قال ارعان الناس وهم يقولون فهو في الصلاة وهو في الصلاة ابو بكر وعمر رضي الله عنهما فاباه ان يكلماه. فقام رجل كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يسميه الخلاف قال ثم سلم ثم كبر وسجد مثل سجوده او اطول. ثم رفع وكبر ثم كبر وسجد مثل سجوده او اطول. ثم رفع وكبر قال فقيل لمحمد سلم في السهو. فقال لم احفظه عن ابي هريرة قال يا رسول الله قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على الموت قال من طلب ذو اليدين قومه اي نعم. قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الى مقامه ثم ذكر بعد ذلك آآ رواية ابي هريرة رواية آآ ابي بكر ابن سلمان ابي بكر ابي سليمان انه بلغه ويعني في هذه القصة يعني قصة كون النبي صلى الله عليه وسلم وهل كون المنبر له اكثر من ثلاث من ثلاث درجات من البدع او انه ليس من الامور التعبدية كل من روى هذا الحديث لم يقل وكبر ولا ذكر قال بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد بنصف الصلاة وهذا في في فهمه وفي ذكره صلى الله عليه وسلم. لكن لما قال هذا رسول الله عليه الصلاة والسلام قال لم انسى ولم تطهر؟ قال بل نسيت ما دام ما في تشريع اذا انت نسيت كانوا يعتقدون ان الحكم مسك وتبين انه غير منسوخ فهم اما ان يستأنفوا واما ان يكملوا كما اكمل رسول الله صلى الله عليه وسلم ما اعرف يعني في الروايات يعني هل جاء فيها شيء يتعلق بصرع الناس؟ وكيف عملوا ما ادري يعني كتاب آآ هذا اللي هو العلائي الكتاب الواسع الذي يقع في مجلد في شرح هذا الحديث هل تعرض له او ما تعرض لا ادري ابو بكر وعمر فهاباه ان يكلماه. وفي الناس ابو بكر وعمر فهذا فهذاه ان يكلماه. ان يكلماه في في الذي حصل ولعل ذلك يعني بسبب ما رأوه في وجهه من الغضب صلى الله عليه وسلم فقام رجل كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يسميه ذا اليدين. فقال يا رسول الله انسيت ان قصرك الصلاة؟ قال قال لم انسى ولم تقصر ولم تقصر الصلاة. يعني الرسول صلى الله عليه وسلم قال هذا على حسب علمه. وعلى حسب ما في ذكره وفهمه ان الصلاة ما حصل فيها لا نقص وانما هو يعتقد انه صلاها كاملة وانه ما حصل سهو منه ولا حصل تشريع فقال رسول اتى ما يقول ذي اليدين؟ فهذا دليل على ان الامر اذا اذا حصل في امر يتعلق بجماعة واخبر شخص بخبر حضره الناس انه يرجع الى الناس حتى يتحقق. لا يكون هذا الذي اخبر هو الواهم. لان هذا خبرا ليس مقتصرا عليه. لان هذا خبر مشترك اشترك فيه الناس يشترك فيه الناس فهذا يدل على ان من اخبر بخبر وقد شاركه فيه ممن شاهده وعاينه انه يرجع اليه ويستفسر منه. لان النبي عليه الصلاة والسلام ما اكتفى بقول ذي اليدين. لان الرسول كان في اعتقاده ما هو طلب مننا نسيان؟ فلما قال هذا الرجل ما قال اراد ان يتحقق يعني هل الحاضرون يعني يؤيدون ذي اليدين ويوفقنا باليدين فيما قال فقال اكما يقول باليدين؟ فقالوا نعم. قال نعم. يعني معناه اومأوا دون ان يتكلموا لكن جاء في بعض الروايات انهم قالوا نعم. قالوا نعم. فيجمع بينهما بانه بانهم جمعوا بين الاماء وبين الكلام نعم ها الرسول كان يسميه باليدين يعني يطلق عليه باليدين الناس يقولون له باليد اليدين لانه الرسول كما قال باليدين هم يدرون انه يقال له باليدين. والرسول صلى الله عليه وسلم كان يقول له ذلك. ويعني يخاطبه وبذلك ولهذا قال اكما يقول ذو اليدين اسمه الخرباط اسمه الفرباط قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على القوم فقال اصدق ذو اليدين فعومه اي نعم. فرجع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الى مقامه صلى الركعتين الباقيتين ثم سلم ثم كبر وسجد مثل سجوده او اطول فرجع رسول الله صلى الله عليه وسلم الى مقامه الى مقامه يعني الى مقامه الذي يصلي فيه. لانه سيرجع الى الصلاة لان الصلاة تبين انها غير كاملة فصلى الركعتين وهنا ما فيه ذكر التكبير. هنا ليس فيه ذكر التكبير. ما ذكر انه كبر هنا في هذه الرواية. ولا ادري هل جاءت يعني في الروايات الاخرى اقرأوا في رواية اخرى لان هنا ما في شيء يعني يفيد يعني ذكر التكبير الا ان ان يقال انه رجع الى الصلاة للزتياني بها وقد ومن المعلوم ان الانسان اذا كان يعني جلس للتشهد الاول فانه يقوم بتكبير. ومعنى ذلك انه فيه تكبير فاذا فيكون قوله رجع فقام في مقامه وصلى يعني معناه اتى بالشيء الذي كان بقي عليه ومما يعني ومما هو بقي عليه الركعتان وفيهما التكبير. لان الانسان عندما يقوم من التشهد الاول يكبر. ليس القيام من التشهد الاول بدون تكبير فيمكن ان يكون يعني مفهوما من قوله انه قام يقضي ما بقي وقام يصلي ما بقي ويكون فضه لان هذا شيء معروف ان فيه تكبير. لكن لو حصل النسيان بعد الركعة الثالثة بعد الركعة الثالثة لان يعني جلس بعد الركعة الثالثة وسلم وبعد ذلك تبين بانه باقي ركعة. ثم يقوم بدون تكبير لان التكبير حصل للانتقاد حصل الانتقال من السجود حصل كثير. معناه انه لا يأتي بتكبير اخر. لان هذه هيئة الصلاة. يعني بعد الثالثة عندما يقوم من الثالثة في تكبير الله اكبر وقد يوجز التكبير لكنه صار بعده جلوس صار بعده جلوس نسيانا وسهوا يعني على هذا يعني يفهم من الحديث او من لفظ الحديث انه قام وصلى الركعتين معناه ان فيه تكبير لان القيام آآ من التشهد الاول الى الركعة الثالثة فيه تسبيح. لكن القيام من الركعة الثالثة الى الركعة الرابعة كبر عندما قام وجلس بعدين تبين انه حصل نقص لا يكبر مرة ثانية يعود الى الصلاة والتكبيرة التي حصلت عند القيام من السجود هي التكبيرة التي للانتقال الا ما حصل بعدها جلوس ما حصل بعدها فمعناه انه لا يعيد التكبير لو حصل للقيام بثالثة. لان التكبير التكبيرات معروفة في الصلاة عددها معروف. محصورة كل تكبيرة فيها كذا وكذا آآ في في قصة آآ الصلاة من من آآ تسليم الركعتين يكون فيها آآ يكون فيه تسبيح لان عدد تكبيرات الصلاة معروفة فلو قام بدون تكبير معناه نقص في التكبيرات نقص التكبيرات واما اذا قام الثالثة فانه لا يأتي بتكبير لان التكبير موجود بعد الثانية بعد بعد القيام من السجود الثانية في الركعة الثالثة فهو اذا قام يقوم بتكبير لان عدد التكبير موجود. ما نقص منه شيء واما في الاول لو لم يأتي به آآ طرف النار المسبوق المسبوق هل يقوم بتكبير او غير تكبير؟ في خلاف بين اهل العلم. منهم من قال انه يقوم بتكبير اذا قام يقضي فانه يقوم بتكبير. ومنهم من يقول انه لا يكبر. منهم انه يقول انه يقول لا يكبر لكن ما تذكر الان يعني ايش الراجح في هذا؟ ركعتين وهو كأنه ادرك التشهد الاول فبيقوم لانه بيقوم ثم الركعة في المغرب لا لا هو بالنسبة لمثل اه الانسان البسيط اللي ولكني جئت ان عمران ابن حصين رضي الله عنهما قال ثم سلم. وهذا كما اشرت هذا الذي اه قال محمد بن سيرين نبئته وفيه واسطة والواسطة غير موجودة. جاء في حديث عمران بن الحسين وهو اخر حديث في الباب انه سلم يعني في طريق الاسناد المتصل فيدل على ان هناك في الكلام بعد التشهد والحديث يدل على انه في تشهد بعد بعد سنتين. لانه ذكر انه تشهد. وما ثبت انه تشهد. يعني معناه انه سلام بدون تشهد سلام بعد الركعة السجدتين لا يسبقه تشهد لانه لم يأتي شيئا يدل عليه ثلاث عدمها حتى يثبت. فاذا قوله انه آآ آآ انه آآ ثم سلم يدل على انه ما هناك تشهد وبعض اهل العلم قال ان في تشهد. انه يتشهد اذا سجد بعد السلام يجلس للتشهد ثم يسلم فيكون التشهد الذي بعد سجدتي سهو مسبوق بالتشهد. والقول الصحيح انه لا تشهد لانه لم يأتي شيئا يدل عليه قال حدثنا محمد بن عبيد محمد بن عبيد المحاربي وهو صدوق اخرج له ها من عاشر ايش؟ من العاشرة العاشرة ما تقول شي ثمانية وثلاثين يحتمل هذا ويحتمل هذا. انت وجدت انفسهم عليه؟ ها؟ في التهديد تهذيب الحميم. الكمال والله نحارب هناك قريبا يعني يؤجل اه يعني اه ذلك الى ان يبحث ويرى هل هو هذا او هذا لان كلهم كلهم يعني اه اه من شيخ ابي داود لكن هل هو هذا ولا هذا او هذا؟ هل هو محمد ابن عبيد ابن ختيام؟ او محمد ابن عبيد المحاربي في بالي ان المحارب جاء ذكره قريبا في في اثنين الدروس قريبة وفي ها احد وجده من حديث ايش تسعودية كفاية هذا محمد ابن عروض ابن عمر ابن عبيد الطنغوي ايه وفي هذا نرجع الى طبيبتنا اذا كان طبيب السماء نص على انه اه يكون كما قالوا المجزي وبالمناسبة بيته الذي مر بنا في امس امس في الحديث الذي نعم قبل هذا ليس ابن ابي سليم وهو حضور يعني الصدقة عن حماد بن زيد. طيب عن ابن عبيد عن حماد ابن زيد ثقة حماد ابن زيد ابن درهم البصري ثقة اخرجه اصحاب كتب الستة عن ايوب عن ايوب ابن ابي تميمة خطيان وهو ثقة اخرجه اصحاب الكتب الستة. محمد ابن سيرين اصحاب ابي هريرة عبد الرحمن ابن صخر الدوسري رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ارسل الصحابة حديثهم جاءتني عدة اسئلة هل في هذا الحديث ثلاث على عدم قبول خبر الا واحد ما يدل على ان خبر واحد لا يقبل ولكن هذا فما هو معلوم في امر يعني قابله يعني اعتقاد خلافة وهناك اناس حضروا وآآ يمكن بحضورهم ان يتحقق وان الذي عنده اعتقاد خلاف ما يقول هذا الشخص يجد ما يؤيده من كثرة الناس. فهذا لا لا لا يقال ان فيه احنا لا تجد الخبر الواحد لان هذا كما هو الرسول يعتقد بانه وهذا شخص واحد يقول لا انك يعني سهوت ورسولنا طبعا في ناس حاضرين. فسئل السؤال حتى يتحقق. وليس فيه دليل على ان خبر واحد لا طبعا خبر واحد لا يقبل والاحاديث كثيرة جدا. النصوص التي فيها قول صبر واحد لا تحصى كثرة التي التي فيها قبول خبر واحد لا تحصى كثرة ولكن هذا كما هو اعلم من باب التوسع. وقد جاء في بعض الاحاديث عن عمر رضي الله عنه انه كان في بعض المسائل يتوثق يعني يطلب من الذي يخبره ان يأتي باحد. لكن لا يعني ذلك انه اذا لم يأتي باحد انه يرد القضاء لان من حفظ حجة على من لم يحفظ والرسول صلى الله عليه وسلم كان يحدث بالحديث في مكان يحضره بعض الناس ويغيب عنه كثير من الناس يقول المحدث بما سمع عمر رضي الله عنه كان يريد ان يعني يحتاط ويريد انه يعني يحصل التوتر. لا يعني ذلك ان الواحد لا يقبل هذا مجرد لما بعثه رسول الله كان الى اليمن وقال امرت بالدعوة الى الله وكونه يعلم الناس فيهما يعني كانت الحجة عليهم بتعليم معين مو معناه انه يعني اهليا وقالوا لا لازم تجيب لنا عدم كبير. ما نقبل كلامك حتى يأتي عدل بكليب يعلم الناس ويوفقهم في الدين يتعين عليهم قبول خبرا والعمل بما يعلمهم اياه الحديث على ان خبر واحد لا يقبل نسأل الله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على نبيه ورسوله. نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين ارأيت يعني يذكرون اننا نبقى ونذهب الى هنا غدو بهذه المعجمة انا مش شايف نرى ان التشهد التشهد مع انه كلام طويل اولا التحيات لله والصلوات واخره اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا عبده ورسوله او يكون هناك ان شاء الله سواء الطلاب الان لا يعرفون الجدول ليس هنا مثل هناك يعني هنا الاثنين الاثنين والثلاثة والاربعاء يعني اخر الاسبوع هنا واول اسبوع هنا الجمعة والسبت والاحد هناك يعني اول اسبوع هناك واخر اسبوع هنا فرع المسألة هذه الاخيرة الحجة قائمة بالعمل بقدر واحد لكن حضرة واحدة هذا يعمل به مع يفيد الظن او يفيد العلم الاخوة كما هو معلوم الاصل انه يجيد العلم وتقوم بتقدم وكونه يعني يفيد الظن يعني هذا هو الذي جعل يعني آآ كثير من الناس وخاصة فيما يتعلق بالعقائد لا يقبلون خبر واحد ليس حجة في العقائد لان خبر واحد. ومن المعلوم ان معاذ بن جبل رضي الله عنه راح يعلمهم العقيدة ويعلمهم التوحيد ويعلمهم الاصول والفروض كل شيء يعلمهم اياه. جزاكم الله خير يقول لي اخ لام قد تزوج هل زوجته محرم لابي نعم لي اخ لام وقد تزوج. هل زوجته محرم لابي؟ لان اباه يجبره ان تكشف امرأته وجهها له. يعني الاخ وش علاقته بالشخص ولهذا في علاقة بين هذا وهذا اخوك لامك يعني زوجته يعني اجنبية من هذيك. لانه ليس من اولاده من اولاد ابيك. فليس من قوله كحلائل ابنائكم الذين من اصحابكم لانه ليس ابنا ليس ابنا له ولا علاقة له به لا علاقة الانبياء هو هو اجنبية منه رجل سلق زوجته قبل الدخول بها. ولكن كانت بينهما خلوة. فهل لها الصداق شاملا انها النصب وهل عليها العدة ام لا؟ اذا كانت الخلوة موجودة كما انه خلى بها وتمكن منها سواء فعلنا او لم يفعلنا مغلق اغلقوا عليه الباب وكانوا مع بعض انها اه لها سباق كاملا وعليها العدة ايضا لان هذا حق ومن حق له ان يراجعها يدخل بها ولو لم يجامعها لان هذا وجد في الخلوة وصارت حكمها حكم الزوجات المدخول بهن ولم يخليها ما دام انها المتوكل من ذلك قد اغلق الباب عليهما ومتمكن من ان يدخل بها انهو يعتبر آآ تعتبر لها المهر كاملة ولا ينصف وعليها العدة ويمكن ان يراجعها ايش ايش الشيء الذي يعني قدام الناس حتى لو كان في مكان مفتوح يعني في مجال ومن الكلام اغلاق الباب وكونه يعني يمكن ان يفعل معها ما يفعل الرجل مع زوجته امرأة متزوجة فهل زوج ام زوجها؟ محرم لها؟ تراها تزوجت؟ مم ايش فهل زوج ام زوجها؟ امي زوجها ايش علاقته فيه هل هناك كتاب مرتب على الطريقة التي رتب بها ابن عبد البر من الطالبة مالك التمهيد يعني على الشيوخ مثل ما رتب ابن عبد البر التمهيد اسمه رتب ابن عبد البر الموطأ في التمهيد. رتبه على شيوخ مالك. ايوه. هل يوجد كتاب بهذا لا ادري النظام هل الاولى لي زاد الصلاة على الميت؟ ان ابدأ بالنافلة ام اجلس واسبح؟ ثم اقوم واؤدي الناقلة الى الجلوس او بل هذا هو الذي ينظر لان التسبيح ثقب النوافل لان هذا الذكر يوصى به قبل النوافل ليس محله بعد النوافل وهذه الصلاة اللي هي صلاة الجنازة هذه يعني طارئة وتفويت والانسان لا يشتغل بالتسبيح عنها لانها ليست بيده واما النافلة فهي بيده. فلا يقدم النافلة على الذكر الذي يقوم بعد الصلاة لان هذا تابع للصلاة. واما بالنسبة للجنازة فهذا امر ليس بيده. يشتغل بتلك الصلاة الاجر فيها ثم بعد ذلك يعود ويجلس الى ان يكمل هذا هو هذا هو الذي ينبغي له. وهذا هو الذي عليه. ولا يصح ان الانسان يؤخر الذكر بعد الصلاة الى ما بعد النافلة. لانه حل بعد صلاة الفريضة بعد المفروظة والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على محمد وعلى اله واصحابه اجمعين نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اما بعد قال الامام رحمه الله تعالى تحت باب السجدتين قال سيدنا عبد الله بن سلمان قال عن محمد عن ابي هريرة رضي الله عنه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ركعتين ثم سلم ثم قام الى خشبة في مقدم المسجد فوضع يديه عليها كلاهما على الصلاة والله قال فقيل لمحمد سلم بالذنب قال لم احفظه عن ابي هريرة ولكن رضي الله صلى الله عليه وسلم قال لنا عبدالله بن سلمة عن ما لك بن ايوب عن محمد باسناده حديث عمان الحكم. قال قلنا رسول الله صلى الله عليه واله لم يقل بنا ولم يقل فاورغوا قال فقال الناس نعم قال ثم رفعه ولم يقل وكبر ثم كرر وسأل مثل السجود ولما يذكر ما بعده ولم يذكر قوله الا حمادا الا حماد بن زيد. قال ابو داوود اه نبغى ان نرى الكلام عن حديث ابي هريرة ما اورده ابو داوود اورد حديث ابو داوود في طريق ما لك عن ايوب ذكر ان هناك فروقا بين رواية مالك ورواية حماد ابن زيد ثم لم يسوقنا هنالك ولكنه قال لابو حمادة ولكنه اشار الى شيء من الغرور التي تكون بين رواية مالك ورواية حمد ابن زيد قال ولم يقل في رواية ان ما لك انه قال الظهر او العصر ولم يقل لنا ومن سبق في رواية المجلسين وقال لنا ولم يقل فاهماه في رواية حماد ابن زيد او اي نعم يعني ما تكلم وانما حصل منهم ايماء يدل على الجواب بنعم. ولهذا قال اي نعم. غير ان امائهم ومعناه نعم والمراد به نعم دون ان يتكلموا واما رواية مالك فليس فيها وانما فيها انهم قالوا نعم يجب الجمع بينهما بانهم وقالوا نعم يا ابونا اه ومالك ذكر نعم فيكون ليس هناك خلاف او فرق بين وانه هل حصل الجمع بينهما بان وقالوا نعم وحصل منهم الجمع بين الاجماع والتكلم بنعم قال الله ثم ذكر في رواية مالك يعني ايه يتعلق بسجود الذنب والذي كان بعد السلام ويكره هنا فيه ارتباط قال انه آآ رفع ثم رفع ثم كبر وسجد ثم رفع نقول لذلك سجود السهو الذي يكون بعد السلام ولهذا الحديث حديث حماد عن محمد ابن كعب عن ايوب عن محمد ابن جرير الذي مر فيه انه آآ كبر وسجد ثم رفع وكبر ثم كبر وسجد ثم رفع وكبر يعني معناها انه عند سجود السهو اه كبر اربع مرات كبر عند السجدة الاولى عند الرفع منها يوم عند السجدة الثانية وفي الرفع منها ربما رواية مالك فانه ما ذكر التكبير الا مرة واحدة واشار الى السجدة الاولى دون ان يشير الى التكبير لها والسجود بينما ذكر الرفع ثم قال ثم كبر فسجد ثم رفع ولم يقل وكبر وهذا فيه اختصار ورواية عن نادي المزيد المتقدمة فيها الجمع بين التكبير وسجوده والرفع وانه يكبر في سجود السهو اربع مرات وانه يرفع من كل سجدة ويكبر ورواية مالك ليس فيها ذكر التكفير عند السجود وانما فيها وليس فيها تكفير عند الرفع ليس فيها ذكر السجود ولا ذكر التكبير للسجود في السجود الاولى وانما فيها ذكر الرفع دون التكبير ثم في السجدة الثانية فيها التكبير وسجود وعند الرقي منها فيها الرفع بدون ذكر تكبير وهذا فيه اختصار ولهذا يقول صاحب العون المعبود ان رواية الامام مالك في الموطأ توضح اغلاق الذي الذي جاء في رواية ابي داوود لان رواية ابي داوود انه قال ثم رفع ولم يذكر وما قبل ذلك من السجود والتكبير ثم قال ثم كبر وسجد ثم رفع ولم يذكر التكبير فان في رواية ما لك انه كبر ثم سجد كبر ثم سجد يعني للسيدة الاولى ثم رفعه ولم يقل وكبر كما جاء هنا ثم قال ثم كبر وسجد كما هنا موجود ثم قال ثم رفعه ولم يذكر التكبير يعني عند الرفع من السجود وهذا فيه اختصار ولا شك ان تكبير السهو مثل تكبير الصلاة سجدتان فيهما تكبير او تكبيرة اربع وفيه جلوس بين السجدتين هو ان الحكم في السجدتين كالحكم في السجدتين اللتين في الصلاة وعلى هذا فرواية مالك التي في الموظف في هذا الحديث فيها ما يوضح هذا الاجمال او هذا الاختصار الذي في رواية ابي داوود هنا لانه هنا ما ذكر التكبيرة والسجود للسجدة الاولى وانما ذكر الركعة فقط ثم ذكر التكبيرة والسجود للسجدة الثانية ثم ذكر الركعة ولم يذكر التكبير وفي الموقع ذكر التكبير او السجود رفع الى السجدة الاولى ثم الرفعة بدون ذكر التكبير ثم ذكر التكبيرة والسجود والسجدة الثانية ثم ذكر الركعة بدون تكبير ويكون في ذلك افتخار وان المطلوب في سجدة السهو انه يكدر عند كل خصم ورفع عندنا يسجد يكبر وعندما يرفع يكبر وكذلك في السجدة الثانية يكبر عند سجودها وعند ومنها اه يكبر قال لما رفع ولم يقل وكبر ثم كبر وزجل مثل سجوده واطول ورفعه وتم حديثه لم يذكر ما بعد. ثم رفعه وثم حديثه يعني من كون محمد ابن جرير قيل له اه قال ثم وهو بعد ثلاث وكما اشرت الى القمامة قوله في السجدتين والا فان فيه شرف من ثلاث صلى ثلاثا ثم سلم وانه بعد ذلك قيل له وذكر فرجع وصلى العراقية ثم ثم سلم ثم تجد بيته ثم تذهب قال ولم يذكر فاولئه الا حماد ابن زيد. الولد يذكر قومه الا حمادي الليل محمد بن زيد في رواية هو غير هنا لم يذكرها وانما قالوا انهم قالوا نعم قال ابو داوود وكل من روى هذا الحديث لم يقل من كبر ولا ذكر رجع قال ابو داوود وكل من ذكر هذا الحديث في حديث ابي هريرة ان يذكر فكبر ولذكر ثم رجع المراجعة اي رجع الى مكانه الذي صلى فيه يعني بعد ان يعني معه وجلس الى خشبة معروفة وجلس ووضع يديه عليها احداهما على الاخرى ولما قيل له اليدين ثم استخر من الناس واجابوه بما اجابه هدى اليدين رجع يعني ودخل في صلاته يعني رجع الى مقامه ودخل في صلاته وقال كل من روى هذا الحديث لم يقل فكبر ولا قال ثم رجع ثم رجع وقوله فكبر هذه المعبود مشى على ان المقصود بها انه كبر عند سجود جلسه تكبيرة احرام تكبير التكبيرة في السجود كما سيأتي في الحديث يعني احنا في رواية هشام ابن حمزة مع محمد قال كبر ثم كبر يعني انه كبر للاحرام تكبيرة احرام يعني منها بعد ما سلم دخل في الصلاة اي دخل في السجدتين بتكبيرة احرام يعني حديث آآ حماد ابن زيد الذي تقدم عن ايوب ليس فيه انه كبر وانما سلم ثم كبر فسجد يعني كبرت السجود وليس في تكبيرة الاحرام وقد ذكر ابو داوود يعني كما سيأتي من رواية هشام ابن عبد السلام عن ايوب عن ايوب عن عن محمد ابن جريف انه قال كبر ثم كبر يعني معناه في تكبيرة زي تكبيرة للاحرام وتكبيرة في السجود وتكبيرة في السجود نتيجة الاف صاحب عون المعهود مشى على ان المقصود بقوله كل مرة وهذا الحديث لم يذكر فكبر انا المفروض ذلك فكبر تكبيرة الاحرام قبل ان يكبر للسجدة الاولى من السجدتين اللتين بعد السلام للدعوة يقول اللي ذكره وقال كما سيأتي من رواية هشام ابن حسان انا محمد ابن شريف انه كبر ثم كبر الذي كبر ثم كبر فسجد فيحتمل ان يكون المقصود من ذلك غير هذا الذي ذكره المفروض انهم ما قالوا فكبر عندما جاء اي الركعة الثالثة انه عندما دخل في الركعة الثالثة ما كبر وانما قام بدون تكبير ما حكم التكبير هذا وانما قالوا فصلى ركعتين رجع الى مقامه فصلى ركعتين لكن التكبير كما سبق ان اشرت اليه في الدرس الماضي هو ضمن آآ في الركعة الثالثة يعني رفعتي الثالثة عندما يجلس الانسان للتشهد يقوم مكبرا يدخل في الركعة الثالثة بتكبير ليس ايه معنى هذا ان الذين رووا الحديث ما قالوا فكبر ولكن كبر معلوما انها داخلة في الركعة الثالثة اولها التكبير فهو ان لم يذكر فانه موجود قبل الركعة لان قوله قام فصلي ركعتين الباقيتين معناه انه كبر الذي هو تكبير الانتقال من الجلوس للتشهد الاول انا جلوس للتشهد الى الركعتين ما بيديه فيحتمل والله اعلم ان يكون مقصوده هنا ان الم انهم ما قالوا فكبر ما نصوا على انه كبر ولعل يسر في ذلك انا اقول لما صلى ركعتين التكبير جزء من التكبيرة جزء من الركعة احيانا الانسان عندما يكون في التشهد الاول ويقوم الركعة الثانية ويكبر لكن هذا يختلف فيما لو كان في الركعة الثالثة الركعة الثالثة لان الانسان يقوم للسجود ثم يجلس سهوا فاذا قام للركعة الرابعة يدخل بها بدون تكبير لان التكبير قد وجد عند عند القيام من السجود من القيام من السجود يوجد التكبير في الركعة الرابعة والتفكير قد وجد عند القيام من السجدة الثانية من من الركعة الثالثة فاذا اذا قام للرابعة وهي قد بقيت عليه معناه انه لا يكبر لان التكبير قد يوجب. عندما قام وهذا يختلف عن ما جاء في الحديث الذي معنا من جهة ان كانه كان عند التشهد ثم انه دخل في الركعة الرابعة الذين رووا الحديث ما قالوا فكبروا ولكن التكبير موجود قبل الركعة يعني رافعة مطلوبة وفيها تكبيرة ويقوم من التشهد الاول يكبر. فاذا الركعة الاولى قوله فصلى ركعتين اول الركعتين هو التكبير اول ركعتين هو التكبير للقيام من ركعة الثانية من ركعة الرابعة اي الاولى من الركعتين آآ راح العون المعروف مشى على ان المراد به كبر لوجود السهو تكبيرة احرام وهو الذي سيأتي قريبا من رواية هشام وهي رواية شاذة لانها مخالفة للرواية الاخرى التي ما ذكرت التي ذكرت ما ذكرت يعني هذا التكبير وان كل من ذكره التقرير ذكر صحيتين انه كبر عن السجود ثم كبر للسجود الا ما جاء في وجهه يا شيخ وعلى هذا فقوله فكبروا يأتي معنى يحتمل كما قال المعبود وهذا يعني ويقضي من ان يكون مقصود به انه عند انه يكبر ولم يذكر التكبير لانه داخل ضمن الركعة فعدم ذكره لا يدل على عدم وجوده. لانه جزء من الركعة الثالثة ولدك انا رجع ولذلك رجع يعني غير انه رجع الى مقامه يعني رواية همام قال رجع الى نظامه قال ده واحد من الناس اللي انا هو بيقعنا بالطعنة دي عن ذلك بدنا اهتمام دار الهجرة سليمان محمد بن جيرين ومن قال باسناده يعني نفس محمد النجيري يعني عن ابي هريرة عن ابي هريرة الى اخره قال حدثنا بشر كان ابن المفضل قال حدثنا عن سلمة يعني ابن علقمة محمد عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال صلى بنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بمعنى حماد الى اخر قوله رضي الله عنهما قال ثم سلم قال لم اسمع في التشهد واحب الي ان ان يتشهد ولم يذكر كان يسميه ذا اليدين ولا ذكر فاوظأوا ولا ذكر الغضب وهو حديث حماد عن ايوب اتم في حديث ابي هريرة قال صلى بنا يعني مثل ما جاء في رواية احمد وهذا بمعنى انه بمعنى حديث حمادي المتقدم اللي هو الاول بمعنى حديث محمد ثم ذكر جملة من الفروض يعني ايه اللي جواك في الحديث يعني من اوله صلى بنا قال كذا لما ذكر الخوف انا قلت يعني يقول يقول ذلك منظومة التشهد يعني هل تشهد يعني بعد ان سجد السجدتين قبل السلام لان الحديث الاول فيه ذكر آآ حديث ابي هريرة ما فيه الكلام ولكن قال عمران قال محمد وانا عمران ابن حصين قال ثم سلم وهذا يعني في حديث عمران وفي غيره ان سجود السهو بعد السلام يكون فيه يكون فيه تسليم بعد السجدتين قال قلت في التشهد اي التشهد بعد السجدتين اذا سجد للسهو وسلم هل يكون بين السجدتين والسلام تشهد هل يكونوا بين السجدتين والسلام الذي بعدهما تشهد او لا؟ قال قال ايش قدوة؟ قال لم اسمع من التشهد. قال لما ساعة التشهد؟ يعني ما سمعت كيف التشهد؟ واحب الي ان اتشهد ومحمد الجزيرين احب الي ان يتشهد ولكنني ما سمعت فيه شيئا ما سمعت فيه شيئا وكأنه فهم ان التسليم يسبقه تشهده وان المعبود في التسليم ان يسبقه تشهد اذا كان يعني الصلاة يعني قبل السلام في تكفل ولكن هذا كما هو معلوم فيه بذكر السجدتين وفيه ذكر السلام بعدهما هو التشهد يعني يطول وفيه يعني تقول وجاء فيه بعض الاحاديث الذي يعني اه فيها كلام آآ الاحاديث الكثيرة جاءت غير ذاكرة التشهد وانه صلى سجدتين ثم سلم حبيبي ومن حديث غيره ولم يذكروا التشهد وانما ذكره بعضهم وهذا الذي ذكر يعني فيه كلام كما سيأتي كان يسميه باليدين يعني ولم يذكر في هذه الرواية ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يسميه الى اليدين اي الرجل الذي قال يا رسول الله ام نسيت وما ذكر قومه ولا ذكر الغضب ولا ذكر فاومئوا التي مرت في حديث حماد ابن زيد ولا ذكر الغضب يعني وكان مغضبا لما كان يعني جلس الى الخشبة وكان مغضبا في رواية حماس هنا في رواية سلمة معرقمة ما قال وكان مغضبا هذه من الفرق قال والذي الشيخ عماد عن ايوب تم حقيقي سلم آآ ابن عن محمد حكم قال حددنا من الذين يسدد البصري ووثق في اخرجه البخاري وابو داوود والترمذي والنساني يعني من المفضل وهو ثقة اخرج له اصحابه عن وهو ثقة اخرجه الى الترمذي عن محمد عن ابي هريرة عن محمد عن ابي هريرة وقد من رويتهما قال حدثنا علي بن نصر بن علي قال حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا حماد بن زيد عن ايوب وهشام ويحيى بن عتيق وابن عوف عن عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه واله وسلم في قصة ذي اليدين انه كبر وسجد. وقال هشام يعني ابن حسان ثم كبر وسجد قال ابو داوود روى هذا الحديث ايضا حبيب للشهيد. ويونس وعاصم الاحول عن محمد عن ابي هريرة. لم يذكر احد منهم ما ذكر حماد بن زيد عن هشام انه كبر ثم كبر وسجد وروى حماد بن سلمة وابو بكر بن عياش هذا الحديث عن هشام لم يذكرها عنه هذا الذي ذكره حماد ابن زيد انه كبر ثم كبر ابو داوود يعني الحديث من طريقة اخرى عن محمد ابن سيرين عن آآ عن ابي هريرة وذكر جماعة رواه عن محمد ابن زيري وان في الذين رواه عن محمد ابن تيمية كان من حسان هو هشام ابن حسان لما ذكر سجود السهبة للسلام قال كبر ثم كبر يعني كبر تكبيرة احرام ثم كبر السجدة الاولى من السجدين عن كل الذين رووك ما ذكر وكبر ثم كبر الا هشام ابن حسان وجميع الذين رووه هذا وكبر للاحرام ثم كبر للسجود. وانما اقتصروا على انه كبر ثم نزل السجدة الاولى ثم سجد ثم رفع مكبرا ثم سجد مكبرا ثم رفع مكبرا هذا هو الذي الذي جاء الا ان بعض الرواة كما عرفنا في الرواية السابقة انه عند رفع النقيب الاولى وعند رفع النتيجة الثانية ما ذكر التقرير ولكن هذه الرواية او هؤلاء الذين الرواة الذين رواه عن محمد ابن جرير والذين هم كما روى ليس فيهم احد قال كبر ثم كبر واينما قالوا كبر ثم سجد ما في الا تكبيرة واحدة ما في الا تكبيرة واحدة هي ذخيرة السجود واما كل في كل تكبيرتان تكبيرة الاحرام ثم تكبيرة السجود وهذا ما جاء الى تكبيرة رواية هشام الحسان وكل الذين رووه وخالفوه ولم يذكر ذلك فاذا روايته تكون جادة والذين الذين هم كثيرون او في السجود عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من رواية محمد ابن سيرين عن ابي هريرة ما ذكره الا انه كبر ثم سجد ثم رفع فكبر ثم سجد ثم كبر فسجد ثم رفعه وعلى هذا فيكون ذكر التكبير للاحرام آآ ايدي شلول يعني جاءنا طريقة الاسلام بن حسان وكل الذين روه وهم كثيرون وقد خرجهم المفرق ومر منهم جماعة قبل ذكر الحديث هذا يعني من آآ الحديث الاول والذي بعده ما ذكروا انه كبر وعلى هذا فان الانسان عندما يسلم ثم يأتي بعد السلام فانه يكبر تكبير السجود ولا يكبر تكبيرتين تكبير الاحرام وتكبيرة في السجود علي بالنصر علي بن نصر بن علي الجهواني يعني اشخاص متنازلون يعني لتدمر بالاباء والاجداد فين علي ابي ناصر ابن علي ابن نصر ابن علي وابوه نصر بن علي كثيرا ما يأتي ذكره في الاحاديث يروي عنه ابو هريرة ابو داوود مباشرة يروي عنه ابو داوود مباشرة وهنا في ابن في هذه السلسلة المتناسلة التي كل واحد يعني باسم يعني باسم جده اه ذكر علي هنا علي بن نصر بن علي بن نصر بن علي وهو جزء من اخرج له عن عماد ابن زيد ومر ذكره وفي سام ابن حسان فقط اخرجه ابو داوود والنسائي هو عبد الله بن عوف رضي الله عنه عن محمد عن ابي هريرة محمد هو ابن سيرين عن ابي هريرة فقد مر ذكرهما قال ابو داوود روى هذا الحديث ايضا حبيب ابن الشهيد الشهيد وحميد ابن ابي حميد الطويل عن محمد عن ابي هريرة لم يذكر احد منهم ما ذكر حماد ابن زيد عن محمد عن ابي هريرة لم يذكر احدا منهم؟ ما قال حماد هشام انه كبر ثم كبر يعني فهؤلاء الذين تقدموا وهؤلاء الذين ذكرهم بعد ذلك كل هؤلاء رواه من هذا الطريق اللي رواه هشام ابن حثان ومع ذلك ما قالوا كبر مما كبر وروى حماد بن سلمة هذا ابو بكر بن عياش هذا الحديث عن هشام لم يذكر عنه هذا الذي ذكره حماد بن زيد انه كبر ثم كبر. ثم ايضا ذكر ان ممن روى هذا الحديث عن احمد بن سلمان وابو بكر بن عياش عن الهلال عن محمد بن جرير عن ابي هريرة ولم يذكروا هذا الذي جاء من بلد احمد ابن زيد يعني معناها ان في بعض الروايات عنه وفي بعض الطرق عنه انه ما قال كبر ثم كبر نفس هذا الثقة الذي جاء عنه هذه الرواية التي خالف فيها الجماعة الكثيرين ايضا روي عنه نفسه من طرق اخرى انه ما ذكرها ايه ده جاءت من طريق حماد ابن زيد عنه ويعني هو قد رواه كثيرون يعني عن عن كما رواه هشام عن محمد ولم يذكروا هذه الزيادة بل رواه حماد ابن سلمة وابو بكر ابن عياش عن هشام نفسه وما ذكروا فهذا الذي ذكره حماد بن زيد معنى انه كبر ثم كبر ومن قال عنه كما قال الاخرون انه كبر ثم سجد ماجد الجيش يفعل اخرج له البخاري قال المسلم عمل البلد هو كان عياش ريح اوليدي يوافق الجماعة وشي يخالف الجماعة واذا بروايته التي توافق الجماعة هي الاولى الذي يبدو منهجه يعني جاء عنه انه رواه مع محمد البديري بدون كبر ورواه ورواه ايضا عن محمد انه كبر ثم كبر عنه يعني آآ روى عنه الاختلاف ويعني الرواية حماد عنه هي التي فيها ولكن هذا الذي ذكر عنه من الطريقين الرواية التي يوافق فيها الجماعة ارجع من الرواية التي يغال فيها يمكن ان يكون الخطأ من عن هذا وان يكون منه قال حدثنا محمد ابن يحيى قال حدثنا محمد ابن كثير عن الاوزاعي عن الزهري عن سعيد بن المسيب وابي سلمة وعبيد الله بن عبدالله عن ابي هريرة رضي الله عنه بهذه القصة قال ولم يسجد سجدتين حتى يقبله الله ذلك ثم هنا حديث ابي هريرة في طريق اخرى وفيه وهو مثل يعني بهذه القصة التي مرت في حديث ابي هريرة متعددة قال ولم تجلس له حتى يقنعه الله ذلك يعني بقى يعني حتى يقنه الله انه قدها لكن هذا الشيقين الذي حصل له من الله هل هو بوحي او ان او ذكر فتذكر او انه ذكر وتذكر ولا حديث يعني كما هو واضح جاءت بانه راجع الناس وانه قال له ما قال ثم قال القول باليدين وقال لا انت ولا تقهر ولما قيل له آآ انك قد هديت قام فهل نزل عليه الوحي او انه آآ آآ بنى على هذا القول الجميع الذين ذكروه وتيقن بتذكيرهم له يحتمل ان يكون الاثنين قد حصل وانه حصل وحي له من الله عز وجل وان الصحابة والصحابة قبل ذلك اخبروه ويحتمل انه ما حصل وعي ولكنه حصل له اليقين بوجود هؤلاء الجمع الكثير الذين صلوا كلهم وراءه ومع ذلك اه اخبروه بانه قد نسي وانه سجد سجدته سهو بعد ان يقنه الله انه قد انتهى ذلك انه قد حصل من السهو ومن الواضح ان انه ذكر فتذكر لكن هل حصل وحي مع ذلك او لم يقل الله تعالى اعلم حبيبنا محمد يحيى. محمد ابن يحيى ابن فارس هو الزفلي ووثيقة اخرجه في البخاري واصحابه عن محمد ابن كثير عن محمد ابن كثير وهدن ابي عطاء الثقبي وهو وهو صدوق كثير الغنم وقد وسبق ان مرت ابو داوود وقد سبق ان مر بنا ان ابا داوود يروي عن محمد ابن كثير كثيرا ابو حمد ابن كثير العبدي وذاك ثقة اخرجها اصحاب الكتب الستة وهنا يروي عن محمد ابن كثير بواسطة ومعنى هذا ان الذي وعد وسطه محمد ابن كثير الخطري ليس محمد ابن كثير العبد يعني فهذه مثل محمد ابن سلمان المراد ومحمد ابن سلمة يعني اذا جاء في طبقة شيوخه محمد اه محمد ابن كثير هو العبدي واذا جاء في طبقة الشيوخ يوم عمل ابن كثير فهوثق فيه فهو العبدي فهو صديق يعني وحديثه اخرجه ابو داوود ان من الاوزاعي عن الاوزاعي وهو عمرو بن عبد الرحمن بن عمرو ابو عمرو الاوزاعي الزهري كلمة صحيحة اخرجها وابو سلمان ابن عبد الرحمن وهو احد الفقهاء السبعة على احد الاقوال الثلاثة في السابع منهم عبيد الله بن عبدالله بن عتب بن مسعود ووثيقة اخرجه وهو احد فقهاء المدينة السبعة يعني فهذا الاسناد فيه اذن من الفقهاء السبعة باتفاق وواحد منهم على اختلاف فيه وهذا حدثنا حجاج بن ابي يعقوب قال حدثنا يعقوب يا لابن ابراهيم قال حدثنا ابي عن صالح عن ابن شهاب ان ابا بكر بن سليمان ابن ابي حزمة انه بلغه ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بهذا الخبر قال ولم يسجد السجدتين اللتين تسجدان اذا شك حتى لقاه الناس صلي ركعتين ثم بعد ذلك عاد وسجد السجدتين قال ولم يسجد في الاخر ولم يسجد السجدتين اللتين تسجدان اذا شك حتى لقاه الناس. ويأتي للسجدتين اللتين هذا قيمة الاستئذان اذا شك حتى لقوه الناس. يعني حتى يعني الناس آآ اخبروه يعني بينوا له انه قد آآ انه قد زهى لما علموا بانها لم تبطل الصلاة وكانوا قد لم ينبهوه لان الوحي لان الزمن زمن الوحي ولهذا مر في الحديث ان صراع عن الناس خرجوا وهم يقولون كثرت الصلاة غفرت الصلاة. يعني زمن زمن تشريع ولما آآ قال له ذو اليدين ثم قال له الناس بعد ذي اليدين بانه قد سفى وانه قد نسي يعني بعد ذلك سجد للسهو فهذا يفيد لان الناس هم الذين اخبروه وان تيقنه يعني ان ما حصل من الناس وفي الرواية السابقة حتى يقنه الله ذلك من المعلوم انه اما كما اشرت سابقا في الروايات السابقة انه اما يقنه الله بوحيه او بان تذكر بتذكير ان في اياه ذلك كما جاء في هذه الرواية قال حدثنا حجاج بن ابي يعقوب. حجاج بن ابي يعقوب هو رواه مسلم وابو داوود لغة اخرجه مسلم وابو داوود. عن يعقوب جانب ابراهيم. عن يعقوب عن ابراهيم يعني يعني ابن ابراهيم ابن سعد ابن ابراهيم. وهزقه اخرج له اصحابك في الاستفتاء عن ابيه سعد ابن ابراهيم وهو ثقة اخرجه اصحابه انا ليه اهم حاجة اصحابك ايه عن إبراهيم إبراهيم إبراهيم ابن سعد ابن إبراهيم عن صالح عن صالح وابن كيسان وهو ثقة اخرجه اصحابه عن ابن شهاب عن ابي بكر ابن سليمان ابن ابي حكمة. علي بن شهاب مر ذكره وهو الزهري يأتي ذكره بلفظ الزهري وبلفظ ابن شهاب كثيرا اشتهر بنسبته الى جده شهاب واشتهر بنسبته الى الزهر وهو نسبة الى جهرة بن كلاب جده الاعلى وعن ابي بكر ابي سليمان ابي بكر ابن سليم ابي بكر ابن سليمان وهو وهو ثقة اخرجه اصحاب الكتب الشدة الا مما جاء وهو هنا مرسل لان ما ذكر الصحابي ما ذكر الصحابي ولكنه يعني كما هو معلوم اه موافق للروايات السابقة واه الصحابي الذي اه اشتهر عنه ذلك اي السلام من سجدتين هو ابو هريرة وان كان جاء عن غيره عن غير ابي هريرة عن بعض الصحابة غير ابي هريرة قال له ركعتين قصتي في اليدين ولكن المشهور هو ابو هريرة والرواية التي تقدمت كلها عن ابي هريرة فهو مرتد لان قول التابعي لان قوله انه بلغه يعني فيه واسطة بينه وبين بين رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ابن جهاد واخبرني بهذا الخبر سعيد بن المسيب عن ابي هريرة قال من شهاب واخبرني بهذا الخبر سعيد ابن تيب عن ابي هريرة هو مر بك من سعيد وابي سعيد وابي هريرة واخبرني ابو سلمة ابن عبد الرحمن وقد مر ذكره وابو بكر ابن الحارث ابن بشام ابو بكر في الحارث بن هشام وهو احد فقهاء المدينة السبعة في عصر التابعين على احد الاقوال الثلاثة للتابع منهم. وحديثه اخرجه اصحاب كثير يا رب العالمين ابو بكر عبد الرحمن وابو بكر عبد الرحمن بن حارث هشام فنسبته الى الحارس وعويد الله بن عبدالله. عبيد الله بن عبدالله هو الذي مر ذكره احد الفقهاء السبعة قال ابو داوود رواه يحيى بن ابي كثير وعمران بن ابي انس عن ابي ثلا بن عبد الرحمن والعلاء بن عبدالرحمن عن ابيه جميعا عن ابي هريرة بهذه القصة ولم يذكر انه سجدت سجدتين ثم ذكر يعني الرواية يعني من طرق اخرى بهذه القصة التي تقدمت عن ابي هريرة وليس فيها انه سجد السجدتين طبعا هذا يعني مخالف للروايات السابقة التي فيها اثباته التي فيها اثبات حسن جديد وهو غير ثابت يعني نفي السجدتين ان الرسول صلى الله عليه وسلم ما سجد للسهو مع ان القصة واحدة آآ السجود للسهو ثابت بعد السلام في الروايات الكثيرة المتعددة فرواية من نفاها رواية غير صحيحة اما شاذة واما منكرة قال ابو داود رواه يحيى بن ابي كثير. يحيى ابن ابي كثير اليماني. ثقة اخرجه اصحابه الستة وعمران ابن ابي انس عمران ابن ابي انس وهو في الادب المفرد ومسلم وابو داوود وهو فقه اخرجه البخاري في صحيح مخرج وابوه مسلم وابو داوود والترمذي والنسائي عن ابي سلف بن عبد الرحمن هو العلاء بن عبدالرحمن عن ابيه. عن ابي سلمة بن عبد الرحمن مر ذكره والعلاء بن عبدالرحمن عن ابيه والاعلام ابن عبد الرحمن القراءة البخاري في جزء القراءة ومسلم واصحاب السنة عن ابيه كذلك؟ نعم. ثقة اخرجها البخاري في القراءة ومسلم واصحاب السنن جميعا عن ابي هريرة بهذه القصة. جميعا عن ابي هريرة بهذه القصة التي تقدمت الا انه قال وهذا غير صحيح قال ابو داوود ورواه الزبيدي عن الزهري عن ابي بكر بن سليمان بن ابي حزمة عن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال فيه ولم يسجد سجدتي السهو وهذا ايضا مثله يعني هذه الرواية التي فيها ايضا انه لا السهو ايضا اه غير صحيحة ومخالفة للروايات السابقة انها طرق متعددة الدال على اقول السجدتين بعد السلام من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ابو داوود رواه الزبيدي الزبيدي هو محمد ابن الوليد محمد ابن الوليد الزبيدي آآ ثقة اخرج له اصحاب الترمذي عن الزهري عن ابي بكر بن سليمان بن ابي حسن وقد زار ذكرهما اه قال لنا عبيد الله عبيد الله بن معاذ ها محمد ابن عبيد اللي هو في اول الباب محمد بن عبيد الذي قلنا هو المحارب يولى بالحساب والصحيح والواقع انه بالحساب محمد ابن عبيد ابن عثيم وبثقة صحيح مسلم وابو داوود النسائي قال حدثنا عبيد الله بن معاذ قال حدثنا ابي قال حدثنا شعبة عن سعد ابن ابراهيم انه سمع ابا سلة بن عبد الرحمن عن ابي هريرة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صلى الظهر فسلمت الركعتين وقيل له نقصت الصلاة فصلى ركعتين ثم سجد ثم سجد سجدتين ابو داوود حديث ابي هريرة عن طريق اخرى وهو يعني مختصر اكثر من طريق السابقة طريق حماد بن البيت التي مرت هو اقول مثله فيما تقدم من الاحكام وليس فيه يعني شيء يعني آآ نداء بل هناك هنا فيه من الجزم لانه ظهر وهناك قال احدى صلاة العشاء ظهرا العصر نعم سلم في الركعتين وقيل له نقض في الصلاة فصلى ركعتين ثم سجد سجدتين. ثم سجد سجدتين وما ذكر السلام وهو كذلك ايضا الرواية عن ابي هريرة ما فيها ذكر السلام الا ان السلامة سيأتي من رواية عمران ابن حظير قال حدثنا عبيد الله بن معاذ عبيد الله بن معاذ بن معاذ العنبري ووثيقة اخرج حديثه في البخاري ومسلم ابو داوود عن ابيه معاذ بن معاذ العنبري وهو ثقة اخرجه اصحابة عن شعبة الحجاج الواسطي ثم البصري اخرج له ابراهيم عن سعد ابن ابراهيم وقد مر ذكره عن ابي سلمة ابن عبد الرحمن عن ابي هريرة عن ابي سلمة ابن عبد الرحمن عن ابي هريرة قال حدثنا اسماعيل ابن اسد قال اخواننا شبابه قال حدثنا ابن ابي ذئب عن سعيد ابن ابي سعيد المقبوري عن ابي هريرة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه واله وسلم انصرف من الركعتين من صلاة للمكتوبة من صلاة مكتوبة. فقال له رجل اقصرت الصلاة يا رسول الله ام نفيك؟ قال كل ذلك لم افعل. فقال الناس قد فعلت ذلك يا رسول الله. وركع ركعتين اخريين ثم انصرف ولم يسجد سجدتي السهو ايضا يعني مثل الذي قبله رواية ابي هريرة وهي مثل ما تقدم وفيها ذكر عدن شديدتي السهو وانه لمسجدهما وفيها مخالفة روايات صحيحة سابقة التي فيها انها تجد انه سجد قال حدثنا اسماعيل بن عسل. اسماعيل ابن اسد هو؟ صدوق ابو داوود وابن مالك ويذوقنا وجهه ابو داوود وابن ماجة. عن شبابه. عن شبابه في سوار وهو ثقة اخرج له. اخرج اخر كتب الستة. عن ابن ابي زيد. عن ابن ابي زيد هو محمد ابن عبد الرحمن ابن المغيرة ابن ابي بئر ثقة اخرجه اصحاب الكتب الستة سمي ابي سعيد المقبوري وهو ثقة اخرجه اصحابه عن ابي هريرة عن ابي هريرة فقد مر ذكره قال ابو داوود رواه داود ابن الحصين عن ابي سفيان مولى ابن ابي احمد عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه واله وسلم بهذه القصة قال ثم سجد سجدتين وهو جالس بعد التسليم. ثم اورد هذه الطريق الاخرى وهي مثل التي قبلها الا ان فيها ذكر السجدتين بعد التسليم كما سبق في الروايات الصحيحة سبق في الروايات الصحيحة قال ابو داوود رواه داود ابن الحصين. داوود ابن الحصين هو داوود ابن الحسين ثقة اخرجه اصحاب وهو ابو سفيان مولى بن ابي احمد وهو ثقة اخرجه اصحاب الكتب؟ نعم اخرجه واصحابه عن ابي هريرة عن ابي هريرة وقد ثم سجد سجدتين وهو جالس بعد التسليم. اي نعم. بعد التسليم يعني الروايات السابقة وهو جالس ما يحتاج الى قيام قال حدثنا هارون ابن عبد الله قال حدثنا هاشم ابن القاسم قال حدثنا عكيمة ابن عمار عن ضمضم ابن جوس الهساني قال حدثني ابو هريرة رضي الله عنه في هذا الخبر قال ثم سجد سجدتي السهو سجدتي السهو بعدما سلم. ثم ورد حديث ابي هريرة عن طريق اخرى وفيه ما في الرواية السابقة من حصول السجدتين بعد السلام وان ذلك هو الثابت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام لان السهو وجد ووجد السجود له ولكنه بعد السلام ولكنه كما عرفنا بعد السلام لانه سببه في الزيادة ثم ثم كونه عليه الصلاة والسلام يعني تجد بعد السلام يدلنا على ان السجود للزيادة يكون بعد الصلاة. ودلنا على ان السجود للزيادة يكون بعد السلام كما عرفنا ذلك في قال حدثنا هارون ابن عبد الله هارون ابن عبد الله هو الحمال وهو ثقة اخرج له لقمة واصحاب الدهب عن هاشم القاسم هاشم القاسم اخرجه اصحابك بالستة انا قلت ايه يا ابن عمار؟ عن عجلة ابن عمار وهو الركن يغلط. والركن يغلط احرج لهم؟ هذي تعليقك؟ البخاري تعليقا ومسلم واصحاب السنة الثاني وهو من ابي هريرة عن ابي هريرة فقد نرزقه نازلة تاني يعني كلمة ثم تجد السجدتين يعني يعني كلمة السهو هذه ما ندري هل مقصود هي للسهو او ان حفظ الله بين قوسين اليس كذلك؟ ما مات على كل شيء او سجدتين او سجدتين يعني بدون السهو ولكنها جاءت السهو يعني كثير يعني السهو لكن سجدتين يعني الظاهر بين قوسين على كل الحين بدون ذكر السهو اه قال حدثنا احمد بن محمد بن ثابت قال حدثنا ابو قدامة قال حاء وحدثنا محمد بن العلا قال اخبرنا ابو اسامة قال اخبرني عبيد الله عن نافع ابن ابن عمر رضي الله عنهما انه قال صلى بنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فسلم في الركعتين فذكر نحو حديث ابن سيرين عن ابي هريرة رضي الله عنه قال ثم سلم ثم سجد سجدتي السهو ثم ورد بعد ذلك ابو داوود حديث عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما وهو مثل حديث ابي هريرة يعني في القصة ولهذا اختصره واحال الى رواية ابي هريرة الى حال الى رواية ابي هريرة وانه بعد ذلك سلم ثم تجد للسهو ثم تجد السيد بيته ولم يذكر فيه وسلم ولم يذكر فيه ايضا وسلم وانما الذي ذكرها عمران ابن الخطيب كما في يده قال حدثنا احمد بن محمد بن ثابت. احمد بن محمد بن ثابت هو الفاتحة في اليوم الاول. حقيقة اخرجها ابو داوود عن ابي اسامة. عن ابي اسامة حماد ابن اسامة البصري. ثقة اخرجه اصحاب السنة ستة صالحة وحدثنا محمد بن الاعلى. صالحة وحدثنا محمد بن علاء وهو ابو محمد بن علاء ابن قريب ابو كريه. البصري وهو ثقة اخرجه اصحابه عن ابي اسامة عن عبيد الله. عن ابي اسامة مر ذكره عبيد الله هو هو عبيد الله ابن عمر ابن حص ابن عاصم. اخرجه اصحابه نافع عن نافع مولى ابن عمر وفتقه اخرج له اصحاب الكتب الستة. امين والله. عن ابن عمر عبد الله ابن عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنهما الصحابي الجليل احد العبادة يعني اربعة واحد وسبعة المعروفين بسورة الصحابة من اصحاب بكثرة رواية من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنه وارضاه قال حدثنا مسدد قال حدثنا يزيد بن زريب. قال حاء وحدثنا مسدد قال حدثنا محمد ابن قالها وحدثنا مسدد قال حدثنا مسلمة بن محمد. قال حدثنا خالد بن حنبل قال حدثنا ابو قلابة عن ابي المهند عن امران رضي الله عنهما انه قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في ثلاث ركعات من العصر ثم دخل وقال عن مسلمة الحجر قام اليه رجل يقال له الحرباء كان طويلا كان طويل اليدين فقال له اغبرت الصلاة يا رسول الله؟ فخرج مغربا يجر له مقال وصدق؟ قالوا نعم. فصلى تلك الركعة ثم سلم ثم سجد سجدة ثم سجد سجدتيهما من لديها ثم سلم ثم اورده ابو داوود رحمه الله حديث عمران ابن عصيم رضي الله تعالى عنه وهو الذي اشرت اليه انفا ان فيه ذكر التسليم بعد سجود السهو وهو الذي قال محمد ابن سيرين نبئت ان عمران الحسين قال ثم سلم هذا هو الحديث الذي فيه قول عمران ابن الحسين ثم سلم وعرفنا ان رواية ابن سيرين هناك فيها انقطاع حيث قال انا جئت ولكن الحديث جاء متصلا بهذه الرواية التي معنا وفيها انه ثم سلم وهذا الحديث قصة نهو الرسول صلى الله عليه وسلم قبل اتمام الصلاة اه الا ان الروايات السابقة من حديث ابي هريرة ومن حديث ابن عمر انه سلم من ركعتين ثم اخبر فقام وصلى الركعتين الباقيتين وسلم ثم سجد للسهو وليس فيهما ذكر وسلم اما رواية عمران بن الحسين هذه التي معنا ففيها انه صلى ثلاث ركعات ثم سلم وانه خرج ودخل الحجر يعني معناه انه يختلف عن هذه القصة التي اه انه كان ذهب الى خشبة معروضة وجلس يعني وظع يديه عليها ثم قيل له وقام وصلى وانما فيه انه دخل الحجر يعني خرج ودخل حجرة صلى الله او احدى حجره صلى الله عليه وسلم فقال له رجل قصر في الصلاة يعني خرج مغضبا يجر ازاره فسأل الناس قال اصدق يعني هذا الرجل الذي هو الخرباق والخرباط هو ذي اليدين ان هاتين القصتين فيهما ان هذا الرجل الذي هو الذي قال له اه ما قال اهله او او اول القصر سأل الناس وقالوا صدقة فقام وصلى الركعة الثانية الرابعة حتى في الركعة الرابعة ثم ثم سجد سجدتي السهو ثم سلم وهي كما يبدو قصتها وفيها اي هذه الرواية ان الرسول صلى الله عليه وسلم مشى كثيرا وانه ذهب ودخل الحجر وانه ما اخبر رجع وصلى الركعة الباقية ويتجه وسلم ثم سجد بعد الثناء سجدتين ثم سلم صلوات الله وسلامه وبركاته عليه الذي يبدو انهما قصتان يعني هذه فيها ثلاث وتلك فيها بنتين وهذه فيها انه دخل الحجر وتلك التي فيها رواية ابي هريرة متقدمة وكذلك رواية ابن عمر التي اشار اليها المصنف وانا مثل حديث ابي هريرة انه آآ ما ذهب الى الحجر ولكنه كان يعني في المسجد قال حدثنا يزيد ابن زريعة اخرج له اصحاب كتب الستة قالها وحدثنا مسدد عن بن محمد. كما قال وحدثنا مسدد عن محمد وهو بين الحديث ابو داوود. عن خالد الحداد. عن خالد الحداد خالد المهران. الحداء. وهو فقه. اخرجه اصحابه. عن ابي قناة. عن ابي قلابة عبد الله ابن زيد القرني وهو ثقة اخرجه اصحابك من ستة. عن ابي المهلب وهو الجرمي عم آآ ابي قلابة المتقدم وهو واخرجه اصحابه والبخاري في صحيح المفرد ومسلم وعن اهل السنة عن عمران بن الحسين ابو زيد صحابي جليل اخرج حديثه واصحابه في رجب الا في المدينة ولا في غيرها هذي العين شهور بشيء يا عباد الله هيئة الجلوس للمسروق اذا وجد الامام في الركعة الاخيرة وهل يدعو فيها بدعاء التشهد الاول او الاخير فاذا جاء والامام انت تاخذ الاول يجلس الاخير وفي جلوس المصلين الذين ماتوا فيعني يجي يقول هوريكها تكون هيئة المصلين كلهم على فئة التورط رسول الله صلى الله عليه وسلم لانني تورط ومن وراه يتورط في المسجد كيف يتورط ولا يعني يعتبر نفسه انه يعني يعمل مثل هذا ويدعو ويجلس واحد حتى يتعلم الامام لانه يتابع الامام في آآ الهيئة الجلوس ويتابعه ايضا في كونه آآ يتأهل لكل عام ويتغير من دعاء ما شاء ما جاء ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس على ذلك انه يعني اه اه يجلس ويقرأ ويسجد واذا كان في وسط الصلاة ركعتين آآ يفعل كما يفعل الامام. يفعل كما يفعل الامام فما حكم صلاة من يسلم مع الامام؟ محتجا لما جاء في البخاري من حديث عثمان رضي الله عنه انه قال صلينا مع النبي صلى الله عليه وسلم فسلمنا حين سلم يعني لما وجد منه طعام وجد منه وسبق ان مريم وانا اقول بذلك انه لا يطول الكلام حتى لا بعض الناس وانما جديدة ولا بالتباطؤ شديد وانما يأتي به بدون مجد وبدون فصيل حتى يحصل القرب من الصلاة حتى او حتى انها المعلم لا يحرم من احد منهم المسابقة او الموافقة ما حكم الذبائح التي تباع في الاسواق؟ والتي يقوم بذبحها من يستغيث او يستعين بالاموات والانبياء واصحاب القبور الذي عرف بانه يستغيث بغير الله حاجاته من الموتى بهم ويرجوهم ويدعوهم فهذا لا تؤمن ذبيحتهم الهدف الذي حدث ان يكون هناك لان هذا شرك بالله عز وجل هل يجوز فعلا حقوق على الارض من تسوية الصفوف العروض التي تلقى ويعني او يؤتى بخيوط هذا ليس له اساس لو انه وضع في الفراش الذي يمس او يعرف انها يعني رضي الله عنهم وارضاهم ما كانوا يعملون يعني يجعلون يعني انفسهم عليها