وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين قال الامام البخاري رحمه الله ثواب فضل العشاء وكان حدث لنا يحيى ابن فكير قال حدثنا الليث عن عقيل عن ابن الجهاد عن عروة ان اخبرك قالت اعلن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة بالعشاء وذلك قبل ان يغشو الاجوان ولم يخرج حتى قال عمر لام النساء والصبيان اخبارك؟ وقال لاهل المسجد ما ينتظرها احد من اهل الارض غيركم وقال حدثنا محمد بن العناء قال اخبرنا ابو بثامة عن بريد عن ابي بردة عن ابي موسى قال منذ انا واصحابي الذين قدموا معي في الزبيلة نزولا في بقيع بخت وضحانا والنبي صلى الله عليه وسلم في المدينة من كان يتناوب النبي صلى الله عليه وسلم عند صلاة العشاء كل ليلة نزلنا نظر منهم رواه ابن النبي صلى الله عليه وسلم انا واصحابي وله بعض الشغل في بعض امره ثم خرج النبي صلى الله عليه وسلم فصلى بهم فلما قضى صلاته قال لمن حضره على رجلكم ابشروا ان من نعمة الله عليكم انه ليس احد من الناس يصلي هذه الساعة غيركم او قال ما صلى هذه الساعة احدا احد احد غيركم لا يدري اي الكلمتين قال قال ابو موسى فرجعنا ففرحنا بما سمعنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم ونعوذ بالله من اهل محمد وعلى اله واصحابه اجمعين الامام البخاري رحمه الله تحت عهد البيت عن عائشة والله عن ابي موسى الاشعري رضي الله تعالى عنه اذا اذن للعشاء الوقت قال انجب عندما ان البخاري رحمه الله ذكر الهجرة القادمة وعلى ذلك واسعا دولة هناك عن الاحاديث واورد بعد ذلك ومنها حديث عائشة العشاء هناك ذكره باسناده عرفنا فيما مضى هذا الامام البخاري رحمه الله لا يعبد انه تضعيف للحديث الى غرض اخر وان انه يريده بالمعنى انظر لذلك يعبر عنه بيوفى الذي قال عنه اوكر عن ابي موسى هو الذي اكمله هنا عن ابي موسى عام الاثنين عن ابي قريب اذا كانت الحمد لله ابن ابي قردة هذه غرفة انهم كانوا الى المدينة لا انا عن خروج هذا الشغل وكان يجسد جيشه الوالدة المضى ثم قال ابشروا هنا وينتظر هذه الصلاة قال ابو موسى فخذناه من كوننا رسول الله عليه الصلاة والسلام قال عليه الصلاة والسلام ما قال لان هذا قبل ان انما كانت المدينة ومع ذلك نشر رواه البخاري رحمه الله لا ينتظرها احد غيركم هذه انهم في صلاة ما داموا ينتظرونها ما يفرغ من النوم قبل العشاء والله حدثنا محمد جلنا قال اخبرنا عبد الوهاب الذهبي قال حدث لنا خالد بن عبدالله عن ابي المنهار عن ابي وردة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكره النوم قبل الرياء والحنين بعدها رضي الله عنه وارضاه صلى الله عليه وسلم ولو يعلمون ما فيهما من على فضلك يا جماعة يتخلفون عنها يعلمون ما في زمم الاجر اه يدل على فضل هذه السنتين جماعة. البخاري رحمه الله فيما يتعلق براهية الموت العشاء ثم بعدها وهؤلاء النبي صلى الله عليه وسلم كان يكره ما قبلها المحافظة لكن هذا محمول على ما اذا لم يكن في غير في غير المسلمين الا فان النبي صلى الله عليه وسلم قال وابو بكر يأمران بعد صلاة الفجر وذلك يعني الى في اخر الليل على ذلك الرسول صلى الفجر عنها في اول الليل فانه قبل صلاة العشاء النوم عنها يعني الإنسان يقارب بنومه يؤخرها عن بجماعة صلى الله عليه وسلم انه يكره النوم قبلها وبعدها اما اذا نام قبلها ينام عن العشاء هذا لا بأس به ان يفك بذلك جماعة لانه ما هو غلط انما محظور فاذا تركت العرش منارة لانه اذا نام قبلها ولم المفروض يا جماعة وذلك وهذه يعني في غير امر مظلوم امر مشروع ولم يحصل من هو فان ذلك يؤدي الى قراءة القرآن في صلاة الفجر اما المؤمنين فان هذا لا بأس به. لان النبي عليه الصلاة والسلام وعلى ذلك هو ابو بكر والله تعالى عنه امام النوم قبل العشاء لمن غلب وكان حدثنا ايوب ابن سليمان قال حدثني ابو بكر عن سليمان قال صالح بن ميزان اخبرني ابن شهاب العروة ظن ان عائشة لما قالت اعظم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعشاء حتى ناداه عمر الصلاة اماما النساء والصبيان فخرج البرلمان ما ينتظرها احد من اهل الارض غيركم. قال ولا تصلى يومئذ الا المدينة وكانوا يصلون العشاء فيما بين ان يغيب الشفق الى ثلث الليل الاول وهذا يؤلم هذا قوله قبل ان يوفره للناس صلى الا في المدينة. يعني معناه ان المسلمين في المدينة. وان هذا ذلك الوقت كل هذا موازي تأخير النساء فلنشاء على الناس بان نتأخر ينام عنها ان رسول الله عليه الصلاة والسلام فانها تقدم في اول وقتها عن عائشة ما لم اعلم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعشاء الا ناداه عمر الصلاة نام نام النساء والله رجاء فقال ما ينتظرها احد من اهل الارض غيركم فقال الانسان من غلب ما ورد يريد ان يتعمد الى يترتب على ذلك اما كان حاضرا للرجاء تأخر في الصلاة والنوم وهو في المسجد من فرط ما يتعلق بطلب العشاء. جاء في النوم هذا النوم الا ان يكون هذا خبيبا الجنوب ينقض الوضوء وهذا لا بد فيه من الوضوء هنا لمن غلب بهذا الى ان النوم اذا حصل من غير دقيق ان الانسان كما حصل الصحابة عليه الصلاة والسلام هم ينتظرون الصلاة اخر الخروج عليهم الصبيان والنساء الذين حضروا المسجد وهذا نوم غير مقبول من غلب فهل لم يتعمد النوم الذي فرد عليه صلاة العشاء فان هذا معذور لانه مدرك للصلاة لقوله لم ينم النوم لم ينقض معه هؤلاء من هم الذين ينقضوا الوضوء ولكنه يتوضأ هناك وانما كان في المسجد في بيته. عبدالحميد قال حد لنا محمود قال اخبرنا عبد الرزاق قال اخبرني ابن جريج قال اخبرني نافع قال حدثنا عبد الله ابن عمران ان رسول الله صلى الله عليه وسلم شغل عنها ليلة فاخرها فاخبرها حتى رفظنا بالمسجد ثم استيقظنا ثم ركضنا ثم استيقظنا ثم خرج علينا النبي صلى الله عليه وسلم ثم قال ليت احد من اهل الارض ينتظر الصلاة غيرهم وكان ابن عمر لا يبالي اقلمها ام اخرها اذا كان لا يخشى ان يغلبه النوم عن وقتها وكان يرقد قبلها عن ابن جريج الغل لعطاء فقال سمعت ابن عباس يقول اعتن رسول الله صلى الله عليه عليه وسلم ليلة للعشاء حتى رقد الناس حتى رفض الناس واستيقظوا ورفضوا واستيقظوا ثم قام عمر ابن الخطاب قال ابن عباس فخرج نبي الله صلى الله عليه وسلم كاني انظر اليه الان. يكبر رأسه ماء واضعا يده على رأسه وقال لولا ان اجب على امتي لامرتهم ان يصلوها هكذا كيف وضع النبي صلى الله عليه وسلم يده على رأسه؟ فما انبأه ابن عباس فردني عطاء بين اصابعه شيئا من تبديد ثم وضع اطراف اصابعه على قرن الرأس ثم ثم فمها يمرها كذلك على الرأس حتى ما الذي يهامن وطربا مما يلي الوجه على الصدر وناحية اللحية لا يقصر ولا يفرش الا من ذلك وقال لولا ان نشق على امتي لامرتهم ان يصلوا هكذا الله يكفيك فخرج هذه الساعة في هذا الوقت تدل على ان هذا خلاف عدمه صلى الله عليه وسلم وان الذي اعتاده انه صليها في اول وقتها لكنه في بعض الاحيان في بعض السبل المسلمين يبقى هذا دليلا على اولى يظهر بها وما جاء فيه من ذكر الموت ابن عمر ابن عباس رضي الله عنهما وهو مقبول على اما على ان الذي لا نقضى معه للوضوء واذا كان هناك نوم جاء انه يترتب عليه الوضوء ولابد من الوضوء الا وهو ان المنع فان هذا هو الاصل انه مستغرق لم يكن عن جلوس لم يكن معاذ انه اذا كان متنكر اما اذا كان مضطجعا لا سيما اذا كان رأى رؤيا ان هذا الوضوء ولا بد الوضوء. ما ذكره فوجه عليه الصلاة والسلام خرج ورأسه يفطر من وضع يده على رأسه جعل فيه بيان وانه عرف الهيئة عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه من الاشياء التي بها على رب الراوي لانه عرف الحديث وعرف الهيئة التي كان عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم انما بها اليهم عندما خرج اليه اداء الصلاة. الراوي لانه عرف مع الحديث ما دام في الحديث من الفعل. ومن امام وقت العشاء الى نصف الليل وقال ابو ذر وكان النبي صلى الله عليه وسلم يستحق تأخيرها وقال حدثنا عبدالرحيم المحاربي قال حدثنا زائدا عن حميد الطويل عن انس المال اخبر النبي صلى الله عليه وسلم صلاة العشاء الى نصف الليل ثم صلى ثم قال قد ولى الناس وناموا اما انكم في صلاة من كفرتموها وكان ابن ابي مريم اخبرنا يحيى بن ايوب قال حدثني حميد انه سمع انس قال كاني انظر الى ومن هذه ليلة هذا الحديث يتعلق ببيان صلاة العشاء يعني انه نصف الليل البداية خروج وقت المغرب السفر والاخر لدينا وقت المغرب وقت العشاء ليس هناك بعض منهما في ظهر العصر ان هناك بعض لهما المغرب رواية عندنا محمد عيسى ما جاء في هذا الحديث فهو الى طلوع الفجر رضي الله عنه وارضاه هذا يدل على اطلاق المغرب اذا كنت من الفجر ذلك قال حينما ينظر بقبور السن عموم هذا الحبيب هو حنيفا للأستاذة ان يؤخر الصلاة بعدها انا منهج الزواج الفجر بين الوقتين فاذا من ملكي هذا واما اعرف التي بعدها اختياري الى اخره لان هذا يؤدي الى اختي ووصي الذي بعدها. لان الانسان اذا اخر الى صلاة الظهر قضاء من الاذان في الوقت الذي بعدها. هنا في الحديث يعني خرج وقف الليل ان هذا على ان وقت يا ابني اكثر هذا وقته الى طلب الانسان قال لهم على السياط من النوم اه يؤرخ وان يؤخر الى اخر وقت او الى يعني هذا يؤدي به الى قرب وقت واختياره الذي لا الاخر اليك اذا كان غيرك نوم وقد احتاط لنفسه ولكن الموت عليك ما يتعلق بالحجر ما يتعلق بالحجر واقول يعني حديث ما يتعلق بحدود النقرة صلاة الفجر وهنا حدثنا مصدق ما نحدثنا يحيى عن اسماعيل. قال حدثنا قيد قال لي جرير قال لي جرير ابن عبد الله انا عند النبي صلى الله عليه وسلم اذ نظر الى القمر ليلة البدر. وما نأما انهم لن يرون ربكم كما ترون هذا اولاد غاهون في رؤيته. فان استطعتم ان لا تغلبوا هنا عندي بالتشديد ما بيتم عندي انا طيب انكم اما انكم لترون ربكم كما ترون هذا يعظمون او لا تضافون في رؤيته. فان استطعتم ان لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها مفعلا ثم قال طلوع الشمس وقبل غروبها قال حدثنا خطبة ابن مالك قال حدثنا غمام قال حدثني ابو جمرة عن ابي بكر ابن ابي موسى عن ابيه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ونقول لك ما بين دخل الجنة قال وما من ابن رجاء حدثنا همام عن ابي جمرة ان ابا بكر بن عبدالله بن القيم اخبره بهذا عن عن النبي صلى الله عليه وسلم. ليلى ليلى صلاة العصر بالله عز وجل عن النبي عليه الصلاة والسلام نظر الى القمر ليلة البدر وما هذا المخالفين وهذا الحديث كما عرفنا ويدل على فضل كفر على فضل الفجر. دخل الجنة وبعدين الظهر والفجر. وهو هناك اورد حديثا اورده هنا او حديث جرير. هناك حديث يتعاقبون ولم يرده عن الفجر ايضا ولكنه له حديث يدل على الفجر وعلى عصر ولم يرده هناك. دخل الجنة النهار البرد نظيفا ويكون باردا لم يكن في الشمس انه لن يصلي الظهر اطلق عليهما لهذا يدلنا على فضل صلاته يدل على فضل وان فضلهما عظيم. وان الملائكة تتعاقب وتجتمع ايه لان من صلاهما دخل الجنة قال باب وقت الفجر وقال حدثنا عمرو بن عاصم قال حدثنا همام عن قتادة عن انس ان الليل ابن ثابت حدثه انهم تبحروا مع النبي صلى الله عليه وسلم. ثم قاموا الى الصلاة كل من كان بينهما. قال قدر خمسين يعني اية والله لا حدثنا حسن بن طماح انه سمع روحا قال حدثنا سعيد عن عن انس بن ما لك ان نبي صلى الله عليه وسلم وزيد ابن ثابت المسحر فلما فرغ من زحورهما قام نبي الله صلى الله عليه وسلم الى الصلاة الى الصلاة لانس كم كان بين فراغهما من نحورهما ودخولهما في الصلاة؟ قال قدر ما يقرأ الرجل خمسين اية وقال حدثنا اسماعيل ابن ابي اويل عن اخيه عن سليمان عن ابي حازم انه سمع سهل ابن سعد يقول اريد ان اتطهر في اهلي ثم يكون قرعة في ان ادرك صلاة الفجر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال حدثنا يحيى بن قصير قال اخبرنا الليل عن عقيل عن ابن شهاب قال اخبرني عروة ابن الزبير ان عائشة فاخبرته قالت ان نساء المؤمنات يشهدن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الفجر متنفعات بمروطهن ثم الى بيوتهن حين يقظين الصلاة لا يعرفهن احد من الغلب ببيان على هذه تدل لصلاة الظهر وقتها والحديثان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدلان على ان المدة التي الواقعة بين امساكهما عن الاكل طلوع الفجر وقت الاذان الموجه الذي بين ذلك وبين الاقامة والدخول في الصلاة. اية اية معناها انها مدة ليست طويلة انما هي مدة البصيرة انه يمضي على دخول الوقت ما يقرأ فيه خمسين اية. وذلك عند كل وقت ولذلك طلوع الفجر وانظر يعني اجد وذلك عند الاذان الثاني الاذان الاخير الذي يكون عند طلوع الفجر والذي يحل الصلاة عن بين ان المصلحة التي وقعت بين بين مسجد الضلال خمسين اية خيرى خمسين اية الا هذا على التبجير وكذلك الحديث الذي بعده وانه كذب وبحر خالد نعم يقول سهل ابن سعد ابن سعد ابن ثاعر وكان يتقهر مع قومه ثم يقوم به قرعة ليدرك صلاة على رسول الله. عليه الصلاة والسلام والحديث الاخير وتحريف عائشة لا يعرفهن احد من الغلا على انهم لم ينصرفون من الصلاة والغلط موجود ولا يعرف الشخص الذي يمشي يوميا النقد الذي يمشي ما جاء في الحديث اكبر من فجر فانه اعظم الاجر انه يجمع بينه وبين هذه الاحاديث لان المقصود بذلك انه يستحق من طلوع الفجر. يعني معناه انه تحقق طلوع الفجر وكيف انه كان يدخل فيها بغداد لكنه يخرج بعدما يحصل الاغراق وذلك باقامة الانصراف فيها. فجمع بين الحديث جهاد. وان يكون اذكروا يعني الحافظ هو الفجر انه لا يصلون قبل ان يتحفظوا مع الفجر او انهم يدخلون الصلاة في اول وقتها ويطيلوا بدون القراءة فيها فاذا فرغ منها حمل الاسراع انما هو في اول الوقت. قال باب من ادرك من الفجر ركعة. وقال حدثنا عبد الله بن مسلمة عن ما لك عن زيد ابن اسلم عن عطاء ابن يسار وعن مسلم بعيد وعن الاعرج يحدثونه عن ابي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من ادرك من الصبح ركعة قبل ان تطلع الشمس فقد ادرك الصبح ومن ادرك ركعة من العصر قبل ان تغرب الشمس فقد ادرك العصر يتعلق ببيان اخر وقت الصلاة وقتها الى غروب الشمس ولكنه وقت الاضطراب الذي يكون من القرآن وقت من القرآن ومن ادرك ركعة من العصر اغلب طلوع الشمس من العصر وهو غروب الشمس اورده البخاري رحمه الله في فهنا لبنان هناك وهنا بلقب لان هناك من ادرك نقوم بها الركعة. هنا الحديث بذكر ركعة حديث بذكر الركعة. ولكنه عورة هناك الحديث الذي فيه تقديم العصر على المغرب الرواية التي فيها من العصر المغرب وهنا اورد الحديث نفسه باسناد اخر ولكن في هذا الفجر وهنا هذه الرواية التي فيها على الارض اريد ان البخاري رحمه الله لما اورد الحديث من طريقين في صلاة العصر الحديث الذي فيه قبل ذكره ولما اورد الحديث في باب المنارة الصبح فاورد الرواية التي فيها تطبيق على العظم وذلك تقديمه ليجروا هذا الحديث من الرسول لان قتل رواية ذكر هذه الوضع اخر وهذا من البخاري رحمه الله حضني يعني المفروض ان البخاري البخاري رحمه الله وحسن اختياره ويراد الى حديث من مواضع من والحديث يدل على فيعني اخر وقت صلاة العصر وان من ادرك ركعة قبل الغروب رفع وقتها سيأتي بما بقي وذلك من ادرك ركعة من قبل طلوع الشمس فانه بذلك يكون من ادرك الصبح. ويأتي بركعة بعد ذلك صلى الصلاة في وقتها فهذا فضل من الله عز وجل على عباده او وجعل من ادرك بعضها الصلاة دلوقتي وهم مبرحا للوحي فان كان وقتك وان كان بعضها في الوقت وبعضها خارج الوقت الا انه الا انها تكون اعداء فضلا من الله سبحانه وتعالى واحيانا الى عبادته. ونقف هنا والله مبارك على عبده ورسوله على اله واصحابه