ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلها ديانات واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. واشهد ان محمدا عبده ورسوله اما بعد اللهم اني اسألك خير هذه الليلة وخير ما فيها نصرها وفتحها ونورها وبركتها وهداها. اللهم اني اعوذ بك من شر هذه الليلة ومن شر الذي قبلها ومن شر التي بعدها اما بعد مرة ثانية وسلامي المختار اسم الكتاب ولنا ان نقول ان عنوان هذه المحاضرة تسليط الاضواء على ما باسم الجهاد النهضة تنوه على اشياء اما سنين الاصلاح وسنين العلماء لان الامة وقعت ما وقعت فيه من الحزبية واثاره المدمرة لما ابتعدت منهج العلماء في الاسلام وان العاملين بمجملهم حاولوا ان ان يقولوا من مهام العلماء فلم ولن اخر هذه الامة لا يصلح الا بما صلح به اولها وهذه سنة شرعية كونية لاهلة تتغير ولا تتبدل ولا تتحول ثم لما تكلم عن الجهاد منطلقنا في هذا الكلام على ديننا عن ان تقبل هذه الدعوة باسم قوم مراهقين اناس والله اعلم تسمية السلفيين واصبحنا نسمع تقسيمات السلفية ليست من السلفية في شيء ثلاثية جهادية سلفية تقليدية سلفية تجديدية التي ما علمناها ولبصرناها ولا طرفت اثناءنا من خلال كلامكم هناك جماعات مشبوهون فدين الله عز وجل قواعد السلفية منهج وهذا المنهج ما قلت ان اخر هذه الامة لا يصلح الا بما صلح به ابدا ثم وقناعاتنا مستمدة من نصوص شرعنا ومن فوائد فقهائنا الاستنباط المراهقة والزلل والخلل غير حاصل عند من استمد من النصوص اما اللي بنعرف النصوص ولا يعرف قوائم الاستنباط وزارة الاحداث من العلمانيين والبعثيين والقوميين. واراد ان يسبق ليسبق الجماهير. فهذا الذي عندهم هذه المراهقات فهذه الامور الخطيرة وتفصح علامة سلفي جزائري وهو العلامة الشيخ عبد الحميد من باريس تبين الفرق بيننا وبين غيرنا فقال رحمه الله اننا اخترنا اننا اخترنا الخطة الدينية. على غيرها عن علم وبصيرة وتمسكا بما هو متناسب لفطرتنا. وتربيتنا من النصح والارشاد. وبث الخير والثبات على وجه والسير في خلق مستقيم وما قمنا لنجد هذا كله الا فيما تفرغنا له من خدمة العلم والدين وفي خدمتهما اعظم خدمة وانفعها للانسانية عامة كما اردنا ان ندخل الميدان السياسي ودخلناه جهرا ولضربنا فيه المثل بما عرف عنا من من ثباتنا وتضحياتنا ظلم الامة كلها بالمطالبة بحقوقها. ولكان اسهل علينا ان نسير بها على ما وان ننظر من نصوصها الى اقصى غايات التأثير فيها. فان مما نعلمه ولا يخفى على غيرنا ان القائد الذي يكون للامة انكم المظلومة في حقوقه وانني اريد رسالتي اليها يجب منها ما لا يجد ممن يقول لها ان نسب دالة عن اصول دينك. وانني اريد هدايتي كذلك تلبيه وهذا يطاومه معظمها او سطرها. وهذا كله ونعلمه ولكننا اخترنا ما اخترنا بما ذكرنا وبينا واننا فيما اخترناه باذن الله راض وعليه الجهاز للدوام لا نلعب فيه بالعواطف محكوم بالنصوص والقواعد وتقريرات وليس الجهاد نزوة ولا عاطفة ولا استثناء فيها عواطف الناس ولنفرض الى معاركنا ولنحقق الرواتب والمكاسب. وانما الجهاد حكم شرعي وقد عرف القاصي والداني ان علمائنا الكبار لما قرروا الجهاد واذنوا فيه كما جاء هذا احد كما جاهد السلفيون السلفية ليست ليست دعوة تريد ان تنفلت من اصول العلماء وتكريراتهم المستمدة من النصوص الشرعية الخير والجهاد ليست طاعة غير المعقول في المعنى طاعة معقولة المعنى في كثير من المباحث يعلقون الاحكام الجزئية في مباحث الجهاد على المصالح والمفاسد مثل ما سمعتم مثلا في مسألة الاسرى عندما يطالبون اخرين تزوج من زوج الى الماء بناء على ارتكابه هو الشرين شريطة المطلقة سراحهم كذلك المسألة الاهمال من قبل المسلمين معاهدات المعاهدات الثلاثة من المباحث الجنسية التي تطرق لها المتظاهرات دفع المال تكون هنالك معاهدة صلح وثبت بعض اهل العلم ذلك اذا كان في هذا اخف الجهاد طاعة معقودة المعنى ولله فلان كونية وشرعية وهذه السنن الشرعية ما يجوز لاحد ان يتخطاها توجيهات كما يقول ابن مبارك باب لا يفتحه الله تعالى الا ان وجد امة اولياء قفزة عظيمة امتدت من اواخر الدولة العثمانية لهذا الزمان من المستجدات الكثيرة والتي تخص الجهاد منها نصيب كبير تغير الانظمة والوسائل وبقيت هذه المسائل مغفلة والدراسات الذرية فيها ضعيفة. وان وجدت الشجرات اصابات تحتاج الى تأصيل وتزوير. فقضايا المحترفين الذين بقوا في ديارهم واحكامه الفقهية تحتاج لتقسيط. تفاصيل احكام جهاز الدفع تحتاج الى تفصيل. الى جهاز الدفع كل ما يجوز جميعا ان يدفعوا العدو فان خرجوا ووكلوا من اهل البلد من اهل البلد من يقودهم فهل يجوز الخروج الى هؤلاء ام مسائل تحتاج الى تفصيل استخدام القيادة البشرية والاسلحة العامة. تحتاج الى تفصيل. والامثلة كثيرة جدا ولكننا ينبغي في مثل هذه المرحلة ان نعلم ان الجهاد من طاعة كلية ليس لاحد ليس بيد احد ان يعطلها والذي اوصل باب الجهاد ظهور الامة عن ربها عز وجل وما يجوز لنا ان نفرح قليلا ثم نحزن كثيرا. ولا انسى انه قد ظلمني مع بعض اقاومي وكانت القوات الامريكية كانت ان تصل الى بغداد وكانوا يتوعدون ويفرحون وكيف سيكون الحال؟ ان وصلوا بغداد ثم طلبوا مني البركة والكلام فقلت والله لا استطيع الا ان اقول كلمة افرحوا طويلا ثم تبكوا كثيرا وهذا حال كل من تواصلنا لله عز وجل الشرعية والقومية ويعرف ان لله التمثيلي وبالنصري امم لله عز وجل ذات تبدل ولا تتخلف اما بعد مرة ثالثة الاخطاء التي نريد ان نتكلم فيها اخطاء ممارسة يمارسها بعض الشباب الصغار وبعضهم قد يكون بيننا وبعضهم يحضر مجالسنا وهي سريعة ليست تأصيلية ولا حزب لباس المجاهدين هي تعريفة يسيرة ثم تكلم عن حكم الجهاد. وما يقع فيه من مجازفات ثم ساتكلم ان شاء الله عن الثورة والجهاد بالفرق بين الثورة والجهاد ثم نتكلم ان شاء الله عن الاغتيالات. ومن جوز الاغتيالات واعتمد على بعض النصوص. ثم اختم ببعض مسائل تمام؟ نرجو الله ان يبارك في الوقت وان ننال او كرامة في نفس الوقت اه بعض اخوانا هداهم الله ممن يحبون الجهاد ونشهد الله وملائكته والرقيب والعتيد. وعباده الصالحين اننا نحب الجهاد واننا نحب كل نفكر في الجهاد واننا نفكر في الجهاد. ولكن المزاودة على الجهاد والمزاولة على السلفيين باسم الجهاد. هذا امر مرفوض تمارسه مؤسسات واحزاب وهيئات وللاخوان حقوق فخلاء وان تكونوا متبصرين وان تعرفوا وان تعرفوا كيف من اين يكون الكتف؟ ينبغي ان نكون متيسرين بعض الشباب تجده متميز باللبس. ليس هذا اللبس المجاهدين يدل على طاعة فقط اغلب الشورى وهذا حرام صاحبه الذي يرتديه لباسه يدلل على طاعة يتميز بها عن غير سائر الناس. هذا يسمى عند الفقهاء بناس. طهرة. وثبت عنده داوود وغيره. من رضي الله تعالى عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من لبس ثوب شهرة البسه الله يوم بلاسا مثله وفي رواية باسناد حسن البسه الله تعالى يوم القيامة بباس مذلة ثبت عن بريدة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فتح خيبر وكنت ممن صعد الظلم تقاتلت حتى رأى النبي حتى رأى النبي صلى الله عليه وسلم مكان ثم اتيت وعلي ثوب احمر يقول فما اعلم اني ارتكبت في الاسلام ذنبا اعظم من ثوب السورة وقد عرفت به في يقول الامام الذهبي استعمل النبلاء الاسلامي صفحة اربع مئة وسبعين على اثر هذا الخبر يقول الامام الذهبي قلت بل جهال زماننا يعدون اليوم مثل هذا الفعل من اعظم الجهاد وبكل حال الاعمال بالنيات ولعل بريدة رضي الله تعالى عنه بازغامه على نفسه يصير له عمله ذلك طاعة وزيادة وكذلك يقع في العمل الصالح. بل ربما افتخر به الغر ونوه به فيتحول الى ديوان الرياء الله تعالى وقبلنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا ويرى نفسه كأنه فتح الدنيا. وانه المجاري وان غيره قائد بما لم يعطى انت من ناحية تطبيقية عملية انت وغيرك ما الفرق بينك وبين غيرك؟ اي دلال فتحت واي صمت هذا اللباس الشهرة وهذا لباس فردي ولا ادري هل يريد لي ان اقول ان بعد مرة اخرى ام لا اما بالنسبة الجهاد نبتعد عن الحقيقة ان قلنا ان من المعوقات عن الجهاد الشرعي ما يمارس باسمه خطأ من تفجير يسبقه تفسير الخروج على اولياء الامور بسبب التباث الثورة بمفهوم الجهاد من جهة ومن جهة اخرى اسقاط الاحكام المذكورة ومن اقسام تذكرون المغفل عن المستجدات يجب ان تؤخذ بعين الاعتبار وان يظهر لها اثر في النوازل ولا سيما في الجهاد فبعض المسكين لا يراغون هذه المستجدات احاد وهيئات في النوازل التي تخص الامة في الجهاد واحكامه وهنالك لم يكن تخطر في بال ولا سمحت في خاطره وهي مهمة ينبغي ان تؤخذ بعلم الاعتذار بالنوازل الواقعة في الديار الملابسات اليه ونبه عليه بقوة شيخ الاسلام احمد بن عبد الحليم بن تيمية رحمه الله تعالى لما ذكر ان الناس في وقته عند قلوب التتار الشديد ويطلبون منهم النصر. قال في كتابه العظيم الربع البشري صفحة ستمائة وثلاثة وعشرين. طالما قال رحمه الله ولهذا كان اهل المعرفة تنال المعرفة بالدين والمكاشفة من هم المكاشفة؟ اهل البصيرة قل هذه سبيله الى الله على بصيرة هذا ومن اتبعني. انا اتبعني على وسيرة. فالبصيرة قوة في النفس. ترى اشياء وحقائقها كما ان الاعين ترى الاسلام ترى عواقب الامور من ملابسات يقول شيخ الاسلام ولهذا كان اهل المعرفة بالدين ومكافحة لم يقاتلوا في تلك المرة بعدم القتال الشرعي الذي امر الله به ورسوله صلى الله وسلم كل ما يحصل في ذلك من الشر والكفار. وامتثال النصرة المطلوبة في القتال. فلا يكون فيه ثواب الدنيا ولا يكون فيه ثواب الاخرة. لمن عرف هذا وهذا. وان كان كثير من المقاتلين الذين اعتقلوا هذا قتالا شرعيا هذا الكلام خط العادل هذه تقريرات العلماء الربانيين. وهذا من ضمن شيخ الاسلام ابن تيمية المتناهية. في المسائل الصفية والجهاد الظروف الصعبة والاحوال غير الطبيعية يحتاج الى احكام يجب ان تراعى فيه. ما يحيط بها من مستجدات فليس اليوم الصلاة الجهاد في سبيل الله الجهاد لابد من الجهاد ولم يكن ما يقول ماذا يترتب فالجهاد ليست كالصلاة لابد من ادابها على اية حال. كما بعض الداعين الي والمتحمسين له ولست مبالغا ان قلت ان ابرز اثار الفوضى في الفتوى اليوم تظهر في مسائل الجهاد. فالاسف الشديد من التناقض بين المسكين في هذا الامر باختلافهم على حسب البلدان وكل الجهاد على المصلحة والاعلام الذي في بلده. وقد بلونا جملة من الوقائع سمعنا عجبا من اناس ساروا اليهم بالبنات. على انهم علماء الامة. ويطبقون التكفير وهم كبار كبار في اسنانهم وفي مواقعهم في دعواتهم الحزبية. ولكنهم والله انهم في تفعيلات العلماء وتأصيلاتهم صغار بل ربما بل ينبغي ان يكونوا من اهل الصغار ولا سيما في الجهاد في العراق ابدا الاحتلال امريكا فكثير من الناس افتى بالوجوب العلمي على بناء على ان امريكا هي اصل الشر وهي وهي كما لا يخفى دون اعتبار جميع الاوساط والقلوب التي ذكرت الله النتائج المتبصرين محسومة. والامور محسودة والامر بالزاهدين هناك ويحاصر. والنظام تأتينا الشرعي. ولو قيل بالجواز لهذا الخطب. اما الوجوه والوجود العيني. فوالله هذه غفلة مدها اما مدها شيخ الاسلام على ما هو دونه ووصف غير المقاتلين بالسفر انذاك اهل معرفة ولا مخذلين ولا مفتيين بين بلد السلطان كما يقول عنه والمتربصين المتربصون ليه؟ الخوف والخض في الازمات ولا سيما في احكام الجهاد فهذا قائل مع العراق والمشكلة ان ذاك قائل بوجوب اتخاذ الدولة. وهذا ينعكس جهاده بانه شرعي ولكن افراد والمسلسل يتكرر تغيرت الظروف وان تغيرت البلدان الاسماء فالاحكام تبقى كما هي. والسبب ان هذه الاحكام تنطلق من ردود من واقع من من مؤثرات وليست من تصعيدات ولا من فانا انا ما جرى تم استدعاء النصوص التي يعرفها كل طالب علم والواقع الذي ستنزل عليه الى المآلات العاقل يقول الجهاز من مشاعر المسلمين بسوء استخدامه وضعه في غير المكان او بايجابه على عاجزين لا يقل سوءا عن صنيع تلك السلة التي تعمل على اخماد والمحصلة والمحصلة والثمرة سواء وهل من مدته الذي يراه ضرورة مراعاة مراعاة المسكين اعادة الهيبة الى هذا المصطلح وكذا من الخطباء والوعاظ لترك استخدامه زينة فحسب بصدد عمانه وكذا من الدعاة والاحزاب لترك توظيفه للوصول الى اعناق الجماهير. والمجالس النيابية وتزيينه بالبيانات الحزبية. وانما يجب العمل على التكامل للنور بواجب الوقت وان نعرفه ومن خلاله من خلال ما نستطيع ان نصل الى ما لا نستطيع. والجهاد الاسلامي والذروة ليست ضموسا اليها الا بعد تعب ومحصلات كثيرة فينبغي ان نترك التآكل وان نبتعد عن السذاجة وتفويت فرص التردد وينبغي ان نعمل جادين مسمرين على التربية الشرعية. ليتحقق الولاء لله ورسوله صلى الله عليه وسلم وللمؤمنين ومن الفتن التي اكتوى المسلمون بنارها اكثر من مرة ولا سيما في القرن المنصرم ما وقع في بعض بلدانهم في ازمان متفاوتة من تورات البست لباس الجهاد ونزلت عليه احكام الجهاد الشرعي والمتمعن فيما جرى. وفيما يجري اليوم يجب ان لهذه الثورات اسبابا مسحية. وقد تكون من ساعات عقدية وتصورات منهجية ومواقف عملية فهي تدور على تكفير سلطة حاكمة بجميع فئاتها اعمالا على ظاهر بعض النصوص واخذها اخذا اوليا بعيدا عما عليه السلف من قواعد الاستنباط وجه لكل نفس في مكانه كما حصل تماما مع التابعين يزيد ابن صهيب. ابو عثمان كوفي وكان خارجيا فكبر من كان حاكما في زمنه ولكن الله تعالى اراد به الخير تسمع اليه وهو يحدثنا عن نفسه. وحديثه عن نفسه ثابت في صحيح الامام مسلم في كتاب الايمان وراكم مائة وواحد وتسعين. بعد رقم ثلاثمائة وعشرين اسند مسلم بسنده الى يزيد ابن صهيب قال كنت قد شرفني رأي من رأي الخوارج. وفي رواية صحيحة خارج الصحيح كنت قد شغف وانا شاب رأي من رأى الخوارج قال اخرجنا في عصابة ذوي عدد نريد الهزة ثم نخرج على الناس نريد ان نطهر انفسنا من الذنوب بالحج. ثم نخرج على الناس بالثورة المسلحة. وان نقاتل الناس. فمررنا على المدينة. فاذا جابروا ابن عبد الله رضي الله تعالى عنهما يحدث القوم جالس الى سارية يحدث القوم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فاذا هو قد ذكر الجهنميين. والجهنميون قوم من عصاة النار يفخمون في نار جهنم جراء ما صنعوا ثم يؤخذون ويرمون على نهر في الجنة يسمى كما تنبت الخبا في حديث طويل ثابت في هذا الموطن وهو ولكن نقول يزيد ابي صهيب فرض منها مسلم قال لما سمع لما سمع يزيد جابرنا بالله يحدث كلاما يخالف معتقده هو خارجي وخارج يعتقدون ان من دخل النار فيخرج منها وهذا الحديث الذي فيه ذكر الجهمنيين فيه بيان ان الموحدين يخرجون من النار الى الى الجنة فيقول فقلت له يا صاحب رسول الله ما هذا الذي تحدثون؟ والله يقول انك من تدخل النار فقد اخزيته ويقول وكلما ارادوا ان يخرجوا منها اعيدوا فيها. فما هذا الذي تقولون على مشربه لطنها اياه الصغار. من غير تقريرات السبب من غالي اخذ حكما شرعيا اخذا اوليا بغض النظر عما يحيط به الايات ومن احكام الصحابي الجليل جابر ابن عبدالله على خطأه المنهجي هذا فقال له برفق قال له رأي شابا متحدسا قال له اتقرأ القرآن؟ فقال يزيد؟ نعم. فقال له جابر هل سمعت فقام محمد صلى الله عليه وسلم يعني الذي بعثه الله فيه قال يزيد نعم. فقالوا له جابر له مقام محمد المحمود الذي يخرج الله به من يخرج. هذا المقام المحمود يخرج الله به نبههم لاية اخرى ثم نعت جابره الصراط ومر الناس عليه وان قوما يخرجون من الطوارى بعد ان يكونوا فيها. قال على اثر هذا الحديث وقد نفعه الله به. وفهم الايات السابقة التي احتل بها على ضوء هذا الحديث ومعه دون مناصرة بين النصوص فلا مضارب ولا تعارض ولا تناقض بين النصوص. اسمعوا بسماع هذا الحديث وبتوجيه صحابي له يقول فرجعنا الى الكوفة فقلنا اذ قال بعضنا لبعض اترون الشيخ يكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فرمأه الله تعالى باختصار هذا العالم من الصحابة. لما انتفع به. وهكذا العلماء الربانيون وتقريراتهم ينبغي ان يعمل طلبة العلم من ورائها من امامها كما في صحيح مسلم قال فرجعنا فلولا الله ما خرج منا اي بالثورة المسلحة غير غير واحد ما الذي جعلهم يخرجون بهؤلاء المشاكسون المراهقون لا يكونوا الا بمحاجية العلماء وازالة الشبه. ولا سبيل لاصلاحهم الا بذلك وينهج نارهم ويبعدهم عن الجادة على وجه انهر وبمسافة ابعد. فمع وجود الحماسات والعواطف العاطفات الفضاء الحماسيين بضرورة اقامة الجماعة المسلمة على انهم وهم جماعة مسلمة فيرون مرور مهمتها التي وجدت من اجلها وهي خل رياء الحق ووجوب الجهاد ضد السلطات التي كسرتها هذه مسائل عملية انا اتكلم عن احداث قاطعية. لا اتكلم عن خيال الناس وربما فر قبل الصلاة جاءت السلطات ويحاكم المستمعون ويؤخذون وكذلك المراهق ويرد هذا جهادا وطاعة لله ورسوله. فوالله لا نعلم بماذا اترى ولا نعلم بهذا وايران النفوس من الكتاب والسنة التي في غاية تكفير هؤلاء والاعتماد على تساوى المهابيل وتقريرات بعض المتعلمين وتوظيف نقولات علماء الاقدمين الهواء بغير ما يقع ذلك بعد التورط في اعمال العنف. او التلبس بمقدماته لتسويغ احداث عنف قد اندلع على وجه عفوي واحيانا بطرق مجهولة قد تكون من عمل جهات مغرضة. قد تشتعل نيران حمية ويظهر الغضب العام الزمام من بين من بين يدي العقلاء قصا عن العلماء ويفقد العقل دوره وسيطرته على مجريات الاحداث ويتزحزح عن مكانه في هذه الحضرة الجهادية الهيستيرية تاركا مكانه في الاندفاعات العاطفية والحماسات الشبابية والاهانات فيجتمع الشيطان بتزاوج من عناصر معا واذا الناس يصحون على ثور الصلاة هل الكارثة؟ لا يفرقون بين الاسلام عن حمل الامانة وتتراجع الدعوة الى الاسلام الصحيح. كما عايشنا وملأ اسماؤنا وابصارنا بكثير من البلدان والى الله عاقبة والى الله عاقبة الامور ولا قوة الا بالله. فمن اهم مهمات تصعيد التفريق بين الجهاد الشرعي والعمل الثوري. فقد تداخلت في الاونة الاخيرة الى درجة مفاهيم الثورة التي خلفتها اهداف متنوعة. ورسختها في الاذهان فلسفات سياسية وانسانية شتى مع مدن الجهاد الشرعي واحكامه تتداخلت في اذهان كثير من الناس ولعل من اهم العوامل التي سببت هذا التداخل والابتزاز اولا التي تبعث نحن على الرغم من الصح. ثانيا وحدة الحياة النفسية التي تنشأ عادة عن تلك الظروف. ثالثا عدم تخفيض العلم الشرعي الذي يقتل صاحبه بشخصية متميزة تنظر الى الامور نظرة واسعة الاف الافعال ومن نتائج والمطالب والمفاسد من خلال شبه الكمية الشرعية وتحقيق هذه الوقت. رابعا الهالة اللامعة من الدعاية التي احيطت بها الثورة الى تهاني كثير من الناس في اعقاب ثورات عالمية تركت وراءها اصداء كبيرة في الاذهان وفي النفوس وجرت ورائها ديونا من النتائج الانقلابية على صعيد الافكار الاجتماعية والانظمة الاقتصادية ومع عدم التقصير العلمي فوجود هذه النهاية في الجامعة وجدنا الشباب المتحمس الذي لم يتقاعد من لم يتحصن بتفعيلات العلماء الربانيين ومواقفهم امام ما يسمه المفتاح السحري الذي لا يعبده شيء عن فتح المواريث المستعصية امام طموحاتهم ووفق تخيلاتهم لتحقيق تطلعاتهم في التغيير واعادة العز المنشود به ان هذا الطريق طريق الثورات اصبحت مسلوقة ومارسته جهات لها اصول متعددة الاستفتاء ولا حول ولا قوة الا بالله. من يخفيهم بذلك بملابسات واسباب قد تخفى وتصبر وان كثيرا ممن قوم هذه رد على المناصب والمراكب والمواكب فحسب دون ان يضع يده على اصل الداء وعلى المصاب الحقيقي. ومما ينبغي تقريره ان احكام البدايات سلامة في النهايات وضبط المصطلحات يقي من الانزلاقات الثورة التي يمارسها المراهقون اليوم لا وجود لها عند الفقهاء لا اصل له الا المحدثين ولا يتصور احد من عقلاء عن العلماء القول بجوازها وهذه الفتن يعرفها العلماء الربانيون عند بروزنا. وظهور مخاوفها قبل وقوعها. وتنقل سرورها عند اختلائها وانصرافها كما ثبت في الفدية في التاسع تصحى اربعة وعشرين عن الحسن البصري رحمه الله تعالى قال ان الفتنة اذا اقبلت عرفها العالم واذا ادبرت عرفها فرق بين الثورة والجهاد الثورة تغيير جذري شامل يحدث في مسار الانظمة السياسية والاجتماعية. طفزا فوق سنة الله بالتدرج والتطور سواء كان بطريقة سلمية او بالعنف وسفك الدماء. وهذا يخالف سنة الله الشرعية وطريق الانبياء طريق محمد صلى الله عليه وسلم الاتصالات والمظاهرات والثورات قد تكون اقرب طريق من طريق الانبياء في الوصول نتيجة الحكم لكن هذا الطريق غير شرعية هذا الطريق شرعية. هذا الطريق لا تأتي بسمارها من ناحية شرعية تأتي بثمارها من ناحية الثورة تتفجر امرأة الانسان ورغوماته وقائد اجتماعية ولا تهتموا بذخائر التربية الفردية. في صلات الجهاد الذي له ميادين. فغايات واحكامه وضوابطه بمثابة السياج الذي يحفظ ليلة الامة من سوريا دعوتهم الى سائر الامم من جهة ثانية. ويلتقم فيه جميع ابناء المسلمين في تأدية هاتين الفريضتين الناس من خلال نوعي الجهاد جهاد الطلب وجهاد الدفع اما ان يكون شاب متحمس يرجع المنبر ويشتم المسؤولين ويقضي في الخروج والتفجير والتسبيح كما حصل في الجزائر المسكينة معذرة على هذه ولكنها مهمة ولا ضد منها والحمد لله الذي حصل الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه. ان حصل في كثير من بلاد المسلمين. ما حصل وعلماؤنا الكبار الربانيون موجودون وقد قالوا كلمتهم. وبينوا لنا كما الله عز وجل في هذه التي انطلقت الثورات وجعلتها اسا واثاثا. لها اسمه الله لما كان يسأل انه يقع في الجزائر وكلامه طويل كثير بسبب التفصيل فيه لكن لابد ان اربط ما وقع من الثورات والجهاد فرجه الله ما عرفه حينما يقع في مصر هذا شباك الاسلام وكان يقول بعد ان وجه اليه سؤال عن استخدام الثوار المتفجرات التي توجد في حياة العشرات واضح جدا. انما يقع في الجزائر وفي مصر ثابت لاوانه اولا وبقاءكم باحسان الشريعة غاية واسلوبا ثانيا وكان يقول ان ما يقع في الجزائر ان هذه جزئية من كلية والكلية اخطرها وهو الخروج الذي مضى عليه بضع سنين ولا يزال الامر ولا يزال الامر الا والله يا اخوة لما تكتسب المطار شيخنا الثمانية اتصل الشيخ بثلاثة وباخينا الشيخ المهم حرر الشيخ الاجنبي ثم سمعت والله الذي لا اله الا هو سمعت الشيخ لما سئل يعني ما هي غدرتك بما سيجري؟ فكان الشيخ يقول سقاقيع صابون لا ينسى لها. اني ارى سجونا وارى دماء لعلها تحتاج الى سنوات طوال حتى تنتصر هذا قبل ان يقع ما يقع. وقبل ان يحلم احد وكل الشباب متهورون. يظنون ان النصر او ادنى كان الشيخ يقول دائما في الجزائر كم طبيب يحتاج الى كم طبيب؟ حتى تصح ابدان اهلها وهذا في الامور الطبيعية فاذا حصلت عدوى مرض فيه عدوى فالاطباء ينبغي ان تكون اعدادهم مضاعفة لا يوجد بينكم مجتهد في التغيير على على ان من الاخطاء التي تمارسها ولا سيما جماعة الاخوان المسلمين. وغيرها من الاحزاب لا يمكن العلماء وجد غيرهم يسبقون اهل الجماهير الجهاد الاصل للرئيس الذي كان من وراءه البعثيون القويون المفسدون ادخلنا في اورد التغيير وفي طرق التغيير ما ليس من دين الله عز في شيء وكان الشيخ يقول حتى نسأل كان يقول جوابنا واضح جدا انما يقع في الجزائر وفي مصر وغيرهما وصادق باوانه كما قرأت عليكم واريد ان اقف اجهزة بالمقابل لهذه الجنسية من كلية الجزئية الشنيعة من كلية وفكر التفسير الذي يكتبه التفجير الكلام كثير ولكن ينبغي ان ننبه اخيرا وبهذه المناسبة على امور وسامحوني لابد ان نسمعكم كلاما جميلا ورائعا جدا ذكره في منهاج السنة النبوية اربع مئة وخمسين وما بعده يقول وكثير ممن خرج على ولاة الامور او اكثرهم انما خرج لينازعهم مع ولم يقدروا على الاستئصال ثم انه يكون بولي الامر ببيوت اخرى. ولي الامر لاستئثاره ظاما انه يقاتله بالا تكون فتنة. ومن اعظم ان ولاية واما مال كما قال الله تعالى تذوقوا منها رضوا وكما خدم في الصحيح والحديث في الصحيحين قال النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر اليهم يوم القيامة ولا يضحيهم ولهم عذاب اليم ان اعطاه منها رديب وان منعه سخط واتفق من هذه وشهوة ومن هذه الجهة صبهة وشهوة والكلام ما زال يقول قام والشارع امر بكل كل انسان بما هي بما هو؟ المصلحة الالهية للمسلمين. فامر الولاة برعيتهم. وامر الرعية بالطاعة والنصح. وامر بالسطل على استئصاله. ونهى عن مقاتلتهم ومنازعتهم الامر مع امهم. لان الفساد الماشي من القتال قصصنا اعظم من فساد الظلم ولاة الامور. فلا يداري افاق فسادينه اعظمهما. فاذا هذا الاصل قال لي الدعوة السلفية قديما وحديثا عن هؤلاء انهم سلفيون اجتهاد والواجب عليهم ان كما قلت ان احترموا وان يعملوا من وراء تقريرات العلماء وقبل ان انتقل لمعالجة خطر اخر اغتيالات طبعا الاول الواجب في هذه الازمنة خصوصا اظهار العلماء في الاصلاح دون شعار هؤلاء الصغار دلوقتي التمايز بين السلفيين وبين هؤلاء والامر الثاني اظهار شعار هؤلاء المراهقين اليوم نتوسل به الى مقاصد الكارهين للاسلام وحده ولم يحل للمفتي ان يفتي لو كان فكيف قديما وحديثا يرون منأ ان تقوم عند هؤلاء ادلة لم تخرج العلماء. ولكن قامت عندهم سدى وتراحفت الاحداث. فلم يجدوا بدا الا ان يبقوا على مواقفهم وان تضمنت تحليل ما حرم الله ورسوله وازهاق النصوص والحاق ما يفعلونه بالجهاد وليس لهم على تقريراتهم ادلة الدور الثالث غاية هؤلاء السائلين كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ابن ماجة هؤلاء كلما ظهر قرن قطع الاسلام يقول هؤلاء اما ان يغلبوا واما نولا. ثم يزيد اجرهم ويفنى ذكرهم. ولا تكون لهم عاقلة. فلا اقاموا دينا ولا ابقوا دنيا بخلاف العلماء الربانيين فان لهم ثمرة وحملوا الامانة نقيا فسلموها لمن بعدهم ناصعة جيدة لكن هذه المسائل يبدو ان اذكرها وابين الفرق الدماء للثورات وكان الجداد في المستجدات والظروف التي نحيا ونعيش من خلال وتذكرون السلام على عقد الامان شاركونا ان شاء الله يحتج بها بعض المراهقين هذا جواز اغتيالات واذكر لكم في صحيحه قال اخرجه مسلم من حديث جابر ابن عبد الله قال ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من يفعل الاجر فانه قد ان الله ورسوله. وهذه العلة منصوصة وقال محمد بن مسلمة يا رسول الله وقال صلى الله عليه وسلم نعم انا اقول فقال له صلى الله عليه وسلم قل اتاهم وذكر له النبي صلى الله عليه وسلم وقال ان هذا الرجل قد اراد الصدقة ولقد عمان اخذ اموالنا فلما سمعه والله لا تمننه ان الطريق بعناه الان ونكره ان ندعه حتى ننظر الى الفيلم يصوم امره يقول هل نسأل وطلب منه طعام فقال انت اجمل العرب انا وامرأتي انت فلسطين من طعام فجاء وتواعد معه الى ان يأتي قصره بيته في الليل شعر ثأر بهم وخرج جميلين تشم منه رائحة عندي اعظم نساء العرب رأسه حتى انه ووضع يده على رأسه ثم تمكن منه رأسه ثم مسك رأسه مرة ثانية واشار الى اصحابه اخرجوا فقتلوه بعض الناس هذا يجوز اغتيال الكافر. السائق الذي يدخل بلادنا يقولون ان هذا هؤلاء لا عهد لهم بالامان وهذا يقتل وهذا خطأ ثريه النبي صلى الله عليه وسلم النبي صلى الله عليه وسلم اولا الذي سأله محمد مبسم بامر النبي صلى الله عليه وسلم اولا وثانيا والظلم كما فرطنا امس بالعقود الثلاثة انه انه صادم باحكام الاسلام اما قد يقول قائل محمد بن مسلم امنه ومن معه فهل هو سهل الامان؟ الجواب لو ان مسلما امن رجلا محاربا او اننا لماذا قتل محمد ابن مصر الله ورسوله لانه اذى الله ورسوله. ولذا لما كان يكتب النبي صلى الله عليه وسلم وكان يزوره ابا وجد الفصل في حقه بعد هذا الجواب يأتي تقريره بعد قليل من كلام ابن القيم يلزمه كلام جميل يقول في كتابه الانجاز يقول ويحتمل عندي ان يقال انه مع امر خاص حكم من الله تعالى عدل امن فيه تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم فهو خاص لا يتعدى الا غيره ومما يدل على هذا المذهب ما وقع في الحديث من قوله له ائذن لي فلأقتل قال فاتاه فقال هذا الرجل قد اراد صدقة وقد امانا. الى اخر قوله وهذا قول له ظاهر الكفر. ولا يحل لمسلم تلفظوا به. والخديعة في مثله الا ان يأذن الله لاحد بعلمه. في شيء بعينه. كما اذن لهذا على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم سيكون خاصا ليس مما يتعدى الحال. ومن جميع هذا التوجيه ما ذكره ابن ناصف عن ابن اسحاق في كتابه المغازي. ان علي بن ابي طالب قال قصيدة ذكر فيها اجزاء بني النظير وذكر فيها قتل كعب بن اشرف. ومما قال الستم تخافون ادنى العذاب وما امنوا الله كالاخوة وما امن وما امن الله بالاخوة تحت اسيافه كمصرع كعب ابن الاشرفي غداة رأى الله طغيانه واعرضت الجمل ابنتي فانزل جبريل في قتله فانزل جبريل في قتله فانزل الله فانزل جبريل في قتله بوحي الى ان محمدا صلى الله عليه وسلم مثلا فليسأل تقريرات ابن القيم في احكامه الذمة الثالثة ثمان مئة وثمانية وخمسين قال بقوله الكلام الذي كلمه كلموه به. ابو نائمة اتى محمد دخلوا عليه وبما كان ربك اخاه في الرضاعة قال كلموه من دلالة صاروا مستأمنا واما احواله ان يكون له امان وبمثل ذلك لا يجوز فصله من زمن الكفر. فاما يعصم جبل حربي ويصير مستأمنا باقل من هذا. كما هو معروف في مواضعه. يقول وانما قتلوه لاجله جاءه لله ورسوله صلى الله عليه وسلم ومن حل قسمه بهذا الوجه لم يعصب دمه بامان ولا عام المسلم من وجب قتله لاجل قطع الطريق ومحاربة الله ورسوله. والسعي في الارض او امن من وجد قتله لاجل الزنا او امن من وجب قتله لاجل الردة او لاجل ترك الاسلام ولا يجوز له ان يعقد له عهدا سواء كان عقد امان او عقد رتبة او عقد ذمة. لان قتله الذل الحمد لله. وليس قتله بمجرد صومه كافرا حربيا. هذا كلام مين بمجرد كافرا ولذا هذه الاغتيالات بمجرد ان يمكن لهم امان من المسلمين. ان يقتل؟ فهذا امر عند المخططين من العلماء اليه مما منهجه منهج السلف اخذهم من خلال القرن السابع والاخر بما هو القرن الثاني مئة وعشرين سبع مئة وواحد وخمسين فهذا منهج باسم هذه الرسائل المهمة. وشعار الموفقين من طلبة فضلا عن غيرهم من المسلمين. شعارهم ان المسائل الكبار يتركون نبهت عليه وقلت ان الامان يقع في اي كلام او امل او شاركت قالوا الامام يقع الجزء الاول صفحة سبع مئة وثلاثين يقول ثم يكون الامان بلفظ او اشارة مسلمة شأنها فهم العدو منها وان قصد المسلمون بنا ضد فهمه يقول المصحف وخلفنا ان نقتلهم تأمينا امامهم امان لهم فيجب علينا ان نردهم الى الامام الاول صفحة سبع مئة من المقرر والمعلوم ان وكذا في تنقب الافراد قديما يتم التنقل دون اي اجراءات حتى الحرب العالمية الاولى من هذا التاريخ بدأت الدول اتباع نظام ما يسمى السفر والدول لا تسمح بدخول الاجانب الى اقليمها ما لم الحقيقة وقع خلاف كبير باعتبار البلاد الاسلامية وجماهير الفقهاء المعاصرين يعتبرون مستمعة بلد واحد الفقهاء المعاصرون غير واحد من الكبار يرون ان التأشيرات التي توضع لجواز السفر هي بمثابة عقد الامان بناء على ان من الحقائق والمعاني ومن الخطأ الكبير الخلط كل ما ينقض عقد الثلاثا والاربعاء ذكرتها في درس امس واسقاطها على عقد التأشيرة يجب علينا هذا ولا يجوز لنا نداؤه طلقته ان نحسن له الاسلام اصبح للاسف اصبحنا بسبب بعض المراهقين نبوء امرين والرولات ولا حول ولا قوة الا بالله الموضوع طويل اخطأت ان يكون عنوان عنوان الجامع بالنسبة للجهاد الله عز وجل ان اكون قدمت في معرض مناسبة واسأل الله عز وجل السداد والخلل وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين هذا كلام جميل وجيد ونفيس في شيخ الاسلام. بمسألة قصر الكعبي الاشرف هذا صحيح هذا صحيح وكلامه يلتقي او كلام ابن القيم يلتقي مع كلامه وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم