قال رحمه الله تعالى ما تلج الصلاة من الكتاب. قال الله عز وجل وان منكم الا واردها كان على ربك حتما مقضيا. بعض قضية الميزان تأتي قضية ماذا الصراط. والصحيح ان الحوض قبل الصراط هو سيذكر الحوض بعد الصراط. لكن الصحيح ان الحوض حوض الانبياء الذي يريده اهل الايمان يكون قبل الصراط بين الميزان والصراط هناك مسألة الحوض. وهو لعله ذهب الى رأي اخر يرى ان الحوض يكون بعد الصراط ولهذا يعني ليس على ما عليه المحقق نعم. قال الله عز وجل وان منكم الا واردها كان على ربك عتما مقضيا. ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جيتيا. وقال تعالى يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم من بين بين ايديهم وبايمانهم يسعى نورهم اين على الصراط وهذا موطن الشاهد في الاية انه الانسان متى يحتاج الى النور وهو على الصراط وكل انسان سيمشي على الصراط بحسب ما عنده من النور اللهم اتمم لنا نورنا. نعم