قال من لم يسأل الله يغضب عليه. من لم يسأل الله في حال السراء يغضب عليه. فكيف من لم يسأله في حال الظراء؟ فنحن ينبغي لنا في وجود في وجود اه سؤال ثاني سؤال ثاني يا شيخ ما حكم واحد واحد راح يشتري سيارة ايوه ثمان هذا هذا الشالي هو خالي ايوة. خالد وعندما وساستشارني في هذه السيارة قال لي هل اعجبتك الطيارة امواله قلت له لم تعجبني فلم يشتريها. فقال لي البائع وكل عليك ربي فلم يعجبه الامر اه طيب هل كان بينهما بالكلمة فقط لا لم يتفقوا على شيء هل يقسم على الورثة ام ماذا يصنعون به يعني هل والدته هي التي مدينة ثم سدد عنها؟ بلى آآ والدته آآ اعطت شخصا مالا دينا ثم توفيت وجاء السداد بعد وفاته ويبدو انه بعد ردح من الزمن هم يسألونه يبدو لي عن الزكاة. ايه. هو بالنسبة للزكاة نقول اذا كان الانسان لا يعلم بهذا الدين الا بعد سداده او يعلم به فنقول طبعا ثم يقولون ان انها في حال الدراسة او ربما اه مثلا تنتظر او تكمل دراستها العليا ونحو ذلك لا شك ان هذا مما لا يجوز اذا جاء من يرضى الجسد اذا لم يتداعى لاي جرح نزف في طرف من اطرافه فان هذا دليل على ان الجسد اما ان يكون ميتا واما ان يكون مخدرا وتخديره في ذلك اما ان بل هي خطأ المصلحين لان الله عز وجل لا يهلك الامة اذا وجد فيها المصلحون. لهذا يقول الله جل وعلا في كتابه العظيم وما كان ربك ليهلك القرى بظلم واهلها مصلحون جاء عن النبي عليه الصلاة والسلام ايضا كما جاء في الصحيحين وغيرهما قال عليه الصلاة والسلام لما سألته ام المؤمنين قالت انهلك وفينا الصالحون؟ قال نعم اذا كثر اذا كثر الحمد لله حق حمده والصلاة والسلام على رسوله وعبده. اما بعد فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وحيا هلا بكم اجمعين الى مائدة من موائد العلم والافتاء الى برنامجكم الافتائي يستفتونك. الذي يطل عليكم عبر شاشتكم الرسالة مرحبا بكم. وباسئلتكم ومداخلاتكم ثم الثرى ثرية عبر وسائل الاتصال جميعا. شاكرا لكم تجشم البقاء. طيلة دقائق هذا اللقاء وكل اللقاء. وشاكرا مرحبا بالغ الترحيب باسمكم وباسم فريق العمل بضيف البرنامج ومضيفه صاحب الفضيلة الشيخ عبد العزيز ابن مرزوق الطريفي اهلا اهلا وسهلا بك بالمشاهدين الكرام. اذا اهلا بشيخنا واهلا بكم وها هي ارقام التواصل مع برنامجكم يستفتونك آآ عادت كما كانت على هيئتها. ونشكر في هذا شكرا متصلا ادارة القناة على استثناء هذا البرنامج. لمانسيسة المشاهدين والمشاهدات الكرام. الحديث مهما نأى بنا في احكام شتى فقهية او تعاملية يعود الى القضية الرئيس الاولى التي قد يشغب في الساحة حقيقة من يشغب للفت الانظار اليه. نحن نرى هذه الدماء الزكية الطاهرة نرى البنيان يهدم على اصحابه بلا جريرة بلا تهمة الا انهم امنوا بالله. في حين انا نرى النداءات تتلى تترى من جهات حكومية وموثوق بها لايصال المعونات عينية كانت او مالية وفي الطرف الاخر اناس الهتهم ربما ملاذهم مآكلهم مشاربهم وليتها في الحلال والمباح فقط بل ربما امتدت ايديهم واسماعهم الى آآ المحرم. هل من الماحه لفت الانظار من بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين اما بعد. مما لا خلاف فيه ان ما جاء عن النبي عليه الصلاة والسلام في قوله مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر. وان يكون بالشهوات واما ان يكون بالشبهات. والشهوات الذي اغدق فيها كالتي اغدق فيها كثير من الناس واسرف وهذه الازمة التي حلت بالامة متتابعة في ازمات في على الشعوب الاسلامية في تونس ثم في مصر ثم في ليبيا. وقتل في ذلك ما اكثر من خمسين الف ثم في سوريا في هذه الايام ونزل وما زال ايضا تيار الدم ينزف تباعا كل يوم يقتل في ذلك العشرات وكثير ايضا من المسلمين وللاسف الشديد في فظائية وكذلك ايظا في ساحات غارقون في في كثير من الشهوات. وهذا مما يؤسف له ويدل على ان الجسد مخدر طيلة العقود الماظية بشيء من المخالفات التي التي اخترقوا فيها حكم الله سبحانه وتعالى وتعدوا. وذلك بكثير من الشهوات باللهو وغير ذلك. ومن شاهد او تابع او نقل له ما يأتي في القنوات الفضائية من اه من الغنى والصخب وكذلك ايضا اه الرقص في امثال هذه الظروف. يعلم ان الجسد قد بلغ من التخدير والهوان والضعف مبلغا مبلغا عظيما. ولهذا ان الانسان حينما يتساءل لماذا هذه الامة لم تتداعى الى مثل هذه النصرة للمظلومين في سوريا وفي غيرها يجد ان ذلك يفسره هذا التخدير بتلك الممارسات. وذلك نشاهده في كثير من القنوات الفضائية ما ينقل لنا في كثير ايضا منها وفي الاذاعات بالانصراف عن جراحات الامة التي ينبغي لهم ان يتكاتفوا وان يكونوا يدا واحدة وان بسهرهم وان يناموا بنومهم وان يجوعوا بجوعهم ولكن كثير من الناس فإنما يتعلق للأسف الشديد يتعلق بالماديات ولهذا آآ اكثر واسلم كثير من اصحاب وملاك القنوات الفضائية بنشر الموسيقى والاسراف فيها. وكذلك آآ ايضا بنشر ما يخالف امر الله سبحانه وتعالى من تبرجي وسفور النساء والنبي صلى الله عليه وسلم يقول كما جاء في البخاري والنبي صلى الله عليه وسلم يقول كما جاء في البخاري من حديث ابي مالك وابي عامر الاشعري قال ليأتين من اقوى اقواما من امتي يستحلون الحرى والخمر والخمر والمعازف. ولهذا نتجاهل كثير من القضايا وعلى الاخص ما يتعلق بقضية الشام. وعلى الاخص قضية فلسطين والمسجد الاقصى الذي الذي لماذا لا اسيرا الذي ما زال اسيرا لعقود طويلة وقد شارفت على قرن وهو في ايدي مغتصبين من اليهود والامة مخدرة وانما تحاول لو ان تعالج ذلك بشيء من بشيء من الاجتماعات او الشجب والاستنكار او التذكير ايضا ما يتعلق بان المسجد الاقصى ان ان في ذاكرتهم ونحو ذلك او انه موجود في تلك الخارطة فاصبحنا نتعامل مع قضايا الامة على انها قضايا قضايا عاطفية وتاريخ لا نتعامل معها على ان قضايا حقوق مسلوبة ينبغي ان تعود الى حياضها. وهذا كما تقدم نشير اليه مرارا انه ينبغي ان تحيا الامة وان ترجع الى حكم الله سبحانه وتعالى. والاحداث الظاهرة الان الحالية في سوريا ونحن نشاهد انصراف للاسف الشديد كثير من المسلمين الى شيء من الله وطرب. وقد اسف تجدد ما يحدث مثلا في الجنادرية في المملكة العربية السعودية وما حدث بذلك من من السرف في الغنى والرقص وغير ذلك وهذا من من الامور المؤلمة التي يجب في ذلك ان يرعى المنظمون ذلك حرمة ذلك على سبيل العموم وحق الله عز وجل وحده كذلك ان يحترموا مشاعر المسلمين وانهم يجب عليهم ان يخشوا الله عز وجل والا يجعلوا بينهم وبين عقول الناس حاجزا والا يستخفوا بعقولهم بنفي ما يحدث على مرأة مرأة من اعينهم ومسامعهم وان يراقبوا الله سبحانه وتعالى وان يعتبروا ما حدث في الامم عن يمين وشمال وان يعلموا ان الله عز وجل انما استخلفهم في الارض ليرى ماذا يفعلون وما يفعلون ان خالفوا امر الله سبحانه وتعالى فما حدث في الامم عن يمين وشمال فالتاريخ شاهد ان الله عز وجل يكرر ذلك الامر لكل مجتمع خالف امر الله سبحانه وتعالى فلا يوجد مجتمع من المجتمعات لديه صك براءة من الله عز وجل من انزال عقوبته عقوبته عليه. الاحداث الاخيرة الدامية التي تحدث في آآ في سوريا والمسلمون في غفلة آآ عن عن النصرة الحقيقية وما زالوا وقد قارب وشارفة هذه الاحداث على سنة كاملة وهم منصرفون الى الى شيء من الاجتماعات والشجب والاستنكار بل ان الانسان كان يعلم ان الناس لم يتذكروا الدعاء جماعة لتلك النازلة الا بعد عشرة اشهر تداعى الناس الى الدعاء بالنازلة لا وهذا من الامور المؤلمة التي تدل على انصرافه بل الورود شيء من اسباب غضب الله سبحانه وتعالى قد روى الترمذي وغيره في كتابه السنن ان النبي صلى الله عليه وسلم المصائب والهموم والازمات والمحن والبأساء ينبغي ان نلجأ الى الله سبحانه وتعالى لا ان ننصرف باهوائنا وان نغرق في شهواتنا وان ننصرف عن الله سبحانه وتعالى ولو بالدعاء لا شك اننا في هذا في هذه الازمة اه بينت لنا مدى التخدير في عينات من الامة وفي كثير من التي ينبغي ان ان يطالها موجة من التصحيح في عقيدتها وكذلك في فكرها وان تؤود وان تعود وان تؤوب الى دينها الذي امرها الله عز وجل وان اعظم ما يؤلم الانسان ان يرى من يسعى الى اشاعة الفاحشة في المسلمين وذلك عن طريق التعري والتبرج والسفور ونحو ذلك. وقد تداعت ايضا في في زمن يسير جدا في نحو اسبوع او ربما اسابيع جملة من المصائب التي لا يمكن ان تحدث متتالية الا لهوان هذا الجسد. من التعدي على رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسب والاستهزاء والتنقص ذلك وتداعى في ذلك ايضا اناس برزوا واطلوا برؤوسهم وقرونهم الحادا في دين الله سبحانه وتعالى. من نظر الى احوال المسلمين على زمن متتالي في افغانستان وفي العراق وفي الصومال وفي غيرها وكذلك ايضا ما يتعلق باهانة المسلمين في تمزيق المصحف وتمزيق لحمتهم وغير ذلك بل ربما ايضا اهانة الشهداء في سبيل الله من الموتى من المسلمين في جبهات في جبهات في جبهات الاسلام واحراق اجسادهم والبول عليها وغير ذلك وهذا ايضا ما يتعلق في احراق المصاحف اه في في في اه في افغانستان وغيرها. وايضا اهانتها في التي كانت لا نأتي ونستغربها حينما حدثت قبل عشر سنوات ان تكون علانية ثم تكون علانية في مثل هذه الظروف. ويتداعى الينا اعداء الملة والدين على يد واحدة كما يتداعى الاكلة على قصعتها لا شك ان هذا من الامور التي ينبغي للانسان آآ ان يراجع فيها جسده وجسد الامة على سبيل على سبيل التفصيل والتدقيق في ذلك وان هذا الجسد ينبغي ان يراجع نفسه ان نراجع انفسنا من جهة العقيدة التي نتكلم فيها او الوسطية التي ندعيها هل هي وسطية التي ارادها الله عز وجل اوسطية انفسنا كذلك ايضا ما يتعلق بالاصلاح باصلاح انفسنا وما امرنا الله عز وجل به الله عز وجل ربط خيريتنا بقوله كنتم خير امة اخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر. اذا واجهنا الناصح والمصلح دين الله عز وجل مواجهة مواجهة المجرم السافر ونحو ذلك نعلم ان فينا ضعف شديد جدا ان خيريتنا التي جعلها الله فينا على على الامم كلها انما هي بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر. قد روى الطبراني وغيره من حديث معاوية بن حيدة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال تأتون يوم القيامة توفون سبعين امة انتم خيرها يوم القيامة. وهذه الخيرية هي خيرية الامر بالمعروف والنهي عن المنكر. المصلحون هم مجاديف النجاة في مركبها فاذا كسرنا هذه المجاديف وانصرفنا ما عنها فان هذا من لا شك انه انه من الظلم. المصلحون ينبغي اه ان يرعوا وان يعلموا انهم هم النجاة وان اخطأوا فان اول اول زلة ينبغي ان لهذا ينبغي ان يرعى وان يخرجوا اذا كانوا في معتقلات ومأسورين او او موقوفين في قضايا الاحتساب ينبغي على على المسؤولين ان يتقوا الله عز وجل في امثال هؤلاء لانهم وان اخطأوا فانهم هم النجاة وانه وان مثل هؤلاء ينبغي ان يشكروا وان يوجهوا وان ينصحوا وان يدعموا ايضا في قضيتهم التي هم فيها على وجه من الترتيب والتنظيم لا ان يواجهوا انه من اهل الجرم والفسوق والكبائر وغير ذلك فان هذا من نذير نذير الشؤم وعلامات سخط الله سبحانه وتعالى. احسن الله اليكم. الحديث عن هذه القضايا اجمع حقيقة نعيده الى آآ نصابه والى آآ تعامل العلماء معه خادم الحرمين الشريفين يوم ان تولى اه مقاليد الحكم في المملكة العربية السعودية اه يعني اه قال بصريح العبارة انه يتقبل اه اخي محمد هل كان بين خالك وبين البائع ايجاب وقبول؟ يعني قال بعتك قال هذا قبلت قبل ان تأتي انت؟ لا لا لا لا اكيد طيب استشارني استشارني. طيب شكرا شكرا لك اخي محمد شكرا لك. معنا متصلون النصح والتوجيه وفق اه دستور هذه البلاد وكتابه العزيز والسنة المطهرة ما قولكم لمن هم دونه خادم الحرمين الشريفين في المنزلة علت مرتبتهم من الولاة. ثم ما واجب اهل العلم تجاه هؤلاء؟ ما واجب العامة؟ تجاه ايضا العلماء والولاة فيما من سواء كان اهانات لرموز الاسلام في شتى اقطار العمرة او اهانات داخل ايضا اه ربما البلد واحد في المملكة العربية السعودية مثلا اهانات المقدساتها او تجاوز الصدع الذي وجد في جسد الامة انما كان باهانة العلماء ونحن نشهد في نحو عقد في هذه البلاد اه عدم اكتراث بالعلما بل ينتقدهم من هو اه بل هو من عامة الناس بل تجد انه ليس من المؤهلين لا من جهة العلم الشرعي وغيره. هذا البلد المترامي الذي فيه مؤسسات متعددة وفيه ايضا جهات ومناطق مترامية وفيه اكثر من عشرين مليون آآ مليون من المسلمين على اختلاف هذه المسئولية تتقسم. تتقسم سواء على الراعي او على الرعية. الراعي على اي كانت حاله سواء الوالي الاكبر او من دونه او نوابه او او كذلك المسئولون يجب عليهم ان يرعوا امر الله سبحانه وتعالى الذي امرهم بذلك. ولهذا يقول النبي صلى الله عليه وسلم يقول ما من راع الا وهو مسؤول عن رعيته. ويقول النبي عليه عليه الصلاة والسلام ما من رجل يلي امر ثلاثة فما فوق الا جاء يوم القيامة مغلولة يده الى عنقه فكه بره اوابقه اثمه اشارة الى عظم المسؤولية يجب عليه ان يتقوا الله سبحانه وتعالى. العلماء عليهم النصح والتوجيه والاحتساب والانكار بالحكمة والموعظة الحسنة. ويجب ايضا على من استنصح ان يأخذ بالنصح بعيدا عن ما يتعلق بقضايا الفحش والمنكرات وغير ذلك فان وجود المنكرات في ظل الازمات هذا اعظم خطرا في في عدم وجودها في غيرها. فان الله عز وجل حينما العبرة ثم ينصرف الناس في ذلك فان هذا من علامات عدم الاكتراث في امر الله وعدم الاعتبار بسننه. الله احسن اليك. اذا اه نعود الى حديثكم الطيب لكن ان اذنتم بعد هذا الاتصالات. اختي الكريمة عائشة من عمان تفضلي الو السلام عليكم. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اه عندي سؤالين السؤال الاول اذا كان هناك شخص يبيع بالجملة بعض بعض الطعام اه ثم يشتريه خذ الجملة ثم يبيع لنا بالمفرق. المشكلة هو انه ليس لديه تصريح بالعمل في هذا بهذه الطريقة السؤال هل الطعام الذي نشتريه منه يعتبر حرام لذاته؟ ام يعتبر شراؤنا منه حرام؟ واذا نصحت اهلي دي عدم فعل ذلك هل اكلتم نقص؟ اذا اكلتم من الطعام هل يعتبر من الطعام الحلال؟ طيب. لانه مخالف الدولة؟ سؤاله في السؤال الثاني السؤال الثاني اه شخص يعمل في مؤسسة حكومية لكنه احيانا ربما يقصر ربما يتأخر او شيء من هذا آآ يريد تطهير هذا المال. هل هو الان يقوم باعادته لنفس المؤسسة؟ ان يعني في مصالح المسلمين او انه يدفعه للفقراء والمساكين. هل يعتبر تطهير للمال ام لابد ان يعطيه لنفس المؤسسة في وزارة الصحة عائشة. شكرا لك. انا ارجو من السائلين والسادة الكرام ان يلقوا السؤال دون القاء حيثيات اخرى او خيارات الشيخ سيفتيه وسيجيب بحسب السؤال والسؤال واضح. اختي الكريمة ام خالد من السعودية اختي الكريمة ام خالد من السعودية اهلا بك معانا معنا متصلة اخرى او اعود الى تويتر طيب لعلي ابدأ بتويتر لانهم سبقوا حقيقة باسئلة تترا منذ فترة طيب آآ اتى اتى اتصال الجزائر نقدمه ان اذنتم من اخي الكريم محمد من الجزائر اهلا بك اهلا السي محمد اهلا اخي محمد تفضل بفظلك شيخ اه سؤال للشيخ. تفضل شيخ اه قمت بامتحان تقريبا منذ حوالي سنة تسمعني؟ امتحان من سنة ايوا انسحاب من سنة وبعد حوالي عشرة اه اشهر تجيئني وساوس اني غشيت في ذاك الامتحان. فما حكم الشرع في هذا وساع وصول ولا غشيتها وساوس وساوس اني غشيت طيب هل انت هل انت غششت فعلا او لا يا شيخنا السؤال الثاني شياطين السؤال الثاني تؤلفني ما ما حكم الشركة التي تعطيك مثلا سيارة ويقول لك خلصها بالتقسيط تسمعني شيخ يعني تشتري سيارة من شركة وتعطيك اياها بالتقسيط نعم ايه. الايجار المنتهي بالتمليك. او ايجار مع الوعد والتملك لا لا بالتقسيط تقدم حوالي ثلاثين بريال مقدم والباقي يقصفه على اقساط حوالي ثلاث سنوات. طيب نكتفي طيب عبد الله نختم به يا اخوان لان التويتر ايضا لهم اه حق علينا. اخي عبدالله من السعودية تفضل السلام عليكم وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. يا شيخ بالله بسألك عن اذان الرسول يعني في الشتائم وش الحكم عليهم طيب شكرا لك يا عبد الله شكرا لك اخي الكريم شكرا للسائلين جميعا. عبر تويتر لعلي ابدأ بتويتر لان السائلين فيها اه لهم اه حظوة. هذي احدى الاخوات الكريمات يقول اه كيف نجمع بين ان نحسن الظن بالله وان نأمن من مكر الله جل وعلا باجماله. صحيح. اه ما يتعلق باحسان ظن النبي صلى الله عليه وسلم يقول عن ربه كما في الحديث القدسي انا عند حسن ظن عبدي بي. والمراد بحسن ظن العبد بالله سبحانه وتعالى ان ان ان يظن به انه اراد به خيرا. اما مسألة الامن فان الامن يتعلق بالعمل واما بالنسبة للظن فانه يتعلق بامر القلب. وعمل القلب في ذلك ان يرجو الله جل وعلا وان يحسن اه رجاءه بالله جل وعلا والانسان يتقلب في مسألة في مسألة عمل القلب بين ثلاثة امور. بين محبة الله وخوفه ورجائه. المحبة لابد ان تكون مستديمة. واما بالنسبة للخوف الرجاء فهما كالجناحان للانسان يغلبها في جانب ويغلب جانبا دون دون اخر في موضع واما الاصل في ذلك فانها تتساوى واما ظن الانسان بربه سبحانه وتعالى فانه ينبغي للانسان ان يحسن الظن اذا عمل عملا واتقنه في ذلك ان يحسن ان الله عز وجل قد قبله قبله منه. واما ان الانسان يظن في ذلك انه يحسن الظن بالله ثم يتعطل عن العمل هو هذا هو امن من مكر الله. وهذا هو الفرق بينهما ان ان الظن بالله لا يعطل الانسان عن العمل بل يجعله في ذلك في ذلك يستزيد. واما الامن من مكر الله هو ان الانسان يتجرد بحسن الظن بالله ثم يأمن من عدم لانزال العقوبة عليه باعتبار انه مستثنى من ذلك فهذا هو امن من مكر الله عز وجل فتأتيه العقوبة من حيث من حيث لا يحتسب. احسن الله اليكم ابدأ بسؤال عائشة من عمان تقول شخص يبيع جملة او يشتري جملة طعاما ويبيعه مفرقا ويبدو انه ليس له رخصة يتكسب هكذا. هم. تقول هل في رأي منه شيء هل لا علينا من شيء؟ اولا اذا كانت السلعة من السلع المباحة فشراؤه اذا كان جملة ثم باع مفرقا فالاصل في ذلك الاباحة اما ما يتعلق بالتصريح. هم. فهذا التصريح من الامور النظامية ويرجع في ذلك الى الى الحال ينظر يرجع في ذلك الى الامر وطبيعة الامر وكذلك ايضا يرجع ايضا الى الشخص في ذاته وهل الامر في ذلك بمنعه بعدم الاذن له بالبيع هل هو امرا شرعيا ام ليس بشرعي؟ واذا كان امرا شرعيا في ذلك فانه لا يجوز له ان يبيع ينظر الى ذلك بخصوصه. اما ما يتعلق بالجزء الاخر وهو بيع وهو شراء الانسان من شخص لم يصرح له ان يشتري منه شيئا مباحا. كان يشتري الانسان الالبسة والمأكولات او المشروبات او الاثاث. او يشتري اه ايضا اه شيئا اخر في هذا كالعقار ونحو ذلك فنقول الاصل في ذلك هو الاباحة اذا كانت السلعة من الامور المباحة وكانت ايضا صفة البيع مباحة فهذا هذا جائز ولا حرج على الانسان اه ان يفعله بائعا ومشتريا. احسن الله اليكم وشكر الله لكم. سؤال اختي عائشة من عمان الثاني حتى لا اقطعها عن شغلها ايضا تقول آآ يعمل في الحكومة. مم. وانا اقول ايضا حتى يعمل في القطاع الخاص يتأخر يقصر في عمله مسئولوه وربما يتغاضون عن عمله وهنا مسألة هل القيمة التي يأخذها او مكافأة. هل هي على بقائه مدة زمنية كالعمل من الى او على ادائه؟ بعض الناس لا يبقى هذه المدة انما يؤدي اداء آآ يعني اداء مضاعفا عمل الانسان يرجع فيه الى امرين الامر الاول اذا كان ملزما بحضور وقت معين وعمله في ذلك مرتبط بالحضور وليس عمله في مرتبطا اه مرتبطا بانجاز عمل كما او كيفا. ولهذا نقول اذا كان الانسان مرتبطا بوقت معين وذلك كحال الناس الذين مثلا يعملون مثلا في اقبال او يعملون في الامن والحراسة ونحو ذلك فهذا مرتبط بحضوره زمنا وليس مرتبط بحضوره كما اما الانسان الذي يعمل ومرتبط بحضب آآ اه الكمي او مرتبط بالكيف من جهة من جهة العمل. فنقول اذا اذا تقدم او تأخر في ذلك اذا كان هذا لا يفرط بذات عمله فان فانه لا حرج عليه لا حرج عليه في هذا. شريطة الا يكون ذلك في اسراف فيقلب موازين العمل ونحو ذلك. ولكن اذا كان شيئا يسيرا ما يتعلق باجزاء من الوقت في عمله في يومه في يومه ونهاره فنقول انه لا حرج عليه في هذا. اما الذي يلزم بالحضور بوقت محدد ومرتبط بالزمن فان هذا يقال انه لا يجوز له ان يأخذ ما اه ما لم يعمله ولو كان زمنا يسيرا. ثمة شيء في العرف يتسامح فيه عرفا كمسألة الدقائق او او او الثواني او شيء من هذا ينبغي للانسان الا يتعلق الا يتعلق بها. احسن الله اليكم. لكن ان اراد ان تبرأ ذمته يخرج شيء؟ مسألة ابراء الذمة هذا باب واسع ولهذا نقول للانسان اذا ابرأ ذمته فالامر فيه سعة خاصة فيما ذكر في السؤال ان المسؤولين غضوا الطرف عنه في زمن في الزمن اليسير انا انبهه ان نادي الانتصار من يراسلني عبر تويتر. ثقافتي عربية ارجو ان تكتب الاسماء بالعربي والاسئلة بالعربي حتى اقرأها. احد الاخوان يقول والدته لها دين على احد الناس آآ هذا الرجل توفي عفوا والدته توفيت ثم ادى هذا دينه لامه. ويبدو انه يعني قطعها عن دينها عن دينها اه ردحا من الزمن هذا الدين الذي سدده المدين بعد وفاة آآ الدائن اللي هو والدته. ما حكمه اذا كان لا يعلم به حتى سدد وبقي في ذلك سنوات نقول يسدد لعام واحد ثم بعد ذلك يقسم يقسم تركة. واما بالنسبة اذا كان الانسان يعلم بوجوب هو عنا امه قد قد اعطت احدا دينا فاقرضته فنقول هذا لا يخلو من حالين. اذا كان الذي اخذ ذلك الدين هو او رجل مليء يستطيع الانسان ان يعيد منه المال متى ما استطاع ولكنه معلق على على اليسر او متى ما قضى حاجته منه فنقول في ذلك انه يزكى لكل عام. واما اذا كان ذلك على رجل ليس بصاحب يسر وانما هو معسر فنقول يسدده اذا قبضه لعام لعام واحد وهذا الذي ذهب اليه جماعة من العلماء من اصحاب النبي عليه الصلاة والسلام وقال ابي بكر عثمان وعلي بن ابي طالب وذهب اليه ايضا الامام احمد رحمه الله انهم يفرقون بين الدين اذا كان على ملي او كان او كان على غير غير مليء وفي سؤاله الثاني يقول في شأن الوقف اذا اراد الانسان ان يوقف شيئا من ماله او يشارك في وقف هل له ان يعني يشرك معه والدته اخوانه ام ينفرد؟ ما الافضل نقول في مسألة العمل الصالح اذا كان الانسان له حق كمسألة والديه فان هذا من الامور من الامور التي ينبغي فيها ان يشرك ان يشرك والديه بفظل الله عز وجل في ذلك واسع. واما ان الانسان يبالغ بالنفقة والانفاق عن غيره كاخوته واقاربه ونحو ذلك وينسى نفسه. فان هذا من التقصير في النفس فان الانسان آآ اذا مات انقطع عمله الا من ثلاث. فاذا كان انقطع عمله في ذلك فينبغي له ان يسبق قبل انقطاع ذلك العمل. والصحابة عليهم رضوان الله تعالى كانوا يوقفون على انفسهم كما جاء في حديث جابر ابن عبد الله قال كان اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يستطيع منهم ان يوقف ان يوقف اوقف او ما كان اصحاب النبي عليه الصلاة والسلام يدعون فهو ما كان منهم يستطيع ان يوقف الا وقف يعني انهم يحرصون على ذلك في انفسهم. وكذلك ايضا ينبغي للانسان وهذا قد مر بي السؤال عنه كثيرا ان بعض الناس يسأل في مسألة الصدقة عن الغير يقول انه يمر عليه عام كامل وهذه يقول هذه عن ابي وهذه عن امي وهذه عن اخي وهذه عن عمي وناحية ويخلي نفسه من عمل الخير. نقول مثل هذا لا شك انه اسراف في حق النفس فينبغي للانسان ان يحرص على على نفسه واما غيره فيحرص على جانب الدعاء الدعاء له بالخير والمغفرة فانه قد كسب في ذلك خيرا فعمر هو مخصوص به بذاته آآ اما الاشراك في بعض الاعمال اليسيرة فينظر الانسان للاحق في ذلك والديه ونحوهما احسن الله اليكم. محمد من الجزائري يقول آآ امتحان منذ سنة يقول اه احس الان بعد فترة من الزمن اني قد غششت فيه. يقول لما غش ويبدو انه صادق ان شاء الله. اه واذا كان لم يغش ويقطع في هذا ينبغي ان لا يلتفت الانسان الى وسواسه قاتل في سبيل الله. يقول النبي عليه الصلاة والسلام كما جاء في حديث ابن عمرو كما في الصحيحين. قال عليه الصلاة والسلام من قاتل لتكون كلمة الله العليا فهو في سبيل الله. يعني ما عدا الوسواس اذا صار سلفي الانسان اصبح حقيقة في نفس الانسان حتى عطل عليه عطل عليه حياته. وكدر عليه صفوة وربما ايضا اه وجد الانسان في نفسه خرج من كثير من اقواله وافعاله وكذلك امواله فينبغي للانسان ان يدفع ذلك الوسواس بعدم التفكير به على الاطلاق فاذا فتح بابه عليه ذلك الوسواس بشيء من خواطر الشيطان فينبغي ان يغلقه اذا كان استيقن انه لم انه لم يرتكب شيئا محظورا. ويسأل عن سيارته اشتراها بالتقسيط نقول اه التقسيط اذا اشترى الانسان شيئا بالتقسيط او اشتراه اه اشتراه نقدا نقول اذا كان الانسان اشتراه من غير تخيير بين امرين نقدا او او غير نقد فاشتراه اما اجل او نحو ذلك وسعر واحد ولم يخير بين سعرين فهذا بالاتفاق عند العلماء انه لا حرج فيه. اه اما اذا خير بين امرين بين عاجل واجل فاختار احدهما فجمهور العلماء على ولا حرج عليه باذن الله ولا يقلق. هل يقال مثلا في شأنه لا لابد ان يتأكد ان الشركة التي باعته تقسيطا ان تملك هذه الشركة؟ هو يظهر من سؤال عليه انه انه اشار الى مسألة التقسيط انما اخذها مقسطا. اما اذا اخذها مستأجرا لها والايجار في ذلك اذا انتهى سدادا فانه ينتهي ويؤول تملكه في ذلك نقول هذه من مسائل الخلاف والذي يظهر في ذلك عدم الجواز اذا كان ذلك مشروطا اما اذا كان وعدا فالذي يظهر الجواز. احسن الله اليكم. لكن ما دامت شركة تملك سيارة وباعته ودفع اذا كانت تملك السيارة فباعته فالامر فيه جاء ان شاء الله. اه خاله اراد ان يشتري سيارة ويبدو انه يعني اه شبه وعي بينه وبين البائع دخل هذا ابن اخيه ابن اخته عفوا. هم. ثم نصحه بعدم البيع الشاة البائع اطلق كلمة متأثر بها ما قوله؟ اولا ينبغي ان نعلم ان العقود اذا كانت بين طرفين لا يلزم من ذلك ان تقيد في ورق فاذا كان الايجاب والقبول في ذلك فانه كان واذا كان فيه اذا كان في هذه المسألة اجابة وقبولها يقول بعتك سيارتي بكذا فيقول جيد او لا مانع اني او اني اشتريتها فنحن ولذلك مثل هذه العبارات التي يظهر منها يظهر منها القبول فنقول حينئذ تم البيع. واذا اراد الانسان ان يدعها فلا يدعها من طرفه وانما يطلب الاقالة فيستقيل من من صاحب فيستقيل من من المالك فحينئذ لا حرج عليه ان قاله. واما اذا لم يقله فان فان البيع لازم. واما ما يتعلق بالمساومة والمماكسة على الشعر ونحو ذلك وقال اني سانظر اليها او اشاور فيها ثم اخذها لينظر فيها ثم صرف النظر عنها وبعد ذلك قال اني لا اقيلك نقول ان في مثل هذا انه لم عقد البيع اصلا حتى يقال. ولهذا ينبغي ان يفرق بين المسألتين. وبعض الناس للاسف الشديد انه اه وهذا يتعلق في العقود كثيرا. ما يتعلق بالنكاح وما يتعلق ايضا بالسلع ونحو ذلك. بعض الناس يزوج ابنته ولا يعلم انه زوجها. يقول مثلا حينما يقول اريد ان اخطب او تزوجني بنتي فيقول زوجته فيقول قبلت كلاما ثم يمضي نقول هذا عقد ولو لم يقيد ولم يكن ثمة شهود مسألة الشهود هو فيما يتعلق بانعقاده صحة اما مسألة ورود هذا العقد ابرامه فنقول انه حينئذ انه مستمر فينبغي للانسان ان يحتاط ان يحتاط في ذلك. احسن الله اليكم يبدو ان ان الاخت الكريمة ام خالد العلم السعودية عادت نعيد للترحيب اليها اختي ام خالد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. عندي سؤالين الاول. اه السؤال الاول ما هو الافضل النفع الشخصي ام النفع المتعدي من حيث الاجر من حيث الاجدر ان نبحث شخصي ام المتعدي طيب السؤال الثاني ما حكم صلاة الوتر قبل الفجر بعشرة او خمسة دقائق؟ يعني ما حكم تأخيره قبل الفجر بخمسة وعشرة دقائق؟ قبل اذان الفجر نعم قبل اذان الفجر بخمسة وعشرين دقيقة. شكرا لك ام خالد. شكرا لك اختي الكريمة. معي ايضا اخي الكريم اسماعيل من السعودي. يا اهلا بك السلام عليكم. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مساء الخير لك يا شيخ. ولك ايضا تفضل اه انا عندي صراحة ثلاثة استفسارات بالاجماع تفضل ايه الاول اه بالنسبة للشهادة الان يعني شبه اصبحت فوظى انه كل من مات عيد او كل من ان يطلق الشهادة اطلقها هذا الشيء الشيء الثاني آآ ابغى من الشيخ تكرم انه يعرج على نقطة انه اصبح الشباب والشابات في مسألة الزواج مربوطين بالدراسة وما الدراسة وانتظروا ما يعني من هذا الكلام والشيء الثالث آآ شيخ فيه آآ طالب عندنا في الكلية ايوة آآ انهى دراسته واخذ الوثيقة. طيب عندنا في الكلية فيه آآ في تطبيق طيب يا شيخ. طيب التطبيق تاخذ درجة كاملة من نفس الشركة. هو يقول اني في الشركة ما استحق الدرجة كاملة الا خمسين درجة. يعني يقول مثلا خمسة واربعين. الان طالب يقول ما راح استعمل الشهادة ولا انا اتوظف بها. يعني هل هل الدرجة التي اخذها يظن انها جاءت اليه خطأ لا مو خطأ هو لانه يعني يقول جسمي يعني من باب انه اخي اسماعيل اي نعم اسماعيل هل هل اخذ الوثيقة قبل ان يعمل بالشركة الشركة يا استاذي هو تخبيط الشركة اخذ الوثيقة من الجامعة ايه من الجامعة بس هذا في شركة تطبيق. طيب التطبيق عليه يدرج في الوثيقة اي نعم يدرك طيب كيف استلم الوثيقة قبل ان يعمل لأ ده هو هو استلم الشهادة خلاص انهى التطبيق وانهى الدراسة. اه انهى التطبيق قبل اي نعم اكيد. طيب شكرا لك اخي اسماعيل. واظح سؤالك تماما اه اعود الى اسئلة السائلين ايضا عبر تويتر لا اريد ان اقف عنهم كثيرا يقول ما حكم قراءة الفاتحة بعد الامام في الصلاة الجهرية اذا لم يصلي اه رجل الصلاة هذا سؤال. السؤال الثاني يقول اذا لم يصلي رجل الصلاة في وقتها او خرج وقتها هل يعيدها؟ ما الراجح فيها؟ سؤالين. مسألة قراءة الفاتحة في الصلاة الجهرية نقول مسألة والاصل في قراءة الفاتحة انها ركن من اركان الصلاة ولهذا يقول النبي عليه الصلاة والسلام لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب وكل صلاة لا يقرأ فيها بام الكتاب الفهيخداج. واما بالنسبة هذا بالنسبة للامام وكذلك المنفرد وبالنسبة للامام والمأموم في الصلاة السرية. اما بالنسبة للصلاة الجهرية فنقول ان الصلاة الجهرية يجب على الانسان ان ينصت للامام ولا يقرأ فاتحة ولا ولا غيرها. ولهذا يقول الله جل وعلا في كتابه العظيم فاذا قرأ القرآن فاستمعوا له انصتوا. امرنا الله عز وجل بالانصات وقد جاء عن مجاهد بن جبر وغيره كما رواه ابن جرير ان هذه الاية نزلت في الصلاة. واما الامر في قول النبي عليه الصلاة والسلام كله صلاة صلاة لا يقرأ فيها بفاتحة الكتاب فهي خداج. فنقول هذا جاء الامر على سبيل العموم والتغليب. فالحكم يتعلق بالاغلب لا يتعلق بالنادر. ومعلوم ان الانسان يصلي الصلوات سرية سواء كان اماما او منفردا صلاة الظهر والعصر اربعا كذلك ايضا العشاء ركعتين سرية والمغرب ركعة واحدة. فنقول ان الصلاة الجهرية بالنسبة الى الانسان يجد انها ست ركعات وهي ركعتي الفجر وركعتي المغرب وركعتي العشاء الاوليين. واما ما بعد ذلك وصلاة الظهر والعصر وكذلك صلاة الانسان على سبيل الديمومة في السنن الرواتب وغيرها وتحية المسجد هذه من ايضا داخلة في العموم فالحكم يتعلق بالاغلب. اما القليل النادر فانه يدخل في مسألة الانصات وهذا الذي ذهب اليه جماعة من للعلماء وذهب الى هذا عبدالله بن عمرو وعبدالله بن مسعود وابراهيم النخعي وكذلك ابو ذر وعبدالله بن عمرو بن العاص و وغيرهم رجحه جماعة ايضا من الائمة في هذا في هذا ذهب الى هذا جماعة من الفقهاء من اهل الرأي ورواية للامام احمد وقال بها شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله. ولهذا نقول ان الانسان في الصلاة الجهرية لا يقرأ مع الامام ولا في سكتاته ولا بعد قراءته الفاتحة واما ما يتعلق قول بعض العلماء فنقول هذه من مسائل الاجتهاد ان اخذ بها الانسان فهو على قول في مسائل الاجتهاد لكن الذي ارى ان هذا القول قول مرجوح. واما السؤال الاخر فيما يتعلق في سؤال اخر. الجماعة هم. اذا فات وقتها هل يقضيها ام الجماعة اذا اذا فات وقتها بمعنى ان الانسان اذا يعني يقصد صلاة الفريضة؟ الفريظة اذا اذا فات وقتها بمعنى ان ان انه خرج الوقت ولم يؤديها نقول لا يخلو من حالين اذا كان الانسان متعمدا بترك الصلاة اي انه يرقب الوقت ويرى الساعة. وليس هو مضطرا لذلك فنقول انه في مثل هذا قد ارتكب كبيرة من كبائر ذنوب هذا باتفاق العلماء. ولهذا قال الله جل وعلا في كتابه العظيم فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون. قد روى محمد بن ناصر في كتابه تعظيم قدر الصلاة من حديث اه مصعب بن سعد عن ابيه انه قال في قول الله عز وجل فويل للمصلين قال ليس تركا انما هو يؤخر الصلاة حتى يخرج وقتها فانه اذا كان تركا كان كفرا ويل هنا وعيد للانسان وقيل انه واد في جهنم لهذا ينبغي للانسان ان يتقي الله عز وجل في تأخير العبادة حتى يخرج حتى يخرج وقتها. واذا اخرها عمدا متعمدا في ذلك فنقول ان اعادتها في هذه مواضع الخلاف. ذهب بعض العلماء الى انه يعيدها ويستغفر ويتوب. وذهب بعض العلماء الى ان الى وذهب بعض العلماء الى ان اعادتها في ذلك لا تجوز باعتبار ان الادلة لم ترد الا في حال النسيان او كذلك ايضا في حال الاعادة والتكرار ونحو ذلك. وهذا الذي اميل اليه الى ان الاعادة لا تجب عليه باعتبار انه ارتكب كبيرة ولا يتاب منها الا الا بالاستغفار والتوبة والتكفير ويحرص الانسان على ما يأتي. اما اذا اذا ترك الصلاة حتى خرج وقتها وهو في ذلك وهو في ذلك ناس او ربما كان معذورا كان يكون الانسان مثلا في شغل شاغل كما شغل النبي عليه الصلاة والسلام صلاة العصر اه في يوم الاحزاب فالنبي صلى الله عليه وسلم شغل في ذلك فصلاها فصلاها بعد غروب الشمس. نقول في مثل هذا انه يقضيها ويؤديها او كان نائما معذورا بنوبه ولم يكن متعمدا ومفرطا في تركه في ترك الصلاة فنقول يصليها ايضا بعد خروج وقتها كما النبي عليه الصلاة والسلام حينما نام عن صلاة الفجر كما في حديث عمران بن حينما كان النبي عليه الصلاة والسلام في غزوة تبوك. فصلاها بعد طلوع بعد طلوع الشمس. احسن الله اليكم وشكر الله لكم. اعود الى اسئلة التويتر قبل اسئلة تويتر انا استأذن اخي عبد الله في شأن ايذاء الرسول عليه الصلاة والسلام بتأجيله الى اسئلة تترى في تويتر ايضا توافق هذا السؤال. اعود الى سؤال الحديث عن اه ما يصنعه بعض العامة من اجاب اللي خاطب ابنته فيقول زوجتك او مثلا بعتك اذا ارأيتم صاحب الفضيلة ان كان جاهلا بهذا الحكم بان كلمته هذه تمضي بيعا او نكاحا مسألة الجهل في العقود هذه لا اعتبار بها لان العبرة بالظواهر وبعض الناس حينما يوقع عقده مع شخص او يتكلم بايجاب وقبول ثم يقول بعد سنة انني الشريعة لا تعذر في الامور في امور العقود في فيما يتعلق بباطن الانسان او يقول كنت مازحا فبعته سيارتي فان يقول هل انت قلت هل انت قلت له بعتك سيارتي؟ فقال نعم في سعر كذا وكذا ثم اخذها ثم قلت انني مازحا بعد ذلك. ننقل هذا الاعتبار به بالمنزل باعتبار ان هذا يعطل ويلغي كثيرا من العقود الشرعية ما يتعلق في امور النكاح وكذلك ايضا في البيوع. اخي الكريم المتابع حقيقة للبرنامج سلطان الهيظل له سؤال عبر تويتر احققوا الوقفة معها يسأل عن آآ السنة اه التي اتت عنه عليه الصلاة والسلام في دعاء القنوت في النوازل هل يشرع في في القرون النازلة مباشرة ام يقدم بين يدي قنوته ثناء على الله جل وعلا؟ المعروف عن النبي عليه الصلاة والسلام في دعاء القنوت انه كان يقنت عليه الصلاة والسلام مباشرة ويؤدي حاجته ويطلبها من الله سبحانه وتعالى مستنصرا به. كما النبي عليه الصلاة والسلام حينما دعا للوليد ابن الوليد فقال الله ومن معه؟ قال الله اللهم انجي الوليد ابن الوليد. فالنبي عليه الصلاة والسلام بدأ بالنازلة مباشرة. وهذا هو اللائق في حال الانسان الفزع. فالانسان مثلا حينما تحرق داره او مثلا تنزل به مصيبة يذهب الى جاره مستنصرا ويطلب النصرة منه ولا يقدم بين يديه بانك صاحب سبق وقوة ونصرة فقم بنصرة فان هذا لا يناسب المقام فينبغي له ان يقول له نزلت به نازلة فافزع لي او او استنصر لي ونحو ذلك فهذا من الامور التي تليق في امور النوازل. بخلاف دعاء الانسان في حاله في حال السراء فان الانسان يقدم بين يدي ذلك في حاجته ونحو ذلك وهذا هو الظاهر من سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وكذلك ايضا ما يتعلق بقلود النازلة فان اللسان يقنت في نازلته في الصلوات الخمس والاظهر ايضا وضوحا في ذلك ان يقنت في الصلوات الجهرية وعلى الاقل صلاة المغرب والفجر او صلاة المغرب والعشاء والفجر. وقد جاء عن النبي عليه الصلاة والسلام في السنن وغيرها من حديث عبد الله بن عباس وابي هريرة انه قال في صلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء والصبح. احسن الله اليكم ام خالد من السعودية سؤاله الاول ولها سؤالان. النفع المتعدي والنفع الشخصي في العمل الخيري مبتغى الاجر. هم. اشير هنا لقضية احيانا يكون نفع شخصي لكن في يترتب عليه اشياء كثيرة جدا امور كثيرة جدا. بالنسبة للعمل نقول العمل في ذلك ينظر الى ذات العمل وخصوصه لا ينظر الى الى آآ الى مجرد التعدي مجرد التعدي في ذاته لا يقال فيه ولهذا الله عز وجل جعل النفقة في الاهل والاقارب ذرية افضل من النفقة في غيرهم ولو ولو انفقت النفقة او وضعت الاوقاف لمثلا لآلاف الناس. لهذا نقول للانسان الذي يريد ان يوقف يوقف على اهله وذريته واذا ان اكتفوا بعد ذلك ينفق الى الى غيرهم. ولهذا نقول ان مسألة العمل المتعدي او اللازم ينبغي ان ينظر اليه بخصوصه وكل بحسبه. الاصل في ذلك كانه كلما كثر العمل المنتفعون بذلك العمل او بذلك الخير فان ذلك اعظم اجرا عند الله سبحانه وتعالى ولكن يستثنى من ذلك احوال. واما ما يتعلق بالواجب على الانسان في ذاته فينبغي له ان يؤديه وهو اوجب ولو لم يكن ذلك متعديا على سبيل الكثرة. فان ينفق الانسان ما لديه من مال على زوجه وولده افضل من ان ينفقه على غير ولو انتفع في ذلك اكثر. فالعبرة حينئذ ليست ليست بالعدد. اما الانفاق العام مما كان خارجا عن عن الحق والتفظيل في ذلك فنقول ان ما كان فهو افضل اذا كان من جنس واحد بمعنى اذا كان من باب النفقة فالمتعدي افضل من اللازم في باب النفقة. ما كان ايضا من باب الصلة فان الصلة اذا كانت متعدية افضل من اللازمة وكذلك ايضا في امور العبادة. اذا العبادة المتعدية افضل من العبادة اللازمة من جنسها. ابواب الصلاة الصلاة الزكاة في الزكاة كذلك ايضا صيامه في الصيام والحج في الحج وهكذا. احسن الله اليكم سؤالها الثاني ام خالد اختي الكريمة من السعودية تسأل عن صلاة الوتر قبيل اذان الفجر بدقائق. النبي صلى الله عليه وسلم يقول كما جاء في الصحيحين من حديث عبد الله ابن عمر قال صلاة الليل مثنى مثنى فاذا خشي احدكم الصبح اوتر بواحدة يعني خشي انه وانه قد قارب ذلك وهذا هو هدي النبي عليه الصلاة والسلام في بعض احيانه فانه كان يوتر اول الليل ويوتر اوسطه ويوتر اخره وانتهى وتر النبي عليه الصلاة والسلام في اخره. ولهذا نقول اذا اوترت المرأة قبل دخول الفجر فانها على سنة وهدي وعملها في ذلك وعملها في ذلك صحيح ولا آآ ولا اشكال فيها. الاخ الكريم آآ منيع الحبردي من عبر تويتر يسأله سؤالين يقول ما حكم المحاضرات الشعرية التي نراها في القنوات وغيرها؟ ثم يسأل عن اهم الكتب المعاصرة في شأن سيرتها هذه الصلاة عرضها. ما يتعلق بالمحاورات الشعرية. انا لا ادري ماذا ماذا يقصد فيما يشاهد نوعا نوعا معينا. اذا كان مثلا الشعر اذا كان مضمونه حسن فنقول ان ان الاصل في ذلك انه لا حرج فيه اذا كانت المعاني حسنة ولا تصرف الانسان عن شيء مثلا من امور اه من امور الواجبة عليه عينا او كان من الواجبات عليه مفروض التكليف ولا يؤذيه ايضا عن شأنه الاصلح في هذا فنقول الاصل في ذلك الاصل في ذلك الاباحة اذا خلت هذه من معاني سيئة او كانت ايضا خلت ايضا من امور من كرة من معازف وغير ذلك. فلهذا النبي صلى الله عليه وسلم يروى عنه كما رواه ابن عدي في كتابه الكامل من حديث هشام عروة عن ابيه عن عائشة عليه رضوان الله آآ قال الشعر آآ حسن وحسن وقبيحه قبيح وهذا قد انكره بعض آآ العلماء وجاء مرفوعا وموقوفا ومعناه ومعناه صحيح. فاذا نقول للشعر في النثر اذا كان معناه حسن فهو حسن واذا كان معناه سيء سيء كما الناس يغلون ويبالغون ايضا يصفون في امور النثر بالباطل كذلك ايضا يكون يكون في الشعر. احسن الله اليكم. اعود الى اسئلة السائلين عبر اتصالات هذا اخي اسماعيل من السعودية. اختم به وبسؤال استأذن اخوة ايضا للالتفات لتويتر آآ يقول الشهادة كثر الحديث عنها تماما آآ هل كل من مات في سبيل الله او يرجى ان يكون في سبيل الله يطلق عليه لفظ الشهيد. هذا من الاسئلة المهمة في الحقيقة ان الناس كثيرا ما يتساهلون في هذا الجانب. بل للاسف شديد انه دخل في هذا الباب الفساق ودخل في هذا ايضا الجهلة الموغلون في الجهل فسموا شهيدا للطرب وشهيدا للفن وشهيدا للوطن وشهيدا كذا لا يعلمون مسألة الشهادة. الشهادة مصطلح شرعي ليس لك ان ان تقلده من تشاء. ومن المؤسف جدا ان الانسان يسمع شهيد طرب او شهيد فن او شهيد الرسم او شهيد الوطن ونحو ذلك هذا كلها من الاسراف وهو من البغي والعدوان واسبب ذلك هو هو الجهل. ينبغي ان ان ان تطهر وسائل الاعلام من مثل هذه الجهالات هي مصطلحات شرعية والشهادة امرها عظيم. وذلك انها هي ثمرة من ثمار الجهاد في سبيل الله الذي نقول مسألة الشهادة الشهادة هو من اذا لم يكن مقاتلة مات الانسان في ذلك فلا يجوز للانسان ان يقول هذا شهيد وطن. من قاتل لاجل ارض مجردة ولم ينوها لله هذا ليس شهيدا هذا هو كسائر القتلى كسائر القتلى والموتى الذين يموتون في حوادث ونحو ذلك. اما ان الانسان يقول يريد ان يلحقه في حكم الشهيد في فعن ارضه نقول في مثل هذا الاصل ليست الشهادة هي الشهادة التي تكون في سبيل الله وانما هي الشهادة التي تأتي مرتبة بعد ذلك كمسألة الشهادة المبطون والمرأة في نفاسها وكذلك ايضا في الهدم والحريق وغير ذلك ومن دافع ايضا عن ماله ونحو ذلك فهي اذا دافع قاصدا الاجر من الله سبحانه وتعالى عن ماله ووطنه ونحو ذلك يرجى له في ذلك الخير العظيم ويرجى له الشهادة. لكن ينبغي ايضا ينبغي في ذلك ان نفرق بين من قاتل لوطنه حمية او قاتل مثلا لعرقه حمية او قاتل على سبيل المثال لماله حمية ولم يحتسب في ذلك اجرا نقول انه ينبغي ان ان يبعد بين هذه الامور كذلك ايضا لا يليق ايضا اطلاق اسم الشهادة على فرد بعينه وانما يقال يرجى يرجى له الشهادة الا من حكم له الشارع في هذا. احسن الله اليكم اقف مع سؤالك اخي اسماعيل لاني تذكرت اخي عبد الله منة سعودية وسؤاله عن اذى الرسول او اذي الرسول صلى الله عليه وسلم من اهداه وهنا ايضا سؤال عبر تويتر هل ينعت من اذى رسول الله صلى الله عليه وسلم او اذى الدين بانه آآ خارج مرتد ثم يقول ما التوجيه؟ نعم. من ظهر منه من من ظهر منه اذية النبي صلى الله عليه وسلم. اه وجهر في ذلك فنقول اذا كانت عبارته لا تحتمل الا التنقص للنبي عليه الصلاة والسلام فلا شك انه مرتد الا اذا اذا لم يظهر التوبة. وهو مرتد حتى يظهرها. فاذا اظهر التوبة ينبغي ان التوقف عن حكم الحكم عليه بالردة او والحكم عليه بالزندقة والاخذ بظاهر الامر. والحكم على قوله يبقى مستمرا ان هذا القول قول زندقة قبل توبته وبعد توبته. واما ما يتعلق بحكم الله عز وجل فجمهور العلماء على انه يقام عليه الحد ولو تاب في ذلك حال الانسان حينما يكذب احد من الناس مثلا بزنا او يسبه ونحو ذلك ثم يعلن توبته في ذلك نقول توبته بينه وبين الله واما مسألة الحدود فهي فتقام عليه وجوبا وهذا قول جماهير جماهير العلماء. احسن الله اليكم. اخي الكريم محمد العنزي له سؤال يقول هل لله قدم ثم اه ان كان الحديث ما صحة الحديث وما ثبوته؟ ثم يقول قدم ويد لله عز اصابع يقول ماذا ماذا جاب عن وكانه تجسيم هكذا قال. ما يتعلق بصفة القدم الله عز وجل قد ثبت عنه انه يضع قدمه في النار تقول قط قط والحديث هو الحديث صحيح ولا خلاف في ذلك. ولكن فيما يتعلق في مسألة ما يثيرها البعض ان مثل هذه الصفات في مسألة الاصابع واليد والقدم ان هذا من صفات التقسيم. نقول الله عز وجل يقول في كتابه العظيم ليس ليس كمثله شيء وهو السميع البصير. والمراد بهذا ان الله عز وجل ليس له قيل فكل ما يخطر في بال الانسان ان الله كذلك فهو ليس ليس كذلك. ونقول ان ننفي المثلية ان الانسان بعقله وانما هو انعكاسات لما رأى من كثير من الحوادث. فيقيس كثيرا من المرئيات او المعاني على شيء قدح في ذهنه قبل ذلك. ولهذا ينقدح في كلامه او في معاني بعض الناس لله. نقول ان هذا تشبيه قدح في الذهن فافرز مثل هذه الاشكالات. لهذا نقول ان الله ليس كمثله شيء. نثبت لله الصفة في ذلك الجسم وعدم لا نتكلم فيه في هذا ولا نتطرق باعتبار انه لم يرد في الدليل لا اثباتا لا اثباتا ولا نفيا. فاذا قال انه يلزم من ذلك التجسيم نقول نحن انما دفعك من الاتصالات طبعا بقي معنا مجموعة من الاسئلة. اخذ صاحبه الوثيقة وكان فيها في اخرها تطبيق عمله في احدى الشركات اعطي في تقويمه خمسين من خمسين ويقول انا لا استحق الا خمسا واربعين درجة. بعض الناس ترى لديه وسواس. ربما يتهم نفسه بالتقصير الى ذلك لانك شبهت شبهت الامر بنفسك. ولهذا نقول ان الانسان في مسائل الصفات انه اذا ورد لديه شيء حتى في احوال الناس انما هو انعكاس لواقع كحال الانسان على سبيل المثال حينما يحكي قصة او تحكي له او تحدثه بخبر ان رجلا دخل على اثنين وكانوا جالسين آآ فتقول مثلا قال فلان وكذا مباشرة وهو يتصور صورة وحادثة انهم كانوا جالسين ربما يتصور انهم جالسون على الارض بينما هم كانوا جالسون على طاولة ونحو ذلك. وهو يتصور حادثة او او صورة نمطية كانت في ذهنه قد عليه. هذا نوع من التشبيه ينقدح في ذهن الانسان. وهذا الذي ما يجري في اذهان كثير من الناس حينما يقرأون اسماء الله عز وجل وصفاته نقول ان الاسماء والصفات نثبتها على الحقيقة وان لها لله عز وجل حقيقة ولا نتكلم عن كيفيتها وحقيقتها. لماذا؟ لان الله عز وجل قال ليس كمثله وكل ما في اذهاننا من صور انما هي مثليات انما هي مثليات وانت حينما تتكلم كحال رجل حينما تقول دخل رجل وفلان وكسر كذا مباشرة انت تضع الصورة في ذهنك انه قام وكسر بينما الصورة الحقيقية هي مخالفة لذلك لهذا يرتسم في دين الإنسان شيء من الصور بالمعاني التي يراها ثم يقوم في ذلك خلق هذا الامر وهذا هو سبب ظلال كثير من الناس في اسماء الله وصفاتهم لهذا نقول فك مسألة التشبيه الذهنية اه تنحل كثير من المسائل التأويل الموجودة في ذهنك اثبت الامر ثم اه ان في التشبيه وانه يجب عليك ان تثبت في ذلك حقيقة. نعم. احسن الله اليكم. اه سؤال اخي اسماعيل من السعودية الثاني والثالث اريد ان اعجل اذنتم الاجابة عليها حتى نلتفت الى اخواتنا الكرام. الشباب والفتيات والدراسة وتأخير الزواج بسبب الدراسة هل من حديث باجماع آآ هذا ايضا من آآ المؤسفات في المجتمع ان كثيرا من الناس انما يرتاد مثلا الخطاب الى الى بناتهم الخلق والدين ولا يجوز ان يؤخر لاجل هذه الامور. ولهذا النبي صلى الله عليه وسلم يقول ان جاءكم ان ترضون دينه وخلقه فزوجوه الا تفعلوا تكن فتنة في الارض وفسادا عريضا المراد بهذه الفتنة هو ما لا يعلمه الانسان من افتتان الخاطب وافتتان المخطوبة. وذلك ان الانسان اذا تأخر بينه وبين مرحلة زواجه الاخر فانه في هذه المرحلة شيء الفتن اما بالنظر او ربما ايضا العلاقات المحرمة ونحو ذلك. ولهذا الله عز وجل امر بالمبادرة وتظييق هذه المساحات التي يتأخر فيها الانسان في مثل هذا في مثل هذا الامر ثمان القناعة التي يرسخ فيها البعض ان الزواج هو ضد الدراسة وان لا يمكن للمرء ان يتعلم الا في مثل هذا. نقول هذا هذا لا شك انه من الجهل وكذلك ايضا من ظلم النفس وظلم الغير. ينبغي ان ان ان تتواطأ في ذلك كلمات اهل العلم وسائر الاعلام في مثل هذا. وللاسف الشديد ان الاعلام يشجع على مثل هذا مثل هذه الثقافة وتأخير في سن الزواج بل اننا نسمع تأخير سن الزواج الى الى ما بعد الثامن عشر او نحو ذلك ويحاول يحاولون تقنين هذا الامر ولا شك ان هذا تقليد للغاية الغرب نظر الى هذا هذا الامر بمنظار غربي بمنظار عقلي مجرد. وذلك ان الغرب يحل لمن دون الثامنة عشرة للزنا ويمنعون من ذلك الزواج وهم حينئذ حين لا يتكلمون عن العلاقة من المسلمين من يأتي ويريد ان يأتي الى بلدان المسلمين ويجيز للمرأة الاختلاط ويمنعها من الزنا ويمنعها ايضا من النية هذا لا يوافق حتى المدرسة العقلية الغربية. ولهذا نقول ان في مثل ذلك ينبغي ان نعتد بديننا وان المرأة تبادر في مسألة الزواج وان يتقى الله سبحانه وتعالى في في فتيات المسلمين والا ترد امثال هذه الثقافة ويحاول ان يفرض شطر تلك الثقافة الغرب حينما منعوا من الزواج الثامن عشر لم يحرموا الزنا فيجيزون الفتاة ان تزني بل في بعض الدول الغربية ان الفتاة اذا لم يكن لها صديق او ما زالت بكرا وهي في السنة السادسة الساعة عشرة يذهب الى بها الى مصحة نفسية فاذا هم لا يتكلمون على ذات العلاقة ولا يتكلمون على مسألة الانفاق ونحو ذلك فهذا امر ينظرون الى ذلك نظرة المادية الان ينظرون الى ذلك الجانب بنظرة مادية غريزية او امر او امر شرعي ولهذا نقول نحن امة الدين وام الدستور ينبغي لنا ان نأخذ لذلك بهدي النبي عليه الصلاة والسلام واصحابه وائمة الاسلام والادلة في كلام الله وكلام رسوله. اللهم صلي وسلم عليه. سؤال اخي اسماعيل ربما اختم ويراها ليست محلا لاخذ آآ على الرتب والدرجات. ما رأيكم في اقتراحه لوثيقته وعمله؟ مستقبلا بلا وثيقة آآ اولا آآ في مثل هذا نقول اذا كانت الدرجة الزائدة في ذلك لا تؤثر على حصولها على العمل اصلا. يعني مثلا درجة خمسة واربعين او خمسين سواء كانت خمسين مئة وخمسة واربعين لا تؤثر على اهليتك في الدخول لهذا ينبغي ان لا تبحث مثل هذه المسألة وهي تكون من جملة الوسواس. اما اذا كان الانسان ايضا وهذه ايضا اولى من ذلك اذا كان الانسان اصلا لم يخطئ في هذا وانما اعطي درجة باحسان ظن فيه ويرى ان نفسه انه مقصر ولا يستحق هذه الدرجة. نقول اذا حكم عليك انك تستحق هذه الدرجة هذا منظار من علمك منظارك انت باعتبار انه يرى هذا الامر ولا تراه في نفسك. لهذا ينبغي الانسان ان لا يلتفت لامثال هذه القضايا حتى لا يدخل في دائرة الوسواس. وايضا يوسوس حتى في مأكله ومشربه وربما حصل له شيء من الكوارث او الخسارة المالية اه التي يقدرها الله عز وجل فيربطها بذلك الامر ويبقى هذا الامر شؤم في نفسه ووسقاصه ولو استمر بذلك سنين عديدة. احسن الله اليكم وشكر الله ربما نختم بهذا السؤال لاحدى اخواتي الكريمات تقول كيف اعرف نصاب المال او الزكاة لدي لدي لديها خمسة وعشرون الف ريال ولديها مئة وثمانين جرام من الذهب. ما يتعلق بالزكاة في ذلك نقول الزكاة فيها ان ان تقسم ذلك على اربعين اي مبلغ لدى المرأة في من العملة النقدية تقوم بقسمته على اربعين ثم تخرج في ذلك النتيجة وهو اثنين ونصف في في المئة تقوم باخراجه وهذا الناتج ايه تخرجه في ذلك زكاة وهذا سواء كان خمسة وعشرين الف او اكثر من ذلك فهذا مما امره الله سبحانه وتعالى. ما يتعلق بالذهب كذلك نقول المرأة اذا كان لديها ذهب ونحو ذلك تقوم باحصاء قيمته ومقداره ثم تخرج الزكاة عن النسبة النسبة التي امر الله عز وجل. احسن الله اليكم بهذا نصل ربما الى ختم هذا اللقاء من لقاءات برنامجكم المباشر يستفتونك. اعدكم يا من راسلتموني عبر تويتر ان لا تعود رسائلكم خائبة ساعود بها الى بريدكم الخاص رجاء اه يعني عمل متابعة حتى اتمكن حقيقة من مراسلتكم على الخاص باسئلتكم وباجابات من شيخ الجليل ان تمكنت ان شاء الله خلال الايام القادمة. اختم هذا اللقاء بالشكر لله جل وعلا ودعاء له ان يهيئ لي ولكم لقاءات متتالية. مع اهل العلم والفقه والدعوة ودعاء ايضا في اخر هذا اللقاء لاخواننا في سوريا ان يفرج الله عنهم وان ينصرهم على عدوه وعدوهم ان انه قوي ومتين. اختم ثالثا بشكر الله جل وعلا. اه بشكر صاحب الفضيلة ضيف ومضيف حلقاتها هذا البرنامج وضيف هذا اللقاء صاحب الفضيلة الشيخ عبد العزيز ابن مرزوق الطريحي شكر الله له. شكر الله لك وللمشاهدين الكرام. وهذي ارقى تحية مع نسمة هذا المساء المبارك معطرة بالدعاء والسلام من صميم قلوب فريق العمل ممن تظهر اسماؤهم بعد قليل. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سلوا الهدى نورا وطابا سل العلماء من ورثوا الكتاب