النار وقالوا له وطالبة من غيرها ان يصل شعرها ومقابلة منه هنا لان آآ يفعل بها فتكون آآ موصولا شعرها وصله غيرها فتقوم هذا اللعن وما من شارك فيه في انه فعل الوصل بغيره او طلب من غير ان يفعل الوصل به كل منهما الواطلة والمقبولة ملعون على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال حسبنا الحميدي قال حدثنا سفيان قال حديثنا هشام انه سمع فاطمة بنت منذر رضي الله عنها تقول سمعت اسماء قالت انه سمع فاطمة بنت منذر تقول سمعت اسماء رضي الله عنها انها قالت قالت امرأة النبي صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله فان ابنتي اصابتها الحصبة ثم رق شعرها واني زوجتها اغفل فيك فقال لعن الله الاصدق والمستوصلة. لعن الله الواصلة والموصولة تعالى عنها وارضاها ان انها واصابها مرض تلزق شعرها وتمهق فحدث ايمها الى النبي عليه الصلاة والسلام يستأذنها في ان تصل شعرها من اجل زوجها لازواجها وتحصينها لزوجها فضل شعرها وقال عليه الصلاة والسلام جمعنا الله في الواصلة فهي موصولة الله واصلة هي التي تفعل ادم غيرها التي يفعل يفعل غيرها بها والموقف فيها المقصود بشرح الاخوان. لانه باب الموصولة. هذا الحديث فيه منقولة الفاعلة بغيرها والذي فعل بها يلزمها ملعون على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم ان مما يبدو تحت هذا اللعن مما يدخل تحت هذا المنع ما هو موجود في هذا الزمان ما يسمون البارودة وهو شعر صناعي يوضع على ويتدلى منه الشعر المقنع بالمنع لانه كله تدليس وتزوير وسبق انه حديث امير المؤمنين معاوية ابن حبي رضي الله عنه وارضاه انه اخذ خطوة من شعر وهو على المنبر غضب الناس وانظر عليهم وجود هذا فيه يعني في المدينة جاء حاجا من الشام وفي غروبه الى مكة النبي عليه الصلاة والسلام وحاول آآ شعرا بيده وقال اين علماؤكم يقول انما هلكت بنو اسرائيل لما اتخذ في رواية اخرى وقال ان هذا هو الجوع وهذا ليس لماذا؟ وانما هو ولهذا ذكر ذكر معاوية رضي الله عنه ان هذا بان يكون اصل الشعر موجودا على رأس المرأة خلقه الله ولكن يوصل طويلا ثم ايضا مثله الشعر الصناعي الذي ينبت على الرأس وفي الشعر الذي ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال عز بني يوسف بن موسى قال حدثنا قال حدثنا صخر بن جويرية عن نافع عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما انه قال النبي صلى الله عليه وسلم او قال النبي صلى الله عليه وسلم لعن الله الوافمة والمسرجمات يعني يعني لعن النبي صلى الله عليه وسلم يعني لعن النبي صلى لعن النبي صلى الله عليه وسلم عن طريق القبر وهم مشايخه. ويروي عنه وصفة كثيرة لانه رواه عنه بواسطة البخاري يروي عنه وكثيرا بغير واجب انه رواه عنه بواسطة وفيه عمر رضي الله عنهما قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم او قال عن ابن عمر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول او ان عبارته قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا ولعن الله الواصل والمقاتل ويواجه لانها هي موصولة التي يوصل شعرها والتي تطلب من غيرها ان يغسل شعرها لها به وهذا الحديث او هذه الاحاديث يدلنا على ان المعروف عند العرب المعروفة في الاسلام عن النساء يحرصن على طول الشعر. لانهن يرغبن في ويعتبرنهن الجماد. ولهذا نحتاج المرأة من اجل ان يحصل عقول الشعر. مما يبين بان المألوف عندهم ومرغوب فعندهم طول الشعر وانه من الزينة والجمال الذي يتجمل به يتجمل بطول الشعر. ولهذا هذه المرأة الى ان تصل حرام حرام من عقول الشعر عن طريق الوصل. طريق الوصل هذا اذن على ان هذه هي عادة العرب وان هذا هو المعروف الاول ان النساء وانهن قد يصلن اليه بطرق محرمة وفي الوصل الذي لعن رسول الله او قال النبي صلى الله عليه وسلم لعن الله المستوطنة يعني لعن النبي صلى الله عليه وسلم يقول لعن الله يعني يعني هذا يعني انه لعن الله على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم لان الذي جاء بذلك رسول الله والله تعالى اوحى اليه في ذلك اضافته الى الله عز وجل بقول الوحي منه والرأي منه ابتداء هو الذي يوحي بما شاء على رسله والرسول صلى الله عليه وسلم يبلغ ما اوحى الله تعالى به اليه الله تعالى به يبلغ عمره صلى الله عليه وسلم. اذا هناك يعني صلى الله عليه وسلم في امه هو الذي بلغ واللعن من الله على لسان الرسول صلى الله عليه وسلم الى الله له وجه واضافته الى له وجه. هنا لما قال لعن الله ثم قال يعني لعن النبي صلى الله عليه وسلم يعني اظهر اللعنة بين لعن الله عز وجل لهؤلاء النبوة هو رسول الله عز وجل فيكون الزعن من الله ابتداء هو الذي لعن هو الذي اوحى بلغ امرهم الله تعالى به اليه. وبين ذلك نبيه صلى الله عليه وسلم وكان ذلك النعم على لسان الرسول صلى الله عليه وسلم. كما كفر الله عز وجل بالقرآن بدعم آآ لعنهم الله على هم الذين يأخذوا الوعي من الله عز وجل الله تعالى به اليهم وقال حدثني محمد بن مقاتل قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا سفيان وعن منصور عن إبراهيم عن علقما عن ابن مسعود رضي الله عنه انه قال لعن الله الواسمات والمستوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات لخلق الله ما علينا العن من لعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ملعون في كتاب الله لعن الله الواشمات والمستوشمات والمتنمصات والمتبرجات المتزوج المغيرات خلق الله امين العنوا من لعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ملعون في كتاب الله اللهم الوجه الذي عرفنا فيما مضى انه ثم يضع مادة يتغير بعلوم الجلد بسبب الدم الذي ظهر واضيف اليه فان يعني هذه المادة اخذ الشعر الحاجب يعني ويتجمل به وهذا حرام ايضا وكذلك التبليغ والمرأة تجد اسنانها بمعنى تحب ما بين الثنيتين حتى يكون في فتحة الذي هو البلد المتبرجات يكون هناك مرض او يكون هناك حتى لا يهتدي حتى لا ينتشر لان هذا ما هو يعني هذه العلاج لنادي ان يكون فيه البلد الذي هو فرصة التي تكون بين آآ به ان يباع. وليس به ولكنه جاء ببعض الروايات البخاري رحمه الله من عادته احيانا انه ينكر الحديث وان لم يكن لنكن رفاقه من الترجمة الا انه لبعض ظروفه يدل على الترجمة آآ والله معلوم آآ ورد في بعض الروايات الرابع في الذي اه يجي باسم الوطن نعم الهاشمة وقال حدثني يحيى قال حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن عمان عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم العين حق ونهى عن الوحش لا اله الا الله يعني حتى هذا الوجه ان تدع المرأة بنفسها وقد يفعله غيرها بها هي نفسها صاحبة الوجه وقد يكون غيرها والواجب ملعوبة سواء فعلت بغيرها وفعلت لو سمع ايضا كذلك ملعوبة اذا طلبت من غير ان يفعل بها ذلك وفعل غيرها بها. يعني مثل الواقبة المتواصلة. كل الفاعل وقع فيها كل ذلك حرام وملعون من فعله على لسان النبي عليه الصلاة والسلام. قلنا روى البخاري رحمه الله حديث نعم حديث ابي هريرة على عين الحق العلم حق ونهى عن الوجه. العلم حق يعني قال بالعلم احد من الناس ينظر الى غيره عز وجل نظره عليك بهذه النظرة مرض يفيد المعين الذي اصابت بالعين ثم العنق لم يكن هناك اسباب ظاهرة يعني الامور المادية يعني كون هذا يضرب هذا ويزرع هذا هذا امور مادية يعني لكن هذا ما فيه اتقاء ظاهر لكنه شيء خفي. يعني ينظر نظرة خبيثة ونظرة يعني ريح الليل القضاء عز وجل عند هذه النظرة العين اذا قضى الله عز وجل ثم قال ما عندي وصف حرام عرفنا ان وجه ان الراجل وصل او نهي عن وزن مع العين العين لانه قد يفعل هل يفعل هذا او الذي يعني وقد يكون ان فيه شيء صغير ليس من صاحب العلم او العائن الذي يحبس هو الذي لا يصيبه بعينه بجماله يعني قد يحصل يعني شيء يحصل ينبغي شيئا يلتقي به العين عن طريق احداث الفرقة وايجاد ينفي صاحب العيش النظر اليه ويعني بهذا الاسلوب محدث ويشغله عن الحكم والجمال نظره اليه عز وجل وعن ابي هريرة رضي الله عنه ان يجعل يوم نحره آآ صاحب العلم بان ينظر اليه حتى لا ان ينظر الى وينظر اليه نظرة يخلق الله عز وجل ان يودع ذلك الافاضة وذلك البلاء الذي يطير او يحمل النعيم الذي اصابه العين. وقال حدثنا ابنه بشار قال حدثنا قال حدثنا سفيان قال دخلت لعبد الرحمن بن عابد عزيزة منصور عن إبراهيم عن القمة عن عبد الله فقال ونرجو من ام يعقوب عن عبدالله مثل حبيب منصور يعني رسول الله وقال قال سمعته قال سمعته من ام يعقوب عن عبدالله ابن حبيب منصور وقال حديثنا سليمان ابن حرب قال حدثنا عن اول بن ابي جحيفة قال رأيت ابي وقال ان النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ثمن الدم ومن الكلب واتي الربا وعافهم الربا والموفده والواشمة والمستوشمة وكذلك كما جاء في الحديث الاخر لا يجوز اليه في حدود موارده الشريعة ووضعت لمن مر اليها ان يستعملها رضى الله عنها تركها يوجد ويورد وانما هي للحاجة الشريعة اكل الربا الذي اخذ ابوك مثل الذي دفعه عاقل الاله نافع هو المتفوق اليه. عاقله الذي اخذه. وموطنه الذي اعطاه لغيره اعطاه لغيره كل ذلك حرام. وهو من التعاون على الاثم والعدوان. ثم قالوا هذا هو حل الشاعر فيما يتعلق بالوجه. الوجه حرام فعله وتعاطيه. لا من الفعل به ولا من يفعله الوازنة الفاعلة غير بغيرها المفعول بها الوجه كل ذلك حرام ابواب المستوشمة وقال حدثنا زهير بن حرب قال حدثنا جرير عن عمارة عن ابي زرعة عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال وفي عمر بامرأة تشم فقال فقال النبي صلى الله عليه وسلم في فقال ابو هريرة فقال ابو هريرة يا امير المؤمنين انا سمعت قال ما سمعت قال سمعت النبي سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول عافشمن ولا تحوشمنا وقال وهنا ذكر ما يدل على لكنه على طريقه رحمه الله بسبب هذا وعلى هذا وانما يكرر الحديث يأتي بهذه او احداهما او احداهما ولا اكرر الاثنان والنذر الا بمواضع ناظرة تبلغ في حدود الصحيح كله والا فان المواضع المكررة على زرتها وهي بالعنوب لا يخلو استقرار من نائبة جديدة او احداهما الخير كله في حدود العشرين واضع منه الاف. ما هو بغير حاجة هو ايه؟ هنا اورد الترجمة بعد ان اورد الواجبة وارد بعض الاحاديث اورد احاديث في ان عمر اوتي بامرأة تجري يعني تشتم غيرها يعني لغيرها فقال انشدكم بالله ما سمعه صحيح مسلم عن ابو هريرة عنه فقال ماذا؟ قال قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول لا تشين ولا تستوجبن نقول لا تشم ولا تستوجن يعني نهي للنساء يقول يعني يخاطب النساء لا تشمن يعني غيركن ولا تستشيرن تستوحشن لان عن ان يفعل بهذا ان الوزن لانفسكن ولا بغيرهن. ولا تستوصمن واطلبن من غيركن ان يفعل بل كنا علوتنا فان ذلك حرام وقد هذا مما اخبر عنه وبلغت الاحاديث التي رواها مسلم عن من الارض يعني الف ومئتين حديث. رواه عن شيخه ايضا من غير المعصية وقال حدثنا مسدد قال حدثنا يحيى بن سعيد عن عبيد الله انه قال اخبرني نافع عن ابن عمر رضي الله عنه انه قال طعن النبي صلى الله عليه وسلم الواصلة فعل النبي صلى الله عليه وسلم الواصلة والمستوصلة الواشمة والمستوشمة مرارا فيه دليل على هي التي تطلب من غيرها ان يفعل بها ذلك. فيه ذكر وهو متوفي والفاعلة ونقول بها ولغيرها والمطالبة من غيرها ان يلزمها. وقال حدثنا يا محمد بن المثنى قال حدثنا عبد الرحمن عن سفيان عن منصور عن إبراهيم عن علقمة عن عبدالله رضي الله عنه انه قال لعن الله الواشمات والمستوشمات والمتنمصات والمتفلسات للحزن المغيرات خلق الله اني لا العن من لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في كتاب الله الذي يقول فيه معنى لعن الله جنات المسلمين في كتاب الله اني لا العن من لعنه رسول الله وهو في كتاب يعني قوله كما تقدم وما هداكم الرسول فقولوا هذا هو معنى لان السنة مأمور بهذا الكتاب وآآ الامر الامر فيه وجوب فبكل ما جاء الاسلام عن رسول الله عليه الصلاة والسلام انه يعني يتعين الاخذ لمن جاء عنه عليه الاوامر لابد منها ولكنه لا يعني اذا لازم ما امر به الرسول فقد امر الله تعالى به. لان الله عز وجل يقول وما اتاكم الرسول فخذوه وينهاكم عنه بنكهة لانه لا ينطق عن الهوى عليه الصلاة والسلام. انما هو الوحي من الله فوائده الا وحي يوحى يوحى عليه من الله عز وجل احباب المصاوير باب التصاوير وقال حدثنا ادم قال عن الزهري عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن ابن عباس عن ابن عباس عن ابي طلحة رضي الله عنهم انه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب ولا تصاوير وقال الليث حدثني يونس عن ابن شهاب انه قال اخبرني عبيد الله انه سمع ابن عباس قال سمعت ابا فرحة قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم وقد عرفنا بمرة ان البخاري رحمه الله ذكر اولا اللباس ان ذكر شيئا ولكنه يحارب اللباس بانه دين. مثل الخراب ومثل يعني آآ ما يتعلق بالشعر وما الى ذلك لان هذا يعتبر من الدين البخاري رحمه الله عقد كتاب الميلاد واذى من الدين اطلاقا لقطع ما مضى ان المحدثين منهم من قعد كما فعل البخاري ياتي وما هو انظر يا اخينا رحمه الله رحمه الله الذي ذكر ان اللباس التقاوير لانها قد تكون في الثياب. قد تكون في النيات وما في ذلك ذكرها هنا. ذكرها باللباس وان التفوق يكون في اللباس. وانه يكون في الثياب. فبين حكمها ولا قال الملائكة عليك به كلب ولا صوت. ويدلنا على تحريم هذه الصور. وعلى وكذلك ايضا احتمال البناء وعلى اخذ بناء الجلاء لانه لا يجوز اقتناؤها ولا يرخص الا بحلول وهو عليه الصلاة والسلام هي التي يرخص فيها وللحاجة. اذا هذا الحديث يدلنا على خطورة التصاوير يقالها ان عدم دخول الملائكة للجنود ومعلوم ان الملائكة يعني يقولها فيه الخير فيه البركة التي بين عليه الصلاة والسلام هذا يدل على خطورة هذا العمل وعلى انه لا يجوز وانه يتعين الحذر من ذلك والابتعاد قاموا عذاب المصورين يوم القيامة وقال حدثنا الحميدي قال حدثنا سفيان قال حدثنا عن مسلم انه قال كنا مع مسروق في دار يسار ابن عوف ابن نمير انه قال قمنا مع مسروق في دار يسار بن نمير ورأى في صحبته تماثيل فقال سمعت عبدالله قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول ان اشد الناس عذابا عند الله يوم القيامة المصورون وهذا ما ذكر ذكر عذاب المصورين. ان ان دخل كنا مع مسروق في دار يسار عن مسلم وقال يسار ابن نمير يسار ابن نمير ورأى يعني يعني فقال انا يوم القيامة انظروا الى الهدى اي هذا يدل على يعني ان ان ادم لها كبائر وانه من كبائر الذنوب اشد الناس عذابا عند الله يوم القيامة وهم يصورون. هذا يدل على ان هذا من المظاهر وان هذا عقابه في الاخرة يوم القيامة بفضل الله ويتردد عليها ان الوسائل الى عبادتها لله عز وجل وكذلك ايضا يتخذ من اسبابها الفتنة بها ولادراجها والتنزل ما هو حرم اذا كان الصور الجميلة فان ذلك يكون شرا على الشر ودلاء على بلاء هذا الحديث يدل على خطورة هذا العمل لانه من كبائر الذنوب وان المصورين عذابا ومن شر الناس عذابا ووقيا وقال عبدهما ابراهيم بن المنذر قال حدثنا انس بن عياض اعوذ بالله عن نافع ان عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما اخبره ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ان الذين يصنعون هذه الصور يوم انها جنة ان الذين يصنعون هذه الصور يعذبون يوم القيامة. يقال لهم احيوا ما خلقتم قال ان الذين يصنعون هذه الصور هذه الصور يعذبونها يوم القيامة الذي يصور آآ صور الدنيا فانه يعذب يوم القيامة يقال له اعظم ولا يستطيع لا يمكن ان يفعل واذا ظنناه انه يعذب ويقول عذابه ويشد عذابه ويوفق ويعين ويقال له والتي بايديكم واخراجها يعذبوني على هذا العمل يوم القيامة وان يطلبوا بان يطلب منه ان ينفق فيها الروح وان يجعلوها حية وهم لا يفعلون ذلك وهذا يدلنا على العذاب وان هذا هو العذاب انه رسول ان الذين يصنعون هذه الصوم يعذبون يوم القيامة يقال لهم احيوا ما خلقتم الان الحديث قوله يشعر بان المنهي عنه ما كان له هو يعني هذا هو الذي فيه الحياة الذي يعني تدوم فيه الروح هذا انه له حور يعني اقول دعاة يعني المنع هذا يشعر الصور وقال حدثنا معاذ ابن فضالة قال حبيبنا هشام عن يحيى عن عمران بن ان عائشة رضي الله عنها حدثتهم ان النبي صلى الله عليه وسلم حدثته ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يترك في بيته شيئا فيه فصاله الا نقضه يعني صور الطبيب كما هو معلوم يعني يعبده النصارى والنصارى عن عقوب الصبيان عددت عيسى الذي يدعون بانه مطلوب انه يتخذون طبيبا ويصورونه ويصنعونه ويجعلونه بجنائزهم بشرط واخرين ويعملونه مع الله عز وجل. والنبي عليه الا نظره. وذكره هنا هذه الصور الضمير هو فيه صورة او سر نافورة. لكن يعني على وجه فيه خطورة وفيه عبادة الذي منع الله عز وجل وقال حدثنا موسى قال حدثنا عبد الواحد قال حبيبنا عمارة قال حدثنا ابو زرعة قال دخلت مع ابي هريرة دارا للمدينة ثم رأى في في اعلاها فرأى في اعلاها مصورا يصور قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ومن اظلم ممن ذهب يخلقه ومن ومن اظلموا ومن اظلموا ممن ذهب يخلق خلقه فليخلقوا حقه وان يخلقوا ذرة ثم دعا بحوض ثم دعا بفور بفور من ماء فغسل يديه حتى بلغ انقه يا ابا هريرة سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال او على داره قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ومن اظلم ممن ذهب يخلقك خلقي وليخلقوا حبه وان يخلقوا ذرة قال ابو هريرة رضي الله عنه دخلت؟ نعم؟ قال حدثنا موسى قال حدثنا عبد الواحد قال حدثنا عمارة قال حدثنا ابو زرعة قال دخلت مع ابي هريرة بالمدينة فرأى في اعلاها مصورا يصور قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ومن اظلم ممن ذهب يخلق كحلق يعني فلان فيه كذا وفلان السلام عليكم ولذلك ماذا حديث قال ابو هريرة رضي الله عنه ومن اظلم ومن اظلم ممن ظلم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ومن اظلم منا الله لي خلق في خلقه فليخلقه حقا وليخلقه ذرا هذا كلام كلام الله عز وجل نفسي والحديث القدسي ان يخلقوا لا يستطيعون ان يغلبوا يعني لا يعني لا جانبه ولا ذرة فضيلة احد ان يخلق يعني هذا المخلوق وان يرزق الروح لا يستطيع الدنيا ولا يستطيع الاخرة فانه يعني يقال له يعذبون. هذا الذي اولياء الامور سألوه على هيئة الله عز وجل تأملوا آآ عن منكر انه اذا رأوا هذه المخالفة للسنة لانهم اذا حرام يعني هذا الحديث هذا يدل على التحريم ثم دعا بقول ممن فغسل يديه يعني فقلت يا ابا هريرة اشياء سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال هذا وانما في جهاد ابي هريرة يعني لما سمع الحديث هذا ان اغفر حتى بعيد وانما اسرع وانما دخل فيها هذا هو ما ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ان وانه لم لان اكثر ما ثبت عنه انه اسرع في العظم يعني انه دخل في العظم ولكنه ما توسل فيها. عاصم الكعبين ولا ولا توسل يعني دخل بها وما وطئ من الصحاوي لا لا الموضوع يعوض الى يعني واذا كان يعني اللهم امين له شيء يعني التجارة