بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد يقول امير المؤمنين في حديث ابو عبد الله محمد ابن اسماعيل البخاري رحمه الله تعالى يقول في كتابه الجامع الصحيح باب المسجد يكون في الطريق من غير ضرر بالناس. وبه قال الحسن وايوب ومالك قال حدثنا يهبوا بكير قال حدثنا الليل عن عقيل عن ابن شهاب قال اخبرني عروة ابن الزبير ان عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم قال لم اعقل ابوي الا وهما يدينان الدين ولم يمر علينا يوم الا يأتينا فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم طرفي النهار بكرة وعشية ثم بدا لابي بكر فابتنى مسجدا ببناء داره وكان يصلي فيه ويقرأ القرآن فيقف عليه نساء المشركين وابناؤهم يعجبون منه وينظرون اليه. وكان ابو بكر رضي الله عنه رجلا بكاء لا يملك عينيه اذا قرأ القرآن فافزع ذلك اشراف قريش من المشركين بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد يقول الامام البخاري رحمه الله باب بناء المسجد في الطريق ما لم يضر بالناس باب المسجد يكون في الطريق من غير ضرر بالناس. باب المسجد يكون في الطريق من غير ضرر بالناس يعني بذلك ان المسجد اذا بني في طريق واسع ولم يكن في بنائه الحقوا ضرب بالناس فان ذلك جائز وهذا قاله جماعة كثيرون ذكر البخاري رحمه الله اثنين منهم او اشار الى اثنين منهم ولكن بهذا الشرط ان الطريق يكون واسع وان وجود مسجد فيه لا يؤثر يعني في ذلك ومن المعلوم ايضا انه يرجع في ذلك الى ولاة الامور بهذه الامور التي هي امور عامة تتعلق بالطرق ويعني الاستفادة منها عمل شيء فيها هذا يرجع الى الى ولاة الامور هم الذين يعني اه يأذنون في ذلك او يمنعون من ذلك ولكنه اذا كان الطريق واسعا والحاجة داعية الى وجود المسجد في ذلك المكان ولم يلحق ضررا بالناس فان الذي ينبغي هو آآ حصول ذلك. اما اذا كان بناؤه في الطريق يضر بالناس ويضر بالمارة ويجعل الطريق ضيقا ويلحق بهم ضرر بسببه فانه لا يوجد او لا يصلح ولا يليق ان يوجد ما فيه الضرر. ويمكن ان يسعى الى ايجاد مسجد او مساجد في اماكن لا يترتب على البناء يترتب على بنائها ضرر بل تكون صالحة لان يبنى فيها ومناسبة لان يبنى فيها ثم ذكر حديث آآ عائشة رضي الله عنها ان انها قالت لم اعقل ابوي الا وهما يدينان الدين يعني انها صغيرة منذ عقلت وهي وهي لا تعرف الا الاسلام ولا تعرف الا دين الاسلام ولا تعرف الا انهما يدينان بهذا الدين. يعني تعرف ابويها في حال صغرها انه ليس هناك الا الدين وانهما يدينان يدينان لهذا الدين يعني انهما دخلا في هذا الدين الحنيف. ومن المعلوم ان ابا بكر رضي الله عنه اول رجل اسلم من الرجال بعد ما بعث الله رسوله الكريم محمدا صلوات الله وسلامه وبركاته عليه اول رجل امن به هو ابو بكر فاذا اه يعني اه عائشة رضي الله عنها في حال صغرها لا تعرف شيئا عن الجاهلية. وانما تعرف ان ابويها كانا مسلمين ولا تعرف شيئا عن عن الجاهلية او عن عن حالهما قبل الاسلام وانما لتعرفهما تعرفه عنهما انها لا تعرف عنهم الا الدخول في هذا الدين الابوية الا وهما يهدينان لهذا الدين ايش اعط لابوي الا وهما يدينان الدين ولم يمر علينا يوم الا يأتينا فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم طرفين انها لبكرة وعشية ولم يمر عليهم يوم الا ويأتيهم النبي صلى الله عليه وسلم طرفي النهار غفرة وعشية وهذا يدل على تمام الصلة والرابطة التي تربطه آآ الصديق رضي الله عنه بالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وانه يزورهم بكرة وعشية. ويأتي الى ابي بكر وعشية. وهذا دال على فضل ابي بكر رضي الله عنه وعلى عظيم منزلته عند رسول الله صلى الله عليه وسلم. وان الرسول عليه الصلاة والسلام يأتيهم في في كل يوم في الصباح والمساء. صلوات الله وسلامه وبركاته عليه ورضي الله عن ابي بكر وعن الصحابة اجمعين ففيه منقبة كبيرة وفضيلة عظيمة لابي بكر وهو تردد النبي صلى الله عليه وسلم في كل يوم ليس مرة واحدة بل مرتين في الصباح والنساء. نعم ثم بدا لابي بكر فابتنى مسجدا ببناء داره فكان يصلي فيه ويقرأ القرآن. وهذا محل شاهد ثمان ابا بكر بدا له ان يبتلي بيتا بفناء داره يعني في السوق. يعني في ليس في داخل الدار وانما هو في الفناء المكان الذي وقريب منها وهذا هو محل الشاهدي لانه يقول بناء في الطريق اذا لم يحصل به ظرر على الناس يعني في تطبيق الطريق عليهم فاستنبط البخاري رحمه الله من عمل ابي بكر في كونه بنى في فناء داره مسجدا يصلي فيه ان بناء المساجد الواسعة التي لا يلحق آآ بناؤها ظررا بالناس ان ذلك سائر وهو الذي عليه آآ الكثيرون من العلماء وقد سمى اثنين منهم الحسن ومن؟ ثلاثة الحسن وايوب ومالك. الحسن وايوب ومالك ولا هذا تمثيل والا فان القائلون بذلك آآ كثيرون او انه يعني آآ يعني او انه اجماع في الاجماع. نعم لكن كما قلت مثل هذه الامور يرجع فيها الى ولاة الامور لا يتصرف الانسان في الطريق لان الطريق شيء مشاع وليس مختصا صاحب البيت الذي بجواره ولو يعني آآ ترك الامر يعني للناس مع يعني عدم آآ الانضباط لكثير منهم فانه يحصل منهم على الناس فكان يصلي فيه ويقرأ القرآن فيقف عليه نساء المشركين وابناؤهم يعجبون منه وينظرون اليه. فكان عليه رضي الله عنه وارضاه يقرأ القرآن ويصلي فيه ويعني كثير البكاء من خشية الله عز وجل. فكان نساء المشركين وصبيانهم يعني يقفون وينظرون اليه ويفعل يعجبون من من صنيعه ويعجبون من من هذه الهيئة التي هو عليها يقرأ القرآن ويبكي رضي الله تعالى عنه وارضاه. نعم وكان ابو بكر رجلا بكاء لا يملك عينيه اذا قرأ القرآن فافزع ذلك اشراف قريش من المشركين يعني افزع ذلك اشراف قريش اللي هم الكفار المناوئون للرسول صلى الله عليه وسلم وخشوا ان يعني يحصل اه يعني ان ان ان ابناءهم وان نسائهم انهن يعني يدخلن في هذا الدين ويميلن الى هذا الدين الذي هذه هيئة من دخل به وهيئة ابو بكر رضي الله عنه في خشوعه وبكائه رغبته الى الله عز وجل وخوفه منه سبحانه وتعالى وكذلك قراءة القرآن وسماعه سماعهم لهذا القرآن الذي آآ لو انزل على جبل ما رأيته خاشعا متصدعا من خشية الله كما قال الله عز وجل وقال فيه ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل مدكر؟ وقال وذكر بالقرآن من يخاف وعيد قال حدثنا يحيى ابن بكير نعم عن الليث نعم عن عقيل عن ابن شهاب نعم عن عروة ابن الزبير نعم عن عائشة نعم وهذا اسناد نصفه الاول يعني مصريون ونصفه الاعلى مدنيون قال رحمه الله تعالى باب الصلاة في مسجد السوق وصلى ابن عون في مسجد في دار يغلق عليهم الباب قال حدثنا مسدد قال حدثنا ابو معاوية عن الاعمش عن ابي صالح عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم انه قال صلاة الجميع تزيد على صلاته في بيته صلاة الجميع تزيد على صلاته في بيته وصلاته في سوقه خمسا وعشرين درجة. فان احدكم اذا توضأ احسن واتى المسجد لا يريد الا الصلاة لم يخطو خطوة الا رفعه الله بها درجة وحط عنه خطيئة حتى يدخل المسجد واذا دخل المسجد كان في صلاة ما كانت الصلاة ما كانت تحبسه وتصلي يعني عليه الملائكة ما دام في مجلسه الذي يصلي فيه اللهم اغفر له اللهم ارحمه ما لم ثم ذكر بعد ذلك هذه الترجمة وهي باب باب الصلاة في مسجد السوق. باب الصلاة في مسجد السوق السوء هو الذي يكون فيه البيع والشراء وقد جاء عن النبي عليه الصلاة والسلام انه قال اه احب البقاع الى الله مساجدها وابغض البلاد البقاع الى الله اسواقها فالمساجد هي خير البقاع في البلد الذي يعمره يسكنه الناس خير خير بقعة فيه مسجد لانها مكان لذكر الله ومحل عبادة الله ومحل الاشتغال بطاعة الله لا وضد ذلك الاسواق التي هي محل لغط والكلام الساقط يعني الصخب وغير ذلك مما يعني مما يعني يكون في مقابل ما يكون في المسجد فيه الانس وفيه الراحة وفيه الطمأنينة وفيه الهدوء وفيه السكينة الاسواق فيها صخب واللغط والاصوات والقيل والقال والكلام الحسن والكلام السيء فهي شر البقاع وان كان فيها مسجد يعني مبني والناس يصلون فيه فان الصلاة فيه مثل الصلاة في المساجد الاخرى لانها صلاة جماعة لكن اذا كان الانسان صلى في السوق يعني آآ كما ان فهو مثل ما لو صلى في البيت صلاتي في في بيته وصلاته في سوقه هي صلاة واحدة. هي صلاة واحدة يصلي في بيته صح صلاته ولكنه يأثم يكون في ما صلى صلاة الجماعة وكذلك لو صلى في السوق وحده او جماعة في الشارع او في آآ فان صلاتهم لا يعتبر انه صلوا صلوا آآ صلوا الصلاة مطلوبة التي هي صلاة الجماعة ولهذا قال صلاة الجميع ورد الحديث صلاة الجميع اي الجماعة فلا تلجأ الجميع تفصل صلاة الرجل في في بيته وفي سوقه لانه شوطه صار مثل بيته لانه صلى فيه في غير مسجد فاذا اذا كان هناك مساجد في السوق او في الاسواق ويؤذن فيها وتقام فيها الصلاة فانها الصلاة فيها صلاة جماعة وان كان صلي فيها او صلي في السوق وفي الشارع بدون مسجد وبدون مسجد يقام فيه الصلاة ويؤذن فانه مثل الذي صلى في البيت مثل الذي ما صلى في المساجد لان المساجد هي التي ينادى فيها للصلاة ويقال حي على الصلاة حي على الفلاح فيأتي الناس ويصلون المسائل اما ان اما ان يصلي في الشارع يعني واحد او اثنين او او كل واحد يصلي على حدى يعني في في عند دكانه او في دكانه او كذلك يصلي في بيته فاما صلاة هؤلاء تفضلهم صلاة الجماعة في المساجد بفظل عظيم وباجر عظيم. وقد جاء في بعظ الاحاديث ان صلاة لان هذا جئت انها سبع وعشرين درجة او خمسة وعشرين جزءا يعني من يصلي جماعة يحصل هذا الاجر وهذا الثواب. بخلاف من يصلي في بيته او يصلي في الشارع الاشغال الصلاة في مسجد السوق وصلى ابن عون في مسجد في دار يغلق عليهم الباب. وهذا كما هو معلوم يعني مثل مثل الصلاة في السوق لان من صلى في في دار ومن صلى في بيت والابواء الابواء البيوت معلوم انها تغلق وانه لا يصلي فيها الا اهلها او من يدخل عليهم من غير اهلها فان مثل صلاة في هذا البيت هي صلاة في في صلاة في بيت ليس صلاة في المسجد ليس الصلاة في مسجد فاذا ليس هذا في تظعيف بل هذا يعني فيه آآ آآ نقص كبير وفوات اجر عظيم آآ حيث لم يتم ذلك في المسجد الذي توضعه فيه الصلوات تظاعف فيه الصلوات وتكتب الخطوات التي يذهب الانسان اه بها الى المساجد وفي حال ذهابه كل خطوة يخطوها ان ترفع له درجة وتحط عنه بها خطيئة في حال في حالتي الذهاب والاياب. كل هذا يحاصره من صلى في بيته او من صلى في الجامع او صلى في المسجد. اللهم الا اذا كان صلى في الشارع صلي على المسجد لان مسجد فلان انت الان المسجد يوصل للناس في الشوارع يحتاجوا الى ذلك فهؤلاء مأجورون وحصلوا حصلوا في هالجماعة كلهم يدخلوا في المسجد ولو لم يكونوا في داخل المسجد ما دام مسجدا فلا وهم صلى مع الامام صلاة الجماعة وان كانوا في السوق فان صلاتهم صلاة جماعة. لكن كونه يأتي فرد مثلا يصلي في عند دكانه او اثنان او ثلاثة. هؤلاء يقال صلوا في ما صلوا في المسجد ولهذا قال في الحديث الذي اورده المصنف رحمه الله قال صلاة الجميع صلاة الجماعة صلاة الجميع اي صلاة الجماعة. نعم تزيد على صلاته في بيته وصلاته في سوقه خمسا وعشرين درجة. نعم. تزيد في صلاته على صلاته في بيته وفي سوقه خمسا وعشرين درجة او خمسة وعشرين جزءا او او سبعا وعشرين درجة. ورد سبع وعشرين ورد خمسة وعشرين فيعني هذا التضعيف انما يكون لما صلى في المساجد اما من صلى في السوق بدون بدون مسجد وليس وليس في مسجد في السوق لانه لو صلى في مسجد في السوق يحصل هذا الاجر يحصل اجر الجماعة نعم وذلك فان احدكم اذا توضأ فاحسن واتى المسجد لا يريد الا الصلاة لم يسطو خطوة الا رفعه الله بها درجة وحط عنه خطيئة فهذا وهذا فيه ان الانسان يحصل هذا الاجر ويحصل هذا الثواب لانه آآ توضأ وخرج من بيته ليصلي في المسجد وهو متجه الى هذه العبادة وقاصد هذه العبادة فلا يخطو خطوة الا ورفعه الله بها درجة وحط عنه بها خطيئة وهذا جاء في الذهاب وجاء في الاياب حديث يدل على ذلك وهو ان رجلا كان قيل له ان لو اشتريت حمار مركبه ويأتي يعني في الصلاة فقال ما احب عند بيتي قرب مسجد ولكني اريد ان يكتب الله لي في بذهابي وايابي يعني درجات وحط خطيئات فقال عليه الصلاة والسلام قد كتب الله لك ذلك كله قد كتب الله لك ذلك كله. يعني ان هذه الخطوات التي يخطوها في حال لهذه المسجد وفي حال ايابه من المسجد الى بيته كل ذلك اه كل خطوة يخطوها يرفع له بها درجة ويحط عنه بها خطيئة. نعم واذا دخل المسجد كان في صلاة ما كانت تحبسه واذا كان واذا دخلوا المسجد كان في صلاته تحبسه لانه ما دام في انتظار الصلاة قهوة يعني من حيث الثواب الاجر في صلاتك لكن لا يقال انه حكم يعني مثل المصلي تماما لان المصلي ما يتكلم ولا يلتفت ولا يتقدم ولا يتأخر واما هو له ان يتكلم وله ان يقوم ويجب وله ان يعني آآ آآ يلتفت وله ان يتصرف لكنه مثل المصلي في الاجر لكن ليس مثله في اه يعني في في جميع الامور بحيث انه ما يتكلم ولا يتحرك وانما يعني اه هو في صلاة يعني في اجر الصلاة وله اجر الصلاة وكانه في صلاة مأجور على ذلك لكن ليس معنى ذلك انه في مثل المصلي تماما لا. المصلي لا يتكلم ولا يلتفت ولا يتحرك ولا يروح ولا يأتي ولا يأكل ولا يشرب وهذا بخلافه لكنه يحصل الاجر في ذلك لكنه يحصل الاجر في ذلك من الله سبحانه وتعالى. نعم وتصلي يعني عليه الملائكة ما دام في مجلسه الذي يصلي فيه اللهم اغفر له اللهم ارحمه ما لم يحدث فيه. وتصلي عليه الملائكة وتدعو له وتقول اللهم اغفر له وارضاه وارحمه ما لم يؤذي. يعني يعني ما لم يؤذي في المسجد يعني ومعلوم ان ان الانسان عندما يكون قبل الصلاة فهو في انتظار الصلاة وهو حكمه هو في صلاة ولكنه بعد ذلك ايضا كذلك كذلك ايضا لكن ما لم يؤذي او يحدث لانه اذا احدث لا يكون من اهل الصلاة لانه لو اراد ان يصلي ماذا ما بامكانه ان يصلي لان اللي يصلي فهو على وضوء وهذا نقض وضوءه وهذا نقض وضوءه. نعم قال حدثنا مسدد معلوم ان نقبل الوضوء في المسجد ما يكون الا في خروج الريح مسجد بخروج الريح كما جاء عن ابي هريرة رضي الله عنه في الحديث فقال يعني قيل ما الحديث يا ابا هريرة؟ قال قال حدثنا مسدد عن ابي معاوية عن الاعمش ابي معاوية محمد ابن خادم الكوفي والاعمى سليمان المهران الكافري الكوفي عن ابي صالح عن ابي هريرة وابو صالح هو الاخوان السمان نعم يقول يا شيخنا الكريم حتى لو كان كانت الجماعة الذين في السوق ليس لديهم مسجد قريب وش وش اسمها؟ الان سيصلون سيصلون المصلى ويصلون فيه فرشة عليهم هذا ما يقال انهم صلوا جماعة ولا يقال انهم يعني حصلوا اجر خمسة وعشرين جزء اجر جزء او اربعين صلاة هذا يعني صلاته صحيحة ولكن التوحيد انما يكون للمساجد واذا كان يعني نشد عنهم بعيد فيعملون على ايجاد مسجد في السوق يعملون على ايجاد نفس السوق ويحصلون الاجر هذا المصلى او هذا المحاط ببعض الطوق يصلى له. لا لا ما يكفي هذا ما يقال المسجد قال رحمه الله تعالى باب تشبيك الاصابع في المسجد وغيره قال حدثنا حامد بن عمر عن بشر قال حدثنا عاصم قال حدثنا واقد عن ابيه عن ابن عمر او ابن عمرو شبك النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اصابعه وقال عاصم بن علي حدثنا عاصم بن محمد قال سمعت هذا الحديث من ابي فلم احفظه فقومه لي عن ابيه. قال سمعت ابي وهو يقول قال عبد الله. قال رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم يا عبد الله بن عمرو كيف بك اذا بقيت في حسالة من الناس بهذا قال حدثنا خلاد بن يحيى قال حدثنا سفيان عن ابي بردة ابن عبد الله نسيت ام قصر في الصلاة قال لم انس ولم تقصر فقال كما يقول ذو اليدين؟ فقالوا نعم فتقدم فصلى ما ترك ثم سلم ثم كبر بقصدة مضمونة قاسورات ولا قصرت عن ابي عن ابي بردة ابن عبد الله ابن ابي بردة عن جده عن ابي موسى رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ان المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا وشبك اصابعه. ثم قال باب تشبيك الاصابع في المسجد وغيره الاصل في تشبيك الاصابع انه جائز وسائق ان يكون الانسان يشبك اصابعه عن ذي الحاجة او لانين للاظربة مثلا بان مثل ما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم قال المسلم المسلم فالبنيان يشد بعضه بعضا بين اصابعه يعني ليبين يعني بالفعل يعني ما جاء بالقول لان كالبنيان يشد بعضه بعضا لاتصال بعضه ببعض ثم بعد ذلك شبك بين اصابعه صلوات الله وسلامه وبركاته عليه وهذا يعني آآ يعني آآ هذا يدخل تحت قوله في غيره في نفسه وغيره اما بالنسبة للمسجد فان الانسان اذا كان ذاهبا الى المسجد ولا يشغل نفسه يعني في في تشبيك وانما يكون يمشي عليه السكينة والوقار دون ان يحصل منه شيء يدل على او يعني على الغفلة او على له الغفلة وعدم الانتباه يعني للامر الذي هو ذاهب اليه سيكون في ذلك شيء من من من الغفلة يعني كونه يعني يستعمل يعني مثل ذلك وهو في في حكم المصلي كما هو معلوم. لانه يعني اه اذا وصل المسجد وصار فيه فان الصلاة تحبسه وهو في مصلاه في صلاة يعني ما دام ينتظر الصلاة فهو معلوم ان المصلي لا يشبك بين اصابعه فكذلك من كان في حكم المصلي المصلي لا يشبك بين اصابعه لان هذا من اللهو ومن الغفلة عن الصلاة وكذلك من يكون كذلك يعني قبل الصلاة فان الانسان هو في حكم المصلي وان لم يكون مصليا بفعل فاذا فيما يتعلق بالنسبة لكون الانسان في غير المسجد يعني له ان يثبت بين اصابعه يعني كما يريد عندما يحتاج الى ذلك وفي بالنسبة للمسجد اذا كان في انتظار الصلاة لا يفعل واذا كان في الصلاة لا يفعل واما بعد الصلاة فقد جاء ما يدل على ذلك في الحديث الذي سيأتي عن عن ابي هريرة رضي الله عنه فيما يتعلق بعد الفراغ من الصلاة فيها ما يدل عليه حديث قال عن ابن عمر او ابن عمر شبك النبي صلى الله عليه وسلم اصابعه. نعم وقال عاصم بن علي عن عاصم بن محمد سمعت هذا الحديث من ابي فلم احفظه فقومه لي واقب عن ابيه. قال سمعت ابي وهو يقول قال عبد الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عبد الله بن عمرو كيف بك اذا بقيت في حثالة من الناس لهذا؟ بهذا يعني بالذي يفعل قبله اي بالاضافة الى يعني هذا الكلام ما قبله من حصول التشبيك نعم قال حدثنا حامد بن عمر نعم عن بشر المفضل عن عاصم عاصم ابن علي عاصم بن حمد نعم عن واقد ابو محمد عن ابيه محمد بن زيد نعم عن ابن عمر او ابن عمرو. نعم. يعني الاختلاف في الصحابي لا يؤثر لان الصحابة يعني رضي الله عنهم وارضاهم اذا جاء الحديث عن اي واحد منهم فلا يؤثر يعني عدم معرفة اسمه او شخصه لان المجهول فيهم في حكم معلوم ولهذا لو لو وقيل وعن رجل صحب النبي صلى الله عليه وسلم كان كافيا ما دام انه نسب الى الصحبة وكان من من اصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام من الصحابة رضي الله عنهم المجهول فيهم في حكم معلوم. لا يحتاج الى ان يبحث عنهم لا يقال فيهم هل هو ثقة وليس بثقة؟ ابدا لا يقال الصحابة ما دام صحابي يكفي ان يقال صحب النبي صلى الله عليه وسلم يكفي ان يقال وعن رجل صحب النبي صلى الله عليه وسلم لان صحبة وحدها تكفي لا يضاف اليها شيء نعم قد يضاف اليها شيء يعني يزيد في فضل الصحابي كما قال صحابي شهد بدرا وصحابي شهدوا الحديبية صحابيا كذا يعني زيادة يعني في في في او زيادة في الفضل؟ نعم. اما قال عنه ارواح كان بخلاف ذلك. فانه قد جاء عنه النهي عن الصلاة في مسجد بين مكة والمدينة. لان الناس رآهم يعني يقصدون ويؤمونه ويسألون فيه. فحذر من ذلك رضي الله عنه ان يعني يتكلم فيهم بتوثيق او تعديل او يقال ثقة او يقال عدل هذا لا لا يحتاج الى صحابة لان الله عز وجل ورسوله حصل لانه حصل تعديله من الله ورسوله. عليه الصلاة والسلام فلا يحتاجون بعد ذلك الى تعديل المعدلين وتزكية يأتيهم شرفا وفظلا ونبلا ان يكون الواحد منهم صحيب النبي عليه الصلاة والسلام وان ينسب الى صحبة الرسول عليه الصلاة والسلام فان ذلك كاف اما غير الصحابة نعم يحتاج الى معرفته ويحتاج الى تزكيته ومعرفة عدالته من ضعفه اما الصحابة فليسوا كذلك وقال عاصم بن علي ثم ايضا بالنسبة لغيرهم اذا كان الاختلاف بين ثقتين يعني ان هذا واما هذا فلا يؤثر لان اينما دار هو على ثقة وكذلك اذا كان عن ضعيفين يعني كذلك معروف يعني سواء هذا او هذا لا عبرة بالحديث الذي جاء من اي واحد منهما اما اذا كان احدهما ضعيف والثاني ثقة فهذا هو الذي يحتاج الى معرفة الحقيقة ومعرفة الامر وهل هو الضعيف او انه ثقة ولهذا يأتي في بعض الاحاديث ان بعض العلماء يصحح في الحديث وبعضهم يضعفه ومن اسباب هذا التفاوت او الاختلاف في التضعيف كونه وجود رجل يعني في الاسناد اسمه واسم ابيه كاثنان متفقان يقال فيه المتفق المفترض احدهما ضعيفتان ثقة فمن فمن العلماء من يضعفه لانه فهم انه ضعيف ومنهم من يصححه بانه فهم منه انه ثقة وينتج الاختلاف بين الحديث الصحيح او الحديث ضعيف مثل الحديث الذي فيه اللهم اغننا بحلالك عن حرامك وبفضلك عمن سواك فان في اسناده رجل يقال له عبدالرحمن ابن اسحاق احدهما ضعيف والثاني ثقة او صدوق فبعض العلماء ظعف الحديث ظنا منه ان انه عبد الرحمن بن اسحاق الظعيف ضعف الحديث وبعضهم صححه او حسنه على اعتبار انه وقد جاء ما يدل او يبين انه ثقة فاذا الاختلاف اذا كان دار بينه ضعيفا وثقة هذا فيه اشكال ويحتاج الى معرفة ايهما اللي في الاسناد قد ذكر الحافظ بن حجر في تهذيب التهذيب بترجمة ياسين العجلي ياسين العجلي في ترجمته ذكر حديثا يتعلق بالمهدي قال الحافظ ابن حجر في ترجمته وقد ظن بعض المتأخرين انه ان ياسين ياسين ابن حمزة الزيات وظع في الحديث بسببه فلم يصنع شيئا وانما هو ياسين العجلي ياسين العجري الذي هو محتج به فاذا القضية يعني في نهاية اذا كان الخلاف بين بين الثقتين ما يؤثر اختلاف سواء هذا ولا هذا الحديث صحيح وان كان الاختلاف بين اثنين ضعيف هما كل من هو ضعيف يعني اي واحد منهما يضعف في الحياة وانما الاشكال فيما اذا كان احدهما ضعيفا وقال عاصم ابن علي حدثنا عاصم محمد عن ابيه قال صلى الله عليه وسلم احفظه فقومه لي واقض عن ابيه. ايه نعم يعني انه آآ رواه عن ابيه ولم يحفظه ولم يحسنه فقومه له اخوه الذي هو قد ابن محمد وهو الذي جاء في الاسناد السابق انه رواه عنه وعاصم محمد عن واقد ابن محمد عن ابيه. نعم قال سمعت ابي وهو يقول قال عبد الله. نعم قال حدثنا خلاد ابن يحيى قال حدثنا سفيان عن ابي بردة ابن عبد الله ابن ابي بردة عن جده عن ابي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ان المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا وشبك اصابعه نعم وهذا يعني من مما ينفتح في كلمة وغيره يعني ثاني عام يعني يعني يكون يعني ذلك في في جميع الاحوال الا ما ورد فيما يتعلق بالنسبة الذهاب الى المسجد وفي الجلوس للمسجد نعم فيعني الرسول عليه الصلاة والسلام قال المسلم المسلم في البنيان او المؤمن المؤمن ولا المسلم؟ المؤمن المؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا وشدك بين اصابعه لان اذا شبك باصابعه شدت الاصابع او بعضها بعضا وشدت اليد بعضها اليدين بعضهما بعضا فصارا شيئا متناسكا كالبنيان المتناسك نعم وهذا فيه التمثيل يعني بيان يعني الايضاح والبيان في الامور المعنوية مع توضيحها بالامور الحسية بدأ معاينة نعم قال اهدنا خلاد ابن يحيى عن سفيان عن عن ابي بردة عن سفيان عن عن ابي بردة؟ نعم امشي كده؟ ها؟ عن ابي بردة بن عبدالله بن ابي بردة عن ابي بردة بن عبدالله بن ابي بردة وهذا سبق ان مر بنا لساق قريب احيانا راكبا واحيانا ماشيا ويصلي في ركعتين. واما قوله فقد جاء عنه عليه الصلاة والسلام انه قال من تطهر في بيته ثم اتى مسجد قباء فصلى فيه صلاة انا تاجر عمرة ابن عبد الله وكثيرا ما يأتي باسمه بدون كنيته فيقال بريدة بن عبدالله بن ابي بردة بريدة ابن عبد الله ابن ابي بردة ولكنه يأتي قليلا لكنيته مع نسبته لابيه والى جده او الى ابيه فقط وهذا يعني اه اه معرفة الكنى لاصحاب معرفة المحدثين الا يظن الشخص الواحد شخصين اذا كان يعني يأتي ابي بريدة من ابي بردة بريدة ابن عبد الله وفي بعضها ابو بردة ابن عبد الله ابو فردة ابن عبد الله نعم ابن عبد الله عن جده جده ابي بردة عن ابيه ابي موسى ففيه رواية حفيد عن جد وابن عن اب عفيدا عن جد الذي هو بريج ابن عبد الله ابن البردة عن جده ابي بردة وابو بردة يروي عن ابيه ابي موسى الاشعري قال حدثنا اسحاق قال حدثنا ابن سمير قال اخبرنا ابن عون عن ابن سيرين عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عند صلاتي العشي قال ابن سيرين سماها ابو هريرة ولكن نسيت انا. قال فصلى بنا ركعتين ثم سلم فقام الى خشبة معروضة في المسجد فاتكى عليها كأنه غضبان ووضع يده اليمنى على اليسرى وشبك منها اصابعه ووضع خده الايمن على ظهره اليسرى وخرجت الزرعان من ابواب المسجد فقالوا قصرت الصلاة وفي القوم ابو بكر وعمر رضي الله وفي القوم ابو بكر وعمر رضي الله الله عنهما فهبى ان يكلماه وفي القوم رجل في يديه طول يقال له ذو اليدين رضي الله عنه قال يا رسول الله انسيت ام قصرت الصلاة؟ قال لم انسى ولم تقصر. فقال فكما يقول ذو اليدين؟ فقالوا نعم. فتقدم فصلى ما ترك ثم سلم ثم كبر مثل سجوده مثل سجوده او اطول ثم رفع رأسه وكبر ثم كبر وسجد مثل سجوده او اطول ثم رفع رأسه وكبر وربما سألوه ثم سلم فيقول نبئت ان عمران ابن حسين رضي الله عنهما قال ثم سلم ثم ذكر هذا الحديث عن ابي هريرة وهو الحديث المشهور بحديث اليدين وذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم من صلى بالناس احدى صلاته العشي الذي فيه الظهر والعصر لان العشي يبدأ بالزوال العشي يبدأ بزواج الرسول عليه الصلاة والسلام صلى احدى الصلاتين وكلوا منها اربعة ركعات فصلاها ثنتين وكان زمن زمن تشريع ويعلمون انه صلى ثنتين لكنهم ما نبهوه لانهم خشوا او ظنوا ان انه نزل وحي وانه آآ وان صلاة اربعة صارت ثنتين وكذلك في بعض الروايات بعض الاحاديث سبق ان مر بنا حديث انه صلى خمسا انه صلى خمسا وسألوه اتجه الى القبلة وسجد للسهو وسجد للسهو لانهم يعني لم ينبهوه لا في النقص ولا في الزيادة لم ينبهوها عند نقص الركعتين والجلوس والسلام من ركعتين ولا بكونه زاد خامسا ولا بكونه زاد خامسة خشوا ان يكون حصل وحي او حصل لان الزمن زمن تشريع فما كانوا يعني يحصل منهم ذلك فالرسول عليه الصلاة والسلام صلى ركعتين ثم قام الى خشبة معروف مسجد والسند عليها وشبك بين اصابعه وقد خرج سرعان الناس الذين يخرجون بسرعة خرجوا فصاروا يتحدثون فيما بينهم وفي القوم ابو بكر وعمر وهاب ان يكلماه ابى ان يكلماه وانهم يفشون انه قد حصل وحي قصرت به الصلاة وصارت اثنتين من اليوم تكون اربع وقال رجل يقال رجل يقال كان في يديه بطول فكان يقول له ذو اليدين يقول له ذي اليدين مشهور بهذا عندهم فقالوا يا رسول الله اقصر في الصلاة ام نسيت قال عليه وسلم انسى ولم تحصى يعني ان في حسب ظنه وفي حسب علمه انه ما حصل منه نسيان ولا قصر الصلاة قال بل نسيت يعني ما دام انه ما في قطر والرسول عليه السلام التفت الى الحطب وقال كما يقول لليدين يعني كلامه صحيح انني نسيت؟ قالوا نعم. فقام هو صلى ركعتين اتى بركعتين الباقيتين صلوات الله وسلامه وبركاته عليه وبعد ذلك سلم ثم سجد للسهو ثم سلم بعد ذلك بمجلة يعني سلم اولا ثم سجد للسهو ثم سلم ومحل شاهد منه كونه قام الى خشبة معروضة في المسجد فجلس يستند عليها وشبك بين اصابعه قالوا فهذا يدل على ان التشبيك بعد الصلاة انه جائز لانه لان النبي صلى الله عليه وسلم فعله وهو في المسجد اللي يكون فعله نسيت بعد الصلاة يعني اه قالوا هذا يدل على جوازه قال ابو هريرة رضي الله عنه صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عند صلاتي العشي قال ابن سيرين سماها ابو هريرة ولكن نسيت انا وهي صلاة قال فصلى بنا ركعتين ثم سلم فقام الى خشبة معروضة في المسجد فاتكى عليها كأنه غضبان ووضع يده اليمنى على اليسرى ربك بين اصابعه ووضع خده الايمن على ظهر كفه اليسرى نعم وخرجت السرعان من ابواب المسجد فقالوا قصرت الصلاة وفي القوم ابو بكر وعمر فهذا ان يكلماه وفي القوم رجل في يديه طول يقال له ذو اليدين قال يا رسول الله وجهان سورة يضبطها ضبطها في الاصل بالظم وظبطها في الحاشية. هم. بالكسر. هم. نعم نتقدم فصلى ما ترك ثم سلم ثم كبر وسجد مثل سجوده او اطول. ثم رفع رأسه وكبر ثم كبر وسجن مثل سجوده واطول ثم رفع رأسه وكبر وربما وربما سألوه ثم سلم فيقول نبئت ان عمران ابن حصين قال ثم سلم. نعم يعني هذا يعني اخذه بواسطة الذي هو قضية السلام بعد قال احبتنا اسحاق مش هاخد منصور الفوز عن ابن جميل وهو عن ابن عون عبد الله بن عوف عن محمد ابن سيرين عن ابي هريرة قال رحمه الله تعالى بعض المساجد التي على طرق المدينة والمواضع التي صلى فيها النبي صلى الله عليه وسلم قال حسدنا محمد بن ابي بكر المقدمين قال حدثنا فضيل بن سليمان قال حدثنا موسى ابن عقبة قال رأيت سالم ابن عبد الله يتحرى اماكن من الطريق فيصلي فيها ويحدث ان اباه كان يصلي فيها وانه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يصلي في تلك الامكنة قال وحدثني عن ابن عمر انه كان يصلي في تلك الامكنة وسألته سالما فلا اعلمه الا وافق نافعا في الامكنة كلها الا انهما اختلفا في مسجد الا انهما اختلفا في مسجد بشرف الروحاء اها قال حدثنا ابراهيم ابن المنذر قال حدثنا انس ابن عياض قال حدثنا موسى ابن عقبة عن نافع ان عبد الله رضي الله عنه اخبره ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينزل بذي الحليفة حين يعتمر وبحجته حين حج تحت ثمرة في موضع المسجد الذي بري بذي الحليفة كان اذا رجع من غزو كان في تلك الطريق او حج او عمرة هبط من بطن واد فاذا ظهر من بطن واد اناخ في البطحاء التي على شفير الوادي الشرقية فعرش ثم حس ثم حتى يصبح فعرس ثم حتى يصبح ليس عند المسجد الذي بتجارة ولا على الاكمة التي عليها المسجد كان ثم ليس عند المسجد الذي بتجارة ولا على الاكمة التي عليها المسجد كان ثم خليل يصلي عبدالله عنده في بطنه كتب كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ام هم يصلي ودحى السيل فيه بالبطحاء حتى دفن ذلك المكان الذي كان عبد الله يصلي فيه. وان عبد الله ابن عمر حدثه ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى حيث المسجد الصغير. الذي دون المسجد الذي بشرف الروحاء. وقد كان عبد الله يعلم المكان الذي كان بفضل يعلم ليعلن هكذا ظبطها وفي بعض النسخ تعلم ما يعلم يعني يضع علامة تعلم وفي بعضها يعلم زوجه. نعم وقد كان عبد الله يعلم المكان الذي كان صلى فيه النبي صلى الله عليه وسلم. يقول سم عن يمينك حين تقوم في المسجد تصلي وذلك المسجد على حافة الطريق اليمنى وانت ذاهب الى مكة بينه وبين المسجد الاكبر رمية بحجر او نحو ذلك وان ابن عمر كان يصلي الى العرق الذي عند منصرف الروحاء وذلك العرق انتهاء طرفه على حافة الطريق دون المسجد الذي بينه وبين المنصرف وانت ذاهب الى مكة وقد ابتنى ثم مسجد فلم يكن عبد الله يصلي بذلك المسجد قد ابتلي وقد ابتلي ثم مسجد فلم يكن عبد الله يصلي في ذلك المسجد كان يتركه عن يساره ووراءه ويصلي امامه الى العرق نفسه. وكان عبدالله يروح من الروحاء فلا يصلي حتى يأتي ذلك المكان فيصلي فيه الظهر. واذا اقبل من مكة فان مر به قبل الصبح بساعة او من اخ او من اخر السحر عرس حتى يصلي بها الصبح وان عبد الله حدثه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان ينزل تحت صفحة ضخمة دون الرويثة عن يمين الطريق واجاهد ووجاه الطريق في مكان في مكان بطح سهل ان لا يفضي من حكمة روينا بريد الرويسة بميلين وقد انكسر اعلاها فالثنى وانثنى في جوفها وهي قائمة على ساق وفي ساقها كتب كثيرة. وان عبد الله ابن عمر حدثه ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى في طرف سلعة من وراء العرج وانت ذاهب الى هضبة الى هضبة عند ذلك المسجد وانت ذاهب الى غضبة عند ذلك المسجد قبران او ثلاثة على القبور رضم من حجارة عن يمين الطريق ان سلامات الطريق بين اولئك السلامات كان عبدالله يروح من العرج بعد ان تميل الشمس بالهاجرة فيصلي الظهر في ذلك المسجد وان عبد الله ابن عمر حدثه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم نزل عند فرحات عن يسار الطريق ختم ذلك بتنبيهات وقال الاول اشتمل هذا السياق على تسعة احاديث اخرجها الحسن بن سفيان في مسنده مفرقة من طريق اسماعيل ابن ابي اويس عن انس ابن عياض يعيد الاسناد في كل حديث في مثيل دون هرشى ذلك المثيل لاصق لاصق بكراعه بكراع هرشا بينه وبين الطريق قريب من غلوة وكان عبد الله يصلي الى فرحة هي اقرب السرحات الى الطريق وهي اطولهن وان عبد الله ابن عمر حدثه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان ينزل في المسجد الذي في ادنى مر الظهران جبل المدينة حين يهبط من الصفراوات ينزل في بطن ذلك المثيل عن يسار الطريق وانت ذاهب الى مكة ليس بين منزل رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين الطريق الا رمية بحجر. وان عبد الله ابن عمر حدثه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان ينزل بذي طوى ويبيت حتى يصبح يصلي الصبح حين يقدم مكة ومصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك على اكمة غليظة. ليس في المسجد الذي بني تم. ولكن من ذلك على عكمة غليظة وان عبد الله حدثه ان النبي صلى الله عليه وسلم استقبل فرظتي الجبل الذي بينه وبين الجبل الطويل نحو الكعبة فجعل المسجد الذي بني ثم يسار المسجد بطرف الحكمة ومصلى النبي صلى الله عليه وسلم اسفل منه على الاكمة السوداء تدع من الاكمة عشرة اذرع او نحوها ثم تصلي مستقبل من الجبل الذي بينك وبين الكعبة ثم ذكر البخاري رحمه الله هذه الترجمة وهي باب المساجد التي بين مكة والمدينة المساجد التي على طرق المدينة والمواضع التي صلى فيها النبي صلى الله على طرق المدينة يعني بين مكة والمدينة التي بين مكة والمدينة والمواضع التي صلى فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الترجمة التي عقدها البخاري رحمه الله وذكر يعني هذا الحديث عن ابن عمر رضي الله تعالى عنه الذي فيه انه كان يتحرى الاماكن التي صلى فيها الرسول صلى الله عليه وسلم اتفاقا يعني ولم يكن مقصودا ان الرسول صلى الله عليه وسلم صلى فيها قصدها لذاتها او لمكانها او لخصيصة بها وانما اتفق له انه جاء وقت الصلاة وصلى في هذا المكان فكان ابن عمر رضي الله عنه يتتبع اثار الرسول صلى الله عليه وسلم ويصلي في الاماكن التي صلى فيها الرسول عليه الصلاة والسلام وهذا اجتهاد منه رضي الله تعالى عنه وارضاه ولكن هذا الذي فعله ابن عمر يخالف ما جاء عن ابيه وعن غيره من الصحابة وعن كبار الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم فانهم ما كانوا يقصدون او يتحرون هذا الذي يتحراه ابن عمر رضي الله تعالى عنه بل جاء عن عمر نفسه انه كان في طريق مكة وانه لما صلى بالناس الفجر يعني وكان عندهم في مسجد قريب حولهم واذا الناس يأتون اليه فقيل ما هذا؟ فقال ما هذا؟ قال هذا مكان يصلى فيه الرسول صلى الله عليه وسلم فقال رضي الله عنه انما اهلك يعني اهل الكتاب انهم اتخذوا يعني آآ اثار انبيائهم يعني آآ نساء كنائس وبيعا حذر من ذلك فقال من ادركت الصلاة فليصلي والا فلينظر. يعني ما يقصد انه يأتي يصلي فيه لان النبي صلى الله عليه وسلم صلى في هذا المكان من ادركته الصلاة صلى والا فانه يمضي. ولا يجلس او انه يتعمد انه يصلي في مكان صلى فيه الرسول صلى الله عليه وسلم الرسول صلى فيه اتفاقا ما كان قصدا وانه اراد ان يكون هذا المكان الناس يقصدونه ويصلون فيه واذا ما اتفق له على الصنم انه اه شغلنا في هذا المكان وهذا لا يعني ان ان انه يسن الصلاة في ذلك المكان لان ابن عمر رضي الله عنه حريص على ان تبعث الرسول صلى الله عليه وسلم وهو مأجور على كل حال وغيره من الصحابة وفي مقدمتهم ابوه رضي الله كما ثبت ذلك عنه رضي الله عنه وارضاه وذكر يعني آآ ابن عمر رضي الله عنه عددا من المواضع التي صلى فيها النبي صلى الله عليه وسلم بين مكة والمدينة وكان يصلي فيها رضي الله عنه وارضاه لكن هذه المواضع اندرجت بزمن الحافظ بن حجر ويقول له لا وجود لها ولا يعرف عنها شيء الا يعني موضع امه بالعين. يعني اشار اليهما في في في ذي الحذيفة في مكان اخر والا فانه لا وجود لها ولا يعرف عنها شيء في ذلك الزمان والحافظ ابن حجر توفي سنة ثمانين مئة واثنين وخمسين في مثل صف القرن التاسع المنتشرة في القرن التاسع وكانت مدرسة وغير معروفة ولا يعرف عنها شيء في ذلك الزمان وذكر يعني بعد ما تكلم على على يعني هذا هذه المواضع والاماكن وكلام الكلمات اللغوية يعني والبيان عن المراد بهذه المواضع التي ذكرت الا انه لم يذكر الثالث واخرج مسلم منها الحديثين الاخيرين في كتاب الحج هذه المساجد لا يعرف اليوم منها غير مسجدي ذي الحليفة والمساجد التي مسجدي نعم ذي الحليفة ذي الحليفة نعم والمساجد التي بالروحاء يعرفها اهل تلك الناحية وقد وقع في رواية الزبير بن بكار في اخبار المدينة له من طريق اخرى عن نافل ابن عمر في هذا الحديث زيادة زيادة بسط في صفة تلك المساجد وفي الترمذي من حديث عمرو بن عوف ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى في وادي الروحاء وقال لقد صلى في هذا المسجد سبعون نبيا الثالث عرف من صنيع ابن عمر استحباب تتبع اثار النبي صلى الله عليه وسلم والتبرج بها من قال اللغوي من الشافعية ان المساجد التي ثبت ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى فيها لو نذر احد الصلاة في شيء منها تعين كما تتعين المساجد الثلاث علق عليه شيخنا قال الشيخ عبد العزيز رحمه الله هذا ضعيف والصواب انه لا يتعين شيء من المساجد بالنذر سوى المساجد الثلاثة اذا احتاج اذا احتاج الى شد رحب فان لم يحتج فان لم يحتج لذلك وهو موضع نظر واختلاف واما هذه المساجد التي اشار اليها البغوي والصواب انه لا يجوز قصدها للعبادة ولا ينبغي الوفاء لمن نذرها شدا لذريعة الشرك ويكفيه ان يصلي بغيرها من المساجد الشرعية والله اعلم. نعم الرابع ذكر البخاري المساجد التي بطرق المدينة ولم ينزل المساجد التي كانت بالمدينة لانه لم يقع له اسناد في ذلك على شرطه. وقد ذكر عمر ابن شبة في اخبار المدينة المساجد والاماكن التي صلى فيها النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة مستوعبا وروى عن ابي غسان عن غير واحد من اهل العلم ان كل مسجد بالمدينة ونواحيها مبني بالاجارة المنقوشة مطابقة وقد صلى فيه النبي صلى الله عليه وسلم وذلك ان عمر ابن عبد العزيز حين بنى مسجد المدينة سأل الناس وهم يومئذ متغافرون عن ذلك ثم بناها بالحجارة المنقوشة المطابقة وقد عين عمر ابن شبة منها شيئا كثيرا لكن اكثره في هذا الوقت قد اندثر وبقي من المشهورة الان مسجد قباء ومسجد فضيخ وهو شرقي مسجد قباء ومسجد بني قريظة مشربة ام ابراهيم وهي شمال مسجد بني قريظة ومسجد بني ظفر شرق البقيع ويعرف بمسجد البغلة ومسجد بني معاوية ويعرف بمسجد الاجابة ومسجد الفتح قريب من جبل سلع ومسجد القبلتين في بني سلمة. هكذا اثبته بعض شيوخنا وفائدة معرفة ذلك ما تقدم عن البغوي والله اعلم. يعني الحافظ ابن حجر رحمه الله لما ذكر البخاري المساجد اللي في الطريق بين هنا نتعرض الى المساجد في المدينة ذكر هو ما يعني وقف عليه منها وذكر هذه الاشياء التي سماها ومن المعلوم ان انه لم يأتي عن النبي صلى الله عليه وسلم في في المدينة فضيلة لمسجد الا لمسجدين وما نجده عليه الصلاة والسلام هذا المسجد المبارك وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم صلاة في مسجدي هذا خير من الف صلاة فيما سواه الى المسجد الحرام وكذلك لا شد الريحان الا اذا ثلاث مساجد في المسجد الحرام ونشر هذا ونسجد الاقصى اه وكذلك مسجد قباء جاء في فضله يعني ما يدل على ذلك من قوله وفعله. اما فعله فكان يذهب اليه كل سبت هذا هو الذي جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم اما غيره لم يأتي ولم يأتي شيئا يدل على ذلك ولو ثبت ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى في نفس المساجد لا يقصد ان يصلى فيه بل يصلى في هذا المسجد الذي صلى فيه الف صلاة ويصلي في مسجد قباء الذي ارسلت فيه كعمرة. هذا هو الذي ينبغي للانسان ان يحرص عليه. اما ان يذهب ويتتبع اشياء الرسول صلى الله عليه وسلم صلى في هذا هذا مثل الاماكن اللي في طريق مكة يعني حصل له اتفاقا او يعني حصل آآ انه جاء الوقت وصلى في مكان معين لو ثبت. فلا يدل على فضيلة لذلك المسجد لانه لم يأتي فيه عن النبي عليه الصلاة والسلام شيء من ذلك ولهذا كل انسان في هذه المدينة عليه ان يحرص على الا يشغل نفسه بشيء من المساجد الا ما في هذا المسجد المبارك وفي مسجد قباء ثم يمنع من المساجد الان الذي اه التي هي يعني مشتهرة عند الناس الان المساجد السبعة وهذا يدل على انها محدثة بعد الحافظ بن حجر يعني حافظ الحجر ما ذكرها ولا اشار اليها مما يدل على انها متأخرة في الوجوب وان وجودها في زمن متأخر الاجانب قال حدثنا محمد ابن ابي بكر المقدمي. نعم عن فضيل بن سليمان. نعم. عن موسى ابن عقبة. نعم. عن سال ابن عبد الله. نعم. عن عبدالله. نعم قال حدثنا ابراهيم بن المنذر عن انس ابن عياض نعم عن موسى ابن عقبة عن نافع عن عبد الله نعم والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اه ذكر الحافظ ان ان في سنن الترمذي المسجد في الروحة او انه صلى فيه سبعون نبيا فينظر يعني الاسناد في ذلك والذي ثبت والذي جاء بهذا المعنى هو ان مسجد الخير صلى فيه سبعون نبيا مسجد الخير في منى صلى فيه سبعون نبيا. اما هذا الذي في الطريق في طريق بين مكة والمدينة. وهو الروحاء فيعني ينظر الحديث عند الترمذي جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم والهمكم الله الصواب وفقكم للحق ونفعنا الله بما سمعنا وغفر الله لنا ولكم وللمسلمين اجمعين. امين آآ مسألة آآ الصلاة في السوق كثر عليها الاسئلة يعني الان كثير من الاماكن يعني مثلا بعض ما يحصل في الكليات الان فيها مصليات بالاضافة الى مسجد الجامع الكبير فهل الصلاة في هذه المصلات في هذه المصليات؟ لا تكون مثل صلاة الجامع والله اعلم ان المساجد التي فيها الاذان وهي نادى للصلاة ويصلى فيها الصلوات الخمس هذه المساجد التي واما تلك لا شك انهم يعني على خير ولكنه لا يقال انها مثل اه اه المسجد الذي ينادى فيه للجماعة ويصلى فيه صلاة الجماعة وكونهم يصلون يعني في اماكنهم سمعوا ولان لا يتفرقوا وليحصل يعني منهم وجود صلاة مجتمعين بدلا من ان يذهبوا ويتفرقوا وقد يغفل بعضهم وقد يؤخر الصلاة لا شك ان هذا شيء جيد لكن لا يقال يعني ان ان الصلاة فيها كصلاة المسجد الذي ينادى له ويؤذن فيه ويقال فيه حي على هل صح ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى في مسجد الفتح ودعا ثلاثة ايام الاثنين والثلاثاء والاربعاء فاستجيب له يوم الاربعاء جابر جاء جاء في هذا جاء في هذا في في هدي المفرد البخاري جاء فيه الادب المفرد البخاري انه كان يعني حصل منه انه دعا يعني آآ في عام الخندق يعني عندما يعني كانوا يحفرون قلبك وفي غزو في الخندق وغزو في الاحزاب يعني جاء كان يدل يدل على ذلك في ولكن لا يذكر عنه شيئا الان والانسان لا يقصد الا لا يقصد الا نسي الرسول صلى الله عليه وسلم مسجد قباء فقط ولا يشغل نفسه بشيء سوى ذلك هل تدخل فرقعة الاصابع النهي عن التشبيت يعني هي اسوأ هي اسوأ من التشبيه لان فيها يعني مثل التشبيك وزيادة الصوت لانها مثل التشبيك وفيها زيادة الصوت صوت الاصابع يعني مع الفعل صوت النهي عن تشبيك الاصابع عام في المسجد طوال الوقت بانه جاء من قوله صلى الله عليه وسلم فهو مقدم على الفعل لكن ما دام ما دام انها يعني جاء فعله صلى الله عليه وسلم ففعله يدل على الجواز فعله يدل على الجواز طوعان اذا لم يشعروا بسهو الامام الا بعد وقت من خروجه من المسجد ماذا عليهم ليس عليهم شيء ولكن هذا في في هذه القصة الصلاة مهيب كاملة يعني باقي عليهم ركعتين وكذلك اذا كان انهم يعني حصل انهم يعني فايتهم ركعة او انه يعني نقص ركعة وراحوا ما تنبهوا عليه من ينبهوا حتى يصلوا. لان الرباعية اربع لا يمكن يصير ثلاث فاذا كانوا يصلون ثلاث وما نبه الامام وبعد ذلك نبهوه شرعان اولئك عليهم الصلاة لا تزال اما اذا كان يعني حصل شك في الصلاة او حصل شهوة في الصلاة يعني او شيء يعني آآ يعني آآ يعني ما يترتب عليه يعني آآ شيء مثل مثل آآ يعني كونه صلى خمس وبعدين نبهوه وخرج الناس رجع وسجد ما يلزمهم ان يسجدوا