لا اشكال فيه لانه آآ واحد نخل حديث ابي هريرة رضي الله عنه يقول ان لله واحدا ان يحفظها احد مما دخل الجنة اولا اسماء الله عز كثيرة ولا يعلمها الا هو في هذه الرواية التي بها التي فيها نهير بن حرب التي شيخ فيها زهير بن الحرب وهو يعني فيها سبحان الله العظيم على سبحان الله وبحمده اما في كتاب التوحيد في اخر موضع صحيح وهو كتاب صحيح. سبحان الله وبحمده على سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم في بعض طرق والله العظيم سبحان الله وبحمده وفي بعضها كتبت سبحان الله وبحمده على سبحان الله العظيم. قال باب فضل ذكر الله عز وجل. وقال حدثنا محمد بن العلاء. قال حدثنا ابو عن بريد بن عبدالله عن ابي بردة عن ابي موسى رضي الله عنه انه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت بذكر الله عز وجل وايه؟ فبقول ذكر الله عز وجل. لما ذكر في الجناحين السابقتين قول في قول التأليف وهنا عندنا الذكر وفضل التسبيح وهو نوع من الذكر. اتى بعد ذلك بفضل الذكر عموما. وقول ذكر الله عز وجل الذي يدخل تحته التغيير والتسبيح والتكبير والثناء على الله عز وجل ودعاءه واستغفاره وما الى ذلك كل هذا يجري تحت عموم ذكر الله عز وجل. الترجمتين الخاصتين داهما في التهليل والثانية في التسبيح. ثم اتى بما يشملهما ويشمل غيرهما فضل ما يشغلهما الذكر وهنا يشملهما اي التكبير والتهليل ويشمل غيرهما تدبير تعظيم الاستقرار دعاؤنا الى ذلك لان لكل وقراءة القرآن كل هذا من ذكر الله سبحانه وتعالى. ويدخل في ذلك ايضا العبادات. المشتملة على الذكر في الصلاة. لانها لله هذا جاء في القرآن هي الصلاة التي هي ذكر لله سبحانه وتعالى فهي صلة وثيقة بين العبد وبين ربه عز وجل جانب ورفع هذه الترجمة عامة بعد القصور بعد الترجمتين الخاصتين هذه الترجمة العامة ثم ورد البخاري رحمه الله حديث ابي موسى رضي الله عنه فهو الذي يذكر ربه كمثل الحي والميت. هذا هو الفرق بينهما. كما انا نجد الفرق بين الحي والميت الفرق بين من يدعو الله ومن لا يذكره الفرق بين الحي والميت. الذي يضر بالعدال. الرسول صلى الله عليه وسلم جاء في السنة غاضبا ذلك كما جاء في القرآن فيها تغريب المعقول وجعل المشاهد المعاين. بين الحي المتحرك متفرق فاعل وبين الميت الذي لا حرج له. الذي يذكر الله عز وجل كالعين هو الذي لا يذكر الله الميت هذا هو الفرق بينهما هذا لا صلى الله عليه وسلم من الامور المعنوية يعني يقفون في الاشياء المحدوسة المشاهدة المعاينة التي يدركها الناس ويشاهدونها ويميزون بينها ان هذا هذا يستغال منه ويحفظ منه وهذا لا حرج انه ولا يحصل منه شيء الله عز وجل والذي لا يذكره قال حدث لا خطبة كل داعي قال حدثنا عن العمى عن الاعمش عن ابي صالح عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان لله ملائكة يطوفون بالطرق يلتمسون اهل الذكر. فاذا وجدوا قوما يذكرون الله فنادوا هلموا الى حاجتكم. قال فيحكونهم باجنحتهم من السماء الدنيا. قال فيسألهم ربهم وهو منهم ما يقول عبادي قالوا يقولون يسبحونك ويكبرونك ويحمدونك ويمددونك. قال فيقول هل رأوني؟ قال فيقولون ذا الله ما رأوه قال فيقول وقيل لو رأوني؟ قال يقولون لو رأوك كانوا اشد لك عبادة واشد لك تمديدا واصدر لك تسبيحا. قال ويقول فما يسألوني؟ قال يسألونك الجنة. قال يقول وهل رأوها؟ قال يقولون لا والله يا ربي ما رأوها. قال فيقول من قيل لو انهم رأوها؟ قال يقولون لو انهم رأوها كانوا اشد لا حرصا واشد لها طلبا. واعظم فيها رغبة. قال فمما يتعوذون؟ قال يقولون من النار. قال فيقول وهل رأوها؟ قال يقولون لا والله ما رأوها قال يقول ان العلم لو رأوها قال يقولون لو رأوها كانوا اشد منها فرارا واشد لها مخافة قال فيقول فاشهدكم اني قد غفرت لهم. قال يقول ملك من الملائكة فيهم فلان ليس منهم انما جاء في حاجة قال هم المنزل لا يشفع بهم جليدهم. رواه شعبة عن الاعمش ولم يرفعه. ورواه سهيل عن ابيه عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم سبحان الله وملائكته يطوفون بالطرق. يطوفون بالطرق يلتمسون من حيث الذكر ان لله اذا وجدوا اذا وجدوا آآ من يذكر الله عز وجل فنادوا وقالوا ارموا الى رؤيتكم الموا الى حاجتكم. يعني الشيء الذي يبحثون عنه. لتنابوني عليه اه يحضر مجالس الذكر بالله سبحانه وتعالى. ويحث بعض البعض حتى ان يصلوا الى المسجد بعضهم بعض كثرتهم انهم يحضرون القرآن عز وجل هذه بعهد رسوله صلوات الله وسلامه وبركاته عليه ثم واحد منهم يقول ثم هم يقولون وراء ويسبحون وراءه ويهللون وراءه وانما يجلسون يتذكرون امور الاخرة ويتذكرون ما يقربهم الى الله عز وجل ويحركوا بعضهم بعضا ويرسل بعضهم بعضا ويبصر بعضهم بعضا يعني هذه النجاة وكذلك يقرأون القرآن يعني يقرأ القرآن والباقين يسمعون او احد يقرأ في شيء من الادعية يسمعون الاحاديث عن الادعية والباقون يسمعون هذه مجال الذكر اما ان يعني واحد يقول انهم وراءه ما يهللون ما يكبرون فهذه ليست طريقة السلف ليس طريقة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام رضي الله عنه وارضاه العامة مجمل جلوس لقراءة القرآن وتفسيره عن قيام معانيه وكذلك سنة الرسول صلى الله عليه وسلم دراستها وما سنت عليه من ذكر الله رغبوا في طاعته وطاعة رسوله صلوات الله وسلامه عليه كل ذلك الملائكة وذكرهم الله بمن عنده. ان الصحابي الجليل ليلة من الليالي يصلي ويرفع صوته بالقرآن يعني عنده غرض قد ربطها والى مقربة منه باذن الله يقال له يحيى اسماعيل قد نام القرآن انهى كلامه؟ ورفع رأسه الى السماء تأخر رسول الله عليه الصلاة والسلام اخبره بان الملائكة تنزلت التي صنعها قرآن الملائكة كما جاء في هذا الحديث في غيره من الاحاديث حديث من معنى انهم وجدوا انه ذكر لله عز وجل قراءة القرآن في معانيه وبيان فتنه وعذره وعظاته وبوادر التوحيد الامر والنهي وما الى ذلك ان اشتمل عليه في القرآن العظيم. كذلك سنته المطهرة وبيانه توضيحه والدلالة عليه. كذلك اه الذي اه اه تحرس الملائكة على حضوره والتي تبحث عنه وتسكنه وقد جاء في الحديث ان يوم الجمعة من الملائكة على ابواب المساجد يطلبون الاول فالاول. فاذا جاء الامام وبعد المنبر وبدأ بالحكمة او الصحف وجلسوا يستمعون الذكر يسمعون الخطوة على بيان الحق والهدى التوحيد والتغيير والارشاد الى الله عز وجل يرفع الدرجات عنده سبحانه وتعالى ملائكة عالي مهمتهم يطوفون بسبب اذا وجدوا نادوا ينادي بعضهم بعضا علموا ويكون بعضهم فوق بعض حتى يصلوا الى السماء ان ملائكة الله عز وجل لا يعلمه الا الله ولا يعطيه الا هو سبحانه وتعالى وهم خلق كثير جاء في الحديث ما يدل على ان كل كل احد من البشر معه قليل من الدين وقليل من زملائك فان الجن وقرين الملائكة. كل انسان انه ملكان يكتبان الحسنات والسيئات. وقد جاء عنه عليه الصلاة والسلام انه قال هذه كله كل يوم سبعون الف ملك ثم ما يعودون اليه بعد ذلك عنه لا يتاح لهم ان يأتي اليه يعني كل يوم يسمعوك ثمانون الف ثم من دخله لا يأتي مرة اخرى يعلم انه عدم ذلك ان يجعلنا هذا جهاز نظرة لا يعلمها الا الله سبحانه وتعالى. فهؤلاء انهم قال ويسألهم ربهم والله اعلم ما يقول عبادي؟ ما يقولهم ربهم وهو اعلم الله عز وجل اياه هو عالم بما كان وما سيكون. وما يناسب لو كان كيف يكون؟ لا يخفى عليه ولكن سؤال سؤال للملائكة ليظهر من الملائكة اضراب واظهار ونحن من هؤلاء العباد الذين يسبحون الله يحمدونه ويكبرونه ويثنون عليه. سبحانه وتعالى ويظهر بذلك حكمة الله عز وجل من جعل ابن ابي خليفة وان الملائكة قالوا هذا وهو اعلم ليعلم بل هو عالم بكل شيء وانما قال وهو اعلم ليس هذا السؤال ليعلم اين لا يعلم ولكن هذا ليرعى يظهر على في كلام الملائكة الاعتراف والشهادة هؤلاء العباد هؤلاء الخلق انهم يسبحون الله ويعظمونه. ويقول الله عز وجل هل رأوني اهلا اهلا بذلك. ما يقولون عبادي؟ يقولون يسبحونك ويكبرونك ويحمدونك ويمجدونك فيقول هل رأوني فلا ان الله عز وجل لا يرى في هذه الحادثين انه لا يرى احد الرقى حتى يموت مما جاء ذلك في صحيح مسلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يعلم ان يرى احدهما تاريخ هذا فيه دليل على ان الله عز وجل لا يرى في هذه الحياة الدنيا لان الله الجنة قال كيف لو رأوني؟ قال لو رأوك كانوا اشد عبادة كعبادة واشد لك تنزيلا واكثر لك تسبيحا. واشد تمديدا وتسبيحا. لو كان ما زال زادوا ولا اشتد عملهم ليرتاقوا هذا الثواب العظيم ولكن الله عز وجل شاء ان لا يرى في هذه الحياة الدنيا ولهذا موسى الكريم عليه الصلاة والسلام سأل الله الرؤيا. فاخبره بانه لا يراه يعني كيف الدنيا. الله عز وجل جعل هذه الازهاد الفانية ما ترى الباقي سبحانه وتعالى فاذا جاء يوم القيامة قل هو الله الازداد لانها تكون للبقاء الله عز وجل على رؤية وعلى النظر اليه وايضا يكون هذا اكمل نعيم يحصل لاهل دار النعيم اذا دخلوا الجنة ستكون الله عز وجل ذكر رؤيته هذا فيه بيان الاسلام ما يقوله بعض المرسلين الذين يفهمون بانهم يرون الله عز وجل في هذه الحياة الدنيا لهذا يقول ان الله ان الله تعالى مرابطين ان بعض يرى يرى في هذه الحياة الدنيا. انا غلط في الدنيا هؤلاء مسلمون ويقولون رؤية لله عز وجل علانية ويقظة وزهرة كل ظلم لها على قوله لن يرى احد ربه حتى يموت. كذلك ايضا في هذا الحديث معناته تقول لا ما رأوه. لانهم لو رأوه كانوا كذا وكان لله سبحانه وتعالى. الذين يقولون بان الله ثورة ابدا لا في الدنيا ولا في الاخرة. غيرهم من يقولون ان الله لا يرانا في الدنيا ولا في الاخرة لا يرى ابدا وبالحق وهم يقولون انه لا يرى في الدنيا ويرى الاعداء في الدنيا لا يرى في الدنيا نعم الله تعالى بل لان الله جعل ترى رؤيته لتكون اجمل نعيم في دار النعيم. ولم يجعلها في الدنيا نعيم الاخرة في الدنيا وقال عليه الصلاة والسلام اهل الجنة والنار وهناك تأخرت علي الجنة والنار. ثم تركت ولا اخذت منه لاكلتم ما بقي في الدنيا. ولا اخذتم لاكلتم ما بقي في الدنيا. اذا جماعة يأكلون الى اخر الدنيا لكن الله تعالى في مواضع كثيرة من من المتقين الذين يؤمنون بالغيب الذين يؤمنون لانهم يصدقون بكل ما اخبروا الله ورسوله عليه الصلاة والسلام من الاخطاء الماضية اقبل ما موجودة لكنها لا تراوي الاجساد ما اخبر به انه رسول الاوامر والنواهي واذا بنيت الله عز وجل عند اهل السنة انه لا يرى في الدنيا فانما يرى في الاخرة ولو شاء الله ان يرى في الدنيا لا اقدم الناس على ذلك ان في قوله سبحانه وتعالى انه من فسر الديانة هي انها النظر الى وجه الله سبحانه وتعالى. امة الله عز وجل اكمل نعيم واجل نعيم يحصل لاهل دار النعيم في دار المناظر انا اه وماذا يقالون؟ فماذا يفعلون؟ قال يقولون الجنة. قال هل رأوها؟ قالوا لا ما رأوها كيف نضعها؟ قالوا لكانوا اشد لها طلبا اشد لها حرقا واشد لها طلبا واعظم فيها رفضا كعرضا واشد لها طلبا واعظم فيها رغبة. اذا لو كان كذلك لحصل منهم يعني زيادة نشيل شدة الحرب. نشد الغرابة والقلق. لو رأوها لحصل لهم ذلك. انا ولا يتعوذون من النار. هل رأوها؟ رأوها؟ قال كيف لو رأوها؟ هذا كان اشد منها مرارا لا اضطرارا واشد لها مخاطر. وهذا البيان من رسول الله صلى الله عليه وسلم لان هذا الوقع وكأن هذا قد حصل ومن وفقه الله عز وجل يستشعر هذه المعاني ويرى انه كانه رأى هذه الامور كأنه رأى جنة. ورأى النار وهو يستعد لهذه الجنة وهو يخاف من النار يسعد الجنة ويخاف من النار بالابتعاد عن الاعمال السيئة التي تنزل للناس. وفي هذه بيان ما كان عليه اهل السنة والجماعة. لانهم يذكرون الله عز وجل. ويسألونه انه ويتعودون به من النار وانهم يعبدون الله خوفا ورجاء وليس كما يقول بعض المتخوفة انه لا يعبدون الله بالخوف والرجاء الجنة يعبدونه محبة فيه وقربا اليه لاننا يعبدون الله محبة فيه ورغم ذلك في جنته واخافه من النار خوفا ورغبات. يعني خوف الرجاء هما بمثابة الجناحين للقائل المسلم يعبدون بالخوف والرجاء وهما بمثابة الجائحين للطائر. اذا احتل احد الجناحين احتلوا الطيران. واذا سلموا جناحان اه حسب الطيران كما ينبغي لمن يحصل الطائر بالاستمرار في الطيران للوصول الى علومه وما يريده وما الجناحين وكذلك عز وجل الخوف والرجاء قال واشهدكم اني قد غفرت لهم انا بافيدكم اني قد غفرت لهم. فيقول ملك من الملائكة ان فيهم فلان. انما جاء لحاجة ما كان معهم وانما جاء بكل حاجة. قال هم القوم لا يقربهم بي كفر. يعني اه حضور لهذه الجلسة واستفادته من هذه الجلسة وان كانت غير مقصودة ولهذه من ثمراتها هذه من فوائدها وهذا يبين لنا ان مجالس الذكر يعني التي اه تأتي بها الملائكة فيها عبادة وفيها استغفار فيها تنجيد لله تسبيح لله تعليل لله تعظيم لله وعبادة لله كل هذه انواع الفتن. لهذا الذكر لفظه عاد يشمل الجنة اعوذ بالله من النار بل قراءة القرآن يشمل اه ما يراقب الى الله عز وجل ما يدخر به ما يرغب في جنته لا يرحب من ماله كل هذا داخل تحت آآ تحت ذكر الله سبحانه وتعالى. قوله رواه شعبة عن الاعمى ولم يرفعه الاول هي الاثاث الذي اعتمد عليه البخاري ثم اتى والاخرى التي فيها عدم رفع قال ورواه سهيل عن ابيه صالح نعم عن ابي هريرة عن النبي الخالق لما بينما الا فانه لم يخرج له يعني بالاصول قال باب قول لا حول ولا قوة الا بالله وقال حدثنا محمد بن مقاتل من ابو الحسن قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا سليمان الزيدي عن ابي عثمان عن ابي موسى الاشعري رضي الله عنه انه قال فاخذ النبي صلى الله عليه وسلم في عقبة او قالت ان نية قال فلما علا عليها رجل نادى فرفع صوته لا اله الا الله والله اكبر. قال ورسول الله صلى الله عليه وسلم على بغلته. قال فانكم لا تدعون فاضل ولا غاضبا ثم قال يا ابا موسى او يا عبدالله الا ادلك على كلمة من كنز الجنة قال لا حول ولا قوة الا بالله. قول لا حول ولا قوة الا بالله. ببيان بهذا الذكر لله سبحانه وتعالى ايضا بشأنه ورد في حديث ابي موسى رواه مسلم كان قال رجل لا اله الا الله والله اكبر ورفع بها صوته. قال عليه الصلاة والسلام ولا غائبا ثم قال الا لله اولى ولا قوة الا بالله. هذا يدل على هذا على هذا الذكر سمي هذا الذكر لله عز وجل. لان الله عز وجل وان كل شيء يرجو من قدرته انه لا حول ولا قوة ولا قوة الا بالله سبحانه وتعالى الله الله عز وجل ومن لم يقوه ولن يمكنه فانه لا يستطيع كيف هذا الشيء؟ الا باقبال الله عز وجل اياك. اسبات القضاء والقدر. وان كل ما شاء الله كان وما له شأن يصل. العباد ما يفعلون الا ما اقدرهم الله ذلك. رب العالمين الا ان شاء الله رب العالمين. يأتي في كتاب القدر لكنه ورد هنا ما ادري الاشتغال به على هذا الذكر حول ولا قوة الا بالله على شرفا شرفا فانه يكبر فانه مع التكبير ولكن لا يرفع الصوت كما ارجو الى ذلك رسول الله صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. قال باب لله عز وجل مئة من غير واحدة او غير واحد وقال حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا سفيان قال حفظناه من ابي الزناد عن الاعرج عن ابي هريرة رضي الله عنه رواية قال لله تسعة وتسعون اسما مائة الا واحدة. لا يحفظها احد الا دخل الجنة. وهو هم يحبوا الوطن ثم عودوا رحمه الله عز وجل لله عز وجل تسعة لله عز وجل مئة اسم غير واحد. لله عز وجل الا واحدة. آآ او البخاري رحمه الله تعالى من اجل ومن اجل على هذا الحديث الوارد في هذا الذي اورده البخاري هنا من اورده ايضا في مواقف اخرى ورده حينما مضى اورده هنا في كتاب الدعوات لان الله تعالى المقصود من ذلك لان الله تعالى يدعى بابنائهم نتوسل اليه باسمائه وصفاته. قال يا رحمن ارحمني يا غفور وهكذا وليس الله عز وجل باسمائه ويتوسل اليه باسمائهم سبحانه وتعالى اخرجه البخاري رحمه الله هنا في باب الدعوات من اجل دعاء لهذه الابناء عز وجل يليها نادي انه يحلم بها. بها بينما حلف بالله من حلف يكون بالله وباسمائه وصفاته. هذا هو الذي يحلف به. وما وغير ذلك لا يعلمون ولا الدعوات والمفروض من الدعوات كان الله تعالى يدعى فادعوه بها اردوا هنا من اجل هذا. وهذا حديث آآ ابي هريرة. ابي هريرة رضي الله عنه ان لله مائة الا واحدة لا يحفظها الا دخل الجنة. لا يقبله احد الا دخل الجنة. دخل الجنة ما دام الا واحدة من دخل الجنة. وهنا قال هنا الا واحدة في البخاري في الترجمة هو بنفس الحديث وفي بعضها في الترجمة وفي الحديث مائة الا واحدة هذا لا اشكال فيه. لانه يرجع الى الاسماء ينفذها اثم وهو مذكر. اسم مذكر لكنه جاء ببعض الروايات كما هنا اثيغ في التاريخ في بعضهم الغى يرجع الى التزهية يرجع الى اولى كلمة لان الرسم هو كلمة ويرجع التأنيث بهذا الاعتبار كان على الرواية التي اما الرواية التي فيها بالتذكير وبحسبها لكن هذه ليست بصحيح جمهور العلماء على انه لا حظر فيها ان الرسول صلى الله عليه وسلم اسألك بكل ما هو لك صاحب الله تعالى بعلمها لا يعلمها الا هو سبحانه وتعالى اذا الا يقوم الحق في تسعة ولكن الحديث جاء لبيان ان من اسماء الله عز وجل حفظها الله عددا الله عز وجل بمقتضياتها اه يبحث عنها ويفتش عنها ثم يعبد الله عز وجل بها يحفظها عملا ويحفظ معانيها نعم الله عز وجل بها اساسا بها معانيها عندما يعبد الله عز وجل وعندما يأتي مستعمرا بهذه المعاني. هذا هو المقصود من استيراد الحديث. وهو يقول القائل لو اني اخوانا قال ان عندي مئة ريال اعددتها بصدقة فلا يدل على ان هذا كنا عنده وانما هذا هو الذي عنده عزة للقدم. فلا يمكن ان يكون عنده ساعته للنفقة او شيء عده لامور اخرى فان هذا المقصود منه ممن اعطاه من اعطاه دخل الجنة. عيسى وهكذا يعني معناها يكون له كذا لان المقصود منها وانها مقبولة الى غيرها الى غيرها وانما منها هذا العدد من اشتغل فيه وبحث عنه وفتت عنه وعرف معانيه وتفقه فيه وعمل عز وجل بها واستشعر معانيها عن ذكر الله عز وجل بها توسل بها اللهم اني اسألك اخذ عليك يا يغفر الطيب الا بذلك ان شاء الله عز وجل بها. هذا معنى التي والمعرفة وعلاج الله عز وجل بها سبحانه وتعالى فيها. قول الحديث لا جمع الحفر مما يدل على ان هذه انا بها حصل انه هذا بشأنها فان له هذا الاجر العظيم هذا هذا العدد فهذه الازمة ورد في بعض الاحاديث من غير الصحيح في بعض الاحاديث ولكن عصرها المدرج او انه كلام انه ليس من بلد واحد انه من كلام غيره مدرج. مدرج في المجلس وليس من كلامه صلوات الله وسلامه وبركاته عليه هذا فان البحث عنها وتتبعها نتيجة عنها بالقرآن ثاقب ومفعول بعض العلماء بجمعها عنها وعقلها الاتيان بهذا العدد كتابي العزيز من السنة المطهرة ومنهم من كفر على اخراجه من القرآن ومن جمع بين القرآن وبين السنة وحرص على جمعها وبلوغ هذا العدد فجاء الحصول على هذا الصواب الذي ارجوا اليه الرسول صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. واذا فلم يثبت لعدها حديث عن رسول الله صلوات الله وسلامه وبركاته عليه ولهذا اجتهد بعض العلماء في البحث عنها بجمعها في الكتاب العزيز عن رسول الله صلوات الله وسلامه عليه. واخر يا اخي ان الله يحب الوجه هذا فيه بيان لان وتعالى وانه يحب الوجه وواحد في بلاده في بلاده واسمائه عبادته هذا وهذا جاء قبل قبل جعل الله عز وجل كثيرا من العبادات على هيئة الوزر ورمي الجمرات يجتمع جعل السماء وجاء الامر بالانكار بالاعمال وانه يخدم الله تعالى فهو واحد بذاته وابنائه وذاته سبحانه وتعالى قال باب الموعظة ساعة بعد ساعة وقال حدثنا عمر بن الخطاب قال حدثنا ابي قال حدثنا الاعمش قال حدثني شقيق قال كنا ننتظر عبدالله اذ جاء يزيد بن معاوية فقلنا ولا تجد؟ قال لا ولكن ادخل فاخرج اليكم صاحبكم. والا جئت انا فجلست. فخرج عبدالله وهو اخذ بيده وقام علينا فقال اما اني اخبر بمكانكم ولكنه يمنعني من الخروج اليكم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم انما كان يتحولنا بالموعظة بالموعظة بالايام الكراهة عليها. قال باب الموعظة ساعة كم بعد ساعة؟ يعني لما ذكر الدعوات ذكر الذكر قبل ذلك هو قال في بيان ان التذكير وظاهرة ينبغي فيما سبق ان نرى في حديث ابن عباس رضي الله عنه اثر قال فيبدأ انه عهد انهم كانوا انهم كانوا يتجنبون فاذا اه عندما تكون متجهة عيوب فرحة منشرحة لتقبل هذا هو اعظم مناسبة تكون فيها زائدة. ولهذا رضي الله عنه فدخل يزيد ابن معاوية ويزيد ابن معاوية النخعي ومن التابعين وقوف يقع آآ فقالوا اجلس وقال انا ادخل على صاحبك فاخرجه لكم يعني يذكرهم يعني اما فدخل وخرج معه اخذا بيده فقال هذا ولكني ما اليكم لان من خشية وخشية لان رسول الله قال يتحولنا بالمواعظ في الايام علينا كما كان على والله تعالى اعلم