هذا من عند الله يغض به. هو اريدك يحملك في صدقة من حريق. فقلت ابشر فكشف فاذا هي انت وقلت فيه كل هذا من عند الله يمضه ثم قال هذه بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد فيقول امير المؤمنين في حديث ابو عبد الله محمد ابن اسماعيل البخاري رحمه الله تعالى هذه الجامع الصحيح قال كتاب الايمان والنزول كتاب الايمان والنذور وباب قول الله تعالى لا يؤاخذكم الله باللغو في ايمانكم. الاية وذكر احاديث السادس منها قال حدثني اسحاق ابن ابراهيم قال حدثنا يحيى ابن صالح قال حدثنا معاوية ان يحيى عن عكرمة عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من استلج في اهله يمين وهو اعظم اثما ليضر يعني الكفارة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد فهذا الحديث المتعلق من خارج اليمين ايها المتعلقة باليمين وذلك ان الانسان عندما يحلف على يمين ثم يكون عليها والحين للحصول كفارة في ذلك احسن فان هذا هو المطلوب وهذا هو الذي ينظر الى الحليب على اليمين انما تكون على امن المستقبل واما الماضي فلا فلا يكون فيها فهي اليمين المغموسة وهي كذب وليس لها كفارة الا التوبة والاستغفار اسأل الله عز وجل التجاوز يعني عنه. وانما الكفارة تكون بالايمان مستقبلا على امر المستقبل والله لافعلن كذا والله لا افعل كذا اذا كانت المصلحة في انه يعدل عن اليمين فهذا هو الذي ينبغي والله ان يكفر عن يمينه ويأتي الذي هو خير. كما جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال اني والله لاحلف على يميني وجعل يقتله وجعل يقتله ليطعنه ثم ذكر هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان في بعض حجر النساء هو ان رجلا طلع يعني من من خلال الباب صارت عن يميني كفارة تكون قبل الفجر وبعده. الكفارة وصغار اليمين ذكرها الله عز وجل بالقرآن في سورة المائدة وكفارة واطعام عشرة مساكين فمن لم يجد وصيام ثلاثة ايام ذلك كفارة ايمانكم اذا حلفتم فاحفظوا ايمانكم فهي فيها امور امور ثلاثة. بجانب مخير فيهما واما فانه ليس على تغيير وانما هو عن الترفيه علاش تخير بينهم ثلاثة؟ يسار واحد ثمنها يختار الصيام لا يختار الصيام الا اذا عجزوا عن الاطعام والعق والجدوى لذلك ينبغي الا الصيام اما اذا كان قادرا فلا يجوز. لان الله تعالى ذكر انه اذا استطع هذه الامور فانه يصوم يصوم ثلاثة ايام وكفارة الايمان هي التي جمع فيها بين التكبير والتكبير يعني كفارات هي اما ترتيب فقط واما كثير فقط واما فجمع فيها بين التخيير والتقييم فقط والجماع في نهار وتفعيل اصالة هذا يعني الحج تغطية الرأس الرأس فان هذا الكفار فيه على التغيير. او صدقة او نشر اما واذا مشط هذه الثلاثة لا الكسوة ولا للاطعام الرقبة فانه يتحول الى صيام هذا الحديث الذي معنا يعني يدل يبين فيه الرسول عليه الصلاة والسلام ان الانسان اذا حلف على يمين يعني فيها مضرة على غيره ايه ده والنصب عن اهله فان فان من المصلحة وان من الخير له عن هذه اليمين وان يصرف النظر عنها وان يتركها وان يحنث فيها ويأتي الذي هو خير يأتي بالكفارة. ويأتي بالكفارة التي ذكرها الله يستمر على اليمين او قطيعة رحم فان ذلك اعظم اثما واشد ضررا من كونه يترك يمينه ويكسر ولهذا قال لان يلجأ يعني يستمر على يعني ويستمر على استمراره على يمينه استمراره على يمينه التي يتبرأ على اهله واما اذا كان فاذا كانت فان خير لما كان كذلك ان يترك هذه اليمين. وان يكفر قال لي ذر يعني يأتي ما هو بر وما هو خير وهو جبار وذلك بان يترك اليمين التي فيها مضرة على اهلها وعلى غيره ثم يأتي الكفارة التي هي كونه ترك الاستمرار على اليمين لان الاستمرار عليها فيه مضرة وتركها فيه مصلحة وهو من البر الذي ينبغي للانسان ان يفعله وذكر الاهل هنا لا مفهوم له لانها الامر لا يكون الا في البلاد ولا في الاهلي وغير ذلك ولكنه ذكر الاهل بان الغالب ان المصاحبة والملازمة معهم ويحصل معهم يعني مثل ذلك ولكن الامر لا الاهل بل اذا حلف على يمينه فيها مضرة على غيره فان الخير له ان يترك اهل اليمين وان يأتي الرحلة ويهدي بالكفارة ولهذا قال الرسول عليه الصلاة والسلام اني والله لا احلف يعني ما ذكر على شيء معين. فارى غيرها خيرا منها الا عن يميني والبيت الذي هو خير قال هددني ابراهيم. اسحاق يعني ابراهيم الحنظلي. النروزي. وهنا قال يعني ابن وهذا الذي اسحاق ابن ابراهيم شيخ البخاري فاذا البخاري ما يقول يعني ابن ابراهيم الذي قال همدونا البخاري هو الذي يأتي بكلمة يعني اما لانه يذكر شيخه كما يريد حسنه فقط او يأتي باسمه او اسمه جدة وقد ينسبه ويطول وقد يقتصر فلا يحتاج الى كلمة يعني وانما الذي يحتاج الى كلمة يعني هو منزون التلميذ فعلى هذا فان كلمة يا اخي هي ان تكون في اثناء الاساليب وتكون في اول الاسانيد وهنا جاءت في اول الاسناد هو المقصود بها ان الذي زاد كلمة ابراهيم هو التلميذ كلمة يعني لها قائل ولها فاعل كلمة يهدي لها قائل ولها قائل فقائلها مديونة الميت هو فاعلها ضمير مستتر يرجع الى التلميع وفاعله ضميره مستتر يرجع الى الجميع. يعني من دون البخاري قال قال البخاري حدثنا ثم زاد إبراهيم وقال يا ابراهيم يعني ان البخاري يعني ابراهيم يعني لها قائل ولها فاعل وقائلها وفاعله ضمير مستتر يرجع الى التلميذ عن يحيى بن صالح نعم معاوية عن يحيى كثير من عن عكرمة عن ابي هريرة رحمه الله تعالى باب ميراث المرأة والزوج مع الولد وغيره قال حدثنا قتيبة قال حدثنا الليث عن ابن شهاب عن ابن المسيب عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنين امرأة من بني يحيان سقط ميتا بغرة عبد او امة ثم ان المرأة التي قضى عليها بالغرة توفيت وقضى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بأن ميراثها لبنيها وزوجها وان العقل على عقبتها ثم ذكر المرأة مع الزوج المرأة والزوج مع الولد وغيره في المرأة والزوج مع الولد وغيره المرأة والزوج مع الولد وغيره انا يعني يكونوا لمن تركه الميت من من من هم اهل المواريث والزوجة والزوج كل منهما وارد وبعد ذلك ينظر الى غيرهم فان كان هناك قبورهم وان لم يكن هناك اصحاب قروب فانه وله اولاد فانه يكون لهم. وله اولاد فانه يكون للاولاد. كقوله صلى الله عليه وسلم باهلها فما فلأولى رجل وذكر هذا الحديث الذي فيه المرأة وهو مرتان التي اللتان ضربت احداهما بالحجر فسقط جنينها وقضى بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم على ان في ذلك فيه غرة عبد او امة. ثم قال ان المرأة التي اه حكم عليها فهو الذي قتل في الجنين حصل شعور الجنين بسببها توفيت وقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بان ان ميراثها لزوجها ولابنائها ولاولادها وان العصب وان العقل على عصبته يعني عقل الغرة يعني يكون على عصبتها والمقصود ابن عصبة ومن عصب في النفس ويدخل فيهم الاولاد لكن الاولاد هنا يعني عصبة يعني والدوه يعني عصبة والدوه يعني فالعقل يكون على العصبة ومنهم الاولاد. يعني مثل الاخوة والاعمام وكذا هؤلاء عصبة وهو من عصب في النفس ومن عصب في الغير والعصب مع الغير فهؤلاء لا يعقلون. لان الذي يعقل هو الذي يكون من عقل بالنفس. والعقل في النفس آآ يعني آآ آآ بلدنا وآآ الاخوة والاخوات والاعمام والاخوة والاعناق وابناء الاعمام وابناء الاخوة وهكذا هذا كلهم عصبة. لانهم يرثوه آآ العقل يكون على الاصلة والميراث يكون للورثة. وقد يكون في الورثة عصبة وقد لا يكون فيه عصبة وقد لا يكون فيهم عصبة قال حدثنا قتيبة عن الليث عن ابن المسيب عن ابي هريرة قال رحمه الله تعالى باب توبة السارقة قال حدثنا اسماعيل ابن عبد الله قال حدثني ابن وهب عن يونس عن ابن شهاب عن عوت عن عائشة ان النبي صلى الله عليه وسلم وضع يد امرأة قالت عائشة وكانت تأتي بعد ذلك فارفع حاجتها الى النبي صلى الله عليه وسلم فجابت وحزنت توبتها. ثم قال الباب جوز الساعة اذا اذا اذا سرق وثبت في سرق عليه ان تقع يده البقعة بيده واما واذا قطعت يده لا لا يؤاخذ على على هذه السرقة لان الحدود كفارات عمل فاذا اقيم عليه الحد كان كفارة له لا يعاقب عليه في الاخرة عقوبة في الدنيا ولا يعاقب عليه في الاخرة لانه جاء في الحديث كفارات الحدود كفارة يعني معناه ان الذنب يعني ذهب عنه يعني آآ عقوبته في الاخرة لهذا لهذا لاقامة الحج عليه ثم يعني ثم ان فيما يتعلق بالتوبة ان كان مصرا وباقيا على يعني حب الشر وحب السرقة فان ذلك يأثم بهذا بهذا الذي يعني اصر عليه. وان تأبى واحيا فان فتوبته يعني تجيده ويعني ثم اما بالنسبة للجزاء على هذا فانه لا لا يعاقب عليه في الاخرة ولكن كونها تاب يعني ومصر على الذنب هذا يؤاخذ على ذلك لكن اذا اذا اذا تاب واحسن فحسنت توبته فان ذلك ينفعه. وذكر هذا الحديث عن عائشة رضي الله عنها وانها كانت تأتي اليها تعاملها مع معاملة طيبة وترفع حاجته للرسول عليه الصلاة والسلام وانها كذبت وحسنت توبتها. نعم قال حدثنا اسماعيل ابن عبد الله الهويشي عن ابن وهب وهب عن يونس عن ابن شهاب يونس ابن اليزيد الايدي العروة عن عائشة الله تعالى باب من اطلع في بيت قوم ففقعوا عينه فلا دية له. قال حدثنا ابو اليمان قال حدثنا حماد ابن زيد عن عبيد الله ابن ابي بكر ابن انس عن انس رضي الله عنه ان رجلا اطلع في بعض حجر النبي صلى الله عليه وسلم فقام اليه مش نصيب او بمشاخص وجعل يخذله ليطعنه ثم قال في بيت قوم ففقعوا عينه فلا دية له. باب من دخل عشية قومه لافقوا عينه وعينه يعني في حال نظره. يعني ما هو يعني يعني يلحقونه ويرفعون عينه او اذا نقوم بالطريق نقرأ عينها وانما في نفس بالاذن في حال تلبسه اذا حصل منه ذلك فان فانه لا دية له لانه حصل منه امرا منكر واساءة بالغ اليهم واطلاع على عوراتهم فانهم اذا حصل منهم في الحال وفي نفس تلبسه بالجريمة اما فقر وعينه فانه بدأ ولا دية له ثم يكره هذا الحديث ان النبي عليه الصلاة والسلام كان رجلا اطلع في بعض حجج النبي صلى الله عليه وسلم فقام اليه بمشقط او بمشاقة وان الرسول صلى الله عليه وسلم رآه وصار معه وهو يعني حديثك يعني اه اه يعني يقتله يعني يذهب اليه بفكرة وبسهولة يعني ما في حركة شديدة تشعر بانه يعني اتجه اليه قال ليطعنه اه يعني ومعنى ذلك انه هي ان انه لو حصل ذلك بانه هدى لا يقال فيها لانه فعل لانه اصاب عينه هذه الالة في حال آآ نظره مع شق الباب في حال نظره مع مع الشيخ عزاب فلا يكون له دية وهي نعم قال هكذا انا ابو اليمان الحكم ابن نافع عن حماد بن زيد عن عبيد الله بن ابي بكر بن انس عن انس نعم قال انا اصيبت ابن سعيد قال حدثنا ليث عن ابن شهاب ان كان ابن سعد الساعدي رضي الله عنه اخبره ان رجلا اطلع في حجج في حكم ان رجلا ضاع في جحر في في باب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم مدرا يحك بها رأسه فلما رآه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لو اعلم ان تنظرني لو اعلم ان تنتظرني لطعنت به في عينيك. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم انما الابن من قبل البقاء اطلع في جحر في باب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع رسول الله صلى الله عليه وسلم مدرا يحك بها فلما رآه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لو اعلم ان تنتظرني لطعنت بها لطعنت به في عينيك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم انما جعل الاذن من جبل البقاء. وهذه وهذا حديث اخر يتعلق بالمسألة وقد يكون منها قصة اخرى لان الاول في وهذا غير هذا. وذاك آآ كان يغسله وهنا قال له لو كنت اعلم اعم به في عينيه. طعنته في عينيه. تنتظر يعني تنظر يعني ذر علمت بانك تنظر وانك يعني منك ذلك لا لم يطعنت به في عينك يعني بانه يعني لو علم بانه يعني ينظر او انه يتعمد النظر اذا طعن به في في في عينه يبدو انها قصة اخرى وندرى هو شيء يعني آآ يستعمل في الرأس قد يكون يعني آآ شيئا له شيء محدد وشيء صغير يعني آآ ومثل خلال الذي يعني اذا وقع عليهما الانسان يعني يشق رجله وبعض الخلاف اشياء بسيطة لا تؤثر الاسلام الذي وقع عليها لا تؤثر لكن بعض الخلاف يعني لها خرافة محددة يعني تضر بالانسان وتلفق يعني بالغة الرسول عليه الصلاة والسلام قال لو كنت اعلم لك قدرني اي انه ينظر اليه وانه يتعمد النوى لطعنت به في عينك. نعم انما جعل الاذن من كبر البصر انما جعل الاذن الاستئذان لان لا يعني يقع بصره على شيء يعني لما جعل الاستئذانات من اجل البصر الانسان يستأذن حتى الناس يعني يتهيأون ويعني آآ يعني الشيء الذي يريدون ان لا يسأل عليه يعني يزيلون او اذا كان المرأة يعني غير متسترة تتستر او الرجل كذلك غير متستر يتستر يعني حينما لو حصل ان دخول يعني وجود استئناف فانه يقع على العورات شرع من اجل عدم وقوع البصر على ما يكره وقوعه عليه من اهل الدار قال عددنا خزيمة بن سعيد عن ليث ابن شهاب عن سهي ابن سعد الساعدي قال حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا سفيان قال حدثنا ابو الزناد عن الاعرج عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال ابو القاسم صلى الله عليه وسلم لو انه رأى اطلع عليك بغير اذن فحذفته اعلمته بحصاة ففقعت عينه لم يكن عليك جناح. ثم ذكر هذا الحديث الذي هو بمعنى ما تقدم وهذا يفيد انه ليس المقصود آآ آآ كونه آآ من خلال الباب لما قد تنزل عليه من يعني من فوق الجدار فاذا حصل منه ذلك او رمئ بعجل وبقى عينه ليس لانه محق لهذا التصرف ومأذون له بهذا التصرف ولا ضيق عليه قال حدثنا علي ابن عبد الله عن سفيان عن ام الزنا؟ عن الاعرج عن ابي هريرة قائمه الله تعالى باب من استعان عبدا او صبيا. ويذكر ان ام سليم بعثت الى معلم الكتاب ابعت الي من ما لم ينفشون صوفا ولا تبعث الي حرا. قال عمرو ابن زرارة قال إبراهيم عن عبد العزيز عن أنس رضي الله عنه أنه قال لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة اخذ أبو ضحك رضي الله عنه بيدي من ضاق به الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ان انس غلام ليخدمه قال وغدوته في الحضر والسفر فوالله ما قال لي لشيء صنعته لما صنعت هذا هكذا ولا لشيء لم اصنعه لم لم تصنع هذا هكذا ثم قال له من استعان عبدا او صبيا من استعان عبدا او صبيا ليسان عبدا اذا يعني لم يبلغ صغير او حرية يعني ما حكم ذلك ومعلوم ان الكبار وكونهم هذا لا اشكال فيه وانما الاشكال في الصغر يعني سواء كانوا احرارا او عنيدا وانا مثل هؤلاء لا يعني يحصل ذلك الا باذن اوليائهم بالنسبة يعني وليه وبالنسبة للعم سيدة اما هداك راه اثرا على في هذه النسخة في نسخة ابو سلمة ويدعو ان ام سليم بعثت الى معلم الكتاب ابعث الي غلمان ان يعني فيهم احرار وفيهم عبيد فقالت ابعث الي يعني الرمال ينفشون لي صوفا ولا ولا تبعث الي حرا ولا تبعث الي حرة اننا نصل الى العبيد الصغار لان الغالب يعني ان ان وان اهلهم يأذنون باستخدامهم يعني بخلاف بخلاف الاحرار. اي انه غالبا اه استخدامهم باستخدامهم ليس كاستخدام الكبار وان الاصل هو معروف من عادتهم انهم يسمحون للعبيد انهم يعني يقومون باشياء. ولهذا ام سليم او ام سلمة من معلم الكتاب للملاقاة الصغار الذين يعلمهم الكتابة وهم صغار ان تبعث اليه اناس منهم يقولون صوفا لها ولا تضرب حرا اي ان الحر الغالب انه لا يقول او اما بالنسبة للعبيد فان انجرت لان آآ استخدامهم او الاستفادة منهم يعني بدون اذن اهلهم لانه عن ما يتعلق بالاحرام يتعلق بالحرام فاورد هذا الاثر المتعلق بالعبيد وانه يعني وهم صغار وانهم يمكن ان يستخدموا بدون اذن اسيادهم وانا وذكر الحديث الثاني بالنسبة لانس ان الرجال نعم اخذ ابو طلحة بيده ابو طلحة بيده انس ابن زوجته بن سعيد قال الرسول صلى الله عليه وسلم ان هذا انس انه يعني يخدمك واراد ان يستخدمه يستخدمه الرسول عليه الصلاة والسلام وخدمه عشر سنين. المدينة الى ان توفاه الله وكان يقول يعني يحكي عن اخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعني هذه ويعني معاملته طيبة وهو افضل الناس خلقا عليه الصلاة والسلام قال ما قال لي فعليا لماذا ولم يقل لشيء لم افعله لماذا؟ لم يفعل كذا وانما كان يعني يصلح ويتجاوز فيسامح ولا يعني يشك على من يستخدمه وهذا من كمال وهذا ان الكمال خلقه عليه الصلاة والسلام ادي شريف الانس قال لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة احد ابو طلحة بيدي وانطلق به الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ان انسا غلام في وكان ذهابه ايضا باذن ابو سليم وانما هو باتفاق بينها وبين زوجها ما هذا؟ وان انسا غلام كيس فليخدمك قال فخدمته في الحضر والسفر. فوالله ما قال لي شيء صنعته لما صنعت هذا هكذا ولا لشيء معه لم لم تصنع هذا هكذا؟ قال حدثني الاول نعم قال او احتمال انقضاء في هذا يشفى قال وكأنه وضع بين ابن من كذب وام سلمة. لذلك لم يجزم به عن اسماعيل ابن ابراهيم سعيد إبراهيم العليا عن عبد العزيز بن صهيب عن انس قال رحمه الله تعالى باب المعدن جبار والبئر دباب قال حدثنا عبد الله ابن يوسف قال حدثنا الليل قال حدثنا ابن شهاب عن سعيد ابن المسيب وابي سلمة ابن عبد الرحمن عن ابي هريرة هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال العجماؤ جرحها جبار والبئر جبار والمعدن جبار وفي الركاب القوت المعدن والبئر زبار. المعدن الجبار والبئر جبار. يعني الذي جير في بطن الارض يرعون عمان يستدرجون ذلك فانه لو هلك احدهم وهو يعمل بمنجم من الارض اذا حصل له اي شيء فانه جمع قدم لا لا يضمنه ما يستأجره. لا يضمنه المستأجر وانما لانه عمل يعني عملا او حصل له شيء بقضاء الله وقدره ولا يضمنه يعني هذا للانسان وانما يضمنه لو فعل شيئا يضره نفس لو عمل معه شيء يضره باشا واما كونه يستأجره لينزل في هو يشتغل فيه ثم بعد ذلك حصل له انهدام او حصل له شيء هناك بسبب ذلك فانه جوار يعني يعني لا دية لها فازا الذي استخدمه في استخراج يعني بها وانهاء نادية له نواجهه يغفرون له بئرا ثم سقطت عليهم البئر او انهزم عليهم صنعت فان يعني فانه جبار يعني هذا لا يضمنه وهذا مثله لو استعمل يعني هذا بالنسبة للنزول ومثله في الصعود لو ان انسانا في مسابقة واحدة او بعضهم من ذي العمارة هناك. فان الذي تستهجره لا يضمنك. وكذلك لو استأجره ثم سقط منها ومات فانه لا لا يضمنه لان هذا مثل هذا الجوار يعني هدر لانها فعل هذا فعل يعني لابد منه والانسان ما تسبب ما حصل مباشرة منه لموجب واننا ليسلم نخلة فصعدها ثم آآ يعني سقط في الارض ونام او يبنون عمارة فسقط من فان يعني ذلك يعني سواء كان في النزول مثل بئر او في الصعود مثل البنيان والنقد قال صلى الله عليه وسلم العجماغ جرحها جبا. ثم قال العجماء نعم. العجماء العجماء هي البهيمة العلماء هي البهيمة يعني من الدابة يعني كالابل او يعني خيل او غيرها يعني جرحها جبار يعني اذا حصل ان اه يعني اه اه جرحت احدا بانها رفشته فيعني فانه لا ضمان على على صاحبها الا اذا حصل منه شيء يعني تسبب في كونها تفعل به هذا الفعل وهذا سيأتي في اذى يدل على انه اذا تسبب فانه مؤاخذ على تسببه واما اذا لم يتسبب فانه يعني اه اه ما حصل منها فانه يعني فانه هجر وجبة هذا هنا وليس مقصود الجرح فقط من اي شيء يحصل حتى لو مات وانما اهلكته ومات في الحال بسببها فانه لا فرق بين الجرح وبين الهلاك الذي يفوت به الانسان ومعنى ذلك ان هذا الذي يحصل منها من غير يعني اه آآ عليها ومن غير تسبب في فعلها فانه جبار وقدرا سواء كان جرحا ومن ركاب الانس ومن ركاب النفوس هو ما يوجد مثل الجاهلية فان يكون له اي لواجبه. نعم قال حددنا عبد الله بن يوسف عن الليث عن ابن شهاب عن سعيد ابن المسيب وابي سلامة عبدالرحمن عن ابي هريرة قال والله تعالى باب العجماء جبار وقال ابن سيرين كانوا لا يضمنون من النفحة ويضمنون من رد العناد وقال حماد لا تقبل النفحة الا ان ان ينقص انسان الدابة. وقال شويب لا تضمنوا ما عاقبت ان ان يضربها فاضرب برجلها وقال الحق محمد اذا ساق المشاريع بارا عليه الله فتخر لا شيء عليه. وقال الشعبي اذا ساق دابة فتنفع اتعبها وهو ضامن لما اصابه وان كان خلفها مترتلا لم يضمن. قال حدثنا مسلم قال حدثنا كانت شعبة عن محمد بن زيان عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال العجماء عقلها جباء والبئر زمام والمعدن جباق وفي الركاز قبور الازمة هي البهيمة الذي اه يحصل منها ضررا على غيرها وذكر اثارا عن الشباب يعني فيما يتعلق بسببها او او عجمه من حصول هي بسببها او عدمه فقال قال ابن سيرين كانوا لا يضمنون من النفحة ويضمنون من رد العناية قال ابن سيرين كانوا لا يضمنون ما نفع ونفحة هي برجلها من وراءها تضرب برجلها ما وراءها ولا يراد منها بسبب ذلك. ولكن يظنون من رجل ايمان يعني كونه يعني ماسكه في العناية وفيها تتحرك وتنقلب وتضرب ما وراءها بسبب ذلك فانهم يظنون بانه تسبب في كونها فعلت هذا الفعل ذلك لكونه يعني واما اذا كان يعني مجرد نسخ دون ان يكون متسببا فانه فانه لا ضمان. نعم قال وقال حماد لا تضمن النفحة الا ان ينقص الانسان الدابة. وقال حماس ابن ابي سليمان نعم النفحة الا ان ينفث انسان وهذا فيه يعني بيان ان الدابة يحصل منها نفع بسبب وبدون سبب وان كان بدون سبب فانه لا وان كان بسبب فان كان بسبب فانه هجر. اذا كان اذا كان بسبب فان فيه ضمان. واذا كان بدون سبب اذا كان اذا كان بسببه فانه هدى. واذا كان في غير ذلك آآ فانه ايضا وانها ايش؟ اذا عيسى ابن حسها الا ان يضمن الانسان للدابة ان ينصح الانسان للداء. لا تضمن النفحة. ايوه. الا ان يعني اذا كان بدون فعل منه للدابة فانها واما اذا كان بسببه بان نقص فضربها بعصا او غرزها فضربت برجلها فاصابته فانه فانه يعني بذلك وقال شريح لا تضمن ما عاقبت ان يضربها فتضرب برجلها. وهذا مثل الذي قبله تقريبا لانه قال لا يضمن عاقبت يعني بها نشأ اليها فاساءت اليه. يعني نفخها فضربته. يعني فالذي يعني اه كان بسبب بسبب الذي اصابته فانه لا ضمان لانه يسبب. ما عاقبت يعني انه آآ اساء اليها اليك اصابها فاصابته. وكان السبب في كونها تضربه فانه عند ذلك هو متدبر ولا ظمن قال بعد ذلك وقال الحكم وحماد اذا ساق المنكاري حمارا عليه امرأة فتخروا لا شيء عليك فتخر لا شيء عليك آآ وقال الشعبي يعني شبابك او مرارا وعليه امرأة فخرج وسقطت فانه لا شيء عليها ليس بسببه ليس بسببه. نعم ثم قال الشعبي اذا فقد دابة فاتعبها وهو ضامن لما اصابه وان كان خلفها مترسلا لم يضمن. وقال الشعبي نعم يعني معناه هو راح يعني يضربها وهي تجري فأساءت الى احد. فإنه يكون ضامن لأنه متسبب وين كانت هي تمشي وراها مترصد يمشي تمشي بهدوء فحصل يعني اذا اصاب دابة فاتعبها فهو ضامن لما اصابه. نعم كان خلفها مترتلا لم يضمن. وان كان خلفها متراسل لم يضمن. لانه ما فعل فيه هذا امرا معها يجعلها ورم بغيرها. حينما يمشي وراءها يعني اه اه اه لا يسوقها ولا يتعبها وانما يمشي متغسلا بهدوء ما حصل منها شيء لان نفحت احدا او ويعني حصل فانه لا عليه لانه لم يكن متسببا. الخلاف الذي كان يسوقها ويتعبها وهي تمشي بقوة بغيرها فهذا متشدد. قال حدثنا حديث ابي هريرة قال العجماء عقلها ذباب. العقم على العجماء عقلها يعني بيت واحد. يعني العقل هو الدين جبار يعني اذا اذا حصل بدون تسبب نعم والبئر والمعدن وفي الركاز قال حدثنا مسلم ابراهيم الفراهيدي عن شعبة عن محمد بن زياد عن ابي هريرة قال رحمه الله تعالى باب ثياب الحرير في المنام. قال حدثنا محمد قال اخونا ابو معاوية قال اخونا هشام عن ابيه عائشة رضي الله عنها انها قالت قال رأيت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اريدك قبل ان اتزوجك مرتين رأيت الملك يحمل في في فرقة من حرير. فقلت له شئت فكشف فاذا هي انت فقلت في كتابه الامام الحرير في المنام وذكر هذا الحديث عن عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم قال انه اريها قبل ان يتزوجها مرتين يعني رأى صورتها في اه فرقة بن الحرير يعني يعني نوعا من الحرير اما يعني سرقة بمعنى انه اه يعني ابيض يعني شديد البياض او انه نوع جيد او انه يعني نوع جيد من انواع السرير يقال انه سرطان واهلك يعني ويحملها يعني وهي صورتها وهي في في فقال فقال وهذا من عند فقلت له اكشف فكشف اكشف يعني كشف يعني عن الحرير واذا هي يعني هي يعني صورة التي رآها عليه الصلاة والسلام يعني في المنام يعني في نفس الحريق يعني مرافقة لهيئتها وصورتها التي هي عليها اليقظة وانظر لكل هذا من اجل الله ينذر. يعني كيف يكون يعني الزواج يعني بها هذه في المنام لان ما قدره الله عز وجل لابد ان يوجد ما قدر الله لا بد ان يوجد ما شاء الله كان وما لم يكن. ثم ذكر الحديث الثاني ايه مرتين المرة الاولى وانا اشرك مرة ثانية وقلت اكتب قرأها وارادة حديث وقول باب هذا حرير يعني في المنام وذكر فيه هذه الرؤيا المنامية التي رأها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقيل ان ان سرير يعني في المنام انه يعبر بالنكاح لا يعبر بالغنى يعبر بالنكاح لان لان الذي حصل في هذا الحديث ان انه نكاح انه يتزوجها وانه ليس بالنكاح ويدل على النكاح المقصود بزوجنا ويعرض للغناء لان هذا من من من يا ابتي الالبسة وان هذا لا يحصل او يحصله الا ما كان غنيا. نعم صالحا نبينا محمدا عن ابي معاوية احمد ابن حازم غريب الكوفي عن هشام عن ابيه عن عائشة. نعم رحم الله تعالى باب الوضوء في المنام. قال حدثني قال حدثنا الليل عن عقرين عن ابن شهاب قال سعيد ابن المسيب ان ابا هريرة رضي الله عنه قال بينما نحن جلوس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اين انا نائم رأيتني في الجنة اما الى الله فتوضؤوا الى جانب قصر او مجرما هذا القصر فقالوا لعمر فذكرت غيرته؟ ووليت مدبرا بكى عمر رضي الله عنه وقال عليك بابي انت وامي يا رسول الله اغار. ثم ذكر بابه بالوضوء وذكر هذا الحديث الذي فيه انه كان نائما رأى انه دخل الجنة رأى امرأة تتوضأ عندها قصر واتوا هذا القصر قالوا لعمر فاردت ان ادخله فذكرت غيرتك يعني فتركت فقال عمر رضي الله عنه آآ وبكى عليك ان قال يا رسول الله يعني انه كيف اغار عليك وانت كل خير حصل لي انما هو بسببك كل خير حصل لي بسببك. كيف يحصل مني غيره؟ وهذا فيه فضيلة عمر وانا هو من اهل الجنة وان له اصلا موجودة في الجنة رواه النبي عليه الصلاة والسلام وهو يدل على ان الجنة موجودة وانها مخلوقة وفي ذلك وان الله تعالى ينشأ فيهما يشاء مثل ما جاء في الحديث من بنى يعني انه يحصل ايجاد يعني في الجنة بعد انشائها من اول الامر يعني لا يزال يحدث فيها وينشر فيها يعني ما شاء الله عز وجل ان يحصل فيها فاذا هذا القصر كان موجودا والجنة موجودة وهذا القصر موجود فيها. والنبي صلى الله عليه وسلم رآه ويعني يدل على فضيلة عمر ومقامته وهذا الكلام الجميل الذي قاله عمر وذلك ان كل حصل لعمر رضي الله عن عمر حينما هو في سنن الرسول صلى الله عليه وسلم. وقد قال عليه الصلاة والسلام من يلعن هدى فله مثل اجر فاعله هذا كله يعني عمل صالح يعمله الانسان فان هدي الرسول صلى الله عليه وسلم مثل اجر عمله لانه ولد يدل على خير صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. ولهذا فان من اراد ان يصل الى الرسول عليه الصلاة والسلام بسببه يعني اه زيادة رفعة ودرجة فليعمل لنفسه عملا صالحا ثم الله يثيبه على عمله ويثيب نبيه صلى الله عليه وسلم مثل ويجيب نبيه صلى الله عليه وسلم مثل ما اجابه. بعض الناس تجد يعني يسأل ويفكر يقول انه يريد ان يحج للرسول يريد ان يحج الى الرسول صلى الله عليه وسلم او يفعل كذا للرسول صلى الله عليه وسلم ليش؟ افعل لنفسك والله كان يعطي نبيه ولهذا الرسول عليه الصلاة والسلام له اجور اعماله وله اجور وله مثل اجور امتنا من اول امته من اولها الى اخره من اول الوضع الى اخرها الرسول له مثل اجورهم عليه الصلاة والسلام ولهذا كان خير الناس وافضل الناس يعني ولهم الاجر مثل اجور جميع امته لان فيه اكثر الامة والتي هي باقية ومستمرة فكل من اهتدى اسلام وعمل صالحا فان الله تعالى يأجر نبيه مثل ما اعطاه من الاجر. من غير ان ينقص من اجره شيء. لانه دل على فله مثل اجر فاعله ابي حرير قال ابو هريرة بينما نحن جلوس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال بين انا نائم رأيتني في الجنة فاذا امرأة ان تتوضأ انه دخل الجنة في المنام والجنة موجودة. يعني عند غفلة والوضوء يعني هنا يعني ليس من اجل زيادة اقران وازالة اوصاف بين جنة ليس فيها شيء من هذا ولكنه زيادة اضاءة واشراق ونور وليس الازالة في اي شيء لا ينبغي شيء لا ينبغي يحتاج الى يعني هذه المرأة الذي وعند ذلك القصر يعني وجوها يعني وهي في الجنة ليس لزلك اوساخ واجران وانما هو لحصول زيادة الوضاءة والنضارة والنور واشراق الذي يكون الذي يكون فيها وهذا على اعتبار انها رؤيا منامية في الجنة. وان الجنة ليس فيها شيء من هذا القبيل. لان الرسول عليه على هذه الصفة ولكن لا يعني ذلك ان كل شيء يعني يعني يرى يعني في المنام يعني لا يكون فيه يعني الوضوء يعني لا يكون فيه تطهير وازالة او شراء اشياء يعني غير طيبة لانه قد يكون يعني غير غير من رأى الانسان في الجنة وانما رآه غيره في المنام يتوضأ لا يقال انه يعني يدل على انه من اهل الجنة وعلى انه يعني ما في الا زيادة الافراغ. وقد فيه زادت يعني حط خطايا ونهاب يعني آآ آآ هذا قال فاذا امرأة تتوضأ الى جانب قصر فقلت لمن هذا القصر؟ فقالوا لعمر فذكرت غيرته فوليت مدبرا وبكى عمر قال عليك بابي انت وامي يا رسول الله اغار بابي انت وامي يا اخي مهدي لابي وامي لا يكون بغير الله انما يعني تبلية يعني ما هو من التسبيح لابي انت وامي قال عن الليث عن عقيل عن ابن شهاق ابن خالد ابن عقيل عن ابن شهاب عن سعيد ابن المسيب عن ابي هريرة والله لا اعلم وصلى وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم شفاهم الله وعافاكم ونفعنا الله المسلمين وغفر الله لنا ولكم وللزميل اجمعين امين امين بارك الله فيك هذه المرأة التي في الجنة هي من البشر ومن الحور العين اه والله تعالى اعلم وآآ يعني ولكن الامور الذي ذكره فيه يعني انه رآها في الجنة ورأى يعني آآ بلال ايضا ويري ان تتوضأ آآ يعني هل هي من الحور العين او من اول نساء الدنيا؟ لكن هنا قبول بوجارية لان هذا في الغالب انه يعني يطلق على جوائز هل تعبير الرؤى؟ علم قائم بذاته يتعلمه الانسان بالاكتساب؟ ام موهبة من الله؟ هو ليس كان هبة من الله ويعني نتعلم يعني ليس ليس كل شيء يعني يكون في المنام يعني يعرفها الناس لان ما كان ما كان في المنام منه من كان حقيقة مطابق للرؤية ومنه ما هو اذان رئيسا للرؤية وصحب يوسف عليه الصلاة والسلام رؤياهما احداهما حقيقة وضابطة للرؤيا والثاني ضرب من ذلك فاحدهما يعصر خمرا وآآ تعبيرها انه يعزل خمرا في اليقظة لسيده فهذه رؤية مبالغة والثاني الذي يحمل البقرة خبزا هذا مثال عيسى انه يعني على راسه وتأكل من رأسه الذي على رأسه يعني الطير المعلومة انها ما تقرب الانسان فكيف قاعد يطير؟ وتنزل هالخبز اللي فوقته وتاكله او انه يعاقبنا ولكن المقصود هنا برضه يعني جاء تأويله تفسيره في القرآن واما الاخر فيصلب الطير من رأسه معناه انه يرفع رأسه ثم يسلب في خشبة الطيور تنزل عليه وتأخذ من هذا الدين الذي يعني في رأسه وفي خلقه مكان قطعه فصار هذا يعني يعني ليس كل رؤية تكون موافقة للواقع منها ما يطالب بالواقع ومنها ما يكون يعني مثال فليس هناك يعني علم يتعلم يقال يا محمد ابن سيرية في مؤلف يقول هذا تعبير الرؤيا ابن سيرين هذا غير صحيح من الله عز وجل وان الله تعالى يعني يعطي يعني بعض الناس ولا يحصل لغيرهم اذا نظر الطالب اذا الى غرفة زميله الاخر ليعرف هل هو نائم ام يذاكر دروسه مثلا فليدخل هذا في قوله صلى الله عليه وسلم انما جعل استئذان من اجل البقاء. هل هو نايم يعني اذا كان ولا يروح وكون ثاني نائم ويدرس بنفسه ولا يشغل نفسه بغيره واذا احتيج اليه يطرح عليه الباب. ما ينظر اليه وقد يكون نائما ومتكشفا؟ نعم يقول من صلى ابله في الطرقات فتسببت بحاجة ومات ذاك الشخص هل ظالم الابل يضمن من صلى ابله في الطرقات فتسببت بحادث ومع زلك الشخص هل صاحب الابل يضمن لا يقارن يعني انه يضمن الذي يسوق السيارة يعني اذا لم يبتعد عنها او يوقف السيارة او يهدئ السرعة. اما كون يعني آآ منطلقة ثم آآ كل شيء امامها تقضي عليه آآ الذي طبعا هذا يرجع به الى وهو الذي يحكمون بما يحكمون ولكن الذي يبدو ان هذا يرجع الى الانسان وتصرف الانسان لانه يمكن انه يعني يهدي يصنع السيارة او يوقف السيارة ثم يذهب بنفسه او هريرة فهذا غير صحيح ايها الفرق بين الليل والنهار بالنسبة وتفسد على الناس هناك من يضع اذنه في ثقب الباب ليسترق السبع. فهل هذا يعمل به ما يعمل بمن يضع عينه هذا لا شك انها يعني سيء لكنه ليس بالجزاء. يا اخي هل يفرق بين من يعلم الحكم ومن لا يعلم وان يلحق بالاستماع وان يلحق الاستماع بالنظر وتهاني الاصح لا لان النظر الى العورة اشد من استماعكم الاستماع لاجلها لان النظر الى العورة اشد من استماع ذكرها اسمعي ذكرها وشرط قياس المساواة او اولوية المقيت وهنا بالعكس