في رواية احمد باسناد حسن فيها بعض الجهاز القدمي والحمد لله رب العالمين خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة قال فيها سمعت سمرة بن جدة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر حديث العقيقة هذا الحديث نراه هنا اولا الحسن البصري لم يكن هنا عن صحابي عن صحابي معين فهذا ايضا يعني ننصحه هنا لانه سعيدا ايضا فقه معروف عن ابي هريرة الى اهله لكن ليس كذلك فيما لو قال عن طاووس فقد قال فعلا ليس كذلك ان لو قال عن طاووس عمار نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا يداوي سيئات اعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن الا وانتم مسلمون يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها. وبث منهما ريالا كثيرا ونساء. فاتقوا الله الذي سائلين به والارحام ان الله كان عليكم نقيبا. يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا اذا اهلكم اعمالكم ولا يصل لكم ذنوبكم ومن يطيع الله ورسوله فقد استاز فوزا عظيما. اما بعد كلام الله وخير الهدي محمد صلى الله عليه واله وسلم وشر الامور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار اما التالي فهو حسن وهو قوله وعنه يعني الحسن قال كانوا يرجون في ام ليلة كفارة لما مضى من الذنوب اللهم بالدنيا ايضا مرته سقاة هذا الحديث ليس فيه التصريح برفعه الى النبي صلى الله عليه وآله وسلم لانه اولا من رواية حسن. وهو الحسن البصري والحسن البصري قد عرفنا من دروسنا السابقة انه رجل من افاضل وكبار علماء التابعين وجهادهم وشجعانهم قد جمع كثيرا من الخصال التي قلما تتوفر في افراد من الرجال الا انه من الناحية الحديثية فيه ما يمنع العالم بالحديث من الاحتجاج بحديثه في بعض الاحيان وذلك حينما يروي الحديث عن الصحابي بل وعن من دونه ايضا من التابعين بصيغة علي او بصيغة قال او باي صيغة اخرى لا يصرح فيها بسماعه للحديث من ذلك الصحابي او غيره اذا لم يصرح بالسماء لا يحتج بحديث مع جلالته وفضله ذلك لانه محشور عند العارفين بعلم الحديث ومصطلحه في زمرة المدلسين وذكرنا لكم مرارا وتكرارا ان التدليس وان كان مذموما في اللغة لان التدليس يساوي الكذب لكن في السلاح علماء الحديث التدليس لا يلازمه الكذب دائما وابدا لانه يقصد به ان يرمي الراوي الحديثة ام رجل عاصره لكنه لم يلقه مع ذلك ينوي الحديث عنه او لقيه ولكنه يروي حديثا عنه لم يسمعه منه الا انه حينما يرويه عنه لا يرويه بصيغة مصلحة للسماء لانه لو فعل ذلك لحسب في زمرة كذابين لا يقول سمعت فلانا وهو لم يسمع منه ولو كان قد سمعه قد سمع منه بعض الاحاديث ولكن في حديث معين ينوي عنه بدون صيغة السماء فهذا يسمى مدلسا اما اذا لم يسمع منه وصرع بالسماء فيتوب كذابا يعني هذا التدليس من دقائق علم الحديث واكثر الناس اليوم باعتبار او بنظرة علم الحديث يدرسون اكثر الناس اليوم وطبعا لا نعني انهم كذابون ولنكتفي ذلك ان انسانا ما انا لو قلت مسلا قال الشيخ محمد عبده او قال السيد رشيد رضا او قال الشيخ حسن البنا كذا وكذا اكون مغلسا ما اني عاصرتهم جميعا واحد في اخر حياته وواحد في منصب حياته الى اخره لاني معاصر لهم فاذا قلت قال فلان اولم الساني انني تلقيت منه مباشرة لكن لو قلت سمعت من فلان وانا لم اسمع واحشر في زمرة الكذابين اسمها الله. الان اذا تفكرتم في هذه النقطة كم وكم من الاخطار احدنا في كل يوم بدون ايش؟ واسطة. مثلا احدكم يقول قال الشيخ ناصر كذا في كثير من المسائل وهو لم يسمع من الشيخ ناصر. وانما سمعوا ممن سمع من الشيخ ناصر وربما ممن ممن ممن الى اخره هؤلاء كلهم يدخلون في المدلسين في السلاح المحدثين وتروج انه ليس في هذا الذنب لكن في هذا التحذير من الاعتماد على مثل هذه الرواية التي لا يصرح فيها الراوي بالسماع مباشرة من الذي رفع عنه يدك وصل خير الصوم وغيرة علماء الحديث في نقل الحديث عن النبي صلى الله عليه واله وسلم الى هذه الدقة المتناهية. الحسن البصري من كبار العلماء التابعين اذا قال عن سمرة ابن جندب مثلا وهو صحابي مشهور او قال قال سمرة لا يحتج عليه وهو سمع مني ولقيه ولا يحتج بحديثي الا ازا قال سمعت سمرا وقد حدث في بعض الاحاديث فعلا وانما ماذا قال؟ كانوا يرجونه عن الحسن قال كانوا يرجون الم يذكر الرسول عليه السلام اولا مطلقا ثانيا هنا نقطة حديثية اخرى كانوا يرجون الجمع هذا يعود الى من كان اه الى الصحابة ام الى التابعين هنا قاعدة عند الامام الحديث اذا تكلم الصحابي فقال كانوا يرجون احد الصحابة فهو نص في ان الذين يعنيهم هم الصحابة اما اذا قال التابعي كما هنا كانوا وهو يحتمل انه يعني علماء زمانه يعني من التابعين ويمكن انه يعني هؤلاء ومعهم بعض الصحابة الذين ادركهم في القول مثل هذه الحديث لا يعطى له حكم مرفوع الى الرسول صلى الله عليه واله وسلم لانه اولا لم يذكر فيه الرسول صلى الله عليه وسلم مطلقا وثانيا لان الذي يروي هذا الخبر هو تابعي وليس بصحابي لو كان الصحابي يقول هذا الكلام اه يعني ذلك ان الصحابة كانوا يرجون على كل حال الغرض من مثل هذا البحث وهذا التحقيق اننا لا نزال مع اولئك الراجين لا نقطع بفضل ما جاء في هذا الاثر عن الحسن البصري ان هم ليلة كفارة الذنوب كلها لو كان حديثا مرفوعا الرسول عليه السلام وصرح بنسبته الى النبي صلى الله عليه وسلم لعددنا عليه بالنواجذ لكن ما هو الا رواية من الحسن عن علماء اصله بانهم كانوا يرجون من حمى ليلة تصيب مسلم انها كفارة للذنوب السؤال الاول ما مزايا كل من صحيحي البخاري ومسلم عن الاخر من جهة ومن جهة الاسانيد من المعروف ان صحيح البخاري يمتاز على صحيح مسلم من الناحيتين الثنتين اللجنة الاولى اما فانه بالاساليب وفي عللها واين للمسلم اتم واكمل من صاحبه الامام مسلم وكذلك هو اعلم بالرجال منه ومن كثير من منهم صياغه ولهذا اه اساليب البخاري القى واسلم واقوى من اساليب الامام مسلم هذه هي الميزة الاولى. والميزة الاخرى هي ان الامام البخاري لم يخصص كتابه فقط بجمع الاحاديث الصحيحة في كل باب من الابواب الفقهية وما هو شأن بقية ائمة السنة الستة وغيرهم ومنهم الامام مسلم هؤلاء الائمة كان قصدهم من تأليف هذه الكتب هو جمع الاحاديث الواردة في كل دار وكل على شرطه ومن هؤلاء الامام مسلم. اما البخاري وقد توجه الى ناحية اخرى هي في الواقع امريكا الحديث وكثرة الحديث والتأليف الحديث وزمن الحديث الا وهو الفقر فالامام بقول هبة ابوابا للحديث الواحد ابواب عديدة ويفرق الحديث الواحد في كتب متنوعة في الصلاة الزكاة في في الطلاق حسب ما جمع الحديث من الفوائد وهو يأخذ من هذا الحديث القائد الفقير وتارة يسوق الحديث في تمامه تحت باب واحد وتارة وهذا الاقل آآ يأخذ من هذا الحديث فقرات ويوزعها على الابواب وعلى الكتب ويضع لكل فقرة بابا يدل على ما فيه من الفقر ولذلك فقد شاء عند المشتغلين في صحيح البخاري شرحا وبيانا وتفقها ان فقه البخاري في ابوابه لذلك هو ان الانسان احصى ابواب البخاري لوجدها آآ زيدوا على ابواب مسلم بل وكل كتاب اخر من كتب الستة بالمئات وهو يعقد كما قلنا للحديث واحد عديدا من ولكن يفرقها حسب الكتب اه هذا الاهتمام ببيان فقه الحديث استدعى وحمل الامام البخاري على ان يأتي بشيء جديد في صحيحه وهذا وهو ان يأتي بكثير من الاحاديث الاخرى التي ليست على شرطه وانما هي تارة تكون صحيحة دون صحيحه وتارة تكون حسنة وطرفا تكون من قسم الضعيف هذا النوع من الحديث يسميه العلماء الحديث المعوق وفرج الامام البخاري باكثار من هذا النوع من الحديث في كتابه عن كتاب اسم المسند الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولكن ليبين معنى الباب الذي ترجم به عن الحديث الذي اسنده وهو على شرطه بين الباقي وبين الحديث المسند يسوق حديثا من تلك الاحاديث المعلقة يعني الاقسام الثلاثة كما ذكرنا صحيح او حسن او ضعيف هذا النوع من الحديث لا نجده في الكتب الستة الاخرى الامام مسلم مثلا احصى بعض ائمة الحجيج الاحاديث المعلقة فيه فهي لم تتجاوز العشرين حديثا بل هو دون ذلك بينما المعلقات في صحيح البخاري فوق الانف كثير وما عصيت بعد لان ما تم قضى مختصر البخاري هذه بقية المناسبة قبله. وعن كعب ابن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ينعان مريضا غاب في الرحمة واذا جلس عنده انقع فيها من مراقبة مثل ما بدأت به في المجال الاول منه فهذه الاحاديث المعلقة تساعد قارئ من البخاري على ان يستوفي المعنى الذي جاء في الحديث وترجم له الامام البخاري باب خاص له. فالحديث معلق يساعد القارئ على تفهم ما رمى الى البخاري منطقة وصارت ان يكونوا جليا واخرى يكون خفيا هذه مزايا لا توجد في صحيح مسلم ولكن صحيح مسلم لا يخلو من مزية لا توجد في صحيح البخاري وهذه يعني سنة الكون ان الانسان الواحد لا يمكن ان تتوفر فيه كل المحاسن والمصالح فنقابل ان الامام البخاري قد يرد الحديث مفرقا في اماكن بل قد يرد الحديث احيانا لامامه لمواطن اما البخاري اما مسلم فهو يجمع الحديث طرقه واسانيده في مكان واحد وهذا يوفر على الباحث انه مجرد جهدا كثيرا بحداد صحيح البخاري واحدنا اذا اراد ان يحصل حديثا من احاديث البخاري يجب ان يبحث في عديم المواطن لانهم كما قلنا قد يريده في مكان مختصرا وفي مكان اخر مطولة بينما الامام مسلم يذكر لك الحديث في مكان واحد وبكل رواياته التي وصلت اليه اذا الامام البخاري يتميز على مسلم من حيث الصحة فهو اصح من البخاري اصححه مسلم ويتميز عليه ايضا بانه عني بلفت نظر القارئ الى فقه الحديث وساعده على ذلك بان علق بعض الاحاديث بدون اسناد وهي اما صحيحة او حسنة او ضعيفة هذا ما يمكن ان يذكرني بهذه المناسبة لعله جواب بعض السؤال الثاني ما هي انواع احدث البخاري في صحيحه؟ وما عندها صفحة اخرى؟ كل قسم منها نحن سبق الجواب احاديث البخاري الصحيح كلها صحيحة ولا يضرنا ان نقول ان هذه قاعدة اولبية لانه لا يخلو ان يكون هناك بعض الاوهام والاطفال من بعض الرواة ذلك ليتحقق قول القوم المروي عن الامام الشافعي اما الله ان يتم الا كتابه. وكل احاديث البخاري المسندة يعني الذي يسوق سنده الى الرسول عليه السلام اي صحيحة الا اشياء قليلة وقليلة جدا ربما تعد باصابع اليد الواحدة اما القسم الثاني من الاحاديث وهي الاحاديث المعلقة وهي التي لا يسوغ اسنادها منه الى النبي صلى الله عليه وسلم او الى الصحابي او الى الثاني ازاي وهي واقسام شهر كبير السنة. في الصحيح وفيها الحسن وفيها الضعيف. لذلك من الخطأ الفاحش ان يقال بل وان يؤلف رسالة في بعض الدول الاسلامية ردا على بعض المتهورين رسالة عنوانها كل ما في صحيح البخاري صحيح المثابرة او جهل هذا كلام يصدر الانسان لم يدرس في البخاري اطلاقا لو انه قال مثلا كنا في صحيح البخاري من المسند صحيح ها لم يمكن يكون قريب من الصواب لكن هذا الاطلاق هو في صحيح البخاري اكثر من الف حديث معلق وفي هذا القسم المعلق احاديث العشرات ضعيفة هذا لا يجوز اسلاميا ان يقال كل ما في صحيح البخاري صحيح ان هذا اول الخطأ يقال في الواقع وثانيا القرآن الكريم القرآن الكريم هو فقط لا يأتيه الباطل ولا من خلفه. اما كتاب الله فيزيد من الناس مهما كان عالما. مهما كان حريصا على الصحة والصواب مهما مهما الى اخره فلابد ان تزل القدم وان يولده القلم ذلك سنة الله عز وجل في خلقه ولن تجد لسنة الله جزيلا الله اكبر بالنسبة للبحث السادس ورد سؤال او الاحاديث المعلقة في صحيح البخاري وقال قائل ايضا بان بعض العلماء يقولون ان الاحاديث التي يذكرها البخاري معلقة في صحيحه من سيرة الجزم فهي صحيحة وما لا فليست بصحيحة هذا ليس صحيحا على اطلاقه فهي اما ما ذكره البخاري بصلة الجزم فهو يعني صحة النسبة الى من علق عليه الحديث وهنا دقة صحيح مما علقه البخاري بين الاحاديث المعلقة في صحيح بصفة الجدل فذلك يعني انه صحيح لا يعني صحيح ان الرسول دائما واننا الى من علق الحديث عليه او من هذا اما ان يكون الحديث في صحيح البخاري معلقا رأسا على النبي صلى الله عليه وسلم. وذلك ان يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم او عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال هذا معلق على النبي صلى الله عليه وسلم وبصيرة الجزم هذا يعني انه صحيح كذلك من قال قال ابو هريرة قال رسول الله ذلك لان الصحابة كلهم ايه؟ نقاش وعجول والفاظ فلا اشكال في هذه الصورة كذلك مثلا اذا قال عن سعيد او قال سعيد بن مسيب عن ابي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لكن انظروا معي على من علق الحديث على طاووس طاووس ثقة فهو يعني ان السند الذي حلفه ولم يصرح به كما وشأنه في الاحاديث المسمية هو صهيب الى من الى تاريخ لكن حينما يقول لك عن طريق عن معاذ انظر او نكتة رمى اليها يوم علق الحديث على طاووس ولم يعلقه على معاذ ذلك انه لم يصح سماع طاووس من نار اذا لان البخاري مسكت اقول لك الحديث يعني نفس السفر معوي جدا لان نقول لك عن طريق ام معاذ يعني لو كان الحديث عنده صحيحا كان يقول مثلا عن معاذ. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وانت السيارة التي قدموا وهذا ايضا معلق بسيرة الجسم لكن لا يعطيك صحة الحديث نعم والصلاة لان من قطع دين طويل وبين هذان الجهاد ومن جهة اخرى المقابل لهذه اي احيانا البخاري يعلق الحديث الصحيح سيرة التمريض احيانا يأتيك من حديث معلقا فهل هذا يعني ان الحديث صحيح؟ الجواب لا ويقول صالحه انفز الحافظ ابن حجر انه لو اصطلاح في هذا وهو انه حينما يأتي بالحديث الصحيح مصدرا بسوء التمريض رؤية او يشير الى ان هذا الحديث واستطاعوا للحديث المسند عنده في مكان اخر والذي فلا يصح ان نأخذ قاعدة عامة نقول ما علقه البخاري من سورة الجزم فهو صحيح وما علقه البخاري بسورة التمريض فهو ضعيف لا هنا وهنا لا يقال ما علقه بصيغة الجزم او صحيح بما سبق ذلك فذلك لا يقال لان ما علقه بسعر التمريض فهو ضعيف. ذكرنا ايضا انثى و الحصيلة انك يا طالب العلم لا تغفر لك بجزم المقام بتعليق الحديث او لعدم جذبه لان لو في ذلك ملاحظات واصطلاحات دقيقة لا يعرفه الا فكل ومما عرف عن الحافظ احمد ابن حجر عليه السلام فهو الذي خدم هذا الصحيح ومن الاشكال و الحصيلة انك يا طالب العلم لا تغتر بجزم المقام بتعليق الحديث او لعدم جذبه لان له في ذلك ملاحظات واصطلاحات دقيقة لا يعرفه الا فكل من له علاج دراسة صحيح البخاري. وهذا ومما عرف عن الحافظ احمد ابن حجر عليه السلام فهو الذي حزم هذا الصحيح. فمن اشكل عليه شيء من هذا فعليه ان يرجع اولا الى شرحه المعروف والا فله مجلد من هذا الكتاب يسمى بمقدمة في تقسيم لكثير من هذه المعلقات فقال وغير ذلك التغطية العامة للصناعة. فما قولك بتغطية علوم الحديثة؟ يعني مصطلح عما يوجد خلاف بين الجواب لا شك بان هناك المواقع المعروفة بوصول الفقه واصول الحديث ايضا. وان كان خلافه في في الاصول. الثاني في الحديث اقل شديد وهو يعلم ان كل هذه الشرعية اقول لقد سمعت من انفا ان الامام البخاري الحجة في تلك القاعدة بحديث ابن عمان في صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في جوف الكعبة نرجعها الى الكتاب والسنة الطفلة دائما وابدا. نحن لا نحس ان نقول لابد قبل كل شيء في الجنة من تمسك بها على هدم او في النار ما خالف ذلك والعياذ بالله بتصفية السنة الوقوف عند هذا. واننا نقول ان كل التضحيات التي لابد منها مش عائزة الامة المسلمة الى دينها المكبر من كل دخيل هو بالقتل في السنة. آآ بعد هذه التصفية او مع هذه التصفية لابد من توجه ايضا الى القسم الى فصل فقط وفي الحديث ايضا ما يمكن من ذلك فهو شيء غالبا نحن ندعو الى التصفية من اجل مرضى نبدأ الا وهو الحديث والسنة. هذا جوابنا على اندثري ومن هنا في ذلك روايتان يتعانقان ان النفس مضيفا وفتنوا علي غفر له اربعين كبيرة غفر الله له اربعين كبيرا. الرواية الاخرى ليس فيها تصريح كبيرة لانها قال اربعين مرة وكل ليلة كريمة لاننا لم نتنزه لنفكر الرواية هل كل منها صحيح في نفسه كما ذكرنا او احداهما الى الاسرى نعيمة لقد نسأل الله عز وجل وها انا قاعد آآ مش هينفع من حيث الرواية الاولى يعني قوله لهم اربعين تكبيرة يقول رواه الطبراني من تغيير اما ريوعي غفر الله له اربعين مرة ورجعت الى المصدر الاول معظم القنوات انه بمخرج اربعين كبيرة يهادوا رجال الصحيح وانا الآن في صدد وضع مقدمة ماشي من البسط نجاح بالقواعد الاصولية وبخاصة منها ما كان لها علاقة بهذا الكتاب على اساس انه في سند وضع من هذا الكتاب الاول صحيح الترغيب والترهيب الاخر ضعيف الترغيب والترغيب كان في السند وضع مقدمي لهذين الكتابين اذا كانت لان وصلوا حينما يقول فيما رواه الطبراني الصحيح وكذلك يفعل الحافظ برج الهيثم في كتابه مجمع الزوائد نسعى كما يفعل منهم في التلاميز وايضا بخصوص هذا الحديث قال كما قال الصحيح ان يتنبه ليتهم وهي انما كلما رأينا منذرية والحسابية مع شبان رواية الطبراني هذه اي غيرها رجالها رجال الصهيوني يجب ان نتذكر حقيقة الآتية وهو ان هذا من باب التغليب رجال وبجانب صحيح من باب التهذيب اننا نخرج ان يكون من باب ايه؟ العمومة السنية رغم الصحيح الا شيخ الطبراني هذا يقال للظلم لماذا لان شيوخ الطبراني ما ادركوا الطبقة التي هي طبقة الشيخية هم دون ذلك الصدقة وعصر السنة مع الاسف انه يقولون ينظرون الى ادنى وجه السنة هو من شيوخ البخاري ومسلم او احدهما انما دون ذلك كما يبشرونه ان يضحي هذا ومصنعه الحاجة في صور يعني حاولت متأخر الطبق عن الطبعين. نحو ذلك هو نفسه يصنف مئات الاحاديث فيها استاذ اسنده صحيح فضل الشيخ. ويعني ما دون شيء فاتن بل وما دون شيخ شيخ الحكيم هذه نقطة مهمة جدا احيانا روح يا ليت تكون من باب الشكليات الحالة الاولى وكان ما يطلقون هذا القول ويكون ليس الطبراني بل شفه في الذي روى الحديث عن احد شيوخ الشيخين يكون ليه ثقة وفي ما دام ما دون السلسلة ولو شخصين معي او مهجوم او نحو ذلك انني رأيتم مثل هذا الحين لا تتوهم اولا ان هذا لكن ممكن يكون في اية اخرى طبعا لكن يكفيه ما نحن الان به فهو للصحيح رأسا يستحضر الكرة ما هي الشيخ الطبراني لا سيما وقد تبع المدلد الذي فيه هذا الحديث. الحمد لله انه رسالة وجدنا الحديث الهدايا والطرق الحاكم على رجل ومن شيوخ الشيخين وهو عبد الله ابن يزيد المقرئ وهذا من شيوخ البخاري ومسلم اسناده صحيح عن المسلم والحاكم شايفه اولا ليس من ثانيا ثانيا وهو اقل انسان فيه انه هو بالنسبة اولا هذا الرجل ها هو الام النبيين شيخ الطبراني الذي روى الحديس عن مثله هو الذي قال اربعين كبيرا الحافظ الذي رواه بلفظ رواه عن شيخين ليس له وانضمامي بمنهج اربعين هو اربعين كبيرة اربعين مرة شيطان من شيوخ الخميس لو كان هام معروف وقلنا انه والحديث على وجهين مختلفين لا بد حين ذلك من وطريقة الترجيح المقال والمخالف انفق او اكتب الى وازا كان المخالفون وهيثم طيلة. لما خلصت الرواية الصحيحة وسط القوم بعد هذا البيان الطيبية ان يستفيد الكثيرون منكم ان شاء الله مئة واربعين خبيرة ضعيفة وهما اربعين مرة الصحيحة يا مسهل هذا الكتاب مع فقرة جديدة للشيخ الالباني لذلك رحمه الله في كتابه الموطأ تشيد تخرج به عن اصحاب الكتب الستة وغيرها اهل الشام هو انه يقول في بعض الاحاديث بلارا قد يكون البلاء يوصله رأسا بالرسول عليه الصلاة والسلام الا ينكر شيئا من الاسلام واقعة يوصله بلاغ للصحابي وقد وقد يكون لها مع النبي انه قال كذا. ورغني عن جارية كما في هذا الحديث انه قال قال رسول الله كذا. فنغني مثلا عن وقد يكون الذي ربط البلاغ به من الامام مالك صدقة ولكنه لم لما لم يكن سمعه منه ما يقول او عن فلان لانه هذا يوهم الرواية عنه. ولكن يصنف ويفصح وهذا من وفق ثمانكم رحمه الله وامانته من رواية الاحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم يكون عنده بلغني عن فلان. ما عندي اسناد رياضة وما حكم بلاغات الامام مالك منها تمام كثير من العلماء الحقيقة منهم المفرد ومنهم المخلط ومنهم المتوسط مهما يقول مالك صحيح ومن يقول انها اولها ضعيفة لا تصح ومن يقول قد وجدنا لها اسانيد وهي ثابتة الا اربعة احاديث اكثر من الحديث اني لا انسى وانما هذه الاحاديث الوسيلة ترى مالك الوصفة بلاغا بالإسلام ومعناه واجب وبوضوح معناه اتضح انه غير صحيح فضلا عن انه لم يوجد موصولة مسندا لخارج الموظف ويقول موسى وانما انسى بانحره لكن هذا خلاف القرآن من خلاف الحديث الصحيح ومن كل ما شاء الله واكد معنى هذه الاية ياريت مباشرة على من قد يحاول تفسير الاية تفسير يتناسب مع هذا الحديث البلاغي الموزع لكن الحديث يقول ان النبي صلى الله عليه واله وسلم في صحيح البخاري دخل المسجد. سمع رجلا يقرأ فقال رحم الله اماما لقد ذكرني اية كنت انسيتها اما اوضح واوضح من هذا ان النبي صلى الله عليه وآله وسلم في سنوات عديدة مرة صلى العصر مرة صلى الظهر خمس ركعات مرة صلى المغرب قرأتها ركعتين وهكذا لكن المهم ان موهبة المسلمين في بعض هذه الحوادث ما يسمح بما نحن في سببه الان ان الرسول عليه السلام ينفع بطبيعة كونه بشرا كما قال تعالى قل انما اكد هذا صراحة فيما صلى بهم الظهر خمس ركعات فلما سلم قالوا يا رسول الله ازيد في الصلاة وهنا وتأمل ثم قال له انما انا بشر مثلكم امسى كما تنسون واذا في الارض واذا نسيت فلسطين اي تصريح بعد هذا انما انا بشر مثلكم الف واحد لا تنسون فإذا نسيتوا فرحلوني كذلك مما يؤكد المعنى بطريقة اخرى بطريق اللزوم ليه من صلى العصر ركعتين فيما ترك مصلاه وانتحر ناحية من النجوم واضطجع هكذا ليستريح ووضع عندنا اخرى ممكن يصلي ابو بكر وعمر لقبوا من الدين اه يا رسول الله قال يا رسول الله اناس كثرت الصلاة ام نسيت قال كل ذلك لم يكن طول ما شايفين نسيان الرسول عليه السلام ولا لا؟ قال كل ذلك قالوا انا يا رسول الله قد كان يعني احد يمرون. اما نسيان واما سنن جديد التفت وقال الصدقة قال نعم يا رسول الله فطاف المكان يعاد الى ولا اقول المحراب المحراب في نصف البدع كما يقول دال فقهاء المتقدمين والمتأخرين ونحافظ السيوفي لساننا فيه في بداية الم يكن في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام في المسجد لذلك اقول مراجعة الى مكان الضرائب فاذا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ينسى بحكم كونه ذكرا قبل كل شيء نسيانه ليس كنسياننا. هذه الحقيقة لابد للمسلم ان يكون الله بها نحن ننسى آآ نأثم اما هنا وينفع الاجم لماذا؟ لانه فعلا معركة بعض الاحكام الشرعية. كما في هذه الامور او القوادس ذكرت ولكم ادم الغرض ان الانسان المسلم منهم ان يكون وسطا وكذلك جعلناكم متواصون لا يوالي ان الرسول عليه السلام خلافا لقوله لا تنفعني فوق منزلتي من زمن الله فيها ولا ايضا قرأته في بشرته والرانقون رسول كما قال الرسول امثاله محمد بشر وليس كالبشر بل هو الواجب العدلي هذه مبالغة كما فيها بلغ في قوله دعها الداعي في نبيه نحو وسط هكذا وما يرفع ما في انسان فوق منزلة الله فيها وما ايضا يحطه في مقامه في النفس الله اصطفاه بوجوع لسانه اولا ثم استطاعوا بأن جعله سيد الأنبياء صحيحة والبقية وهي اربعة احاديث وهذه منها لا يصح ان حديثنا هذا فهو صحيح اي هذا البلاغ هو من تلك الاحاديث التي وجدت مسندة وصحيحة في الامام اهل الحديث يقول من هذه الرحمة في رحمة الله عز وجل حتى ينجز واذا جلس واغتسل هذا مبالغة لان لانه اذا كان وهو ماشي مثوب في رحمة الله عز وجل اذا جلس عند البريد ازدادت الرحمة حوله او التمس فيها صح ليس برواية مالك بلاغا وانما برواية الامام احمد الذي كان في رواية انه رواتب صحيح مصمدا عن جابر ومن المنتج ان هناك بعض الاسانيد هو من طريق الامام احمد عن الامام الشافعي الامام مالك ثم هذه الرواية الذهبية لانها مرعوبية عن العلم المحدثين الفقهاء المشاهدين مالك عن الشافعي؟ عفوا احمد عن الشافعي. الشافعي شيخ الامام احمد. واحمد ترمذي الشيخ عمان عظيم من الحديث الاحاديث التي تولى بهذه الطريقة نهضة ان ذكر المصنف رحمه الله في هذا الحديث آآ شاهدا لتقنيته من حديث ابي هريرة بنحوه ورواة الكتاب اخر هذا الحديث اخر