وهو اوسع وهو اوسع حديث جاء في الحج يعني رواه مسلم في صحيحه من حديث جابر وفيه صفة حجة النبي عليه الصلاة والسلام وهذا الذي حصل منه في مزدلفة هو مثل الذي حصل منه في في اه في عرفة لانه اه صلى بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين قال الشيخ الحافظ ابن عبد الهادي رحمه الله في كتابه المحرر وعن ابي قتادة رضي الله عنه في حديث طويل فيه النوم عن الصلاة وفيه ثم اذن بلال بالصلاة فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين ثم صلى الغداة فصنع كما كان يصنع كل يوم. رواه مسلم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد فهذا الحديث من الاحاديث التي اوردها الشيخ الحافظ محمد بن احمد بن عبد الهادي رحمه الله في كتابه المحرر يعني في باب الاذان وقد مر في الدرس الماظي عدد من الاحاديث في الاذان ويعني وهذا اه وهذا الحديث وهذا الحديث من جملة هذه الاحاديث وقد اه اشار اه الى انه ضمن حديث طويل وفيه انه انه صلى الله عليه وسلم لما نام عن صلاة فحصل منه حصل ان الاذان والاقامة وانه اتي بالاذان وصلوا بعد ركعتين اللي هي سنة الفجر ثم ثم اقيمت الصلاة واتوا بصلاة الغداء في صلاة الفجر وقال ان انه فعل مثل ما كان يفعل في في الايام اي انه في القضاء فعل مثل الاداء لان هذه الكيفية التي هي يؤذن ثم آآ ثم صلى ركعتين السنة القبلية السنة التي التي هي مشروعة قبل قبلها وهي من اكد النوافل ثم بعد ذلك يقيم ويصلي ركعتين فتكون يعني حال القضاء كالأداء فعل في هذه المرة التي ينام فيها مثل ما كانوا يفعلون الصلاة في وقتها يعني في ابيه ان يؤذن لها وآآ تصلي ركعتين صلى الركعتان النافلة ثم تقام وتصلى الفريظة فيكون العمل الذي يحصل عند القضاء مثل ما كان عند عند في الاداء. نعم وروى عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه اتى المزدلفة فصلى بها المغرب والعشاء باذان واحد واقامتين ثم ذكر هذا الحديث عن النبي عليه الصلاة والسلام انه لما اتى المزدلفة يعني آآ يعني صلى المغرب والعشاء باذان واحد يعني صلى المغرب ثلاث وصلى العشاء ركعتين لانه يعني يقصرها باذان واحد واقامتين يعني آآ اذن ثم بعد ذلك اقيمت صلاة المغرب ثم آآ بعد ما افرغ منها اقيمت صلاة العشاء العشاء فهذا يعني حديث جابر رضي الله عنه ضمن حديثنا الطويل الذي يعني روى فيه آآ الحج آآ يعني جمع جمع تقديم يعني بعد آآ يعني بعد ما حصل الزوال دخل وقت الظهر فانه جمع بينهما فاتى واتى بهما باذان واحد واقامتين. وهما مقصورتان الظهر ركعتين والعصر والعصر ركعتين جاء مثلها باذان واحد واقامتين. نعم وعن سعيد بن جبير عن ابن عمر رضي الله عنهما قال جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين المغرب والعشاء بجمع صلى المغرب والعشاء ركعتين باقامة واحدة. رواه مسلم. وفي رواية لابي داوود باقامة واحدة لكل صلاة. ولم ينادي في اولى ولم يسبح على اثر واحدة منهما. وفي رواية ولم ينادي في واحدة منهما ثم ذكر يعني هذا الحديث عن عبد الله ابن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما ان النبي عليه الصلاة والسلام يعني آآ صلى ايش؟ جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين المغرب والعشاء. جمع بين المغرب والعشاء؟ بجمع. بجمع جمع المزدلفة لان جمع لان المزدلفة هي من اسمائها جمع. يعني صلى المغرب والعشاء صلى المغرب ثلاثا والعشاء ركعتين نعم؟ باقامة واحدة باقامة واحدة يعني لكل منهما لان لانه حديث جابر يعني فيه ركعتين فيه آآ آآ اذان واحد واقامتين وهنا ذكر اقامة يعني واحدة وهو ما حصل منه الا مرة واحدة فيكون بعظها يعني بعظها راجح وبعظها مرجوح فيكون يعني هذا يعني حتى يتفق مع ما جاء في حديث جابر وما يتفق ما حصل في في الظهر والعصر في عرفة انه يعني يأتي بها يعني قامتين وليس باقامة واحد فيكون الاقامة هي لكل منهما فيكون معنى قوله في اقامة واحدة اي لكل منهما كما جاء في رواية اخرى التي عند غير مسلم. نعم قال ولم يسبح على اثر واحدة منهما. ولم يسبح يعني لم يتنفل يعني بعد الاولى بعد المغرب ولم يتنفل بعد العشاء ولم يتنفل بعد العشاء ولكن يعني فيما يتعلق بعد العشاء معروف ان النبي صلى الله عليه وسلم ما كان يترك الوتر لا في حظر ولا سفر ومعنى ذلك انه لم يأتي بنوافل يعني تكون بعد صلاة العشاء ولكن الوتر الذي جاء الحديث انه كان يحافظ عليه وما كان يتركه في حظر ولا سفر يدل على يعني على انه يأتي بالوتر ولا يقال ان انها في هذه الليلة لا يكون فيها وتر وانما الوتر في جميع الايام في جميع الليالي في جميع الليالي تختم صلاة الليل بالوتر والوتر وركعة الفجر هما اكد اكد السنن اكادي السنن فهو لم يسبح بينهما ولم يسبح بعدهما يعني يتنفل ولكن الوتر جاء في احاديث انه كان يداوم عليه عليه الصلاة والسلام نعم وعن ابن عمر رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ان بلالا يؤذن بليل فكلوا واشربوا حتى ينادي ابن ام مكتوم قال وكان رجلا اعمى لا ينادي حتى يقال له اصبحت اصبحت متفق عليه. وهذا وهذا الحديث فيه ان الرسول عشان بلال كان يؤذن بليل يعني في يعني في ليل وذلك قبل قبل دخول الوقت وقت الفجر وعبدالله وابن مكتوم يصلي يعني يؤذن الاذان الثاني وكان اعمى ولا يقال ولا يؤذن حتى يقال له اصبحت يعني معناه انه انا وقت الصبح دخل وقته فهذا لدفعه فاذان بلال فاذان عبد الله ابن مكتوم هذا هو الاذان اللي عند ضيق الوقت والذي تحل بعده صلاة ويحرم الاكل للصائم واما الاذان الاول فهو يبيح الاكل ويمنع ويمنع الصيام لان صيام انما يبدأ بالاذان الثاني فالاذان الاول يعني يكون فيه ايقاظا ايقاظا نائم يعني النائم يستيقظ والمصلي يعني يستريح نعم وعنه رضي الله عنه ان بلال رضي الله عنه اذن قبل طلوع الفجر فامره النبي صلى الله عليه وسلم ان يرجع في نادي الا ان العبد نام فرجع فنادى الا ان العبد نام. رواه ابو داوود وذكر علته. وقال ابن المديني والترمذي هو غير محفوظ. وقال الذهلي هو شاذ مخالف لما رواه الناس عن ابن عمر رضي الله عنهما. وقال ما لك لم تزل الصبح ينادى بها قبل الفجر. فاما غيرها من الصلوات فانا لم نرى من ينادي لها الا بعد ان يحل وقتها. يعني يعني هنا ان ان الصبح الا في يؤذن لها اذانين اذانا لازم الذي هو عند دخول الوقت واما الاذان الاول فليس بلازم يعني آآ يعني يعني يمكن ان يعتاد في بعض المساجد ولكنه لا يلزم ان الناس يؤذنون الاذان الاول في كل مسجد وانما الاذان الثاني عند الوقت هذا هو هذا هو الذي لازم وهذا الحديث يعني فيه يعني في اوله يعني ان ان ان يعني ان بلالا اذن ويعني وقال قال عليه الصلاة والسلام ان يعني امره ان يعيد ويقول الا ان العبد نام يعني حتى يعرف ان ان انه حصل منه يعني شيئا على خلاف المعتاد والحديث يعني هذا الرسول امره ان يقول ان العبد نام هذا يعني لم يثبت ليس بثابت كما يعني ذكر ذلك جماعة من اهل العلم نعم وعن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا سمعتم النداء فقولوا مثلما يقول المؤذن متفق عليه ايه ثم ذكر هذا الحديث المتفق عليه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا سمعتم النداء اي النداء في الصلاة فقولوا مثلما يقول المؤذن يعني اذا قال الله اكبر الله اكبر يقول الله الله اكبر لكن يستثنى من ذلك الحيعلتين فانه لا يقال مثل ما يقول المؤذن وانما يقال لا حول ولا قوة الا بالله آآ الذي يسمع النداء لا يقول كما يقول المؤذن في الحي على وانما يأتي بالحوقلة يعني بدل الحيحة فالمؤذن يأتي بالحيحلة والذي يجيبه يجيب بالحوقلة. فيقول لا حول ولا قوة الا بالله. اذا قوله فقوله كما يقول المؤذن مستثنى من ذلك يعني ما جاء في حديث عمر الذي سيأتي انه يعني تؤتى بالحوقلة يعني عند يؤتى بها عند عند الحي على ولا يقول ولا ولا يأتي السامع بالحي على كما يقول المؤذن وانما يقول لا حول ولا قوة الا بالله كما جاء ذلك مبينا في حديث عمر رضي الله تعالى عنه الذي سيأتي نعم وعن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من قال حين يسمع النداء اللهم رب هذه الدعوة التامة الصلاة القائمة ات محمد الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته حلت له شفاعتي يوم القيامة. رواه البخاري ورواه النسائي وابن حبان والبيهقي المقام المحمود بالتعريف ثم ذكر هذا الحديث الذي فيه ذكر بعد الاذان وان الانسان اذا تابع المؤذن وقال مثلما قال وفرغ من الاذان فانه يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم. يصلي عليه صلى الله عليه وسلم ويدعو بهذا الدعاء اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة ات محمد الوسيلة والفضيلة بعد مقام محمودا الذي وعدته هذا هو الذكر الذي ورد عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ففيه صلاة وفيه دعاء له يعني بالوسيلة والفضيلة والوسيلة جاء بيانها في حديث سيأتي وهو ان الرسول عليه الصلاة والسلام قال يعني من سمع اه قال من سأل الله لي الوسيلة حلت له شفاعتي يوم القيامة من سأل لي الوسيلة هلت له شفاعتي يوم القيامة فهذا يعني يدل على يعني ان الوسيلة فسرها في هذا الحديث الذي الذي سيأتي و واما الفظيلة فهي الفضل دعاء له بتحصيل الفظل العظيم ومن المعلوم عليه الصلاة والسلام ان ان امته كلها من اولها الى اخرها له مثل اجور اعمالهم لان الرسول عليه الصلاة والسلام دلهم على الحق والهدى فله مثل اجورهم فاذا له اجور اعماله عليه الصلاة والسلام وله مثل اجور امته وهذا فضل عظيم وشرف كبير لنبينا محمد عليه الصلاة والسلام انه يعني اه اه امته من اولها الى اخرها من حين بعثته الى قيام الساعة كل من عمل عملا صالحا فان الله يكتب لنبيه صلى الله عليه وسلم مثل عمل هذا العمل لانه هو الذي دل الناس على الخير وقد قال عليه الصلاة والسلام من دل على الهدى كان له مثل اجر فاعله. وانما دل على هدى فله مثل من اجل فاعله فهذا من فضله وشرفه وتميزه على غيره وان له هذا الاجر العظيم وهذه الفظيلة العظيمة. نعم وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قال المؤذن الله اكبر الله اكبر فقال احدكم الله اكبر الله اكبر ثم قال اشهد ان لا اله الا الله قال اشهد ان لا اله الا الله ثم قال اشهد ان محمدا رسول الله قال اشهد ان محمدا رسول الله ثم قال حي على الصلاة قال لا حول ولا قوة الا بالله ثم قال حي على الفلاح قال لا حول ولا قوة الا بالله ثم قال الله اكبر الله اكبر قال الله اكبر الله اكبر ثم قال لا اله الا الله قال لا اله الا الله من قلبه دخل الجنة رواه مسلم ثم ذكر هذا الحديث عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في اجابة المؤذن وانه يقول لانه يقول مثل مثل ما يقول الا في في الحيله فانه يأتي بالحوقلة كما يعني كما كما تقدمت الاشارة اليه وهنا يعني هنا ذكر الحديث يعني ليس تاما وانما اتى به من الشيء الذي يعني الذي يكرر يأتيني مرة واحدة وفي هذا الحديث دليل على ان على انه يجمع بين التكبيرتين في الاول والاخر بنفس واحد ولهذا قال اذا قال الله اكبر الله اكبر قال الله اكبر الله اكبر فاذا يعني ثم يعني بعد ذلك اذا قال آآ كل آآ اه جملة يقول مثل ما يقول واه يعني فيدل هذا الحديث في قوله اذا قال المؤذن الله اكبر الله اكبر فقال احدكم الله اكبر الله اكبر على انه يجوز او انه يشرع الجمع بين آآ التكبيرتين في نفس واحد في اول الاذان وفي اخر الاذان في اول الاذان الله اكبر الله اكبر وفي اخر الاذان الله اكبر الله اكبر الا انه في اول الاذان يكون الله اكبر الله اكبر الله الله اكبر يعني اربع تكبيرات بنفسين اربعة فيران في نفسين واما في اخر الاذان فتكبيرتان بنفس يعني هذا الحديث يعني فيه يعني آآ ان الرسول صلى الله عليه وسلم بين عند كل جملة انه يقول مثل ما والمؤذن والحديث مر اذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن يعني مستثنى منه الحي على فانه قال في الحوقلة وحديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه مبين لهذا. نعم قال ثم قال لا اله الا الله قال لا اله الا الله من قلبه دخل الجنة. نعم ورواه عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما انه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اذا سمعتم المؤذن فقولوا مثلما يقول ثم صلوا عليه فانه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا ثم سلوا الله لي الوسيلة فانها منزلة في الجنة لا تنبغي الا عبد من عباد الله وارجو ان اكون انا هو. فمن سأل لي الوسيلة حلت عليه الشفاعة. وهذا فيه بيان الوسيلة يعني والمراد بالوسيلة وانها منزلة في الجنة لا تكون لا لعبد. ويرجو ان يكون هو وان من سأل الله له الوسيلة حلت له شفاعته. عليه عليه الصلاة وسلام فيعني فهذا يعني آآ وكذلك بيان ان من صلى عليه صلاة صلى الله عليه بها عشرا فهذا يعني آآ مبين للصلاة وفضل الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم بعد الاذان وان من صلى عليه واحدة صلى الله عليه بها عشرا وهذا في جميع الاحوال كل من صلى على الرسول في اي وقت من الاوقات فالله تعالى يصلي عليه على من صلى عليه واحدة يصلي عليه عشرا صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. نعم وعن عثمان بن ابي العاص رضي الله عنه انه قال يا رسول الله اجعلني امام قومي. قال انت امامهم واقتدي باضعفهم واتخذ لا يأخذ على اذانه اجرا رواه احمد وابو داوود وابن ماجة والنسائي والحاكم وقال على شرط مسلم وفي رواية ان اخر ما عهد الى النبي وسلم ان اتخذ مؤذنا الي اه وفي رواية ان اخر ما عهد الي النبي صلى الله عليه وسلم ان اتخذ مؤذنا لا يأخذ على اذانه اجرا. رواه ابن ماجة والترمذي السنة ثم ذكر هذا الحديث المتعلق بالاذان وانه لا يؤخذ عليه الاجر ومعلوم ان ان الاذان قربة وعبادة وان الاخلاص لله عز وجل مطلوب في اي عمل يتقرب الى الله عز وجل ويعني ولا يؤخذ عليه الاجر بان يكون يعني مثل الحرف ومثل المهن وان يعني الانسان لا لا يؤذن الا باجرة لكن اذا حصل جعل وهو وقف على المؤذنين فله ان يأخذه ويكون هذا من الثواب المعجل هذه من الثواب المعجل. واما كونه يعني يعني لا يصلي الا بمقدار معين. وانه يعني لا يؤذن الا اعطي مقدار معين فان هذا يعني اه اه يقدح في الاخلاص واه واخذ الاجرة والنساء لا يصلي بالاجرة هذا هو اللي فيه المحذور. واما كونه يأخذ الجعل الذي يجعل في بيت للمؤذنين او كذلك اوقاف يعني هذا يعني هذا هذه العمارة وقف على على المؤذنين في المساجد او في مساجد المعينة فان هذا ولا بأس به فالجعل يعني غير غير الاجارة الجعل يعني غير الاجارة في الجعل يعني سائغ ولا بأس به واما النجارة فان يعني آآ امرها فيه اشكال ولهذا يعني آآ جاء عن الامام احمد رحمه الله انه قال عن رجل قال صليبكم رمظان سئل عن رجل يقول اصلي بكم رمضان بكذا وكذا درهما فقال اسأل الله العافية ومن يصلي خلف هذا اسأل الله العافية ومن يصلحه فهذا ذكر هذا الشيخ محمد الوحي رحمه الله في يعني في اه كتابه الذي هو ادب المشي الى الصلاة والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين