لابد من تقسيم هذا النوع واذا لم نؤصل هذا النوع في فقه المرجع الى قوله بفقه القول الذي يتبع فانه لابد ان تحكي السرقة وفتن مصر فانه ما من تغير في الاخوان وحصول فتن بتاريخ الاسلام لم تحصل فتنة او يحصل تغير احوال الا ويكون شبه ونعبد نجده جل وعلا به والشك من جانب نفسه عن الفرقة لانه يا المرحومين قال ولا يزالوني مختلفين الا فاهل الرحمة الذين جعل الله جل وعلا عليهم رحما سادسا من المأزق والفتنة هم الذين لا يفلتون فرقة مختلفة قل التاريخ جميعا وصلت عثمان رضي الله عنه وحصل المقتل تنوع رأي الناس في ذلك ومهنة الخولج بالقوة في عهد علي رضي الله عنه الفتن بعدين انستجرام خرجت الفرق خرج جدة شرى الثمانية والمرجئة من خوارج السنين الى اخره. بعد ذلك في عند الامويين في بعض الازمنة خرجت فرق اخرى للمعتزلة وغيرهم بعد في جولة للامام احمد حسن خروج فرق جديدة وهكذا الازمات السياسية او الكلمات فانه اذا لم يرجع فيها الى فقه صحيح مؤصل فانه يحدث ما نهى الله جل وعلا عنه. وهو حصول الافتراء وزيادة الفرقة. في الامة الثاني الاول لابد من فتح المرجع وتحديد ذلك بوضوح وعدم تساهموا في هذا الامر