واحد بيسأل سؤال جميل برضه آآ اعمل في مجال الاعلان عن طريق العقود السنوية مع بعض الشركات لتقديم خدماتي في بعض الاصدقاء يعملون في شركات معينة ويريدون ان يوصلوني. بهذه الشركات لعمل عقد بيني وبين الشركة وهؤلاء يطلبون نسبة من الربح الذي يحصل عليه من التعاقد مع الشيخ هم سيزكونني ليتم التعاقد معي هل في شبهة في هذا اقول ان كان دورهم مجرد الشفاعة والتوسط بالجاه لتوزيفك اسمع كان دورهم مجرد الشفاعة والتوسط بالجهل توظيفك فلا ينبغي لاحد ان يأخذ اجرا مقابل الشفاعة بالجاءة ما لم يستلزم جهدا ومشقة اذا بذله عوض من غير ان يشترطه اعطي هدية في نهاية الشفاعة كمكافأة لتعاونه معه فلا حرج في قبولها والانتفاع بها لحديث من بلغه معروف من اخيه من غير مسألة ولا اشراف نفس فليقبله ولا يرده. فانما هو رزق ساقه الله عز وجل اليه في صحيح مسلم وبوب فقال باب اباحة الاخذ لمن اعطي من غير مسألة ولا اشراف وان كان التورع عن هذا اولى هذا عندما يكون الحديث عن آآ شفاعة بالجاه من غير جهد ولا ولا مشقة ولا بزل مال مجرد رجل توسط بوجهه بجاهه لتسهيل عملية احد الناس اما ان تحول هذا الى مهنة كمكتب توظيف يقدم بعض الخدمات الاستشارية لطالبة التوظيف لا حرج في ذلك اذا كانوا شركاء في مشروع استثماري هذا يقدم جهده الفني وهذا يوظف علاقاته العامة للبحث عن عقول لهذه الشركة ويتقاسمان ارباحها على ما يتفقان عليه فلا