السؤال الذي الذي بعد اشتري خواتم ومشغولات فضية بسعر الجملة تمام اعرضها للبيع بعد احتساب مكسب له لكن بسعر سابت. لا بوزن ولا بدي فواتير ينفع ولا ما ينفعش سؤال ولكل سؤال جواب نقول لها الواجب شرعا في بيع المشغولات الفضية والذهبية هو التقابض اي ان يكون يد بيد لحديث فاذا اختلفت هذه الاصناف فبيعوا كيف شئتم اذا كان يدا بيدي اما تقدير الثمن تبيعه تبيع ابو مية بمتين بتلتمية بالف دي قضيتك انت وبذل الفواتير تراتيب ادارية بحتة. مرد ذلك اليك. وليس هناك الزام شرعي بشيء من ذلك ليس هناك سقف لارباح التجار. لا يجوز لهم ان يتجاوزوه. في قرار مجمع الفقه الاسلامي الدولي حول ارباح جار يقول الاصل الذي تقرره النصوص والقواعد الشرعية ترك الناس احرارا في بيعهم وشرائهم وتصرفهم في ممتلكاتهم واموالهم في اطار احكام الشريعة الاسلامية في الغراء وضوابطها. عملا بمطلق قول الله تعالى يا ايها الذين امنوا لا تأكلوا اموالكم بينكم بالباطل. الا ان تكون تجارة عن تراض منكم. نعم ثانيا ليس هناك تحديد لنسبة معينة للربح يتقيد بها التاجر في معاملاته ذلك متروك لظروف التجارة عامة وظروف التاجر والسلع. مع مراعاة ما تقضي به الاداب الشرعية من الرفق والقناعة والسماحة والتيسير. رحم الله امرؤا سمحا اذا باع سمحا اذا اشترى سمحا اذا اقتضى لكن ينبغي ان يكون بيعك وشرائك في اطار الاعراف التجارية السائدة لكي تروج تجارتك ولكي لا تتعرض للمنافسة الضارة يحبس اخواننا في او في طيب عندما يقدمون عروضا لتمويل البيوت التي يحرص المتدينون على شرائها من خلالهم. نقول له انتبه في منافسون لك ربويون في السوق ازا قدرت ربح عالي سيتركك الناس. وتكون قد فتنتهم. وقد قطعت الطريق على ربك عز وجل. هناك منافسون اخرون استصحب هذا وانت تقدر ارباحك وانت تحدد السعر. نحن لا نلزمك بشيء. لكم حسن ادارة التجارة حسن ادارة الموقف يقتضي هذا. بارك الله فيك