والنبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الغيبة نهى عن الغيبة ثم سئل عنها ما الغيبة؟ فقال قال ذكرك اخاك بما يكره. قال ارأيت ان كان في اقيما ما اقول؟ قال كان فيه ما تقول فقد اغتبته وان لم يكن فيهما تقول فقد بهته والبهتان اعظم من الغيبة والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا. فقد احتملوا بهتانا اسما مبينا