ليلة القدر تتحرى هذه الليلة في العشر الاواخر في اشفاعها واثارها. كما قال النبي صلى الله عليه وسلم تحروا ليلة القدر في العشر الاواخر من رمضان. وليالي الوتر وهي ليلة احدى وعشرين وثلاث وعشرين وخمس وعشرين وسبع وعشرين وتسع وعشرين. كما قال صلى الله عليه وسلم تحروا ليلة القدر في الوتر في العشر في الاواخر من رمضان والسبع الاواخر من رمظان ارجى من غيرها كما ثبت في الحديث الصحيح ان ان رجالا من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم اووا ليلة القدر في السبع الاواخر من رمضان. فقال عليه الصلاة والسلام ارى رؤياكم قد تواترت في السماء الواخر. فمن كان متحريها فليتحرها في السبع الاواخر. ثبت ان ليلة القدر سنة ليلة احدى وعشرين على عهد النبي سلم قال علي الصوم اني رأيت اني اسجد في صبيحته في ماء وطيب فوقف المسجد تلك الليلة ثلاثة وعشرين فانصرف النبي صلى الله عليه وسلم من صلاة الفجر ويرى اثر الماء والطين على جبهته وارطبة انفه فهي صارت تلك السنة وهي متنقلة على الصحيح وليست ثابتة. قال بعض العلماء انها ثابتة والصوم انها متنقلة وليس سبع وعشرين ارجى من غيرها. ولكنها قد تكون في الشفع. قد تكون في الاشفاء قد تكون في الاوتار رضي الله عنه كان يحلف ان هذه السبع وعشرين على حسب ما ظهر له من الادلة