قال حدثنا ابو الوليد. وقال حدثنا ابو الوليد هشام بن عبدالملك قال حدد لنا جهدا قال ان رأني سليمان الاعمري قالت ابن عبد زيد ابن عمر عن عبد الله قال قال حفلتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو قال قال ان احدكم يجمع في بطن امه اربعين يوما. ثم يكون علقة ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك. ثم يبعث ثم يبعث الله ملكا فيوما. فيؤمر بحرفين واجله وشقي او سعيد ووالله هو شهيد او سعيد. فوالله ان احدكم او لرجل يعمل بعمل اهل النار حتى ما يكون بينه وبينها غير باع غير هاء او جراء فيجبض عليه الكتاب. ويعمل بعمل اهل الجنة. فيدخلها. وان رجل ليعمل بعمل اهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها غير ذراع او ذراعيه عليه الكتاب فيعمل بعمل اهل النار فيدخلها. قال ادم الا ذراع. وقال كان سليمان ابن الحق قال حبيبنا حماد عن عبيد الله ابن ابي بكر ابن انس عن انس ابن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال توكل الله بالرحم ملكا ويقول اي ربي نصرتي اي ربي علقكم اي ربي مضغة فاذا اراد الله ان يقضي خلقها قال اي ربي ذكر ام انثى عشقي ام سعيد؟ ومدد ومن اجل ويكتب كذلك في بطن امه لا كما قال عليه الصلاة والسلام قال ايضا السلام عليكم سيدي ابي هريرة. رواه البخاري ومسلم عمر رضي الله تعالى عنه عز وجل الله عز وجل في علمه سبحانه وتعالى الذي ما كتبه الله ولابد الايمان بعلم الله انه قبل والله تعالى يعلم مولانا انما هو خائن انما هو موهوب اذا سبق به قضاء الله وقضاء سبق به علما الله تعالى ايقع الا ما علمه الله وجاء هو لله العلم المشيئة الحظ لهذا لانه وجود شيء في وضع على ادم على غسل العلم فان النعمة لان الهموم هو وجود الاشياء. وجود الاشياء علم الله عز وجل بمشيئته والله تعالى يعلم كل ما هو خير انما هو كان الله تعالى علم وخلقهم واعمالهم واحوالهم وكل ما هو حافظ منهم سبق به علمه ايضا قال الله عز وجل ان يزيلنا ديننا قال عليه الصلاة والسلام قال الله عليه في كل ما هو كافر يجب على وقدره وان يعلم ان كل شيء الله عز وجل يقول يقول المراتب الاربع كل المقادير حق ثم هذا الذي قد شاءه الله عز وجل لابد ان يضع الامة الى الله اهلا وسهلا ما شاء الله وما لم يشق الذين الى وجوههم ما لم يشاء الله عن وجوههم ما شاء الله كان وما لم يشاء واعلم ما اعظمه وما اخطأت وما قدر الله انه لا يمكن ان يهديه ما قدر الله ايمان وان الله تعالى قد كتب ذلك ريح محبوب. كما ان الله تعالى وان هذا يضع الله سبحانه وتعالى ان يقع في هذا المكان في هذه اللحظة وفي هذا الوقت ان لله وان شاء الله عز وجل اننا في هذا العمل الذي عملناه علم الله في هذه اللحظة علم ذلك من اجل وهو ان الله عز وجل ان يقع ذلك ووقع في ذلك. فهذا التعريف الذي ذكر اليه العبادة للمرأة على حال على وسع العلم والارادة قال وفق العلماء الازلية لله عز وجل لانه لا يقع في الموت الا ما اراده الله ان شاء الله جعل ربي ان ينعمون كما قال الله عز وجل العلم ثم ان ما قدره الله عز وجل والله نحن عليكم احد ولا يعلم الخير الا الله عز وجل الامر الاول اذا وقع الجو علمنا ان الله عز وجل فقد اراده الله لا يفعل الكون الا ما سبق به رضوان الله وقدره الى هذا وما نقول فيه ما شاء الله ما شاء الله وما لم يكن لم يكن هي افضل من الذين فنحن نؤمن بان هناك عرفنا انه مؤلف فاذا قوم اعلم ان الله اخبر به فاذا الوقوف اجتماعنا الان وقع الشيخ ولا يقع في ذلك من الذنب كله ما يشاء والله عز وجل ان يكون السبب نافعا لك فلا يقع اننا المدينة الحمد لله يطلب العون على ما من الافعال وان قام من الليل كله فلا تظن لو اني اعز لكان كذا آآ فلو انني ما جعلنا عمليات وانني ما بقيت في المكان الفلاني ما حصل لهذا. هذا كلام لا يقوله مدرك عندما يقول لله قدر الله قدر الله ولكن قدر الله وما شاء فعل فان لو قطع نيران. اذا نحن نعلم ما قدره الله وقضاه عن الله ان هذا امر مقدس مريم مستقبلا الذين اخبر عنها رسول الله بان الرسول الا ما هو مقدر من الله سبحانه وتعالى البخاري رحمه الله اورد في اورد الحديثين الذي قدم لانني على الحجر وعلى على وان الله سبحانه وتعالى قدر الاشياء رضي الله عنه الله عقب ذلك مباشرة وهو ان احدكم يسمع قلبه فيه يتم بعدها هي المرأة وهو يقول يحوله الله عز وجل الى ثم يقول آآ فيها يا رسول الله او الرابعة وهو العمل. مما سبق الله عز وجل يعلقون مما ايضا وهي هناك تقدير ثم على يده الملك في الى ان ثم في هذه الامور عليه ان حالكم يعمل بعمل اهل النار مثلما يقول ذراعا او ذراعا او ذراعا هم الباء. يعني الباء وفي بعض الروايات ابو الوليد في مكان اخر العمل يقول لك ايه؟ خلق الله بها الخلق فامره ان يسجد لجرى بما هو كائن ولكن هذه الاجابة الاخرى على يده فانه يؤمر بهذه الاديان وقوله يعني معلومة ان هو يعني له بالخير فهو على خير ما حصل انزل بهذا السحرة طيلة حياتهم عوافي محمود عن الله عز وجل ثم كتب لهم بخير اي فرعون ايام عمرة من هو والنهاية على حال الحياة وهذا من بيده يجعل طاعة لهذا حال الهداية والنهاية. الحياة معمورة للاطالة والكلام عنها ان بدايته حالة الامر الرابع وهو الذي ينفع ثم والعياذ بالله طيبة اه اللهم اذا على القضاء من جهة وانها مكتوبة عليه قال وعفنا من من هذا البيت فانه في النهاية ايها على العمل فينبغي وقال حدثنا سليمان في قال حدثنا حماد عن عبيد الله في ابي بكر ان احد منا قد به قلنا اما تكون حنية اما ان تكون اعتراضية وهو وهي في حاليا تشهد جميع الاحوال يا حبيبي حين يحدث فاولى وهذا الذي وبيان فيما العلم الله عز وجل به فان الله يجيب الوعد. الله تعالى يريد الوعد وكذلك من وفقه الله عز وجل ويحدثه فانه يقوم رضي الله عنه وارضاه اما واراد وبعضهم قال انك لو كنت ان غيرك من اهل الدنيا لان الله اعطاني بقاء. هذه انثى ممكن ان يفعل مع ذلك لان السماء البيان وبيان آآ انما فان الله تعالى ينزل عليك وعده من وفق الله عز وجل فانه يخلقه بالدين. وما عن عبيد الله بن ابي بكر بن انس عن انس بن ما لك رضي الله طبعا عن النبي صلى الله عليه وسلم قال غفر الله لرحمه ملكا ويقول اي ربي مطرد اي حلقة اي غفر الله فاذا اراد الله ان يقضي خلقها قال اي ربي تكن ام انثى فمزد فما الاجل ويكتب كذلك في بطن امه البخاري فيما روى عنه يعني اذا جاء ذكر الحمام جمعة ولا يأتي المراد به يعني ان الله تعالى وفقنا بالرحمة والملأ في هذا الله عز وجل يبدل لهم اعمالا يقومون بها. بالارحام. ومنهم من بوحي الجبال الله سبحانه وتعالى يقولون بها وعلى امره ثم فيها العمل في هذا الحديث دليل على ان يقول انثى انه لا يصلح لا يظن الله في علم الله عز وجل. لان الملك قد علم هذا لان الملك قد علم هذا وعلم ان هناك مودة علامات والعلم عز وجل يعني على على علم الله وقوله واضله الله على علم. وقال ابو هريرة رضي الله النبي صلى الله عليه وسلم بما انزل. قال ابن عباس لها سابقون وقال حدثنا ادم وقال حدثنا شربا قال حدثنا يزيد ابن الرشق قال سمعت متوفي ابن عبد الله ابن الشخير عجزوا عن عمران يحدث عن عمران بن قصي. قال قال رسول قال قال رجل يا رسول الله. اهل الجنة من اهل النار؟ قال نعم. قال فلما؟ قال فلما يعمل العاملون؟ قال كل يعمل لما او لما اصدر له. العلم وان الاجابة الله عز وجل علم اجله ما ما هؤلاء وكتب ما هو كان اطعم المرأة وفي حال قدموا على علم الله يعني على ما بلغ به علم الله الشيء الذي علم الله الذي علم الله قد كتب وجدت القلم به انه في حالة مما شكره الله عز وجل معناه ان الوداد يقع كتب ذلك ما كتب من وقوع ذلك المقصود وانه لابد وان يوجد نظرا لما علم الله عليه وقوله الله على علمه الله على علمه الله تعالى علما ضلال من يضل ولاية من يهتدي وكل ما علمه وكتبه وقصره فانه لا الله اعلم آآ وهنا الى العراق التي تلغى في العلم وقال لي بعلم الله وكتابته وارادته انهم يسلبون اليك في من قال قال قال رجل يا رسول الله من اهل النار؟ قال نعم قال فلما يعمل العاملون؟ قال اني اعبد لما خلق له. او لما يسر له ان نصلي