والمشاركة لا يليق هذا ممن افتى رحمه الله يقول فاذا ورد ثناء على الله في قنوت الوتر في دعاء اذا كان الامام ماذا يقول المأمون؟ جل وعلا وما اشبه ولو سكت في دعاء اسمع قوم المؤمنين حق هناك من يقول يريد ان يشغب ان هذا من مواضع النظر بين منهم من افتى منهم من افتى ببدعيته يؤمن في موضع ويسكت يعني يقول نفس القول يكرر قولا كما يكرر من هؤلاء صاحب كتاب من البدع التي قول المأمومين عند عبارات الثناء هذه حقا وقولوهم ربنا يا الله ويجاريهم في ذلك بعض كتاب المجموع للنووي فان كان يسمع وجهان مشهور اصحهما يؤمن على دعاء والثاني يتخير بين التأمين والقنوط فان قلنا يؤمن فوجهان يؤمن في الجميع واصحهما يؤمن في واما الثناء وقوله انك تقول يشاركه في يقول مثل ما يقول لكن كونه يسبح ثم تابع فقال ان الناس يفعلونه في عهد ولا سمعنا احدا لعلهم يقولون ان هذا قد يكون مع اني انا افضل ان يكون ما استطيع وقريب من هذا رد على على من يقول سبحانك بعد كل جملة فيها تنزيه لله انك تنزهه عن هذا المعمل الذي تضمن ليس لهذا الاستغفار لان قول سبحانه الله امرك وسبحان الله حين من انواع المأموم حينما يثني الامام بهذا الامر الثاني حتى لو قلنا انه تنزيه وتنزيه لله اذا قال لا يذل من واليت ولا يعز من عليه تنزيه الله وايضا فتاوى اللجنة الدائمة للافتاء تقول مشروع التأمين على الدعاء في الثناء على الله يكفيه السكوت وان قال الذي يظهر لي ان الامر بذلك واسع ولا ينبغي ان يكون موضعا وانما ينكر