يقول الامام البخاري رحمه الله قال رسول الله رضي الله عنه انه قال وعنده ما اكل رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلثا ولا شادا حتى لقي الله والملين الذي آآ يكون الفرس فيه واسعة. فيكون رقيقا وآآ وفي حديثا يعني يصدر ويكون واسعا وذاك لكل جودة قد نقل مرات فصاره آآ تتسع الرقاقة تكون واسعا جدا وكبيرة جدا المراد بالاخر المرقعة. ومعنى هذا ان انه عليه الصلاة والسلام كان يأكل الخبز ولكن ليس لهذا الحزن لا يقوم فيكون واسعا اما لكونه لم يعني ينحل او لكونه غير جيد. واما الخبز الذي هو بهذا الورع كذلك من الله السؤال اللي كيقولوا هذا عن خبرة لانه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان معه وهو ملازم له ويعرف آآ ماذا كان يأكل وكيف وكيف رسول الله عليه الصلاة والسلام وهو كان صغيرا يذهب معه ويجيء ويعرض احواله عليه الصلاة والسلام وعلى واسعة باحواله ولهذا حكى هذا الذي حكاه وانه ما زل خبزا ونصفا حتى لقي الله. ويعني هذا ان وانما وانه ما كان يتنعم ومكة في هذه الحياة الدنيا وانما يأكل من الطعام وما كان يعني يعنى بأكل طيب الطعام والحرص على اجوده ثم قال ولا هي التي ازيل شعر جلدها بالماء الحار حتى بقي الجلد وليس عليه شعر ثم يشوى يصنع مشوار شعر جلدها بحيث لا يبقى عليه من جند شعر ثم تسوى تدخل في النار و ثم تؤخذ الرسول ما كان يفعل هذا وانما كان مطلق تسرق ويطرح له ما يطبق من لحمها وما كان يفعل هذا الفعل. وهذا الفعل قيل ان فيه من المحاذير آآ اتلاف وعدم الاجتهاد في منى. وكانوا يحتاجون الى الجلوس. يستعملونها في يستعملونها في او اوعية الماء باضطراب التي يعني انزال الراوية ويقوم هذا فيه احداث الجلوس وعدم التنقل من الاستفادة منها وهو وكما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم في الدنيا والتسلل منها وانه ما كان يعنى التنعم والتنزل والتفكر في النعيم. قال حدثنا عن ابن عبد الله قال حدثنا معاذ ابن هشام قال حدثني ابي عن يونس قال علي هو الاسلام عن ركادة عن رضي الله عنه قال ما علمت النبي صلى الله عليه وسلم وما ارسل له وما انزل على سواك قيل للمصادر معنى ما كانوا يأكلون؟ قال على الصفر صلى الله عليه وسلم وانه ما كان يأكل على تخرجه اختلف في تفسيرها وقيل انها اواني صغيرة وان المقصود بذلك انه ما كان آآ يقول هكذا الطعام عندما يقدم للرسول صلى الله عليه وسلم يكون في عوامه صغيرة. وان كل واحد وانما كانوا يقدموا في في اناء وفي وعاء واحد وكل يأكل منه ما يحتاج. وكل يأكل منه ما ويأخذ بيده ما يحتاج اليه. من هذا الطعام مثل ما جاء فيما مضى حيث ان الخياط الذي دعا رسول الله عليه الصلاة والسلام قدم له طعاما وكان فيه دفاء وكان وكانت يد الرسول صلى الله عليه وسلم اه تذهب الى جوانب مما يليه ويبحث عن الدفاع عن ابن مالك يأخذ من جانبه ويلقيه بجانب الرسول صلى الله عليه وسلم لما رأى ان الاطباء يعجبه وانه وان الرسول صلى الله عليه وسلم يحبه كان يأخذهم ومعه الجانب الاخر ما كان المقصود بذلك ان كل واحد يقول له وعاء صغير يختص به لان الناس يتفاوتوا فقد وهذا وعاءه او اناءه وهو يحتاج الى الطعام. ويقوم هذا ايضا اخر آآ لا يحتاج الى هذا ويكون هذا ترك ها ليس ما هو ليس بحاجة اليه وذاك قدم له ونفسه بحاجة الى الريادة ولم يتمكن يعني من ذلك لتوزيع الطعام وعدم وجوده آآ في وعاء واحد. وقيل ان المقصود من ذلك آآ ان المقصود بها انها اواني صغيرة يوضع فيها اشياء لشهي الطعام. وترغب فيه وتجعل الانسان يأكل ويعني ويكثر كسر يخرج بهذا وفسر بهذا ثم وهذا دل عليه الحديث الذي قبله. وانه ما اكل عرفة يعني هو الذي لتثني دقيقه وجودته ونوافقته وعدم وجود المخالف فيه لكونه صار صافيا فهو لذلك يتسع القرب ويكون واسعا وكبيرا ورقيقا ليس له سماكة في وسعده. علمنا انه قول بذلك العلماء لكن لا يعني ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم ما كان باعه في الدنيا وما كان ولكنه ما منع ذلك ولا حرم ذلك. وهو سائغ ومباح ومشروع والله تعالى امر بقتل من الطيبات لكن لا يكون عم ولكن لا يكون عمه ان يكون اخونا وانما يأكل ما اليه ولا يتوسع التوسع الذي يعني فيه مغارة عليه على غيره ثم ولكن على قواه حين هو هو يعني ما للاكل عليه. وهو اقصد من السفرة. لهذا سئل كيف كان على السفهاء؟ وهو الذي يوضع عليه الطعام ليحول بينه وبين الارض ولا يكون الطعام مباشرا للارض وانما يكون على على على او على شيء يبسط ويقوم عليه الطعام والقيام هو وكأن الاخوان يعني شيء يقوم نفيفا ويقوم يعني متميزا ما كان يعنى بالشيء الذي فيه لباس والشيء الذي يعني فيه تلاعب اه توسع وانما كان عليه الصلاة والسلام يقتصد في اكله وفي عليه الصلاة والسلام وما كان يتوسع وما كان آآ يعنى او يقدم على اختيار ما هو ما كان متميز من الاواني وما كان كذلك من الاطعمة قال حدثنا ابن ابي مريم قال اخبرنا محمد بن جعفر قال اخبرني انه سمع يا انس رضي الله عنه يقول قام النبي صلى الله عليه وسلم يبني لصبية فدعوت المسلمين الى وليمته فامر من اوقاع وغلقت والقي عليها التمر والامر والسمر. وقال وقال عمرو عن انس انبنى بها النبي صلى الله عليه وسلم ثم صنع خيفا في نقم. الرسول صلى الله عليه وسلم على وهي المؤمنين وبعضهم بعد انفرادهم ايضا وانه امر بالانقاذ يعني وهذا هنا يؤتى بالنفع وهو بساط يوضع على او ثم يوضع عليه طعام امر بالاصابع اذا بسطت ووضعت ثم وضع عليها حيض فاكلوا رضي الله تعالى عنها وارضاها التي هي وهنا بين يعني هذا الذي فعله وسلم الوليمة هذا الحديث هنا هذا هو المقصود بالشكر قال حدثنا محمد قال اخبرنا ابو معاوية قال حدثنا هشام عن ابيه وعن وهب بن الزيتان قال كان اهل الشأن كان اهل الشام يعيرون ابن البيت يقولون يا ابن زاد النطاقين وقالت له اسماء يا بني انهم يغيرونك بالنطاقين لم تدري ما كان النطاقان انما كان لقاح شققته نصفين. واوكلت رسول الله صلى الله عليه وسلم باحدهما وجعلت من قدرته اخر. قال فكان اهل الشام اذا عيروه يقول كانوا يعيرونه قال قالت له سبب هذه التسمية او هذه هذا الوقت لها وانها اخذت دينارها او بطاقها بالتقدم قطعتين اوفر لاحداهما الغربة وهو التي فيها طعام او بقطعة من القربة التي فيها الماء وثانيا وضعها القطعة الثانية الفطرة التي فيها التي فيها الطعام طعام اخرى لان الوعاء الذي فيه ثم اذا اراد ان يأكل فك هذا الوعاء وبسط يعني هذه البيئة الكفرة فيها فتح الرباط ثم بسطت وقتل هذا الذي فيها شيء يعني يجمع فيه الطعام يربط الرباط رضي الله عنها وارضاها لابنه عبد الله ابن الزبير هذه التسمية او انها قيل لعذاب النفاقين لانها ما وجدت يعني وعاءين وعاء الماء فاخذت ثمارها فقطعت وقطعت وربطت بكل قطعة آآ احدهما احدهما هؤلاء الطعام وكان ابن جبال رضي الله عنه يقول يعني هذا الشيء الذي رومي به هو اه يعني ليس عيبا به وانما هو كريم من هذا العيب لان هذا لامه لامه ولانها خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما ارادوا الهجرة الى المدينة ان هيئة لهما الزيادة والماء لم تجد الغيبة والنخبة التي فيها الطعام الاخر ولهذا قال تلك الحياة ظاهر عن تعارضها يعني مرتفع مرتفع والعلوم والاتباع منه قول الله عز وجل الذي عمله ايه؟ ما استطاع يأجوج ومأجوج ان يحضروه. وما استطاعوا ان يصعدوا عليه. سواء من قاموا ان يظهروا يعني يصعدوا عليه ويعني يعملوا نفقا يخرجون الى ما وراءه الظهور هو اه الارتفاع. يعني ظاهر منذ يعني مرتفع عنه نعم هذا الذي قالوه هي تقره وتؤلم عليه وان هذا قد حصل ولكن لماذا؟ وكيف كان حضوره؟ حصل خدمة لرسول الله. صلى الله عليه وسلم يا من هذا العمل الذي هو آآ تهيئة المال والماء في هذا السفر في فيها قال حدثنا ابو النعمان قال حدثنا ابو عواده عن ابي عن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال ان ام خبيب من تنحارس بن حزم الخالق بن عباس فاخذت الى النبي صلى الله عليه وسلم سمنا واخفا واظبا. ومعا منا فاضلن على مائدتي. وتركه النبي صلى الله عليه وسلم كالمتقدم لهم ولو ان حراما ما اكلن على مائدة النبي صلى الله عليه وسلم ولا امر بامره شكرا على مائدته وان جاءت ومعها حضنت هذه وضعت على الشيء الذي يوضع عليه الطعام اكلت على مائدته وبحضرته وباقراره ما كان ومعلوم ان ان اكلها على مائدته عليه الصلاة والسلام وبحضرته يدل على اراحتها وعلى حلها ومعلوم ان نقول نختلف آآ من القويلات وليس هذا النوع بل انواع من الناس من يعجبه بعضها ومنهم من لا يعجبه البعض الاخر انه يكون حراما بعض الاشياء ولا تميل الى ترك اكل ابوه ولما منه انه حرام؟ قال لا اكل على باطل على باطل ولو كان محرما لنهى عنه ربنا وامر برفعه وعدم اكله. ولكنه لم يأخذه لانه لا يعجبه بعض يعني ما كان يألفه وانما هو شيء غريب فما كان شيئا معتادا ومألوفا من اشياء غريبة فهو نفسه الذي ولكنه لما اخذ منها يديه وبحضرته وهو لا ينصر على باطل صلوات الله وسلامه وبركاته عليه على علمه ومقصوده من ذلك خلاف السنن انه كان يأكله انه كان يأكله ليس غريبا بل هو مألوف حديث الذي مر في وليمته على ام على على قبيلة رضي الله عنها كان الطعام وهكذا واكل الناس من الذي آآ ان الرسول منع منه ولم يفعله لا تحريما وانما لكونه شيئا غريبا عليه واكل طعام غريبا عليه ليسوا معتاد فلم يفعله لم يقله ولكنه هذا هو المقصود بالله من الذي ترك فانه اكل منه الاحاديث كثيرة من اجل قال باب الزويق وقال حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا حماد عن يحيى عن بشير ابن يسار عن كويت بن النعمان انه اخبره انهم قالوا مع النبي صلى الله عليه وسلم بالصحبة بني على روحة من خيبر فحضرت الصلاة ودعا بطعام ولم يجدوا الا طريقا ولات منه غلطنا معه. ثم دعا بماء فمطردة ثم صلى وصلينا ولم يتوضأ فريق ان هذا يتعلق تتعلق بنوع من الطعام وتتعلق ايضا بالملومة وعليه الطعام. وذكر ما يتعلق نوع من الطعام ثم ذكر بعد ذلك ما يتعلق وهو ما يوضع عليه الطعام ثم ذكر هذه وهو تعلق بنوع من الطعام تعلق بنوع من الطعام وهو الدقيق ثم وضع النار هذا هو فالرسول وسلم لما كانوا دعا بالطعام فلم يجدوا الا طريقا فلا اكلوا اكلوا منكم ما قام صلى الله عليه وسلم وتمضمض ولن يتوضأ. عن اثر الطعام من اثر الطعام حتى اثره من فمه ولم يتوضأ لان قبل لان الوضوء من مسجد النهار كان اخر الامرين السائل ان انه يستفنى من ذلك فانه يتوب وهو منه. اما غيره من الاطعمة لحوما كانت اطعمة اخرى فان لا يبشر ربه بالنار ولا يتطلب وضوءا لان الرسول صلى الله عليه وسلم حديث لما لابوه اكلوه آآ منذ ذلك ولم يتوقع دل على انه لا ينقض الوضوء ولا يحتاج الى وضوء ولكن الله يستر قال ما قال النبي صلى الله عليه وسلم لا يأكل لا يأكل حتى يسمى ويعلم ما هو وقال حدثنا محمد بن مقاتل ابو الحسن قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا قال قال اخبرني ابو امامة ابن سهل ابن خنيبل الألماني رضي الله عنه ان ابن عباس رضي الله عنهما اخبر ان خالد بن الوليد رضي الله عنه الذي يقال له سيف الله اخبره انه دخل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على ميمونة باقالته وقال ابن عباس فوجد عندها قبضا محمودا قدمت به في ليلة منذ الحارس من نبي. وقدمت الضرب لرسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال قل ما لطعام حتى يحدث به ويسمى به. فاهوى رسول الله صلى الله عليه وسلم يده الى الصف قالت امرأة من النسوة القبور اخبرن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قدمتن له يا رسول الله فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده على الصدر فقال خالد بن الوليد احرام للقب يا رسول الله؟ قال نعم ولكن لم يكن لارض قولي واجنني اعاقبك. قال خالدين واجتررته فاكلته ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر اليها حتى يسمي له ما يقدم له ان الرسول صلى الله عليه وسلم آآ يأكل او آآ يسمى له ما يقدم له وهذا معلوم كما هو معلوم اشياء غريبة. اما اذا كان الشيء معتادا ومألوفا لا يحتاج الى ان يسمى له في كل مرة لا يخالف ولا انما الشيء المعتاد بالمعروف وان الشيء الغريب ما كان وانه كان لا يأكل شيء حتى يشرب اما جاءني اخت ميمونة من البادية معها هدية وقدم ذلك للرسول صلى الله عليه وسلم قيل او طلب اني ابين ايش هذه اللحظة التي امامنا؟ يا رسول الله؟ كان قد مد يده فلما رفع يده عليه الصلاة والسلام هو رفع يده يعني يريد ان يتناول قال لا ليس بحرام ولكنه ليس غريب عليه وليس مألوفا عنده وليس مما هو ولكنه حلال وليس بحرام. غريب عليه ونظمي اليكم اعتادا له ولكنه لما سئل عنه حرام قال لا فاكله رسول الله اكله خالد بن علي رضي الله عنه بين يدي على اباحته وعلى اهله من اجل انهم قالوا اخلوا رسول الله عليكم السلام الذي بين يديك قال لا الذي بين يديك انما هو رب ومجرد الى جانبه قال باب طعام الواحد يكتب اثنين. وقال حدثنا ابن يوسف قال اخبرنا مالك وحدثنا اسماعيل قال حدثني مالك عن ابي الجنادي عن الاعرج عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم طعام الاثنين لا بالثلاثة وطعام الثلاثة بفضل الله الاربعة اه وانه يرغب بالاستماع على الطعام الطعام الطعام او اذا صنعت صنع الطعام بعدد وجاء عدد زائد الذين تقدموا اول منها قال له زائد على الذين صنع لهم انه لا يتردد في تقديمه بل يبذل ويشتري الذين جاؤوا وهم غير لم يحتسبوا بهم يدخلون في الارقام ويشاركون فيه وفي ذلك الخير والبركة لان الطعام اذا كثرت الايدي عليه واذا قدم لمن هو محتاج اليه وان كان قليلا فان فيه خير وفيه بركة وفيه فائدة عظيمة ولا يمتنع من اقليم شيء لكونه قليلا وانه يقدم ويقال قريبا فان فان فيه الخير وفيه بركة ولهذا الى هذا في الحث على ما يحتاج اليه ولو كان قليلا هو مطلوب مطلقا غالبا قال لا اله الا الله ينبغي من ذلك من ذلك وجه الله قال ابن شهاب ثم سألت الحسين ابن محمد الانصاري اخذ بني ثابت وكان من فراتهم الحبيب محمود حيث كان الامر ليس مقصورا على يعني ما جاء هذا الحديث هو الاستماع قال باب المؤمن يأكل في معن واحد وقال حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا عبد الصمد قال حدثنا شعبة عن وافق بن محمد عن نابع. قال كان ابن عمر رضي الله عنهما لا يأكل حتى يؤتى به من الدين يأكل معك فادخلت رجلا يأكل معك واكل كثيرا وقال يا نافع لا تفضل هذا عليك سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول المؤمن يأكل في معن واحد والكافر يأكل من سبعة امحاء واورد وانه بعنى بهذا ويشار اذا شاركه غيره بطعامه وكان اتى له بانسان يأكلوا بها اسئلة كثيرة فكره ذلك يعني كثرة كثرة الاكل الإنسان يقول ما هي وان هذه الصفة الكفار وان كانت المحصن لكن هذا شأن لان الكفار لا نصيب لهم في التناعم الا في هذه الدنيا. وهي نصيبهم من النعيم يتعجلونه ولا يحصلون وراء هذه الحادثين من العذاب والعياذ بالله. لهذا جاء في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه الدنيا تيجي لمؤمن وزينة زكاة الدنيا مؤمن وجنة الكافر مازا له الا هذا اليوم؟ خلاف المؤمن فان النعيم الحقيقي هو نعيم الجنة. اعد الله تعالى فيها من نعيم. فهو هو النعيم الحقيقي امامه ولهذا يستعد له ويتهيأ له يدخل الى الجنة ويأخذ من نعيمها ويتلذذ من نعيم حقيقي ونعيم الذي لا يجوز ولا ينتهي ولا من خطأ واما من علم الدنيا فهو زائل للقبر والكفار لا نصيب من نعيم الله فيها ولهذا جاء في الحديث وكان في السنة اجر عند الله ثم ورد الحديث عن والمقصود من هذا كثرة الاكل بذلك انا ان الكافر آآ ترتيبه وامعاؤه تختلف عن وانما الله تعالى جعل الناس وخلق الناس على هيئة في خلقهم ولكن التفاوت بينهم في الصفات فالمؤمن آآ لا يكون هم الدنيا ولا يكون همه كل هذا بشأن الله عز وجل فيبارك الله عز له في طعامه والكافر اذا هم له الا الدنيا وليس له من المتع الى ما يأكله في هذه الحياة الدنيا وهو مشرك كافر بالله عز وجل قد بلغ يعني لا تحمل له كما تحصل للمؤمن والاستفادة منه ولهذا يأكل كثيرا وينعم كثيرا ولا يعني هذا من هذا الكلام الكفار كلهم ومن الكافر ومن يكون كذلك منهم من يقوم بخلاف ذلك. كل المسلمين من يقول كثيرا ومنهم من ليس كثير لكن هذا هو الغالب على فهم وهذا هو الغالب على فهم المسلمين ولا يعني هذا انه لا يوجد كما يقول ولا يكون بما هو غالي على المسلمين. واذا فنقول من هذا بيان ان القادر غالب وان يكون الطعام فيه يعني لا يسمى الله عز وجل نحن البركة التي تحصل من جديد الذي تنزل البركة فيما يأكل ويشبع الشيء الغريب هذا هو المطلوب قال قابر المسلم يأكل في معن واحد فيه ابو هريرة على النبي صلى الله عليه وسلم وقال حسن وقال حدثنا محمد ابن السلام قال اخبرنا عبده عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان المؤمن يأكل بمعن واحد وان الكافر او المنافق. فلا ادري ايهما قال عبيد الله يأكل في سبعة انحار وقال ابن بطير حدثنا مالك عن نافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه قال حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا سفيان عن عمرو قال كان ابو لهيب رجلا اصيلا وقال له ابن عمر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ان الجابر يأكل في سبعة اصحاب وقال فانا وانا وانا اؤمن بالله ورسوله. وقال حدثنا اسماعيل قال حدثني مالك عن ابي الجنادي عن الاعرج عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل المسلم في معا واحد والكافر يأكل وقال حدثنا سليمان ابن حرب قال حدثنا شعبة عن علي ابن ثابت عن ابي حازم عن ابي هريرة ان رجلا كان يأكل اكلا كثيرا فابلغ وكان يأكل اكلا قليلا وذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم وقال ان المؤمن يأكل بمعن واحد والكافر يأكل في سبعة امحار وفي بعضها عدم استقرار وهي الأولاد لأن الموضوع واحد ليس هذا يمكن ان يكون من بعض النساء لولا عدم لان الموضوع واحد والاحاديث يعني نشاطها واحدا مرة اخرى في مكان واحد ام هذا لا وجه له؟ لهذا ان النسخ التي ليس فيها ذكر على هي الأولى واورد البخاري رحمه الله هي كلها متعلقة ببيان حالهم وان من شأنه يتخلل والا يكون عقولا والكافر يقوم هذا شأن. وابن عمر رضي الله عنه وارضاه لما رأى الذي هذا الرجل الى ان لا اه يكون نهما في الطعام وان لا يكون كثير الاكل وان ولا يكون متوسعا كما هو شأن البقاء. هذا هو الذي ابن عمر رضي الله تعالى عنه وقوله له او تلاوته وما يحتاج اليه. لا يكون على هذه البيئة وعلى هذه البدع. ثم ذكر لما ذكر للرسول صلى الله عليه وسلم الرجل الذي كان يأكل وهو كافر اكلا شديدا ثم اكلا فكان يكفيه سوى القليل هذا يبين ان المطلوب من ذلك بين الفرق وان الكافر يتنعم وليس له هم الا ولا يفكر في شيء ماذا يأكله واما المسلم فإنه يأكل ما يكفيه و يتقوى به على طاعة الله على طاعة الله عز وجل لان كثرة الاكل تعوق عن الطاعة وتشغل عن الطاعة لانه يترتب على ذلك يعني صعب ويتمكن من يؤدي ذلك الى النوم. مما يعوقه ويمنعه من العبادة لله عز وجل ولهذا يكون لا يقصر على نفسه بحيث يعني يضره ولا ولا يعني يبالغ بحيث يؤدي ذلك الى التهمة والى الزعامة والى والقانون والاخلاق الى الراحة وينقطع لذلك عن العبادة وعن الاعمال الصالحة للمتطرف الى الله عز وجل وهو يبين اما لان الحديث جاء فيه انه رجل واحد كان كافرا فاسلم قبل ذلك كان يأكل اكلا شديدا وبعد ذلك كان يأكل حبلا يعني دون ذلك واذا سنقول ذلك هو بيان المسلم الله عز وجل وذاك آآ مشرك بالله عز وجل لا هم له الا الدنيا الله عز وجل في كتابه العزيز عباد الله قال باب وقال حدثنا ابو نعيم قال حدثنا مشعر عن علي بن الاخمر قال سمعت ابا رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اني لا امن متفقا وقال تحدثني عثمان ابن ابي شيبة قال اخبرنا جبريل عن منصور عن عليله الاخظر عن ابي زحيفة رضي الله عنه انه قال النبي صلى الله عليه وسلم وقال لرجل عنده لا اكل على قال حدثني عثمان ابن ابي شيبة قال اخبرنا جبريل عن منصور عن علي ابن الاخبر عن رضي الله عنه قال كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم وقال لرجل عنده لا اكل وانا مستجيب مطلقة لانه ليس هناك يدل على يبين قال النبي عليه الصلاة والسلام ذكر البعض وكان ادي كل يعني لكن لا يعني ان اكون مقبولا عليه. هل يمكن ايضا التفجير الثاني ان لان فيه تمكن من توسع هذا الحديث الذي هو صافي فجلس الاجنبي وقول الله تعالى فجاء بعلم وقال حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا هشام ابن موسى وقال اخبرنا معبر الملك عن ابي امامة ابن كهل عن ابن عباس رضي الله عنهما عن خالد بن الوليد رضي الله عنه انه قال النبي صلى الله عليه وسلم فاهوى اليه ليأكل فقيل له انه قد وامسك يده. وقال خالد من وراه النور؟ قال لا ولكنه لا يكون بارض قوله وانزل خالد ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر قال مالك عن ابن جهاد وسيد حتى يمضي عن النار ابراهيم ثم ذكر واما ان اراد فرفع يده واكله حضرة الرسول قال من هذا النظر القصير الذي من النصارى والحريرة من اللبن وقال اخبرني محمود بن الرفيع مالك رضي الله عنه وكان من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ممن شهد بدرا ممن شهد بدرا من الانصار انه اتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله اني امرت بصري وانا اصلي بقومي اذا كانت الاقمار دار الوادي التي بيني وبينهم لم استطع ان اتي مصيرهم. واصلي لهم انك تأتي وبكل في بيتي فابتسمه مصلى. وقال فافعل ان شاء الله. قال عثمان فهدى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وابو بكر من لم تفعل النهار. واستأجر النبي صلى الله عليه وسلم له فلم يجلس حتى دخلا ميتا ثم قال لي اين تحب ان تصلي من بيتي الى ناحية من البيت. فقال النبي صلى الله عليه وسلم فكبر فسقطنا وصلى ركعتين ثم سلم وخلقناه على خمس رجال من اهل الدار نو عدد فاجتمعوا وقال منهم اين مالك بن القطب وقال بعضهم ذلك منافق لا يحب الله ورسوله. قال النبي صلى الله عليه وسلم لا تقل الا تراه ما قال لا اله الا الله اني بذلك وجه الله قال الله ورسوله اعلم. قال كنا فانا نرى وجهه ونصيحته للمنافقين. وقال فان الله حرم على ثم مطلقا واورد قصة دعوته للرسول صلى الله عليه وسلم الى منزله ليصلي فيه مكان لبيته يحتفل مصلى له فجاه وان ثم انهم طلبوا منه ان يبقى ليأكل خزيرة يعني غير دقيق جدا وهو الذي لا يكون فهذا هو صلى الله عليه وسلم الاخوان نقل مرة ثانية ابثوه من اجل ذلك ليقدموه لرسوله صلى الله عليه وسلم عندما وقد جاء هناك من معالم تجمعوا وقالوا الى الى منزل احكام ولكنه اورده هنا من اجل هذا الطعام الذي آآ هو نوع من انواع نعم يعني هذا يعني معناه انه انه لما سمعهم محمود ابن ابراهيم ان ذلك سأل الحسين محمد وهو من اراضي ما تجربوا يعني معناه ايد ما قال محمود وعلى هذا سيكون ان يكون من طريقين قال باب وقال سمعت انس رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم قال عمرو بن عمرو عمرو عن انس رضي الله عنه قال ومع النبي صلى الله عليه وسلم خيفا وقال حدثنا مسلم ابن قال حدثنا شعبا عن ابي بكر عن بعيد عن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال اهدت خالتي الى النبي صلى الله عليه وكلم ضبابا واخفا ونبلا. فوضع الضب على مائدته. فلو كان حراما ممنوما وشرب اللبن واكل واذن النقد يصنع اللبن على النار الى ويستعملونه وهم نوع من أنواع الطعام الموجودة في آآ من انواع ارض البحيرة وليمة رسول الله منها اه قال باب والشعير