عن مالك عن مالك وعن ابن عمر هذه في الطريق هي التي قال لعن في البخاري انها صح الادمين. منها اصح هذا دليل مالك عن مات عن ابن عمر ووقعني لا تحلفوا بابائكم وقال حدثنا عبد الله ابن مسلمة عن مالك عن نافع عن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما ان رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم اشرك عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو يسير في ركب يحلف ابيه فقال الا ان الله ينهاكم ان تحلفوا بابائكم من كان حالف سوفا يحلف بالله او ليصمت. وقال حدثنا سعيد بن بطير. قال حدثنا ابن وهب عن يونس عن ابن قال قال سالم قال ابن عمر رضي الله عنهما سمعت عمر ابن سمعت عمر رضي الله عنه يقول قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الله ينهاكم ان تحلفوا بابائكم قال عمر رضي الله عنه ووالله ما حلفت بها منذ سمعت النبي صلى الله عليه وسلم ذاكرة ولا اثرا. قال مجاهد او اثار من علم يأجر علما. تابعه والزبيدي واسحاق عن الزهري. وقال ابن عيينة ومعمر عن الزهري عن سائل عن ابن عمر رضي الله عنهما انه سمع النبي صلى الله عليه وسلم عمر رضي الله عنه ادرك عمر ابن الخطاب وهو يزور الا ان الله بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين والبخاري رحمه الله باب لا تحلفوا بابائكم فهذه الترجمة هي قطعة من الحديث حديث ابن عمر في قصة النبي وسلم ابيه ان اباه ابا عمر وهو يحلف لابيه وقال لا تحلفوا بابائكم ان الله ينهاكم ان الله ينهاكم ان تحلفوا بابائكم. وقد جاء في بعض الفاظ الحديث لا تألفوا لا تعرفوا بابائكم على صيغة الجن. على صيغة لا تحلفوا بابائكم وآآ اروج البخاري رحمه الله حديث ابن عمر رضي الله عنهما في طريقين طريق نافع ومن طريق سالم ابنه الطريق الاولى ادرك عمر ويحلف بابيه. رجل فادركه وسمعه يحلف بيمينه. يقول ابي وابي عمر رضي الله عنه النبي عليه الصلاة والسلام قال ان الله ينهاكم ان تحلفوا بآبائكم. لا تحلفوا الا ولا تحلفوا الا وانت صادقون ومن حال ما كان حالفا اي نعم وكان حالفا فليحلف بالله اولى لا تحملوا بابائكم مسعد الاباء لان عمر كان يحلف بابيه ولانهم كانوا في الجاهلية يؤمنون بابائهم ونهاهم النبي عليه الصلاة والسلام ان يقرأ على هذا الشيء الذي وقعوا فيه وقال لا تحلفوا بابائكم ان انه عليه الصلاة والسلام اتى بكلام عام يدل على الحلف على منع الحلف بكل شيء سوى الله عز وجل لهذا قال من كان حالفا فليحلف بالله او ليصمت يعني واحد في غيره واذا فهذا تعميم بعد تقصير. لان قوله لا تعلوا بابائكم نهي عن الحلف بالاباء في ذلك ان عمر كان يحلف بابيه وفي الجاهلية كانوا يحلفون بآبائهم لكن ليس النهي عن الحلف مقصورا على ان يكون في الاباء وانه يمكن ان يكون بغير الاباء بعد ذلك اتى بشيء عام يخرج كل شيء سوى الله عز وجل لانه لا يفلح به. ولهذا قال من كان حالفا ايضا فليحلف بالله او ليصمت. اذا اراد الانسان ان يحلف فليحلف بالله او ليصمت. يصمت ما يكلم ما يحلف وكان لا بد من حلف فليقل لله والا فالسكون كم الحلف بغيره؟ واذا ففيه تعليم بعد تقصيره لانه نص اولا هذا لقوله السبب الذي من اجله او الذي قال من اجله مثل ما قال ثم اتى بشيء عام يشمل الاباء وغير الاباء. وهو انه لا يحلف الا بالله ولا يحلف بالاباء ولا الامهات ولا بالكعبة ولا بالنبي ولا باي شيء مخلوق. وانما الحلف بالله عز وجل. وقوله صلى الله عليه وسلم ليس المقصود من قوله لفظ الجلالة فقط ولا يحلف ولا يحلف بالرحمن الرحيم والسميع وغير ذلك وانما المقصود بالله عز وجل وليس المقصود من ذلك لفظ الجلالة ولا يحلف بالاسماء الحسنى اسماء الله عز وجل فيها علق وجلاله لاننا لاسمائها وصفاتها. يعني باسماء الله وصفاته يحلف بالله وباسمائه وصفاته. هذا هو مقصود بقوله لنطلب الا بالله ان كان حالفا فليحلف بالله ليس المقصود منه بكلمة الله فلا يقول والرحمن الرحيم الاحاديث الماضية ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول هو مقلب القلوب لان كثيرا ما يحلف بقوله لا هو مقلب القلوب. وكثيرا ما كان يحلف قل هو الذي نفسي بيده. ويقول رب الكعبة وكل ما يضاف الى الله عز وجل من اسمى وصفات فانه يخلف به والحلف به حلف بالله ليس حلفا بغيره واذا فقوله صلى الله عليه وسلم لا تحلفوا بابائكم ان الله لا تحلفوا بابائكم فهذا بسبب ولكون عمر بنى ولكون كان انه عن ذلك ثم اوتي غرف عام يكمل به عن كل حلف بغير الله عز وجل. سواء كان اب او ام بلد قاعدة اي مخلوق لا يحلف به وانما الحلف بالله سبحانه وتعالى او ليصمت ثم اراد طريقة اخرى عن ذلك كان يقولوا اباؤكم آآ ان الله ينهاب من تهلك بابائكم. قال عمر فوالله ما حلفت بها مؤمن ان يرجوا النبي صلى الله عليه وسلم ذاكرا ولا ابراهيم وكان عمر يحلف بايديه وقد قال لعمر هذا الكلام وذكر له هذا النهي لانه سمعه يحلف بابيه. انتهى عمر رضي الله عنه وارضاه وابلع وزارة الالف ليه؟ بما كان يحلف به فهو الالف بالاعداء. حتى قال عمر رضي الله عنه ووالله ما حلفت ان اقول ذلك لا ذاكرا ولا اذى اه يعني ما حدث هو ولا حكى عن غيره انه حلف بهذا الحدث. ما حدث لابيه ولا نقل عن غيره انه حلف بابيه. ما يقول قال فلان او يعني يحكي هل وغيرهم ما حلف وما حدث حلف غيره من الله عز وجل. هذا يدلنا على ما كان عليه اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وبلغ عنهم وارضاهم بل استسلاموا للانقياد. من جبال نافعة عن الله ورسوله عليه الصلاة والسلام وهم سالمين بامر الله امر رسوله صلى الله عليه وسلم. ولهذا من حين ما سمع عمر النهي ولم يحرث ولم يحكي عن غيره انه حلف. فما وما حدث ذاكرا يعني الحلف يعني حلقة متعمدة ولا عاقلا عن غيره انه حلف ولا ناقل عن غيرهما حلف. ما حلف ولا ولا ما حلف بغير الله ولا حكى عن غيره حلفه باذن الله عز وجل. عالمجاهد او علما. اتى بالكلمة من التي تشبه نقلا عن مجاهد من علم ينخله وينحره عن غيره. وهذه طريقة البخاري رحمه الله انه اذا كان في الحديث كلمة غريبة واراد ان يفضحها نظر في القرآن واذا كان في القرآن الكريم تصبح هذه الكلمة اتى بالكلمة من القرآن يفسرها فيكون بذلك جمع بين امرين تفسير القرآن جمع بين امرين تفسير القرآن هي تفسير الحديث. لان كلمة قال مجاهد او اثاره القرآن ما قال اكرم معنى هكذا وانما اتى بالكلمة من القرآن يفسرها ويقوم بذلك فسر القرآن وفي نفس الوقت هو تفكير للكلمة من الحديث الذي اراد ان يشرحها وان يبينها هذا منهج البخاري وهذه طريقة البخاري في صحيحه انه ما يقول في الحديث كذا غريبة يجب ان يفسرها يأتي بالكلمة المقررة التي تشبهها وتماثلها وهي في معناها فيفسر الكلمة من القرآن وبذلك يكون جمع بين تفسير الحديث وتفسير القرآن وقال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا عبد العزيز ابن مسلم قال حدثنا عبد الله قال سمعت عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا بابائكم. لا. عمر لا تحلفوا بابائكم. لا تحلفوا بابائكم. وهذا مطابق لفظ الترجمة. لان الذين ظلموا لا تحلفوا بابائكم وهو اتى مطابقا لاخذ الحديث وهو بمعنى حديث المتقدم ومحسن ان يقول ابن عمر سمع ذلك عن رسول الله يقول نقل هذا ونقل هذا. قال حدثنا متيبة قال حدثنا عبد الوهاب عن ايوب عن ابي قلابة والخاتم والخاتم التميمي عن قال كان بين هذا الحي من من جرم وبين الاشعريين واخاء. وكنا عند ابي جود الاشعري وقرب اليه طعام فيه لحم دجاج. وفيه لحم دجاج. وعنده رجل من بني احمر لانه من الموارد فدعاه الى الطعام فقال اني رأيته يأكل فحلفت ان لا اكله فقال قم فلأحدثنك عن لا اني اذيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفر من الاشعريين نستحمل وقال والله لا احملكم وما عندي ما احمله. واوتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بنهدي فسأل عنا فقال اين النظر؟ فقال اين النظر الاشعريون؟ فامر فامر فامر لنا بقول زوج فلما انطلقنا قلنا ما طلعنا حلق رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحملنا وما عنده ما يحملنا ثم حملنا لغفلنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يمينه والله لا يقرض ابدا فرجعنا اليه فقلنا له انا اتيناك لتحملنا فحلفت الا تحملنا وما عندك ما اتحملنا؟ فقال اني لست انا لست انا حملته. ولكن الله حمله والا احرق على يميني فارى غيرها خيرا منها الا اذي الذي هو خير وتحللتها علي رضي الله عنه واورده ليس فيه تعرض للحلف بالاباء والنهي عنه. ولكن فيه حلف بالله عز وجل وقد جاء في الحديث المتقدم حلفا فليحلف بالله فهو مشتمل على ما يحلف به. مشتمل على الحلف بمن يحلف به وهو الله عز وجل. واذا فالحلف باللام لا بغيره لا بالاباء ولا بغير الاباء. فهو ليس مطابقا للترجمة والنهي عن الالف بالاباء ولكنه مشتمل على من يحلف به وهو الله عز وجل عمي الحلف يقول بما له به وهو الله سبحانه وتعالى. قد جاء ذلك بكلام ابي موسى حيث يقال انه والله لا يبارك لنا وفي كلام النبي صلى الله عليه وسلم في قوله والله اني لا احلف على يميني فارانا خيرا منها الا الشقوق عن يميني الذي هو خير والحديث سبق ان مر وكان مناسبا لايراد هذا الحديث النبي موسى انه كان وجعل يعبد وعنده رجل بين يدي الله احمر كانه من الموالي وكان هذا الرجل ابتعد لانه رآه يأكل هذا اللحم الدجاج فكره وكره ان يرى او ان يأكل او ان يشارك يعني بهذا الشيء فدعاه وقال قال اني حلفت هذا الطعام. لان في طريق للتخلص من اليمين وهي انه يكفر ولكن الذي هو خير. من حلف على يمينه فرأى غيرها منها فليكفر عن يمينه واجل اليقين. قصة ما حصل له من مجيئه من النبي صلى الله عليه وسلم قال بهم ان يحملهم يعني يعطيهم شيئا يفهمونها والجهاد في سبيل الله عز وجل فحلف انه لا يعطيهم لانهم ليس عنده شيء. ثم ان الله تعالى هيا له وساق له يعني شيء من الابل فقلب ابا موسى واعطاه ثم انهم تذكروا ان الذي حلف انه لا يحملهم ومع ذلك اعطاهم ما يحمله ما ما يغضبون عليه. فقالوا خصوا ان لا يبارك لهم. لان النبي حلب لا يحملهم وقدراتهم وقد حمل بان اعطاهم ما يركبون عليه. وقال رجعوا وقال ما لنا حملتكم الله هو الذي حمده واني والله لاحلف عليه ان قام غيرها خيرا منها الا كفرت عن يميني واتيت الذي وقعت. وهذا هو المقصود من ارادة ابي الحديث لهذا الرجل الذي حلف له الدجاج او لا يأكل اللحم قال آآ لما قال اني حلفت ان لا اكل قال ذكر الحديث في اخره من لا احلف على يمينه باب لا يحلب بالنار والعزى ولا بالطواغين وقال حدثني عبد الله ابن محمد قال حدثنا هشام ابن يوسف قال اخبرنا معمر عن الزهري عن ابن عبد الرحمن عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من حلق فقال في حلفه بالله والعزة فليقل لا اله الا الله ومن قال لصاحبه تعالى تعالى دعا له قامرك فليتوضأ المعروف البخاري رحمه الله يتوجه الى باب لا يحلف بعزى العزى ولا في الطواوين. هذا انه بغير الله عز وجل سواء كانت هذه على قيادة وهي غير الله تستحق فالانبياء والملائكة والكعبة او تسحق الجهاد الاغنام والطواغيت الحلف لا يقوم الا بالله عز وجل لكن لما كان اهل الجاهلية يحلفون بالذات والعزى الذي يروا فلان الله عز وجل لانهم يعظمونها جاء التصديق عليها وجاء في هذا الحديث عن النبي عليه الصلاة والسلام قال من قال في من حلف قال في حلفه باللات والعزى كما قلنا لا اله الا الله. اذا من هذا انه كان في اول الامر في اول عهدهم بالاسلام التي تابوا منها وتركوها ودخلوا في الدين الحنيف فكانوا قد الفوا انهم يحلفون بالله والعزة. الفوا في ان يحلفوا بالذات والانثى. فالرسول صلى الله عليه وسلم قال من حلف يعني انهم كانوا قد الفوا هذا فعندما يحصل منهم على من غير قاتل عليهم ان يبادروا بكلمة التوحيد. ينشروها بعد بعد هذا الحدث الذي حصل منهم والذي الفت والسنتهم فيكون يجب التوحيد فيقول لا اله الا الله عندما قال وان يأتي بهذه الكلمة بهذا وليس عليه ولا تنعقد بغير الله عز وجل ان لله عز وجل الله عز وجل وانما يستغفر الله عز وجل ويبادل التوبة اذا كان قصد واذا كان مثلا وان كان ناسيا وباهلا وغافلا فليغادر ان يأتي بكلمة التوحيد ورائها حتى يألفها وحتى تجري على لسانه. كما جرت هذه على لسانه قبل ان يجلد. وكان يقول لا اله الا الله. ومن قال لصاحبه تعال اطهرك قالوا ما ننسى فليتصدق لان القمار كان يستعمل لاجل الربح عم بحكي لي اشياء لان الامام مغامرة يعني اه يعملونه ليكتب الموت ومن قال لصاحبه تعالوا امرت فليتصدق فليتصدق بانه عندما يريد ان يقامر فهو يخرج من فداء. بطريق وارشد الى ان يخرج منه الناس في طريق مشروع لانه يريد اما ان يحصل مال واما ان يخرج منه وهو ارشد الى ان يخرج من ولكن عن طريق المشروع. عن طريق المشروع وهو الصدقة فقال لصاحبه فليتصدق. هذه محل هذه الكلمة التي خرجت منه تصدق ويخرج منه المال بطريق مشروع بدل ان يخرج منه المال بطريق محرم. لان المقام اذا ظلم خرج منه المال بطريق محرم. فهو يطلق على المقامرة اما ليكتب او ولما كان يصعد منه الماء بطريق محرم ارشد الى ان يخرج المال من من لا يخرج من ماله وهو صدقة فيكون في تذكر الحلال رؤية عن الحرام وابتعاد عن الحرام واستبدال وترك ما هو محرم وهو اخراج الناس بطريق محرم واستعمال ما هو خير وهو اخراجه وهو اليوم قل لا اله الا الله هل هذا عام ولا خاص؟ يعني عام بالذين دخلوا الاسلام او بعد اي لكن يختلف ومن قال ذلك من قال ذلك ناجيا او زائلا او غافلا لانه اذا كان يا ابني التعيين والعياذ بالله كفر. تعظيمها وانها وهي محل الاهانة. لانها يجب ان يذكر بها. وان تهان. اذا حذفها حلف بها معظم انهيار تعظيما وانها اهل لا تعظم بالمصحف مرحلة جديدة. الحلف بمصعب لا يحلف بمصحف. لهذا لان المصحف مشتمل على قيام الله وغير كلام الله لكن يمكن احنا في القرآن يقول والقرآن. لان القرآن كلام الله عز وجل. لكن المصحف يشتمل على الورق وعلى على الغلاف وعلى قيام الله عز وجل. على ما هو كلام الله وصفته ومسلم على ومخلوقه وهو البلاد والاوراق والغلاف فلا يخلف بمصحف ويحلف بالقرآن يحلف بالقرآن ولا يحلف على كلام الله وعلى غير كلام الله ايات الله اذا كان مقصود ايات القرآن لا بأس. لكن الايات تحفظ من ايات الكونية وهي الليل والنهار والقمر وهي مخلوقة لا يهله بها. واما الايات القرآنية يحلف بها ولكن اذا كان الامر محتملا فلاحتمال. قولوا ايات الله التي انزلها والعياذ بالله التي انزلها اذا قال هذا القرآن. وماذا قال وايات الله قد يريد الليل والنهار وهي مخلوقة بعض من حلف على الشيء وان لم يحلق وقال حدثنا خزيفة قال حدثنا الليل عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم صنع خاتما من ذهب وكان يلبسه فيجعل فقره في باطن فكه وقنع الناس فصنع الناس ثم انه جلس عليه الغرف عنا ذو خواتيم ثم انه جلس على المنبر فنزعه فقال اني كنت البس هذا الخاتم واجعل فصله من داخل ورمى به ثم قال والله لا اقبله ابدا فنبذ الناس خواتمه من حلف يعني هذه الترجمة اوردها البخاري رحمه الله ببيان ان الحلق قد تكون عن طلب من قاضي القاضي يستحلق المدعى عليه فتكون يمينه فهو محلق ومطلوب منه ان يحلف. وقد تكون في بيت الله وهذه التربية معقولة يكون يكون قد يكون لتأكيد الشيء والحقيقة وانه امر ثابت وانه امر محقق. استحلال استقلال والنبي صلى الله عليه وسلم كثيرا من من اه اه كثير من من هذا القبيل والذي نفسي بيده كذا كلها تأكيد بدون ان يصحح صادق وان لم يحلف نقول ان لم يحلف ولكنه يحلف من اجل ان يؤكد للناس وان يكون في ذلك زيادة للتفسير وتعزيز للشغل الذي ارسل اليه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم مما ورد حديث هجري النبي عليه الصلاة والسلام اتخذ قاتلا من ذهب وجعل فصه ثم ان الناس قنعوا خواتيم لعله عليكم السلام. ثم انه حرم ذلك وصعد على المنبر ونبذه وقال والله لا البسه ابدا. ما يلبس الذهب. لا يلبس الناس ويدل على تحريم بنت الذهب على الرجال. وان كان خواتيم ولا الخواتيم؟ الا اذا كان لانف الانسان رأى ذلك يجعل مكان سنه الذي انقلع او غرسه الذي انقلع يجعل لحية لا بأس. اما يلبس اسنانه ذهبا للتجمل او ان يخلعها ليجعل مكانها ذهبا وهذا لا يجوز لا يجوز اما اذا كان مضطرا الى ذلك بان سقط سنه او اقلعه اما استعمال الذهب وغير ذلك والخواتيم وغيرها وهناك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال والله لالبسه ابدا وهو ما ما قيل وانما قال هذا للتأجيل التي مرت بالاحاديث الماضي وهي كيف كانت يمين النبي صلى الله عليه وسلم؟ كلها مشتملة على ايمان على ايمان وحلق مما صلى الله عليه وسلم يريدون استحلال ونقول منها التأكيد تأكيد تأكيد الكلام وتثبيته دين الاسلام وهو صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. بعض من حلف بملة سوى الاسلام وقال النبي صلى الله عليه وسلم من حلف بالله والعزى فليقل لا اله الا الله ولم ينسبه الى الكفر. وقال حدثنا معا بن اسد قال حدثنا اخي عن ايوب عن عن ثابت ابن الضحاك رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم من حلف وبغير ملة الاسلام فهو كما قال ومن قتل نفسه بشيء عذب به في نار جهنم لعن المؤمن كقتله. ومن رمى مؤمنا بكفر فهو كقتله. بعض من انه انه قد يحصل ان الانسان بعض الناس ان يقول هو يهودي او نصراني ان عمل كذا اما الى ذلك فهو يقوم من قبيل التأكيد ويطلق عليه انه حذر يطلق عليه انه حلف ان يسألك والمنع لهذا قالوا فان الحلف قد يكون بغيره بغير لغير هذه الالفاظ لغير والواو وانما يقوم بشيء يعلقه ويريد من ذلك تأكيد الكلام وتثبيته قالوا عليه انه يمين لانه في حكم اليمين. رحمه الله اه الى حديث متقدم حلف بالله والعزة فليقول لا اله الا الله قل لا اله الا الله هذه السيئة ولتمحو هذه الخطيئة التي حصلت ذلك يقول لا اله الا الله ليبدو في الاسلام لانه يخدع عن الاسلام لان يقول في الاسلام يتطلب الشهادتين لا اله الا الله حتى التوحيد بعد ان انهى الحلف بغير الله عز وجل ما هو معروف عنه بالجاهلية انهم واغنامهم اذا غلبوا على السنتهم شيء الجزائرية انهم يقولون لا اله الا الله. نحن نقول لا اله الا الله لكن اذا حلف بتغير والعزى وهي معبودات خلاف معبودات المسلمين وخلاف وخلاف عبادة المسلمين الا الله واذا فعلف بشيء يخالف الاسلامي ويخالف ما شرع الله عز وجل ان يحلف به ويحلف به سبحانه وتعالى وباسمائه وصفاته انه يقول لا اله الا الله فتكون تلك كلمة تمحو ما سبق على لسانه من الكلام الباطل وقال حدثنا عن ابن اسد قال حدثنا اخي عن ايوب عن ابيه عن ابي قلابة عن ثابت ابن رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم من حلف بغير ملة الاسلام فهو كما قال ومن قتل نفسه بشيء عذب في نار جهنم ولعنه من حلف بغيره الذي غيره فعل كذا فعل كذا فهو كما قال لا معناه انه اه على خطر عظيم. وان لم يحصل انه اه اشد وكفر بهذا. لكن هذا يدل على خطورة هذا الشيء يدل على خطورة هذا الشيء يقول هو حر عليه يقول هذا الامر منكر العظيم فهذا من هذا القبيل فهو كما قال يعني معناه انه اه ارتكب ارتكب هذا امر خطير. وانه على خطأ عظيم. ولا من ذلك ان يكون ارتد في هذه الكلمة عن عن الاسلام. الا اذا كان المقصود من ذلك الرضا بهذا بهذا الشيء وان يعني هذا الدين اه اه هو الذي اليك فهذا على حسب النية. اذا كان فضل غير دين الاسلام عليك رضيه يرى يعني انه على خطأ عظيم. لانه يا كافر لان هناك ولكنه فعل امرا منكرا يسحق عليه ويصعق عليه العقاب كما قال ومن قتل نفسه بشيء عذب به في نار جهنم تعاقب لان يعذب بهذا الشيء الذي قتلته به. وقد سبق من مرة في الحديث ان من القى نفسه من شاعر فهو يهوي في نار جهنم ومن تحتى من قتل نفسه بظلم فهو يتحداه بنار جهنم يعني وهذا الوضع ان من اه قتل نفسه بشيء عذب به. عذب به يوم القيامة في النار. عذب به في نار جهنم قبل النفع بالقاء فهو يلقى في نار جهنم من اولاد عالية هو في ذلك ومن قتل نفسه بالسن فانه يعذب به في النار بحيث يتحشاه بنا لجهنم ما عذب به من الرجال ووظفه ذلك الحديث الذي فيه من قتل نفسه او او بحديدة او بغير ذلك. ولعن المؤمن كقلبه. ولعن المؤمن كقتله اذا لعن معينا فهو كقتله كما ان القتل خطير فيعني هو ايضا عظيم. لكن ليس معنى ذلك انه انه اه قتل له وانما هو كالقتل. يعني عظم الابل كما ان ابن القتل عظيم كذلك قومه يلعنه يعني يلعن معين ايضا هو في قبره يعني بعظم الاذن. ومن رمى مؤمنا بكفر فهو كخدري ومن روى ومن رمى مؤمنا بكفره فوق قتله يعني مثل قضية اللعن اللعن كقتله واذا قال عنه انه لكن هو قتله يعني معناه انه عليه ابل يسرف القتل يعني كما انه يأثم اذا قتل انسان اذا كفره وهو وهو غير اهل الكفر. من حلف بغير ملة الاسلام. هل يكفر عن يمينه هي المشروعة وهي الحلف بالله عز وجل وباسمائه وصفاته. الحلف بغير الله لا التوبة التوبة والندم والاقلاع وعدم العودة ان يجعلنا ايه وقال النبي صلى الله عليه وسلم يعني معلوم ان ان يعني الحلق قد يكون سبق قد يكون شيئا وامروا بان قول لا اله الا الله ولو كان من سبل الكفر لو اريد منه ان يسلم يقول لا اله الا الله محمد رسول الله اشهد ان لا واشهد ان محمد رسول الله. لان الكلمتين لا يوجد منهما في الدخول في الاسلام. ليس في واحدة عميقها لا اله الا الله تبارك وتعالى يقول ما شاء الله وهل يقول وهل يقولوا انا بالله ثم بك البخاري رحمة الله عليه هذه الاسرائيليين الذين اقرع امره اعمى ولكنه اورد هنا من اجل ان اشتمل عليها ويقول انا بالله ثم بك انا بالله ثم بك وقوله ما شاء الله لا يقول ما شاء الله وشيء ما ورد شيئا فيما يتعلق بهذا وقد ورد فيه بعض الاحاديث الصحيحة الثابتة ولكنها ليست علاقة البخاري الترجمة اولا تعلق بها لانه لم يكن وهذا اه هؤلاء الذين دفنوا واختبروا فدل هذا على ان احنا ما نقول ما شاء الله وشعب فلان لا يجوز. قال جعلت من الله ندا اتمنى ان شاء الله بل ما شاء الله وحده لانه قل ما شاء الله ما شاء الله ثم جاء فلان يقول صلى الله عليه فهو مشيئته النازلة لانه مشيئة الميلاد. وله مشيئة ولكنها طالعة من الله وما جزاؤهم الا يشاء الله رب العالمين لكنهم لا يسعون استقرارا وانما رب العالمين الحديث مر بقوله ابراهيم وان هذا فيه معلوم لله عز وجل هو تأخير لغيره وان غيره صادق وليس تعالى ان شاء الله صلى الله عليه وسلم