عليها وقال له ذلك عندما رأى ثم قال انه قد اوتي اصرارا من ال داود في ال داود عليه الصلاة والسلام لانه وكان هو الذي كان معروفا بالقراءة كان معروفا بالصلاة وكان كثير القراءة كان آآ عليه الصلاة والسلام زيادة حقا القرآن من غيرك. قال حدثنا عمر ابن حرب وقال حدثنا حدثنا عمر بن حفص. ابن الياس ماذا حدثنا قال حدثنا ابي قال حدثنا ابي عنش قال عن بني ابراهيم عن عقيدة عن عبد الله رضي الله عنه قال ولم ي النبي صلى الله عليه وسلم اقرأ علي القرآن. كنت اقرأ عليك وعليك انزل. قال اني احب ان يسمعه من غيري. وهل يلتزم من الامام البخاري يقول رحمه الله بعض من احب ان يرى نية ان يرى من يسمع القرآن بغيره اورد البخاري رحمه الله تعالى في آآ منه ان يكره قال له وامرؤه عليك وعليك انزل قال واحب ان اسمعه من غيري احب ان يسمع قرآنا من غيره. الرسول صلى الله عليه وسلم احب ان يسمع القرآن من غيره. قيل ان فائدة ذلك آآ سامع اذا كان آآ يسمع من غيره وانه يكون اكثر في التأمل. لان القارئ يعني يجمع بين ملاحظة الاذى وعدم الغلط وعدم الخطوط لشيء وان القراءة يعني على دون ان يسقط منها شيء. واما الذي يفنى فهو متهيأ للتخطب والتأمل فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول رضي الله عنه ان يقرأ وقال انه يحب ان يسمعه لغيره في هذا دليل على ان الانسان القارئ يعني اذا قرع غيره واحب ان يسمع قراءة غيره فعل هذا كان يقرأ القرآن ويسمع من غير القرآن. وكذلك من يقرأ القرآن كذلك يقرأ ويسمع. يقرأ لنفسه ولغيره ويقرأ غيره ويستمع هو الى غيره. امام قول مبرح قال حدثنا محمد بن يوسف قال حدثنا سفيان عن عن ابراهيم عن ابي بكر مشغول قال لي النبي صلى الله عليه وسلم اقرأ علي قلت يا رسول الله ااقرأ عليك وعليك قال نعم قرأت سورة النساء حتى حتى اتيت على هذه الاية حتى اتيت على هذه الاية فاذا جئنا منكم وكل شهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا. قال اشكرك الان حسبك الان فلتفت اليه فاذا عيناه تذرفان. وهذه الكاميرا ايضا الامام البخاري اه تتعلق بحديث ابن مسعود فقول المقرئ للقارئ حقه الذي يطلب بغيره ان يقرأ ويقرأ القارئ يقول له حكم يعني اسقط يعني كافي. يعني قسط. يعني بمعنى هذا هو معناه او هذا هو المراد منها لانه لما طلب من مسعود رضي الله عنه وارضاه اه يقع عليه قرأ عليه سورة النساء. حتى اذا وصل عند قوله واذا فكيف اذا على هؤلاء شهيدا قال حسبك الان يعني طلب منه ان يقف وخلفا فجلست اليه فاذا عيناه تذرفان البكاء كان بكاؤه عليه الصلاة والسلام اما في رحمة من امته مشفقة عليه وان اه شهادته على عليها بما يحصل منها يعني من من اه بسم الله وشهادتها على غيرها ومما يحصل منها من اعمال آآ وكذلك او او او وكذلك ايضا حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم. والمقصود في الحديث قول الان عليه والذي عليه القراءة للقارئ الذي يعرف القراءة يقول المقرئ للقارئ حسبه خشية الله لكن خذ هذه الاية هذه المعاني فيها هذه المعاني لان الموتى كما هو معلوم انما هو للتأمل التفكر في المعاني. لما اشتملت عليه الايات من الانعام. ما هو من اجل فقط مثل ما يعني الناس المتكلفين الذين عندنا نسمع ببعضنا لبعض القراء يقرأ فتكون فوازه ما فيها يعني تأمل ولا تفكر ولكن فيه ناس آآ وراء يظهرون الله الله. الله الله كلمة الله الله وقد يكون ما في معنى. ايضا يعني ما في معنى يعلم كما علمت ان يعني ذكر في بعض الناس ان هؤلاء الذين يظهرون يعني مثل هذه العبارات رأى من القراء المجرمين ورأى القراء القارئين انه قارئا قال الله الله الله الله ما في لا معنى يعني حروف مقطعة الله اعلم بمعنى ما في شيء يعني معنى يكون فيه العبرة والعظة وفيه الخوف وفيه وانما هذه يعني في تشجيع للخالق وانهم فوزه فيكون قد يكون في ذلك غرور له ايضا. ان يجعلونه يضطر وهم ما يقولون هذا عن تأمل وتفكر. وانما له عن شيء يحتاجوه هكذا ولهذا قد يحصل مثل هذا الشيء في شيء ليس فيه شيء مؤثر من ناحية الترغيب والترغيب والوعيد والتخويف مثل كما في هذه الحالة التي فيها بس لمجرد الصوت اذا ان البخاء ومن خشية الله لكن عندما يكون فيه شيء او تأمل يعني في معاني في عظيم تجعل الانسان عندما يفكر فيها اه على السجن يعني وهو البكاء كما هو معلوم شيماء شيء ما هو باستطاعته اين يكون عنده تعلق شيء باب فيكم يقرأ الله تعالى نقرأ ما تيسر منه. قال حدثنا علي قال حدثنا سفيان قال لابن خضرما ولد ابن القرآن قال علي قال حدثنا سفيان قال اخبرنا منصور عن إبراهيم عن عبد الرحمن ابن ياسين انه اخبره عن قبضه عن ابي مشهود ولقيته وهو يقوم اليه. وذكر قول الله وذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم انه من قرأ من ايتين من اخر سورة البقرة في ليلة الفتاح. واولى البخاري رحمه الله في الترجمة في كم نقرأ اه اورد هذه وورد فيها بعض الاحاديث. الحديث الاول وهو يعني المتعلق باقل ما يقرأ. اقل ما يقرأ من القرآن قبل ذلك فقرهما بين القرنين. فقرهما في القرنين. كلمة ما فيها القرن هذه مطلقة فانه لا تحفيز في كان في الجانب ابن عيينة قالوا له ابن شبرا في اقل سورة في القرآن فوجدت السورة ثلاث ايات معنى هذا ان الذي يتيسر منه هو ثلاث ايات يقرأ ثلاث ايات معنى هذا انه لا يقرأ بدونها او لا يقرأ اقل منها. فهذا رحمه الله يعني روى حديث الذي فيه الذي تقدم الفرقة تقدم سورة البقرة وان آآ عقدة ابن عمرو الانصاري بدري روى عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال من قرأ ايدين اخر سورة البقرة كفتاه وقوله من قرأ الايتين الايتين اقل من ثلاث ايات انه يعني لا يقرأ باقل من ثلاث ايات بانه تأمل فاذا ما يقرأ باقل من ثلاث ايات هذا الحديث الذي الذي فيه ذكر القرآن في حياة النبي فقط. وهو اقل من ثلاث اولاد. لا يقال انه قوي اما قلبوني او اقل ثلاث ايام بل آآ يمكن ان يكون اقل من ذلك كما في هذا الحديث. البقرة او من قراءة اية اجابته فذكر ما تيسر منه لا يقال ان اول ثلاث ايات وان ما كان دون ذلك فيقرأ به؟ لا يقرأ بما دون ذلك. بل يمكن ان يقرأ عن اية واحدة. لا سيما اذا كانت طويلة مثل اية الدين لان دعاة الايات وهذه ايات عديدة من السور بل تعادل عدة صور من سورة الاخلاص واذا الحرمة لما ذكر هذا الفهم الذي فهمه وان انه نظر في اقل السور وجد ان اقل سور في هذه الايات لانه رأى انه فعليه بانه يمكن ان يقرأ في اقل من ثلاث ايات حيث تجلى في حديث ابي مسعود عقبة ابن عمر رضي الله عنه الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم من قرأ بالايتين سورة البقرة كفتاه موسى وكان يتعاهد ويسألها عن بعضها وتقول نعم الرجل من رجب لم يطع لنا فراش ولم يفتح لنا ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال تلقيته تلقيته قال كيف الرسول كل يوم الو كيف القرآن ثلاثة ايام في الجمعة انا كنت اكثر من مالا عن افضل يومين وصم يوما اكثر من ذلك صيام يوم وافطار واقرأ رخصة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاني كبرت وبعثت وكان يقع على بعض اهلك. وقال يقرأ على بعض اهله من القرآن بالنهار. والذي يقرأه من الجهاد ليكون اخف عليه. ليكون اخف عليه من عليه. اذا اراد ان يتقوى واحصى وصامت لهن ورأيت ان يترك شيئا فارق النبي صلى الله عليه وسلم عليه؟ قال ابو عبدالله وقال بعضهم في ثلاث او في سبع واخرهم على سبع عن يحيى عبدالرحمن عن ابي عن عبدالله بن عمرو قال لي النبي صلى الله عليه وسلم تقرأ القرآن صالح التدريس حافظ ماذا؟ موسى عن شيبان عن يحيى عن محمد ابن عبد الرحمن مولد مولد بني زهراء الذي واحسبني قال جل في علاه عن عبد الله ابن عمرو قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرأ القرآن في شهر خذ خذ مني اي نبوة قلت اني اجد نبوة قال حتى قال سبع ينافس على ذلك. ثم اورد البخاري رحمه الله. ما يتعلق بالمفجعة التي يقرأ فيها القرآن فيها قرآن من الايام لان الحديث الاول يتعلق بما يقرأ به اقل شيء يقرأ به في من الايات واوردنا ثم استدلالا عليه لانه يمكن اقل من ذلك وان هذا اما في هذه الاحاديث التي عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه فانها كانت تتعلق بالمبدع الذي يقرأ فيها القرآن ويكتب فيها القرآن و ذكر عن عمر ابن العاص رضي الله عنه ان انه اباه زوجه امرأة يا تلك المرأة اللي كان يتعاهدها ابوه ويسألها ويسألها عنه يسألها عن زوجها عن فعلها وكان رضي الله عنه وارضاه مشغول بالعبادة يقوم النهار ويقوم الليل فلا يقوم النهار ويقوم الليل يقرأ القرآن وهو يصلي سألها عنه فقال قالت نعم الرجل انه كان يصوم النهار ويقوم الليل وانه ما آآ لم ولم يكن لنا فراشا ولم نحط لنا جنبا. معناه ان يعني ما يأكل الفراش وانه لا يأكل من ذنوب ايظا اذا اه نقربها يعني في اشارة الى عدم قرآنه الى عدم اه ايصاله بها الليل حدث بهذا الكلام الذي فيه ليس فيه الصاع عن هو الذي ترى هو الذي تراه فيه. فنصحه وكلمه. فلما قال عليه امر اخبر بذلك رسول الله اشتكاه عن الرسول صلى الله عليه وسلم فقال فلغيه جاء عبد الله بن عمرو وقال له آآ كيف نقول؟ قال ولا اقوم النهار واقوم الليل. قال اني اقوم النهار واقوم الليل. قال انك قال ثلاثة ايام الرسول صلى الله عليه وسلم ايام ايامنا الحسنة بعشر امثالها. يقول كانه صام شهر لان الحسنة بعشر امثالها وهذا جاء في الحديث آآ في قيام رمضان الدهر ثمانية شهور فالحقنا بعشر امثالها هناك صيام الدعوة في الاجر وانه كانه حسن من قيام الشهر. ويصوم ثلاثة ايام من الجمعة ثلاثة ايام في الاسبوع. لانه يطلق على الاسبوع انه جمعة وجمعة او جمعة يعني يصلي الاسبوع خمسة ايام الى الجمعة يعني مو اسبوع كل اسبوع وقد وقد يطلق ايضا على الاسبوع يوم الجمعة يعني اسبوع قصة رجل جمعة وقال يا رسول الله فادعو الله ان يغيثنا واسأل الله عز وجل ان ينذر ودعا نشأ الصحابة وامطرت ولم يخرجوا منها ثم استمر المطر اسبوعا كاملا. حتى طلب منه صلى بجمعة اخرى يعني انه يعني ما تمكنوا من شيء والامان الله عز وجل نسأل الله عز وجل يقول اللهم حوالينا ولا عليك. اللهم لكن في الحديث انه قال فما رأينا الجمعة يعني اسبوعا كاملة حتى جاءت الموعد الثاني. ويقال على على الاسبوع يصرف عليه الجمعة ويقال للشمس وقد جاء هذا الحديث في الحديث. فقال الشيخ رغم ذلك هذا يومين يعني عشرة ايام في الشهر وهذا الكلام يشعر بان الترتيب توصيه قال فيه اشكال. يعني قلب وان فيه خلف. وتقديم وتعقيق ايام هي العشرة ايام وافطار يومين آآ اشغل من قيام ثلاثة ايام في الاسبوع. وهو وهو انما يعني يتنزل معه من غير اللياقة ثلاثة ايام من الاسبوع اكثر من عشرة ايام في الساعة ايام الاسبوع بل اكثر من عشرة ايام في الشهر لان ثلاثة من سبع اكثر منها اكثر منها يعني طبعا اولا ثلاثة ايام في الجمعة الثانية كان يشكر قبل يومين وهو يومين ويصوم يوم فيعني هذا اكثر من الذي قبله ثلاثة من اربعة اذا لازم نتابعه وهذا يكون اصغر الذي هو يعني يعني اليوم يقتل يومين. اليومين. يمكن ان يكون ثم قال له بعد ذلك نعم اليوم واليومين يعني المفروض انها تكون من ناحية يليها وهي يعني يومه ويومين انه اشق واكثر ثم ثلاثة في الاسبوع يكون بعد ذلك ثم بعد ذلك يعني ينقض الى ان قال يعني كل يوما واخر يوما اخر يوم يعني خمسة عشر من الشهر قبل يومين قيام يعني آآ افطار يومين آآ هي المفروض ان يكون متجرد معلوم انه صيام يوم عقار يومين اكثر من آآ يعني قيام يعني ثلاثة ايام ثلاث ايام يعني ثلاث ايام اقل ويكون بعدها بشيء يليها وهو يوم يومين ثم يريح الشيء اكثر وهو ذات ايام من الاسبوع ثم بعد ذلك اه يوم اليوم يوم نص اليوم يقوم يومه ويفطر اليوم. يكون ثلاث ايام اسبوع قبل قيام يوم افطار يوم يليها قيام يوم حتى يكون الترفيه بهذا الشيء يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ان النبي عليه الصلاة قال هو سر في هذا الدار كان يصعد اليهودية النبي عليه الصلاة والسلام وكان يتمنى لم ينفق على فكان يستعرض يعني الشيء الذي كان يقرأ الراوي بالليل كان يقرأه او يستعمله مع يعني بعض اهله حتى يخف عليه بقراءته في مشقة القيام عليه بالليل بكونه يقرأ القرآن ايوا يا رب واقرأ رخصة رسول الله صلى الله عليه وسلم ودافع على بعض اهل السمعة من القرآن بالنهار. والذي يقرأه يعرضه من النهار ليكون احد عليه بالليل. واذا اراد هي تقول وافضل ايام واحلى شيئا مباركا النبي صلى الله عليه وسلم عليه. فان افضل اياما قاعدتها ليقوم بدلها لانه كره ان يترك شيئا آآ ترك عليه قال انه يعني يكون هذا الصيام كان اذا احتاج الى ان يفطر اليوم بعد ذلك لا يقصر بالشيء الذي تركه من زلمه عليه يقوم يوما وهذا يدلنا على ما كان على الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم. ان الوفاء الشيء الذي يترجمونه الشيء الذي اه ذكر احدهم يقوم كان يشق عليه حرصه على ان يؤخر الذي وعد الانسان بانه يفعله وكان يحصل منه هذه الموازنة والقضاء يعوض حتى يكون قام يوما اخر يوما قال ابو عبدالله وقال بعضهم في زمان او في شرع واخرهم على يعني على انه هذا ذكر على البخاري وبعضهم يقول رسول الله وان صلى خير من الجحيم عليه ثم ينقطع ينقطع عنه. ولهذا جاء في الحديث وان قلة معينة دام عليها ولو كانت مدة كبيرة وعشرة ايام يعني ثم يؤدي ذلك الى مال البيت ولكن قطعهم الله عنهم وارضاهم كانوا رجال التزموا اي حرصوا على ان لا يقصروا الدين وان لا يذلوا الدين كما حصل من عبدالله بن عمرو في هذا الذي وعد النبي صلى الله عليه وسلم عليه الصلاة والسلام وكان شق عليه ذلك ولكنه كان حريصا على الوفاء رضي الله عنه وارضاه لابد لهذا كما نرى القرآن يعني معناها يحاسبونه للقراءة بليلة فيها وهكذا حتى جمع والحزب السابع او هذا عند قراءة القرآن. قال حدثنا صدقة. قال اخبرنا يحيى. عن سفيان عن سليمان عن عن عبد الله قال عن عقيدة عن عبدالله قال يحيى بعض الحبيب عن عمرو ابن مرة قال به النبي صلى الله عليه عن يحيى عن سفيان عن إبراهيم عن عبيدة عن عبد الله قال نعم ايش؟ وبعض عن ابراهيم وعن ابيه عن ابي الضحى عن عبدالله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يطرح علي وعليك هذه اني اشتهي ان اسمعه من غيري. قال سيدنا ابو بكر اذا جئنا فكيف اذا جئنا هؤلاء شهيدا عربي ارفع او امسك ارأيت عينيه تذرفان يتعلق بالبكاء طبعا وكذلك ايضا قول المقرض وقال هما من اجل ما جاء في اخر ترجم البكاء عند سماع القرآن وعند قراءة القرآن ورد في هذا الحديث من اجل هذه الجملة في عقله بكى القرآن السلطاني عن عبدالله عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم اقرأ علي قلت اقرأ عليك وعليك قال اني احب ان اسمعه من غيري برافو شاب في القراءة هذا الحديث ليس فيه اولى القرآن قال اخبرنا سفيان بن غفلان قال عن سيدنا قال قال علي رضي الله عنهم سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول ياتي في اخر الزمان قوم حدثاء العشران سفهاء الاحرار يقولون من خيركم للمريض يضربون اهل الاسلام كما يضرب السهم من الربيع لا يجاوز لا يجاوز ايمانهم حينما لقيتموهم فاقتلوهم فان قتلهم حجر لمن قتلهم يوم القيامة. وقال عمر بن عبد الله بن موسى قال عن يحيى بن سعيد عن محمد ابن ابراهيم عن محمد ابن ابراهيم ابن خالق السيد عن ابي سلمة ابن عبد الرحمن عن ابي سعيد رضي الله عنه انه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يغرس فيكم قوم تحقرون صلاتكم مع صلاتهم وصيامكم مع ويقرأون ويقرأون القرآن لا يجاوز حناجرهم يفرقون من الدين كما يمرق الشهو من الربيع فلا يرى شيئا وينظر في القبح فلا يرى شيئا وينظر في الريش فلا يرى شيئا وقال حدثنا مشدد قال حدثنا يحيى عن شعبة عن قتادة عن وارد عن ابي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال المؤمن الذي يقرأ القرآن ويعمل به طعمها طيب وريحها طيب والمؤمن الذي لا يقرأ القرآن ويعمل به كالتمرة طعمها طيب ولا نعناع. ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن في الريحانة ريحها طيب وطعمها مر المنافق الذي لا اقرأوا القرآن ثم حنظلة بعدها مرا او خفيفا وريحها مر قال فيه عدة احاديث التي سبق ان مرت وانا ام آآ قراءة القرآن وفي الاربعة لمن يقرأ القرآن من لا يقرأه وفيه ان المنافق الذي يقرأ القرآن نادر اذا الاهانة التي يدفعها مر ورائحتها طيبة والذي لا يقرأ القرآن الحنظلة التي ولا لها مظهرها ليس هناك فائدة فيها القرآن الرائحة هويته وخبز ما في قلبه من طعمها موس مقبرة طيب المجتمع لقراءته ايه لكن وراء ذلك المعجب السيء والباطن سيء والبخاري ما ذكر يتعلق به او يشير الى ولكنه ورد في احاديث على اه من عيادة القرآن اه طريقا الى دنيا من قراءة القرآن ومن تعلم القرآن الى ذلك. لان من كان كذلك اه لا يكون له فيكون لهم ما تعلمه الا ما كان الا ما حصل من كله. البخاري رحمه الله ما هو بشيء يتعلق الا اذا كان ان المنافق الذي يقرأ القرآن ممكن يكون المنافق راح يقرأ القرآن بان شيئا من اجل ان يحصل من وراء ذلك فائدة من وراء ذلك ان يقوله نصيب الغنيمة فيقوم القرآن من اجل ما يحاصره المسلمون من الفوائد فيمكن ان يكون مع هذا فيه كون يهاجر من رمضان القرآن صور يا موسى اذا كان خطأ انه يتباكى يعني يحاول نفسه