قال الامام البخاري رحمه الله لا بد ان من تبرأ من مواليد وقال حدثنا حذيفة بن سعيد قال حدثنا فلا دليل على الاعمش عن ابراهيم الديمي عن ابيه قال قال علي رضي الله عنه ما عندنا كتاب نقرأه الا كتاب الله غير هذه الصحيفة. قال فاخرجها فيها اشياء من الجراحات واسنان الابل. قال وفيها الذين حرام ما بين عين بلا ثوب ومن احدث فيها حدثا او اوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين. لا يقبل منه يوم ومن والى قوما بغير اسم مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين. لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عهد. وزينة المسلمين واحدة. يسعى بها ابناؤه. ومن اخبر مسلما عليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين. لا يقبل منه يوم القيامة ظرف ولا حديد الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد رحمه الله باب اذن من تولى غير مواليد. نعم. من مواليد هذه عقدها البخاري رحمه الله في بيان تبرأ من مواليه العبد الذي يعجبه قوم ليكونوا ولاءه له فيتبرأ منه شديد جاء عن رسول الله رحمه الله حديث علي بن ابي طالب امير المؤمنين رضي الله تعالى عنه وارضاه الذي قال فيه رضي الله عنه ما عندنا الا كتاب الله وما فيه هذه الصحيفة. صحيفة فيها شيء من الجراحات واسنان الابل فيها المدينة لعنة الله واحدة لاصحابها ادناهم لاصحابها ادناهم ومن اخبر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة الحديث اورده البخاري رحمه الله من اجل ومن والى قوما بغيره هو ولي من ولى لعنة الله ان هذه هي الشاهد لمن قدم له وهي التبرع بالمواليد هذا هذه الجمل الوسطى هي الذي اوردها البخاري رحمه الله اورد حديثا من اجلها الولاء حصل منه الاعذار وله الولاء كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الولاء لمن اعتقد وقال البخاري الحسن لا يرى له ولاية. يعني ولاية لا يرى الذي اذنب على يديه ولاية فاي ولاء علي رضي الله عنه وارضاه عديدة بوسطه فعليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين والصحيفة المراد بها كتاب على بعض المسائل العلمية التي تلقاها امير المؤمنين علي رضي الله عنه وارضاه عن رسول الله عليه الصلاة والسلام قال ما عندنا لي معشر اهل البيت ما عندنا شيء الا كتاب الله واجر يعني صدقات على فضل المدينة وانها حرم لانه لا ينفع ولا يموت ليلها وفي ذلك ايضا خطورة على ذلك وعليه لعنة الله والملائكة والروح اجمعين عليه لعنة الله هذا الذي يعذر ويقوم قولا لمن يعتقه فيتبرأ مما اعتقه ويقوم عليه ويكون عليه الرئيس الشريف اعوذ بالله من الشيطان الرجيم وان يكون ولاءه بان الولاء الذي مضى مثل الندم لا يباع ولا ولا يوعد ولا يباع ولا يوهم يعني هذا ليس له مرفوع وانما هذا ببيان الغالب بمعنى انه والله يعلم كما قال ذلك رحمه الله عليه السلام ان يقال ان من يراه من اعظم الولاء خاص بالمعصية وهو لا ينتقل الى غيره ولا في بل الامر في ذلك منتهي لان الولاء المنافق فلا ولا وكذلك ان يجعل ولاءه بل ولاه امر ثالث. النعمة وهو معجز الذي له نعمة الاخلاق على هذا الرفيق الذي انعم الله تعالى عليه في الحرية وجعل آآ النعمة ثم بعد ذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني معناها ان ان ان من ونزل احد في من جعل انه اذا جعل احد احدا في جواره وفي ذهنته انه لا ولا يتعدى على من واعطاه على انه في ذمته وانه وانما على الناس ان يحافظوا على هذه الذمة التي حصلت من واحد منهم والاحسان رسول على ذمته وعلى اهله انه لا تحفر ذهنه ولا يتعدى على من اثاره وعلى من نزل على انه بذمة هذا الرجل الذي هو احد المؤمنين يقال هذا هم ومن اخر مسلما يعني معنى انه تعدى على من نزل على ذمته فانه متعرض لهذا العلم الشديد الذي هو قوله عليه الصلاة والسلام فعليه رحمة الله والملائكة قال حدثنا ابو نعيم قال حدثنا سفيان عن عبد الله ابن دينار عن ابن عمر رضي الله عنهما انه قال فمن النبي صلى الله عليه وسلم عن بيت الولاء معذبا عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما الا نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع الولاء رودي البخاري رحمه الله ليبين ان ما جاء فيه من قول المرء من ولا يقرب لغيره ووليه لا اله الا الله ان في قوله بغيره من وليه لا مفهوم له؟ لانه ان الولاء هذا شيء ثابت هو شيء مستحيل تضر بالمعجب الى من اعتقه وليس ليس له اي قولا ولن نعلن ان يتخلى او ان يصرف الولاء عن غير المعتقل الى غيره الامر لا يجعل للعتيق ان يجعل ولاءه فيما شاء والمعتق نفسه لا يملك الا يملك البيع هذا قال رسول الله ولهذا قال ابن عمر ان الولاء انه لا ولا غير ابائه الى غير ابيه فان ذلك لا يتصرف به الولاء ولا هبة كما لا يذكره في المذهب فان هذا تابع له وشريه به ولهذا جاء في الحديث بمعنى انه لا يتصرف في الولاء هذا الحديث من المفترض به عبدالله بن دينار عن عبدالله بن عمر رضي الله تعالى عنهما ولهذا قال مسلم رحمه الله في صحيحه بعد ان نشر هذا الحديث عن ناس عيال على عبد الله بن دينار في هذا الحديث معنى انه لم يأتي الا من طريق عبد الله ابن عمر ابن واحد ابن عمر ابن عمر ابن دينار وبعد ذلك دفع انتشر بعد عبد الله ابن دينار ومن غرائب الصحيحين قال من تنزل على يديه الحال الامل لا يراك وكان الامن لا يرى له هداية وقال النبي صلى الله عليه وسلم الولاء لمن نعقب معه ومماته واختلفوا من صحة هذا الخبر يعني يكون للذي اسلم على يديه ان يكونوا له انه ولا موضوع الولاء الذي هو الذي هو عقوبة الولاء نعم الذي على يديه له فضل عظيم. لان الله تعالى هداه على يديه لكن لا يستحق مرارا ليس حق ولاء ولاء الارادة اما الولاء الذي هو الموالاة والذي هو الاء الجفرة والتأييد وما الى ذلك فهذا لان من اسلم على على يديه لا ظلم عليه وجزاه على ذلك فهو كما قال الله عز وجل هذا دار الاحسان الى الاحسان. يعني يحسن لنا احسن اليه. اما ان يكون ولاؤه اما ان يكون الولاء اسلم على يديه الذي هو لون الميراث فهذا ليس كذلك لان الولاء انما يكون لمن اعظم من حصل من وما الى ذلك فهذا باطل وهذا من السن الى من احسن اليك يعني ولاء لا يرى له ولاء الذي هو هذا يعني وما الى ذلك من الاحسان الذي هو واما من حيث الاخلاص فانه يحفظ افراد المولى المولى رحمة الله عليه انه في ولاء ولكن انه اسلم عليه واحد من البعدين. كان يقال له البعد ولاء. اعفي ولاء يعني لان الولار يكون في فوهة ونور. يكون في الولاء. يعني انه يكون في العلم بالعلم ويقود الاسلام والمعاقدة على المناصرة وولائم على يديه المتعلقة وذلك في الرق لان هناك هنا ولا هو بسبب الاعصار لكنه الميراث لان الميراث يقولون هو بما هو كما قال الحسن لا يرى لا يرى وقال النبي صلى الله عليه وسلم الولاء لمن اعجب نعم انه لا يقول قال وتذكر عن تميم الدائرة معه قال واولى الناس بمحياه ومماته رضي الله تعالى عنه رفعه المقصود به ربه الى النبي عليه الصلاة والسلام هذا هو اول موسم له التي على يديك. انه ميراث قال عليه السلام البخاري في هذا الخبر صححه لكنه ارجع على وتأييد قال حدثنا ختيمة بن سعيد عن مالك عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما ان عائشة رضي الله عنها ام المؤمنين رضي الله عنها ارادت ان تستر جاهلية يعلمها وقال اهلها لم يحرها على ان ولد ايها الناس على ان ولائها لنا. رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال ما يمنع من ذلك فإنما الوباء لمن اعظم واورده هنا في ليالي ان الولاء اقول منافق لا يقول على على من حصل له فانه هذا فيه دليل على تخاف الولي الاولى بالعلاقة سير قال حدثنا محمد قال اخبرنا دليل عن منصور عن ابراهيم عن عائشة رضي الله عنها انها تردد انصرف اهلها ولائها. وذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال اعتق بهذا اهلها واشترط اهلها ولائها فزمرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال اعتقيها فان الولاء لمن اعطى الولي. قالت فاعتقتها. قالت فدعاها رسول الله صلى الله عليه وسلم فخيرها من زوجها فقالت لو اعطاني كذا وكذا ما في غيبة فاختارت نفسها لما طلبوا الرسول قال الذي اعطانا هذا هو الذي له الولاء الفضة قوله الغالب وفي الحديث ايضا صلى الله عليه ان من يرى كل رجل فراقهم لانه قال باب ما يرث النساء من الولاء وقال حدثنا حفص ابن عمر قال حدثنا اما عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما انه قال ارادت عائشة رضي الله عنها ان تشتري ذريرا فقالت للنبي صلى الله عليه وسلم انهم يشترطون الولاء فقال النبي صلى الله عليه وسلم اشتري هذا انما الوراء لمن اعتق. هذا في حديث عائشة رضي الله عنها ان هزا اعتقد وجعل الولاء لها فيه دليل على ان النساء المحرقات الولاء وانهن يكونن عصبة. يكون ولاؤه وقلنا اذا كتب من كان له اولاد وله العوام الولاء الى المعجب. سواء كان الانثى النساء وانما هن عظمة للغير اما لكل عقبة للنفس فهذا لا يكون الا من اعتقنا ويكون مع صلاة اللحوم اي عقلة في انفسهن يقول الميراث والولاء حيث لا يوجد من ابي النسب انه يكون ولون لهذا او اعتقه من اعتقنا يرثنا من حصل حصل لهن او اعتقه من اعتق لانه في هذه الحالة او صاحب الرحبية هذه مختلفة واضحة هي فيها مسائل الفرائض ايجاد قال جميعا انه يكون الولاء لها وتكون عصبة لمن اعتقها لمن لمن اعتقته الى تعقيدا ليس بالولاء اذا اعتقنا ان صاحبات نعمة على قال حدث لفظ السلام قال اخبرنا عن نسيان عن مغسول عن ابراهيم عن الاسود عن عائشة رضي الله عنها انها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الولاء لمن اعطت ورق وولي النعمة يعني اعطى الورقة ثمنا لشراء الرقبة ثم ولي النعمة وهي انه اعظم يعني انا كاولا وهكذا لان العلم لانه لا يعتقد نملك اولا ويكون بذلك ملكا رقبة وبعد ذلك اليمنى من نعمة ان يكون صاحب نعمة على قلب الربيع بان يعتقه ويكون حرا بعد ان قرأته عليه معه هذه الابيات تحبها واستثمارها في هذا الباب جدا تقرير وهناك بعض رسائل والتي فيها جداول قائل ويقدمها ابراهيم رشيد هدية كم واحد؟ كم مجيب؟ يا نهار ابيض فيها سهولة فيها النعاس وفيها ذكر الخلاف قال المفيدة التي يحضرني الآن اياتها قليلة ويتم الرسائل وهو معروف يعني بالفائدة فلما كان كان هناك بعض الابواب رحمه الله الحرب كان قاضيا في حارس ايها النبي في شريعة الرياض فيها لان الراحة رحمه الله كما ان الى الى فانها تكون مفيدة وفي ذلك لانه ذكر انا ما رأيتها ولكن يغلب على ظني التي عليها وعلى اله وصحبه