كثرة مسائلهم واختلافهم على انبيائهم. كثرة مسائلهم. كثرة مضاف ومسائلهم مضاف ومضاف اليه ايضا. كثرة مضاف ومسائل مضاف اليه ومسائل مضاف والظمير اه مضاف اليه. واختلافهم او واختلافهم كيف واختلافهم او واختلافهم بالضم عطفا على المضاف وبالكسر عطفا على المضاف اليه وايهما اولى وهل هناك من قاعدة مطردة في هذا هل هناك من قاعدة مطردة في تابع المتظايفين هل يتبع المضاف او يتبع المضاف اليه؟ في قاعدة ولا ما في او السياق والمعنى هو الذي يحدد ويبقى وجه ربك ذو فالوصف تابع للمضاف تبارك اسم ربك ذي. الوصف تابع للمضاف اليه مررت بغلام زيد الفاضل الفاضل زيد ولا غلامه حسب السياق حسب مراد المتكلم لا سيما اذا كان الاعراب امة مشترك بين المضاف والمضاف اليه كما في المثال مررت بغلام زيد كلاهما مجروران الفاظلي يصلح ان يكون وصفا لغلام ويصلح ان يكون وصفا لسيده زيد اما تبارك اسم ربك ذو وذي هذا واظح يعني في الموضع الاول تابع للمضاف وفي الموضع الثاني تابع للمضاف اليه لانه يعرف بالحروف نعم يعرب بالحروف الاول مرفوع والثاني مجرور والوصف في الموظع الاول مرفوع وفي الموضع الثاني مجرور وهنا من حيث المعنى فانما اهلك من الذين من قبلكم كثرة مسائلهم واختلافهم على انبيائهم هذا اذا قلنا ان مجرد الاختلاف ولو مجرد الاختلاف على الانبياء ولو كان قليلا صار سببا في هلاكهم واذا قلنا ان السبب في هلاكهم كثرة اختلافهم على انبيائهم قلنا واختلافهم والعطف على نية تكرار العامل فكأنه قال من اه كثرة مسائلهم وكثرة اختلافهم. ويقولون ان ظم الفاء والعطف على المضاف اولى لان الاختلاف على الانبياء شر قليله وكثيره قليله وكثيره