هو ان اولئك فانه ليس عندهم ما يقدمون عليه. كل العلماء من قال ان قال اقول هنا اشخاصنا لله عز وجل. ان كان اصغر لله عز وجل فهو افضل. فان عز وجل ولعل هذا القول آآ جيد وبيان جيد وان الامر يرجع الى مكان اصغر لله عز وجل ومعلومة ان اه كل واحد لنفسه قد يكون اه يتميز عن الاخر عليه وسلم انه قال ليناولهم او لقمة او لقمة ورد في هذا الحديث اللهم اعرضنا اليك. وفي هذا الاشارة الى اجناس الجماعة. وان نعيد المحصن الاجباري نقوله على الاقل وقيل واذا كان كثيرا يجلسها واذا كان قليلا فانه يطعمه منه شيء منه يطعمه هذا فيما اذا كان طبيب اما اذا كان كبيرا فانه يجلس وهو معه يلعن ابو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه الشافعي قال فيه عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم يعني في هذا في هذا السياق الذي جاء وما ذكر في لفظه وانما هذا على انه جاء في الحديث آآ عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم آآ ما يدل على هذه الترجمة ولم يصل الله من هذا في مكان اخر لتعليقه والاشارة اليه هنا ولم يكن ذكره في مكان اخر به ولكنه وصل عند غير البخاري ومراد البخاري في دربنا جاء عنه عن ابي هريرة رضي الله عنه وارضاه يدل على مسؤوليته وان لم يصل الى الى خاطبه وعود حديث ابن مريم فهو يقل عن فرضه ولكنه عن فرضه ويصلح من الحجاب تلميد الحقيقي وباب قول النبي صلى الله عليه وسلم هذه النصيحة عظيما يا رسول الله قال لله ولكتابه واشار الى ليس عليه خطأ وهو مخرج ولكن ايراده اياه انه صالح للحجاب لكنه ما اورده مسلما لانه يقل على تركه فهذا قال والطاعن هو الذي اعطاه الله عز وجل من نعمة ويعملها في طاعة الله عز وجل لذكر الله عز وجل على ذلك. والصائم الشاكر الصابر هو الذي عليه فهذا اه اه اعطاه الله المال واستعمله في طاعة الله الذي حضرها وهذا لن يحصل له المال فاعمل الصيام وكبر على ما اصابه من صبره وكل مثنى على خير. على خير لكن هذه هذه وهو قائل ارفع اعلى وافضل من مطاعم ومعلوم ان ان من الله عز وجل بطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم فيأخذهم فيخرجوا بما شرعه الله عز وجل فهذا فهم كثير. وهذه درجة عالية. ولهذا فقراء المهاجرين جاءوا الى الرسول صلى الله عليه وسلم قال يا رسول الله آآ لا اله الا الله والله اكبر اربعا وثلاثين. فانهم جاءوا فقالوا انه علينا اخواننا ما قلنا فقالوا مثل ما قلنا قلنا قال ذلك قول الله يأتيه من يشاء ذلك قول الله يؤتيه من يشاء فهذا يبين منزلة الاغنياء وانهم اذا خرجوا عز وجل ويتميز الامراء على الاغنياء لان الاغنياء يحاكمون ويقول للناس على ما حضروا منهم عز وجل الله عز وجل يبتلي بالنعم ويبتلي بالنعم يبتلي بالغنى ويبذل الفقر ليس وانما هو ايضا بالغنى. بالنعم ويبتلي بالنعم وتكون الله عز وجل الله عز وجل والله تعالى قد ينعم قد ينعم بالبلوى ويأخذ من ورائهم فوائد ايظا نعم وقد ينتقل من نعم. لا يذكرها والعياذ بالله ويعاقبه على ما حصل منه ولكن ومن الله تعالى عليه الصلاة والسلام فانه مأجورا على على وهذا هو الذي استفاد منه واما اذا اعطاه الله عز وجل نعم وطلبها من معصية الله وطلبها بما شاء الله فان هذا الرجل يعني وما لم عليه. والله تعالى قد ينزل بالبلوى وان عظم. يبتلي بعض الخلق بالنعم. الله تعالى بعض الخلق منها وقد يعجب بالبلوى بان يجعلها سبب يعني تمكين وتكبير ومضاعفة للاجور قال باب الرجيم دعاؤنا طعام فيقول وهذا معنا. وقال انس اذا دخلنا على ابراهيم طعام قال حدثنا عبد الله بن ابي الاخوة قال حدثنا ابو اسامة قال حدثنا الاعمش قال حدثنا قال حدثنا الالباني رضي الله عنه قال كان رجل من الانصار يسمى ابا صهيب وكان له غلام ان النبي صلى الله عليه وسلم وهو في اصحابه فعرف الجوع في وجه النبي صلى الله عليه وسلم من ذهب الى غلامه النحام وقال لعني ادعو النبي صلى الله عليه وسلم ايه يا حمزة؟ وصنع له معلما ثم ابغاه ودعاه لعلي اجر النبي صلى الله عليه وسلم خامس خمسة صنع له قعيهما ثم اتاه فزع وتبعهم رجل فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا ابا شعيب ان رجلا الذي على قال هذا الذي ذكره البخاري في مواضع متعددة فيما مضى هنا من اجل قول جعله قول هذا معي ولما آآ وامره معهم لما جاء ودعاهم قال هذا معنى قال ابن العزيز هنا اذا جاء معه احد آآ ان يشير اليه يعلم نفسه او لا يأمن لكن الذي ينبغي ولو كان الاطعم قليلا فانه قد يطعام وهكذا والله تعالى يبارك يعني بشيء لكن العذاب الذكر آآ ما يحصل وذكر ما يقع وما بعد ذلك رسول الله عليه الصلاة والسلام اورد قبل هذا من الغرب رضي الله عنه انه اذا دعاهم كان ليس في الجنة بمعنى هذا البدع لا يسأل بالنسبة اما الامر هو السلامة هذا هو الافضل ولا يحتاج الى ان الانسان ان يقبل على انه لا يقدم على نقل المعامل الا وقد نهى عنه هذا هو الاصل. الاصل هو الكلام. اسأل عن الامام الذي يصلي بالناس هنا لا يسأل عن النبي كيف غير معروف غير معروفة من الحرام غير معروفة بذلك وغير متهم بذلك ولا يعرف بهذا اقول هذه المغالطة ما سألوا يعني ما سألوا ما حصل سؤال يعني عن مطلب الذي هذا هو الذي يؤخذ به ولا ولا وظهر كما ذكرت وسبق ان اورده البخاري رحمه الله. اورده بالبيوعان. واورده بنفس هذه تبعنا لا هو هو قول هذا معي وهذا الذي دعاه قال باب ما حفر عشاء ولا يعلن عن احد. وقال حدثنا ابو النوام قال اخبرنا حدثني قال اخبرني ان اباه عمرو ابن المؤمن انه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قام فصلنا ولم نتوضأ. فلا يجوز آآ كان يحتاج الى الصلاة فالقى وخرج ولم يتوضأ. خرج ولم يتوضأ. اما اما انه اذا كان حضر العشاء فهو لم يأخذ منه فهو يعني يأخذ الحين يجعل نفسه متعلقا لكنه اذا كان اخذ منه اكل في شيئا منه واخذ حاجته وقد يكون انتهى المتعلقة بانه يذهب عن نفسه اثر التشويش. واما اذا كان يعني قد اكل وقظى حاجته في النهاية طعام يعني لماذا حجة قال حدثنا قال حدثنا عن ايوب عن ابي عن انس ابن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال اذا وضع العلماء الصلاة العشاء وعن ايوب عن نافعا عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه وعن ان يوضع النافع العلوي امر انه جعلنا مرة وهو يسمع قراءة القرآن ثم لانه انه اذا انه يقوم هذا اذا لم يأكل فانه يبدأ لكن هنا يأكل ما يحصل به آآ حاجته لا يفهم للصلاة لا يلحقه للصلاة اذا حصل امور امورا هادئة اما كذلك من اوقات ما يكون من الطعام ذلك الوقت او يقوم الا بعد الصلاة بعد ان اما ان قدم ثم عند فاذا او بعدها واذا حصل امور رائعة بان ولو قاموا به يكونوا مشوقا لكلامه قال النبي صلى الله عليه وسلم انه قال قال الحمد لله قال باب قول الله تعالى حدثني عبد الله بن محمد قال حدثنا يعقوب بن ابراهيم قال انس رضي الله عنه قال انا اعلم الناس قال اصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم وابن الجحش ومن تزوجها بالمدينة ودعا الناس للطعام بعد ان رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلس معه بعد ما قام القوم حتى قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فمشى ومشيت معه حتى بلغ باب حجر وظن انهم خرجوا وركعتوا معه. فاذا هم جلوس مكانه فرجع ورجعت معه الثانية اذا بلغ باب هجرة عائشة فرجع ورفعت معه برجلاه فضرب بيني وبينه سكرا وانزل الحجاب عز وجل الزواج اني ان يقوم من يقوم فذهب ثم رجع واذاهم جالسين ثم رجع ووضع الحجاب فهو فضل وضع نساء المؤمنين وكذلك مضى وغيره لكنه اراد هنا من اجل آآ تعلقه بالطعام من جهة ان الذين يحضرون بعيد وعلى الرأي المنزل الا اذا علموا منه انه يرغب ان يرفعوا اذا مانعوا قد يكون هناك على هذا خرج الرسول نزلت الاية الذي يشير الى ان الان عليهم ان يربدوا واذا واذا ينتشروا يعني يخرجوا قال بسم الله الرحمن الرحيم عنه قال حدثني اهل مصر قال حدثنا يوم القيامة. رضي الله عنه انه قال النبي صلى الله عليه وسلم فسماه ابراهيم فخلته بتمرة ودعا له بالبركة ودفعه اليه. وكان افقر ولد ابي موسى يبادر المكان من جهة ان ان بعد الفراغ من الطعام يقوم وذكر ما يكون في اثناء الطعام واكل الطعام بالاشارة الى الانتشار. المبادرة بعد الفرائض يقول وهي شكرا لله عز وجل على النعمة لان العقيقة وهذا احد الزوار من الرجال العظيم رضي الله عنك كذلك العمود آآ اليمين بين عهد الرجل اعظم وافضل المرأة الامور الذي معنا والله العظيم والسنن المؤكدة لمن كان وقطيعا. ان كان قادرا الا يسلط الله نفسا الا وسع. هي ذكر الله عز وجل النعمة ايضا الان يعني تكون نعمة الولد اعظم واكبر ايه قال هذا الحديث الذي ورده ابراهيم وربما تمرة مما يجعل في قدر الملوك حياته ليكون اول هذه خلقه خرج ان ينظر تمرة ويضعها في افواههم اذا يعني دائمة وضعها في قلب رجل ويكون اول ما يدخل آآ صلى الله عليه وسلم ولم يكن هذا من عادة عادة مع غير الرسول صلى الله عليه وسلم قال الرسول عليه الصلاة والسلام لا اقول لاحد ان احد يعني يجعل الناس اه يغلون بهذا الرجل وقد يكبر هو عند نفسه ويتعاطف مع نفسه ويؤدي به ذلك الى الغرور ويواسيه بذلك ايضا يضع نفسه بمنزلة ولده يفعل هذا احد من اجل ان يقول هو موضع التحديث الذي يقول يؤدي الى آآ المجرد بجانب زاهد وكذلك المضرة في جانب المنهوب اليه ان يضطر هذا او هذا مغلوب هذا اه يعتبره اه اه ويغلق الرسول صلى الله عليه وسلم جاء عنه التسمية ايضا في اول ولادة لمن جاء في الحديث عنه ابراهيم عليه الصلاة والسلام سماه ابراهيم سماه باسم نبيه ابراهيم ممكن ان تكون عندي ولادة ولا عن ابيكم عن ابو موسى رضي الله عنه انه قال ان لي غلام فاحييت به النبي صلى الله عليه وسلم فسماه ابراهيم بتمرة ودعا له بالبركة ودفعه اليك وكان اكبر ولد في وقال حدثنا النبي فحدثنا يحيى عن هشام عن ابيه عن عائشة رضي الله عنها انها قالت سمي النبي صلى الله عليه وسلم وقال عليهما معه الماء وهذا عليه وجاء الغلام لحال السفر تفرقوا بين اما فيه انه لما بالغ يدل على الولادة اول من يولد قبل ان يدعو الى خلقه شيء يعني يفك حنفه واول زوجه هذا الذي يوضع في فمه يوجد به سبحان الله لكن هذه اين تدير ربي هذا حدثنا قال حدثنا ابو اسامة قال حدثنا هشام رضي الله عنهما انها ثم اتيت به رسول الله صلى الله عليه وسلم فوقعته في حديد والعابدين وكان اول شيء ذكره سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم دعا له فبرك عليه وكان اول مولده اليوم ففرحوا به فرحا جديدا لانهم قيل له ان اليهود قد سحرتهم ولا ان لم روى البخاري رحمه الله حديث ان طريقهم عابرة كان اول شيء دخل جوفه قال المرور اول ثم طبعا قال حدثنا مطلب الصبر قال حدثنا يزيد بن هارون قال اخبرنا عبد الله بن عوف عن انس ابن مالك رضي الله عنه انه قال وخرج ابو طلحة ولما رجع ابو وقال ما فعلت؟ وقالت واثمن ما كان وقربت اليه العجائب فتعشى ثم اصاب منها. فلما ضرب قالت فلما اصبح ابو طلحة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم فاخبره وقال اعرض اعرضتم الليلة؟ قال نعم. قال اللهم بارك فهما من ليلتهما فولدت غلاما قال لي ابو طلحة احفظه حتى تأتي به النبي صلى الله عليه وسلم فاتى به النبي صلى الله عليه وسلم وارسلت معه بثمرات فاخذه النبي صلى الله عليه وسلم وقال امعه شيء؟ قالوا نعم. ثمرات. فاخذها النبي صلى الله عليه وسلم فمضغها ثم اخذ بالدين واخذ من فيه فجعلها بدون الصبي. وهمكهم به وسماه عبد الله. قال حدثنا محمد وقال حدثنا ابن ابي عزيز عن ابن عون عن محمد عن انس زوجها الغلام بهذا المشير وهو يفهم انه يريد شيئا صاحبه شيئا عليه الصلاة والسلام يعني يريد منه شيئا ويفهم منه غيره شيئا اخر قالت له حسن ماذا؟ ان اذنت له الطعام رجل. لا يشتري الطعام او ولكنها ايضا ثم بعد ذلك فجاء واخبر الرسول عليه الصلاة والسلام هذا اللقاء وجاء هذا البلوغ عندما ولد انس يعني ودعا العلم