حديث الذي فيه وان نجلس عليه. وان نجلس على الحريق. قل هو ان نجلس عليه. هذا هو الدال على يدل على على عدو وكذلك لا قال فلما على هؤلاء البخاري لذلك من الاحكام حتى يعملوا بها وحتى يعرفوها وهذا دال على كمال نصحه وكمال فضلهم ونبلهم رضي الله تعالى عنهم وارضاه وقال حدثنا ان قال حدثنا سهيل قال حدثنا عاصم عن ابيه انه قال ان الذي لدينا عمر قال قال وان زنا وان زلك على رغم ان اعوذ بنعمتك بهذا عن ابو عبدالله هذا عند الموت او قبله اذا تاب ولده قال لا اله الا الله غفر له. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. اما بعد فيقول الامام البخاري رحمه الله باب ثياب البيض. وقد اورد فيه حديثين اول حديث هذا اللي هو قال رضي الله عنه انه قال رأيت عن جمال النبي صلى الله عليه وسلم وعن يمينه رجلين عليهما ثياب ما رأيتهما قبل ولا بعد ونقوله بهذين الرجلين هلكان من الملائكة الذين نزلوا للقتال مع رسول الله عليه الصلاة والسلام وما جبريل وميكائيل وآآ هذا فيه دليل على ان الملائكة نزلت بغير بدر والقتال مع رسول الله عليه الصلاة سلام هو مقصود البخاري رحمه الله من من الحديث هنا ذكر ثياب البيض لانه قال عليهما ثياب بيظ اعرف ما قبل ولا بعد ثم ورد بذلك حديث ابي ذر رضي الله عنه الذي يقول فيه النبي عليه الصلاة والسلام انه رأى النبي وسلم عليه ثوب ابيظ قال ما من عبد لا اله الا الله ما من عبد قال لا اله الا الله ثم مات على ذلك الا دخل الجنة قال ابو ذر وان زنا وان تلقى لرأيته وان زنى وان زنى ثم عاد فاعاد النبي صلى الله عليه وسلم الجواب بقوله ثم بعد ذلك اعاد وقال على رغم انف ابي بكر والمقصود من ايراد الحديث هنا اليوم هذا هو الشاهد للترجمة في قوله باب ثياب البيع عن النبي عليه الصلاة والسلام لبس الثوب الابيض فقد نشر البخاري رحمه الله هذين الحديثين ولم يذكر غيرهما فيما يتعلق بثياب البيع وقد جاء الاحاديث الذي ليس على شرط البخاري ولكنها ثابتة بعض الاحاديث التي فيها وصيام البيض ومنها حسن النبي صلى الله عليه وسلم عن الابتهار وقال انها من غير ثيابكم قال اكفن فيها موتاكم ولكنها ليست على شرط البخاري رحمه الله قد اورد الحديثين الذين على شرط وفيه مجلس ثياب البيع. في حديث ابي ذر رضي الله عنه وارضاه دليل على ان من مات على فانه اه يدخل الجنة وهذا ان كان قال لا اله الا الله هو ليس عليه بذنوب عاوننا عليه ذنوب تاب منها فانه يدخل الجنة فمن اول وهلة ولكن اذا كان من اصحاب الكبائر الذين ماتوا على غير توبة فانه يدخل الجنة ولابد ولا بما انه لا يدخلها من اول وعلة الا ان يشاء الله عز وجل التجاوز عنه. لان اصحاب الذنوب واصحاب الكبائر الذين مروا عليها من غير توبة مشيئة الله ان شاء فعلهم تجاوز عنهم واوصلهم الجنة من اول واحد. وان شاء عذبهم ولكنهم اذا عذبوا يخرجون من النار ويدخلون الجنة ودخولهم الجنة لابد من لابد من دخول الجنة لكل من مات على اما في اول الامر واما بعد ذلك عيد والعاقل اذا اصحاب الذنوب والمعاصي مما يدور منها ويقولون هل العاملين وما صاروا منها فانهم لا يؤاملون عليها وان اتوا على غير قومه فانهم الله عز وجل. ان شاء وتجاوز ادخله الجنة وان شاء عذبهم ولكنهم اذا عذبوا افرجوا من النار ادخلوا الجنة اما ان الله عنهم وان شاء تعذيبهم فانهم يخرجون الى بعد العذاب ويردوا الجنة اذا فكل من مات على التوحيد اهلك الذين عاجلا في اول الامر من اول وحدة وان اجل بعد ان يدخل النار على ما حصل منه وهذا هو مذهب اهل السنة والجماعة. في باب الوعد والوعيد امام الوعد والوعيد انهم وافقوا من الافراد والتأخير. فلا يجعلون صاحب الكبيرة كافرا. في النار كما تقول ذلك الخوارج ولا يقولون بان صاحب الكبيرة انه لا يضره الذنب لا يضره الذنب وانه لا تضره معصية وانه كمن لا ذنب له بل يعتبر كل ايمانه وقاسم ببريرته وامره الى الله عز وجل ان شاء عفا وتجاوز وان شاء عزل ولكنه اذا ادخل النار فلا بد وان يخرج هذا الذي دخلها اذا كان مات على التوحيد والجنة فيها خير مآله الى الجنة ولابد هذا الحريق يدل على مصالح روحه لان هذا الحديث احد ودان على الملائكة مع رسول الله عليه الصلاة والسلام اه هزوة احد مما يدل على ذلك حديث الذي في البخاري وفي غيره مضى وهو ان النبي عليه الصلاة والسلام لما وجعل يغتسل جاءه جبريل وقال ان ان وامره بان يخرج الى الى نبي قريظة اليهود مع رسول الله عليه الصلاة والسلام في غزوة احد كما قال في غزوة رجل قبل ذلك هذا الحديث الذي معنا وهو كذلك الحديث قال النبي صلى الله عليه وسلم وامره بان يخرج الى الى بني قريظة وقال نحن لم نضع السلاح فخرج رسول الله عليه الصلاة عن ابي هريرة بعد رجوعه من كما في حديث هو هذا مقابلتنا ادم قال حدثنا ايوب قال حدثنا قال سمعت ابا عثمان المهدي قال اتانا عمر ونحن رسول الله صلى الله عليه وسلم نار عن الحبيب الا هكذا. واشار باصبعه النبيان الانهار. قال لما علمنا او يعني على ثم اورد البخاري رحمه الله وقالوا وقدر ما يجوز منه يعني من الحريق. وافضل الرجال بان النساء الاخر يختلف عن الرجال انه ابيح لهن مطلقا وان الرجال اجيد لهم ان يستعملوه في حاشية نوم ثلاثة او اربعة كما جاء في غير صحيح وغيره واذا عليه لا يجوز للرجال وانما يجوز منه آآ مقدار شيء يثير قبر اصبع عيني او ثلاثة او اربعة هذا لا بأس به. فيها اه الذي كتبه الى الامير الذي امره على الجيش وهو عذب اهل البرمج فانه كتب الى ضميره يبين له شيئا من الاحكام ومنها انه الرجال واشار الشلالة والوسطى يعني الحاشية على النوم هذا لا بأس به ولا منه اما الحريق مطلقا انه لا يجوز. والنساء يلبسن كما شئت هو النبي عليه الصلاة والسلام اخذ وخدا وحريرا ورفعه قال عليه الصلاة والسلام هذان حرام على دخول امتي هذان حرام ثم قال واعتبار للناس والعمل بما فيه. وذلك ان ابا عثمان المهدي ولجاءنا امام عمر ابن الخطاب رضي الله عنه ونحن قال فيه ان رسول الله لا اله الا وعين واشار باصبعين من الان وهو دليل على اعتبار المكاتبة ان البخاري رحمه الله عود عليها هذا الحديث في صحيحه يدل على اعتبارها ان بعض الناس فانما حدث عن هذا الذي جاء عن عمر رضي الله عنه وارضاه وهو لم يفنى عمر ولكنه سمع اذا عمر لامير عمر على الغزو وعلي الجهاد هو ذلك الجيش لهذا دليل على ما كان عليه سلف هذه الامة من الصحابة رضي الله عن كلامهم وارضاهم ان النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن اسم الحبيب انها كذا. وقد قال النبي صلى الله عليه وهذه ايضا وهو اليوم على ما دل عليه الذي قبله من نهي الرسول صلى الله عليه وسلم الوسطى اي دار آآ هذه الاسبوعين هذا هو الذي يجوز وهو الذي يسمى بالجواز اصغر من ذلك ولا يكون الا انه جاء في بعضهم الاحاديث ما يدل على الزيادة على ذلك الى اربعة مقاصد. قال حدثنا كنا مع اوروبا اليه ومن نسب اليه عمر رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لا ينبغي اه انا واشار ابو عثمان ثم ذكر سبحانك والله حليم عمر الى اميره لذلك وفيه وعيد شديد وانه لا يلزم في الدنيا الا لم يلد في الاخرة هذه معناه ان الذي يملك في الدنيا يحرم لبسه في الاخرة لانه عجل طيباته في هذه الحياة الدنيا انما كتب عمر رضي الله عنه وارضاه الى الجيش لانهم كانوا في الغزو قبلهم يحصلون على الحريق بالغنائم الحرير وبينهم الله عنه وارضاه في ذلك الحديث هذا الحكم وانه في الحرير لا يجوز للرجال وان في ذلك العيد الشهيد في وجهه قادرين على انهن الكبائر انه من الكبائر. هذا الوعيد الشديد في الاخرة وان في الدنيا لا يلزمه في الاخرة. قال حدثنا سليمان بن حرب عن ابن ابي هريرة قال كان حذيفة بن الملائكة ورماه به وقال اني لم ارمي الا اني نهيته فلم ينتهي. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هي له في الدنيا ولكم في الاخرة. اخرج البخاري رحمه الله رضي الله عنه في كتاب الاسئلة الامام البخاري رحمه الله لانه في مثل الحرير والشيبان على يقولون الدنيا يعني حلال لهم ذلك انهم يؤلمون على فعلها وانهم لا يتورعون منها ولا يمتنعون منها وان واقعهم انهم ان واقعهم انهم يستعملونها ولا يستمعون لذلك ان الشريعة جاءت لهم لان الشريعة انما جاءت في المحرمات ومنع الناس جميعا المؤمنون والكفار. ايقال بانها حلال من الكفار؟ لان الكفار محرمون من فروع الشريعة. كما انهم مخاطبون موجود اذا فمعنى قوله لهم يعني معناه انهم يقدمون على فعلها وعلى حالها الا ان حلال لهم بل هي حرام عليهم. حرام على المسلمين والفقار يشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله عليه الصلاة والسلام وان يلتزموا باحكام الاسلام في الفروع هذا شأنهم يتعجلون الطيبات في هذه الحياة الدنيا نصيبهم من النعيم ولذة ولا عهد لهم بالنعيم الا في هذه لانهم ينتظرون الى عذاب المستمر والعياذ بالله فرماه ثم ان اليك اعتبر للحاضرين وقدرته عليه ما كانت من اول وهلة ما كانت لاول مرة وانما كان قد سبق منه انه وان يستعمل هذا الامام وقال ثم بين الحديث قال اذهبوا الدنيا ولكم في الاخرة. لهم يعني الكفار هذا معناه انهم يفعلونها لانها حلال لا. وانهم يتمتعون هذا شأنها وهذه طريقتهم وعادتهم انهم لان هذا هو نصيبهم. قال عليه الصلاة والسلام اذا هذا نصيبه هذه متعته وهذه لجنته فليس له بعد موته النار العذاب الثالث المؤتمر الذي لا حياة له ولا قظاء له بعدة قيل انه يعني انه مزوج الف مبروك. قال حدثنا ادم قال حدثنا شعبا. قال حدثنا عن عبدالعزيز بن الزهيد قال سمعت انس بن ما لك قال قال عن عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال جليلا عن النبي صلى الله عليه وسلم ثم قال ولبن الحرير في الدنيا وذكر حديثنا ان صهيب انه انه سأله لما قال عنه صلى الله عليه وسلم قال شهيدا وقد عن النبي صلى الله عليه وسلم قيل ان ذلك انه آآ يحفظ ذلك جيدا وانه سمعه رسول الله عليه الصلاة والسلام وقيل ان المقصود بذلك انه قال قول مجيبا ورفع قوله لانه عن النبي عليه الصلاة والسلام غير هذا قال البعض وقال النبي في الدنيا هذا لا يلبسه في الاخرة لا يلبسه في الاخرة وهذا الوعيد الشديد يعني هذه عقوبة من فضل منه ان يتخلى عن الوعيد في او الله عز وجل نتجاوزه او غير ذلك. من الاسباب يكون سببا في التجاوز والعفو وايقاع مقتضى هذا الوعيد عن الرجال في الله على قال حدثنا عن ذلك يقول قال محمد صلى الله عليه وسلم من لبث المريض في الدنيا من يلبسه في الاخرة كما ذكر هذا الحديث عن هذا فيه بين ما كان عليه الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم فعلى المنافق انه كانوا يبينون احاديث رسول الله على كذا وعلى مذهب عام ويضمنون خطبهم التي يحفظون بها على الناس يظنون هذا رسول الله عليه الصلاة والسلام. ويقول عبد الله بن الزبير وفي خطبته قال محمد صلى الله عليه وسلم في الدنيا في الاخرة. دلال على خطورة وان الله خطير وان في هذه العقوبة من الذي نهى رسول الله عليه الصلاة والسلام في هذا الحديث قال اخبرنا قال اخبرنا قال ابن مئة يقول سمعت عمر يقول قال النبي صلى الله عليه وسلم وقال لنا ابو معبر حدثنا عبد الوهاب عن نبينا قال قال معاذا قالت معاذ سمع عمر سمع النبي صلى الله عليه وسلم وذكر بعد ذلك الاخرى انه يروي ذلك عن عمر وعلى هذا الحديث الاول يعتبر من المرء فيه الصحابة هي حجة لان روايته منها نهي عن الصحابة. رواية الصحابة عن الصحابة. الصحابة او لم يسمعوه النبي عليه الصلاة والسلام فان ذلك يعتبر ثابتا وفجأة في النهي عن الصحابة. واذا رووا عن غيرهم ذلك نادر ويبينون ذلك. بل ابن نادر ويبينون حديث اول من رفع الحديث ابن جرير الى رسول الله عليه الصلاة والسلام اما الاحاديث الاخرى بعد ذلك الذي يغيب او يروي الحديث بذلك عن عمر واثقة. وهو عمر الخطاب رضي الله عنه وارضاه الدنيا عن عمران ابن عفان قال سألت عائشة عن الخليل فقالت ابن عباس قال قد سألته فقال سيدنا عمر قال فسألت ابن عمر فقال اقبلني ابو حنبل يعني عمر ابن الخطاب ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال انما يلبس الحرير في الدنيا من لا خلاق له في الاخرة. وقل وما كذب ابو حفل على رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال عبدالله بن رجاء حدثنا حرب مع يحيى رحمه الله تعالى عمر رضي الله عنه عمر رضي الله عنه وارضاه عمران بن الخطاب جاء الى عائشة يقولها عمر عمر يعني اباء عن النبي عليه الصلاة والسلام قال الله خلق له الاخرة قال رسول الله الخوارج كثيرة من الكبائر. والكبيرة عندهم صاحبها كافر انه في الرواية اه عندهم اذهبوا عليك بخلاف بعض اهل البدع المحافظة الذين يسألون العلم ان هؤلاء لا يلتفتوا الى حديثهم لا يعولوا على حديثهم لانهم وشعارهم الكذب الخوارج في رواية بانهم يعملون الكذبة كبيرة من الكبائر كبيرة خارج الاسلام وهو خالد من النار. معنى ما يقوله وما يحرم مخالف عليه والكذب ما هو فيه الا هذا الحديث وحديث اخر بدون متابعة يعني معناه انه عن غير طريقهم لم يكن محصورا على طريقهم واذا الرواية عنه متابعة في حديثين فقط لا ثالث لهما احدهما هذا الحديث الا خلق له الامر عن ابيه عن النبي صلى الله عليه وسلم عن ابيه رضي الله عنه قال هدي للنبي صلى الله عليه وقال النبي صلى الله عليه وسلم اعجبون من هذا قال منازل الله خير من هذا رحمه الله والامام انه بدأوا على اليمنيين هذا لا بأس به لا مانع اليمن يجب ان يعني فلا بأس ثم ذكر حديث المعلقة يتعلق بالموضوع وذكر حديث رضي الله عنه وارضاه الذي او فيه انه مهدي النبي صلى الله عليه وسلم فجعلنا نعمتها نتعجب من دينها فيتعجبون من ديننا ومع مرها قال اتعجبون من هذا؟ انا جيل كاذب معذبين حرمة هذا دليل على فضل معاذ بن معاذ رضي الله عنه وماذا بسبب ذلك؟ وارضاه وهو سيد والذي جعل يعوده ثم ان جرحه هذا ان يشفى ثم نسأل الله عز وجل ان يميته بهذا الجرح انفجر وقرض جديد وماذا لسبب ذلك رضي الله تعالى عنه وارضاه ونقول النبي عليه الصلاة والسلام لما رآهم يملكون تلك الحلة في الطريق فليتعلمون من دينها قالوا على رسول الله عليه الصلاة والسلام له في الجنة. اهل السنة والجماعة. وهم يشهدون للمجتهد لهم انه يرجون المحسن يخافون على الدين يا احاديث كثيرة تدل على الشهادة في الجنة لاعادة من الصحابة منهم علي بن معاذ رضي الله عن الحديث قريبا ومنهم زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم. اعدادي ثبت عن رسول الله اقاموا الصلاة وقال عزيزا وقال حدثنا علي قال حدثنا وهدي كبير قال حدثنا ابيه قال رضي الله عنه قال نعان النبي صلى الله عليه وسلم وان عليه لا اله الا الله انه لا يجوز لانه اطلق على استعمالهم على عائدة معه الزمان يعني وكذلك والنساء وقال عابد عن ابي موسى القصيم وقال عاصم عن ابي ظلة قال قلت لعبيد خلق الديئة قال صيام اخذنا من او للنصف ان مثل الحقائق يبكون وقال جليل عن يزيد ابن عميد الخرسية يوم مضلعة قال ابو عبد الله عاصم في الميسرة وقال حدثنا محمد ابن مقاتل قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا سفيان عن عن معاوية عن ابي عابد قال نهانا النبي صلى الله وعليه وسلم عن الميادين آآ وغيره لهذا وقتها القصد القرية لانها تقع فيها الا بها منه وقال عاصم عن ابي ذر فقال وقال انها قصد وهي قرية كانت تأتي منها تلك الثياب الموجودة المخلوطة بالخاريث يا حبيبي الاضلاع فيها امثال عليها يعني يعني اشياء يعني عليها وهي وقال جليل في حديثه قال الا انه بالنسبة للمنابر البخاري قال ابو علي البخاري يعني بهذا اولى الرواية الثانية من جديد كثيرها الاخر عليه حجة ذهب فيهما باب الخير للنساء والمنهج الذي الذي قال البخاري الذي كما قال مرة كان النبي رضي الله عنه وارضاه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم صل على محمد من الفقهاء اما ابن محمد ابن عبد الرحمن وهذا معروف في الفقه ولكنه ضعيف في الحديث عن ابوه عبد الرحمن ان بلال الشيء اللي بيحبكم يعني الشيء اللي يجيه الابتعاد عن على طول لانها مطالبهم ايوه ايوا اولى الان هي المقصود احتياط للابتعاد عنه سلعة النبي صلى الله عليه وسلم عبدالرحمن عن هذا قال النبي علامة قطعة واحدة حتى يكون خير بتقول لها ولا