احسن الله اليكم تقول بان امرأة من قريباتها كانت على تقوى كما تذكر وخوف من الله ولما تزوج عليها زوجها غضبت وستسببت في مشاكل للزوجة الجديدة اه حتى تسببت في طلاقها. فكيف اه نرد على هذه وامثالها مع العلم انها تنفي عن نفسها ذلك هذا ذنب ومعصية تلك وصارت الى ما قضاه الله لها وعملوا هذه لا يغير شيئا الا انها تأثم هي لاننا قد قضاه الله جل وعلا في الازل لابد ان يكون كما قال النبي عليه الصلاة والسلام لعبدالله بن عباس رضي الله عنهما في عندما قال له واعلم ان ما اصابك لم يكن ليخطئك وما اخطأك لم يكن ليصيبك لكن ينبغي للمسلمة اذا تزوج زوجها باخرى ان تجتهد في تحبيب نفسها لا بالاضرار بالاخرى