والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. قال الامام البخاري رحمه الله ابواب سترة المصلي وخلقه باب الجدرة الامام سدرة من خلفه. كان حدثنا عبدالله بن يوسف قال اخبرنا ما لك عن ابن في هذه عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن عبدالله بن عباس انه قال افضل راكبا على حمار ان وانا يومئذ قد ناز الاحتراف ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بالناس بمنى الى غير جدار. فمررت بين يدي بعض الصف اذلت وارسلت الاذان فارجعوا ودخلت في الصف. ولم ينكر ذلك علي احد. وقال حدثنا اسحاق قال حدثنا عبد الله بن نمير قال حدثنا عبيد الله عن نافع عن ابن عمر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان ازا خرج يوم العيد امر بالحربة فتوضع بين يديه فيصلي اليها والناس وراءه كان يفعل ذلك في السفر ومن ثم اتخذها الامراء وقال حدثنا ابو الوليد قال حدثنا شعبة عن عون ابن ابي جحيفة قال سمعت ابي ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم للبطحاء وبين يديه عنزة الظهر ركعتين والعصر ركعتين تمر بين يديه المرأة والحمار الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله. نبينا محمد على اله واصحابه اجمعين. لما فرظ الامام البخاري رحمه الله من استيراد التراجم المتعلقة في احكام المساجد اتى بعدها بالتراجم المتعلقة بالفترة المصلي. وبدأ في هذا الباب الذي هو فطرة الامام فطرة من وراء صفة من خلفه. عرضت على ذلك ثلاثة احاديث حديث ابن عباس ثم حديث ابن عمر ثم حديث ابي جحيفة رضي الله تعالى عنهم وعن الصحابة اجمعين. الحديث الاول حديث ابن عباس وهو انه رضي الله عنه وارضاه اقبل راكبا على حمار اتان الانثى الحمير والنبي صلى الله عليه وسلم يصلي بالناس اماما في منها الى غير الجدع اذا جاء وهو راكب على الاذان ومشى بين يديه ثم نزل وارسل الاذان فارفع ودخله القبر ذلك عليه احد ان لم ينكر عليه احد مروره امام الصف وهو راكب على الاذان فدل هذا على ان سفرة الامام سفرة لمن وراءها اي ان مرور المرور بين يدي المصلين وامام المصلين لا يؤثر اللهم ان سترك الامام سترة له. ولا يدفع المار بين يدي المأموم وانما الذي يدفع من يمر بين الامام والفطرته وكذلك المنفرد الذي يصلي وحده يمنع من يمر بينه وبين فطرته. اما المهموم الذي ليس له ايمان. وهو يصلي وراء اماما ولا يتخذ فكرة بل الامام وحده هو الذي يكتمل السترة وفطرته خبرة من الورع ثم حديث ابن حديث ابن عمر هو حديث حديث ابن عمر انه كان يصلي الى حربة كان يذهب بها في العيدين امامه. وكذلك حديث ابي جحيفة قال النبي صلى الله عليه وسلم في الاقبح في مكة كان يصلي الى عنزة وتمر المرأة والحمار والحمار يعني من وراء من وراء هذه القدرة يمر من وراء هذه السفرة. وذلك انها اذا سفيت السفرة من الامام فلا يضرهما ما مر وراء هذه السفرة. قال باب قدركم ينبغي ان يكون بين المصلي وقال حدثنا عمرو بن زرارة قال اخبرنا عبد العزيز بن ابي حازم عن ابيه عن جهل قال كان بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين الجدار ممر الشاة وقال حدثنا المكي قال حدثنا يزيد ابن ابي عبيد عن سلمة قال كان جدار المسجد عند المنبر ما كان ففي الشام نجوزها هذه الترجمة تتعلق بالقرب من السفرة. اذا صلى الانسان الى سفرة فانه يقرب منها وفي هذه الاحاديث بيان ان مقدار ما بين مصلى المصلي والجدار الذي يصلي وراءه اذا كان يصلي الى جدار خطوة هي الجدار فانه يكون بينه وبين هذه المسافة وامام الرشاد اي انها مسافة قريبة ليس بعيدا عنها وانما هو قريب من السفرة. ولهذا يشرع الذنوب من السفرة. والقرب منها ولا يكون بعيدا عنها لانه اذا ابعد عنها حجز هذه المسافة الطويلة التي بينه وبين السترة. ولكنه الى هرب منها لم يكن هناك مسافة تحجز بينه وبين فطرته ولا يؤثر المرور من ممن يمر وراء هذه الخبرة وهذي الاحاديث دالة على القرب من الذكرى وان المسافة بينها وبين رسوله صلى الله عليه وسلم وبين فطرته كانت قريبة جدا والحديث الثاني ومن ثلاثيات صحيح البخاري الاثنين والعشرين حديثا السلفية في الصحيح. التي بين بين البخاري رحمه الله وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها فلا تخاف صحابي وتابعه وتابع تابعي في هذا الحديث بن ابراهيم يروي عن يزيد ابن ابي عبيد وسلم صحابي ويزيد رافعي ما في ابن ابراهيم تابع تابعي هذا من اعلى ما يكون او هذا اعلى او من الاحاديث التي هي اعلى ما يكون في صحيح البخاري وعددها اثنان وعشرون حديثا قول وفي الحديث ابن عمر فمن ثم اتخذها الامراء. ومن ثم اتخذ الحرب لان الرسول صلى الله عليه وسلم لما كان يفعل ذلك وكذلك الامراء كانوا يفعلون مع ذلك تنصب امامهم وهم يصلون. لان الامور هو الذي يصلي بالناس الامير هو الذي يقلد الناس. وكانوا ينتخبون الحرب تنصب امامهم كما فعل ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال بعض الصلاة من الحرب وقال حدثنا قال حدثنا يحيى عن عبيد الله. قال اخبرني نافع عن عبد الله ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يردد له الحربة ويصلي اليها هذا يتعلق بان سفرة مكون انواع فانها تكون حربا وتقوم عنزة وتكون سارية وتكون غير ذلك من الاشياء التي تطرح الفكرة. ستكون بعيرا وبكون راح للبعير الذي يوضع على ظهره ويركب عليه الراكب. ويجعل مؤخرته. ويلعنه ويلعوبه يعود الذي يكون اليه الراكب من وراءه وردت احاديث متعددة باتخاذ الفكرة على وظيفات مختلفة. فالامام البخاري رحمه الله اراد ان يبين ما ورد او بعض ما ورد من الاحاديث في نوع الفكرة التي كفر في الكفر. وهنا ذكر الحربة برأسها حديثة وهي منها تكون مصيرا علها تكون بصيرة. حديثة ولكن الحرب تكون قصيرة. قال باب الصلاة الى العنزة وقال حدثنا ادم قال حدثنا قال حدثنا عون ابن ابي جحيفة قال سمعت ابي قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهاجرة واوتي بوضوء فتوضأ وصلى من الظهر والعصر وبين يديه عنزة والمرأة والحمار يمرون من ورائها وقال حدثنا محمد ابن حاتم ابن برزيع قال حدثنا شازان عن شعبة عن عقاء ابن ابي ميمونة قال انس ابن مالك الغاز كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا خرج لحاجته فبعته انا وغلام. ومعنا مات او عصى او عنق ومعنى اذاوى فاذا فرغ من حاجته ناولناه الاداوة وهذان الحديثان عن ابي جحيفة وعن انس رضي الله عنهما فيها الصلاة للعنبة وقديثان اما حديثه انا قبل مرارا ايه؟ اسباب الوضوء وذلك انه كان اذا خرج لقضاء الحاجة يذهب وغلام نحوه ومعهم ادارة مما يستنجي بالماء والان اذا صدق ذكر فيما مضى انها تستعمل اما للصلاة اليها بعد الوضوء او لتحريك الارض لتليها يكون يقع على هذا الذي يلين للعنزة فلا يقوم يقع على مكان صلب واننا الين بها الارض حتى تكون ترابا يملك الماء ولا يكون صلبا فظرب عليه الماء بطايا وهو منتصفا لهذا ولهذا. وصلت اليها وبتحريك الارض بها وتبيينها بها ان القضايا الموت عند الله حاجة اذا كانت الارض صلبة انا ما قصرت في مكة وغيرها. وقال حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا شعبة عن الحكم عن ابي جحيفة قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهاجرة وصلى بالبغحاء الظهر والعصر ركعتين ونصب بين يديه عنزة وتوضأ فجعل الناس يتمسحون بوضوئهم وهذا الحديث ايضا تقدم ولكنه اتى به هنا لبيان ان السفرة تكون في مكة وفي غير مكة. واما المرور يمنع بين المصلي وفطرته سواء كان بمكة او غيره او بغير مكة. ولم يثبت لذلك شيء يعتمد عليه يخص مكة لانه لا يتخذ لها فكرة ولا يمنع المار بين المصلي وفطرته. ومن العلماء من خط الطائفين لان الانسان اذا صلى ومر بين يديه الطائفون فان ذلك يوم كفر ولم يأت شيئا يعتمد عليه لتمييز مكة على غيرها لانه لا يتخذ فيها شبرا. ولكن اذا كثر الزحام في نجمة واحتاج الانسان واضطر الى ان يتعدى ولا نجد سبيلا. الا اما اذا لم يكن مضطرا فان عليه ان يصبر حتى يخف حتى يقول للناس ويشق الطريق ويتمكن من الخروج من غير ان ان يمر بين احد وبين فطرته او يمر بينه وبين مكان سجوده هذا هو الذي يبدو في هذا ولم يأتي من طريق يعتمد عليه في مكة على غيرها في هذا الباب ولهذا الامام البخاري رحمه الله عقد هذه الترجمة وان نبدأ وغيرها سواء واورد بعض الاحاديث المتعلقة بذلك وهو حديث ابي جحيفة لصلاة النبي صلى الله عليه وسلم وانه كان يصلي الى الابرة قولوا فجعل الناس وفيه وقد مر هذا ايضا انه لما اوتي بالوضوء وهو الماء الذي يتوضأ به توضأ صلى الله عليه وسلم وكان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم الى فضل وضوء ومن اصاب منهم شيئا منه الا مسح يده البلل الذي على جسد صاحبه وذلك انهم يتبرحون بما لامسته يده وبما لامسه جسده الشريف. صلوات الله وسلامه وبركاته عليه وهذا من فصائله صلى الله عليه وسلم كما سبق ذلك مرارا وتكرارا وليس هذا لاحد سوى رسول الله صلى الله عليه وسلم. وافضل سادات الاولياء وحرص اداب الاولياء بعد الانبياء والمرسلين الخلفاء الراشدون الاربعة ابو بكر وعمر وعثمان وعلي وابو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله رضي الله عنه وارضاه وما كان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم يعملون هذا معهم وهم خير من وطأة على الارض ولهذا حكى الشاطبي في كتاب ان الصحابة لما عدلوا على ان يعاملوا احدا بهذه المعاملة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم. وخير الخلق بعد الانبياء هؤلاء الخلفاء الراشدون الاربعة ومع ذلك ما فعل هذا احد معهم من اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم قالوا قال فهذا دليل واجماع على ان هذا التبرك من حقائق الرسول صلى الله عليه وسلم وهو الذي بفضل وضوءه وب آآ ما خرج من وكذلك شعر وما الى ذلك من الاشياء التي ثبتت السنة في ان اصحابه رضي الله عنهم وارضاهم يتورطون بذلك فهو من حقائقه ولا يتعداه الى غيره. قال بعض الصلاة الى الاسطوانة وقال عمر المصلون احق بالزواني من المتحدثين اليها. ورأى عمر رجلا يصلي بين الاسطوانتين فادناه الى ثانية. وقال صلي اليها وقال حدثنا المكي ابن ابراهيم قال حدثنا يزيد ابن ابي عبيد قال كنت اتي مع سلمة بن الاكوع ويصلي عند الاسطوانة التي عند المصحف وقلت يا ابا مسلم اراك مما حر الصلاة عند هذه الاسطوانة. قال فاني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتحرى الصلاة عندها آآ هذا يتعلق بالصلاة ويلعنون. العبود من اعمدة المسجد ولا قوانا ويقال سارية ويقال ان الحر ان السارية تطلق على ما اذا كانت قطعة من من الحجارة ركعة واحدة فيقال لها ثانية اما اذا كان نبيا يقال لها قوانا. اذا هذا بالفرق بينهما. وقيل انهما سوا. وهي العمود ما الذي يقوم عليها البناء؟ التي يقوم عليها الشخص اخوانه ويقال لها عمود والمقصود من هذا ان هذه الترجمة هي مثل ترجمة ترجمة اخرى الى الحربة وصلت الى العنزة هذه انواع من انواع الزفرة يصلي اذا انا ذكرك يصلي لا حرث يصلي لا عمود قائما صباحا قائما بني عليها او اعتمد عليها سفر المسجد وكان هذه مثل الترجمة عن اللغة الحربة اي هذا نوع او هذي ذكرى يتخذ صلى اليها وهذه كلها من الاشياء التي اما تغرز او هي ثابتة في الاصل. تخرجان وتنزعان. واما الخوان فهي ثابتة ومستمرة في مكانها ان الفكرة تكون في ما هو متحرك ان الانسان والحيوان ولكن هذه البراجم التي معنا هي من انواع الفكرة التي تتخذ وهي من الاشياء الثابتة منها ما هو ثابت ومنها ما هو يغرز ويصلى اليه ثم ينزع ويذهب به بعد الفراغ من الصلاة. وقد ذكر البخاري رحمه الله اثرين احدهما كلاهما العمر. كلاهما عن عمر فقال رضي الله عنه وارضاه. وقال ان المصلون اولى بالتوالي من المتحدثين. الذين يجلسون ويستندون اليهم ويتحدثون المصلون او لا فيها منهم. لان الصلاة العبادة واما البنات فلتحتاج اليه ولكن المصلي اولى وهذا فيما اذا كان الاستناد في الجهة التي هي خلف العمود اما اذا كان من الامام فانهم المصلين ماتوا بحق كبيرها لا يبتعدون عن ذكره. لان الفكرة اذا كانت العمود بينه وبين القبلة العمود من خلفها. واما من امامها فهو يصلي لا علاقة له بها وانما العلاقة لقوله يجعلها بينه وبين القبلة. واذا كان عمر رضي الله عنه وارضاه ان ان خلف العبود من يصلي ويعتقد اولى مما يكون مستندا الى العمود متجها الى جعل القبلة وراءه وراءه وخلفه اولى اين المتحدثين؟ واما الاثر الثاني وهو ان عمر رضي الله عنه وارضاه رأى رجلا يصلي بين العمودين. فجاءه ومسكه حتى جعله هلك عنه رجل يصلي بين عمودين ليس امامه فكرة فجذبه من القلب حتى صارت العمود امانة وجعله يصلي اليها لتكون سترة له. يدل هذا على اتخاذ وعلى من مكانه الى مكان اخر ليكون امامه فكرة. فان فعل عمر رضي الله عنه وارضاه يدل على هذا لانه جذبه وجعله يتحرك وهو وهو يصلي حتى يكون وراء العمود بدلا ما يكون على يمينها او على يسارها لانه يصلي بين الاعمدة اريد ان يكون عمود على يساره او على يمينه فكونوا امامه وفي هذا دليل على ان هذا الذي جاء عن عمر رضي الله عنه وارضاه يدل على ان انه لو ان الانسان وجد الانسان ان يصلي وليس له فكرة. ثم جاء ووضع شيئا امامه شاخصا وبارزا ليكون ان ذلك لا بأس به. لان هذه القصة وهذا الاثر عن عمر يدل على هذا لان هذا ما كان يصلي الا قدرا ولكن بجلده اياه حتى قال وراء العمود صار له سترا. فمثل هذا لو انه اتى اليه بشيء جاهز ونصبه امامه فصارت له فكرة بفعل غيره كما ان هذا الاثر صارت السترة له بجذب عمر له حتى صار وراء العمود فهذا الاثر عن عمر يدل على جواز مثل هذه السورة وهذه الحال التي هي كون غير المصلي اذا كان يصلي الى غير ذكره يضعوا امامه فطرة الحبيب ها قال حدثنا ابن ابراهيم قال حدثنا يزيد ابن ابي عبيد ما لكنت اتي مع سلمة ابن الاكوع ويصلي عند الاسطوانة التي عند المصحف. وقلت يا ابا مسلم اراك تتحرى الصلاة عند هذه الاسطوانة. قال فان اني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتحرى الصلاة عندها. وهي عمودا في الروضة وكان عندها المصحف فهذا يدل على ان المصحف كان له مكان معروف هو احد المصاحف التي وزعت واذنت الى الرجوع الى في هذا المسجد واحد منها. في بعض الروايات ان له صندوق. يجد المصحف ويقوم عند هذه الذي كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي عندها يعني مستقبلها فكان يقول رضي الله عنه وارضاه يصلي خلف هذه العمود الذي كان مصلا يجعلها سفرة له ويصلي عندها وفي ذلك اتخاذ السترة واتخاذ العنف والقوانات للمصلي وهذا الحديث هو من السلفيات وهو ثالث لانه مر قبل هذا الحديث حديثان الحديث الذي مر قبل الحديثين او ثلاثة لانه مكي ابن ابراهيم يروي عن يزيد ابن ابي عبيد وفيه صحابي فاما الحديث الاول حديث الثلاثية وقد جاء في الكذب في تحريم الكذب على رسول الله. صلى الله عليه وسلم في كتاب العلم الثلاثيات في صحيح البخاري اثنان وعشرون حديثا. مر منها ثلاثة اثنان لفكرة المصلي وهما هذا الحديث الذي معنا والحديث الذي مر بنفس الاسلام ووصلت الى قوانا وهو حديث مكرر لان الحديث الثلاثية اثنان وعشرون حديثا ولكنها الا مما تصل الى اثنين وعشرين حديثا. وهذه الاحاديث الثلاثة حديث في كتابه العلم لتحريم الكذب على الرسول صلى الله عليه وسلم هو حديثان هنا في اتخاذ القران العبرة وصلى اليه موله يتحرى مشروعية الاحاديث التي التي مضت لتطبع الاثار ان عمر رضي الله عنه وارضاه كان ينهى عن هذا وعاش قالت ان الناس لو علموها لتقاصروا عندها ولهذا يثق فيها واسرتها