والانسان غير معصوم من ذا الذي ما ساء قط ومن له الحسنى فقط غير النبي المصطفى عليه جبريل ابا. عليه الصلاة والسلام والانسان خطاء وخير الخطائين التوابون والانسان اذا اذنب وتاب واقلع توبة نصوحا كفر الله قبره. فما كانت حتى الكفر والشرك بالله قل للذين كفروا ان ينتهوا يغفر لهم ما قد ثلاث. وان يعودوا فقد قال سنة الاولين الانسان ما هو معصوم من الخطأ المشكلة انه يخطئ ويستمر على الخطأ وقد يتباهى بالخطأ وقد يدعو الى الخطأ والضلالة يعني ما يكتفي بضلال نفسه بل يريد ان يدخل مثل ابليس. الجموع في جهنم انما يدعو حزبه ليكونوا من اصحاب السعير