منها ما هو من الرواتب ومنها ما ليس من الرواتب ام بين الاذان والاقامة؟ نعم. هو من ينتظر الاقامة؟ ومن ينتظر الاقامة؟ يعني هذا سيأتي له ترجمة خاصة. يعني بعد ذلك بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد فيقول امير المؤمنين في الحديث ابو عبد الله محمد اسماعيل البخاري رحمه الله تعالى يقول في كتابه الجامع الصحيح الاذان قبل الفجر. قال حدثنا احمد بن يونس قال حدثنا زهير. قال حدثنا سليمان التيمي. عن ابي عثمان النهدي عن عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم انه قال لا يمنعن احدكم او احد منكم اذان بلال لا يمنعن احدكم او احدا منكم اذان بلال من سحوره فانه يؤذن او ينادي بليل ليرجع قائمكم ولينبه نائمكم. وليس ان يقول الفجر او الصبح وقال باصابعه ورفعها الى فوق وفضها الى اسفل حتى يقول هكذا وقال زهير بسبابتيه اهداهما الاخرى ثم مدها عن يمينه وشماله بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد فيقول الامام البخاري رحمه الله باب الاذان قبل الصبح باب الاذان قبل الصبح يعني الاذان في الليل او في اخر الليل قبل دخول وقت الفجر وذلك ان وقت الفجر فعند دخوله يكون الاذان الثاني الذي يبيح الصلاة ويحرم الاكل والشرب بمن يريد الصيام واما هذا الاذان فانه اذان متقدم عن عن دخول وقت آآ الفجر وذلك لما فيه من الفائدة والمصلحة وهي ان من يكون قائما يصلي يستريح فترة من الوقت قبل ان يأتي وقت فجر ومن كان اه نائما يستيقظ ليتسحر اذا كان يريد ان يصوم وكذلك ليغتسل اذا كان عليه غسل او لاي حاجة يعني يحتاج اليها ولهذا شرع يعني هذا الاذان وكل صلاة عند دخول وقتها لها اذان. الوقت الا ان الفجر يكون فيه اخر متقدما على اذان دخول دخول الوقت الذي يحل الصلاة صلاة الفجر ويحرم الصيام يكون بذلك متقدما لهذه الفوائد ولهذه مصالح ان هذا فهو قد اورد هذا الحديث عن ابن مسعود رضي الله عنه ان النبي عليه الصلاة قال لا يمنع احد منكم اذان بلال يعني لا يمنع يعني من من من ان يأكل او يشرب يصوم فان عليه ان يأكل ويصوم لان هذا الاذان لارجاع لارجاع القائم ولايقاظ يعني من كان قائما يصلي الليل يعني يتوقف يستريح استعدادا لصلاة الفجر ومن كان نائما يستيقظ ليستعد للتصحر اذا كان يصوم والاغتسال اذا كان عليه اغتسال لا يمنعن احدكم احدكم يعني اذان بلال فانه لا يمنع ان احدكم احدا منكم اذان بلال من سحوره فانه يعني لا يمنع انهم مسحوا له يعني كونه يتسحر لان هذا الوقت هو اذان في الليل وليس اذان في النهار هو اذان ليس لدخول الوقت ولكن للاستعداد للوقت بان يتسحر نريد ان يتسحر من عليه اغتسال يعني من تناول سحوره الذي هو الطعام او سخوره الذي هو الاكل لا يمنعنا احدكم يعني من سحوره وانما عليه ان يأكل لان هذا وقت الليل والانسان يأكل ما دام الليل موجودا واذا جاء وقت فجر ام شجع فالاول يبيح آآ الاكل والشرب ويمنع صلاة الفجر. والثاني ان نبيح صلاة الفجر ويمنع الاكل والشرب لا يمنعنا لا يمنعن احدكم او احدا منكم اذان بلال من سحوره فانه يؤذن او ينادي بنيه ليرجع قائمكم ولينبه نائمكم. هذه الحكمة من مشروعية هذا الاذى الحكمة مشروعية الاذان انه ترجيع او ارجاع النائم وقال قائم ليستريح ويتهيأ لصلاة الفجر يسوق وايقاظ النائم ليستعد ويتهيأ للصلاة ويتسحر اذا كان يريد ان يصوم وليس ان يقول الفجر او الصبح وقال باصابعه ورفعها الى فوق وطأطأ الى اسفل. ثم ذكر كيفية او الهيئة التي يكون عليها طلوع الفجر وان الفجر فجران فجر صادق او فجر كافر صادق رجل كاذب الذي الذي اه اه لا يمنع الاكل والشرب والذي يكون يظهر مستطيل في الافق يعني من جهة الافق ممتدا الى جهة الغرب ثم يتلاشى واما واما قبل طلوع الفجر او الصبح الذي الذي يكون معه طلوع الفجر والذي يستمع حتى طلع الشمس فانه يأتي بالعرض. فقد اشار اليه اشار في الاول الى الفجر الكاذب الذي يتلاشى له حل ويأتي بعده الفجر صادق واشار اليه بانه يعني آآ رفع ورفعها ثم اعادهما يعني معناه انه يأتي ان تبدأ من جهة الشرق الى جهة الغرب. ثم يتلجأ ويقولون عنه واما الفجر صادق فهو الذي يأتي معترض بافق ثم يتزايد النور حتى تطلع الشمس فاشار الاشارة الاولى الى الفجر الصادق الذي يظهر مستطيلا في الافق ليس معترظا. ويتلاشى واذا الفجر الثاني او الفجر الصادق الذي يبدأ معترظا في الافق ليس مستطيلا معترضا ثم يتزايد النور حتى تطلع الشمس. ولهذا اشار اليه بان جمع اصابعه ثم اه يعني اه نجى يمينا وشمالا يعني معناه انه في الافق يعني بالعرض ليس بالطول وليس ان يقول الفجر او الصبح وقال باصابعه ورفعها الى فوق. يعني هذا هذا بالنسبة للكلب. يعني رفعها الى فوق ثم رجع من فوق الى اسفل. نعم انضم الى لان رجع يعني يأتي مستقيما هذا اللي هو المصابين واما ذاك اشار اليه بالعرب. نعم حتى يقول هكذا وقال زهير بسبابتيه احداهما فوق الاخرى ثم مدها عن يمينه وشماله. نعم هذا اشارة الى الى الفجر صادق المعترظ لانه قال حدثنا احمد ابن يونس احمد ابن يونس احمد احمد ابن عبد الله ابن يونس وهذا هو الذي قال عنه الامام احمد شيخ الاسلام وهي يعني صيغة تعديل عالية رفيعة. قال عنه شيخ الاسلام عن زهير عن سليمان التيمي سليمان ابن طلحان عن ابي عثمان المهدي عن عبدالله بن مسعود هناك تقدير زمني تقريبي ما بين الفجر الصادق والفجر الكاذب ما ادري والله لا استطيع احدده لكنه يعني بالنسبة للافق هو بهذه الطريقة لكن ايش مقدار الزمان؟ الذي يكون بين يعني في هذا الفجر الصادق والفجر الكاذب مقداره؟ لا وفي الارض ساعة قال حدثنا اسحاق قال اخبرنا ابو اسامة قال عبيد الله حدثنا عن القاسم لمحمد عن عائشة وعن عن ابن عمر رضي الله عنهم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وحدثني قال وحدثني يوسف بن عيسى المروزي قال حدثنا الفضل قال حدثنا عبيد الله بن عمر عن القاسم بن محمد عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال ان بلالا يؤذن بليل فكلوا اشربوا حتى يؤذن ابن ام مكتوم. ثم ذكر هذا الحديث الذي فيه الاذان الاول هو انه بليل كما في حديث ابن مسعود عن شعوره فانه يؤذن اليه. وهنا قال ان بلال يؤذن اليه وقال يعني آآ مثل ما جاء في حديث مسعود يعني فيما يتعلق بان الانسان يعني آآ يعني ويأكل ويشرب قال ان النبي فكلوا واشربوا وكلوا واشربوا حتى يؤذن معناها ان الاذان الاول يكون معه بعده الاكل والشرب ولا تحل معه صلاة الفجر لانه في الليل واما الاذان الثاني فانه تحل معه صلاة الفجر ويحرم معه الاكل والشرب. اي انه يمسك بحصوله الاذان الذي يكون عنده دخول وقت الاذان الثاني الذي مع طلوع الفجر الثاني الصادق الذي يظهر ثم يستمر حتى تطلع الشمس هذا هو الذي تحل مع صلاة الفجر ويندن عنده اكل وشرب لمن يريد ان لمن لمن يريد ان يشرب قال حدثنا اسحاق ابراهيم عن ابي اسامة عن عبيد الله عن القاسم لمحمد عبيد الله هو العمري ام صغار عن قاسم محمد وهو احد بقاء المدينة سبعة محمد ابن ابي بكر اه والقاسم احد فقهاء المدينة السبعة في عصر التابعين. عن عائشة نعم وعن نافع عن ابن عمر قال وحدثني يوسف بن عيسى المروزي. نعم عن الفاضل عن عبيد الله بن عمر عن القاسم بن محمد عن عائشة رضي الله عنها قال رحمه الله تعالى باب كم بين الاذان والاقامة؟ ومن ينتظر الاقامة؟ قال حدثنا اسحاق واثقين قال حدثنا خالد عن الجريري عن ابن بريدة عن عبد الله ابن مغفل رضي عن عبد الله ابن المغفل المزني رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال بين كل اذانين صلاة ثلاثة لمن شاء كم بين الاذان والاقامة؟ ومن ينتظر الاقامة؟ كم بين الاذان والاقامة ومن ينتظر الاقامة بين الاذان والاقامة يعني المسافة التي تكون بين الاذان والاقامة وانه يكون بينها صلاة وهذا الحديث الذي اورده يتعلق بصلاة المغرب ولكنه ليس خاصا بها فانه يشرع جزء سنة او التنفل بين الاذان والاقامة. بين الاذان والاقامة والاقامة هي انا الباب الثاني اقول بين كل اذانين صلاة يعني الاذان والاقامة. لان الاقامة يطلق عليها اذان. يطلق عليها اذان الوقت القصير يعني الذي يعني اه اه كثير من اهل العلم يعتبرونه قصيرة وقت المغرب وكما هو معلوم هو ينتهي السفر ومقداره تقريبا ساعة ونص تقريبا بين مغرب ومغرب الذي يدخل معه وقت صلاة العشاء وجاء في بعض الاحيان انه قال صلوا قبل المغرب ثم قال لما جاء وجاء بين كل اذان صلاة فيدخل فيه المغرب وغير المغرب الا ان بعض الاوراق او التي تسبق الصلاة او بين الاذان والاقامة فيه سنن رافضة. وهذا فيما يتعلق بالنسبة لصلاة الفجر فان فيه ركعتان لدينا الاذان والاقامة وهما اكد الرواتب واكد النوافل ولم يقل النبي صلى الله عليه وسلم يتركهما لا في الحضر ولا في الصلاة وكذلك الظهر فيه ركعتان او اربعة وقد جئت بهما سنة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام. وهذه راتبة اما بين العصر قبل بين الاذان والاقامة في العصر. الاقامة في العشاء وبين الاذان والاقامة في المغرب فليس هناك شيء يدل على الرواتب ولكن جاء ما يدل على الصلاة بين الاذان والاقامة في هذا الحديث بين كل يدين صلاة بين كل اذانين صلاة فعلى هذا بين الاذان والاقامة فيه صلوات الا ان منها ما جاء فيه انها رواتب وبعضها لم يأت فيه رواتب وقد جاء في العصر رحمه الله امرأة صلى قبل العصر اربعا ولكنها ليست راكبة ولا تعد من الرواتب وليست من التي اعدها رسول الله صلى الله عليه وسلم في الاثنا عشر يعني عشر او اثنى عشر ليست منها شيء قبل العصر ولكن هذا الحديث بين كل اذان صلاة يدل على ان بين الاذان والاقامة في كل آآ الصلوات الخمس آآ فيعني هذه هذه الجملة في هذا المكان يعني آآ جاء زوجة خاصة بها خاصة بها يعني من يدعو للاقامة ثم ذكر حديث عبد الله ابن الموقر المزني؟ قال بين كل اذانين صلاة ثلاثة لمن شاء. بين كل اذانين صلاة بين كل اذان صلاة يعني كررها ثلاثا لمن شاء. يعني معناها انها ليست من الرواتب المأمور بها والتي يحافظ عليها. ولهذا قال لمن شاء جاءني اصلي صلى وما شاء ان لا يصلي يعني فالامر في ذلك واسع ولكن الرواتب اللي هي اربعا قبل الظهر وثنتين قبل الفجر هذه رواتب مأمور بها او مرغب فيها نعم قال حدثنا اسحاق الواسطي ابن شاهين عن خالد نعم عن الجويري سعيد ابن ياسر عن ابن بريدة عبد الله بن بريدة. عن عبد الله بن مغفل المزني. نعم قال حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا غندر قال حدثنا شعبة قال سمعت عمرو بن عامر بن الانصاري عن انس بن مالك رضي الله عنه وانه قال كان المؤذن اذا اذن قام ناس من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يبتدئون الثواني حتى فيخرج النبي صلى الله عليه وسلم وهم كذلك يصلون الركعتين قبل المغرب ولم يكن بين الاذان والاقامة اي قال عثمان ابن جبلة وابو داوود عن شعبة لم يكن بينهما الا قليل. ثم ذكر هذا الحديث فيما يتعلق بصلاة المغرب وان الصحابة رضي الله عنهم يكونون في مسجد فاذا اذن المؤذن انفجر الشوارع يجعلونها شكرا يصلون اليها هو من يأتي يظن ان الناس قد صلوا وانهم يصلون وراء السواري بعد فراغهم من الصلاة ومعنى ذلك انهم كانوا يتنفلون قبل المغرب وهذا متفق مع الحديث الذي قاله بين كل صلاة يعني التنصيص في هذا الحديث التنصيص على النافلة قبل المغرب. ولكنها ليست من الرواتب ولكنها ليست من الرواتب. فاصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم كانوا يجعلونها سترة لهم يصلون وآآ ثم ولذلك يأتي النبي صلى الله عليه وسلم ويصلي بالناس قال وليس بين الاذان والاقامة شيء. فليس بين الاذان والاقامة شيء. وهذا هو الذي يعني يتعلق بترجمة كم كان بين الاذان والاقامة؟ ان كان بين الاذان والاقامة. وبالنسبة لصلاة المغرب جاء فيها هذا الحديث ليس بينهما شيء يعني شيء يذكر يعني ليس شيئا كثيرا بدليل انه في الرواية الثانية التي جاءت بعدها في قرية نعم بينهم ايش؟ لم يكن بينهما الا القلة قليل. ليس بينهما الا القليل. وقول ليس منهم شيء يعني سيذكر ليس بينهما شيئا اصلا وانه من حين يؤذن يقيم وان الاقامة تالية للاذان بل بينهما فاصل ولهذا كانوا يسألون كانوا يصلون بينها وكانوا ينتظرون الشوارع يصلون بيننا فاذا قوله ليس بينهما شيء يعني شيء يذكر اي شيكة او شيء كثير بدليل العبارة الثانية التي وضحتها انه ليس الا القليل ولا تنام فيها بين الرواية الاولى التي ليس بينهم شيء لان المقصود بالشيء الذي نفي هو الشيء الذي آآ يعني له آآ آآ المقدار هو ليس مقصود النفي المطلق الذي انه الاقامة تكون تابعة للاذان بدون فاصل وهذا فيما يتعلق بالمغرب اما بالنسبة للفجر فقد عرفنا الحديث الذي ورد في ذلك وان زيد ابن ثابت وسحر مع الرسول صلى الله عليه وسلم ثم يعني آآ آآ اقيم الصلاة قيل كم كان بين الاذان والسحور؟ قال قدره خمسين اية يعني كم كان بين الاذان اللي هو الاقامة وبين الامساك؟ عن الاكل عند الاذان عند الاذان عند الخلق يعني بينهما القراءة خمسين اية. يعني قبل صلاة الفجر وبعد اذان الفجر بين الاذان والاقامة لصلاة الفجر قد هو خمسين اية. واما هنا فيه اشارة الى التقبيل. نعم قال حدثنا محمد بن بشار هو عن بندر وهو محمد ابن جعفر عن شعبة. نعم. عن عمرو بن عامر الانصاري. نعم. عن انس بن مالك. نعم قال عثمان بن جبلة جبلة هذا والد عبدان الذي يأتي من شيوخ البخاري ابن عبدان ابن عبد الله ابن عثمان المروزي ابن عبد الله ابن عثمان ابن جبل المروجية هذا والده هذا والدان نعم وابو داوود عن شعبة ابو داوود ويالسين ابو داوود عن شعبة نعم قال رحمه الله تعالى باب من انتظر الاقامة قال حدثنا ابو اليمان قال اقوام شعيب عن الزهري قال اخبرني عروة ابن الزبير ان عائشة رضي الله عنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا سكت المؤذن بالاولى من صلاة الفجر قام فركع ركعتين خفيفتين قبل صلاة الفجر بعد ان يستبين الفجر ثم اضطجع على شقه الايمن حتى يأتيه المؤذن للاقامة وماذا ترى باب من انتظر الاقامة وورد هذا الحديث عن عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا اذن المؤذن للاولى من صلاة الفجر فالمقصود بالاولى الاذان الذي عند دخول الوقت وليس الاذان الاول اللي في الليل وقيل له الاولى بالنسبة للاقامة لان الاقامة يعني اذان والاذان عند كل وقت اذان فعندما يؤذن الاذان الاول آآ يؤذن الاذان الثاني الذي هو اول بالنسبة للاقامة فانه يصلي ركعتين بعدين ما يحشي الاذان ويطلع الفجر يصلي ركعتين. ثم يضطجع في بيته حتى يؤذن صلاة حتى يأتي بلال ويؤذنه بصلاة. وهذا فيه انتظار الاقامة لان ما حدش يشهد منه كونه اه صلى ركعتين الضجع في بيته حتى جاءه بلال واذنه بالصلاة فخرج الى الصلاة صلى الله عليه وسلم اذا هذا ادوار الاقامة هذا العمل الذي عمله انتظار للاقامة. نعم قال حدثنا ابو اليمان الحكم بن نافع عن شعيب ابن ابي حمزة عن الزهري عن عروة ابن الزبير عن عائشة قال رحمه الله تعالى باب باب بين كل اذانين صلاة لمن شاء. قال حدثنا عبد الله ابن يزيد قال حدثنا كهموس بن الحسن عن عبدالله بن بريدة عن عبد الله بن مغفل رضي الله عنه انه قال قال النبي صلى الله عليه على اله وسلم بين كل اذانين صلاة بين كل اذانين صلاة ثم قال في الثالثة لمن شاء ثم ذكر هذا بين كل اذانين صلاة يعني هناك اورد الحديث في انتظار في انتظار الصلاة هناك من بين الاذان والاقامة. كم كان بين الاذان والاقامة؟ يعني ان بينهما فترة وهنا قال بين كل اذنين صلاة يعني معناه في فترة بعدين في صلاة يصلى بين الاذانين اللي هو الاذان والاقامة يعني معناه فيه مسافة وفيه اذان يعني آآ وهنا اورده من اجل آآ من اجل الخبر ومن اجل لفظ الخبر قال بين شاء وهذا نص نص الخبر فاتى به فهذه اثبات الاذان من اثبات الصلاة بين الاذانين. اي بين الاذان والاقامة. لان الاقامة كما عرفنا يقال لها اذان. وهي اعلام قيامه والصلاة والاذان الاعلام بدخول الوقت وهذي الاعلام بالقيام الى الصلاة على باب لدعاء الحاضرين غائبين والاقامة لدعاء الحاضرين ان يقوموا الى الصلاة ان يقوموا قال بين كل اذانين صلاة فيما شاء ذكر الحديث انه قال في الثالثة لمن شاء دل على انها ليست من الرواتب وانما هي من هو ان الانسان اذا كان جالسا في المسجد قبل اه دخول الوقت وحصل الاذان فان المشروع في حقه ان يقوم يصليه كما كان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم في الحديث السابق يكونون في المسجد فاذا اذن المؤذن ابتدوا السواري يصلون يعني شفرة قال حدثنا عبد الله ابن يزيد المكي عن كهمة ابن الحسن المقرئ الوكيل. نعم. عن كماس ابن الحسن. اه. عن عبد الله بن بريدة عن عبد الله بن مغفل قال رحمه الله تعالى باب من قال ليؤذن في السفر مؤذنا واحد. قال حدثنا معلا ابن اسد قال حدثنا عن ايوب عن ابي قلابة عن مالك بن الحويرفي رضي الله عنه انه قال اتيت النبي صلى الله عليه وسلم في نفر من قومي فاقمنا عنده عشرين ليلة. وكان رحيما رفيقا. فلما رأى شوقنا الى اهالينا قال ارجعوا وكونوا فيهم وعلموهم وصلوا فاذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم احدكم وليؤمكم اكبركم. ثم ذكر هذه الصلاة من اخواتها من قال من قال ان ليؤذن في السفر مؤذن واحد. من قال ليؤذن في السفر مؤذن واحد يعني انه يعني يكون اه في السفر مؤذن واحد اه قيل ان المقصود من ذلك انه يعني لا يكون فيه البناء كما يقول بالنسبة للفجر يعني مؤذن للفجر في الليل مؤذن للفجر عند دخول الوقت وانما يكون ومؤذن واحد وان الاجانين انما تكون في حال الاقامة. في حال الاقامة حيث يعني يكون الناس يعني بحاجة الى ان يوقدوا بحاجة الى ان يصوموا وهم بحاجة الى ان يوجد اذان في الليل قال لا من لمؤذن واحد يعني يؤذن عند عند دخول الوقت فلا يكون يحتاج الى يعني اه مؤذنين ثم ذكر حديث رضي الله عنه انهم كانوا جاءوا الى النبي عليه الصلاة والسلام وجلسوا عنده عشرين ليلة ولما رأى اشتياقهم ويعني رغبتهم في الذهاب الى اهليهم اه اوصاهم عليه الصلاة والسلام ويعني ان يذهبوا الى اليهم وانه اذا وان يعلموهم يعني الشيء الذي تعلموه من رسول الله صلى الله عليه وسلم وانهم يصلون كما يصلي الرسول عليه الصلاة والسلام وانه اذا جاء الوقت يؤذن احدهم ويؤمهم اكبرهم. وازين؟ احدهم. وهذا محل الشاهد. يعني مؤذن واحد يهمهم اكبرهم. وكأنه اه اشار الى انه متساوون. يعني متساوون لانهم حضروا وكانوا يتعلموا فهم متساوون فيما تعلموه من رسول الله صلى الله عليه وسلم فيؤذن واحد منهم ويؤمه اكبرهم ما دام انه حصل التساوي في الاسلام والتساوي في ما عندهم من العلم وما عندهم من القرآن لانهم جاؤوا جميعا وتعلموا هذه المدة ثم رجعوا اشارة الى انه يعني يؤمهم اكبرهم. لان لان اذا حصل التساوي يعني في في في الفقه في الدين وفي الاسلام فانه بعد ذلك يقدم ما يكون اطول. ما دام موسى ويقدم الكبير والاذان اي واحد منهم اي واحد منهم يسول الاذان ولهذا قال احدكم ولي عمركم اكبركم. نعم فلما رأى شوقنا الى اهالينا قال ارجعوا فكونوا فيهم وعلموهم وصلوا. جاء في بعض الاحاديث في رواية صلوا كما رأيتموني اصلي. صلوا كما رأيتموني اصلي. ها هذه الرواية نعم فاذا حضر الصلاة فليؤذن لكم احدكم وليؤمكم اخبركم احدكم ولي امركم اخبركم وهذا يدل على يعني آآ تفضيل الامامة على الاذان. لان الاذان اي واحد يأذن. واما الامامة فانه ليس ليس كل يعني يكون اه يعني مثل اذان لاي واحد منهم وانما من يكون مقدما اما في القراءة وهو في الفقه الدين وبعد ذلك من يكون كبيرا. ولكن هؤلاء كانوا متساوين. لانهم شباب متقاربين وكان تعلموا جميعا لان فترة واحدة فالرسول ارشدهم الى ان يؤذن احدهم ويهمهم اكبرهم. هم قال حدثنا معا ابن اسد عن اهيب ابن خالد عن ايوب ابن سفيان عن ابي قلابة عبد الله بن زيد عن مالك ابن الحويري قال رحمه الله تعالى باب الاذان للمسافر اذا كانوا جماعة والاقامة وكذلك بعرفة وجمع قول المؤذن الصلاة في الرحال في الليلة الباردة او المطيرة. قال حدثنا مسلم ابن ابراهيم قال حدثنا شعبة عن ابي الحسن عن زيد بن وهب عن ابي ذر رضي الله عنه انه قال كنا مع النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم في سفر فاراد المؤذن ان يؤذن فقال له ابرد ثم اراد ان يؤذن فقال له ابرد ثم اراد ان يؤذن فقال له ابرد حتى ساوى الظل حتى ساوى الظل التلول. فقال النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ان شدة الحر من فيل جهنم. ثم قال باب صلاة الاذان مسافر اذا كانوا جماعة والاقامة. باب الاذان للمسافر اذا كانوا جماعة والاقامة. يعني انه يحصل من المسافرين ان يؤذنوا ان يقيموا وان يحصل منهم الاذان والاقامة. الاذان عند دخول الوقت والاقامة عند القيام الى الصلاة. يعني اكون ذلك في السفر ما كان في الحضر كما ان الناس جماعة في الحظر يؤذن ويقام الصلاة فكذلك في السفر اذا كان جماعة يؤذن ويقام في الصلاة اذا كان الجماعة الاذان للمسافر اذا كانوا جماعة والاقامة يعني الاذان والاقامة. نعم. وكذلك بعرفة وجمع وكذلك بعرض وجمع يكون فيها دعوة اقامة. يعني يدخل فيها يعني لانهم كانوا في سفر يعني سيدخل في ذلك الاذان والاقامة في عرفة ومزدلفة. نعم وقول المؤذن الصلاة في الرحال في الليلة الباردة او المطيرة. وقول صلاة الرحال في الليلة الباردة او فقيرة. يعني انه يعني يقال هذا اللفظ في معنى الاذان او بعد الاذان وسبق ان مر بنا الحديث حديث ابن عمر يعني في في في هذا نعم هو ذكر حديث ابي ذر كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم فاراد المؤذن ان يؤذن فقال له كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فاراد المؤذن ان يؤذن الظهر وقال له ابرد يعني انتظر حتى تدخل في وقت البراءة. ثم اراد ان يؤذن فقال ابرد. ثم اراد يؤذن فقال ابرد ثلاث مرات حتى للثلوج. والثلول هي الرمال المنبسطة التي لا يظهر البيع فيها الا بعد مدة بخلاف الجدار والاشياء القائمة فان يعني يظهر ويقول فيها والمقصود انهم يبردون لا الى وقت صلاة في العصر ولا الى اخر وقت العصر الظهر وانما يعني يؤخرونه شيئا من الوقت حتى تنتشر شدة الحرارة يقول عند الجواز وعند توسط الشمس على الرؤوس في الظهيرة فان فان ان اذا كان الوقت فانهم يؤخرون الصلاة بعد ان رأينا في يعني ان آآ لا يحصل الا اذا مضى وقت لانه منبسط ولا يظهر ظله الا عندما يحصل نظي وقت ليس مثل الجدار القائم او الشجر القائم بينما يعني شيء منبسط لا يظهر ظله الا بعد مدة فلما ظهر فيه الحلول كان يصلوا وهذا يعني يدل على الابراج في الصلاة وانه شدة الحر يبرد وقد وبينه صلى الله عليه وسلم قال ان شدة الحر من فيح جهنم وان هذا الابراج يكون في الحظر ويكون في السفر. لان هنا كانوا في سفر ها قال حدثنا مسلم ابراهيم ابراهيمي ترجمت؟ باب الاذان للمسافر اذا كانوا جماعة والاقامة وكذلك بعرفة وهو جمع وقول عن شعبة عن المهاجر ابي الحسن عن زيد ابن وهب عن ابي ذر قال قال حدثنا محمد بن يوسف قال حدثنا سفيان عن خالد الحزاء عن ابي قلابة عن مالك ابن الحويرث رضي الله عنه انه قال اتى النبي صلى الله عليه وسلم يريد ان السفر فقال النبي صلى الله عليه وسلم اذا انتما خرجتما فاذنا ثم اقيما ثم ليؤمكما اكبركما. ثم ذكر حديث مالك بن حويرث بطريقة اخرى وفيه انه كان كان اثنين يعني وان الرسول صلى الله عليه وسلم قال اذا جاء وقت للصلاة فاذنا واقيما وليؤمكما اكبركما وقوله فاذن يعني يوجد منكم اذان يعني يحسن منكم الاذان والاذان يحسبه واحد ما يحصل اثنين يأذنون كلهم مع بعض وانما يؤذن واحد فيقول واذن يعني ليوجد منكم الاذان او ليحسن يعني معناها انها واحدة منهم يؤجر وان الاكبر هو الذي يصلي ويوم ويوم حيث كانوا متساوين الزنا واقيما يعني معناه انهم اثنين وتوجد منهم الجماعة ويوجد منهم الاذان والاقامة لان ترجمة يعني الذي انزل السفر والاقامة. وهنا فيه الاذان والاقامة. يعني اذن واقيما يعني يعني يوجه واحد منكم واضافته اليهما من اجل ان الاذان يوجد منهما. ولكن لا يوجد منهما جميعا يوجد من احدهما ولماذا تكون لاكبرهم؟ ولدان يكون لاحدهم كما مر في الرواية السابقة نعم قال حدثنا محمد ابن يوسف الفرياني عن سفيان ثوري عن خالد بن حذاء نعم عن ابي قلابة عن ما لك ابن الحويلد قال حدثنا محمد بن المثنى قال حدثنا عبد الوهاب قال حدثنا ايوب عن ابي قلابة قال حدثنا مالك قال انا مالك رضي الله عنه قال اتينا الى النبي صلى الله عليه وسلم ونحن شبابة ونحن شببة قريبون فاقمنا عنده عشرين يوما وليلة. وكان رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم رحيما رفيقا فلما ظن انا قد اشتهينا اهلنا او قد اشتقنا سألنا سألنا عمن تركنا بعدنا فاخبرنا قال ارجعوا الى اهليكم فاقيموا فيهم وعلموهم وامروهم وذكر اشياء احفظها او لا احفظها وصلوا كما رأيتموني اصلي. فاذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم احدكم وليؤمكم اكبركم في اه هذه الترجمة وهي الاذان والاقامة في المسافر المسافرين هو من اجل الجملة الاخيرة اذا حضروا الصلاة ليؤذن احدكم وليؤمكم اكبركم. فمعنى ذلك ان الاذان والاقامة كما توجد في الحضر وانه يؤتى بهما الاذان والاقامة في حال السفر كما يؤتى منهما في حال حضر يعني مع الجماعة ومن المعلوم انه حتى الواحد يؤذن حتى لو كان واحدا فانه يؤذن. ويقيم يعني عند عندما يصلي وليس الاذان لازما للجماعة؟ بل الفرض يؤذن كما جاء في الحديث الذي يعني سمع رجلا يؤذن فقال على الفطرة اه قال حدثنا محمد ابن المثنى وهو ابو موسى الزمن عن عبد الوهاب ابن عبد المجيد الثقفي عن ايوب عن ابي قلابة عن مالك. هم قال حدثنا مسدد قال اخبرنا يحيى عن عبيد الله ابن عمر قال حدثني نافع قال اذن ابن عمر رضي الله عنهما في ليلة باردة ثم قال صلوا في رحالكم فاخبرنا ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأمر مؤذنا يؤذن ثم يقول على اثره الا صلوا في الرحال في الليلة الباردة او المطيرة في السفر ثم ذكر هذا الحديث عن ابن عمر عن ابن عمر انه كان برجلان وانه اذن واذن في ليلة باردة ثم قال صلوا في رحالكم. اذن في ليلة باردة وقال صلوا في رحابكم. يعني وكان في سفر في جنان وكانوا بين مكة والمدينة هو قريب من مكة فقال صلوا في رحابكم يعني في آآ ليلة باردة او مطيرة يعني في شدة الورد وفيها آآ او فيها مطر يعني شديد وكانوا مسافرين وكل يعني منهم في خيامه وفي يعني رحله فامره ان يعني يصلوا او ارسلهم الى ان يصلوا في رحالهم. وقد سبق ان مر من الحديث بالنسبة للجمعة قال حددنا مسدد ان يحيى بخطة عن عبيد الله ابن عمر عن نافع عن ابن عمر قال حدثنا اسحاق قال اخانا جعفر بن عون قال احدثنا ابو العميس عن عوني ابن ابي جحيفة عن ابيه رضي الله عنه قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بالافضح فجاءه بلال فاذنه الصلاة ثم خرج بلال بالعنزة حتى ركزها بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم بالافضح واقام الصلاة ثم ذكر هذا الحديث عن ابي جحيفة رضي الله عنه وفيه الاذان والاقامة في الصغر اي انه كان في الاصلح يعني في مكة في حجة الوداع وقد كان عليه شباب الافضح اربعة ايام من اليوم الرابع الى اليوم الثامن. حيث انتقل اليوم الثامن الى منى. وهو تروية وكان آآ فلل اذنه بالصلاة يعني اتى بالعنزة وركبها واقام وصلى النبي عليه الصلاة والسلام صلى النبي عليه الصلاة والسلام دل على ان على ان المسافرين اه تحصل منهم الاقامة والاذان كما يحصل من الحاضرين عن ابي جهيدة قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بالافضح وجاءه بلال فاذنه بالصلاة. ثم خرج بلال بالعنسة حتى ركزها بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم بالافضح واقام الصلاة نعم في ذكر اقامة وليس في ذكر الاذان لكن معلوم ان الاذان يعني يكون عند دخول وقت صلاح قال حدثنا اسحاق هو ابن منصور الكوسج هم عن جعفر ابن هارون نعم عن ابي العمير وهو عقبة بن عبد الله المسعودي الهذلي عن عون ابن ابي جحيفة نعم عن ابيه وابو جحيفة وابي بن عبدالله السوائي رضي الله عنه قال رحمه الله تعالى باب هل يتتبع المؤذن فاه ها هنا وها هنا؟ والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على رسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم. انعمكم الله الصواب وفقكم للحق وشافاكم الله وعافاك. ونفعنا الله بما سمعنا وغفر الله لنا ولكم المسلمين اجمعين امين يقول جزاكم الله خيرا ما الدليل على ان المرأة ليست عليها اقامة لشيء يعني يتعلق بالنسبة للنساء انهن يؤذنن ويقمن لان الاذان فيه رفع صوت والاقامة كذلك ايضا فيها رفع صوت وان كان اقل فلم يأتي شيئا يتعلق يبين ان النساء يرى عليهن الاذان والاقامة وورد فيه حديث ضعيف على النساء اذان ولا اقامة يجعل النساء اذان والاقامة ورد في حديث ضعيف. لا يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والعلماء يقولون ان ان النساء يعني رفع الصوت في حقهن وكذلك بالنسبة للاقامة في الاذان والاقامة يعني ان هذا يعني لا يناسب في حقهن ولهذا اه قالوا لا يحصل منهن الاذان ولا الاطعام السامع متى يقول وانا اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمدا رسولا يمكن ان يأتي بها عند عند الشهادة لانه ليس بها عند الشهادة انا اشهد ان محمدا اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله عند عندما يشابه في اثناء الاذان او في اوائل الاذان يقول اه فضيلة الشيخ انا كثير السفر واحيانا ادخل المسجد ولا اجد فيه احدا فهل اؤذن لنفسي واقيم واصلي نعم لك ذلك بالنسبة كذلك الان آآ الذي فاتته الصلاة في الحضر. اما بالنسبة للمساجد يعني يعني اذا في صلاة الجماعة وقد اذن للصلاة ويعني آآ يعني لبس لكن الاقامة نعم الاقامة آآ لكن الاذان يعني فيما يتعلق بالمسجد قد صلي فيه ويعني اذن فيه يعني يبدو انه لا يعدم هذه المساجد الان في الغالب وفي المحافظات الطرق يؤذنون فيها ثم عادت تأتي جماعات اخرى الجماعة التي طيب الذي فاتته الصلاة يقضي الصلاة في بيته يؤذن بالحرم له ان يؤذن وله الا يؤذن هذا واحد يوم دخل وصلى كبر حجارة الاحرام تذكر انه ما اطاع. قطع الصلاة ورجع يقيم ودخلوا الصلاة فتذكر انه لم يقم يصلي منفرد؟ ايه ليس له ذلك ابدا يواصل لان لان كان لو نسي او الاقامة لو نسيت ما يترتب عليها شيء. الاقامة ما يترتب عليه شيء. حتى لو فرغ من الصلاة ما فيها ولا دخل في الصلاة ما يقطعها من اجل انه يقيم لا يقرأها من اجل ان يقيم لان هذا ليس بلازمة حقه يقول من عادة اهل بلدنا تعدد مؤذنين في الاذان ثلاثة واربعة وواحد في مقدم المسجد واخر في مؤخره واخر في يمينه وهو رابع في يساره وذلك في في ان واحد بحيث ينتهي هذا فيبدأ هذا وهكذا هل هذا جائز يبدأ ايه اللي في المقدمة ما نعلم شيء يدل على هذا. يعني يؤذن مؤذن واحد وبالنسبة للصوت الان يعني متيسر عن طريق المكبر الصوت يروح لجميع الجهات لجميع الجهات تعدد المؤذنين بحيث يؤذنون في وقت واحد لا نعلم شيئا يدل عليه يقول فضيلة الشيخ نحن في المدرسة نؤذن بالظهر ثم نقيم مباشرة لضيق الوقت ما في بأس اذا كان الناس مهتمين اذا كان الناس مجتمعين سيؤذن ويقام نعم ما في بأس. لان الاذان لجمع الناس. فاذا كان الناس قبل الاذان اللي يصلوا فيؤذن ويقام يقول انا شخص اعاني من صعوبة النطف في بعض مخارج الحروف وعرضت علي الامامة في مسجد قريتي وقبلت وعلما بان هناك من هم افضل مني لكنهم غير مستقيمين. افضل مني من حيث النطق. لكنه غير مستقيم ويأتون متأخرين عن الصلاة. هل استمر في الامامة ام ادعها ام لا ادري يعني هذا النطق يعني طريقته وحقيقته يعني في حروف ما يخرجها يعني لا هناك حروف لا يخرجها او انها يعني تخرج يعني يعني ليست اه كالذي عنده وكمال النطق اذا كان من حروف ما هي لا يأتي بها آآ يدعى للامامة لغيره يدعى بينما لغيره من يقول امثل واحسن من غيره الحاصل اذا كان الانسان آآ الذي لا يستطيع ان ينقذ الحروف هناك حروف لا ينطق بها فان عليه ان يترك الامامة لغيره ويتولى الامامة من يكون امثل من الحاضرين ان امثل بالحاضرين. يقول اذا كنا جماعة في نزهة ودخل وقت الصلاة ولا مساجد هناك في البر كلنا نريد ان نؤذن هل نستهن؟ او نقدم منه اعلى واندى صوتا نعم من يكون عنده صوت هو الذي يقدم ان يكون عنده صوت هو الذي يقدم يسأل عن الركعتين عن الاضطجاع بعد ركعتي الفجر هل هذا من السنة الناس يضطجعون يعني يصلون ثم يضطجعون لا يفعلون. مثل ما كان يفعل الا في البيت ما كان يفعل عليه الصلاة والسلام يقول نجعل بين الاذان الاول والثاني عشرين دقيقة وفي رمظان نجعل حوالي ساعة لاجل ان يتهيأ الناس للسحور. ما حكم فعلنا؟ ما في بأس. لا بأس هل ورد تسمية الاذان الاول للفجر باذان الانشاك لا يعرف يعني شيئا يدل على هذا على ما يشبه اول زهور اذان الانسان. ايوه. اذا الامساك هو الاذان الثاني اذان الاكل فكلوا واشربوا وين الانسان امره بالاكل والشرب بعد الاذان لا يمنع ان احدهم اذا بالليل من سحوره فانه يؤذن بالليل اذان الامساك او الذي يصلح ان يقال اذا الامساك هو سهل. الذي يكون عند طلوع الفجر. هو الذي يمسك الانسان على اكل وشرب. واما الاول يحل الاكل والشرب الاول يحل الاكل والشرب ولد لسانه هو الذي يمنع الاكل والشرب ويحل الصلاة صلاة الفجر نعم اذا قيل الاذان الاول بالنسبة للاقامة يصير هو اذان ينجح كله اذان الثاني يعني يعتبر الاول بالنسبة للاقامة الاولى يعني اللي هو الاذان يعني بالنسبة للاقامة اه هل تقضى هذه الصلاة التي بين الاذانين ان كان الانسان قد حافظ عليها؟ يعني مثلا الركعتين بين الاذان قام المغرب الانسان يحافظ عليها وفاتته هي ليست من السنن الرواح؟ والله هذي سنة لا تنحلها فما حكم من يأتي يوم الجمعة مبكرا يصلي ما كتب ما كتب له. ثم بعد الاذان الاول يأتي بركعتين ماذا فبذلك؟ لان لان يمكن ان يدخل تحت قوله بين كل اذانين صلاة يعني لا ينكر على من صلى ولا على من لم يصلي. من صلى لا ينكر عليه اذا قام يعني يصلي بين الاذانين. لانه لا ينفتح تقول لي بين كل يدين صلاة معلوم الذي قلت الخطيب ما في صلاة خلاص يعني يعني ما بعده في الخطبة لكن لا ينكر على ما جلس ولا على من صلى وان كان الاولى عدم الصلاة ولو لعدم صلاتي ان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم كانوا يصلون ما امكنهم ثم يجلسون ولا يقومون الا للصلاة بيقول اه هل يردد الانسان عندما يسمع الفاظ الاقامة كما يردد خلف المؤذن؟ نعم يقول اه ابي توفي وقد كفل ناسا للبنك الزراعي والذين كفله لم يسددوا البنك. فهل يلحق ابي اثم ابوك قال هو معاها او او كافر لان الكافر الكافر هو الذي يحضر المقبول. وتبرأ ساعته. ربما من هو الذي اذا لم ادفع الذي يعني ضمن عنه فانه يقوم بالدفع يطالب بالدفع نفرق بين الكفيل الكثير يحضر ان نقول وينتهي يعني يدفع يعني عنه او يلتزم بدفع آآ الشيء الذي على على عنه فاذا كان الثاني وهو قد توفي يلزم الورثة لا ما يلزم ابدا لا يلزمه قضاء الدين لا يلزمهم يعني آآ دفع الخبراء يعني زي جمهور الدين لا اه يقول هل ثبت شيء في وضع الاصابع في الاذن في الاذنين؟ بالنسبة للمؤذن؟ نعم نعم وارد وان يفعل ذلك في الاقامة؟ لا نهاية عهد الاقامة ويفعل في الاذان فقط هذا يسأل عن كيفية افراد زكاة المال يقول كيف نقومه او على اي مقدار؟ فان قلنا انه بالذهب على حسب اورام الذهب ما ادري تجارة ايش؟ اي تجارة ان كان تجارة عروض تجارة او تجارة مال مال اخراج النقدين زكاة النقدين نعم زكاة العقدين النصاب مقدار النصاب يعني الذي يكون من الورق اه اذا بلغه يخرج اه اذا كان هناك دراهم مثل ما عندنا الان عندنا ذهب وعندنا فظة في هذه البلاد الفضة ستة وخمسين ريال من الفضة سعودي الف نفاق اما من الورق قيمتها فاذا كانت آآ الريال من الفضة قيمته عشر ريالات يصير النصاب من الورق خمس مئة وستين ريال فاذا بلغ النصان وزاد عليه زكي واذا نقص عن النصاب فانه لا يزكي يقول ما حكم من يصلي بالناس صلاة التراويح ثم في نهاية الختم يجمع الناس لذلك الامام ما حكم من يصلي بالناس صلاة التراويح؟ كيف؟ يصلي صلاة التراويح. يصلي صلاة التراويح. ايه للناس؟ ايه. ايه. وفي نهاية الختمة يجمع الناس له مالا بدون طلب منه وانما اكراما منه منهم له اذا كان اذا كان انا محتاج واتفرغ لهذا او اتوا به من مكان وهو محتاج الى هذا وعملوا شيء بدون اتفاق بينهم لا بأس بذلك اما ان يتفق معهم بمقدار معين او يقول لا اصلي الا بكذا فهذا جاء نقل عن الامام احمد انه قيل له عن رجل يقول يصلي صوم رمضان في كذا وكذا درهما وقال اسأل الله العافية ومن يصلي خلف هذا يقول عندنا حول المسجد توجد ثلاثة مقابر. فهل نصلي في هذا المسجد افضل ام نصلي في مكان تجارتنا اذا كانت اذا كانت المقابر القبور في المسجد فلا يعني غير جائز وان كانت خارج المسجد خارج المسجد ليس فيها بأس. لكن الناس يعني اذا كان آآ اه اه ما عندهم الا مسجد في قبور يعملون على اجازة مسجد الله قبور فيه ويصلون فيه ولا يصلون في متاجرهم ويتركون الصلاة يقول الله عز وجل يا ايها الذين امنوا لا تدركوا اموالكم ولا اولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فاولئك هم الخاسرون يقول ايهما افضل بالنسبة للعقيقة؟ توزع يوزع لحمها على الفقراء؟ ام ان تعمى الوليمة ويدعون لها؟ ايضا فيها توسع رفع التواسع يعني ان فعل هذا طيب وان فعل هذا طيب