وعلى آله واصحابه اجمعين قال الامام البخاري رحمه الله اقام الصلاة وقال حدثنا جوهرية دخل النبي صلى الله عليه وسلم البيت واسامة ابن زيد وعثمان بن طلحة وبلال ثم قرأ منذ اول الناس دخل على اثره وكان حلل لنا عبدالله بن نجوم اخبرنا مالك عن نافع عن عبدالله بن عمر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل الكعبة وبلال وعثمان بن خلف الحدث واغنطها علي ومن الذي فيها؟ فسألني لماذا حين خرج ما صنع النبي صلى الله عليه وسلم قال جعل عمدا عن عباده وعمونا عن يمينه وثلاثة اهل الذي وراءه وكان النبي يوم وقال لنا اسماعيل حدثني ما لك وقال عمودي عن يميني قال باب فحلل لنا ابراهيم ابن المنذر قال حدثنا ابو بكر قال حدثنا موسى ابن رطبة عن نام ان عبد الله كان اذا الم نعمة مجى امل وجهي بين يد فمشى حتى يكون بينه وبين الجبال التي قبل وجهه قريبا من ثلاثة في نفس الوقت يتوضأ المكان الذي اخبره فيه بلال ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى فيه قال ولي على احدنا في اي نواه ميتا وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين فهذه الامام البخاري رحمه الله ومن صلاة الموارد في غير جماعة المتعلقة اخرى حديث عبد الله ابن عمر في دخول النبي صلى الله عليه وسلم وصلت لجيها واذا كان هذا حصل من داخل الكعبة وكذلك الجماعة لانه اذا طولي بين التواري وغير الجماعة اما في هذه الجماعة وانه يكون فيها تقطيع للقبور اذهب لي على وجه الحقوق على طلابها فهذا هو طلب من هذه يقيد البخاري ولا يكون هناك ومحدود اذا اذا منكم صلاة يا جماعة اما اذا كان في جماعة تكون فيها تفسير للطهور ووقاكم على ذلك مفتوحا هو حديث ابن عمر مرة صلى الله عليه وسلم الكعبة وقد سبق ان مر بنا قريبا وعن عمر رضي الله عنه وارضاه رأى رجل يصلي لنا عمل ايه وسببه حتى جعله امام وهذا حين اذا كان من العميدين وامراض الوقوف بين العمودين ليس الى صفر اما اذا كان يأكل الخضرة فان الشيء الذي جذب عمر رضي الله عنه وارضاه الرجل عمود من اجل ان تحصل الفكرة يكون بذلك حسنا جماعة فلابد من وضع الصفوف وهو يصلي قال باب الصلاة الى الراحلة والبعيد والامام البخاري رحمه الله وظن ان انه لا يجوز التنسيق على الصلاة بين الزوائد او انه وطلب يسيء ولكنه اه كان يتحرى فانه ولكنه يتحرى يعرف الذي الرسول صلى الله عليه وسلم وعلى باب الصلاة الى الراحلة والبعير والشجر والرأس وقال حدثنا محمد بن ابي بكر المقدمي البقري قال حدثنا معتمد عن عبيد الله النافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان يحرض راحلة انه ما يصلي اليها هذا كان يأخذ هذا الرحل فيؤهله فيصلي الى اخرته او مال محمد وكان ابن عمر رضي الله عنه يفعل قال باب الصلاة الى الراحلة والنعيم والصدر قال حدثنا محمد بن ابي بكر المحدثني البصري قال حدثنا معتمد ال عبيد الله النافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان يعرض راحلته فيضم اليها اما رأيت الا هما قال قال يأخذ هذا الرحل ويعجله ويصلي الى نافلة او مان محمد وكان ابن عمر رضي الله عنه يفعل ويتعلق بالجهاد اذا ظهور اخرى غير الامور التي تتقدم المتقدمة فيها الصلاة لا عنزة ولا حربا الى هذا والصلاة والى وفيها ذكر وهذي ما يفضل من هذه الشجر وايضا يوبا الاجواء غير متحرك حيوان متحرك البخاري رحمه الله فانه يعرض الرحلة الذي يقوم يوضع على عليه واصلي الى مغفرته ربيع التي تقوم بها والتي يقودها الراكب منذ الوقوف على ذئبه اوائلكم والراحل الغذائي وهو بمعنى الا ان الراحة الوحيدة فرضية اهلها ووضع الوحي عليها هتركب للركوب عليها البعير فهو اعم ان يكون الذي بلغ القافطة الامر به قال له بعير فإذا التوفيق على الراقبة طبعا الزعيم لان الراغبة وهي التي في الغالب نكون مع الناس ويضعون الرحل عليها ويندمون عليها ان يكون على الجراح الاورس وعلى الجراحة كل ذلك واما ذكر الشجر والرحم جاء النفس عليه وهو الذي يوضع على الراحلة وهو الذي يوفر به في الراتب قطرة الرحم الرحل الذي يغضب عليك ومغفرته والعمود العيد الذي يقوم به اليها فانه يعرض الرحمة وليس ما يدل على ذلك ولكن نحن مما دعوا فكان الراحلة وفي اشياء يتحرك وصلنا اليها المستقرة وهي مثل العمود لاخوانه طيب يسيبك عن مرة في بعض الاحاديث الصحيح وارادوا قدرتنا ما ورد من الحديث في ذلك واريد على فضل البخاري او انه او انه اذا كانت قال باب الصلاة من الطريق وما تحدث لنا عثمان ابن عفية وقال حدثنا دليل عن منصور عن ابراهيم عن الاسود عن هذه فقالت امال دول ايه يعني العائلة النبي صلى الله عليه وسلم فيتوسط الشريف ويصلي واقرب انفسه ما الذنب من قبل رجلنا المجيد حتى فهذه المقدمة نتعلق بالصلاة والمرور وبهذه البدع هو هذه الكبرى وهو كان عليه ايه رضي الله عنها كانت على الطريق يصلي مما جاء وهو في قمته بوحي عليك وكان كثير من الحاجة ونقرأ ان نقول وهو يصلي وبهذا طبعا من كان يكتفي بالتاريخ وبتعمله وفيهم الصلاة الشريف هو انسان فعليه احد اللهم ان هذا فيه صراط على عليه وعليه باحد وعائشة رضي الله عنها وارضاها قال هذا الكلام مما احد الامور انها كانت تصلي ولان العبد يستطيع قول الله عز وجل والذين كفروا بربهم يعدلون يعني يقوون ربهم بغيره الاسئلة التي الله عز وجل ونوره يعني بيقول في كونها تقوم في قدوة الرسول والنهي عن الكريم رآه يصلي وهي في ظلته لانها ظهرت الطريق الصلاة ويفوت عليه وانتصرت امامه وكثافة بيده وان تكون امامه قال باب رضي الله عنها وارضاها ومن عبرتها واحترامها واكرامها للرسول صلى الله عليه وسلم رضي الله تعالى عنها وارضاه قال باب يرد من قبل من مر بين يديه هو رب ابن عمر المار بين يديه من التشهد وبالأعمى ومن ابى الا ايمانه قال صدق رسول الله عن ابي طالب قال النبي صلى الله عليه وسلم ما قال وهل خلقنا ادم من الانبياء؟ قال حدثنا من الوالد المضيئة قال حدثناكم قال حدثنا قال رأيت ابا سعيد في يوم الجمعة يصلي الى شيء يذكره من الناس ومن ارادناكم من بني ابي مهيث ان يتنادى بين يديه ودفع ابو زعيم في قبره فنظر الشاب فلم يجد مقاما الا بين يديه وهذا معه ابو سعيد اشد من الاولى ومال من ابو سعيد ثم دخل على مروان فجر اليه ما لقي من ابي بعيد وقرن ابو زعيم غلبه على مروان وقال ما لك وجه اخيك يا ابا سعيد قال ابن عبد النبي صلى الله عليه وسلم يقول لا يؤمن احدكم الى شيء يذكره من الناس فاراد احد ان بين يديه ان ابى من يقاتله من انما هو شيطان ان المرور بين يديه وعرضوا تحتها حديث ابي سعيد الخدري رضي الله عنه وارضاه ابن عمر صلى الله عليه وارضاه عمر ابن عمر انه كان تشهد وهو كان فيها امهات قال انه اذا في اخرها فانه يذهب وفي كعبة وذو الكعبة وكذلك ايضا في اخر الكعبة لا يقال ثم ومن كل سواء اذا في الكعبة وخارجها انه ام عمر وبقدرته الذي يصلي اليها او اذا لم يكن له فكرة بين يديه اظهار ايوا ولن ينجح الا بذلك ثم انه كان يصلي يوم جمعة موضوع شاب يريد ان يشترك بين يديه تكلموا ويتكلم الخطبة هذا منه غضب عليه وسلم عليه المهم وظهر وكان ابو قريب رضي الله عنه يرضاه دخل على مروان وقد حدثه ذلك الشاب ورفع جواه بقوة فقال له يا ابا ضعيف اذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اذا صلى احدكم اذا ثم اراد اذا كتب وهذا فيه بيان لا تفعل واصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم والاستدلال بالاحاديث وعندما الاشياء احبكم في الله فان مطلوب ذلك انه يعني عادي ومن الادراك كما ان الجن فيهم شياطين الذي ان المرور دائما للمصلي ويشهد بذلك ويحرص على ذلك وهو غاضب على ذلك فيه هذه البدع وقيل انهم لانه هو لم يضحك الدم ويحببه ويضع من المسجد انه ان هذا الشيطان فانهم الامر كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خلق خلقت الملائكة من نور يقول رضوان النار وخلق آدم ما وجب لكم وهو هذه صفة له وهو او ان هذا ومن اذا رأى ان نقول ولا نقع في مخالفة واغتصاب الاذن بوجه الشيطان له الى هذا هو مراد وهل نريد من دعم العقوب او اللي كان فيه شيء سلام عليكم. اول ما تخاف وهذا حدثنا ابو معمر قال حدثنا عبد الوهاب قال حدثنا عن ابن هلال عن ابي طالب النبي صلى الله عليه وسلم قال حدثنا سليمان ابن المضيئة قال حتى حدثنا ابو قال رأيت ابا امير المؤمنين وتحريم الامام البخاري رحمه الله بعد ما انتهى الامور امرأة باول الحديث وفيه الحديث الاول قال رسول الله واما هذا فيه حكاية المفتاح وفي اخرها وهذا لانه اتى به على حياته وهو على صورته لان الاول فانه قال الهيئة لله واما والله ولقد عرفنا فيما مضى اما ضرورة البخاري لما قال الحافظ ابن حجر الذي ارغب في عمله في صحيحه انه اذا وصل الحديث عن شيخين فان لفظ الوقوف وذلك انه ينظر الحديث الاول فوزنا له في مكان اخر فيكون ينجو الينا الذي يدركه للموضع الذي فيه تحليل بينه وبينهما فيقول للامير هذا اعلى يلا وبس اخيرا اللاعب الاول وهو وهذا من فضل مولى عمر ابن عبيد اللعب من بعيد ان زيد ابن خالد ارسله الى ابي ذر يفعله ماذا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالماء في النار بين يدي المصلي وقال ابو زبير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو يعلم الماء بين يدي المصلي ماذا عليه اذا كان ان يقف اربعين خيرا له من ان من ان يمر بين يديك النظر الذي امام اربعين يوما او شهرا او سنة الله على امه امام المورد الذي يصلي امره خطير وذلك ان النبي عليه الصلاة والسلام قال لو يعلم يمار بين يدي المصلي هذا عليه اية بالنظر لا ادري قال الاخرين يوما او جهرا وجها ولكن خذ عضهم هذا عليه الاثم ايها البخاري رحمه الله اذهب الى ولكنه سهر عند الناس الافراد يجي بعض الرواد العلماء الذين نقلوا عن البخاري او عن مجرم وغيرهما وهناك في ولكنه هو مطلوب وهو مراده الحديث ولكن ناجح رحمه الله الذي عليها حديث من الاثم وهو رجل هذا حديث اخر وهو من احد فلم يرفض بينكم رجع قيامه ليقوم واضيف اليه راجع من ذنوبه راضي عن ذنوبه ولا تدعوه وهو ظهور من ذنوبه وقوله عليه الصلاة والسلام لا يعلم النار انا نصلي وانما اذا كان اذا ثم قال يسقط من حقه انه مر بين يديه بل معنى هذا انه يلفظ النظر امام عبادة وكبرى المرأة هي التي تقع بينه وبين مقام جدوده وهي التي اذا كان لا ينظر اليه من الانتقاد وانما يمنع في عروضنا في عروض المنطقة التي يقع هؤلاء وراء ذلك وله ان يمر وراء ذلك لكن عليه ان يتلاعب وان يبتعد عنه وذلك اذا اذا اغلى الا اذا ثم قوله وكان يجب اما ان يقف يذهب ولو اعظم ما عليه يجب ان يقف له لقاء كبير حضورا او بعض على رجليه فترة طويلة هذا بيان ايضا فعمل زيادة لان وقوفه اربعين يوم الجمعة لان هذا وقوفه من العذاب لا يجوز لكن اذا كل ذنب خير ولكنه كان مطلق اعوذ بالله من ادم حاجته اه صاحبه الرجل وهو يصلي وكره عدوان ان الرجل وهو يصلي وانما هذا اذا اشتغل به فاما اذا لم يشتغل فقد ما لديه بلبنان المفروض اننا لا نقطع صلاة الرجل وقال حدثنا اسماعيل ابن خليل قال حدثنا علي عن الاعمش عن يعني من قريش عن مسئول عن عائشة انه قبر عندها ما يقطع الصلاة وقالوا يقرأها الذنب والحمار والمرأة. قال ابن قد جعلتمونا كلابا لقد رأيت النبي صلى الله عليه وسلم صلي واني لبينه وبين القبلة. وانا مضطجعة على على الطريق وعن الاعمش عن ابراهيم عن الابلول عن عائشة نحوها قال للرجل صاحبه الرجل وهو يصلي وغيرها عثمان ان اقبل الرجل وهو يصلي هذه المسجد تعلق وهو يصلي وبرهن ويقول لي انا انا وكره عثمان ان يستقبل الرجل وهو يصلي وانما هذا واما اذا لم يستغل واما نبيك ان الرجل لا يقطع صلاة الرجل ان الرجل لا يقرأ ما بالك ارانا قال وانما هذا اذا انشغل به واما اذا لم يشتغل فقد نال في المباليين الامارات المباراة هي هذا الذي يكون امام في حركته وما الى ذلك اما اذا الموتى فان ذلك نحن ما كان وما حصل من عائشة رضي الله عنها بين يدي الرسول وهو ان عائشة كانت جريمة قال ان لهذا ذكر ان هدفين لها الحاجة البخاري رحمه الله يشير الى هذا التفسير اقول اللي حصل تشويش فان هذا الجيش ولم يتغربوا فان هذا لا بأس به تعال هنا فهو الذي دل عليه وعاشروا الله عنها وارضاها النبي صلى الله عليه وسلم ولذلك انها على ما هو للرجل الرجل عن عائشة فيما يتعلق بالمرأة رجل رأى اذا وعلى باب الصلاة خلف النائم والله لحدثنا مجرد ما نحدثنا يحيى قال حدثنا في شهر قال حدثني ابي عن عائشة قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي وانا راقدة معترضة على فراشي من اراد ان ينذر ايقظني فاوتر الثاني عائشة رضي الله عنها وارضاها من ابنته فاذا اذا رأى ان يوتر ايظا اذا اراد ان يوتر ان ترعى معنى هذا انها تكون نعيمة ومعترفة في ذمته وهو يصلي وهي امامه وانه يجوز ان يكون النائب امام افضل وهذا حدثنا عبد الله ابن يوسف عن اخبرنا مالك عن ابي النظر مولى عمر ابن عبيد الله الذي ظلمة ابن عبد الرحمن عن عائشة النبي صلى الله عليه وسلم انها قالت انام بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وللولاية في قبلته فاذا فرض غمضني فقربني اليه اذا امن رسولهما يومئذ ليل نهار السيدة عائشة رضي الله عنها وارضاها وقد مر كما عرفنا فيما مضى هو مثل الذي قبله لابنه انما يريد ان يسجد على الطريق وهذه ينتشر بعدم الالهاء لا يراها يحتاج الى ان ينزع قريبة منكم فبصري اليها ليدني رجليها يشعر انه ليس هناك الهاء للنظر اليها ولكن غلبه من قال لا يقطع الصلاة شيء وقال حدثنا عمر بن الخطاب قال حدثنا ابي قال حدثنا الاعمش انا حدثنا ابراهيم عن الاجود عن عائشة قال قال الاعمش وحدثني مسلم عن مخلوق الانعاش عندها ما يقطع الصلاة. القلب والجمار والحمار والمرأة فقالت والله لقد رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصلي واني على السرير بينه وبين القبلة مضطجعة وقد رزق يتهاك واكره ان اجلس واوذي النبي صلى الله عليه وسلم من عند رجليه فانه ذكره هنا الدلال على ان هناك الذي قال هذا توجهني هذا الذي غضوبها لنام على الطريق والسلام قالوا بهذا يدل على انه وقد ينهى العلماء العلماء بحديث هذا الحديث ومنهم من قال بغيرك لانه يطلب من الصلاة وامه جمهور العلماء انما هو غضبان من الصلاة. وبعض العلماء قال بانه يقع يتعين عليه الصلاة من جديد وهذه الترجمة التي عائشة الاستدلال بها يقولها انه انا صلى الله عليه وسلم ان وهذا فيه ارتجاع قوله قال يعني الذي ارسل قال حدثنا عمر بن الخطاب قال حققنا ابي قال حققنا الاعمى قال حققنا ابراهيم عن الاجود عن اهلها قال الاعمج وحدثني مسلم عن مخلوق السؤال الاول ايوة اللهم امين الفريق العامش من الاعمى وهو حدثه بحديث وحدثه بهذا الحديث سيدي ابراهيم روح قبل ان يهمش ولكن يروي في اثنتين وكل منهما له دين اول يعني ابراهيم يرويه معفوفا على حديث اخر. يرويه معروفا يقول هو حدثني ان حدثني بكذا وحدثني بكذا قال اخبرنا يعقوب ابن ابراهيم انه سأل عمه عن الظلام يقرأها شيء وقال لا يقنعها شيء ان عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قال فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم فيصلي من الليل واني لمعترضن دينه وبين القبلة على فراش اهله وهو اشارة الى الذين قال الله اذا حمل جارية صغيرة على عنقه في الظلام والله انا حببنا عبد الله بن يوسف وانا اخبرنا مالك عن عامر بن عبدالله بن الزبير عن ابي قتادة الانصاري ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي وهو حامل الامامة وهو امن الممامة من زينب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولان العام ابن ربيعة بن عبد شحيم فاذا سجد ومعها واذا قام حملها الحديث كان يحملها وفي قناته وغير الناس فاذا رجع ثم اذا قام حالها على اعلم النبي يبين الجواز لا يطلق قرار صلى الله عليه وسلم وفيه بيان ما كان الرحمة عليهم اليه صلى الله عليه وسلم يدل على ان احنا في الصلاة وذلك بها الولد يكون الجارية لانه معلوم رضي وقيل ان النبي صلى الله عليه وسلم فعل هذا في بيان البنات بعد هذا منزلة الجنازة وكان قال باب اذا صلى الى فراش فيه واحد وقال حدثنا عمرو بن زرارة قال اخبرنا هشيم عن الشيخان عن عبدالله بن شداد بن الهار. قال اخبرني هذا في ميمونة بنت الحارث قال الله فراشه حيال من صلى النبي صلى الله عليه وسلم وربما وقع زوجه علي وعلى فراشي وانا على فراشك قال الشيباني سليمان قال حدثنا عبد الله ابن جبار قال النبي صلى الله عليه وسلم يصلي وانا الى جنبه فاذا سجد اقامني قومه وانا حائض وكان مسدد عن آله قال حدثنا سليمان الشيباني وانا حائض الا اذا كان يصلي امي فان ذلك لا يؤثر بجواره فمن ذلك على وانه يرجو وآآ يدل على انهاء الم يكن هناك رجال قال باب هل يغمض الرجل امرأته عند السجود لكي يسجد وقد حدثنا عمرو بن علي قال حدثنا يحيى قال حدثنا عبيد ابن الله انا احدث الاخلاق وان انس رضي الله عنها قالت وما علمتمونا بالعلم والحمار. لقد رأيته ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وانا مقتنعة بينه وبين فاذا اراد ان يقصد غمدا الي فقبتهما قصدي بفعل الرسول صلى الله عليه وسلم قال باب المرأة عن المصلي شيئا من الاذى وقال قال حدثنا ابي هريرة قال حدثنا اسرائيل عن ابيه بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم قائم يصلي عند الكعب