اه اه سؤال مناخ في اوروبا يقول ما موقفنا من مرتد وان يطبق ومن يطبق عليه احكام الردة. بعض الغيورين اخذته الغيرة تهجم عليه بالسب والضرب نقول لهذا يا رعاك الله اعلم ان الحدود منوطة بالسلطان او من ينيبه هم ردوها الى الدولة ذات الشوكة والمنعة ولا مدخل فيها لاحاد الناس اسجد لك قرارا عن مجمع فقهاء الشريعة بامريكا حول عقوبة الردة يقول القرار الاصل انه لا اكراه في الدين وان الجهاد ما شرع الا لحماية هذا الحق ومنع الفتنة في الدين. وان عقوبة الردة ادخل في باب العقوبات التعزيرية التي يوكل امر تقديرها الى القضاء والقول بتخصيصها بالمرتد المحارب قول محتمل وانها كغيرها من العقوبات الشرعية مردها الى الدولة القدرة على توفير الضمانات القضائية العادلة. والاولى بذل الجهد في دراسة الردة واسبابها واعداد دعاء لضحض الشبهات وتحطيم الاشياء. فالعقوبة على الردة يكون في دار الاسلام ومرده ليس الى احاد الناس بل الى الدولة ذات الشوكة والمنعة. نؤكد لا مدخل فيه لاحاد الناس والقول بغير هذا مفسدة للدين والدنيا معا