قال قتل النبي صلى الله عليه وسلم لرجل قتل نفسه بمشاقة فلم يصلان وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ايضا انه كان يأمر بالصلاة على الغار من الغنيمة المنكر الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيداوي حفظه الله يقدم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله. الامين وعلى آله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين اما بعد ثم الدعاء له برفع فاحفظ دعاء المصحف العليم. السلام عليكم. فعلا رحمنا الله واياك ان بأي دعاء دعا الإنسان في صلاة لما الامام ابو داوود ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لا صليتم على النبي فاخلصوا لهم دعاء. فامر قال النبي صلى الله عليه وسلم الا من صلاة الجنازة للمسلمين لاخيهم المسلم عند تقديري لله تبارك وتعالى. ولذلك في صحيح الامام مسلم من حديث ابن عباس رضي الله عنهما. قال قال صلى الله عليه وسلم ما من مسلم على جلالته اربعون ركعة لا يذكرون بالله شيئا الا سبحهم الله به لان شفاءهم بسبب دعائهم لاخيه واستغفارهم لهم. وسؤالهم له الرحمة والمغفرة لهم ولذلك رحمهم الله تعالى ان ينقل من النار قبله قبل دخولها الا ان الموت ما انعم الله عنا وعنكم. النبي صلى الله عليه وسلم فقال ولا ترى ان ان ادعية الصلاة كلما كانت مع نبيكم صلى الله عليه وسلم صلاة الجنازة في كل مواضع الدعاء النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم. وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم من حديث عوف ابن مالك رضي الله تعالى عنه قال صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم على جنازة من دعائهم. اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه من زوجه الموجودة عن النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الجنازة رضي الله تعالى عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا صلى على جماعة اللهم عن الاسلام اللهم اللهم لا تحرمنا اجره وان شاء رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى على جنازة فقال في دعائه اللهم ان فلان بقول اللهم ان صاحبنا هذا قد نزل به اللهم واذا كان الانسان لا يكره شيئا من هذه الادعية ما تيسر واجراه الله عز وجل على لسانه من الدعاء بالمغفرة والرحمة والرضوان. هذا هو معنى هذا ثم قال عفا الله عنا وعن ثم السلام على اليمين قوله لقد اجمع اهل العلم رحمهم الله تعالى على جمعية السلام من صلاة الجنازة. ولكنهم خلفوا في وجه هذا على مسألتين. المسألة الاولى اختلفوا في حكمه على وذلك لعموم قوله صلى الله عليه وسلم التسليم. وقد عن النبي صلى الله عليه وسلم من اصحاب رسول الله انه كان يصلي يسلم اذا صلى على الجنازة فاذا خرجت هذا الفعل مع صلى الله عليه وسلم صلوا كما رأيتموني فدلك انه المتقدم بقواعد الاصول ان الفعلة ذكرها بقول واما المسألة الثانية فهي تسليمة واحدة ام تسليمتها؟ لاهل العلم ولكل ادلته. فقال بعض والمتابعين رحمهم الله بان المشروع في صلاة الجنازة تسليمتان عن اليمين وسلموا على ذلك اما الدليل الاجلي بالغوا عن ابي مسعود رضي الله تعالى عنه انه كان من السنة. وذكر منها التسليم من الجهاد. التسليم من الصلاة. والتسليم من الجهازة في التسليم الى الصلاة وقالوا كما انه متهلل كما ان المسلم يتألل مين؟ البالغة ولكن الى هذه الدليلين فيه ما نظر. اما عنيد ابن مسعود فهو حديث ضعيف فهو اثر ضعيف واما القياس فانه عند العلماء ان القيادة في العبادات ممنوع وكذلك ولذلك من اهل العلم. وهو ان السنة في صلاة التهجم في صلاة الجنازة وهذا هو النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم وقدمها عزيزتي من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم اضافوا تسليمتين وفعلوا وعملوا بها كذلك اكثر السلف وهذا رحمهم الله قالوا ان هذا الظلم نقصد الخروج من صلاة الجنازة. فهذا هو ان شاء الله ان فاته وتكبيراتها قضاهم كوصفها ان رحمك الله تعالى عند العلماء ان فمن اراد ان يفصل بين صفة الاداب العبادة الا بدليل ولا اعلم الدليل الا بمسألة الوتر والجمعة. الا في مسألة كل فاما منك فانه اذا فات الاجزاء من الليل فانه يكفيه من النهار سبعا. الا لكن لوجود دليل الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم. وقال بعض اهل العلم وصلاة الجمعة ايضا فان الرسالة يصلون ولكن منها من العلم مقال بان صلاته ليست قضاء للجمعة وعلى كل حال بهذه الصفات الاداب. وبناء على ذلك خلافات الانسان سيء من تكبيرات صلاة الجنازة فكيف يقضي على سرور ادائها؟ لكن هذا يتفرغ على غياب الدين اهل العلم. هل اول صلاة مع الامام فاذا كان ام ان ما يدركه المخلوق هو اول صلاته؟ فاذا ادركه الدائرة في حقه تلك التربية بعلمها. فاذا سلم امامه فاذا ثم الفاتحة وصلى على النبي صلى الله عليه وسلم. ولكن هذا القول والقول عندي والله اعلى واعلم هي اول صلاة لاحتلال المرء وبناء على فاذا ادرك الانسان الامام في التكبيرة من صلاة الجنازة فانه في هذه الحالة الفاتحة. لانها التكبيرة الاولى باعتداءه هو التكبيرة الاولى انما الامام الربيعان وماذا يقول فيها صلى الله عليه وسلم. ثم اذا سلم الامام بقي على المأموم تكبيرتان. تكبيرهم ثم ان تكون لان هذا ولو انكم تداء صلاة الجنازة لكنه وانما ما يظهر في البلاد فيتم تلك التكبيرات على صفاتها هذا هو القول الصحيح في هذه المسألة ان شاء الله تعالى. ثم قال انه عند القبر بعد فراغها فاذا باتت الانسان صلاة الجنازة في المسجد او في مصلى الهادي فان له ان يصليها بعد الذبح او قبله ثم قال فان كنت الصلاة في المقام مع ان الادلة متوافرة في تحريم الصلاة في المقام. فاقول ان تكريم الصلاة عامة وتجويد الصلاة على الميتين ولا تعرض للعالم وهذا وجه من اوجه الجدل وهو الجمع بينهما بقاعدة العموم وباننا نحن الادلة المحرمة للصلاة في واما الصلاة ادلة التي تدل على ثواب الصلاة في المقام ولا النبي صلى الله عليه وسلم ففي الصحيحين من حديث ابي هريرة رضي الله تعالى عنه في قصة المرأة السوداء التي كانت تقوم المسجد فسأل النبي صلى الله عليه وسلم قال وفي الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما النبي صلى الله عليه وسلم الى قبر بعدما دفن فكبر اليه فكبر عليه اربعا. وقد ثبت صلى الله عليه وسلم انه صلى على وبعد ما دفن وبعد الهداة وبعد صحيح البخاري رحمه الله تعالى انه صلى على بعد وفاته صلى الله عليه وسلم بعد قليل ان شاء الله عن النبي صلى الله عليه وسلم بنصوص ونقول صحيحة صريحة انه صلى هذا يمنعه والمتقدم عند العلماء ان فلا داعي الى الادلة التي على اعتراض خصوصية الصلاة في المقام الاعلامي للنبي صلى الله عليه وسلم. وهذا نقول فيه انه لان المتقلب عند العلماء انها كل حكم ولو رجعنا الى هذا المجلس رضي الله عنه جميعا. فانه مات بمدن لم يصلى عليه وقد فضل الله عز وجل به عن المسلمين ووقف مع المسلمين فلم يقل من المسلمين الا بدليل الاختصاص ثم الصلاة انه وبعده اي في المقام ولكن النوم اقول ايها الاخوان هذه مسألة عظيمة فيها اهل العلم رحمهم الله تعالى ان شاء الله لكن هذا القول عندي ليس بمطلقا لان الجميع متفقون على المنع ولذلك صلى الله عليه وسلم عمر ليس عليه امر سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم. ولذلك قال العلماء حتى ان شاء الله في هذه المسألة. وهو الذي تراه الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله وهي ان هذا الملك الذي تريد ان تصلي عليه في زمن ان تصلي عليه لو انك ثلاث سنوات. وانت عمرك وانت عمرك الآن اذا توفي وعمره سبعة عشر عاما. فاذا توفي بالصلاة قال لو ان الانسان عمره ثلاثة عشر سنة يصلي عليه لا يصلي عليه لانه ليس من اهل المظاهر لانه ليس من اهل النار في هذا الزمان. فكان هذا القوم والا فالعلماء مجتمعون اصلا على ان هناك حجة. ولذلك قالوا لا ان شاء الله تعالى محتمل لقد اوغلت بنا في تحديد الزمان ولم تأتينا ولماذا رحمهم الله فانه نص على ان الميت لا يصلى عليه بعد فلماذا انت تطلب هذا؟ فماذا يريد؟ اقول الدليل على ذلك هو اختلاف المنادى الذي صلاه النبي صلى الله عليه وسلم في هذا القبر فانه صلى الله عليه وسلم صلى على قدر بعد ما دون منه بعد ما دفن به في نفس اليوم وصلى على وصلى وصلى على من صلى على الشهداء كما في صحيح البخاري ان الله عز وجل يصلي عليهم صلاة الجنان الصلاة النبوية الشرعية لو لان الدعاء ينهي عن الصلاة وصلي عليهم ان صلاتك لهم ولكن هذا ففي رواية البخاري قال صلى عليهم صلاة الجنازة. واما من امر انه ولذلك فلو سلمنا ان ليس هناك زيادة. نقل الصلاة فان الصلاة بالتسليم ابن تيمية الامام ابن الخير ابن تيمية رحمه الله وصار رجل من اهل العلم وهو الذي ودعه الشيخ محمد ابن صالح ابن عثيمين ان شاء الله. وقد حدثناه الصلاة فان فاتتك صلاة الضلال في اليوم وادركتها غدا الفجر صلي. واذا ادركها بعد ذلك فصلي واذا بعد ذلك فصلي. ولا بأس عليك الله تعالى بعد نص ساعة هذا هو معنى قول الهول من غير تهديد لحد زمان ثم قال بالتحقيق اي في قول الله هذا غيابه اي غائبا عنده وقد خلف والى قول هو ان الصلاة عند الله ما في الصحيحين من حديث ابي هريرة رضي الله تعالى عنه. قال هذا النبي صلى الله عليه وسلم عليه اربع وقد باتت جثة من الناس رضي الله عنه والنبي صلى الله عليه وسلم صلى عليه وهو في المدينة فان قيل لنا هذه قضية علم لا تأخذوا من حرموه فنقول هذا قوم هذا لان قولك قضية المعلم يوجب هذا ان تخرجه عن دائرة المشروع. والاصل ان فعل النبي صلى الله عليه وسلم يؤخذ فالاصل بافعال النبي صلى الله عليه وسلم اذا قلت انها قضية بمعنى ان من بعده لا يستطيع ان الصلاة على الله انما فعلها النبي صلى الله عليه وسلم من الصحابة خصوصياته صلى الله عليه وسلم. ونقول على قول بعضنا خصيصا النبي صلى الله عليه وسلم ولان فلا يجوز ان القول الصحيح ان شاء الله هو مشروعية الصلاة على الغائبين عن اهل البلد ولكن هل تصلى على المنبر؟ الجواب هذه هي المسألة الثانية التي ان كان في الاسلام لا ذو سنة. يعني انه لا يجوز الصلاة على اي واننا اقول بارك الله فيكم اعلموا ان العلماء اختلفوا في هذا الامر تشرع الصلاة عليه على قومه ومنهم من قال الصلاة عليه اذا مات في بلدا ليس عليه من المسلمين في اصيلة النداشي رحمه الله تعالى. فانه مات في حال له مسلمين للصلاة عليه ولو ان المسلمين موتوا ولو ان بعض المسلمين كان موجودا لا يستطيعوا ان يصلوا فلوجد النبي صلى الله عليه وسلم ان يهدم اخاه منه. قول الصلاة والدعاء. على جنازته فصلى عليه صح فاذا صلى عليه بينما قال بعض اهل العلم من صلى على ام مرض له شأن عظيم في الاسلام. ممن يكون موته ثمة للدين او لمنفعة للمسلمين عظيمة او بعلم ولا في علم صباح نفع مناصب الاوتار او غيرها. فاذا كان له اجر عظيم في الاسلام من نصيبه او او لعلمه فلا بأس فيقول فانت ترى انه عنده صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم العظيم لا صلي عليه. فالنبي صلى الله عليه وسلم لما صلى عليه كان مراكبا عند غيره يلا. ولذلك اذا كنا لا نعلم فننظر الى التحصيل. ولان المتقدم عند العلماء الحكم اذا احتمل علتين لا فلا بينهما وحمل عليهما. الحكم الواحد اذا احتفل علتين لا تنافي بينهما فانه يقبل عليهما. كما ان التقوى الى حسن اليسيرين. لا تغافل بينهما وبناء على ذلك صلى عليه اذا مات في بلده لم يصلى عليه شأن عظيم في الاسلام. منه انفصال او جان نافع او علم عظيم سخره للمسلمين وابعد الله عز وجل على يديه. بسبب علمه فهذا هو ان شاء الله تعالى في هذه المسألة. انما ذكر واحدة بهذه العدد ولكن يرفع علة اخرى او اذا كان في بدنه. لم يصلى فيكم ثم قال هذا صلاة الجنازة. لمصالح اي تقديم المصالح اي اقصد ان الذي يدعو الله هم اهل الدين والايمان فمن حق المسلم على اخوانه المسلمين اذا مات بين بعضهم ان يصلوا عليه هذا من حق المسلم على المسلم باجبار المسلمين. كما قال صلى الله عليه وسلم واذا مات في الدنيا ولكن اذا كان او لا عقيدة او كان معيشة الى امر محرم صالح. فإنه يشرح بالليل بأهل الدين والرياضة والجهل بالهدم وزد خوفا من عدم الدين والصلاة عليه رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ففي صحيح الامام مسلم من حديث جابر بن زمرة رضي الله تعالى عنه وكان يقول صلوا على النبي. من حديث ابي هريرة رضي الله عنه. قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يؤتى بالرجل المتوفى عليه الدين. قالوا لا صلوا فاذا كان الميت عنده شيء من المخالفات الشرعية الله صلى الله عليه وسلم لكن لكنه احسنت يعني لا يجوز ان يترك المسلمون جميعا الصلاة على انفسنا. انا لا ادري. ولكنه المسلمين ممن يكون في تركه اثارة رأي عام. لان من الناس من لا يسأل عنهم اداء. امراض لاهل العلم استجابة للدعاء وبتحري الاستجابة عند الرياسة والملك والسلطات العز والجاه والمناصب او لا تفقدون فيتساءل الناس عنهم لماذا بما خرج الشريف من المسلم لما علم انه فلان يقول بانه كان لانه كان صوفيا يقول الناس الا انه الصلاة الصبحية من باب المصابة على هذا الميت. فلا صلاة للمؤمنين. فيما بينهم ادعو؟ ادعو لان الحقيقة الصلاة اللغوية فهي ان المقصود اللهم اللهم روضة من رياض الجنة حتى وان جاءك ما فعل لانه ومن احوج الناس الى مثل هذا الدعاء والاستغفار ولانهم قالوا ان النبي صلى الله عليه وسلم لما صلى عليه وانما الله رفع جنات النجاة رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى. فنقول اما خطبة الله فمن ذلك؟ لكنه امر على هذا وفق الله الجميع لكل خير ووفق الله لي ولكم والله اعلى واعلم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم