وما رجعت عن الحق والهدى الذي اكرمني الله تعالى به ولكن رأيت اما غيري له رفض هناك وقبيلة يعينون ويحمون اهله وماله وانا ملحق بهم وملحق بهم. يا ريت ان تكون هذه اليد ما دعوت به هو عليه وينعال به عليك قالوا وعليكم قالوا السلام قيل وعليكم قال حدثنا عثمان ابن ابي شيبة قال حدثناه شيء قال اخبرنا ابي الله بن ابي بكر بن انس قال حدثنا انس بن مالك رضي الله عنه انه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم اذا سلم عليكم اهل الكتاب فقولوا وعليكم ثم قالوا اذا سلم عليهم اهل الكتاب فقولوا وعليكم وهذا لفظ عام. يشمل اهل الجنة اذا حصل الكلام لفظ السلام او بلفظ السلام فانهم يجابون بقول بالقول وعليكم. بالقول وعليكم. هذا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث عن الذريات. اذا سلموا عليه فخذوا وعليكم. يعني يوما مواضيع الحسين لانهم قد يقولون ولا يقال وعليكم السلام. وعليكم نرجع الى ما قالوا ايضا رجع خيرا. السلام عليكم قال وعليكم السلام فانهم قد يكون جواب حسنا وهم من قالوا سرا لكن اذا قيل وعليكم فانه ينفرد كما قال ينصرف الى ما قالوا ان كان خيرا او مر باهل الكتاب يعني وغيرهم من المجوس قال باب من نظر في كتاب من يحشر على المسلمين ليستبين امر ليستبين امره وقال حدثنا يوسف بن مفلوس قال حدثنا ابن جبريل قال حدثني حسين بن عبدالرحمن عن سعد بن عبيدة عن ابي عبدالرحمن السلمي عن علي رضي الله عنه انه قال بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم والزبير بن العوام وابا مرمد من غنوية وكلنا فارس. وقال انطلقوا لانه روضة فان بها امرأة من المشركين معها صحيفة من حافظ بن ابي بلاعة الى المشركين قال فادركناها تسير على جمل لها. حيث قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قلنا اينا الاله الذي معك؟ قالت ما معي الا فانقنا بها فابتغينا في رحمها. فما وجدنا شيئا. قال صاحباي ما نرى كتابا. قال قلت لقد علمت ما كزب رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي يخلف به لم يظهر ان الكتاب او لاجردنك قال ولما رأت مني اهوت بيدها الى حرزتها وهي محتجزة بدفاع فاخرجت الكتاب. قال فانطلقنا به الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال ما حملك يا حافظ على ما صنعت؟ قال ما في الا ان اكون مؤمنا بالله ورسوله وما غيرت ولا بدت اردت ان تكون لي عند القوم يد يدفع الله بها عن اهله عن اهلي ومالي وليس من اصحابك هناك الا وله من يدفع الله به عن اهله وماله قال صدقت ولا تقولوا له الا خيرا قال فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه انه قد خان الله ورسوله والمؤمنين فادحني فاضرب عنقه. قال فقال يا عمر وما يدريك لعل الله قد اطلع على اهل بدر فقال اعملوا ما شئتم. وقد وجبت لكم الجنة. قال فجمع عيناهما وقال الله ورسوله اعلم قال بعض من نظر في كتاب من يحزر على المسلمين امره اللي يقدر ورد في حديث آآ علي رضي الله عنه رضي الله عنه الذي كتب كتابه المشركين يذكرهم بعزم رسول الله صلى الله عليه وسلم على الذهاب اليه. وابذل به امرأة والنبي عليه الصلاة والسلام كان قد اخفى نظره اليهم كتب هذا الكتاب عاطف يذكره بما هم به رسول الله عليه الصلاة والسلام الامثلة حافل بهذا الكتاب هذا الكتاب مع امرأة فاطلع الله تعالى نبيه عليه الصلاة والسلام على هذا الامر الذي قد حصل وافضل ثلاثة من اصحابه رضي الله عنهم وكلهم فارغ وقال العبوا الى تجدون فيها امرأة رسالة فطلب منهم احضارها فذهبوا على خيلهم فوجدوها في المكان الذي ذكر رسول الله عليه الصلاة والسلام ادركوها في الموضع الذي ان الرسول هرب ومخاط فطلبوا منها بعد ان جاء من اهل ان تظهر الكتاب وقالت كان على الكتاب ما وجدوا شيء فقال ساعد ما وجدنا معك فالرسول قال لها ان اخبر بهذا وهو خادم بما يقول والذي يحلف به ان يخرجن الحجاب اخرج الكتاب من عدتها ربطت عليها الحب وجعلت الكتاب في باطن هذا هذا الذي جعلته على واخرج منها الى رسول الله عليه الصلاة والسلام فاحضر خاطبا وعنده جماعة من اصحابه عمر رضي الله عنه فقال ما حملك على هذا من الذي حملك على ان ترسل هذا الكتاب وقال والله ما به الا من امن بالله ورسوله ورده الا خيرا الا خير الناس. نعم على طول الا خيرا وان كل واحد من اصحابك له له رهبا وقبيلة هناك قول هذه ما غيرت تنفع انما ينفع الرخي والقبيلة فتكون هذه يد تقوم مقام القربى والرحل والقبيلة لا تقولوا له الا خيرا. صدق يعني فيما قال لا تقول له الا خيرا قال عمر رضي الله عنه انه قال الله ورسوله فاذن لي ان اضرب عنقه. فقال عليه الصلاة والسلام لعل الله اطلع جمعت عين عمر رضي الله عنه وقال الله واعلم الله ورسوله اعلم. هنا ان الترجمة ان الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الكتاب الذي ارسله حاضر محضر قرأ الكتاب وعرف ما فيه. وعاتب خاطبا على رسالته فاجاب بالواقع وصدقه رسول الله على ما قال فيما قال واذا ما حل الشاهد من هذا الحديث هو هذا الكتاب الذي كتبه حافظ وهو يحظر على المسلمين لان فيه باسرارهم واقرارهم بعزمهم الى مكة وفيه آآ ابناء المشركين على امر تم به المسلمون وهذا امر محذر عن المسلمين. الامر محذر عن المسلمين. والحديث كما قال مرة عديدة. سبق ان جاء في اليهود بعدة مواضع وهو دال على ان اصحابه عليه الصلاة والسلام الظن بهم والا يتكلم واذا كان الكتاب الذي فيه ومع ذلك الرسول قال لا نقول له الا خيرا. اذا كان هذا العمل الذي عمره هذا الجواب الذي قاله الرسول في حقه اذا كان هذا في الحق على الرجل فكيف بالناس؟ فكيف بالصحابة الذين ما حصل منهم هذا العمل ما حصل منه شيء من غير عمل اولى بان بان يحسن الظن بهم الذين يقولون احسن بهذا الذي حصل منه. الذي بالمضر على المسلمين. فان من حصل امور اجتهادية. هو فيها لا يعلو ان يكون مأجورا اجرا واجرين واولى بان يعتمر لهم. ولهذا فان الحروب التي جرت بها الصحابة والفتن التي جرت من الصحابة يجب ان يكون منها احسان الظن الى اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم. ومن وان لا وان لا يطلق لسانه من ملامح من ان يعرضها للخطر بالتلاميذ على غير القرون وعلى رسول الله صلوات الله وسلامه وبركاته عليه مرارا كما ذكرت وفيه فوائد عظيمة من اجلها ومن اعظمها هذه الفائدة التي اذكروا هذا الذي اثرته الان فهي ان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم اذا حصل منهم شيء مما فيه او ما عنده فانه يجب ان يحمل على احد احسن مهامه. وان حافظا رضي الله عنه ثم ان عمر رضي الله عنه بعد ما قال النبي لا نقول فيه الا خيرا على انه الله ورسوله يعني اجاب عن العلماء واما انه لم لم يسمع الا خيرا لكنه عرف لاخبارهم عن الاخوان المسلمين وانه يستحق القتل لذلك وقال عنه منافق وجاء مدير يعني الروايات يسره الرسول صلى الله عليه وسلم والله لا تقول فيه الا خيرا عمر ادم هذا الكلام الذي قاله الرسول صلى الله عليه وسلم او انه اراد او انه حمل على ظاهره وهو انه تقول فيه يعني آآ يقابلونه بكلام سيء ويتكلمون معه بكلام طيب وان كان قد يستحق حكما اخر ولهذا قال له دعني ارى العنقاء. والرسول صلى الله عليه وسلم بين بانه كان من اهل بدر وان الله تعالى قال باخيوبهم واموال قد يدلنا على فضل اهل بدر وان لهم منزلة عظيمة وانه من اهل الجنة وان الله تعالى قال جميعا ولهذا واحد من الصحابة اذا كان بدريا ينكر هذا تنويها بفضله وتنويها بشرفه ويقولون قال فلان وكان بدريا يعني انه ممن ظفر بهذا العظيم وظفر بهذه الشهادة بانها وزرت له الجنة. وبهذا كان صحابة ولهذا كان سلف هذه الامة عندما يغامرون بين الصحابة الاربعة والعشرة ثم اهل بدر ثم اهل بيعة ثم اهل بدر ثم اهل بدر قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم ما قال قال وقال في اهل بيعة رضوان لم يرد النار احد بعده. وفي حديث في صحيح مسلم. احد بايع تحت سدى هذا يدلنا على فضل هؤلاء الصحابة البدريين وكذلك اهل بيعة الرضوان ولهذا كما قلت اذا كان الواحد بدهيا قالوا عنه وكان بعيد بدأ. فاذا كان من اهل قالوا كان شهيد الحديبية. اشارة الى الذي انما لهم جميعا هو الذي غفر لهم جميعا لمن كان منهم ينوه بهذه وينوه بهذا القول الذي قد حصل له ولما قال النبي صلى الله عليه وسلم ما قال عند ذلك دمعت عين وقال الله ورسوله اعلم. قال على ما لا يطلعون عليه. ولهذا نسب العلم الى الله قول ربيع كريم عليه من الله تعالى افضل الصلاة العلماء هي مقصودة هذا وحصل بعده ما حصل النصر ثم جاء هذا النفط نتيجة لهذا النص وصار هذا الفصل فقدمت لهذا الفصل لهذا بعض العلماء يقول قدمه الله تعالى هو العبد المؤمنون حق المؤمنين على الله ورسوله. انه قال الله ورسوله والمؤمنين. نعم. فسبحان الله ورسوله والمؤمنين لان الذين هم مع رسول الله عليه السلام والذين كانوا يتهيؤون للذهاب الى مكة هو الكتابة التي بها اخباره جميعا نعم طبعا عمر رضي الله عنه هذا خيانة لهم جميعا. لله وقيامة للرسول وقيامة المؤمنين. ولكن الذي حمله صدق عليه امر من ظلمه ومن لا يقال فيه الا خيرا وهو من اهل بدر الذين قال الله تعالى فيهما قال لو يجوز يعني الرسول قال قال باب كيف يكتب للناس وقال حدثنا محمد بن مقاتل يقاتل ابو الحسن قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا يونس عن الزهري قال اخبرني عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ان ابن عباس رضي الله عنهما اخبرا ان ابا سفيان ابن حرب رضي الله عنه ان هرقل ارسل اليه في نفر من قريش وكانوا تجارا في الشام وانوه من ذكر الحبيب قال ثم دعا بكتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج فاذا فيه بسم الله الرحمن الرحيم من محمد عبدالله ورسوله الى هرطنا عظيم الروم. السلام على من استمع الهدى اما بعد قال رسول الله نية الكتابة اليه وصيغة الرسالة اليهم يا نجيب آآ حيث بدأها في بسم الله الرحمن الرحيم ومن حيث ذكر مرسل ومرسل اليه صيغة السلام وذكر اما بعد وما وراءها بما يراد ان يكتب لها فاذا الذي ذكر هو الكتاب المجتهد على وعلى المرسل والمرسل ايه؟ وعلى السلام ثم اما بعد ويؤتى بالكلام الذي يراد لاهل ذلك او موضوع ذلك الكتاب. موضوع ذلك الكتاب وتختلف الموضوعات اقول هنا ذكر السلام لانه هذه الاجابة تشتمل على السلام. وهي بهذه الصيغة العامة الذي هي موجهة الى كل من اتبع الهدى. وانها وليست موجهة اليهم الا يتبع الهدى قال السلام على من اتبع الهدى. السلام على من اتبع الهدى. ومن اتبع الهدى فهذا السبب يعني ليه؟ وهو موجه الى من تبع الجبال بالفعل وكذلك على من ما صنعوا هذا الحجاب واتبع الهدى فانه ان يكون له هذا الكلام وان يكون من اهل هذا الكلام. واذا فهو ليس للكفار يعني قال السلام عليكم وانما قال السلام على مناه. فهم يتبع الهدى. والذين هم متبعون هم اهل هذا الكلام او هم او حصل لهم واذا الحديث حقيقة وحديث طويل سبق ان ورده البخاري اراده في بدء الوحي اربعة في اول الكتاب هو حديث طويل ولكنه اورد هنا اتى بمقطعا من على كيف يكتب الكتاب لما كان في تجارة لما كان الاسلام في تجارة ارسل تناقلوا الى الى يعني عامله في بعض في بلاد الشام بان يبحث عن احد من العرب فيرسله اليه. فوجد تجارة فارسلهم الى هراط وجلسوا بين يديه وقدم ابا سفيان لكونه اقرب الناس الى النبي صلى الله عليه وسلم والحديث طويل صدق المرء لكن مطلوب من هنا انه دعا بكتاب رب العالمين وقضي عليه واذا فيهم عبد الله ورسوله لفراقا عظيم الروم. اسلم على على من اتبع الهدى اما بعد. اكل البدلة اسلم فتنة يوشك الله اجرك مرتين. الى اخر الحديث. اذا فالمقصود هنا بيان الكتابة المشتملة على كيفية السلام عليهم المشتملة على كيفية السلام عليهم وهذا هو مقصود مراده في كتاب الاستئذان المشتمل على احكام السلام على المسلمين وعلى غير المسلمين وقد اشتمل الكتاب على التلهو هذا من اتبع الهدى قال باب لمن يبلغ من وقال الليل حدثني جعفر بن ربيعة عن عبدالرحمن بن كرم عن ابي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه ذكر رجلا من بني اسرائيل انه ذكر رجلا من بني اسرائيل اخذ خشبة فنقرها فادخل فيها الم دينار وصحيفة منه الى صاحبه وقال وقال عمر ابن ابي سلمة عن ابيه انه سمع ابا هريرة رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم نذر خشبة فجعل المال في جوفها وكتب اليه الصحيفة وكذب اليه صحيفة من فلان الى فلان لا اله الا الله المرسل او المرسل اليه. ان يقول الى فلان بن فلان او يقول من فلان الى فلان. يعني من الذي بالرسالة اورد اورد البخاري رحمه الله رجل بني اسرائيل وكان رجل بني اسرائيل الى مبلغ من المال وطلب من واحد له الف دينار فقال كفى بالله شهيدا. ثم انه راح وغاب عنه وجاء الوقت الذي يرسل اليه او يؤدي اليه الدين الذي عليه ولم يجد لم يجد احد يذهب بهذه الامانة صاحبها ووضع معها رسالة ثم غطى عليها ورماها في البحر واسأل الله عز وجل ان يوصلها الى الى صاحبها واخذها وكسرها واذا فيها واذا فيها دخل اليه من ذلك المجيد الذي عليه هذه الدنانير البخاري رحمه الله اورد هذا الحديث من اجل ان الرسالة فيها من خلال ينظرون الى فلان المرسل ثم المرسل اليهم هذا هو الذي اتخذه البخاري. والحديث الذي مر قريبا قبل هذا دل على المرسل ولكنه جاء عن بعض الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم انه فعلوا هذا وهذا في واحد مع ان البخاري رحمه الله لان البخاري انه لم يلتزم بالحديث الذي قبل هذا وحديث وفيه محمد بن عبده ورسوله وابي العرب العظيم الروم بنفسه ان يقال اذا كان عظيما وكان فقد يكون بدءه بنفسه لا يشبهه ان يكون المرسل المرسل اليه متهاوين او او العقل فاتى بحديث اسرائيلي الذي ذهب الى اخيه والى صاحبه من فلان الى فلان واقول له حق الذي كان عليه. فدل هذا على ان الذي يضرب الازالة ان هذا وان وجه الاستدلال من هذا الحديث ان هذا وان كان قبلنا الا ان الركوع ومادعا يعني قنيع هذا الرجل هذا الرجل الذي حرص على الليل وعلى اداء الحق الذي عليه. وفي في ذكر وهذه الرسالة التي اخبر فيها انه قال من فلان الى فلان ولا يكافر مع مده لصاحبها يدل على ان هذا هو الذي ينبغي وعلى هذا فيكون فيه دليل على ان يدعو بالمسلم ابي المرسل اليه مطلقة وقد كنت الله عنهم وارضاهم انهم فعلوا هذا وهذا فدل على ولكن الذي جاء الرسول صلى الله عليه وسلم والذي جاء في امر عظيم هو اولى وورد حديثان معلش الحديث الاول عن ابي هريرة رضي الله عنه انه ذكر رجلا بني اسرائيل اخز هزا عن ابي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه ذكر رجلا من بني اسرائيل اخذ خشبة لما نقرأها فادخل فيها الف دينار وصحيفة منه الى صاحبه وقال عمر ابن ابي سلمة عن ابيه انه سمع ابا هريرة قال قال النبي صلى الله عليه وسلم نجر خشبته وجعل قال في جوفها وكتب اليه صحيفة من فلان الى فلان صلى الله عليه وسلم اول نشر عن رسول الله صلى عن ابي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال وقام الليل حدثني جعفر ابن ربيعة عن عبدالرحمن ابن غرمد عن ابي هريرة رضي الله عنه وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه ذكر رجلا من بني اسرائيل اخذ خشبة فنقرها فادخل فيها الف دينار وصحيفة منه الى صاحبه وقال عمر ابن ابي سلمة عن ابيه انه سمع ابا هريرة قال قال النبي صلى الله عليه وسلم نزل خشبة وجعل المال وجعل المال من جوفها وقسم اليه صحيفة من فلان الى فلان الا ان فيها اما الاولى فانه منه الى صاحبه. لكن كيفية ذلك؟ ما فيه. يعني تجديد رسالة ليست ليس فيها دلالة على الاولى الرواية الاولى ليس فيها دلالة على المقصود. لانه قال كتب منذ لقائده لا يدل او الرواية الاولى تدل على هذا. لكن وهي كيف لما يبدأ بالكتاب؟ رابع ان الرواية الثانية ان ان انه بدأ بنفسه حيث قال من فلان الى فلان من فلان السؤال الاول عبدالرحمن لقبه واحد يجمع بينهم الليلة هذا الرجل الذي حرص على اداء الحق الذي عليه وهو هذه الرسالة الى صاحبها وهذا مما يدخل فيه في كرامات الاولياء لان مؤمن يضع هذا في في في البحر ثم يصل الى صاحبه. لهذا الرجل الذي عمل هذا العمل. طبعا لكنه حرص على ان الذي بينه وبين صاحبه وسأل الله عز وجل اكرمه الله عز وجل بان اوصلها الى صاحبها ووقعت في يد انزلت اليه فكيف معها قال باب قول النبي صلى الله الله عليه وسلم قوموا الى سيدكم الله عز وجل الله عز وجل وان اكرام الله عز وجل هذا منكر لكلام منكر هو الذي حصل يعني هذا هذا واعطى وهذا حرص على التخلص من البيت وبذل بهذه الطريقة التي ان يكون وراءها قيام ولكن الله عز وجل اكرم هذا لان اجرم هذا وهذا وهذا خلصه الله بالحق هذا الذي كان عليه