يعتبر من اصح الاجانب لا يقال انه اصح الاجانب لان القول الراجح ان انه لا يحكم عن لا يحكم على اسناد بعينه بان بحيث لا يساويه غيره ولا يدانيه. والوقف مالك عن مالك فان المصنف السيوطي رحمه الله لما ذكر اولا تعريف الحديث دراية وموضوعه ومفقوده ثم تعريف الاسناد ثم تعريف المتن وما وان المتن قد يقوم مرفوعا وقد يكون اما مقطوعا وقد يكون موقوفا ثم ذكر ان الحديث ينقسم الى ثلاث اقسام هو الحسن والظعيف ثم بدأ بالحديث الصحيح فعرفه وذكر ان الحكم على الحكم بالصحة بينما هو على الظاهر وذكر بعد ذلك ان العلماء اختلفوا في هذا ذكر ان ما في الصحيحين صحيح البخاري وصحيح مسلم اختلف فيه هل يفيد القطع؟ او يفيد الظن؟ وذكر من قال بهذا ومن قال بهذا واشار من قال بهذا والى من قال بهذا رجح القول الذي يقول بقطع في صحتنا في الصحيحين وذكرت فيما مضى ان الاقوال الثلاثة وان الحديث اذا حوكم بصحته فانه يفيد العلم والعمل وانه يجب العمل بذلك سواء كان في العبادات او المعاملات وكذلك العقائد فانه يعمل بها لانه قد عرف ان الرسول عليه الصلاة والسلام كان يرسل الاحاد والافراد الى الناس لدعوتهم وبيان ما يجب عليهم ان يعملوه. وان الحجة تقوم عليهم بذلك ولم يكن هذا متوقفا على ارسال مجموعة وارسال عدد يحصل بهم التواتر علم بهذا ان احاديث الاحاد اذا صحت وثبتت فانه فانها تفيد القتل العلم ويجب العمل بها فسواء في في العقائد او في العبادات او في المعاملات ثم ذكر بعد ذلك ان الصحيح لا يشترط له العدد بل يكفي ان يأتي من طريق واحد تكون قد توفرت شروط الصحيح في هذه طريق ليحكم له بالصحة وان كان طريقا واحدا وانه لا يشترط في الحديث الصحيح ان يرويه اثنان فاكثر او ان يأتيان طريقين فاكثر. فقال وليس شرطا وليس شرطا عدد ومن شرط رواية اثنين فصاعدا غلط. ليس من شرط الصحيح ان يكون يرويه جماعة. وقد في الصحيحين احاديث عديدة فيها ذكر لم تأتي الا من طريق واحد صحابي واحد ثم بعده تابعي واحد ثم عن التابعي تابع تابعي وهكذا. يعني وقد يستمر التفرد وقد ينتهي عند التابعي وقد ينتهي عند تابع التابعي المهم ان انه ليس من شرط الحديث الصحيح ان يكون عزيزا فاكثر الذي رواه اثنان عن اثناء اثنان عن اثنين وهكذا وانما يكفي فيه ان يكون جاء من واحدا صحيحا ولهذا فكما قلت النبي في الصحيحين احاديث عديدة هي من هذا القبيل واوضح مثالا على هذا فاتحة صحيح البخاري وخاتمته فان اول حديث فيه هو حديث ان من عذاب النيات انما جاء من طريق واحد واخر حديث فيه هو حديث ابي هريرة كلمتان حبيبتان الى الرحمن حبيبتان على اللسان ثقيلتان في الميزان سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ايضا الا من طريق واحد فلو كان من شرطي الصحيح ان يكون عزيزا يعني جاء من طريق فاكثر فان ما جاء في الصحيحين معنى هذا ان فيهما ليس بصحيح لانه من جاء من طريق واحد معلوما ان الامة اطبقت واتفقت على قبول ما في الصحيحين الا من فقد عليهما وفيه واكثر من فقد قد سلم من النقد والحق مع البخاري ومسلم فيه وقد احاديث يسيرة لم تسلم من النقد ولكن هذا دل على شيء وهو صحة هذين الكتابين وجلالة شأنهما وعظم امرهما وان الامة انما اطبقت على قبولهما لما فيهما من السلامة ولما اشتمل عليه من الصحة ووجود احاديث يسيرة في غاية الندرة لم تسلم من النقد بعد غربلة من غربلها ونقب عنها وفتش من الفطاحلة العلماء هذا يدل على قيمة هذين الكتابين وعظمة من شأن هذين الكتابين فاذا هذا العمل الذي قد حصل من التفتيش والتنقيب عن ما في الصحيحين وان الجهابلة النقاد احصروا احاديث قليلة ثم هذه الاحاديث القليلة اكثرها سلمة من النقد والحق مع صاحبي الصحيحين ومع ذلك فان لم يسلم من النقد وهو نزر يسير جدا اتى بنتيجة وهي عظم شأن الكتابين وان هذه الاحاديث الالاف التي فتش عنها وكانت النتيجة هي ما توصلوا اليك من ان المنتخب قليل واكثر القليل قد سلم من النقب اذا زاد هذا بقيمة الكتابين وعظم شأنهما وانهما بمحل اللائق بهما الذي جعل الامة اه اه اقبلت عليهما كالقبول فهذا مما يزيد في قيمتنا ويزيد في شأنهما. ثم ان المصنف وسيوطي رحمه الله بعد ذلك انتقل الى مسألة وهي هل يحكم على اسناد لانه اصح الاسانيم او على متن بانه اصح المجون حديث بانه اصح الاحاديث على الاطلاق او سند من الاسانيد بانه اصح الاسانيد على الاطلاق. فقال بدأ ببيان القول الراجح وهو التوقف وانه لا يحكم بسند من الاسانيد او متن من بانه اصح مطلقا من غيره. مطلقا وانما الاصح هو الوقف والاولى هو الوقت والا يحكم على سند بانه اصح الاسانيد او متن بانه اصح المتون وانما يتوقف عن اطلاق الحكم على سند بانه اصح الاسنين او انه اما هو اصح المتون وانما يستفاد مما اطلق عليه بانه اصح لانه من اصح الذي قيل عنه انه اصح اليسارين يكون من اصح الاسانيد فلا حكم على سند بعينيه بان هذا اصح مطلقا؟ ولكن يستفاد مما اطلق عليه بانه اصح بانه من اصح فاذا قيل من اصح زال الاشكال. يعني هذا اسناد من اصح الاسانيد وهذا من اصح الاسانيد. واما هذا ليس ناد بعينه الاسانيد وكل ما وراءه من الاسانيد تحته ودونه هذا هو الذي يتوقف عنه. اما اذا اعتبر انه من اصح الاساليب فهذا لا بأس به. وهذا فائدة وهذا والفائدة التي تستفاد من الحكم على اسناد لانه اصح الاسانيد بان عرفوا انه في القمة لكن لا يقال انه هو الذي ليس دونه شيء من الاسانيد كل اساليب دونه وانما وهو في القمة وغيره في القمة. فالاسانيد التي حكم عليها انها في القمة تعتبر من اصح الاساليب. وفائدة معرفة هذا او الحكم بان هذا من اصح الاسانيد وهذا من اصح الاسانيد انه عندما يحصل التعارض ولا يمكن الجمع الى الترجيح فان الذي يحكم عليه بانه ناصح الاساميين اذا كان معارضا بحديث ليس من اصح الاسانيد فانه يكون مقدما هذا مقدما على هذا. هذه الفائدة التي يمكن ان الفائدة التي تستفاد من الحكم على حديث بانه مناصح الاثنيين. اما الحكم على حديث بانه اصح الاثانين واصح الاقوال. وارجح الاقوال التوقف في ذلك. فلا يقال عن اسناد بانه اصح مطلقا. وكل الاسانيد دون كذلك حديث من الاحاديث قالوا بانه اصح الاحاديث وكل حديث من الاحاديث دونه في الصحة دونه في القوة وانما يتوقف عن هذا هذا هو القول الراجح الذي صدر به والذي هو انتهى اليه كثيرا المحققين واخرون من العلماء حكموا على اسانيد بانها اصح الاسانيد. ولكنهم اختلفوا فاضطربت اقوالهم فهذا قال ان اصح لساني بكذا وهذا قال ان اصح لساني بكذا والسيوطي رحمه الله اشار الى لان الذين قالوا في غير القول الراجح والتوقف اضطربت اقوالهم وبلغت اكثر من عشرة اقوال اشتملت عليها الكتب المصنفة في علم مصطلح التي لبيان ما قيل انه اصح الاسانيد. والسيوطي ذكر في الزيته تسعة من هذه التي تزيد على عشرة هذه الاساليب التي حكم عليها بانها اصح الاسانيد والاقوال مختلفة فيها السيوطي اتى بتسعة اساليب اتى بتسعة اساليب قيل انها اصح الاشعرين كل واحد منها قيل انه اصح الاسانيد وكل اسناد من هذه الاسانيد قال به او ونسب الى من قال به اصح الاسانيد عند فلان كذا واصح الاسانيد عند فلان عنده كذا ولكن كما عرفنا الراجح هو القول الاول الذي يقول بانه لا يحكم على بانه اصح مطلقا ولكن التلاميذ التي قيل انها اصح تدخل تحت كونها من اصح الاسانيد وفائدة ذلك انه عند التعارض يرجح ما حكم عليه بانه اصح من اصح الاسانيد على ما لا يحكم عليه بانه من الصحيح عملا على ما لم يحكم عليه بانه من اصح الاسمية. فذكر السيوطي اولا اه رواية ما لك عن نافع عن ابن عمر وانه اذا زيد في السند من اسفله رواية الشافعي عن مالك ورواية احمد عن الشافعي فهو كذلك ايضا يعني زاد في النزول ولكنه زاد في قوة الرجال وفي كونهم في القمة. فقال السيوطي اه في حكاية القولين في الاصل الوقف وعدم الوقف ثم التفصيل في اقوال الذين لم يقفوا او لم يتوقفوا بل جزموا على لسانه ذكر بعد ذلك تسعة اساليب هي داخلة تحت الاقوال الذين حكموا فطلبت اقوالهم. فقال والوقف والوقف عن والوقف عن والوقف عن اه حكم واللفظ عن حكم بمتن او سند. لانه اصح مطلقا اشد. اشد سدد يعني من السداد يعني افعل تفضيل. يعني اكثر سدادا واكثر ثوابا. اشد افعل تقضيلا الوقف عن حكم بمتن او سند بانه اصح مطلقا اسد. اسد افعل تفضيق يعني ان التوقف عن حكم على اسناد من الاسانيد او متن من المتون بانه اضح من غيره مطلقا بحيث يعتبر هذا هو في القمة وكل ما وراءه دونه على اصح التوقف فيها. لان هؤلاء الرجال الذين رووا يعني هذه الاساليب كل منهم يعتبر في القمة فكل يحكم على بعينه لانه اصح من غيره مطلقا معناه حكم على من دونه بان تحته وحكم على غيره بانه تحته دونه. مع ان هؤلاء الذين جاؤوا في اسانيد اخرى ايضا هم في القمة ايضا هم في القمة فاذا الصواب هو التوقف. ولكن كما عرفنا نستفيد من حكم عليه بانه صح لانه صح؟ لا يقال انه صح مطلقا ولكنه يدخل تحت مجموعة من اصح الاسانيد. فيقدم ما كان اصحي لها سبيلا على ما لم يكن من اصح لها سبيل عندما يحصل تعارض ولم يمكن الكلام. عندما يحصل تعارض ولم يمكن الجمع ذلك مما حكم عليه بالاصح فيقدم على غيره مما يلح عليه بانه من اصح الاسنيم اما بانه يجعل في القمة وغيره دونه فهذا هو الاولى هو التوكل. والوقف عن حكم بانه اصح مطلقا اشد. ان كلمة مطلقا هذه هي المقصودة بالكلام. اصح اما اذا قال اصح بمعنى انه من جملة من جملة ما هو اصح هذا هذا من اصح وهذا من اصح وهذا من اصح هذا مافيهش كاع هذا لا اشكال فيه لانه يستفاد منه قوة هذا الاسناد يستفاد منه قوة هذا الاسلام وانما الاشكال في كونه اصح من غيره مطلقا بحيث تفقد دمه كل ما دونه تحت. ثم ذكر القول الثاني الذين لم يتوقفوا فقال واخرون حكموا فاضطربوا. يعني واخرون ممن لم يتوقفوا حاكموا على اسانيد او على بعض الاساليب بانها اصح الاسانيد. واضطربت اقواله. فهذا قال ان هذا اصح الاسانيد وهذا قال ان هذا اصح لا تريد وهذا قال فلم اتفقوا على على اسناد من الاسانيد بانه اقوى. فليتفقوا على اسناد من الاساليب لانه حتى يؤخذ تختلف مقاربة الاقوال. قال واخرون يعني ممن لم يتوقفوا حكموا على اسانيد بانها فاضطربوا يعني اضطربت اقوام مختلفة ولم ينتبهوا لفوق عاشر ضمنتها الكتب اللي فوق عشرة اقوال لاكثر من عشرة اقوال يعني بلغت اقوالهم اكثر من عشرة اقوال اشتملت عليها الكتب المصنفة في علم المصطلح اخرون حكموا فاضطربوا لفوق عشر زمنتها الكتب. يعني اشتملت عليها الكتب المصنفة في علم والذي تعرض لبيان اصح الاثنين ذكروا هذه الاقوال ومنهم من ذكرها كاملة ومنهم من آآ انتصر على على بعضها وهكذا ولكن هي تزيد على عشرة وهو اللي هو مصنف اتى بابياته بتسعة اسانيد. من العشرة مما زاد او من الاقوال يقينك بانها صحيح لها ثمين ولا تزيد عن عشرة اكتفى بالاتيان بتسعة. بتسعة يا سيدي فاتى اولا بالاسناد الذي هو اصح الاسانيد عند البخاري اصحي الاسانيد عند البخاري مالك عن نافع عن ابن عمر مالك عن نافع عن ابن عمر فبدأ به قدمه على غيره. ثم اضاف الى ذلك يعني في امتداد الاسناد كونه ينزل لتحت مالك رواية الشافعي عن مالك ثم احمد علي الشافعي لان الائمة الثلاثة ما لك والشافعي واحمد آآ احمد روى عن الشافعي والشافعي روى عن ماله فهم اصحاب المذاهب الثلاثة الثلاثة من اصحاب المذاهب الاربعة المشهورة شائعة الصيف الائمة الاربعة الفقهاء ثلاثة منهم وهم يعني الاخرون المتأخرون في الزمان مالك ثم الشافعي ثم احمد نحمد الله على الشافعي والشافعي رواه هذه الاساليب هذا الاسناد الذي فيه مالك عن نافعا بن عمر اذا امتد بحيث الشافعي روى عنه مالك واحمد روى عن الشافعي ايضا يعني هو تمتد يعني القوة يعني مثلا في من ناحية الرجال الاسناد الذي فيه مالك عن نافع فاذا انظاف اليه الشافعي عمان احمد علي الشافعي معنى هذا انه زادت السلسلة وكلهم في القمة. زيادة السلسلة وكلهم في القمة. وهذا كما عن سيده يعني سيده عبد الله بن عمر لان نافع ومولى ابن عمر نافع وهم اولى ابن عمر فمالك عن نافع عن سيده سيدي عبد الله بن عمر آآ وزيدنا للشافعي فاحمده. يعني في اسفل الاسناد يعني هذا اذا ارتد وجاء بعد ذلك الشافعي ثم بعد الشافعي احمد ان هدى اسناد في غاية القوة وفي غاية الرفعة لانه كلهم ائمة جهابذة جهابذة يعني حفاظ متقنون جمعوا بين الصفات التي تعتبر في في القمة في المنزلة في منزلة الرجال وفي بيان علو منازلهم ومقاديرهم. هذا هو احد الاقوال او احد الاسانيد التسعة التي اوردها البخاري اوردها السيوطي من الاسانيد التي تزيد على عشرة التي حكم عليها سبيل. ومالك النافع بن انس دار الهجرة وصاحب المذهب المعروف المشهور الذي آآ تبعه كثير من الناس وكان له اصحاب جمعوا فواحد المدافع الاربعة المشهورة صاحبها هذا الامام الذي جمع بين الفقه والحديث وهو حديث وهم محدث فقيه انه في الفقه وامام في الحديث. عن نافع ومولى ابن عمر الذي اخذ عنه من اجل اصحابه وهو من اجل من اخذ عنه. كذلك ابنه سالم سالم ابن عمر ابن عبد الله ابن عمر ايضا من روى عنه وهو يعني روايته عنه كما سيأتي بالاسانيد التي جاءت عن الزهري التي رواها الزهري فان منها شأن عن ابن عمر فاذا هذا الاسناد الاول من الاسانيد التي قيل عنها انها اصح الاجانب. والراجح انها من اصح الاجل. يعني على القول التوقف عن الحكم عن سند معين بانه صح. تكون داخلة تحت انها من اصح الازهرية ومالك عن نافع عن سيده وزيدنا للشافعي فاحمده. وابن شهاب عن علي عن ابيه عن جده او سالما عمنبه انه من النباهة والحقد المقصود بذلك ان عمر رضي الله تعالى عنه او عن عبيد الله عن حبر البشر هو ابن عباس وهذا عن عمر هذان البيتان مستندان على ثلاث اساليب كلها اولها الزهري. اولها تحول الاسانيد الثلاثة ابن شهاب عن علي ابن الحسين عن الحسين ابن علي عن علي ابن ابي طالب رضي الله تعالى عنه هذا اسناد والثاني ابن شهاب عن سالم ابنه جهاد بن سالم بن عمر عن ابن عمر والثالث ابن شهاب عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة بن مسعود عن عن عبد الله ابن عباس وعبدالله ابن عباس في روايته عن ابيه في روايته عن عن اه عن عمر رضي الله تعالى عنه ابن عباس هو ابن عباس وهذا عن عمر يعني ابن عباس يعني فهذه الاساليب الثلاثة قيل عنها انها اصح الاسانيد. الذي قال بالاول قائلون وقال بالثاني قائلون وقال اذا هذه اربعة اسانيد قيل عنها انها صحيح الاول اللي هو مالك عن ابن عمر وما زيد تحته الجلالة فهم الشافعي واحمد والثاني والثلاث الاشياء الاخرى تبدأ بابن شهاب. تبدأ بابن شهاب الزهري. وابن شهاب هذا هو محمد بن مسلم بن عبيدالله بن عبدالله بن شهاد الزهري واشتهر بنسبته الزهري نسبة الى بني زهرة قرشي وكذلك ايضا اشتهر بالنسبة الى جده شهاب وجده الثالث لانه محمد مسلم ابن ابن عبيد الله ابن فيقال له ابني شهاب نسبة الى جده الثاني. لو اشتهر شهرتين شهرة بابن وشهرة الزهري. اذا قيل الزهري انصرف الى محمد ابن مسلم الان. ابن شهاب انصرف اليه ونسبته الزهري الى بني زهرة من قريش وكذلك ابن شهاب نسبة الى جده التالت بالنسبة الى اكادير شهاب وابن شهاب هذا هو الذي كلفه عمر ابن عبد العزيز في زمن ولايته ان يجمع ان يكتب الحديث وان يدون كان كتب الى اليه والى غيره. لانه كتب الى امرائه ان يكتبوا الحديث فكلف الكفري ولهذا قال السيوطي بالفيته كما سيأتي اول جامع الحديث ابن شهاب امر له عمر. اول جامع الحديث والاثر ابن شهاب امر له عمر. يعني هذا الجمع بطريقة رسمية يعني من جهة الوالي من جهة ولي الامر كونه يكلف بتدوين الحديث والا فان تدوين ولكن بجهودي الشخصية وجهود فردية لا ليست بتكليف من جهة ولي الامر ولكن كون من جهة ولي الامر اللي حصل في زمن عمر ابن الطيب على رأس المئة الاولى في زمن خلافته فانه امر بكتاب الحديث وتدوينه اه حتى لا يذهب بذهاب اهله ويموت تموت حملته وانما يبقى مكتوبا مدونا حتى لا يضيع بيوت اهله وابن كهاب عن علي بن علي بن حسين المشهور زين العابدين هو احد الائمة ائمة اهل السنة الذين يدعي الشيعة بانه من ائمتهم ويغلون فيه وفي غيره. والحقيقة انه امام اهل السنة الذين يضعونه بمنزلته التي تليق به ولا يرفعونه عن المنزلة التي لا يستحقها. ولا ينقصونه ويقصرون به عن المنزلة التي يستحقها فهو امام من ائمة اهل السنة. امام من ائمة اهل السنة. والرافضة تدعي انه امامهم اثنعشر عند الرافضة. عند الشيعة الامامية الاثني عشرية الجعفرية الرافضة. فانهم فانه احد الائمة الاثنى عشر عندهم ابن شهاب عن علي عن ابيه يعني ابيه الحسين حسين ابن علي عن جده يعني علي ابن ابي طالب امير المؤمنين رضي الله تعالى عنه وارضاه فهذا مسلسل بالائمة من اهل البيت. يا ائمة ادلة من اهل البيت. اولهم امير المؤمنين ابو الحسن علي ابن ابي طالب رضي الله تعالى عنه وارضاه. رابع الخلفاء الراشدين الهادين المهديين رضي الله تعالى عنهم وعن صحابته اجمعين. ويروي عنه الحسين بن علي وهو اخوه الحسن سيد شباب اهل الجنة رضي الله تعالى عنهما وعن الصحابة اجمعين ويروي عن علي يروي عن حسين ابنه علي ابن الحسين زين العابدين وامام جليل من ادلة العلماء عند اهل السنة وهؤلاء الثلاثة الذين هم علي ثم ابن الحسين علي هؤلاء احد هؤلاء الثلاثة من الائمة الاثني عشر عند الرافضة الذين ليوصلنا يرفعونهم الى منازل لا يستحقونها بل يرفعونهم الى اعظم من منازل النبيين ويجعلونهم فوق الانبياء. واوضحوا مثال على هذا قول زعيم رافض في هذا العصر في كتابه في كتابه الحكومة الاسلامية وان من ضرورات مذهبنا ان لائمة كان مقاما لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي واحد. مذهبنا ان لائمتنا مقاما لا يبلغه ملك مقرب يقولون في هؤلاء الثلاثة وفي غيرهم هذه المقالة. واهل السنة يحبون ويتولونهم ويتولون الصحابة جميعا ويتولون صالحي اهل البيت يتولون الصحابة من اهل البيت من اهل البيت وصالحيهم من التابعين واتباع التابعين ومن جاء بعدهم ويتولونهم جميعا ويحبونهم وينزلونهم المنازل التي يستحقونها بالعدل والانصاف. لا بالهوى والتعسف ومجاوزة الحدود. فهذا اسناد من اصح الاثنين يعتبر. يعتبر من اصح الاسدين عن علي بن حسين عن علي عن الحسين ابن علي عن علي ابن ابي طالب رضي الله تعالى عنه وارضاه. هذا من اصح اليتيم. ثم الاسناد الثاني الزهري فيما يرويه عن ابن عبد الله ابن عمر عن عبد الله ابن عمر علمنا الصح الاسانيد صح الاسانيد وسال من هذا هو احد الفقهاء السبعة المدينة على احد الاقوال. لان المدينة فيها الفقهاء شهرو الفقه وهم في زمن واحد من التابعين من قبل التابعين منهم من الفقهاء ليس فيهم خلاف اعتبارهم احد الفقهاء السبعة ولكن منهم في ثلاثة اقوال منهم من قال آآ ابو بكر ابن عبد الرحمن من حديث ابن هشام ثم قال سلم عمر ثم قال ابو سلمة بن عبد الرحمن. واما الستة الاخرون ليس بهم خلاف لانهم احد بانهم افق سبعة. وهم قد جمعوا في بيتين في بيت من الشعر. سبق ان في الدروس واذكره الان هذان البيتان هما واذا قيل من في العلم سبعة اذا قيل من في العلم سبعة اظهر روايتهم ليست عن العلم خارجا فقل هم عبيد الله عروة قاسم قل هم عبيد الله عروة قاسم سعيد ابو بكر سليمان الخارجة. فقل هم عبيد الله عبيد الله هو الذي سيأتي بالاسناد الثالث من الاساليب الثلاثة عند عند الزهري. والله عروة ابن الزبير عروة ابن زبير وقاسم القاسم محمد ابن ابي بكر سعيد سعيد مسير. ابو بكر بن عبد الرحمن بن حارث بن هشام. سليمان ابن يسار خارجها ابن زيد ابو بكر ابن عبد الرحمن هذا على احد الاقوال القول الثاني بدل سالم بن عبد الله بن عمر. والقول الثالث ابو سلمة بن عبد الرحمن. فاذا كان ابن عبد هو احد الفقهاء السبعة هذا احد الاقوال. اما الاسناد الثالث من الاسناد الثلاثة قد قيل عنها انها صحيح الاسانيد فهو عبد الله ابن عبد الله ابن عبد الله ابن عبد المسعود عن عبد الله ابن عباس عن عمر ابن الخطاب رظي الله عنه ثم الاسناد التاسع الى فريد التسعة التي ذكرها في انديته وهي من الاقوال التي تزيد على وولد القاسم عن ابيه عن عائشة عن القاسم عن ابيه عن عائشة هذا الاسناد عنهما وعن الصحابة اجمعين. وويل الله هذا ابن عبد الله هذا احد الفقهاء السبعة هاي المدينة يذكرون المدينة وليس فيه خلاف يكون من الفقهاء السبعة فهو متفق عليكم انه احد الفقهاء السبعة المشهورين في المدينة. اذا هذه الابيات او هذان البيتان آآ مشتملة على الاسانيد الثلاثة التي قيل عن كل واحد منها انه مرة عن ابن قيس مكرم هذا الاسناد هو شعبة من حجاج يروي فيه عن عمرو ابن مرة الكوفي روى عنه اصحاب الكتب الستر شعبة وعن اصحاب الحدود الستة عن مرة طيب العمداني البوبي عن ابن قيس وهو عبد الله ابن قيس شعري ابو موسى الاشعري الصحابي الجليل رضي الله تعالى عنه وارضاه هذا الاسناد يشتمل على شعبة عن عمرو بن مرة عن مرة الطيب الحمداني عن عبد الله ابن قيس ابو موسى الاشعري هذا اوله شعبة قبل هذا اولها الزهري وهذا من اسنادان اولهما اولهما شعلة شعبة هو في اولهما وهما كل واحد منهما قيل انه صاحب سليم شعبة عن قيس عن شعبة عن عامل ابن مرة من مرة عن ابن قيس كرة ثم قال وما روى او ما روى شعبة او ما روى شعبة عن قتادة عن الى سعيد عن شيوخ ثالث من كل هذا الاسناد الذي يكون اوله شعبة. ويروي فيه عن قتادة ابن البصري ويروي قتادة عن سعيد بن المسيب وهو احد الفقهاء السبعة المسؤولين في المدينة الذين مر ذكرهم في الابيات عن سعيد عن جيوش سادة يعني يروي عن الصحابة. روايته عن الصحابة. بدون تعيين صحابي معين. لان الرواية عن الصحابة اي صحابي ينتهي اسناد يكون فيه شعبة عن عن عن سعيد المسيب عن صحابي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم كلهم اما الهي يقال عن احد منهم طبعا هم متفاوتون وفي الفضل وفي الجلالة ولكنهم تنكار الناس. بعد الانبياء والمرسلين. فهم سادة بل هم سادة السادات. بعد صلوات الله وسلامه وبركاته على رسله رضي الله تعالى عن صحابته اجمعين. فليس به تحديد صحابي بل هذا الاسناد الذين يعني الذين قالوا عن الاسناد بانه طحل سليم قالوا فلان عن فلان عن فلان عن صحابي او عن الصحابة. ولهذا عمنا في الشيوخ لسعيد المسيب على هذا القول وقال عن شيوخ سادة يعني صحابة. وهم شيوخ يعني الصحابة هم الذين يروي عنهم سعيد. فالاسناد الذي يكون اوله شعبة ثم عن يروي عن قتادة عن سعيد المسيب وسعيد المسيب عن الصحابة هذا الاسناد بهذا الوصف هو اصح الياسمين على احد الاقوال التي قال بها قائلون اذا عندنا يعني اسنادين يبدأان بشعبة ابن حجاج اذا مضى عندنا الان ستة اسابيع هذا الاول اللي هو عن مالك عن عمر ولا سن الثلاثة اللي تبدأ بالزهري ثم هذا اللذان يبدأان بشعبة من الحجاج ثم بعد ذلك السابع الاسناد الذي يبدأ بمسيريه عن عقيدة السلماني عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه وارضاه ثم بمسيرين ثم بمسيرين عن الحبر العلي. ثم ابن سيرين عن الحبر العلي الحبر هو العالم. ابن سيرين عن الحبر العلي عبيدة لهذا بيان الحظر علي من هو؟ الحبر العلي الذي وصف بانه حظر العلي هو عبيده. ثم بمسيرين عن العلي عبيدة فيما رواه عن علي. اذا اشتمل على ثلاثة اشخاص. ابن سيرين محمد ابن سيرين. يروي عن عبيده سلمان بفتح العين عن علي ابن ابي طالب رضي الله تعالى عنه وارضاه هذا قيل عنه اصح الاسانيد على احد الاقوال وهو ما يصح الاسانيد عن القول الراجح وهو من اصح الاسانيد كل ما قيل في اصح الاتنين يعتبر منها صحية القول اللي يقول بالتوقف عن الحكم عن اسناد بانه اصح مطلقا اه تسعة الاسنان الثامن قوله هذا ابن مهران عن ابراهيم عن طلقمة عن ابن مسعود الحسن. هذا الاسناد يبدأ بسليمان بن مهران اعمى الامام بن مهران الاعنش هذا ابن مهران ابن مهران الاعمش عن ابراهيم يزيد النخعي في الفقه والحديث عن علقمة ابن قيس النخاعي ايضا عن ابن مسعود عن ابن عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه الحسن يعني هذه صفة له صفة لابن مسعود عن ابن مسعود الحسن يعني وصل حتى يستقيم الوزن ولا شك انه حسن وسيد وهو من خير الخلق من افضل ومن ومن الصحابة الذين هم الانبياء والمرسلين صلوات الله وسلامه وبركاته على رسله رضي الله عن صحابته اجمعين هذا هو الاسناد الرابع يلعن ابراهيم النخعي وابراهيم يزيد النخعي يروي عن عن ارقم ابن قيس وهو يروي يروي عن عبد الله ابن مسعود الصحابي الجليل رضي الله تعالى عنه هو اول عبدالرحمن ابن القاسم ابن محمد ابن البكر. عبد الرحمن ابن القاسم. ابن محمد. يروي عن القاسم بن محمد واحد الفقهاء السبعة في المدينة المشهورين. عن عائشة. عبد الرحمن يروي عن ابيه قاسم والقاسم يروي عن عمته عائشة رضي الله تعالى عنها وارضاه قاسم بن محمد بن ابي بكر يروي عن قالته عائشة صديق ابو بكر الصديق رضي الله تعالى عنها وارضاها فهذا اثنان قيل عنه انه صح الاسانيد. اذا آآ في المسألة في الاصل قولان هل هو توقف؟ وهذا هو الاصح. القول الثاني عدم التوقف والحكم على اسناده بانه صحبته والذين حكموا الطلبة اقوالهم اختلفنا لم يتفقوا عليه. لم يتفقوا عليه ولكن كل قال عن اسناد بانه صحيح فيستفاد من هذا ان هذه الاقوال التي قيلت في هذه الاسانيد انها من اصح بالاصح ثم بعد ذلك سيوطي ذكر ان ترجيح الذي سار اليه جماعة من المحققين انه يمكن ان يقال عن اسانيد بانها صح بالنسبة لبلد معين وبالنسبة لاصحاب معين. يعني وكان اصح الاجانب في بلد الكوبا كذا في بلد البصرة كذا وبلد المدينة كذا وكذا الى اخره. يعني هذه يمكن ان يقال به الذي وقع فيه ان يقال هل هو اصح اسناد في الدنيا. بحيث كل اسناد سوى فان هذا هو الذي وفي الدرس القادم ان شاء الله نذكر او نأتي الى الابيات التي فيها اصح الاسانيد بالنسبة للبلاد. وبالنسبة للاصعام. بالنسبة عن الصحابة وعن عمر كذا وعن مسعود كذا واصح الاسانيد في هذا يمكن ان يقال اما صاحب اسناد في الدنيا هذا هو الذي يتوقف فيه ولكن كما قلت وكرمت انه من اصح الاساني وننتهي يعني عند هذا بالنسبة نهاية الموضوع الذي هو الحكم على مطلقا وما فيه من خلاف وان الراجح هو قوله عن مرة عن ابن قيس كره هذا الاسناد هو شعبة من يروي فيه عن عمرو ابن مرة الكوفي روى عنه اصحاب الكتب الست كشعبة وعن مدخل الكتب الستة. عن مر الطيب العمداني عن ابن وهو عبد الله ابن قيس الاشعري ابو موسى الاشعري. الصحابي الجليل رضي الله تعالى عنه وارضاه. هذا الاسناد على شعبة عن عمرو ابن مرة عن مرة الطيب الهمداني عن عبد الله ابن قيس ابو موسى الاشعري هذا اوله شعبة الاسامي اللي مضت قبل هذا اولها الزهري وهذان الاسنادان هذا اولهما اولهما شعبة شعبة عنده اذان هو في اولهما وهما كل واحد منهما قيل انه صاحبتني شعبة عن قيس وشعبة عن عامل ان يمر من مرة ثم قال وما او ما روى شعبة او ما روى شعبة عنق كاذبة عن الى سعيد عن شيوخ السادة لكل هذا الذي يكون اوله شعبة. ويروي فيه عن قتادة البصري ويروي عن سعيد بن المسيب وهو احد الفقهاء السبعة المسؤولين في المدينة الذين مر ذكرهم في الابيات عن سعيد يا سعيد يعني يعني يروي عن الصحابة. روايته عن الصحابة بدون تعيين صحابي معين. يعني الرواية عن الصحابة اي صحابي ينتهي اسناده يكون فيه شعبة عن سعيد المسيب عن صحابي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم كلهم لا يقال عن احد منهم لانهم طبعا هم متفاوتون وفي الفضل وفي الجلالة ولكنهم انكروا الناس. بعد الانبياء والمرسلين. فهم سادة بل هم سادة السادات صلوات الله وسلامه وبركاته على رسله رضي الله تعالى عن صحابته اجمعين. فليس به تحديد صحابي بل هذا الذين يعني الذين قالوا عن الاسنان لانه طحلتني قالوا فلان عن فلان عن فلان عن صحابي او عن الصحابة. ولهذا عمنا في الشيوخ لسعيد المجيد على هذا القول فقال عن شيوخ سادة يعني صحابة شيوخ يعني صحابة هم الذين يروي عنهم سعيد ابن زيد فالاسنين هذا الذي يكون اوله شعبة يمعا يروي عن قتادة عن سيد المسير وزعيم المسيب عن الصحابة هذا الاسناد يكون بهذا الوصف هو اصح الياسمين على احد الاقوال. التي قال بها قائلون. اذا عندنا يعني اسنادان يبدأان بشعبة ابن حجاج اذا مضى عندنا الان ستة اغانيه الشهاد الاول اللي هو عن مالك لتبدأ بالزهري ثم هذا اذان اللذان يبرئان بشعبة من الحجاج. ثم بعد ذلك الجهاز السابع الاسناد الذي يبدأ بمسيريه. عن عقيدة السلماني عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه وارضاه ثم ابن سيرين عن ثم ابن سيرين الحبر عن الحبر العلي ثم ابن سيرين عن الحبر العلي الحبر هو العالي ومسيرين عن الحبر عبيدته يعني هذا بيان الحظر علي من هو؟ الحبر العلي لم يوصف بانه حبر العلي هو عبيده ثم بمسيرين عن الحبل العلي عبيدة فيما رواه عن ابي. اذا ابن سيرين محمد ابن سيرين يروي عن عبيده سلماني بفتح العين عن علي ابن ابي طالب رضي الله تعالى عنه وارضاه هذا قيل عنه انه اصح الى شديد على احد الاقوال. وهو ما يصح الا سنيد على القول الراجح. ومن اصح الاسانيد. كل ما قيل فيها صح اللسان يعتبر من اصح الاذان القول الذي يقول التوقف عن الحكم عن اسناد بانه اصح مطلقا اه هذا الاسناد السابع من الاسنان التسعة. الاسناد الثامن قوله كان ابن مهران عن ابراهيم عن ارقمة عن ابن مسعود الحسن. هذا يبدأ عن ابراهيم ابراهيم اليزيد النخعي في الفقه والحديث عن علقمة ابن ايضا صفة له سيبك من ابن مسعود. عن ابن مسعود الحسن. يعني وصله حتى يستقيم الوزن. وهو لا شك انه حسن وطيب وهو من خير الخلق من افضل ومن ومن الصحابة الذين هم صلوات الله وسلامه وبركاته على رسله رضي الله عن صحابته اجمعين. هذا هو الاسناد الرابع يروي عن إبراهيم بن يزيد النخعي وابراهيم يزيد النخعي يروي عن عن ابن قيس النخعي وهو يروي يروي عن عبد الله ابن مسعود الصحابي الجليل رضي الله تعالى عنه وارضاه ثم الاسناد التاسع الى فريد التسعة التي ذكرها السيوطي في افريقيته وهي من الاقوال التي على عشرة وولده القاسم عن ابيه عن عائشة عن ابيه عن عائشة هذا واول عبد الرحمن ابن القاسم ابن محمد ابن بكر عبد الرحمن ابن القاسم ابن محمد يروي عن ابيه القاسم لمحمد واحد الفقهاء السبعة المدينة المشهورين. عن عائشة عبد الرحمن يروي عن عن ابيه القاسم والقاسم يروي عن عمته عائشة رضي الله تعالى عنها وارضاها قاسم بن محمد ابن ابي بكر يروي عن خالته عائشة صديقة بنت الصديق رضي الله تعالى عنها وارضاها وهذا اثنان قيل عنه انه صح الاسانيد. اذا اه بالمسألة في الاصل غلب وتوقف وهذا بالاصح والقول الثاني عدم التوقف هو الحكم على اسناده بانه صحيح والذين حكموا الطلبة اقوالهم الثلاثة لم يتفقوا على اثنين. لم يتفقوا على اسنادهم ولكن كل قال عن اسناد فيستفاد من هذا ان هذه الاقوال التي قيلت في مدينة انها من صاحبها تاني انها من اصح الاسئلة ثم بعد ذلك سيوطي ذكر ان الذي سار اليه جميع المحققين انه يمكن ان يقال عن اسانيد بانها صح بالنسبة لبلد معين وبالنسبة لصحاب معين. يعني وقد اصح الاسانيد عن فلان صحابي اصح الفلان في بلد البصرة كذا وبلد المدينة كذا وكذا الى اخره يعني هذه يمكن ان يقال به واما الذي غاق فيه ان يقال هذا هو اصح اسناد في الدنيا. بحيث كل اسناد سواه فان هذولا هذا هو الذي وفي الدرس القادم ان شاء الله نذكر او هذه التي فيها اصح الاسانيد بالنسبة للبلاد. وبالنسبة للاصحاب. بالنسبة هذا وعن عمر كذا وعن مسعود كذا وانصح هذا يمكن ان يقال عن صاحب اسناد في الدنيا هذا هو الذي يتوقف فيه الراجح ولكن كما قلت تكرمت ان اصح جسني